تحت اسم التجارة الحرة
الفصل 1008 – تحت اسم التجارة الحرة
ابتسم الضيف الغامض. خلال هذه المحادثة القصيرة ، غيّر هذا الشخص الطريقة التي خاطبها به عدة مرات. كما هو متوقع من التاجر.
بدءًا من النهر الأحمر ، من جبل لونغ هو في دالي من منطقة يون نان ، نظرًا لوجود العديد من الصخر الرملي الأحمر على السطح ، كان للمياه لون أحمر منعش ، وكان له جمال مماثل لجمال نهر جينشا الشهير.
كانت مدينة الإمبراطور تحتوي على أزهار وأشجار في كل مكان ، مما خلق مشهدًا جميلًا حقًا . تألقت الأبراج والقاعات داخل المدينة المحرمة ببريق ذهبي لامع. في العاصمة ، كانت الأبراج واقفة ، وأقيمت المعابد ، حيث تأثروا بأسلوب ثقافة تانغ ، التي تمتلك جمالًا قديمًا.
كان مثل تنين ملتوي ، حيث تحول إلى الأحمر ليتدفق عبر المقاطعات الـ 17 في منطقة يون نان قبل أن ينتهي في أن نان ثم سيمر عبر دلتا النهر الأحمر ويدخل أخيرًا خليج تون كين والمحيط الجنوبي.
ومع ذلك ، كان روان تيان كوي مصممًا على استخدام هذا كتحذير ، لذلك لم يكلف نفسه عناء إعطاءه أي وجه. كانت شيا العظمى أكبر مشكلة لـ روان تيان كوي ، حيث كانت بإمكانها إعطائه كوابيس في أي لحظة.
تقع مدينة هانوي الإمبراطورية بمنطقة أن نان على الجزء الشمالي الغربي من دلتا النهر الأحمر ، حيث كانت تقع على يمين النهر الأحمر. تدفقت مياه النهر ذات اللون الأحمر ببطء لتغمر المدينة بأكملها باللون الأحمر.
في المراحل اللاحقة من عهد سلالة تانغ ، أصبحت هانوي مكان إقامة جيش جيدوشي جينغ هاي.
جاء اسم هانوي ، الذي يعني داخل النهر ، من ذلك.
تم ادارة شارع الجلود بالكامل من قبل قاعة تونغ تشون للتجارة ، حيث كان متجر تونغ تشون هو المقر. أُطلق على الرئيس لقب تشين ، وهو من عائلة أرستقراطية شهيرة في هانوي. لم يكن يدير تجارة الجلود فحسب ، بل كان لديه أيضًا أعمال في النحاس والقماش والسكر وغير ذلك.
كانت هذه مدينة قديمة لها آلاف السنين من التاريخ. في القرن الحادي عشر ، كانت المركز السياسي والاقتصادي والثقافي لـ أن نان. كانت غنية بالعناصر التاريخية ، حيث تناثر حولها العديد من الآثار القديمة.
في اللعبة ، كانت هانوي مدينة ضخمة. نظرًا لتأثرها بالثقافة الصينية ، فقد كان لها أيضًا مدينة داخلية وخارجية. تم تقسيم المدينة الداخلية أيضًا إلى المدينة المحرمة ومدينة الإمبراطور والعاصمة.
كان على المرء أن يقول إن هذه المدينة كان لها علاقة وثيقة بالصين ، وأنها كانت ذات يوم جزءًا من الصين.
نتيجة لذلك ، في اللحظة التي بدأت فيها التجارة السرية ، كانت الأرباح هائلة. كان مثل التهريب.
في عام 111 قبل الميلاد ، أسس إمبراطور وو لـ هان محافظة جياو جي ، حيث كانت هانوي داخل المنطقة. أقامت سونغ خلال السلالات الشمالية والجنوبية أيضًا محافظة في منطقة هانوي.
“جاسوس؟” ومض ضوء بارد من خلال عيون الرئيس تشين.
