حماية أسس عرق هان
الفصل 1029 – حماية أسس عرق هان
كان السر هو استخدام الأساليب الوقحة والاثمة.
أغضبتهم أفعال المغول بالكامل.
كان الإمبراطور وراءهم صبورًا بالفعل ، وإذا لم يتصرفوا الآن ، فقد يعطلون خططه.
ومع ذلك ، عندما تم تشكيل قلعة بعد قلعة ببطء ، واجهت القوات المدافعة سؤالًا صعبًا ، “هل نمنع العدو من بناء القلاع؟”
ركب تشانغ هونغ فان خيله وتبع وراء بيان. ظهر تعبير معقد في عينيه ، حيث اعتقد في نفسه ، ‘إذا كان جيش سونغ الجنوبية يمتلك مثل هذه القوة ، فلن يسقطوا في مثل هذه الحالة!’
بمجرد بناء جميع القلاع ، سيتمكن الجيش المغولي من استخدامها كمنصة انطلاق ، حيث ستسقط مدينة لينان بسرعة كبيرة .
مثل أسوار المدينة الأخرى ، كان سور مدينة لينان به هيكل أساسي من الخشب والأرز اللزج مثل “الغراء”. بعد فرك الزيت ، سوف يحترق بسهولة.
لهذا الأمر ، كان على المجلس الكبير أن يعقد اجتماعًا طارئًا.
“بالطبع ، لا يجب أن نقتلهم ، فهم إخواننا”. أوضح وين تيان شيانغ موقفه.
تحدث لو شيو فو ، الذي كان مسؤولاً عن الشؤون اليومية للمجلس الكبير ، “أعطوا ارائكم ، القاعدة هي أن آراء الاغلبية هي التي ستفوز. بصفتي الموظف المدني الوحيد هنا ، لن أعطي رأيي”.
إذا تمكنوا من العودة ، فسيكون ذلك جيدًا ؛ إذا لم يكن كذلك ، فسوف يموتون خارج المدينة.
هذا الشخص الماكر ، استسلم على الفور ، حيث ترك المشكلة للآخرين.
كان السر هو استخدام الأساليب الوقحة والاثمة.
“بالطبع ، لا يجب أن نقتلهم ، فهم إخواننا”. أوضح وين تيان شيانغ موقفه.
خصوصا تشون شين جون الذي لم يبدي أي رحمة ، “ما الذي يفعله الثعلب العجوز ، هل يحاول شراء قلوبنا؟ لقد دمرت شيا العظمى أربعة دول في الخريطة الرئيسية وقتلت الكثيرين ، لكنه الآن يتصرف وكأنه رحيم … “
عندما رأى تشانغ شي جي ذلك ، أظهرت عيناه التعاسة. قبل أن يتخذ الجنرال الرئيسي موقفه ، كيف يمكن للنائب أن يتكلم أولاً؟
بالنظر إلى سلاح فرسان شيا العظمى الهاربين ، لم يجرؤ سلاح الفرسان المغولي على مطاردتهم.
في الأصل ، كان تشانغ شي جي مترددًا بعض الشيء ، لكنه الآن قام بتسوية وضعه ، “أشعر أنه يتعين علينا القتل ، إذا لم نتعامل مع القلعة ، فلن نتمكن من الاحتفاظ بمدينة لينان. المدنيين الأسرى من الأرواح ولكن أليس الملايين في المدينة من الأرواح؟ “
ركب تشانغ هونغ فان خيله وتبع وراء بيان. ظهر تعبير معقد في عينيه ، حيث اعتقد في نفسه ، ‘إذا كان جيش سونغ الجنوبية يمتلك مثل هذه القوة ، فلن يسقطوا في مثل هذه الحالة!’
كانت كلمات تشانغ شي جي منطقية. في مثل هذا الوقت الفوضوي ، يجب اتخاذ القرار الصحيح. في كثير من الأحيان ، سيكون على المرء أن يقدم تضحيات. كانت قسوة لكنها كانت الحقيقة.
“أعتقد أيضًا أننا نحتاج إلى قتلهم”.
ومع ذلك ، كان وين تيان شيانغ غير سعيد.
