جعل الأعداء مع الجميع ممكنًا
الفصل 994 – جعل الأعداء مع الجميع ممكنًا
كانت مدينة تشانغ آن تفتقر إلى أشياء كثيرة ، لكن الأسلحة لم تكن واحدة منها. في مستودع الأسلحة ، كانت هناك جبال من الأقواس والدروع والرماح وشفرات تانغ . كان أويانغ شو منبهرا من هذا.
حكم تيان باو ، العام 15 ، الشهر السادس ، اليوم العاشر ، تشانغ آن.
لم يكن أويانغ شو مجنونًا. كان القتل مجرد عمل وليس هدفاً. بعد قتل يانغ جو تشونغ ، استخدم أويانغ شو اسمه كقائد لبدء تجنيد القوات في تشانغ آن.
في وقت مبكر من الصباح ، أعلن تانغ شوان زونغ مرسومه الإمبراطوري الأخير كإمبراطور:
كما يقولون ، “مع المكافآت العظيمة ، سيكون هناك بطبيعة الحال أشخاص شجعان”.
“لقد خذلني المتمردون آن لوشان و شي سي مينغ ، حيث بدأوا التمرد وأحدثوا الفوضى. كنت أنوي قتل المتمردين ، ولكن بلا حول ولا قوة ، ليس لدي القدرة على جمع الجنود”.
كيف يمكن أن يضيعوا مثل هذه الموارد؟
“لتوسيع نطاق السلالة الحاكمة ولمباركة الشعب ، ستحتاج الإمبراطورية إلى إمبراطور أكثر استقرارًا وقوة. الأمير لي شيانغ شاب وموهوب ، لذا يمكنه أن يصبح امبراطورا. اليوم ، أنا أتطوع لتسليم العرش له! “
الفصل 994 – جعل الأعداء مع الجميع ممكنًا
إلى جانب إصدار المرسوم الإمبراطوري ، كانت هناك أيضًا فقرة توبخ المتمردين. من هذا اليوم فصاعدًا ، سيمتد هذا المرسوم مع الرسالة التي تسعى إلى تدمير المتمردين إلى جميع المقاطعات. سيأمر الجميع بإرسال قواتهم إلى تشانغ آن للقتال مع الملك.
كانت المهلة يومًا واحدًا.
لم يقتصر الأمر على سكان تشانغ آن فحسب ، بل رأى جميع الشعب تصميم البلاط الإمبراطوري على طرد المتمردين. مع هذا الشغف ، من الواضح أنهم سيكونون قادرين على القضاء على المتمردين.
مع هذه المكافآت الضخمة ، كان يوم واحد كافياً لتجنيد 20 ألف شاب.
في ذلك اليوم ، تحت حماية موظفي الخدمة المدنية والجنرالات ، اعتلى لي شيانغ العرش رسميًا. تم تغيير لقب الحكم إلى جي دي ، حيث تم تسمية تانغ شوان زونغ بالإمبراطور المتقاعد وحُبس في قصر شينغ تشينغ.
كانت مدينة تشانغ آن الضخمة تمتلك العديد من التنانين المخفية والنمور الرابضة. إذا جمعوا كل هذه القوات ، فلن يقل عددهم عن 50 إلى 60 ألف رجل.
بعد الصعود ، كتب لي شيانغ على الفور مرسومًا بتعيين أويانغ شو كملك شيا وقائد جميع القوات لمحاربة المتمردين. وجو زي يي كنائب القائد ووزير الحرب و جيدوشي شو فانغ.
هذه المرة ، اندلعت الضجة في تشانغ آن.
لتوضيح علاقة التابع ومنع الجيدوشي من التنافس ضد بعضهم البعض ، نص المرسوم الإمبراطوري أيضًا على أن الجنود في الشمال ، بما في ذلك قوات ان شي و بي تينغ و هي شي و لونغ شي و شو فانغ ، الذي يبلغ مجموعهم 150 ألف جندي ، سيكونون تحت سلطة جو زي يي.