تم بناء هانوي في عام 621 بعد الميلاد ، حيث كانت مكانًا تحت سيطرة حاكم منطقة أن نان لسلالة تانغ. كانت المركز السياسي والثقافي والاقتصادي لشمال أن نان ، والتي تسمى مدينة البنفسج ، والتي تغيرت إلى مدينة لو ، ثم الى مدينة دالو.
أما بالنسبة لـ روان تيان كوي ، فقد كان غاضبًا لدرجة أنه مزق الرسالة إلى أشلاء.
في المراحل اللاحقة من عهد سلالة تانغ ، أصبحت هانوي مكان إقامة جيش جيدوشي جينغ هاي.
عاش التجار لكسب الأرباح.
لماذا كان موقع هانوي مهمًا جدًا في أن نان؟
كان للمدينة العديد من الشوارع الواسعة التي تمتد من أربعة اتجاهات مع بحيرة هوان كيم كمركز. على جانبي الشارع نمت أشجار خضراء طويلة.
امتلكت أن نان تضاريس طويلة وضيقة . كان لدى حدودها العديد من الجبال والغابات والتلال الجبلية الطويلة ، مع جبل هاي يون كتقاطع لتقسيم الشمال والجنوب. كان الاختلاف في المناخ بين الاثنين ضخمًا حقًا.
كان المكان الذي أقام فيه الملك والمحظيات وأبناء الملك هو المدينة المحرمة. حولهم كانت هناك مدينة الإمبراطور التي توجد فيها مكاتب السلالة الحاكمة ، بينما كانت الشوارع والأسواق والمساكن من العاصمة.
سواء كان ذلك من الشمال إلى الجنوب أو من الجنوب إلى الشمال ، فقد كانت هانوي مكانًا كان عليهم تجاوزه. بالتالي ، فقد احتلت موقعًا استراتيجيًا مهمًا حقًا ، حيث كان لها أكبر ميناء في الشمال.
“لقد كنت مهملاً للغاية!”
نتيجة لذلك ، أصبحت هانوي مركز أن نان.
كان الشخص الذي يقود المجموعة التجارية هو الابن الثاني للرئيس تشين. كان ابنه ذكيًا وكفؤا. عندما تلقى الرئيس تشين الأخبار ، كان مرعوبًا لدرجة أن وجهه قد تحول إلى اللون الأبيض. توسل إلى روان تيان كوي لمنحه فرصة.
في اللعبة ، كانت هانوي مدينة ضخمة. نظرًا لتأثرها بالثقافة الصينية ، فقد كان لها أيضًا مدينة داخلية وخارجية. تم تقسيم المدينة الداخلية أيضًا إلى المدينة المحرمة ومدينة الإمبراطور والعاصمة.
بسبب العلاقة بين أن نان وشيا العظمى ، قال لورد مدينة هاي فونغ ، روان تيان كوي ، أن التجارة مع شيا العظمى محظورة.
كان المكان الذي أقام فيه الملك والمحظيات وأبناء الملك هو المدينة المحرمة. حولهم كانت هناك مدينة الإمبراطور التي توجد فيها مكاتب السلالة الحاكمة ، بينما كانت الشوارع والأسواق والمساكن من العاصمة.
عندما حقق قسم القانون في مدينة هاي فونغ في الأمر ، تورطت قاعة تونغ تشون للتجارة في عصيان أمر الحظر والتداول مع شيا العظمى.
كانت مدينة الإمبراطور تحتوي على أزهار وأشجار في كل مكان ، مما خلق مشهدًا جميلًا حقًا . تألقت الأبراج والقاعات داخل المدينة المحرمة ببريق ذهبي لامع. في العاصمة ، كانت الأبراج واقفة ، وأقيمت المعابد ، حيث تأثروا بأسلوب ثقافة تانغ ، التي تمتلك جمالًا قديمًا.
إذا كان بإمكانه الخروج من هذا ، فسيكون مستعدا حتى للاتصال بهذا الشخص بالأب.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن هانوي تمتلك مناخ شبه استوائي وكانت قريبة من الخليج الشمالي ، كانت فصولها الأربعة مثل الربيع مع هطول أمطار غزيرة. كانت الأشجار والزهور وفيرة ، حيث تفتحت الأزهار.