لم يهتم تشانغ شي جي ، حيث كان لديه مثله الخاصة.
كان هذا هو السلاح السري للجيش المغولي. على الرغم من أنهم كانوا يتألفون من سلاح الفرسان ، إلا أنهم استطاعوا محاصرة المدن بينما لم تتضرر قوتهم الرئيسية إلى حد كبير من أي إصابات.
“أعتقد أيضًا أننا نحتاج إلى قتلهم”.
كان الإمبراطور وراءهم صبورًا بالفعل ، وإذا لم يتصرفوا الآن ، فقد يعطلون خططه.
تبعه شونغ با وعبر عن رأيه. كشخص هائل ، لم يرحم. علاوة على ذلك ، كانت هذه خريطة معركة ، حيث كان هدف اللاعبين هو الفوز. على هذا النحو ، لن يهتموا بوفاة الشخصيات الغير قابلة للعب.
قال تشون شين جون: “سعال ، أنت مليء بالمشاعر”.
أولئك الذين دعموا القتل كان لديهم صوتين مقابل واحد.
لم يقل الآخرون أي شيء. بدلاً من ذلك ، نظروا إلى الجحيم.
عندما رأى ليان بو ذلك ، تبعه ، “أنا امتنع عن التصويت.”
أومأ تشانغ هونغ فان برأسه. لم يكن هناك شيء غير عادي في صوته.
من وجهة نظر عاطفية ، لم يكن مستعدًا لأنه كان لا يزال يعاني من الندوب العاطفية بسبب تصرفات باي تشي خلال معركة تشانغ بينغ. ومع ذلك ، كجنرال ، شعر ليان بو أنه بحاجة إلى ذلك.
اجتمع أويانغ شو و شونغ با والأربعة اللوردات الآخرون معًا .
مع مثل هذا الصراع ، يمكنه فقط الامتناع عن التصويت.
نظر لو شيو فو بعمق إلى أويانغ شو وقال “ثلاثة ضد القتل ، اثنان يوافقون على القتل ، اثنان يمتنعون عن التصويت. نظرًا لأن هذا هو الحال ، فلنفكر في أفكار أخرى “.
عندما رأى شونغ با ذلك ، نظر إلى ليان بو. من الناحية المنطقية ، بصفته جنرالًا في تحالف يان هوانغ ، يجب على ليان بو أن يحذو حذوه.
“إذا قتلناهم ، ما الفرق الذي سيكون بيننا مقارنة بتلك الحيوانات؟”
لحسن الحظ ، لم يؤثر عمل ليان بو على الصورة الكبيرة. في نظره ، كان أويانغ شو شخصًا رائعًا ولن يظهر أي رحمة. من الطبيعي أن يتبع جو زي يي أويانغ شو.
نظر شونغ با نحو أويانغ شو. في هذه اللحظة ، امتلأت عيناه بالأسئلة والشكوك. قبل مجيئه ، عقد تحالف يان هوانغ اجتماعًا قصيرًا ، لكن الجو لم يكن جيدًا.
بالتالي ، سيظل هناك المزيد من الأشخاص الذين يدعمونه.
لينان ، السور الشمالي المدينة.
أدار الجميع أعينهم إلى أويانغ شو.
لينان ، السور الشمالي المدينة.
كان أويانغ شو هادئًا حقًا . وضع الكأس في يده ببطء وقال ، “أمتنع عن التصويت”.
أدار الجميع أعينهم إلى أويانغ شو.
اندهش الجميع.
الفصل 1029 – حماية أسس عرق هان
“لماذا؟” سأل شونغ با.
…
في نظره ، لم يكن أويانغ شو بالتأكيد شخصًا سيسمح لمشاعره بالتغلب عليه. إذا لم يكن كذلك ، فلن يصل إلى حالته اليوم.
هذا الشخص الماكر ، استسلم على الفور ، حيث ترك المشكلة للآخرين.
“لنتحدث لاحقًا.”
