نظرة عامة على حروب الدول
الفصل 1064 – نظرة عامة على حروب الدول
في اليوم 23 ، بعد الظهر ، قامت فينغ تشيو هوانغ برحلة سريعة إلى مدينة العنقاء الساقطة.
ستكون أوروبا التالية.
خلال معركة اليابان ، من خلال القتل الشجاع للفيلق المشتعل ، نجحت فينغ تشيو هوانغ في الترقية إلى رتبة الدوق. كانت الرحلة هذه لأجل تقديم طلب لترقية مدينة العاصمة.
لم يمضي وقت طويل ، حيث بدا كما لو أن منطقة الصين سترحب بعاصمتها الثالثة.
سيرتفعون أو سينخفضون معًا.
…
“يجب أن أجد فرصة!” كان لدى أويانغ شو فكرة قاسية في قلبه.
في صباح اليوم التالي ، تم أمر حاكم محافظة تشيونغ تشو ، هاي روي ، للوصول إلى إيدو ليصبح حاكم محافظة يينغ تشو.
الأمر المهم كان شيا العظمى.
اختار أويانغ شو هاي روي لأنه كان في محافظة تشيونغ تشو ، لذا فإن العمل هناك لفترة طويلة سيكون له تأثير سيء. ثانياً ، كان موهوبًا للغاية. نتيجة لذلك ، سيكون مناسبًا للعمل بمفرده على جزيرة.
لحسن الحظ ، فهم أويانغ شو موقفه وأدخله بسرعة إلى الساحة.
بوجود هاي روي هناك ، كان أويانغ شو قادرًا على صرف ذهنه عن الأمور الإدارية الثقيلة وفهم حالة الحرب العالمية.
لهذا السبب كانت الهند أضعف من الصين. كان لديها مدينة إمبراطورية واحدة فقط.
قارة آسيا.
ناهيك عن مدينة العنقاء الساقطة ، حيث لم يكن لديهم الكثير من الخبرة في الرحلات التجارية. لقد احتاجوا إلى البدء من الصفر ، ولهذا السبب لم يهتم دي تشين بهم كثيرًا.
بصرف النظر عن اليابان التي دمرتها الصين ، بعد ظهر اليوم الماضي ، تم إسقاط سيول ، حيث كانت كوريا تنهار أيضًا. بعد أن دمر باي تشي نان تشانغ ، من المحتمل أنه سيقضي على جينلا في غضون اليومين المقبلين.
جعلهم فوز شيا العظمى على الجبهات الثلاث أكبر فائز في العالم.
“الطريق أمامنا طويل وصعب.” كان أويانغ شو عميقًا في التفكير.
ناهيك عن المكافآت الأخرى ، حيث كسب أويانغ شو مليونًا من نقاط الجدارة. كان الآن على بعد 400 ألف فقط من أعلى رتبة – ابن السماء.
كان أويانغ شو فضوليًا حقًا بشأن الحقوق الخاصة التي ستمنحها جايا بعد حصوله على رتبة ابن السماء. في العالم الصيني ، كان ابن السماء عبارة رائعة تستخدم لوصف تشو تيان زي.
بعد ذلك ستكون الإمبراطورية العربية المرتبطة ببلاد فارس.
بالمقارنة مع معركة أن نان ، دمرت شيا العظمى أربع دول في وقت واحد هذه المرة. ومع ذلك ، فإن نقاط الجدارة التي حصل عليها لم تكن بنفس القدر عندما قضى على أن نان.
بوجود هاي روي هناك ، كان أويانغ شو قادرًا على صرف ذهنه عن الأمور الإدارية الثقيلة وفهم حالة الحرب العالمية.
السبب هو أن معركة أن نان كانت معركة فردية ، حيث حصل أويانغ شو على 700 ألف نقطة جدارة فقط بقتل لاعبي الفئة القتالية.
بصرف النظر عن العشرة الأوائل ، كان لا يزال هناك مجموعة من اللوردات الذين وصلوا إلى الدوق ولكن لم يتلقوا إشعارا.
كان شهر حروب الدول مختلفًا. مع انضمام أعداد كبيرة من اللاعبين ، لم يتم تسوية أمر اللاعبين الأعداء بواسطة الجيش. نتيجة لذلك ، تقلصت نقاط الجدارة التي حصل عليها أويانغ شو بشكل كبير.