كان تانغ العظمى مسالمة لفترة طويلة. على هذا النحو ، على الرغم من أن أسوار المدينة كانت مثالية ، إلا أن موارد الدفاع كانت تفتقر حقًا ، حيث كانت بحاجة إلى التجديد.
ألهم هذا الشعب للغاية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “تجاه تشانغ آن ، نحن عمى بالكامل ، لذلك سنحتاج إلى آن لوشان لإرشادنا. سمعت أن لديه جواسيس في المدينة ، لذا يجب ألا نهدرهم “.
…
حول أويانغ شو أهداف تجنيده إلى حراس النبلاء والقوات الخاصة للجنرالات.
لو يانغ.
تمامًا كما كان دي تشين والآخرون مستعدين لقيادة قواتهم إلى ممر تونغ ، تلقوا جميعًا الأخبار التي تفيد بأن إمبراطور تشانغ آن قد تغير ، حيث صعد إمبراطور جديد.
تمامًا كما كان دي تشين والآخرون مستعدين لقيادة قواتهم إلى ممر تونغ ، تلقوا جميعًا الأخبار التي تفيد بأن إمبراطور تشانغ آن قد تغير ، حيث صعد إمبراطور جديد.
كان دي تشين والآخرون مشغولين بالتحضير للمعركة. بطبيعة الحال ، كان أويانغ شو يفعل الشيء نفسه.
“كما هو متوقع من الثعلب العجوز ، لقد فكر بالفعل في استخدام مثل هذه الخطوة.” قال دي تشين.
كيف يمكن أن يضيعوا مثل هذه الموارد؟
قال شونغ با ، “يبدو أن الثعلب العجوز يريد خوض معركة أخيرة معنا في تشانغ آن. هذا جيد ، ستقرر معركة واحدة كل شيء ، دعونا لا نضيع الوقت “.
“على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أنه لا يمكننا التسرع في ارسال قوات بعد الآن. تشانغ آن هي مدينة ضخمة مع 150 ألف جندي يدافعون عنها ، لذلك لن يتم القضاء عليها بسهولة. على أقل تقدير ، علينا تجهيز أسلحة حصار ” .
“على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أنه لا يمكننا التسرع في ارسال قوات بعد الآن. تشانغ آن هي مدينة ضخمة مع 150 ألف جندي يدافعون عنها ، لذلك لن يتم القضاء عليها بسهولة. على أقل تقدير ، علينا تجهيز أسلحة حصار ” .
لو يانغ.
“اذا دعونا ننتظر بضعة أيام!” كان شونغ با عاجزًا.
لم يقم فقط بتجديد موارد الدفاع. حتى أن أويانغ شو قد استعد لحفر الخنادق خارج المدينة. نظرًا لأن الوقت كان جوهريًا ، لم يكن أمام أويانغ شو خيار سوى استخدام الأرقام.
قطع تشون شين جون حديثه قائلاً: “بما أن الوضع قد تغير ، يجب ألا نقاتل بمفردنا. نحن بحاجة إلى سحب كل قوات آن لوشان لمحاصرة تشانغ آن “.
كان لدى أويانغ شو خطة أخرى. قال لجميع الشباب إنه طالما يلتحقون ، فسوف يحصلون على راتب لا يقل عن الأجر الشهري لمسؤول من الدرجة الرابعة.
“احسنت قولا.”
كان المسؤولون والنبلاء الذين كانوا مقربين من يانغ جو تشونغ قلقين بطبيعة الحال من تورطهم. كيف سيعرفون أن الشخص الذي في السلطة حقًا لم يكن الشخص الذي جلس على العرش بل أويانغ شو؟
“تجاه تشانغ آن ، نحن عمى بالكامل ، لذلك سنحتاج إلى آن لوشان لإرشادنا. سمعت أن لديه جواسيس في المدينة ، لذا يجب ألا نهدرهم “.
كان سرا معروفا.