ركب تشانغ هونغ فان خيله وتبع وراء بيان. ظهر تعبير معقد في عينيه ، حيث اعتقد في نفسه ، ‘إذا كان جيش سونغ الجنوبية يمتلك مثل هذه القوة ، فلن يسقطوا في مثل هذه الحالة!’
كان لـ أويانغ شو أسبابه بطبيعة الحال ، حيث لم يكن من المناسب قولها خلال هذا الاجتماع.
حتى في سيناريو اثنين ضد واحد ، قد يخسرون.
نظر لو شيو فو بعمق إلى أويانغ شو وقال “ثلاثة ضد القتل ، اثنان يوافقون على القتل ، اثنان يمتنعون عن التصويت. نظرًا لأن هذا هو الحال ، فلنفكر في أفكار أخرى “.
كان أويانغ شو هادئًا حقًا . وضع الكأس في يده ببطء وقال ، “أمتنع عن التصويت”.
كان قرار المجلس الكبير بطبيعة الحال هو القرار النهائي.
“لماذا؟” سأل شونغ با.
…
“بغض النظر عن أي شيء ، أعتقد أن هذه المعركة هي في الواقع للتعويض عن الندم ، وأن تاريخنا الصيني لا يمكن أن يقع في أيدي الأعراق الأخرى. على الرغم من أنها تشبه إلى حد ما الهروب من الواقع ، إلا أنها كانت تجربة نادرة “.
بعد انتهاء الاجتماع ، لحق شونغ با أويانغ شو.
مع حلول الليل ، هب نسيم بارد. وضع بيان معطف جلد النمر عليه ونظر إلى مدينة لينان التي غرقت في الظلام ، “لنعد! اطلب من قوات الخطوط الأمامية بتسريع بناء القلاع الأرضية. ابدأ الحصار رسميًا “.
قبل أن يسأل شونغ با ، قال أويانغ شو على الفور ، “لا أعتقد أنك وحدك من لديك هذه الشكوك ، حتى الآخرين لديهم مثل هذه الشكوك. دعنا نجتمع ، وسأشرح ذلك “.
كان دي تشين والآخرون عاجزين عن الكلام. كانوا يعلمون أن شيا العظمى كانت مذهلة ، لكنه لم يكن بحاجة إلى التباهي ، أليس كذلك؟ فكروا ، ‘لماذا كان عليه أن يكون بهذه الصدق؟ إنه يؤلم قلب المرء’ .
فوجئ شونغ با ، “هل أنت واثق جدًا من إقناع دي تشين والآخرين؟”
…
ابتسم أويانغ شو لكنه لم ينبس ببنت شفة.
سار كل شيء بسلاسة.
عندما رأى شونغ با ذلك ، هز رأسه وغادر.
شعر بيان أن هذا الحصار لن يكون بسيطًا كالعادة. بالتالي ، لن يمنحوا قوات العدو مساحة للتنفس أكثر . سيحتاجون إلى الحصار في أسرع وقت ممكن.
…
ومع ذلك ، كان وين تيان شيانغ غير سعيد.
لينان ، السور الشمالي المدينة.
اجتمع أويانغ شو و شونغ با والأربعة اللوردات الآخرون معًا .
أولئك الذين دعموا القتل كان لديهم صوتين مقابل واحد.
نظر شونغ با نحو أويانغ شو. في هذه اللحظة ، امتلأت عيناه بالأسئلة والشكوك. قبل مجيئه ، عقد تحالف يان هوانغ اجتماعًا قصيرًا ، لكن الجو لم يكن جيدًا.
كان اليوم بأكمله معركة بين مجموعات صغيرة من سلاح الفرسان خارج المدينة.
خصوصا تشون شين جون الذي لم يبدي أي رحمة ، “ما الذي يفعله الثعلب العجوز ، هل يحاول شراء قلوبنا؟ لقد دمرت شيا العظمى أربعة دول في الخريطة الرئيسية وقتلت الكثيرين ، لكنه الآن يتصرف وكأنه رحيم … “
أغضبتهم أفعال المغول بالكامل.
كانت وجوه دي تشين والآخرين قبيحة حقًا .
لم يقل الآخرون أي شيء. بدلاً من ذلك ، نظروا إلى الجحيم.
