نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 992

الإمبراطور القديم والوزير الذي يختبئ وراء الظل

الإمبراطور القديم والوزير الذي يختبئ وراء الظل

الفصل 992 – الإمبراطور القديم والوزير الذي يختبئ وراء الظل

 

خريطة المعركة ، لو يانغ.

“أنت….”

قاد دي تشين والآخرون رجالهم خارج مدينة لو يانغ. عندما علم أن ممر تونغ قد تم إسقاطه بالفعل ، ابتسم دي تشين كما قال لهم ، “حتى جايا تقف إلى جانبنا هذه المرة. دعونا نرى ما يمكن أن يفعله هذا الثعلب العجوز “.

أثناء خروجه من قصر شينغ تشينغ ، لم يعد أويانغ شو إلى معسكره. بدلاً من ذلك ، استدار وتوجه إلى قصر الأمير.

“هاها”.

منذ أن ذهب أويانغ شو إلى المدينة لمقابلة تانغ شوان زونغ ، لن يحتاج للذهاب عبر مدينة تشانغ آن بأكملها. في الحقيقة ، إذا دخل من خلال بوابة المدينة الشرقية ، فإن أول مجموعة مباني على الجانب الأيمن ستكون قصر شينغ تشينغ.  

ضحك تشون شين جون والآخرون. أن يكونوا قادرين على الفوز على أويانغ شو ولو مرة واحدة في خريطة المعركة كان له معنى كبير ، حيث سيرفع ثقتهم.

 

قال دي تشين ، “بعد مقابلة آن لوشان ، سنقود قواتنا للقضاء على تشانغ آن ولن نعطي الثعلب العجوز اي فرصة.”

“جلالتك ، ألا تتعامل مع هذا اللاعب بشكل جيد؟” عندما غادر أويانغ شو ، حاول يانغ جو تشونغ زرع الفتنة.

“هذا صحيح!” قال شونغ با.

 

مع وجود 300 ألف من الجيش ، لن يتمكن آن لوشان من السيطرة عليهم. في اللحظة التي هبط فيها جيش تحالف يان هوانغ في لو يانغ ، ستصبح القرارات التي سيتخذها معسكر آن لوشان متروكة لهم.

في العادة ، سيكون من النادر أن يعيش المرء حتى سن السبعين خلال هذا الوقت. كان من النادر جدًا أن يعيش الإمبراطور حتى سن السبعين. بعد كل شيء ، العمل الجاد في النهار والجميلات التي تستهلك قوتك في الليل ، ستكون معجزة إذا لم يمت المرء بعد بضعة عقود.

************ 

 

تشانغ آن ، الضواحي الشرقية.

 

منذ أن ذهب أويانغ شو إلى المدينة لمقابلة تانغ شوان زونغ ، لن يحتاج للذهاب عبر مدينة تشانغ آن بأكملها. في الحقيقة ، إذا دخل من خلال بوابة المدينة الشرقية ، فإن أول مجموعة مباني على الجانب الأيمن ستكون قصر شينغ تشينغ.  

قال أويانغ شو ، “لمنع عدم الاستقرار وإحداث الفوضى في المدينة ، اسمح لي بقيادة بعض القوات للدفاع عن المدينة وضمان سلامتك.”

كان قصر شينغ تشينغ مقر إقامة تانغ شوان زونغ. بعد أن صعد الى العرش ، تم توسيعه ليصبح أحد قصور المدينة الثلاثة. القصران الآخران كانوا قصر تاي جي وقصر تاي مينغ.

لقد أدى خسارة ممر تونغ إلى سحق دفاعات لي لونغ جي النفسية. لقد تمنى الآن الهرب من تشانغ آن إلى أراضي شو لتجنب كل هذا والعيش في مرافقة الجميلات بينما يعيش بقية حياته.

