حملة دي تشين الصليبية على تشو الغربية
الفصل 1011 – حملة دي تشين الصليبية على تشو الغربية
فيما يتعلق بكيفية تفاعل شيا العظمى ، انتشرت العديد من الإشاعات المختلفة على المنتديات. قال البعض إن شيا العظمى ستقاتل على كلا الخطين وبالتأكيد لن تترك تشو الغربية تموت. من ناحية أخرى ، قال بعض الأشخاص أن شيا العظمى ستكون عاجزة ، حيث سيمكنها فقط ابتلاع هذه الحبة بهدوء.
على السفينة الرئيسية ، رأى يو دا يو نظرات الأعداء بوضوح من خلال المنظار ، ابتسم وقال ، “مجموعة من الفتيات الصغار اللواتي لم يخوضوا حربًا حقيقية ، لن يكونوا قادرين على التعامل معنا بهذه الطريقة.”
الترجمة: Hunter
“فلتصغي كل القوات ، أطلقوا النار على مدينة دانانغ!” أعطى يو دا يو الأمر.
عندما غادر سرب يا شان ، ابقوا سفينتين حربيتين في الميناء. كانت تحتوي على 10 أجهزة طائرة والتي كانت الأسلحة السرية المتبقية لمو قوي يينغ.
كان السور الشرقي لمدينة دانانغ على بعد أقل من 400 متر من الرصيف ، حيث كان لا يزال ضمن مدى المدافع. مع الأمر ، تم إطلاق المدافع مرة أخرى.
على الرغم من أن فيلق مدينة هاي فونغ كان يمتلك قوة عقلية قوية ، إلا أن قدراتهم لم تكن كافية ، حيث تم إجبارهم على العودة. في الليل ، حاول فان تيان مينغ الهرب من الخلف لكنه سقط في فخ هو كو بينغ.
“هونغ! هونغ! هونغ!
“هوالا ~~~”
رسمت قذائف المدفع قوسًا جميلًا في الهواء ؛ كان الأمر أشبه بقبضة حديدية تضرب أسوار المدينة المبنية من الطوب الأخضر ، لتكسرها إلى أشلاء.
ثلاث فيالق في مقاطعة واحدة. من خلال هذا ، يمكن للمرء أن يرى مقدار الاهتمام الذي أولاه باي تشي لـ شمال أن نان. بعد كل شيء ، في هانوي أو مدينة هاي فونغ ، كان كلاهما في الشمال ، حيث كان من المقرر أن تكون ساحة المعركة الرئيسية.
كانت القطع الحجرية تتطاير على القوات المدافعة.
كانت تلك الكلمات منطقية.
في أقل من نصف ساعة ، تشكلت تصدعات في جميع أنحاء القلعة التي بدت غير قابلة للاختراق ، مثل خيوط العنكبوت.
في نفس الوقت الذي قام فيه سرب يا شان بإسقاط مدينة دانانغ ، قامت الشعبة الأولى من سرب المحيط الهادئ بتدمير هذه المدينة بسلاسة. أصبحت هذه المدينة نقطتهم في الشمال.
“صوبوا وانسفوا جزءًا من سور المدينة.” أمر يو دا يو.
على الفور ، اصبحت نيران المدافع مثل النيازك التي سقطت من السماء ، حيث ضربت سور المدينة مباشرة. اهتز سور المدينة وكأنه قد عانى من زلزال.
على الفور ، اصبحت نيران المدافع مثل النيازك التي سقطت من السماء ، حيث ضربت سور المدينة مباشرة. اهتز سور المدينة وكأنه قد عانى من زلزال.
لم يعتقد أحد أن شيا العظمى لن تفعل أي شيء.
“كاتشي!”
ألقى بعض الاشخاص باللوم عليهم لكونهم حقيرين وانهم بدأوا حربًا داخلية في وقت قريب من حرب الدول.
أصيب علم الجيش الذي تم وضعه على سور المدينة بقذيفة مدفع وانقسم إلى قسمين.
كان نجم هذا العرض هو تحالف يان هوانغ.
على سور المدينة ، انتظر الفيلق الثالث لمدينة هاي فونغ بجدية. كانت حواجب فان تيان مينغ مشدودة للغاية ، حيث بدا جادا . قام بمواساة الجنود بينما أمرهم بالهجوم المضاد.
