لي جينغ يستخدم القوات
الفصل 1078 – لي جينغ يستخدم القوات
كانت غطرسة دودو و أباتاي بالإضافة إلى استخفافهم وحذرهم من دي تشين السبب الثاني الذي تسبب في الوضع الحالي.
“قتل!”
لو استمع دودو إلى دي تشين ، لما واجه مثل هذا الموقف.
جلس دودو في مكان القائد في الخيمة وأمر الجنرالات بعقد اجتماع أخير. بناءً على موقعهم ، ستصل المدافع غدًا بأسرع ما يمكن.
في اليوم الثامن من خريطة المعركة ، عندما قاد دودو قواته ووصل إلى خارج جيان يي ، ما واجهوه كان مدينة فولاذية هائلة.
لم يولد جيش مينغ الجنوبية ضعيفًا ولم يولد جبانا. مع ليو ليانغ زو وغيره من الجنرالات ، من الواضح أنهم لن يكونوا قادرين على الانتفاض.
بدون الأشخاص الذين أرادوا الاستسلام ، يمكن لأويانغ شو أن يخرج بكل شيء.
“نعم جنرال!”
بالنظر إلى العدد القليل من الجنود الذين يدافعون عن أسوار المدينة ، شعر دودو بالراحة. بدأ في إقامة معسكر خارج المدينة في انتظار مدافع هونغ يي قبل بدء الحصار.
لإرباك العدو ، قام لي جينغ عن قصد بترتيب عدد قليل من الجنود للتجول حول أسوار المدينة.
سيستخدمون المدافع لفتح الطريق قبل قيادة القوات للهجوم على المدينة.
خيمة القائد.
استخدم دودو مثل هذا التكتيك عدة مرات ، حيث لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير فيه.
سيستخدمون المدافع لفتح الطريق قبل قيادة القوات للهجوم على المدينة.
عندما رأى لي جينغ الذي وقف على سور المدينة ذلك ، لم يدير رأسه وأمر مباشرة ، “فلتأمر جميع القوات بالالتزام بالخطة.”
استخدم دودو مثل هذا التكتيك عدة مرات ، حيث لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير فيه.
“نعم جنرال!”
عندما رأى لي جينغ الذي وقف على سور المدينة ذلك ، لم يدير رأسه وأمر مباشرة ، “فلتأمر جميع القوات بالالتزام بالخطة.”
…
“لا يزال يتعين علينا تقديم أفضل ما لدينا.” نظر دودو حوله قبل أن يقول ، “إذا لم يحدث أي خطأ ، فستكون هذه هي المعركة الأخيرة لتدمير مينغ الجنوبية. إذا فزنا ، فسأسعى إلى الحصول على المكافآت من جلالته “.
مر يوم على هذا النحو.
بعد نهب جزء كبير من سلالة مينغ ، أصبح بلاط تشينغ الامبراطوري غنيا للغاية.
خيمت قوات دودو في الضواحي الشرقية وأباتاي في الشمال. مع غروب الشمس ، تصاعد الدخان من المعسكر.
خيمت قوات دودو في الضواحي الشرقية وأباتاي في الشمال. مع غروب الشمس ، تصاعد الدخان من المعسكر.
بدأ جيش تشينغ في طهي وجباتهم.
سيستخدمون المدافع لفتح الطريق قبل قيادة القوات للهجوم على المدينة.
خيمة القائد.
عندما رأى لي جينغ الذي وقف على سور المدينة ذلك ، لم يدير رأسه وأمر مباشرة ، “فلتأمر جميع القوات بالالتزام بالخطة.”
جلس دودو في مكان القائد في الخيمة وأمر الجنرالات بعقد اجتماع أخير. بناءً على موقعهم ، ستصل المدافع غدًا بأسرع ما يمكن.
بعد نهب جزء كبير من سلالة مينغ ، أصبح بلاط تشينغ الامبراطوري غنيا للغاية.
ضحك جنرال ، “سمعت أن لديهم صراعًا داخليًا منذ يومين. إنهم يسعون إلى الموت حقا “.
كان فيلق الحرس وراءهم ، حيث بدأوا في المذبحة. أبعد من ذلك ، كان هناك 40 ألف جندي من مينغ الجنوبية الذين تقدموا بعصبية ، حيث كانوا غير قادرين على تصديق ما كان يحدث.
“هاها ، هؤلاء الصينيون من عرق هان لا يمكنهم القتال إلا فيما بينهم.”