ناقش الجميع الأمر وأدركوا أن معسكر آن لوشان كان لا يزال يتمتع بالميزة ، لذلك شعروا على الفور بثقة أكبر.
عندما يحتاج إلى أن يكون قاسي ، لن يظهر أي رحمة.
…
“احسنت قولا.”
كان دي تشين والآخرون مشغولين بالتحضير للمعركة. بطبيعة الحال ، كان أويانغ شو يفعل الشيء نفسه.
كما هو متوقع من عصر مزدهر ، كانوا أغنياء للغاية.
بدت وفاة يانغ جو تشونغ صامتة وهادئة حقًا ، ولكن في الحقيقة ، تسبب ذلك في ضجة بين المستويات العليا من المسؤولين في تشانغ آن. شعر الوزراء القريبون منه بقشعريرة.
مرة أخرى عندما بدأ تمرد آن لوشان ، قام فينغ تشانغ تشينغ بالفعل بتجنيد القوات. مات معظمهم بالفعل في ممر تونغ ، لذلك كان التجنيد الثاني صعبًا للغاية.
بطبيعة الحال ، شعر الجميع أنه على الرغم من مقتل يانغ جو تشونغ على يد قوات اللاعبين ، إلا أن الأمر كان يجب أن ينسقه الإمبراطور الصاعد وراء الكواليس.
“اذا دعونا ننتظر بضعة أيام!” كان شونغ با عاجزًا.
كان سرا معروفا.
كان سرا معروفا.
كان المسؤولون والنبلاء الذين كانوا مقربين من يانغ جو تشونغ قلقين بطبيعة الحال من تورطهم. كيف سيعرفون أن الشخص الذي في السلطة حقًا لم يكن الشخص الذي جلس على العرش بل أويانغ شو؟
حول أويانغ شو أهداف تجنيده إلى حراس النبلاء والقوات الخاصة للجنرالات.
لم يكن أويانغ شو مجنونًا. كان القتل مجرد عمل وليس هدفاً. بعد قتل يانغ جو تشونغ ، استخدم أويانغ شو اسمه كقائد لبدء تجنيد القوات في تشانغ آن.
مرة أخرى عندما بدأ تمرد آن لوشان ، قام فينغ تشانغ تشينغ بالفعل بتجنيد القوات. مات معظمهم بالفعل في ممر تونغ ، لذلك كان التجنيد الثاني صعبًا للغاية.
كانت مدينة تشانغ آن الضخمة تمتلك العديد من التنانين المخفية والنمور الرابضة. إذا جمعوا كل هذه القوات ، فلن يقل عددهم عن 50 إلى 60 ألف رجل.
حول أويانغ شو أهداف تجنيده إلى حراس النبلاء والقوات الخاصة للجنرالات.
“على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أنه لا يمكننا التسرع في ارسال قوات بعد الآن. تشانغ آن هي مدينة ضخمة مع 150 ألف جندي يدافعون عنها ، لذلك لن يتم القضاء عليها بسهولة. على أقل تقدير ، علينا تجهيز أسلحة حصار ” .
لم يلمس فينغ تشانغ تشينغ هؤلاء الاشخاص لأنه لا يريد أن يجعلهم أعداء.
لتوضيح علاقة التابع ومنع الجيدوشي من التنافس ضد بعضهم البعض ، نص المرسوم الإمبراطوري أيضًا على أن الجنود في الشمال ، بما في ذلك قوات ان شي و بي تينغ و هي شي و لونغ شي و شو فانغ ، الذي يبلغ مجموعهم 150 ألف جندي ، سيكونون تحت سلطة جو زي يي.
لم يهتم أويانغ شو بذلك. حتى لو أحدث ثقبًا كبيرًا في تشانغ آن ، فلن يؤثر ذلك على موقعه على الخريطة الرئيسية. بعد انتهاء خريطة المعركة ، سيغادر.
“اذا دعونا ننتظر بضعة أيام!” كان شونغ با عاجزًا.
هذه المرة ، اندلعت الضجة في تشانغ آن.
لو يانغ.