…
بصرف النظر عن حروب الدول التي كانت في الصين ، نجحت جاوا في القضاء على تيمور الشرقية بينما أسقطت جوهور بروناي. من هذا القبيل ، بقت جاوا ، جوهور ، لوزون ، بياو ، سيام ، في تحالف جنوب شرق الصين.
“يجب أن أجد فرصة!” كان لدى أويانغ شو فكرة قاسية في قلبه.
من بين هذه الدول الخمسة ، وقعت جوهور وبياو وسيام عقدًا مع شيا العظمى بعدم مهاجمة بعضهم البعض.
سيرتفعون أو سينخفضون معًا.
كانت لوزون صعبة الكسر ، حيث كانت على نفس مستوى أن نان. نظرًا لأن شيا العظمى لم تكن مرتبطة بها عن طريق البر ، فإن إسقاطها سيكون أمرًا صعبًا حقًا ، حيث سيحتاج إلى التخطيط الجيد.
من الآن فصاعدًا ، سترحب القارة الأوروبية بجولة جديدة من الانتعاش. سيأكل القوي الضعيف حتى يُقضى عليهم جميعًا. ستصبح أوروبا ، التي كانت تمتلك العديد من الدول ، ببطء شبيهة بفترة الممالك المتحاربة الصينية.
كانت جاوا أكثر رعبا. كان لديهم أكثر من 20 مليون لاعب ، أي ضعف عدد لاعبي اليابان. وصل عدد الحراس المقيمين في المدينة الإمبراطورية إلى 20 مليون ، حيث لم يكن شيئًا يمكن أن تهزه شيا العظمى الآن.
السبب هو أن معركة أن نان كانت معركة فردية ، حيث حصل أويانغ شو على 700 ألف نقطة جدارة فقط بقتل لاعبي الفئة القتالية.
الآن ، بعد أن أطاحت جاوا بتيمور الشرقية ، أصبحت أكثر رعبًا.
بصرف النظر عن الهند ، انتفضت إمبراطورية بلاد فارس في غربي الصين بالفعل . بعد حرب الدولة ، من المحتمل أن تدخل مرحلة تأسيس الدولة.
بطبيعة الحال ، قرر أويانغ شو مهاجمة لوزون أولاً ثم الاستيلاء على جاوا. إذا كانت الدولتين أذكياء ، فإنهما سيشكلان تحالفًا وثيقًا لمواجهة تهديد شيا العظمى.
كانت شيا العظمى عالقة في المنتصف ، حيث بدت رائعة . لكن في الحقيقة ، كانت تقف على جليد رقيق.
“يجب أن أجد فرصة!” كان لدى أويانغ شو فكرة قاسية في قلبه.
السبب هو أن معركة أن نان كانت معركة فردية ، حيث حصل أويانغ شو على 700 ألف نقطة جدارة فقط بقتل لاعبي الفئة القتالية.
بصرف النظر عن تحالف جنوب شرق الصين ، سارت شؤون الحرب في الهند بسلاسة حقًا ، حيث قضت على تهديدها الداخلي وأصبحت المنطقة التي تتمتع بأعلى قوة متصلة بالتبت.
الآن ، مع وصول شيا العظمى و مدينة العنقاء الساقطة ، أصبحوا ممتلئين بشكل طبيعي بالمخاوف.
كانت الهند الدولة الوحيدة في آسيا التي يمكن أن تواجه الصين. بلغ عدد لاعبيهم 100 مليون ، حيث كان لدى مدينة دلهي الإمبراطورية 10 ملايين حارس.
…
مجرد التفكير في الأمر سيجعل المرء يشعر بالخدر.
الأمر المهم كان شيا العظمى.
لهذا السبب كانت الهند أضعف من الصين. كان لديها مدينة إمبراطورية واحدة فقط.
في الفوضى ، كانت هناك يدان غير مرئيتين ، اليد الفضية والفصيل الأكاديمي.
بصرف النظر عن الهند ، انتفضت إمبراطورية بلاد فارس في غربي الصين بالفعل . بعد حرب الدولة ، من المحتمل أن تدخل مرحلة تأسيس الدولة.