كان الرئيس تشين في حالة فظيعة ، حيث سيفعل أي شيء للخروج من هذا الموقف. صر على أسنانه وكتب رسالة صادقة.
كان للمدينة العديد من الشوارع الواسعة التي تمتد من أربعة اتجاهات مع بحيرة هوان كيم كمركز. على جانبي الشارع نمت أشجار خضراء طويلة.
نتيجة لذلك ، في اللحظة التي بدأت فيها التجارة السرية ، كانت الأرباح هائلة. كان مثل التهريب.
كانت شوارع المدينة مثيرة جدًا ، حيث تم تسمية كل شارع بناءً على صناعة مثل صناعة الجلود وصناعة النحاس وصناعة السكر وصناعة الخوخ وما شابه ذلك. ركز كل شارع على واحد من تلك المنتجات.
أوضح الضيف الغامض ، “فقط أعضاء قاعة التجارة الخاصة بك يعرفون ذلك. قد يكون هناك جواسيس من قاعات التجارة الأخرى. عندما يرى خصومك أنك على وشك أن تصبح ثريًا ، فمن الواضح أنهم سيجدون مشاكل معك “.
كانت كل واحدة تدار بشكل أساسي من قبل قاعة تجارة كبيرة.
لماذا كان موقع هانوي مهمًا جدًا في أن نان؟
شارع صناعة الجلود ، متجر تونغ تشون.
شارع صناعة الجلود ، متجر تونغ تشون.
تم ادارة شارع الجلود بالكامل من قبل قاعة تونغ تشون للتجارة ، حيث كان متجر تونغ تشون هو المقر. أُطلق على الرئيس لقب تشين ، وهو من عائلة أرستقراطية شهيرة في هانوي. لم يكن يدير تجارة الجلود فحسب ، بل كان لديه أيضًا أعمال في النحاس والقماش والسكر وغير ذلك.
ابتسم الضيف الغامض ، “لا تفقد كل الأمل”.
قبل شهرين ، رحبت قاعة تونغ تشون للتجارة بضيف غامض. قال إن لديه طريقة لشحن بضائع قاعة تونغ تشون للتجارة إلى شيا العظمى لبيعها وكسب أرباح كبيرة.
بتذوق العائدات الجميلة ، لم يهتم الرئيس تشين بالطرق التي استخدمها هذا الشخص الغامض. اتصل به مباشرة بأخيه. بعد مهرجان الفوانيس ، سيكون مستعدا للتحضير للصفقة الثانية.
في اليوم السابق للعام الصيني الجديد ، وصلت الدفعة الأولى من البضائع بسلاسة إلى خليج بي هاي ، حيث لم يكلفه مبلغًا كبيرًا.
في هذه اللحظة بالذات ، ظهر هذا الضيف الغامض مرة أخرى ليجد الرئيس تشين.
عاش التجار لكسب الأرباح.
“هل لا يزال لديك الوجه لتأتي! تحدث ، هل سربت الأخبار؟ ” عندما رأى الرئيس تشين الشخص ، اصبح غاضبًا.
قيل ذات مرة ، “إذا كانت هناك أرباح بنسبة 50٪ ، فسيتجرأ المرء على المخاطرة برأس ماله ؛ لتحقيق أرباح بنسبة 100٪ ، قد يجرؤ على خرق القوانين ؛ لتحقيق أرباح بنسبة 300٪ ، يمكن للمرء أن يفعل أي شيء “.
نقلها الى الشخص الغامض ، قال الرئيس تشين عاطفياً ، “من فضلك ، طالما أنك تحل هذا من أجلي ، فأنت والدي ، منقذ قاعة تونغ تشون للتجارة.”
بسبب العلاقة بين أن نان وشيا العظمى ، قال لورد مدينة هاي فونغ ، روان تيان كوي ، أن التجارة مع شيا العظمى محظورة.