صرخ الجنود الذين كانوا يقفون عند ذلك الجزء من سور المدينة وهم يسقطون من فوق. ثم دفنوا تحت الصخر. من الواضح أنهم لن يبقوا على قيد الحياة.
بطبيعة الحال ، لم تكن تقنية المدفع شيئًا تمتلكه شيا العظمى فقط. كان لدى مدينة هاي فونغ ذلك أيضًا. ومع ذلك ، لم يكن هيكل صناعتهم متقدمًا مثل هيكل شيا العظمى ، حيث لم يتمكنوا من إنتاجه على نطاق واسع.
على سور المدينة ، انتظر الفيلق الثالث لمدينة هاي فونغ بجدية. كانت حواجب فان تيان مينغ مشدودة للغاية ، حيث بدا جادا . قام بمواساة الجنود بينما أمرهم بالهجوم المضاد.
تم وضع 30 مدفع على سور مدينة دانانغ ، مما أدى إلى إطلاق نيران المدافع. قاموا بضرب سفن العدو ، مما تسبب في رش المياه.
في هذه اللحظة بالذات ، انتشر انفجار هائل من سور المدينة الجنوبي. تحت نيران المدافع المتتالية ، انهار جزء من السور أخيرًا.
“هونغ! هونغ! هونغ!
لم يكن للفيلق الرابع لمدينة هاي فونغ في كولون أي شخص يعتمد عليه.
عندما أطلقوا النيران ، على الرغم من أن مدافع مدينة دانانغ لم تكن بنفس عدد مدافع يا شان ، إلا أنها لا تزال تسبب مشاكل كبيرة. في غمضة عين ، أصيبت ثلاث من سفن الأبراج الحربية وغرقت ببطء.
صرخ الجنود الذين كانوا يقفون عند ذلك الجزء من سور المدينة وهم يسقطون من فوق. ثم دفنوا تحت الصخر. من الواضح أنهم لن يبقوا على قيد الحياة.
كان هناك العديد من الأشخاص الذين أصيبوا بقذائف المدفع.
هذه المرة ، ظهرت الحقيقة.
ومع ذلك ، نظرًا لأن الميناء كان صغيرًا جدًا ، فقد اصطفت السفن الحربية المكونة من 40 سفينة من الشعبة الأولى معًا بشكل وثيق. طالما لم يكن العدو غبيا ، فسيمكنهم ضربهم بسهولة.
منطقة الصين ، مدينة هاندان.
أعطاهم يو دا يو الأمر بالقتال حتى الموت ، لذلك لم يجرؤ اي شخص على التراجع. حتى لو أصيبت سفنهم الحربية ، طالما لم تغرق السفينة ، سيستمرون في الرد.
قادت مو قوي يينغ قواتها وتبعته.
جعلت شراسة العدو القوات المدافعة عن مدينة هاي فونغ تشعر بقشعريرة هائلة.
“هونغ! هونغ! هونغ!
“يا لها من مجموعة من الأشخاص التي تلعب بحياتهم!”
لإنهاء الأمر بسرعة ، قام تحالف يان هوانغ بتحريك 400 ألف جندي. تم تخفيض القوات الموجودة على الحدود إلى مستويات خطيرة.
رأى فان تيان مينغ أنهم كانوا على وشك فقدان سور المدينة ، لذلك بدأ عاجزًا في التخطيط لهروب القوات من أسوار المدينة لخوض معركة أخيرة مع العدو داخل المدينة.
من الواضح أن قوات مو قوي يينغ التي كانت في مدينة دانانغ لم يكن لديها مهمة الدفاع البسيطة فقط. كان لهم دور كبير والذي سيكون مفتاح المعركة.
لم يعتقد أن سرب العدو يمكن أن ينتصر على الفيلق الثالث على الأرض.
عندما أطلقوا النيران ، على الرغم من أن مدافع مدينة دانانغ لم تكن بنفس عدد مدافع يا شان ، إلا أنها لا تزال تسبب مشاكل كبيرة. في غمضة عين ، أصيبت ثلاث من سفن الأبراج الحربية وغرقت ببطء.
“هوالا ~~~”
جنبا إلى جنب مع القوات البحرية التابعة التي ستهبط على الرصيف ، تحرك الفيلق الثاني من فيلق الحرس والفيلق الثاني من فيلق حماية المدينة إلى الميناء وتجمعوا بسرعة.