على سور المدينة ، شعر أويانغ شو بعيون ثاقبة حادة تحدق خلف ظهره. قال أويانغ شو ، وهو ينظر إلى الخيام المغولية ، بشكل عادي ، “لماذا تعتقدون أن جايا خططت لخريطة المعركة هذه؟”
لم يتوقف المغول أبدًا عن أفعالهم في الحصول على الزيت من الجثث. من وقت مبكر من النهار حتى الليل ، ملئت الصرخات الأذن. تم حك الزيت على أسوار المدينة من قبل المدنيين الصينيين.
“ما هو السبب؟ إنها خريطة معركة ، لذا فهي مجرد حرب لجمع نقاط الجدارة “.
كان هذا هو السلاح السري للجيش المغولي. على الرغم من أنهم كانوا يتألفون من سلاح الفرسان ، إلا أنهم استطاعوا محاصرة المدن بينما لم تتضرر قوتهم الرئيسية إلى حد كبير من أي إصابات.
هز أويانغ شو رأسه ، “أنا لا أفكر في الأمر بهذه الطريقة. ربما لم تمتلك الحروب السابقة السبب ولكن ليست هذه الحرب بالتأكيد . بصراحة ، كسبت شيا العظمى من معركة أن نان أكثر من كل خرائط المعركة. لن تكون خريطة المعركة ذو فائدة كبيرة لتستخدم شيا العظمى 100 ألف جندي عليها “.
“لنتحدث لاحقًا.”
“….”
مثل أسوار المدينة الأخرى ، كان سور مدينة لينان به هيكل أساسي من الخشب والأرز اللزج مثل “الغراء”. بعد فرك الزيت ، سوف يحترق بسهولة.
كان دي تشين والآخرون عاجزين عن الكلام. كانوا يعلمون أن شيا العظمى كانت مذهلة ، لكنه لم يكن بحاجة إلى التباهي ، أليس كذلك؟ فكروا ، ‘لماذا كان عليه أن يكون بهذه الصدق؟ إنه يؤلم قلب المرء’ .
“نعم!”
“إذا ، ما هو هدف جايا برأيك؟” سأل شونغ با.
كان أويانغ شو هادئًا حقًا . وضع الكأس في يده ببطء وقال ، “أمتنع عن التصويت”.
“بغض النظر عن أي شيء ، أعتقد أن هذه المعركة هي في الواقع للتعويض عن الندم ، وأن تاريخنا الصيني لا يمكن أن يقع في أيدي الأعراق الأخرى. على الرغم من أنها تشبه إلى حد ما الهروب من الواقع ، إلا أنها كانت تجربة نادرة “.
أومأ تشانغ هونغ فان برأسه. لم يكن هناك شيء غير عادي في صوته.
قال تشون شين جون: “سعال ، أنت مليء بالمشاعر”.
“نعم!”
لم يقل الآخرون أي شيء. بدلاً من ذلك ، نظروا إلى الجحيم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لحسن الحظ ، لم يؤثر عمل ليان بو على الصورة الكبيرة. في نظره ، كان أويانغ شو شخصًا رائعًا ولن يظهر أي رحمة. من الطبيعي أن يتبع جو زي يي أويانغ شو.
لم يتوقف المغول أبدًا عن أفعالهم في الحصول على الزيت من الجثث. من وقت مبكر من النهار حتى الليل ، ملئت الصرخات الأذن. تم حك الزيت على أسوار المدينة من قبل المدنيين الصينيين.
“اويانغ ، انا ادعمك.”
مثل أسوار المدينة الأخرى ، كان سور مدينة لينان به هيكل أساسي من الخشب والأرز اللزج مثل “الغراء”. بعد فرك الزيت ، سوف يحترق بسهولة.
كان الإمبراطور وراءهم صبورًا بالفعل ، وإذا لم يتصرفوا الآن ، فقد يعطلون خططه.
في الأساس ، بعد عدة أيام ، سيتم حرق أو تدمير أسوار المدينة وبوابة المدينة.
مثل أسوار المدينة الأخرى ، كان سور مدينة لينان به هيكل أساسي من الخشب والأرز اللزج مثل “الغراء”. بعد فرك الزيت ، سوف يحترق بسهولة.