كانت هذه مدينة قديمة لها آلاف السنين من التاريخ. في القرن الحادي عشر ، كانت المركز السياسي والاقتصادي والثقافي لـ أن نان. كانت غنية بالعناصر التاريخية ، حيث تناثر حولها العديد من الآثار القديمة.
لم يقتصر هذا الحظر على قاعات التجارة في أراضيه فحسب ، بل كان يقتصر على المدينة الإمبراطورية أيضًا.
تم ادارة شارع الجلود بالكامل من قبل قاعة تونغ تشون للتجارة ، حيث كان متجر تونغ تشون هو المقر. أُطلق على الرئيس لقب تشين ، وهو من عائلة أرستقراطية شهيرة في هانوي. لم يكن يدير تجارة الجلود فحسب ، بل كان لديه أيضًا أعمال في النحاس والقماش والسكر وغير ذلك.
ولأنه اللورد الوحيد المتبقي في برية أن نان ، فقد حملت كلماته الكثير من الثقل. في الآونة الأخيرة ، لم يكن لدى أن نان وشيا العظمى أي تجارة بينهما.
ومع ذلك ، كان روان تيان كوي مصممًا على استخدام هذا كتحذير ، لذلك لم يكلف نفسه عناء إعطاءه أي وجه. كانت شيا العظمى أكبر مشكلة لـ روان تيان كوي ، حيث كانت بإمكانها إعطائه كوابيس في أي لحظة.
نتيجة لذلك ، في اللحظة التي بدأت فيها التجارة السرية ، كانت الأرباح هائلة. كان مثل التهريب.
ومع ذلك ، كما كان الرئيس تشين يفكر في جني أرباح كبيرة ، حدث تغيير غير متوقع. من يعرف كيف ومن سرب الأخبار ، ولكن تم إيقاف السفينة التجارية السرية عندما مرت بجانب مدينة هاي فونغ.
لم يكن الأمر أن قاعات التجارة في هانوي لم تفكر في التجارة مع شيا العظمى في الظلام. ومع ذلك ، تمت مراقبة الخليج الشمالي بأكمله من قبل بحرية شيا العظمى. بدون شخص يساعدهم ، لن تتمكن سفنهم من الاقتراب.
بتذوق العائدات الجميلة ، لم يهتم الرئيس تشين بالطرق التي استخدمها هذا الشخص الغامض. اتصل به مباشرة بأخيه. بعد مهرجان الفوانيس ، سيكون مستعدا للتحضير للصفقة الثانية.
شارع صناعة الجلود ، متجر تونغ تشون.
ملأت البضائع لهذه الرحلة خمس سفن تجارية ، حيث ستذهب الى جنوب النهر الأحمر.
“كيف ستعرف إذا لم تحاول؟” ابتسم ، “أعرف مسؤولاً في قسم الأعمال لديهم. ما دمت تكتب رسالة استغاثة تطلب فيها المساعدة ، يمكنني أن أنقلها إليه. تركز شيا العظمى على التجارة الحرة ، حيث ستكون حماية قاعات التجارة من أولوياتهم. لن يتركوك تموت “.
بالنظر إلى التجار الذين يذهبون في النهر ، لم يستطع الرئيس تشين إخفاء الجشع في عينيه. إذا استمر هذا ، فسترتفع قاعة تونغ تشون للتجارة بسرعة.
أراد روان تيان كوي موت أي شخص يلمس هذا القلق.
لم يكن القفز ليصبح أكبر قاعة تجارة في هانوي حلمًا بعيد المنال.
ومع ذلك ، كما كان الرئيس تشين يفكر في جني أرباح كبيرة ، حدث تغيير غير متوقع. من يعرف كيف ومن سرب الأخبار ، ولكن تم إيقاف السفينة التجارية السرية عندما مرت بجانب مدينة هاي فونغ.
عندما حقق قسم القانون في مدينة هاي فونغ في الأمر ، تورطت قاعة تونغ تشون للتجارة في عصيان أمر الحظر والتداول مع شيا العظمى.
