الأمير الوصي
الفصل 1073 – الأمير الوصي
تشيان تشيان يي ، الذي كان يفتقر إلى الشجاعة الأخلاقية ، كان مجرد مثال لهذا الجيل. الأشخاص الذين تسببوا في وفاة سلالة مينغ لم يكونوا شون العظمى ، ولم تكن سلالة تشينغ العظمى ، لكنها كانت سلالة مينغ نفسها.
عرفت فينغ تشيو هوانغ امورها أيضًا وسألته ، “هؤلاء الأشخاص لديهم أفكارهم الخاصة. هل سيستمعون إلينا؟ “
في المراحل الأخيرة من سلالة مينغ ، انتفضت الفصائل وتنافست مع بعضها البعض ، حيث حاول كل منها القضاء على الآخرين.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “افعل ما تراه مناسبًا!”
بعد أن قتل إمبراطور تشونغ تشين نفسه ، لم يتبع الأمير العادات وتولى زمام الأمور في جيان يي ، ولهذا السبب تم القبض عليه وعلى أطفاله. بعد ذلك ، تم نقل العرش.
اخافت الهالة المرعبة المنبعثة من حراس القتال الإلهي أي شخص يمر.
في تلك المرحلة ، بما في ذلك الأمير فو ، والأمير جوي الذي دعمه شي كيفا ، والأمير لو الذي دعمه فصيل دونغ لين. واجه الأمراء الثلاثة وفصائلهم الثلاثة بعضهم البعض. لقد تجاهلوا تمامًا الوضع في الشمال ، حيث أعطوا تشينغ العظمى وقتًا كافيًا لتحقيق الاستقرار والقضاء على شون العظمى.
بغض النظر عن هويتهم ، تم صدهم خارج الباب.
في النهاية ، حصل الملك فو على دعم جنرالات جيانغ بي الأربعة ، الذين كانوا القوى العسكرية الرئيسية ، وأصبح المنتصر وصعد العرش. أصبح إمبراطور هونغ غوانغ.
“إذا أردنا تجنيدهم ، يجب أن يكون لدينا قوات أولاً. 200 ألف من الجيش هو أكبر رقاقة لدينا. ثانياً ، يجب أن نحقق النتائج. إذا لم يكن كذلك ، فلن يصدقونا “.
كان لطلب المساعدة منهم تأثير كبير على كيفية سير المستقبل.
خارج المنزل الذي منحه إياه الإمبراطور هونغ غوانغ ، كان هناك صف من العربات المليئة بالأشخاص الذين هرعوا للقاء الأمير. من بينهم ، كان هناك بعض الذين كانوا وطنيين حقًا بينما كان هناك أيضًا البعض مثل تشيان تشيان يي الذي اشتم رائحة فرصة.
كان التأثير المباشر هو أنه نال ما يشاء وتولى العرش. كان التأثير الغير مباشر هو أن الحماة عاشوا كشعب مدين لابن الإله.
جعل هذا جاو جاي و هوانغ دي غونغ وما شابههم يشعرون بعدم الارتياح حقًا ، معتقدين أن الأمير الوصي كان يراكم مؤامرة ضخمة لسحقهم جميعًا مرة واحدة.
في جيان يي ، لا الإمبراطور ولا المسؤولون يمكن أن يسيطروا على هذا الجيش.
كان جاو جاي و هوانغ دي غونغ و ليو ليانغ زو وآخرين محاربين شجعان ، حيث كان لديهم العديد من الرجال العظماء تحت مسؤوليتهم ، لكن قلوبهم لم تستقر. إذا كان إمبراطور هونغ غوانغ مذهلا مثل الأباطرة السابقين واستخدم المؤامرات ، فسيكون قادرًا على السيطرة عليهم.
بغض النظر عن هويتهم ، تم صدهم خارج الباب.
لسوء الحظ ، كان مثل أبيه السمين ، حيث لم تكن لديه الموهبة العسكرية والإدارية لأسلافه.
كما هو متوقع ، بعد تلقي ولاء أويانغ شو ، اصبح سعيدًا ، حيث منحه على الفور لقب الأمير الوصي.
نتيجة للصراع الداخلي ، خلال معركة يانغ تشو ، دافع شي كيفا عن المدينة بينما كان الجنرالات الأربعة يراقبون ولم يساعدوا ، مما أدى إلى المأساة التي حدثت في أيام يانغ تشو العشرة.
جعل هذا جاو جاي و هوانغ دي غونغ وما شابههم يشعرون بعدم الارتياح حقًا ، معتقدين أن الأمير الوصي كان يراكم مؤامرة ضخمة لسحقهم جميعًا مرة واحدة.