خلال اعوام حكم كاي يوان وتيان باو ، كان قصر شينغ تشينغ هو المركز الإداري لسلالة تانغ ، حيث كان المكان الذي عاش فيه تانغ شوان زونغ و يانغ جو فاي. بعد تمرد آن لوشان ، فقد قصر شينغ تشينغ موقعه كمركز إداري وأصبح المكان الذي تعيش فيه الإمبراطورة من حين لآخر.

وضع آن لوشان جواسيس في المدينة. في كل مرة يعود فيها إلى فان يانغ ، سيهتم بتعليمات لي لين فو. إذا أعاد الجواسيس الكلمات الطيبة ، فسيكون سعيدًا. إذا أظهر لي لين فو علامات التعاسة ، فسيصاب أن لوشان بالذعر ويقول ، “أوه لا! سأموت! “

في قاعة شينغ تشينغ ، التقى أويانغ شو مع تانغ شوان زونغ والوزير يانغ جو تشونغ.

داخل القاعة ، اندلع صراخ ضخم عندما أشار يانغ جو تشونغ إلى أويانغ شو ، “تمتلك سلامة الملك أهمية قصوى. هل تخطط لمخالفة الأوامر؟ “

بصفته الإمبراطور الأطول خدمة لسلالة تانغ ، كان لي لونغ جي يبلغ من العمر 72 عام. كان شعره أبيض وجلده فضفاض. كان جسده كبيرا ، حيث لم يكن مهيبًا كما كان عندما كان صغيرًا.

خلال الوقت الذي يكون فيه آن لوشان في تشانغ آن ، في كل مرة يأكل فيها لي لونغ جي طعامًا لذيذًا أو يصطاد طعامًا شهيًا نادرًا ، سيرسل شخصًا ما لإرساله إلى آن لوشان.

تمكن لي لونغ جي من إعادة هيكلة إمبراطوريته عندما كان صغيرًا ، حيث توسع بسرعة ونشر شهرته وحقق طموحاته في عدة عقود.

ببساطة ، لم يكن لي لونغ جي يهتم بابنه مثله.

بصفته إمبراطورًا وقف على القمة ، تمكن لي لونغ جي من إدارة الدولة بشكل جيد خلال 20 عام منذ صعوده ، وإحلال السلام للجميع. كانت الأمور الإدارية فعالة ، حيث جاءت العديد من الدول لزيارته. أي حاكم في ثلاثة أجيال يمكن أن يفعل ذلك؟

في الوقت نفسه ، شعر أيضًا بالتعب الشديد .

على الرغم من مواهب تشين شي هوانغ وذكاء إمبراطور وو لـ هان ، الا انه لم يكونوا قادرين على خلق مثل هذا المشهد المزدهر. بالتالي ، في ذروة حياته ، عندما نظر إلى قائمة زيارة أكثر من 70 دولة ، شعر لي لونغ جي بالرضا حقًا.

إذا لم يمت لي لين فو ، فمن المؤكد أن آن لوشان لن يكون لديه الشجاعة للتمرد.

في الوقت نفسه ، شعر أيضًا بالتعب الشديد .

لم يكن من دون سبب أنه قُتل على أيدي جنود غاضبين خلال تمرد ماو يي.

في العادة ، سيكون من النادر أن يعيش المرء حتى سن السبعين خلال هذا الوقت. كان من النادر جدًا أن يعيش الإمبراطور حتى سن السبعين. بعد كل شيء ، العمل الجاد في النهار والجميلات التي تستهلك قوتك في الليل ، ستكون معجزة إذا لم يمت المرء بعد بضعة عقود.

كانت الكلمات الأولى التي قالها لي لونغ جي كافية تقريبًا لإثارة غضب أويانغ شو ، “يا له من توقيت رائع. لقد قررت المغادرة إلى أراضي شو. قُد رجالك واتبعني “.