عندما حقق قسم القانون في مدينة هاي فونغ في الأمر ، تورطت قاعة تونغ تشون للتجارة في عصيان أمر الحظر والتداول مع شيا العظمى.
عندما تلقى روان تيان كوي الأخبار ، كان غاضبًا. لم يقتصر الأمر على إسقاط السفن الخمس فحسب ، بل استولى أيضًا على مجموعة الرجال ، وقدمهم للمحاكمة بناءً على قوانين مدينة هاي فونغ.
في اللعبة ، كانت هانوي مدينة ضخمة. نظرًا لتأثرها بالثقافة الصينية ، فقد كان لها أيضًا مدينة داخلية وخارجية. تم تقسيم المدينة الداخلية أيضًا إلى المدينة المحرمة ومدينة الإمبراطور والعاصمة.
إذا لم يحدث أي خطأ ، فمن المحتمل أن يُعاقبوا بالإعدام.
“أعتقد أن هناك جاسوس.”
كان الشخص الذي يقود المجموعة التجارية هو الابن الثاني للرئيس تشين. كان ابنه ذكيًا وكفؤا. عندما تلقى الرئيس تشين الأخبار ، كان مرعوبًا لدرجة أن وجهه قد تحول إلى اللون الأبيض. توسل إلى روان تيان كوي لمنحه فرصة.
كان للمدينة العديد من الشوارع الواسعة التي تمتد من أربعة اتجاهات مع بحيرة هوان كيم كمركز. على جانبي الشارع نمت أشجار خضراء طويلة.
ومع ذلك ، كان روان تيان كوي مصممًا على استخدام هذا كتحذير ، لذلك لم يكلف نفسه عناء إعطاءه أي وجه. كانت شيا العظمى أكبر مشكلة لـ روان تيان كوي ، حيث كانت بإمكانها إعطائه كوابيس في أي لحظة.
بدءًا من النهر الأحمر ، من جبل لونغ هو في دالي من منطقة يون نان ، نظرًا لوجود العديد من الصخر الرملي الأحمر على السطح ، كان للمياه لون أحمر منعش ، وكان له جمال مماثل لجمال نهر جينشا الشهير.
أراد روان تيان كوي موت أي شخص يلمس هذا القلق.
“أخي ، ما خطتك؟” عندما سمع الرئيس تشين ذلك ، تم تنشيطه على الفور ، “طالما يمكنك مساعدتي في تجاوز هذا ، سأشكرك بشدة.”
حتى عائلة أن نان المالكة أدانته. لم يقتصر الأمر على أنه لم يكلف نفسه عناء الاستماع ، بل أنه ذكر عائلة تشين على أنها خونة للأمة ، حيث أراد التحقيق في قاعة تونغ تشون للتجارة.
أغلق الرئيس تشين عينيه من الألم. كان مستعدا للاعتراف بالهزيمة. منذ العصور القديمة ، لم يكن التجار قادرين على القتال مع المسؤولين ، لذلك لم يكن لديه وسيلة للرد.
هذه المرة ، كان الرئيس تشين في حالة فظيعة.
ملأت البضائع لهذه الرحلة خمس سفن تجارية ، حيث ستذهب الى جنوب النهر الأحمر.
في هذه اللحظة بالذات ، ظهر هذا الضيف الغامض مرة أخرى ليجد الرئيس تشين.
حتى عائلة أن نان المالكة أدانته. لم يقتصر الأمر على أنه لم يكلف نفسه عناء الاستماع ، بل أنه ذكر عائلة تشين على أنها خونة للأمة ، حيث أراد التحقيق في قاعة تونغ تشون للتجارة.
“هل لا يزال لديك الوجه لتأتي! تحدث ، هل سربت الأخبار؟ ” عندما رأى الرئيس تشين الشخص ، اصبح غاضبًا.
“أخي ، ما خطتك؟” عندما سمع الرئيس تشين ذلك ، تم تنشيطه على الفور ، “طالما يمكنك مساعدتي في تجاوز هذا ، سأشكرك بشدة.”