الآن ، مع وصول شيا العظمى و مدينة العنقاء الساقطة ، أصبحوا ممتلئين بشكل طبيعي بالمخاوف.
لاحظ أويانغ شو ، الذي أولى اهتمامًا وثيقًا بإشعار النظام ، أنه قبل انتهاء شهر حروب الدول ، وُلد الدوقات العشرة الأوائل. كانت فينغ تشيو هوانغ السابعة.
كانت شيا العظمى عالقة في المنتصف ، حيث بدت رائعة . لكن في الحقيقة ، كانت تقف على جليد رقيق.
كان اللورد بوشكين لـ سانت بطرسبرغ ، واللورد راين لـ مانشتاين ، واللورد ديورافا لـ بينغالور ، واللورد ويليام لـ حصن أفيك ، واللورد هنري لـ فيك ، على القائمة.
علاوة على ذلك ، مع وجود شيا العظمى في إفريقيا ، ستكون القارة الأفريقية المستقبلية مثيرة حقًا .
حتى قيصر قد تمت ترقيته بسلاسة إلى رتبة الدوق ، حيث احتل المركز العاشر.
بالمقارنة مع معركة أن نان ، دمرت شيا العظمى أربع دول في وقت واحد هذه المرة. ومع ذلك ، فإن نقاط الجدارة التي حصل عليها لم تكن بنفس القدر عندما قضى على أن نان.
بصرف النظر عن العشرة الأوائل ، كان لا يزال هناك مجموعة من اللوردات الذين وصلوا إلى الدوق ولكن لم يتلقوا إشعارا.
بدون أويانغ شو ، من المحتمل أن يكونوا قد بدأوا في تطوير أنفسهم من العام الخامس.
بعد شهر حروب الدول ، ستدخل اللعبة رسميًا في معركة الإمبراطوريات. الأشخاص الذين لم يحصلوا على رتبة الدوق سيكون مصيرهم هو الفناء.
أدى الرفض المباشر لأويانغ شو إلى شعور شونغ با بالاكتئاب. بغض النظر عن الطريقة التي خطط بها دي تشين ، في اللحظة التي اندمج فيها شونغ با مع مدينة هاندان ، ارتبط مصير عائلة شونغ با بمصيرهم.
بصرف النظر عن آسيا ، أولى أويانغ شو اهتمامًا وثيقًا لوضع المعركة في أمريكا الشمالية.
الترجمة: Hunter
أفادت الاخبار أن إمبراطورية داوسون قد استولت بالفعل على بنما وسيطرت على قناة بنما ، حيث سيطرت على المسار البحري بين المحيط الهادئ والمحيط الأطلسي.
رأى أويانغ شو دوافع مدينة هاندان.
هذا يعني أيضًا بداية توسع سلالة داوسون نحو الخارج.
لحسن الحظ ، فهم أويانغ شو موقفه وأدخله بسرعة إلى الساحة.
من الآن فصاعدًا ، ستسرع إمبراطورية داوسون من توسعها في العالم ، حيث ستقاتل من أجل السيطرة على البحار مع شيا العظمى. من المحتمل أن يكون لهذين العملاقين فترة ضخمة من المواجهة.
بصرف النظر عن حروب الدول التي كانت في الصين ، نجحت جاوا في القضاء على تيمور الشرقية بينما أسقطت جوهور بروناي. من هذا القبيل ، بقت جاوا ، جوهور ، لوزون ، بياو ، سيام ، في تحالف جنوب شرق الصين.
ستكون أوروبا التالية.
الفصل 1064 – نظرة عامة على حروب الدول في اليوم 23 ، بعد الظهر ، قامت فينغ تشيو هوانغ برحلة سريعة إلى مدينة العنقاء الساقطة.
في شهر حروب الدول ، استهدفت إنجلترا وإسبانيا وهولندا وفرنسا والدول الأوروبية الأخرى بشكل مفاجئ إفريقيا ، حيث حصلوا على ما أرادوا.
عند رؤية مغادرة شونغ ، قال فجأة: “الأخ شونغ ، لقد تغير الزمن. لا توجد الأرض ولا توجد النقوش في الحجر”.