كان هذا هو السلاح السري للجيش المغولي. على الرغم من أنهم كانوا يتألفون من سلاح الفرسان ، إلا أنهم استطاعوا محاصرة المدن بينما لم تتضرر قوتهم الرئيسية إلى حد كبير من أي إصابات.
“احسنت قولا!” وافق تشون شين جون ، لكنه لم يرغب في الاستسلام.
كان السر هو استخدام الأساليب الوقحة والاثمة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لحسن الحظ ، لم يؤثر عمل ليان بو على الصورة الكبيرة. في نظره ، كان أويانغ شو شخصًا رائعًا ولن يظهر أي رحمة. من الطبيعي أن يتبع جو زي يي أويانغ شو.
“اويانغ ، انا ادعمك.”
في الأصل ، كان تشانغ شي جي مترددًا بعض الشيء ، لكنه الآن قام بتسوية وضعه ، “أشعر أنه يتعين علينا القتل ، إذا لم نتعامل مع القلعة ، فلن نتمكن من الاحتفاظ بمدينة لينان. المدنيين الأسرى من الأرواح ولكن أليس الملايين في المدينة من الأرواح؟ “
بالنظر إلى الوضع الفوضوي بالخارج ، كان وجه فينغ تشيو هوانغ أبيض شاحب ، لكنها تمكنت من التوقف عن التقيؤ. ربما تقيأت كل ما في وسعها ، حيث تبقى الغضب والكراهية فقط.
كانت طريقة المجلس الكبير بسيطة حقًا ، “سيقومون بالتخلص منها بالقوة!”
“إذا قتلناهم ، ما الفرق الذي سيكون بيننا مقارنة بتلك الحيوانات؟”
قالت فينغ تشيو هوانغ بنبرة صالحة .
كان دي تشين والآخرون عاجزين عن الكلام. كانوا يعلمون أن شيا العظمى كانت مذهلة ، لكنه لم يكن بحاجة إلى التباهي ، أليس كذلك؟ فكروا ، ‘لماذا كان عليه أن يكون بهذه الصدق؟ إنه يؤلم قلب المرء’ .
التزم شونغ با والآخرون الصمت. زان لانغ ، المولود من الجيش ، لم يستطع إلا أن يقول ، “حسنًا. ربما تكون خريطة المعركة هذه هي اختبار جايا بالنسبة لنا. لترى ما إذا كنا سنعارض ضميرنا للفوز أو سنكون قادرين على الفوز دون إيذاء إخواننا “.
نظر شونغ با نحو أويانغ شو. في هذه اللحظة ، امتلأت عيناه بالأسئلة والشكوك. قبل مجيئه ، عقد تحالف يان هوانغ اجتماعًا قصيرًا ، لكن الجو لم يكن جيدًا.
“احسنت قولا!” وافق تشون شين جون ، لكنه لم يرغب في الاستسلام.
تحدث لو شيو فو ، الذي كان مسؤولاً عن الشؤون اليومية للمجلس الكبير ، “أعطوا ارائكم ، القاعدة هي أن آراء الاغلبية هي التي ستفوز. بصفتي الموظف المدني الوحيد هنا ، لن أعطي رأيي”.
كان تشون شين جون ، المولود في عائلة تجارية ، مهتمًا فقط بالنصر ، حيث لم يهتم بالرحمة أو القيم الصالحة.
أوقف الجنرال المغولي بيان خيله على قمة التل ونظر إلى قوات الدفاع الشمالية ، حيث كان تعبيره جادا ، “من كان يعرف أن قوات اللاعبين للعدو سيكونون مذهلين للغاية. من أين أتوا؟”
فجأة استدار أويانغ شو ونظر إلى دي تشين ، “ما رأيك؟” أراد أن يعرف ما هو الخيار الذي سيتخذه دي تشين في هذه اللحظة.
توصلت مدينة لينان إلى توافق في الآراء ، حيث لن تخضع للجيش المغولي. كان السؤال المطروح أمامهم هو كيفية كسر تكتيك الحصار للمغول.