لقد نسي منذ فترة طويلة كيف تعاملوا مع بعضهم البعض كأخوة.
الترجمة: Hunter
كان الضيف الغامض هادئًا حقًا ، “لماذا سأكشف عنه؟ ما الفائدة التي سيجلبها لي؟ علاوة على ذلك ، إذا كشفت ذلك ، فلماذا سأكون احمقا لرؤيتك؟ “
لم يقتصر هذا الحظر على قاعات التجارة في أراضيه فحسب ، بل كان يقتصر على المدينة الإمبراطورية أيضًا.
“هذا….”
تجمدت تعبيرات الرئيس تشين ، “كانت هذه المسألة سرية للغاية ، إذا لم تكن أنت ، فمن يمكن أن يكون؟”
تجمدت تعبيرات الرئيس تشين ، “كانت هذه المسألة سرية للغاية ، إذا لم تكن أنت ، فمن يمكن أن يكون؟”
إذا اتبعوا كلمات معبد هونغ لو ، فسيكونون بخير.
“أعتقد أن هناك جاسوس.”
لم يكن القفز ليصبح أكبر قاعة تجارة في هانوي حلمًا بعيد المنال.
“جاسوس؟” ومض ضوء بارد من خلال عيون الرئيس تشين.
لم يكن الأمر أن قاعات التجارة في هانوي لم تفكر في التجارة مع شيا العظمى في الظلام. ومع ذلك ، تمت مراقبة الخليج الشمالي بأكمله من قبل بحرية شيا العظمى. بدون شخص يساعدهم ، لن تتمكن سفنهم من الاقتراب.
أوضح الضيف الغامض ، “فقط أعضاء قاعة التجارة الخاصة بك يعرفون ذلك. قد يكون هناك جواسيس من قاعات التجارة الأخرى. عندما يرى خصومك أنك على وشك أن تصبح ثريًا ، فمن الواضح أنهم سيجدون مشاكل معك “.
لماذا كان موقع هانوي مهمًا جدًا في أن نان؟
“لقد كنت مهملاً للغاية!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت كل واحدة تدار بشكل أساسي من قبل قاعة تجارة كبيرة.
أغلق الرئيس تشين عينيه من الألم. كان مستعدا للاعتراف بالهزيمة. منذ العصور القديمة ، لم يكن التجار قادرين على القتال مع المسؤولين ، لذلك لم يكن لديه وسيلة للرد.
الترجمة: Hunter
ابتسم الضيف الغامض ، “لا تفقد كل الأمل”.
لم يقتصر هذا الحظر على قاعات التجارة في أراضيه فحسب ، بل كان يقتصر على المدينة الإمبراطورية أيضًا.
“أخي ، ما خطتك؟” عندما سمع الرئيس تشين ذلك ، تم تنشيطه على الفور ، “طالما يمكنك مساعدتي في تجاوز هذا ، سأشكرك بشدة.”
كانت مدينة الإمبراطور تحتوي على أزهار وأشجار في كل مكان ، مما خلق مشهدًا جميلًا حقًا . تألقت الأبراج والقاعات داخل المدينة المحرمة ببريق ذهبي لامع. في العاصمة ، كانت الأبراج واقفة ، وأقيمت المعابد ، حيث تأثروا بأسلوب ثقافة تانغ ، التي تمتلك جمالًا قديمًا.
إذا كان بإمكانه الخروج من هذا ، فسيكون مستعدا حتى للاتصال بهذا الشخص بالأب.
لقد نسي منذ فترة طويلة كيف تعاملوا مع بعضهم البعض كأخوة.
سأل الضيف الغامض ، “مع من تعمل؟”
إذا وافق على طلب شيا العظمى ، فسيتسبب روان تيان كوي في تحطيم سمعة أن نان على الأرض ؛ إذا لم يفعل ، فستنتقم شيا العظمى. كان الآن في وضع خاسر.
أجاب الرئيس تشين: “شيا العظمى”.