لو استمع دودو إلى دي تشين ، لما واجه مثل هذا الموقف.
لم يكلف جنرالات مانشو عناء إخفاء ازدرائهم واستيائهم تجاه عرق هان. على الرغم من أن دودو لم يقل أي شيء بسبب منصبه ، إلا أن قبوله الصامت قد أظهر أفكاره.
كما هو متوقع ، وقع دودو في فخه. لن يحتاج لي جينغ إلى الانتظار.
“لا يزال يتعين علينا تقديم أفضل ما لدينا.” نظر دودو حوله قبل أن يقول ، “إذا لم يحدث أي خطأ ، فستكون هذه هي المعركة الأخيرة لتدمير مينغ الجنوبية. إذا فزنا ، فسأسعى إلى الحصول على المكافآت من جلالته “.
عندما رأى لي جينغ الذي وقف على سور المدينة ذلك ، لم يدير رأسه وأمر مباشرة ، “فلتأمر جميع القوات بالالتزام بالخطة.”
“نعم!”
كان جيش مينغ الجنوبية يفوز بالفعل .
نظر كل منهم بشغف.
“ماذا حدث؟”
منذ بداية المعركة ، حصل بلاط تشينغ الإمبراطوري على مكافآت وألقاب ضخمة للمحاربين الذين قاموا بعمل جيد. بصرف النظر عن منح الألقاب ، فقد منحوا الكثير من الجواهر والأراضي.
كان لي جينغ مذهلا للغاية.
بعد نهب جزء كبير من سلالة مينغ ، أصبح بلاط تشينغ الامبراطوري غنيا للغاية.
سيستخدمون المدافع لفتح الطريق قبل قيادة القوات للهجوم على المدينة.
كان على المرء أن يقول أن مهاجمة مينغ الجنوبية كانت أكبر مساهمة يمكن أن يقدمها المرء ، ولهذا السبب كان جميع الجنرالات متحمسين حقًا .
“قتل!”
في هذه اللحظة بالذات ، حمل الجنود أطباقًا من الطعام اللذيذ ولحم الضأن الكامل المشوي وحتى براميل النبيذ. الجنرالات الذين لم يشموا رائحة النبيذ لفترة طويلة قد سال لعابهم. مجرد شم الرائحة قد جعلهم في حالة سكر.
الترجمة: Hunter
“يا لها من رائحة!”
“جنرال ، هذا ليس جيدًا!”
رفع دودو كأس النبيذ الخاص به وابتسم ، “غدًا هي المعركة الأخيرة ، لذا سيكون اليوم استثناء. سنشرب الخمر لإظهار سعادتنا. آمل أن تبذلوا قصارى جهدكم لقتل العدو غدا! “
“لا يزال يتعين علينا تقديم أفضل ما لدينا.” نظر دودو حوله قبل أن يقول ، “إذا لم يحدث أي خطأ ، فستكون هذه هي المعركة الأخيرة لتدمير مينغ الجنوبية. إذا فزنا ، فسأسعى إلى الحصول على المكافآت من جلالته “.
في بضع جمل فقط ، جعل دمائهم تغلي ، حيث جعلهم يتوقون للصعود على الفور لقتل العدو.
“هوادانغ!”
بسبب النبيذ ، كان الجو في الغرفة دافئًا حقًا .
كان دودو يقظًا حقًا . حتى أثناء الوليمة الصاخبة ، لا يزال بإمكانه التقاط الأصوات الغريبة من بعيد. عند سماع كلماته ، هدأت الخيمة على الفور.
بمجرد دخول الوليمة ذروتها ، انتشرت أصوات القتل من خارج الخيمة.
بدون الأشخاص الذين أرادوا الاستسلام ، يمكن لأويانغ شو أن يخرج بكل شيء.
“ماذا حدث؟”
“نعم جنرال!”
كان دودو يقظًا حقًا . حتى أثناء الوليمة الصاخبة ، لا يزال بإمكانه التقاط الأصوات الغريبة من بعيد. عند سماع كلماته ، هدأت الخيمة على الفور.
“هوادانغ!”
“جنرال ، هذا ليس جيدًا!”
كان فيلق الحرس وراءهم ، حيث بدأوا في المذبحة. أبعد من ذلك ، كان هناك 40 ألف جندي من مينغ الجنوبية الذين تقدموا بعصبية ، حيث كانوا غير قادرين على تصديق ما كان يحدث.