خلق لي لونغ جي معجزة. على الرغم من أنه كان مشغولاً قبل بلوغه الخمسين من عمره ، إلا أنه استغرق وقتًا في إنجاب 30 ولد و 29 فتاة.

ضحك تشون شين جون والآخرون. أن يكونوا قادرين على الفوز على أويانغ شو ولو مرة واحدة في خريطة المعركة كان له معنى كبير ، حيث سيرفع ثقتهم.

جعله تمرد آن لوشان حزينًا ومتعبًا للغاية .

الترجمة: Hunter 

أحب لي لونغ جي آن لوشان وعامله بشكل جيد. أعطاه المسؤولين الذين يريدهم والمال والجيش والشهرة.

كان آن لوشان محبوبًا من قبل الإمبراطور ، حيث لم يضع حتى المسؤولين والجنرالات الآخرين في عينيه. كان يحترم فقط لي لين فو ، حيث كان محترمًا وخائفًا منه.

دعونا نطرح بعض الأمثلة.

بصفته إمبراطورًا وقف على القمة ، تمكن لي لونغ جي من إدارة الدولة بشكل جيد خلال 20 عام منذ صعوده ، وإحلال السلام للجميع. كانت الأمور الإدارية فعالة ، حيث جاءت العديد من الدول لزيارته. أي حاكم في ثلاثة أجيال يمكن أن يفعل ذلك؟

خلال الوقت الذي يكون فيه آن لوشان في تشانغ آن ، في كل مرة يأكل فيها لي لونغ جي طعامًا لذيذًا أو يصطاد طعامًا شهيًا نادرًا ، سيرسل شخصًا ما لإرساله إلى آن لوشان.

عندما سمع أن أويانغ شو أراد قيادة القوات للمساعدة في الدفاع ، لم يفكر لي لونغ جي في ذلك ووافق.

ببساطة ، لم يكن لي لونغ جي يهتم بابنه مثله.

“جلالتك ، ألا تتعامل مع هذا اللاعب بشكل جيد؟” عندما غادر أويانغ شو ، حاول يانغ جو تشونغ زرع الفتنة.

ومن المثير للدهشة ، أنه بسبب اعترافه بـ يانغ جو فاي كأم إلهية ، كان بإمكان آن لوشان دخول القصر ، حيث تكلم مع يانغ جو فاي وتناول وجبات الطعام معها.

على الرغم من أنهم كانوا وزراء يتمتعون بسلطة كبيرة ، إلا أنه تم إدراج لي لين فو في كتب التاريخ كوزير حقير ، بينما لم يتم ذكر يانغ جو تشونغ إلا كأحد أقارب الإمبراطور.

نشر العالم الخارجي الأخبار بأن هناك شيئًا ما يحدث بينهما ولكن الأب لم يهتم. في مواجهة مثل هذه المعاملة ، حتى الوحش سيكون لديه بعض المشاعر ، أليس كذلك؟

خريطة المعركة ، لو يانغ.

ومع ذلك ، لا يزال آن لوشان يتمرد.

ومع ذلك ، لا يزال آن لوشان يتمرد.

لقد أدى خسارة ممر تونغ إلى سحق دفاعات لي لونغ جي النفسية. لقد تمنى الآن الهرب من تشانغ آن إلى أراضي شو لتجنب كل هذا والعيش في مرافقة الجميلات بينما يعيش بقية حياته.

************ 

كان يانغ جو تشونغ يبلغ من العمر 40 عام فقط ، وفي هذا الوقت كان لا يزال نشيطًا حقًا. كانت أخته يانغ جو فاي قادرة على تدمير المدن بسبب مظهرها. ومع ذلك ، كان وجهه مليئًا بالقلق والخوف.

كان أويانغ شو عاجزًا عن الكلام.

استنادًا إلى التاريخ ، سيصل هذا الوزير الذي داس على لي لين فو إلى نهاية حياته.

أحب لي لونغ جي آن لوشان وعامله بشكل جيد. أعطاه المسؤولين الذين يريدهم والمال والجيش والشهرة.