امتلكت أن نان تضاريس طويلة وضيقة . كان لدى حدودها العديد من الجبال والغابات والتلال الجبلية الطويلة ، مع جبل هاي يون كتقاطع لتقسيم الشمال والجنوب. كان الاختلاف في المناخ بين الاثنين ضخمًا حقًا.
بعد التحديق لفترة من الوقت ، استعاد أخيرًا هدوئه ، حيث أصبح تعبيره محبطًا حقًا ، “هل تخبرني ان اطلب المساعدة من شيا العظمى؟ لماذا سيهتمون بي؟ “
ملأت البضائع لهذه الرحلة خمس سفن تجارية ، حيث ستذهب الى جنوب النهر الأحمر.
في نظره ، كانت شيا العظمى عملاقا يتعامل مع عشرات الآلاف من القاعات التجارية. لماذا سيكونون دبلوماسيين مع أن نان فقط بسبب قاعة تجارة واحدة؟
قيل ذات مرة ، “إذا كانت هناك أرباح بنسبة 50٪ ، فسيتجرأ المرء على المخاطرة برأس ماله ؛ لتحقيق أرباح بنسبة 100٪ ، قد يجرؤ على خرق القوانين ؛ لتحقيق أرباح بنسبة 300٪ ، يمكن للمرء أن يفعل أي شيء “.
“كيف ستعرف إذا لم تحاول؟” ابتسم ، “أعرف مسؤولاً في قسم الأعمال لديهم. ما دمت تكتب رسالة استغاثة تطلب فيها المساعدة ، يمكنني أن أنقلها إليه. تركز شيا العظمى على التجارة الحرة ، حيث ستكون حماية قاعات التجارة من أولوياتهم. لن يتركوك تموت “.
امتلكت أن نان تضاريس طويلة وضيقة . كان لدى حدودها العديد من الجبال والغابات والتلال الجبلية الطويلة ، مع جبل هاي يون كتقاطع لتقسيم الشمال والجنوب. كان الاختلاف في المناخ بين الاثنين ضخمًا حقًا.
كان الرئيس تشين في حالة فظيعة ، حيث سيفعل أي شيء للخروج من هذا الموقف. صر على أسنانه وكتب رسالة صادقة.
ومع ذلك ، كان روان تيان كوي مصممًا على استخدام هذا كتحذير ، لذلك لم يكلف نفسه عناء إعطاءه أي وجه. كانت شيا العظمى أكبر مشكلة لـ روان تيان كوي ، حيث كانت بإمكانها إعطائه كوابيس في أي لحظة.
نقلها الى الشخص الغامض ، قال الرئيس تشين عاطفياً ، “من فضلك ، طالما أنك تحل هذا من أجلي ، فأنت والدي ، منقذ قاعة تونغ تشون للتجارة.”
كانت هذه مدينة قديمة لها آلاف السنين من التاريخ. في القرن الحادي عشر ، كانت المركز السياسي والاقتصادي والثقافي لـ أن نان. كانت غنية بالعناصر التاريخية ، حيث تناثر حولها العديد من الآثار القديمة.
ابتسم الضيف الغامض. خلال هذه المحادثة القصيرة ، غيّر هذا الشخص الطريقة التي خاطبها به عدة مرات. كما هو متوقع من التاجر.
…
على السطح ، كان غير متأثر. وضع الرسالة بعيدا وابتسم ، “لا تقلق ، سأذهب إلى مدينة شان هاي الآن. انتظر أخباري السارة “.
قبل شهرين ، رحبت قاعة تونغ تشون للتجارة بضيف غامض. قال إن لديه طريقة لشحن بضائع قاعة تونغ تشون للتجارة إلى شيا العظمى لبيعها وكسب أرباح كبيرة.
“شكرًا لك!”
في عام 111 قبل الميلاد ، أسس إمبراطور وو لـ هان محافظة جياو جي ، حيث كانت هانوي داخل المنطقة. أقامت سونغ خلال السلالات الشمالية والجنوبية أيضًا محافظة في منطقة هانوي.