في الطريق إلى القصر ، ناقش أويانغ شو مع فينغ تشيو هوانغ وضع خريطة المعركة ، “إذا أردنا تغيير التاريخ ، فإن قواتنا البالغ عددها 200 ألف بعيدة عن أن تكون كافية. يجب أن نستخدم قوة الجيش المحلي “.
يجب أن يكونوا متوترين ، لأن أويانغ شو لم يكن شخصًا بسيطًا ، حيث جاءت قوته من جيشه البالغ 200 ألف وليس اللقب من الإمبراطور.
“جنرالات جيانغ بي الأربعة ، والقوات المتبقية من شون العظمى ، وحتى جيش شي العظمى سيكون خيارا.”
كان التأثير المباشر هو أنه نال ما يشاء وتولى العرش. كان التأثير الغير مباشر هو أن الحماة عاشوا كشعب مدين لابن الإله.
عرفت فينغ تشيو هوانغ امورها أيضًا وسألته ، “هؤلاء الأشخاص لديهم أفكارهم الخاصة. هل سيستمعون إلينا؟ “
إذا اتبع أويانغ شو ما تم القيام به في معركة يا شان أو تمرد آن لوشان وتخلص من الحاكم الحالي ، فسيؤدي ذلك فقط إلى تكثيف الفوضى.
” بالطبع لن يفعلوا.”
لم يكن أويانغ شو متعجرفًا لدرجة أنه يعتقد أنه يمكنه فقط الكشف عن هالته وسيركع الأشخاص أمامه. في الخريطة ، لن ينزعج أي شخص بشأنه.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “لم تُبنى روما في يوم واحد. ليس لدينا الكثير من الوقت هنا ، لذلك يمكننا فقط أن نبذل قصارى جهدنا. عند الحاجة ، يمكننا استخدام تدابير يائسة “.
“إذا أردنا تجنيدهم ، يجب أن يكون لدينا قوات أولاً. 200 ألف من الجيش هو أكبر رقاقة لدينا. ثانياً ، يجب أن نحقق النتائج. إذا لم يكن كذلك ، فلن يصدقونا “.
بعد التوقف ، تابع أويانغ شو ، “الأهم من ذلك ، يجب أن نجعلهم متحدين ونخمد صراعاتهم الداخلية للتركيز على جيش تشينغ.”
تمامًا كما كان العالم الخارجي غير مستقر ، داخل المقر ، عقد أويانغ شو اجتماعًا عسكريًا.
أجابت فينغ تشيو هوانغ ، “لن يكون ذلك سهلاً.”
أومأ أويانغ شو برأسه ، “لم تُبنى روما في يوم واحد. ليس لدينا الكثير من الوقت هنا ، لذلك يمكننا فقط أن نبذل قصارى جهدنا. عند الحاجة ، يمكننا استخدام تدابير يائسة “.
“إذا أردنا تجنيدهم ، يجب أن يكون لدينا قوات أولاً. 200 ألف من الجيش هو أكبر رقاقة لدينا. ثانياً ، يجب أن نحقق النتائج. إذا لم يكن كذلك ، فلن يصدقونا “.
“افعل ما تراه مناسبًا!”
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، هز رأسه باستمتاع.
بينما هم يتحدثون ، دخلا الاثنان القصر بالفعل.
كما هو متوقع ، بعد تلقي ولاء أويانغ شو ، اصبح سعيدًا ، حيث منحه على الفور لقب الأمير الوصي.
داخل القاعة الرئيسية ، جلس إمبراطور هونغ غوانغ على العرش ، لكنه كان يفتقر إلى الهالة الاستبدادية. نظر إليهم المسؤولون بتعابير غريبة. كان البعض حذرًا ، وكان البعض الآخر يتفحص ، وكان البعض الآخر وديا.
” بالطبع لن يفعلوا.”
“ما هذه الفوضى!”
“إذا أردنا تجنيدهم ، يجب أن يكون لدينا قوات أولاً. 200 ألف من الجيش هو أكبر رقاقة لدينا. ثانياً ، يجب أن نحقق النتائج. إذا لم يكن كذلك ، فلن يصدقونا “.
توصل أويانغ شو إلى هذا الاستنتاج. في مقدمة موظفي الخدمة المدنية ، رأى أويانغ شو تشيان تشيان يي سيء السمعة ، حيث لمعت عيناه بضوء بارد.
كان نظام مينغ الجنوبية معقدًا حقًا ، والسبب في ذلك أن القوة التي يحترمها الجميع كانت غير موجودة. نتيجة لذلك ، يمكن للأشخاص الصغار الاستيلاء على السلطة.