ذُهل دي تشين لفترة من الوقت قبل أن يفتح فمه بصعوبة ، “منذ أن وضحت الأمر ، دعنا نتبع ما قلته. لكن لا تنسى ، أنت مدين لنا بواحدة “.
بعد اعوام عديدة ، سيتذكر دي تشين فجأة هذه المحادثة التي بدت بسيطة ، حيث سيتعرَّق بغزارة. في ذلك الوقت ، سيدرك أن هذه المحادثة قد حسمت مصيره.
“عظيم!”
الفصل 1029 – حماية أسس عرق هان
نظر أويانغ شو مباشرة إلى دي تشين قبل أن يستدير.
مع مثل هذا الصراع ، يمكنه فقط الامتناع عن التصويت.
بعد اعوام عديدة ، سيتذكر دي تشين فجأة هذه المحادثة التي بدت بسيطة ، حيث سيتعرَّق بغزارة. في ذلك الوقت ، سيدرك أن هذه المحادثة قد حسمت مصيره.
************
************
“أعتقد أيضًا أننا نحتاج إلى قتلهم”.
توصلت مدينة لينان إلى توافق في الآراء ، حيث لن تخضع للجيش المغولي. كان السؤال المطروح أمامهم هو كيفية كسر تكتيك الحصار للمغول.
كان الإمبراطور وراءهم صبورًا بالفعل ، وإذا لم يتصرفوا الآن ، فقد يعطلون خططه.
أولاً ، سيحتاجون إلى التخلص من الأواني في الخارج.
ستشكل قوات سلاح الفرسان هذه شيئًا مثل فرقة الموت.
كانت طريقة المجلس الكبير بسيطة حقًا ، “سيقومون بالتخلص منها بالقوة!”
“إذا ، ما هو هدف جايا برأيك؟” سأل شونغ با.
أولاً ، سيستخدمون المنجنيقات ومنجنيق القوس الثلاثي لتدمير الأواني. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف يرسلون سلاح فرسانهم لتدميرها بالقوة.
ذُهل دي تشين لفترة من الوقت قبل أن يفتح فمه بصعوبة ، “منذ أن وضحت الأمر ، دعنا نتبع ما قلته. لكن لا تنسى ، أنت مدين لنا بواحدة “.
ستشكل قوات سلاح الفرسان هذه شيئًا مثل فرقة الموت.
فجأة استدار أويانغ شو ونظر إلى دي تشين ، “ما رأيك؟” أراد أن يعرف ما هو الخيار الذي سيتخذه دي تشين في هذه اللحظة.
إذا تمكنوا من العودة ، فسيكون ذلك جيدًا ؛ إذا لم يكن كذلك ، فسوف يموتون خارج المدينة.
فوجئ شونغ با ، “هل أنت واثق جدًا من إقناع دي تشين والآخرين؟”
لم يتم بناء القلاع بالكامل ، حيث لم يعتقد أويانغ شو أن الجيش المغولي سيهاجم في هذه اللحظة. إذا حاصروا ، فإن الجيش المختبئ بالقرب من أسوار المدينة سيُظهر للمغول ماهية الجيش القوي.
دفع سلاح فرسان شيا العظمى 300 رجل فقط للتخلص من كل الأواني الموجودة في الشمال ، حتى أنهم قتلوا 200 من سلاح الفرسان المغولي.
سار كل شيء بسلاسة.
دفع سلاح فرسان شيا العظمى 300 رجل فقط للتخلص من كل الأواني الموجودة في الشمال ، حتى أنهم قتلوا 200 من سلاح الفرسان المغولي.
في يوم واحد فقط ، تم التخلص من مئات الأواني. لهذا ، دفعت الأطراف الأربعة ما مجموع 3 آلاف من سلاح الفرسان النخبة.
ركب تشانغ هونغ فان خيله وتبع وراء بيان. ظهر تعبير معقد في عينيه ، حيث اعتقد في نفسه ، ‘إذا كان جيش سونغ الجنوبية يمتلك مثل هذه القوة ، فلن يسقطوا في مثل هذه الحالة!’