في هذه اللحظة بالذات ، انتشر انفجار هائل من سور المدينة الجنوبي. تحت نيران المدافع المتتالية ، انهار جزء من السور أخيرًا.
“لن تأتي الفرص مرة أخرى.” اختتم دي تشين.
فجأة ، تصاعد الغبار والدخان.
“هوالا ~~~”
صرخ الجنود الذين كانوا يقفون عند ذلك الجزء من سور المدينة وهم يسقطون من فوق. ثم دفنوا تحت الصخر. من الواضح أنهم لن يبقوا على قيد الحياة.
“لن تأتي الفرص مرة أخرى.” اختتم دي تشين.
مع ذلك ، تم اقتحام مدينة دانانغ.
“هوالا ~~~”
“اهربوا!” لم يتردد فان تيان مينغ ، حيث قاد القوات لترك سور المدينة.
إذا لم تهاجم شيا العظمى أن نان ، فلن يجرؤ دي تشين والآخرون على المخاطرة.
…
“اهربوا!” لم يتردد فان تيان مينغ ، حيث قاد القوات لترك سور المدينة.
عند رؤية انهيار سور المدينة ، قدم يو دا يو أخيرًا تعبير الراحة. لقد احتفظ برأسه.
بطبيعة الحال ، لم تكن تقنية المدفع شيئًا تمتلكه شيا العظمى فقط. كان لدى مدينة هاي فونغ ذلك أيضًا. ومع ذلك ، لم يكن هيكل صناعتهم متقدمًا مثل هيكل شيا العظمى ، حيث لم يتمكنوا من إنتاجه على نطاق واسع.
سيعتمد الجزء المقبل على الجيش.
مع ذلك ، تم اقتحام مدينة دانانغ.
جنبا إلى جنب مع القوات البحرية التابعة التي ستهبط على الرصيف ، تحرك الفيلق الثاني من فيلق الحرس والفيلق الثاني من فيلق حماية المدينة إلى الميناء وتجمعوا بسرعة.
قادت مو قوي يينغ قواتها وتبعته.
نظرًا لأن مدينة دانانغ كانت نقطة مهمة للهجوم ، كان من الواضح أن باي تشي سيرتب قوات الجيش لمتابعة ذلك.
لم يكن للفيلق الرابع لمدينة هاي فونغ في كولون أي شخص يعتمد عليه.
في اللحظة التي انهارت فيها أسوار المدينة ، تم تحديد مصير الفيلق الثالث لمدينة هاي فونغ. بعد ذلك سيكون صراعًا لا طائل من ورائه ، لأن مصيرهم لم يكن بأيديهم.
جعلت خسارة مدينة دانانغ ومدينة لوبينغ روان تيان كوي قلقًا للغاية. خاصةً السقوط المفاجئ لمدينة دانانغ ، والذي كان بمثابة ضربة قاتلة لروان تيان كوي ، مما أدى إلى إحداث فوضى عارمة في دفاعات مدينة هاي فونغ.
“اندفاع!”
قاد هو كو بينغ سلاح الفرسان لفتح الطريق ، متحديًا الدخان والنيران ودخل المدينة. حتى في أزقة المدينة ، لم يخشى جنود فيلق الحرس شيئًا.
قاد هو كو بينغ سلاح الفرسان لفتح الطريق ، متحديًا الدخان والنيران ودخل المدينة. حتى في أزقة المدينة ، لم يخشى جنود فيلق الحرس شيئًا.
الشهر الرابع ، بدأ فصل الربيع. ذابت الثلوج والجليد ، حتى السهول الوسطى والمناطق الشمالية يمكن أن تشم رائحة الربيع. خرجت الحيوانات من سباتها ونبتت الحشائش من التربة.
مع مهاراتهم الرائعة في الركوب ، سيشاركون في الذبح.
“هوالا ~~~”
“قتل!”
في أقل من نصف ساعة ، تشكلت تصدعات في جميع أنحاء القلعة التي بدت غير قابلة للاختراق ، مثل خيوط العنكبوت.
قادت مو قوي يينغ قواتها وتبعته.
كان نجم هذا العرض هو تحالف يان هوانغ.
بدأت معركة دموية ضخمة داخل المدينة. اختبأ المدنيون في منازلهم ولم يجرؤوا على الخروج.