إذا لم يمت هذا الشخص ، فسيذهب عمل أويانغ شو هباء منثورا.
بغض النظر عن هويتهم ، تم صدهم خارج الباب.
المحادثة التالية بين أويانغ شو وإمبراطور هونغ غوانغ لم تبدو كبيرة ، لكنها في الحقيقة جعلت قلوب المسؤولين ترتفع وتنخفض بينما يتبادلون النظرات مع بعضهم البعض.
لم يكن أويانغ شو متعجرفًا لدرجة أنه يعتقد أنه يمكنه فقط الكشف عن هالته وسيركع الأشخاص أمامه. في الخريطة ، لن ينزعج أي شخص بشأنه.
اعترف أويانغ شو بشرعية الإمبراطور هونغ غوانغ ، حيث أعرب عن استعداده لحماية القاعدة. سيصبح جيش 200 ألف لاعب أعظم رقائقه ضد جنرالات جيانغ بي الأربعة.
كان هذا هو المكان الذي كان فيه أويانغ شو ذكيًا.
داخل القاعة الرئيسية ، جلس إمبراطور هونغ غوانغ على العرش ، لكنه كان يفتقر إلى الهالة الاستبدادية. نظر إليهم المسؤولون بتعابير غريبة. كان البعض حذرًا ، وكان البعض الآخر يتفحص ، وكان البعض الآخر وديا.
كان نظام مينغ الجنوبية معقدًا حقًا ، والسبب في ذلك أن القوة التي يحترمها الجميع كانت غير موجودة. نتيجة لذلك ، يمكن للأشخاص الصغار الاستيلاء على السلطة.
جعل هذا جاو جاي و هوانغ دي غونغ وما شابههم يشعرون بعدم الارتياح حقًا ، معتقدين أن الأمير الوصي كان يراكم مؤامرة ضخمة لسحقهم جميعًا مرة واحدة.
إذا اتبع أويانغ شو ما تم القيام به في معركة يا شان أو تمرد آن لوشان وتخلص من الحاكم الحالي ، فسيؤدي ذلك فقط إلى تكثيف الفوضى.
لم يستطع أويانغ شو سوى تثبيت موقع إمبراطور هونغ غوانغ ودفعه عالياً. عندها فقط سيمكنه تحقيق هدفه الاستراتيجي. كان هناك شرط أساسي كبير لهذا التصرف ، وهو أن الإمبراطور لم يكن أحمق ولديه بعض الموهبة.
كما هو متوقع ، بعد تلقي ولاء أويانغ شو ، اصبح سعيدًا ، حيث منحه على الفور لقب الأمير الوصي.
عندما رأت فينغ تشيو هوانغ ذلك ، كان بإمكانها فقط النظر في رهبة.
كان جاو جاي و هوانغ دي غونغ و ليو ليانغ زو وآخرين محاربين شجعان ، حيث كان لديهم العديد من الرجال العظماء تحت مسؤوليتهم ، لكن قلوبهم لم تستقر. إذا كان إمبراطور هونغ غوانغ مذهلا مثل الأباطرة السابقين واستخدم المؤامرات ، فسيكون قادرًا على السيطرة عليهم.
…
“جنرالات جيانغ بي الأربعة ، والقوات المتبقية من شون العظمى ، وحتى جيش شي العظمى سيكون خيارا.”
بعد الاجتماع ، انتشرت الأخبار التي تفيد بأن أويانغ شو أصبح الأمير الوصي في جميع أنحاء الصين.
بينما هم يتحدثون ، دخلا الاثنان القصر بالفعل.
لم يكن أويانغ شو متعجرفًا لدرجة أنه يعتقد أنه يمكنه فقط الكشف عن هالته وسيركع الأشخاص أمامه. في الخريطة ، لن ينزعج أي شخص بشأنه.
الأمير الوصي = مثل ولي العهد
…
” بالطبع لن يفعلوا.”
“هذا مثير للاهتمام!”
توصل أويانغ شو إلى هذا الاستنتاج. في مقدمة موظفي الخدمة المدنية ، رأى أويانغ شو تشيان تشيان يي سيء السمعة ، حيث لمعت عيناه بضوء بارد.
كان لدى تشينغ العظمى الأمير الوصي دورجون ، والآن اصبح لدى مينغ الجنوبية أويانغ شو. من يدري ماذا سيحدث عندما يتقابل الاثنان وجهاً لوجه.
المحادثة التالية بين أويانغ شو وإمبراطور هونغ غوانغ لم تبدو كبيرة ، لكنها في الحقيقة جعلت قلوب المسؤولين ترتفع وتنخفض بينما يتبادلون النظرات مع بعضهم البعض.