من الناحية الموضوعية ، بغض النظر عن مدى مكائد لي لين فو ومدى إساءة استخدامه لسلطته ، لا ينبغي أن يكون قادرًا على الإضرار بالدولة. ومع ذلك ، بسبب حيله ، سواء أكانوا مسؤولين أم جنرالات ، فقد تمكن من جعلهم يستسلمون.

أما بالنسبة لأويانغ شو؟ حتى أنه لم يلقي نظرة على يانغ جو تشونغ. قبل التعويذة وغادر على الفور.

كان هذا مشابهًا لـ يان سونغ ، الذي انضم إلى شيا العظمى منذ وقت ليس ببعيد.

ومع ذلك ، فإن بديله يانغ جو تشونغ لم يكن أضعف فقط من حيث المهارة ، بصرف النظر عن تركيز كل طاقته على امتصاص الإمبراطور ، وخداعه ، وإساءة استخدام سلطته ، وما شابه ، لم يفعل أي عمل اخر.

كان آن لوشان محبوبًا من قبل الإمبراطور ، حيث لم يضع حتى المسؤولين والجنرالات الآخرين في عينيه. كان يحترم فقط لي لين فو ، حيث كان محترمًا وخائفًا منه.

تشانغ آن ، الضواحي الشرقية.

بمقابلته ، حتى في المواسم الباردة ، سيتصبب آن لوشان عرقًا والذي من شأنه أن ينقع ملابسه.

منذ أن ذهب أويانغ شو إلى المدينة لمقابلة تانغ شوان زونغ ، لن يحتاج للذهاب عبر مدينة تشانغ آن بأكملها. في الحقيقة ، إذا دخل من خلال بوابة المدينة الشرقية ، فإن أول مجموعة مباني على الجانب الأيمن ستكون قصر شينغ تشينغ.  

وضع آن لوشان جواسيس في المدينة. في كل مرة يعود فيها إلى فان يانغ ، سيهتم بتعليمات لي لين فو. إذا أعاد الجواسيس الكلمات الطيبة ، فسيكون سعيدًا. إذا أظهر لي لين فو علامات التعاسة ، فسيصاب أن لوشان بالذعر ويقول ، “أوه لا! سأموت! “

 

إذا لم يمت لي لين فو ، فمن المؤكد أن آن لوشان لن يكون لديه الشجاعة للتمرد.

بصفته الإمبراطور الأطول خدمة لسلالة تانغ ، كان لي لونغ جي يبلغ من العمر 72 عام. كان شعره أبيض وجلده فضفاض. كان جسده كبيرا ، حيث لم يكن مهيبًا كما كان عندما كان صغيرًا.

علاوة على ذلك ، كوزير ركز على النظام وعلى وظيفته ، على الرغم من أن لي لين فو أساء استخدام سلطته ، إلا أنه لا يزال يفعل ما كان من المفترض أن يفعله. لقد دفع بالعديد من السياسات المفيدة ولم يكن عديم الفائدة بالكامل.

ومع ذلك ، لم ينتظر الوقت أي شخص.

ومع ذلك ، فإن بديله يانغ جو تشونغ لم يكن أضعف فقط من حيث المهارة ، بصرف النظر عن تركيز كل طاقته على امتصاص الإمبراطور ، وخداعه ، وإساءة استخدام سلطته ، وما شابه ، لم يفعل أي عمل اخر.

بصفته إمبراطورًا وقف على القمة ، تمكن لي لونغ جي من إدارة الدولة بشكل جيد خلال 20 عام منذ صعوده ، وإحلال السلام للجميع. كانت الأمور الإدارية فعالة ، حيث جاءت العديد من الدول لزيارته. أي حاكم في ثلاثة أجيال يمكن أن يفعل ذلك؟

على الرغم من أنهم كانوا وزراء يتمتعون بسلطة كبيرة ، إلا أنه تم إدراج لي لين فو في كتب التاريخ كوزير حقير ، بينما لم يتم ذكر يانغ جو تشونغ إلا كأحد أقارب الإمبراطور.