منذ يومين ، وبتعليمات من روان تيان كوي ، شكل لاعبو وضع المغامرة الـ 500 ألف قوة للذهاب جنوبًا. كان هناك هدفان ، حماية جنوب أن نان وحماية جيوش مدينة هاي فونغ.
استمرت هذه المذبحة يوما كاملا.
بدأت معركة دموية ضخمة داخل المدينة. اختبأ المدنيون في منازلهم ولم يجرؤوا على الخروج.
على الرغم من أن فيلق مدينة هاي فونغ كان يمتلك قوة عقلية قوية ، إلا أن قدراتهم لم تكن كافية ، حيث تم إجبارهم على العودة. في الليل ، حاول فان تيان مينغ الهرب من الخلف لكنه سقط في فخ هو كو بينغ.
لم يعتقد أن سرب العدو يمكن أن ينتصر على الفيلق الثالث على الأرض.
أخفى هو كو بينغ شعبتين من سلاح الفرسان خارج المدينة ليقضوا على ما تبقى من قوات العدو .
“هوالا ~~~”
في صباح اليوم الثاني ، استقبلت مدينة دانانغ سيدًا جديدًا. إلى جانب سقوط مدينة دانانغ ، حصلت شيا العظمى على أول نقطة إستراتيجية في أن نان.
سيعتمد الجزء المقبل على الجيش.
بناءً على ترتيب القائد ، ستدافع مو قوي يينغ عن مدينة دانانغ ، بينما سيتجه هو كو بينغ جنوبًا لمهاجمة المدن الأخرى مع سرب يا شان لاسقاط جنوب أن نان.
أخفى هو كو بينغ شعبتين من سلاح الفرسان خارج المدينة ليقضوا على ما تبقى من قوات العدو .
لم يكن للفيلق الرابع لمدينة هاي فونغ في كولون أي شخص يعتمد عليه.
لم يعتقد أحد أن شيا العظمى لن تفعل أي شيء.
من الواضح أن قوات مو قوي يينغ التي كانت في مدينة دانانغ لم يكن لديها مهمة الدفاع البسيطة فقط. كان لهم دور كبير والذي سيكون مفتاح المعركة.
يمكن للاعبين فقط توقع النتيجة الرهيبة لتشو الغربية.
عندما غادر سرب يا شان ، ابقوا سفينتين حربيتين في الميناء. كانت تحتوي على 10 أجهزة طائرة والتي كانت الأسلحة السرية المتبقية لمو قوي يينغ.
مثلما أرسلت شيا العظمى مليون جندي لمهاجمة أن نان ، حدثت التغييرات داخل الصين.
سواء نجحت أم لا ، سيؤثر على اتجاه المعركة بأكملها إلى حد معين.
بدأت معركة دموية ضخمة داخل المدينة. اختبأ المدنيون في منازلهم ولم يجرؤوا على الخروج.
…
جنبا إلى جنب مع القوات البحرية التابعة التي ستهبط على الرصيف ، تحرك الفيلق الثاني من فيلق الحرس والفيلق الثاني من فيلق حماية المدينة إلى الميناء وتجمعوا بسرعة.
أن نان ، مقاطعة لوبينغ.
كان هناك معنى واحد لهذه الكلمات ، “كان تحالف يان هوانغ على وشك مهاجمة تشو الغربية!”
كانت مقاطعة لوبينغ تقع في شمال مدينة هاي فونغ. كانت قريبة من خليج تون كين والحدود.
لم يعتقد أن سرب العدو يمكن أن ينتصر على الفيلق الثالث على الأرض.
في نفس الوقت الذي قام فيه سرب يا شان بإسقاط مدينة دانانغ ، قامت الشعبة الأولى من سرب المحيط الهادئ بتدمير هذه المدينة بسلاسة. أصبحت هذه المدينة نقطتهم في الشمال.
لربط أراضيهم معًا بينما كانت شيا العظمى تقاتل في الخارج ، خاطر دي تشين والآخرون ببدء حرب داخلية لمهاجمة تشو الغربية.
قاد شي وان شوي الفيلق الأول والثالث والخامس من فيلق حماية المدينة للتخييم في مدينة لوبينغ. سيكونون مسؤولين عن اكتساح الأراضي الواقعة في شمال أن نان.