تمامًا كما اعتقدت المجموعات العسكرية المختلفة أن الأمير المعين سيجري العديد من التغييرات ويهاجم جنرالات جيانغ بي الأربعة ، لم يفعل أويانغ شو شيئًا.
كان التأثير المباشر هو أنه نال ما يشاء وتولى العرش. كان التأثير الغير مباشر هو أن الحماة عاشوا كشعب مدين لابن الإله.
خارج المنزل الذي منحه إياه الإمبراطور هونغ غوانغ ، كان هناك صف من العربات المليئة بالأشخاص الذين هرعوا للقاء الأمير. من بينهم ، كان هناك بعض الذين كانوا وطنيين حقًا بينما كان هناك أيضًا البعض مثل تشيان تشيان يي الذي اشتم رائحة فرصة.
نتيجة للصراع الداخلي ، خلال معركة يانغ تشو ، دافع شي كيفا عن المدينة بينما كان الجنرالات الأربعة يراقبون ولم يساعدوا ، مما أدى إلى المأساة التي حدثت في أيام يانغ تشو العشرة.
بغض النظر عن هويتهم ، تم صدهم خارج الباب.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “افعل ما تراه مناسبًا!”
اخافت الهالة المرعبة المنبعثة من حراس القتال الإلهي أي شخص يمر.
جعل هذا جاو جاي و هوانغ دي غونغ وما شابههم يشعرون بعدم الارتياح حقًا ، معتقدين أن الأمير الوصي كان يراكم مؤامرة ضخمة لسحقهم جميعًا مرة واحدة.
جعل هذا جاو جاي و هوانغ دي غونغ وما شابههم يشعرون بعدم الارتياح حقًا ، معتقدين أن الأمير الوصي كان يراكم مؤامرة ضخمة لسحقهم جميعًا مرة واحدة.
…
يجب أن يكونوا متوترين ، لأن أويانغ شو لم يكن شخصًا بسيطًا ، حيث جاءت قوته من جيشه البالغ 200 ألف وليس اللقب من الإمبراطور.
في المراحل الأخيرة من سلالة مينغ ، انتفضت الفصائل وتنافست مع بعضها البعض ، حيث حاول كل منها القضاء على الآخرين.
على الرغم من أنهم لم يعرفوا مدى قوة هذا الجيش ، إلا أنه من خلال حجم الجيش ، كان يكفي لإثارة القشعريرة. في مواجهة مثل هذا الخصم ، لا يمكن إلا أن يكونوا حذرين.
” بالطبع لن يفعلوا.”
تمامًا كما كان العالم الخارجي غير مستقر ، داخل المقر ، عقد أويانغ شو اجتماعًا عسكريًا.
كان التأثير المباشر هو أنه نال ما يشاء وتولى العرش. كان التأثير الغير مباشر هو أن الحماة عاشوا كشعب مدين لابن الإله.
الفصل 1073 – الأمير الوصي تشيان تشيان يي ، الذي كان يفتقر إلى الشجاعة الأخلاقية ، كان مجرد مثال لهذا الجيل. الأشخاص الذين تسببوا في وفاة سلالة مينغ لم يكونوا شون العظمى ، ولم تكن سلالة تشينغ العظمى ، لكنها كانت سلالة مينغ نفسها.
لم يكن أويانغ شو متعجرفًا لدرجة أنه يعتقد أنه يمكنه فقط الكشف عن هالته وسيركع الأشخاص أمامه. في الخريطة ، لن ينزعج أي شخص بشأنه.
خارج المنزل الذي منحه إياه الإمبراطور هونغ غوانغ ، كان هناك صف من العربات المليئة بالأشخاص الذين هرعوا للقاء الأمير. من بينهم ، كان هناك بعض الذين كانوا وطنيين حقًا بينما كان هناك أيضًا البعض مثل تشيان تشيان يي الذي اشتم رائحة فرصة.
…
كان نظام مينغ الجنوبية معقدًا حقًا ، والسبب في ذلك أن القوة التي يحترمها الجميع كانت غير موجودة. نتيجة لذلك ، يمكن للأشخاص الصغار الاستيلاء على السلطة.
الترجمة: Hunter
توصل أويانغ شو إلى هذا الاستنتاج. في مقدمة موظفي الخدمة المدنية ، رأى أويانغ شو تشيان تشيان يي سيء السمعة ، حيث لمعت عيناه بضوء بارد.
كان لدى تشينغ العظمى الأمير الوصي دورجون ، والآن اصبح لدى مينغ الجنوبية أويانغ شو. من يدري ماذا سيحدث عندما يتقابل الاثنان وجهاً لوجه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