…
ابتسم الضيف الغامض. خلال هذه المحادثة القصيرة ، غيّر هذا الشخص الطريقة التي خاطبها به عدة مرات. كما هو متوقع من التاجر.
كان الأسبوع التالي بمثابة وقتا ابديا للرئيس تشين.
لم يقتصر هذا الحظر على قاعات التجارة في أراضيه فحسب ، بل كان يقتصر على المدينة الإمبراطورية أيضًا.
العام الخامس ، الشهر الثالث ، اليوم 15 ، رحبت المشكلة أخيرًا بنقطة تحول. استخدم معبد هونغ لو رسالة الرئيس تشين كدليل ، مستخدمًا القنوات الدبلوماسية الرسمية لإرسال رسالة إلى مدينة هاي فونغ وعائلة أن نان الملكية على أمل أن تحترم أن نان حقوق قاعات التجارة في القيام بالتجارة الحرة واتباع لوائح التجارة الدولية.
تجمدت تعبيرات الرئيس تشين ، “كانت هذه المسألة سرية للغاية ، إذا لم تكن أنت ، فمن يمكن أن يكون؟”
إذا اتبعوا كلمات معبد هونغ لو ، فسيكونون بخير.
الترجمة: Hunter
عندما تلقت عائلة أن نان الملكية الرسالة ، كانوا مترددين حقًا . لقد جعلوا المبعوث الذي أرسلته شيا العظمى ينتظر ، قائلين إنهم بحاجة لمناقشة الأمر قبل أن يتمكنوا من الرد.
كان الضيف الغامض هادئًا حقًا ، “لماذا سأكشف عنه؟ ما الفائدة التي سيجلبها لي؟ علاوة على ذلك ، إذا كشفت ذلك ، فلماذا سأكون احمقا لرؤيتك؟ “
أما بالنسبة لـ روان تيان كوي ، فقد كان غاضبًا لدرجة أنه مزق الرسالة إلى أشلاء.
تجمدت تعبيرات الرئيس تشين ، “كانت هذه المسألة سرية للغاية ، إذا لم تكن أنت ، فمن يمكن أن يكون؟”
“ياله من إذلال! ياله من إذلال كامل! ” صرخ روان تيان كوي.
نتيجة لذلك ، في اللحظة التي بدأت فيها التجارة السرية ، كانت الأرباح هائلة. كان مثل التهريب.
إذا وافق على طلب شيا العظمى ، فسيتسبب روان تيان كوي في تحطيم سمعة أن نان على الأرض ؛ إذا لم يفعل ، فستنتقم شيا العظمى. كان الآن في وضع خاسر.
أغلق الرئيس تشين عينيه من الألم. كان مستعدا للاعتراف بالهزيمة. منذ العصور القديمة ، لم يكن التجار قادرين على القتال مع المسؤولين ، لذلك لم يكن لديه وسيلة للرد.
“شكرًا لك!”
قبل شهرين ، رحبت قاعة تونغ تشون للتجارة بضيف غامض. قال إن لديه طريقة لشحن بضائع قاعة تونغ تشون للتجارة إلى شيا العظمى لبيعها وكسب أرباح كبيرة.
في نظره ، كانت شيا العظمى عملاقا يتعامل مع عشرات الآلاف من القاعات التجارية. لماذا سيكونون دبلوماسيين مع أن نان فقط بسبب قاعة تجارة واحدة؟
كان الضيف الغامض هادئًا حقًا ، “لماذا سأكشف عنه؟ ما الفائدة التي سيجلبها لي؟ علاوة على ذلك ، إذا كشفت ذلك ، فلماذا سأكون احمقا لرؤيتك؟ “
الترجمة: Hunter
“جاسوس؟” ومض ضوء بارد من خلال عيون الرئيس تشين.
نقلها الى الشخص الغامض ، قال الرئيس تشين عاطفياً ، “من فضلك ، طالما أنك تحل هذا من أجلي ، فأنت والدي ، منقذ قاعة تونغ تشون للتجارة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