منطقة الصين ، مدينة هاندان.
ثلاث فيالق في مقاطعة واحدة. من خلال هذا ، يمكن للمرء أن يرى مقدار الاهتمام الذي أولاه باي تشي لـ شمال أن نان. بعد كل شيء ، في هانوي أو مدينة هاي فونغ ، كان كلاهما في الشمال ، حيث كان من المقرر أن تكون ساحة المعركة الرئيسية.
فجأة ، تصاعد الغبار والدخان.
…
كان هناك معنى واحد لهذه الكلمات ، “كان تحالف يان هوانغ على وشك مهاجمة تشو الغربية!”
العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم السابع ، مدينة هاي فونغ.
“لن تأتي الفرص مرة أخرى.” اختتم دي تشين.
جعلت خسارة مدينة دانانغ ومدينة لوبينغ روان تيان كوي قلقًا للغاية. خاصةً السقوط المفاجئ لمدينة دانانغ ، والذي كان بمثابة ضربة قاتلة لروان تيان كوي ، مما أدى إلى إحداث فوضى عارمة في دفاعات مدينة هاي فونغ.
يمكن للاعبين فقط توقع النتيجة الرهيبة لتشو الغربية.
“تم تدمير الفيلق الثالث ، لا شيء يمكن أن يحدث للفيلق الرابع!”
لإنهاء الأمر بسرعة ، قام تحالف يان هوانغ بتحريك 400 ألف جندي. تم تخفيض القوات الموجودة على الحدود إلى مستويات خطيرة.
منذ يومين ، وبتعليمات من روان تيان كوي ، شكل لاعبو وضع المغامرة الـ 500 ألف قوة للذهاب جنوبًا. كان هناك هدفان ، حماية جنوب أن نان وحماية جيوش مدينة هاي فونغ.
على الرغم من أن فيلق مدينة هاي فونغ كان يمتلك قوة عقلية قوية ، إلا أن قدراتهم لم تكن كافية ، حيث تم إجبارهم على العودة. في الليل ، حاول فان تيان مينغ الهرب من الخلف لكنه سقط في فخ هو كو بينغ.
مع سقوط الفيلق الثالث ، اصبح الفيلق الرابع في مأزق كبير. قد يغرق جنوب أن نان في لهيب الحرب وربما لا يتحقق الهدفان.
“هونغ! هونغ! هونغ!
“دعنا نأمل ألا يخيب ظني!” تمتم روان تيان كوي.
بالطبع كانت هذه مجرد رغبة. كما كان من قبل ، كان قصر شيا صامتًا تمامًا ، حيث لم يكن لديه نية للتحدث علانية.
من الناحية المنطقية ، دفاع 500 ألف لاعب يعني أن فيالق شيا العظمى لن تستطيع فعل أي شيء.
كان نجم هذا العرض هو تحالف يان هوانغ.
من يدري لماذا ، لكن روان تيان كوي قد شعر ببعض القلق.
مع ذوبان الجليد ، ارتفعت الرغبة في الحرب. اشتعلت نيران الحرب في المنطقة الوسطى التي كانت تنعم بالسلام لعدة أشهر.
************
في الساعة 9 صباحًا ، تجمع الأعضاء الستة لتحالف يان هوانغ في مدينة هاندان ، “الحاكم الأعلى لتشو الغربية وحشي ويؤذي شعبه ، ويسمم العالم ، فلنقتله معًا.”
منطقة الصين ، مدينة هاندان.
“تشو الغربية حليف لـ شيا العظمى ، فكيف لا يهم!” جادل بعض الأشخاص.
مثلما أرسلت شيا العظمى مليون جندي لمهاجمة أن نان ، حدثت التغييرات داخل الصين.
على سور المدينة ، انتظر الفيلق الثالث لمدينة هاي فونغ بجدية. كانت حواجب فان تيان مينغ مشدودة للغاية ، حيث بدا جادا . قام بمواساة الجنود بينما أمرهم بالهجوم المضاد.
الشهر الرابع ، بدأ فصل الربيع. ذابت الثلوج والجليد ، حتى السهول الوسطى والمناطق الشمالية يمكن أن تشم رائحة الربيع. خرجت الحيوانات من سباتها ونبتت الحشائش من التربة.