يا لها من مصادفة ، مع سؤال دودو ، اقتحم جندي.
منذ بداية المعركة ، حصل بلاط تشينغ الإمبراطوري على مكافآت وألقاب ضخمة للمحاربين الذين قاموا بعمل جيد. بصرف النظر عن منح الألقاب ، فقد منحوا الكثير من الجواهر والأراضي.
“ماذا حدث؟ لماذا أنت قلق جدا؟ “
مع صوت “شوا!” ، التفت الجميع إلى ذلك الجندي ، مما تسبب في تحول وجه الجندي إلى اللون الأبيض ، “جنرال ، غادر العدو فجأة المدينة واندفع بالفعل إلى معسكرنا.”
كان الامر متوقعا من جنرال متمرس مثل دودو ، حيث لم يصاب بالذعر وكان هادئًا حقًا . في مثل هذا الوقت ، كجنرال رئيسي ، سيكون عليه أن يكون هادئًا وإلا فسيكون الجيش مضطربا بالكامل.
بالنظر إلى قوة فيلق الحرس وفي مثل هذا المشهد ، تم وضع نية القتل الخفية داخل جنود مينغ الجنوبية. كان الأمر كما لو كان لديهم شجاعة إضافية.
مع صوت “شوا!” ، التفت الجميع إلى ذلك الجندي ، مما تسبب في تحول وجه الجندي إلى اللون الأبيض ، “جنرال ، غادر العدو فجأة المدينة واندفع بالفعل إلى معسكرنا.”
مع 40 ألف جندي من فيلق الحرس و3 آلاف من حراس القتال الإلهي بالإضافة إلى 50 ألف جندي من مينغ الجنوبية ، كان لي جينغ واثقًا في تحطيمهم في معركة واحدة. لم يكن عليه أن يدافع حتى.
“هوادانغ!”
جلس دودو في مكان القائد في الخيمة وأمر الجنرالات بعقد اجتماع أخير. بناءً على موقعهم ، ستصل المدافع غدًا بأسرع ما يمكن.
من يدري من الذي أسقط كأسه على الأرض.
سيستخدمون المدافع لفتح الطريق قبل قيادة القوات للهجوم على المدينة.
…
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نظر كل منهم بشغف.
كان لي جينغ مذهلا للغاية.
“ماذا حدث؟”
بعد أن علم أن جيش تشينغ الذي ذهب جنوبًا كان 150 ألف جندي فقط ، وبقي جيش اللاعبين في يانغ تشو ، قارن لي جينغ الجانبين. تخلى على الفور عن أسلوب الدفاع التقليدي وقرر الهجوم.
في هذه اللحظة بالذات ، حمل الجنود أطباقًا من الطعام اللذيذ ولحم الضأن الكامل المشوي وحتى براميل النبيذ. الجنرالات الذين لم يشموا رائحة النبيذ لفترة طويلة قد سال لعابهم. مجرد شم الرائحة قد جعلهم في حالة سكر.
مع 40 ألف جندي من فيلق الحرس و3 آلاف من حراس القتال الإلهي بالإضافة إلى 50 ألف جندي من مينغ الجنوبية ، كان لي جينغ واثقًا في تحطيمهم في معركة واحدة. لم يكن عليه أن يدافع حتى.
عندما رأى لي جينغ الذي وقف على سور المدينة ذلك ، ابتسم أخيرًا.
لإرباك العدو ، قام لي جينغ عن قصد بترتيب عدد قليل من الجنود للتجول حول أسوار المدينة.
كما هو متوقع ، وقع دودو في فخه. لن يحتاج لي جينغ إلى الانتظار.
خيمت قوات دودو في الضواحي الشرقية وأباتاي في الشمال. مع غروب الشمس ، تصاعد الدخان من المعسكر.
إذا كان ذلك أثناء الليل ، بحذر دودو ، لكان قد رتب بالتأكيد الدوريات وظل على أهبة الاستعداد. ومع ذلك ، اختار لي جينغ الغسق عندما يكون جيش تشينغ في أكثر حالاته استرخاءً.
بعد أن علم أن جيش تشينغ الذي ذهب جنوبًا كان 150 ألف جندي فقط ، وبقي جيش اللاعبين في يانغ تشو ، قارن لي جينغ الجانبين. تخلى على الفور عن أسلوب الدفاع التقليدي وقرر الهجوم.
“قتل!”