بدا أن الاستعمار الأفريقي الذي حدث في التاريخ كان يعيد نفسه.
بعد ذلك ستكون الإمبراطورية العربية المرتبطة ببلاد فارس.
علاوة على ذلك ، مع وجود شيا العظمى في إفريقيا ، ستكون القارة الأفريقية المستقبلية مثيرة حقًا .
على المستوى العالمي ، كانت أي منطقة غنية عملاقًا تجاريًا ، وهذا هو السبب في أن دي تشين قد أعطى أهمية كبيرة للمسار التجاري في المحيط الهادئ.
حولت إيطاليا واليونان أعينهم إلى أوروبا ، في محاولة لمد قوتهم إلى الداخل وزيادة حقوق التحدث في البحر الأبيض المتوسط.
من الآن فصاعدًا ، سترحب القارة الأوروبية بجولة جديدة من الانتعاش. سيأكل القوي الضعيف حتى يُقضى عليهم جميعًا. ستصبح أوروبا ، التي كانت تمتلك العديد من الدول ، ببطء شبيهة بفترة الممالك المتحاربة الصينية.
كان شهر حروب الدول مختلفًا. مع انضمام أعداد كبيرة من اللاعبين ، لم يتم تسوية أمر اللاعبين الأعداء بواسطة الجيش. نتيجة لذلك ، تقلصت نقاط الجدارة التي حصل عليها أويانغ شو بشكل كبير.
بعد ذلك ستكون الإمبراطورية العربية المرتبطة ببلاد فارس.
لحسن الحظ ، فهم أويانغ شو موقفه وأدخله بسرعة إلى الساحة.
في الفترة الزمنية المقبلة ، لن تكون منطقة البحر الأبيض المتوسط سلمية. إذا أرادت شيا العظمى الحفاظ على وجودها هناك ، فيجب أن تواجه العديد من التحديات.
ناهيك عن المكافآت الأخرى ، حيث كسب أويانغ شو مليونًا من نقاط الجدارة. كان الآن على بعد 400 ألف فقط من أعلى رتبة – ابن السماء.
خاصة مع اندماج المناطق ، سيكون هناك العديد من السلالات في المستقبل التي لا تريد أن ترى وجود شيا العظمى.
“الطريق أمامنا طويل وصعب.” كان أويانغ شو عميقًا في التفكير.
السبب هو أن معركة أن نان كانت معركة فردية ، حيث حصل أويانغ شو على 700 ألف نقطة جدارة فقط بقتل لاعبي الفئة القتالية.
في الفوضى ، كانت هناك يدان غير مرئيتين ، اليد الفضية والفصيل الأكاديمي.
بدا هذان وكأنهم لم يفعلوا أي شيء ، لكنهم كانوا في الواقع يؤثران على الوضع في جميع أنحاء العالم.
بدون أويانغ شو ، من المحتمل أن يكونوا قد بدأوا في تطوير أنفسهم من العام الخامس.
ماذا عن الآن؟
…
كانت شيا العظمى عالقة في المنتصف ، حيث بدت رائعة . لكن في الحقيقة ، كانت تقف على جليد رقيق.
الأهم من ذلك أن شيا العظمى كانت تسيطر على مضيق ملقا وخليج عدن ومضيق جبل طارق ورأس الرجاء الصالح. كانت عملاقا في المحيط.
“العالم مثل لعبة الشطرنج ، من هو قطعة شطرنج ومن هو سيد الشطرنج؟” ما زال لم يكن لدى أويانغ شو إجابة لذلك.
…
لحسن الحظ ، فهم أويانغ شو موقفه وأدخله بسرعة إلى الساحة.
في اليوم 24 بعد الظهر ، وصل شونغ با ومجموعته إلى إيدو لمناقشة تقسيم اليابان.
من بين هذه الدول الخمسة ، وقعت جوهور وبياو وسيام عقدًا مع شيا العظمى بعدم مهاجمة بعضهم البعض.
كان لاعبو وضع المغامرة من جيش الشمال ينتظرون تقسيم غنائم الحرب ولم يغادروا إيدو. عند رؤية شونغ با ومجموعته ، كان هناك من سخر منهم ، وهناك من تفاخر ، وهناك من قام بتوبيخه ، مما جعله في وضع سيء.