بطبيعة الحال ، لم يكن أويانغ شو شخصًا متهورًا ، حيث كان يعرف نظرية أن يكون مهذبًا أولاً ثم يستخدم القوة العسكرية. أولاً ، سيطلب منهم إرسال قواتهم طواعية باستخدام منصبه كقائد.
هذه المرة ، اندلعت الضجة في تشانغ آن.
كانت المهلة يومًا واحدًا.
هذه المرة ، اندلعت الضجة في تشانغ آن.
بعد يوم ، سيقوم جنود البرابرة بالتحقيق في الأمر ، وإذا وجدوا أي شخص يخبئ جنودًا ، فسيقتلون عائلاتهم.
كان دي تشين والآخرون مشغولين بالتحضير للمعركة. بطبيعة الحال ، كان أويانغ شو يفعل الشيء نفسه.
عندما يحتاج إلى أن يكون قاسي ، لن يظهر أي رحمة.
“لتوسيع نطاق السلالة الحاكمة ولمباركة الشعب ، ستحتاج الإمبراطورية إلى إمبراطور أكثر استقرارًا وقوة. الأمير لي شيانغ شاب وموهوب ، لذا يمكنه أن يصبح امبراطورا. اليوم ، أنا أتطوع لتسليم العرش له! “
كانت مدينة تشانغ آن الضخمة تمتلك العديد من التنانين المخفية والنمور الرابضة. إذا جمعوا كل هذه القوات ، فلن يقل عددهم عن 50 إلى 60 ألف رجل.
هذه المرة ، اندلعت الضجة في تشانغ آن.
كانت مدينة تشانغ آن تفتقر إلى أشياء كثيرة ، لكن الأسلحة لم تكن واحدة منها. في مستودع الأسلحة ، كانت هناك جبال من الأقواس والدروع والرماح وشفرات تانغ . كان أويانغ شو منبهرا من هذا.
تمامًا كما كان دي تشين والآخرون مستعدين لقيادة قواتهم إلى ممر تونغ ، تلقوا جميعًا الأخبار التي تفيد بأن إمبراطور تشانغ آن قد تغير ، حيث صعد إمبراطور جديد.
كما هو متوقع من عصر مزدهر ، كانوا أغنياء للغاية.
يمكن للمرء أن يقول أن أويانغ شو كان يقوم أساسًا بنقل كل الموارد التي يستطيع نقلها. على السطح ، بدا الأمر وكأنه سيخوض معركة أخيرة ضد المتمردين في مدينة تشانغ آن .
كيف يمكن أن يضيعوا مثل هذه الموارد؟
كان لدى أويانغ شو خطة أخرى. قال لجميع الشباب إنه طالما يلتحقون ، فسوف يحصلون على راتب لا يقل عن الأجر الشهري لمسؤول من الدرجة الرابعة.
بصرف النظر عن تجنيد القوات ، عزز أويانغ شو أيضًا دفاعات المدينة.
إذا قتل أحد الأعداء ، فسوف يكافأ أكثر.
قطع تشون شين جون حديثه قائلاً: “بما أن الوضع قد تغير ، يجب ألا نقاتل بمفردنا. نحن بحاجة إلى سحب كل قوات آن لوشان لمحاصرة تشانغ آن “.
على أي حال ، سينفقون أموال سلالة تانغ ، لذلك لن يؤثر ذلك على أويانغ شو.
هذه المرة ، اندلعت الضجة في تشانغ آن.
كما يقولون ، “مع المكافآت العظيمة ، سيكون هناك بطبيعة الحال أشخاص شجعان”.
كانت مدينة تشانغ آن الضخمة تمتلك العديد من التنانين المخفية والنمور الرابضة. إذا جمعوا كل هذه القوات ، فلن يقل عددهم عن 50 إلى 60 ألف رجل.
مع هذه المكافآت الضخمة ، كان يوم واحد كافياً لتجنيد 20 ألف شاب.