خلال الوقت الذي يكون فيه آن لوشان في تشانغ آن ، في كل مرة يأكل فيها لي لونغ جي طعامًا لذيذًا أو يصطاد طعامًا شهيًا نادرًا ، سيرسل شخصًا ما لإرساله إلى آن لوشان.

بدون ذكر الأشياء التي كانت بعيدة جدًا ، كان وصول تمرد آن لوشان إلى هذه المرحلة بسبب خطأ لي لونغ جي في قراءة الموقف. لم يستطع يانغ جو تشونغ إلقاء اللوم على ذلك.

بدون ذكر الأشياء التي كانت بعيدة جدًا ، كان وصول تمرد آن لوشان إلى هذه المرحلة بسبب خطأ لي لونغ جي في قراءة الموقف. لم يستطع يانغ جو تشونغ إلقاء اللوم على ذلك.

لم يكن من دون سبب أنه قُتل على أيدي جنود غاضبين خلال تمرد ماو يي.

خلال اعوام حكم كاي يوان وتيان باو ، كان قصر شينغ تشينغ هو المركز الإداري لسلالة تانغ ، حيث كان المكان الذي عاش فيه تانغ شوان زونغ و يانغ جو فاي. بعد تمرد آن لوشان ، فقد قصر شينغ تشينغ موقعه كمركز إداري وأصبح المكان الذي تعيش فيه الإمبراطورة من حين لآخر.

الآن ، واجه أويانغ شو مثل هذا الإمبراطور القديم ووزير عديم الفائدة. لتكون قادرًا على مقابلة لي لونغ جي كان بسبب 150 ألف جندي في الخارج.

“لا تقلق ، طالما أننا نتراجع إلى أراضي شو ، فسيكون من السهل التعامل مع هذا اللاعب.”

كانت الكلمات الأولى التي قالها لي لونغ جي كافية تقريبًا لإثارة غضب أويانغ شو ، “يا له من توقيت رائع. لقد قررت المغادرة إلى أراضي شو. قُد رجالك واتبعني “.

دعونا نطرح بعض الأمثلة.

“….”

بعد تلقي وعد أويانغ شو ، اصبح لي لونغ جي سعيدًا حقًا . مع وجود 150 ألف جندي تابعين له ، لن يحتاج الى القلق بشأن أي شيء. حتى لو أراد أويانغ شو محظياته ، باستثناء يانغ جو فاي ، فسيوافق لي لونغ جي على الفور.

كان أويانغ شو عاجزًا عن الكلام.

قال دي تشين ، “بعد مقابلة آن لوشان ، سنقود قواتنا للقضاء على تشانغ آن ولن نعطي الثعلب العجوز اي فرصة.”

“صاحب الجلالة ، الـ 150 ألف جندي الذين أحضرتهم جميعهم من النخب.” من الطبيعي أن أويانغ شو لم يرغب في الانسحاب من تشانغ آن لأن ذلك كان مثل الاستسلام.

“غير معقول!”

علاوة على ذلك ، كوزير ركز على النظام وعلى وظيفته ، على الرغم من أن لي لين فو أساء استخدام سلطته ، إلا أنه لا يزال يفعل ما كان من المفترض أن يفعله. لقد دفع بالعديد من السياسات المفيدة ولم يكن عديم الفائدة بالكامل.

داخل القاعة ، اندلع صراخ ضخم عندما أشار يانغ جو تشونغ إلى أويانغ شو ، “تمتلك سلامة الملك أهمية قصوى. هل تخطط لمخالفة الأوامر؟ “

عندما رأى لي لونغ جي أن أويانغ شو كان شديد الإهتمام ، رد الجميل بشكل طبيعي ، حيث منحه لقبًا وتعويذة. مع ذلك ، يمكنه تحريك القوات ، ولن يوقفه اي شخص.