في الفترة الزمنية المقبلة ، لن تكون منطقة البحر الأبيض المتوسط سلمية. إذا أرادت شيا العظمى الحفاظ على وجودها هناك ، فيجب أن تواجه العديد من التحديات.
لحسن الحظ ، فهم أويانغ شو موقفه وأدخله بسرعة إلى الساحة.
في الفترة الزمنية المقبلة ، لن تكون منطقة البحر الأبيض المتوسط سلمية. إذا أرادت شيا العظمى الحفاظ على وجودها هناك ، فيجب أن تواجه العديد من التحديات.
نظرًا لعدم وجود أي خلافات بين الجانبين بشأن تقسيم اليابان ، فقد سارت المفاوضات بشكل سلس حقًا .
برؤية ذلك ، تنهد أويانغ شو.
لم يعتقد أويانغ شو أن دي تشين سيعرف مكانه بشكل جيد ، “هذا رائع ، على الأقل سيوفر الوقت والجهد.”
…
اقترح شونغ با أنه يأمل في التعاون مع شيا العظمى على المسار البحري إلى أمريكا ، لكن أويانغ شو رفض ذلك.
في اللحظة التي تدخل فيها شيا العظمى في المحيط الهادئ ، لن تكون مدينة هاندان في وضع جيد كما كانت من قبل. هذا هو السبب في أن دي تشين لم يكن على استعداد لرؤية أويانغ شو وهو يهزم اليابان.
رأى أويانغ شو دوافع مدينة هاندان.
كانت شيا العظمى عالقة في المنتصف ، حيث بدت رائعة . لكن في الحقيقة ، كانت تقف على جليد رقيق.
قبل معركة اليابان ، احتكرت مدينة هاندان المسار التجاري بشكل أساسي ، حيث كانت رحلاتهم التجارية ترتفع .
الأهم من ذلك أن شيا العظمى كانت تسيطر على مضيق ملقا وخليج عدن ومضيق جبل طارق ورأس الرجاء الصالح. كانت عملاقا في المحيط.
الآن ، مع وصول شيا العظمى و مدينة العنقاء الساقطة ، أصبحوا ممتلئين بشكل طبيعي بالمخاوف.
على المستوى العالمي ، كانت أي منطقة غنية عملاقًا تجاريًا ، وهذا هو السبب في أن دي تشين قد أعطى أهمية كبيرة للمسار التجاري في المحيط الهادئ.
ناهيك عن مدينة العنقاء الساقطة ، حيث لم يكن لديهم الكثير من الخبرة في الرحلات التجارية. لقد احتاجوا إلى البدء من الصفر ، ولهذا السبب لم يهتم دي تشين بهم كثيرًا.
الأهم من ذلك أن شيا العظمى كانت تسيطر على مضيق ملقا وخليج عدن ومضيق جبل طارق ورأس الرجاء الصالح. كانت عملاقا في المحيط.
الأمر المهم كان شيا العظمى.
من بين هذه الدول الخمسة ، وقعت جوهور وبياو وسيام عقدًا مع شيا العظمى بعدم مهاجمة بعضهم البعض.
من حيث الرحلات التجارية ، كانت شيا العظمى هي السيد. حتى الآن ، مع دخول العديد من المناطق مثل سلالة داوسون ، لا تزال شيا العظمى الرقم واحد.
بعد ذلك ستكون الإمبراطورية العربية المرتبطة ببلاد فارس.
الأهم من ذلك أن شيا العظمى كانت تسيطر على مضيق ملقا وخليج عدن ومضيق جبل طارق ورأس الرجاء الصالح. كانت عملاقا في المحيط.
حولت إيطاليا واليونان أعينهم إلى أوروبا ، في محاولة لمد قوتهم إلى الداخل وزيادة حقوق التحدث في البحر الأبيض المتوسط.
في اللحظة التي تدخل فيها شيا العظمى في المحيط الهادئ ، لن تكون مدينة هاندان في وضع جيد كما كانت من قبل. هذا هو السبب في أن دي تشين لم يكن على استعداد لرؤية أويانغ شو وهو يهزم اليابان.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بطبيعة الحال ، قرر أويانغ شو مهاجمة لوزون أولاً ثم الاستيلاء على جاوا. إذا كانت الدولتين أذكياء ، فإنهما سيشكلان تحالفًا وثيقًا لمواجهة تهديد شيا العظمى.