كيف يمكن أن يضيعوا مثل هذه الموارد؟
بطبيعة الحال ، لم يتوقع أويانغ شو أن يقتل هؤلاء المبتدئون العدو. لقد جمعهم للتدريب واستخدامهم في نقل الموارد وإنقاذ الجرحى ومن في حكمهم.
مرة أخرى عندما بدأ تمرد آن لوشان ، قام فينغ تشانغ تشينغ بالفعل بتجنيد القوات. مات معظمهم بالفعل في ممر تونغ ، لذلك كان التجنيد الثاني صعبًا للغاية.
بصرف النظر عن تجنيد القوات ، عزز أويانغ شو أيضًا دفاعات المدينة.
إذا قتل أحد الأعداء ، فسوف يكافأ أكثر.
كان تانغ العظمى مسالمة لفترة طويلة. على هذا النحو ، على الرغم من أن أسوار المدينة كانت مثالية ، إلا أن موارد الدفاع كانت تفتقر حقًا ، حيث كانت بحاجة إلى التجديد.
بعد يوم ، سيقوم جنود البرابرة بالتحقيق في الأمر ، وإذا وجدوا أي شخص يخبئ جنودًا ، فسيقتلون عائلاتهم.
قدر أويانغ شو ، انه سيكون هناك حمام دموي على أسوار المدينة.
تم تنفيذ هذا العمل بشكل طبيعي من قبل الشعب. سواء كان صغيرًا أو كبيرًا ، فإن أي شخص لديه القوة سيحتاج إلى الخدمة.
…
حتى لا يغضب الشعب ، حرص أويانغ شو على إطعامهم اللحوم.
قطع تشون شين جون حديثه قائلاً: “بما أن الوضع قد تغير ، يجب ألا نقاتل بمفردنا. نحن بحاجة إلى سحب كل قوات آن لوشان لمحاصرة تشانغ آن “.
لم يقم فقط بتجديد موارد الدفاع. حتى أن أويانغ شو قد استعد لحفر الخنادق خارج المدينة. نظرًا لأن الوقت كان جوهريًا ، لم يكن أمام أويانغ شو خيار سوى استخدام الأرقام.
“اذا دعونا ننتظر بضعة أيام!” كان شونغ با عاجزًا.
بصرف النظر عن الشعب ، أرسل أويانغ شو سلاح الفرسان لتجنيد الأشخاص من القرى المجاورة.
لو يانغ.
يمكن للمرء أن يقول أن أويانغ شو كان يقوم أساسًا بنقل كل الموارد التي يستطيع نقلها. على السطح ، بدا الأمر وكأنه سيخوض معركة أخيرة ضد المتمردين في مدينة تشانغ آن .
“على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أنه لا يمكننا التسرع في ارسال قوات بعد الآن. تشانغ آن هي مدينة ضخمة مع 150 ألف جندي يدافعون عنها ، لذلك لن يتم القضاء عليها بسهولة. على أقل تقدير ، علينا تجهيز أسلحة حصار ” .
مع استمرار كل الأعمال ، حدث شيء غريب في مدينة تشانغ آن .
كيف يمكن أن يضيعوا مثل هذه الموارد؟
لم يقتصر الأمر على سكان تشانغ آن فحسب ، بل رأى جميع الشعب تصميم البلاط الإمبراطوري على طرد المتمردين. مع هذا الشغف ، من الواضح أنهم سيكونون قادرين على القضاء على المتمردين.
الترجمة: Hunter
بطبيعة الحال ، لم يتوقع أويانغ شو أن يقتل هؤلاء المبتدئون العدو. لقد جمعهم للتدريب واستخدامهم في نقل الموارد وإنقاذ الجرحى ومن في حكمهم.
كانت المهلة يومًا واحدًا.
كان المسؤولون والنبلاء الذين كانوا مقربين من يانغ جو تشونغ قلقين بطبيعة الحال من تورطهم. كيف سيعرفون أن الشخص الذي في السلطة حقًا لم يكن الشخص الذي جلس على العرش بل أويانغ شو؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