على الرغم من أن فيلق مدينة هاي فونغ كان يمتلك قوة عقلية قوية ، إلا أن قدراتهم لم تكن كافية ، حيث تم إجبارهم على العودة. في الليل ، حاول فان تيان مينغ الهرب من الخلف لكنه سقط في فخ هو كو بينغ.
مع ذوبان الجليد ، ارتفعت الرغبة في الحرب. اشتعلت نيران الحرب في المنطقة الوسطى التي كانت تنعم بالسلام لعدة أشهر.
منذ يومين ، وبتعليمات من روان تيان كوي ، شكل لاعبو وضع المغامرة الـ 500 ألف قوة للذهاب جنوبًا. كان هناك هدفان ، حماية جنوب أن نان وحماية جيوش مدينة هاي فونغ.
كان نجم هذا العرض هو تحالف يان هوانغ.
لم يعتقد أحد أن شيا العظمى لن تفعل أي شيء.
في الساعة 9 صباحًا ، تجمع الأعضاء الستة لتحالف يان هوانغ في مدينة هاندان ، “الحاكم الأعلى لتشو الغربية وحشي ويؤذي شعبه ، ويسمم العالم ، فلنقتله معًا.”
كان هناك معنى واحد لهذه الكلمات ، “كان تحالف يان هوانغ على وشك مهاجمة تشو الغربية!”
بدأت معركة دموية ضخمة داخل المدينة. اختبأ المدنيون في منازلهم ولم يجرؤوا على الخروج.
لربط أراضيهم معًا بينما كانت شيا العظمى تقاتل في الخارج ، خاطر دي تشين والآخرون ببدء حرب داخلية لمهاجمة تشو الغربية.
“كاتشي!”
لم يكن من المستغرب أن يكون دي تشين قلقًا ، حيث عادت الأخبار بسرعة حول معركة أن نان ، مما أظهر مدى اندفاع شيا العظمى. من يعرف متى ستنتهي المعركة؟ على هذا النحو ، لم يتمكن دي تشين من الضرب إلا مبكرًا.
لربط أراضيهم معًا بينما كانت شيا العظمى تقاتل في الخارج ، خاطر دي تشين والآخرون ببدء حرب داخلية لمهاجمة تشو الغربية.
لإنهاء الأمر بسرعة ، قام تحالف يان هوانغ بتحريك 400 ألف جندي. تم تخفيض القوات الموجودة على الحدود إلى مستويات خطيرة.
سواء نجحت أم لا ، سيؤثر على اتجاه المعركة بأكملها إلى حد معين.
إذا لم تهاجم شيا العظمى أن نان ، فلن يجرؤ دي تشين والآخرون على المخاطرة.
“هوالا ~~~”
“لن تأتي الفرص مرة أخرى.” اختتم دي تشين.
كان السور الشرقي لمدينة دانانغ على بعد أقل من 400 متر من الرصيف ، حيث كان لا يزال ضمن مدى المدافع. مع الأمر ، تم إطلاق المدافع مرة أخرى.
في اللحظة التي انتشرت فيها أخبار الحملة الصليبية لتحالف يان هوانغ ، أصبحت الصين صاخبة.
في هذه اللحظة بالذات ، انتشرت الأخبار من مدينة شان هاي أنه قبل العام ، حذر ملك شيا شيانغ يو ، لكنه كان فخورًا جدًا ولم يرغب في قبول المساعدة.
ألقى بعض الاشخاص باللوم عليهم لكونهم حقيرين وانهم بدأوا حربًا داخلية في وقت قريب من حرب الدول.
رسمت قذائف المدفع قوسًا جميلًا في الهواء ؛ كان الأمر أشبه بقبضة حديدية تضرب أسوار المدينة المبنية من الطوب الأخضر ، لتكسرها إلى أشلاء.
قاتل بعض الأشخاص من أجل تحالف يان هوانغ ، قائلين إن تشو الغربية كانت جزءًا من البرية ، لذلك لا يمكن اعتبار ذلك حربًا داخلية ، ” إسقاط تشو الغربية سيؤدي إلى زيادة قوة تحالف يان هوانغ ، وهو أمر جيد لحرب الدول. “
كانت تلك الكلمات منطقية.
كانت تلك الكلمات منطقية.
أصيب علم الجيش الذي تم وضعه على سور المدينة بقذيفة مدفع وانقسم إلى قسمين.