يا لها من مصادفة ، مع سؤال دودو ، اقتحم جندي.
قاد شو تشو 3 آلاف من حراس القتال الإلهي كطليعة ، حيث اندفعوا بسرعة عبر معسكر العدو.
“هوادانغ!”
كان فيلق الحرس وراءهم ، حيث بدأوا في المذبحة. أبعد من ذلك ، كان هناك 40 ألف جندي من مينغ الجنوبية الذين تقدموا بعصبية ، حيث كانوا غير قادرين على تصديق ما كان يحدث.
“نعم جنرال!”
في ذاكرتهم ، لم يهاجموا جيش تشينغ من قبل.
مع 40 ألف جندي من فيلق الحرس و3 آلاف من حراس القتال الإلهي بالإضافة إلى 50 ألف جندي من مينغ الجنوبية ، كان لي جينغ واثقًا في تحطيمهم في معركة واحدة. لم يكن عليه أن يدافع حتى.
على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أن جنود مينغ الجنوبية لم يجرؤوا على الهروب. أولاً ، كان العرض الذي قام به أويانغ شو لا يزال واضحا في ذاكرتهم ، حيث جعلهم خائفين حقًا .
عندما رأى لي جينغ الذي وقف على سور المدينة ذلك ، لم يدير رأسه وأمر مباشرة ، “فلتأمر جميع القوات بالالتزام بالخطة.”
الأهم من ذلك ، كان لا يزال هناك 10 آلاف حارس خلفهم. كان ترتيب لي جينغ للقوات مذهلا للغاية .
في هذه اللحظة بالذات ، حمل الجنود أطباقًا من الطعام اللذيذ ولحم الضأن الكامل المشوي وحتى براميل النبيذ. الجنرالات الذين لم يشموا رائحة النبيذ لفترة طويلة قد سال لعابهم. مجرد شم الرائحة قد جعلهم في حالة سكر.
“قتل!”
“هوادانغ!”
اجتاح فيلق الحرس معسكر تشينغ بهالة لا يمكن إيقافها. في كل مكان يمرون فيه ، لن يكون لدى جيش تشينغ أي طريقة للرد ، حيث تم سحقهم.
قاد شو تشو 3 آلاف من حراس القتال الإلهي كطليعة ، حيث اندفعوا بسرعة عبر معسكر العدو.
كان جيش مينغ الجنوبية يفوز بالفعل .
في بضع جمل فقط ، جعل دمائهم تغلي ، حيث جعلهم يتوقون للصعود على الفور لقتل العدو.
بالنظر إلى قوة فيلق الحرس وفي مثل هذا المشهد ، تم وضع نية القتل الخفية داخل جنود مينغ الجنوبية. كان الأمر كما لو كان لديهم شجاعة إضافية.
اجتاح فيلق الحرس معسكر تشينغ بهالة لا يمكن إيقافها. في كل مكان يمرون فيه ، لن يكون لدى جيش تشينغ أي طريقة للرد ، حيث تم سحقهم.
لم يولد جيش مينغ الجنوبية ضعيفًا ولم يولد جبانا. مع ليو ليانغ زو وغيره من الجنرالات ، من الواضح أنهم لن يكونوا قادرين على الانتفاض.
استخدم دودو مثل هذا التكتيك عدة مرات ، حيث لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير فيه.
كان الوضع الحالي مختلفًا. بمجرد تغيير قائد واحد ، تحت تأثير فيلق الحرس ، اصبح الأمر كما لو تم إحياء الجيش بأكمله ، مما أعطى كميات لا حصر لها من الطاقة.
“هاها ، هؤلاء الصينيون من عرق هان لا يمكنهم القتال إلا فيما بينهم.”
عندما رأى لي جينغ الذي وقف على سور المدينة ذلك ، ابتسم أخيرًا.
“قتل!”
جلس دودو في مكان القائد في الخيمة وأمر الجنرالات بعقد اجتماع أخير. بناءً على موقعهم ، ستصل المدافع غدًا بأسرع ما يمكن.
الترجمة: Hunter
لإرباك العدو ، قام لي جينغ عن قصد بترتيب عدد قليل من الجنود للتجول حول أسوار المدينة.
“هاها ، هؤلاء الصينيون من عرق هان لا يمكنهم القتال إلا فيما بينهم.”
كما هو متوقع ، وقع دودو في فخه. لن يحتاج لي جينغ إلى الانتظار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