حتى الآن ، أصبح اقتصاد المنطقة العنصر الأساسي لمعرفة ما إذا كان المرء قوياً أم لا.
جعلهم فوز شيا العظمى على الجبهات الثلاث أكبر فائز في العالم.
على المستوى العالمي ، كانت أي منطقة غنية عملاقًا تجاريًا ، وهذا هو السبب في أن دي تشين قد أعطى أهمية كبيرة للمسار التجاري في المحيط الهادئ.
أدى الرفض المباشر لأويانغ شو إلى شعور شونغ با بالاكتئاب. بغض النظر عن الطريقة التي خطط بها دي تشين ، في اللحظة التي اندمج فيها شونغ با مع مدينة هاندان ، ارتبط مصير عائلة شونغ با بمصيرهم.
هذا يعني أيضًا بداية توسع سلالة داوسون نحو الخارج.
سيرتفعون أو سينخفضون معًا.
عند رؤية مغادرة شونغ ، قال فجأة: “الأخ شونغ ، لقد تغير الزمن. لا توجد الأرض ولا توجد النقوش في الحجر”.
عند رؤية مغادرة شونغ ، قال فجأة: “الأخ شونغ ، لقد تغير الزمن. لا توجد الأرض ولا توجد النقوش في الحجر”.
الآن ، مع وصول شيا العظمى و مدينة العنقاء الساقطة ، أصبحوا ممتلئين بشكل طبيعي بالمخاوف.
عندما سمع شونغ با ذلك ، توقف بشكل واضح في مشيه ، لكنه لم يستدير. بعد ذلك ، غادر بصمت.
هذا يعني أيضًا بداية توسع سلالة داوسون نحو الخارج.
برؤية ذلك ، تنهد أويانغ شو.
“العالم مثل لعبة الشطرنج ، من هو قطعة شطرنج ومن هو سيد الشطرنج؟” ما زال لم يكن لدى أويانغ شو إجابة لذلك.
…
في اللحظة التي تدخل فيها شيا العظمى في المحيط الهادئ ، لن تكون مدينة هاندان في وضع جيد كما كانت من قبل. هذا هو السبب في أن دي تشين لم يكن على استعداد لرؤية أويانغ شو وهو يهزم اليابان.
بعد إرسال شونغ با بعيدًا ، بدأ أويانغ شو في إقامة حدث مشاركة الغنائم ، حيث كانت من أهم العناصر.
برؤية ذلك ، تنهد أويانغ شو.
خاصة مع اندماج المناطق ، سيكون هناك العديد من السلالات في المستقبل التي لا تريد أن ترى وجود شيا العظمى.
من حيث الرحلات التجارية ، كانت شيا العظمى هي السيد. حتى الآن ، مع دخول العديد من المناطق مثل سلالة داوسون ، لا تزال شيا العظمى الرقم واحد.
بعد ذلك ستكون الإمبراطورية العربية المرتبطة ببلاد فارس.
“الطريق أمامنا طويل وصعب.” كان أويانغ شو عميقًا في التفكير.
عندما سمع شونغ با ذلك ، توقف بشكل واضح في مشيه ، لكنه لم يستدير. بعد ذلك ، غادر بصمت.
من الآن فصاعدًا ، سترحب القارة الأوروبية بجولة جديدة من الانتعاش. سيأكل القوي الضعيف حتى يُقضى عليهم جميعًا. ستصبح أوروبا ، التي كانت تمتلك العديد من الدول ، ببطء شبيهة بفترة الممالك المتحاربة الصينية.
“يجب أن أجد فرصة!” كان لدى أويانغ شو فكرة قاسية في قلبه.
الترجمة: Hunter
كانت الهند الدولة الوحيدة في آسيا التي يمكن أن تواجه الصين. بلغ عدد لاعبيهم 100 مليون ، حيث كان لدى مدينة دلهي الإمبراطورية 10 ملايين حارس.
خاصة مع اندماج المناطق ، سيكون هناك العديد من السلالات في المستقبل التي لا تريد أن ترى وجود شيا العظمى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