“تشو الغربية حليف لـ شيا العظمى ، فكيف لا يهم!” جادل بعض الأشخاص.
عندما غادر سرب يا شان ، ابقوا سفينتين حربيتين في الميناء. كانت تحتوي على 10 أجهزة طائرة والتي كانت الأسلحة السرية المتبقية لمو قوي يينغ.
شعر المزيد من الأشخاص بالظلم لشيا العظمى ، حيث شعروا أن شيا العظمى لا تمانع في المخاطرة في الخارج لكسب نقاط الشرف للصين ، بينما كان تحالف يان هوانغ يستغل الفرصة لمهاجمة حلفائهم. لم تكن هذه تصرفات السادة المحترمين.
لم يعتقد أحد أن شيا العظمى لن تفعل أي شيء.
بغض النظر عن الفصيل الذي كان ، كان الجميع يأمل أن تدلي شيا العظمى بـ إعلان.
بالطبع كانت هذه مجرد رغبة. كما كان من قبل ، كان قصر شيا صامتًا تمامًا ، حيث لم يكن لديه نية للتحدث علانية.
مع ذوبان الجليد ، ارتفعت الرغبة في الحرب. اشتعلت نيران الحرب في المنطقة الوسطى التي كانت تنعم بالسلام لعدة أشهر.
اعتاد اللاعبون على ذلك.
تم وضع 30 مدفع على سور مدينة دانانغ ، مما أدى إلى إطلاق نيران المدافع. قاموا بضرب سفن العدو ، مما تسبب في رش المياه.
“ملك شيا يستخدم الأفعال دائمًا بدلاً من الكلمات ، لن تكون هذه المرة استثناءً.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) جعلت شراسة العدو القوات المدافعة عن مدينة هاي فونغ تشعر بقشعريرة هائلة.
لم يعتقد أحد أن شيا العظمى لن تفعل أي شيء.
إذا لم تهاجم شيا العظمى أن نان ، فلن يجرؤ دي تشين والآخرون على المخاطرة.
فيما يتعلق بكيفية تفاعل شيا العظمى ، انتشرت العديد من الإشاعات المختلفة على المنتديات. قال البعض إن شيا العظمى ستقاتل على كلا الخطين وبالتأكيد لن تترك تشو الغربية تموت. من ناحية أخرى ، قال بعض الأشخاص أن شيا العظمى ستكون عاجزة ، حيث سيمكنها فقط ابتلاع هذه الحبة بهدوء.
صرخ الجنود الذين كانوا يقفون عند ذلك الجزء من سور المدينة وهم يسقطون من فوق. ثم دفنوا تحت الصخر. من الواضح أنهم لن يبقوا على قيد الحياة.
في هذه اللحظة بالذات ، انتشرت الأخبار من مدينة شان هاي أنه قبل العام ، حذر ملك شيا شيانغ يو ، لكنه كان فخورًا جدًا ولم يرغب في قبول المساعدة.
بدأت معركة دموية ضخمة داخل المدينة. اختبأ المدنيون في منازلهم ولم يجرؤوا على الخروج.
هذه المرة ، ظهرت الحقيقة.
“هوالا ~~~”
يمكن للاعبين فقط توقع النتيجة الرهيبة لتشو الغربية.
“دعنا نأمل ألا يخيب ظني!” تمتم روان تيان كوي.
“صوبوا وانسفوا جزءًا من سور المدينة.” أمر يو دا يو.
في أقل من نصف ساعة ، تشكلت تصدعات في جميع أنحاء القلعة التي بدت غير قابلة للاختراق ، مثل خيوط العنكبوت.
من يدري لماذا ، لكن روان تيان كوي قد شعر ببعض القلق.
قاد شي وان شوي الفيلق الأول والثالث والخامس من فيلق حماية المدينة للتخييم في مدينة لوبينغ. سيكونون مسؤولين عن اكتساح الأراضي الواقعة في شمال أن نان.
“لن تأتي الفرص مرة أخرى.” اختتم دي تشين.
إذا لم تهاجم شيا العظمى أن نان ، فلن يجرؤ دي تشين والآخرون على المخاطرة.
الترجمة: Hunter
مثلما أرسلت شيا العظمى مليون جندي لمهاجمة أن نان ، حدثت التغييرات داخل الصين.
“هونغ! هونغ! هونغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