كان سلاح الفرسان المغولي يتألف من جميع النخب أيضًا ، حيث كان كل منهم جيدًا في المراوغة. منذ أن تجرأ سلاح الفرسان لسونغ الجنوبية على الخروج ، فلن يسمحوا لهم بالعودة.
في الأصل ، كان تشانغ شي جي مترددًا بعض الشيء ، لكنه الآن قام بتسوية وضعه ، “أشعر أنه يتعين علينا القتل ، إذا لم نتعامل مع القلعة ، فلن نتمكن من الاحتفاظ بمدينة لينان. المدنيين الأسرى من الأرواح ولكن أليس الملايين في المدينة من الأرواح؟ “
كان اليوم بأكمله معركة بين مجموعات صغيرة من سلاح الفرسان خارج المدينة.
كان هذا هو السلاح السري للجيش المغولي. على الرغم من أنهم كانوا يتألفون من سلاح الفرسان ، إلا أنهم استطاعوا محاصرة المدن بينما لم تتضرر قوتهم الرئيسية إلى حد كبير من أي إصابات.
على الرغم من أنها كانت معركة صغيرة ، إلا أن نتيجة كل جانب كانت واضحة حقًا . كان الجانب الأضعف هو حراس سونغ الجنوبية الذين كانوا في وضع غير مؤات تمامًا.
مع حلول الليل ، هب نسيم بارد. وضع بيان معطف جلد النمر عليه ونظر إلى مدينة لينان التي غرقت في الظلام ، “لنعد! اطلب من قوات الخطوط الأمامية بتسريع بناء القلاع الأرضية. ابدأ الحصار رسميًا “.
حتى في سيناريو اثنين ضد واحد ، قد يخسرون.
“ما هو السبب؟ إنها خريطة معركة ، لذا فهي مجرد حرب لجمع نقاط الجدارة “.
كان الجانب الأقوى بطبيعة الحال هو سلاح فرسان شيا العظمى. في مواجهة سلاح الفرسان المغولي القوي ، لم يكن سلاح فرسان شيا العظمى في وضع غير موات على الإطلاق. في الحقيقة ، كانوا أقوى.
في يوم واحد فقط ، تم التخلص من مئات الأواني. لهذا ، دفعت الأطراف الأربعة ما مجموع 3 آلاف من سلاح الفرسان النخبة.
كان الجانب الشمالي أيضًا هو الجانب الوحيد الذي تراجعت فيه سلاح الفرسان بسلاسة إلى المدينة.
“لنتحدث لاحقًا.”
دفع سلاح فرسان شيا العظمى 300 رجل فقط للتخلص من كل الأواني الموجودة في الشمال ، حتى أنهم قتلوا 200 من سلاح الفرسان المغولي.
أولاً ، سيستخدمون المنجنيقات ومنجنيق القوس الثلاثي لتدمير الأواني. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف يرسلون سلاح فرسانهم لتدميرها بالقوة.
بالنظر إلى سلاح فرسان شيا العظمى الهاربين ، لم يجرؤ سلاح الفرسان المغولي على مطاردتهم.
ستشكل قوات سلاح الفرسان هذه شيئًا مثل فرقة الموت.
نشر أويانغ شو و لو شيو فو هذه المسألة داخل المدينة لتمجيد قصة الجنود من السماء. إذا لم يكونوا جنودًا من السماء ، كيف سيمكنهم هزيمة سلاح الفرسان المغولي الذي لا يقهر؟
نظر شونغ با نحو أويانغ شو. في هذه اللحظة ، امتلأت عيناه بالأسئلة والشكوك. قبل مجيئه ، عقد تحالف يان هوانغ اجتماعًا قصيرًا ، لكن الجو لم يكن جيدًا.
بالتالي ، هدأ المدنيين ببطء وشعروا بالاستقرار.
“بغض النظر عن أي شيء ، أعتقد أن هذه المعركة هي في الواقع للتعويض عن الندم ، وأن تاريخنا الصيني لا يمكن أن يقع في أيدي الأعراق الأخرى. على الرغم من أنها تشبه إلى حد ما الهروب من الواقع ، إلا أنها كانت تجربة نادرة “.
…
مع مثل هذا الصراع ، يمكنه فقط الامتناع عن التصويت.
ليلا ، شمال معسكر المغول.
أولاً ، سيستخدمون المنجنيقات ومنجنيق القوس الثلاثي لتدمير الأواني. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف يرسلون سلاح فرسانهم لتدميرها بالقوة.
أوقف الجنرال المغولي بيان خيله على قمة التل ونظر إلى قوات الدفاع الشمالية ، حيث كان تعبيره جادا ، “من كان يعرف أن قوات اللاعبين للعدو سيكونون مذهلين للغاية. من أين أتوا؟”
في يوم واحد فقط ، تم التخلص من مئات الأواني. لهذا ، دفعت الأطراف الأربعة ما مجموع 3 آلاف من سلاح الفرسان النخبة.
لن يستطيع اي شخص الرد على سؤاله.
شعر بيان أن هذا الحصار لن يكون بسيطًا كالعادة. بالتالي ، لن يمنحوا قوات العدو مساحة للتنفس أكثر . سيحتاجون إلى الحصار في أسرع وقت ممكن.
ركب تشانغ هونغ فان خيله وتبع وراء بيان. ظهر تعبير معقد في عينيه ، حيث اعتقد في نفسه ، ‘إذا كان جيش سونغ الجنوبية يمتلك مثل هذه القوة ، فلن يسقطوا في مثل هذه الحالة!’
“نعم!”
مع حلول الليل ، هب نسيم بارد. وضع بيان معطف جلد النمر عليه ونظر إلى مدينة لينان التي غرقت في الظلام ، “لنعد! اطلب من قوات الخطوط الأمامية بتسريع بناء القلاع الأرضية. ابدأ الحصار رسميًا “.
الفصل 1029 – حماية أسس عرق هان
شعر بيان أن هذا الحصار لن يكون بسيطًا كالعادة. بالتالي ، لن يمنحوا قوات العدو مساحة للتنفس أكثر . سيحتاجون إلى الحصار في أسرع وقت ممكن.
فوجئ شونغ با ، “هل أنت واثق جدًا من إقناع دي تشين والآخرين؟”
كان الإمبراطور وراءهم صبورًا بالفعل ، وإذا لم يتصرفوا الآن ، فقد يعطلون خططه.
قبل أن يسأل شونغ با ، قال أويانغ شو على الفور ، “لا أعتقد أنك وحدك من لديك هذه الشكوك ، حتى الآخرين لديهم مثل هذه الشكوك. دعنا نجتمع ، وسأشرح ذلك “.
“نعم!”
عندما رأى ليان بو ذلك ، تبعه ، “أنا امتنع عن التصويت.”
أومأ تشانغ هونغ فان برأسه. لم يكن هناك شيء غير عادي في صوته.
“بالطبع ، لا يجب أن نقتلهم ، فهم إخواننا”. أوضح وين تيان شيانغ موقفه.
…
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لحسن الحظ ، لم يؤثر عمل ليان بو على الصورة الكبيرة. في نظره ، كان أويانغ شو شخصًا رائعًا ولن يظهر أي رحمة. من الطبيعي أن يتبع جو زي يي أويانغ شو.
كان هذا هو السلاح السري للجيش المغولي. على الرغم من أنهم كانوا يتألفون من سلاح الفرسان ، إلا أنهم استطاعوا محاصرة المدن بينما لم تتضرر قوتهم الرئيسية إلى حد كبير من أي إصابات.
“إذا قتلناهم ، ما الفرق الذي سيكون بيننا مقارنة بتلك الحيوانات؟”
الترجمة: Hunter
مع حلول الليل ، هب نسيم بارد. وضع بيان معطف جلد النمر عليه ونظر إلى مدينة لينان التي غرقت في الظلام ، “لنعد! اطلب من قوات الخطوط الأمامية بتسريع بناء القلاع الأرضية. ابدأ الحصار رسميًا “.
بالنظر إلى سلاح فرسان شيا العظمى الهاربين ، لم يجرؤ سلاح الفرسان المغولي على مطاردتهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