عبس اويانغ شو ، حيث حدق نحو يانغ جو تشونغ.

إذا لم يمت لي لين فو ، فمن المؤكد أن آن لوشان لن يكون لديه الشجاعة للتمرد.

بصفته ملك شيا العظمى ، سيكون من الصعب على شخص تاريخي مثل يانغ جو تشونغ أن يلتقي بأويانغ شو عادة ، ناهيك عن التصرف بغطرسة. حتى في خريطة المعركة ، لم يسمح أويانغ شو بحدوث ذلك.

الآن ، لم يكن هناك سوى 3 آلاف حارس مكلف بالدفاع عن القصر. على هذا النحو ، لم يكن من المستغرب أن لي لونغ جي كان شديد العزم على الهرب. إذا لم يكن كذلك ، فسيتم القبض عليه حياً بواسطة آن لوشان.

“أنت….”

على الرغم من أنهم كانوا وزراء يتمتعون بسلطة كبيرة ، إلا أنه تم إدراج لي لين فو في كتب التاريخ كوزير حقير ، بينما لم يتم ذكر يانغ جو تشونغ إلا كأحد أقارب الإمبراطور.

نظر إليه أويانغ شو بهذه الطريقة ، على الرغم من أنه لا يريد الاعتراف بذلك ، إلا أنه شعر بالخوف. كانت تلك الهالة الغير مرئية شيئًا لم يشعر به من قبل حتى أمام الإمبراطور.

أما بالنسبة لأويانغ شو؟ حتى أنه لم يلقي نظرة على يانغ جو تشونغ. قبل التعويذة وغادر على الفور.

“سعال سعال!” رأى لي لونغ جي أن وزيره المخلص كان في موقف صعب ، لذلك قال ، “لا داعي للجدل. لن نكون قادرين على الدفاع عن تشانغ آن. من الأفضل ان نتراجع إلى أراضي شو أولاً “.

عندما رأى لي لونغ جي أن أويانغ شو كان شديد الإهتمام ، رد الجميل بشكل طبيعي ، حيث منحه لقبًا وتعويذة. مع ذلك ، يمكنه تحريك القوات ، ولن يوقفه اي شخص.

إذا كان ذلك قبل 10 أو 20 عام ، مع 150 ألف من القوات ، فربما سيكون لدى لي لونغ جي الشجاعة للقتال ضد المتمردين.

أحب لي لونغ جي آن لوشان وعامله بشكل جيد. أعطاه المسؤولين الذين يريدهم والمال والجيش والشهرة.

ومع ذلك ، لم ينتظر الوقت أي شخص.

خلال الوقت الذي يكون فيه آن لوشان في تشانغ آن ، في كل مرة يأكل فيها لي لونغ جي طعامًا لذيذًا أو يصطاد طعامًا شهيًا نادرًا ، سيرسل شخصًا ما لإرساله إلى آن لوشان.

عند رؤية ذلك ، عرف أويانغ شو أن لي لونغ جي قد اتخذ قراره بالفعل ، حيث لم يكن هناك اي معنى للاستمرار. “بما أن هذا هو الحال ، يمكنني فقط اتباع الأوامر. ومع ذلك ، لدي طلب صغير ، يرجى تلبيته “.

جعله تمرد آن لوشان حزينًا ومتعبًا للغاية .

“تكلم!”

الترجمة: Hunter 

بعد تلقي وعد أويانغ شو ، اصبح لي لونغ جي سعيدًا حقًا . مع وجود 150 ألف جندي تابعين له ، لن يحتاج الى القلق بشأن أي شيء. حتى لو أراد أويانغ شو محظياته ، باستثناء يانغ جو فاي ، فسيوافق لي لونغ جي على الفور.

استنادًا إلى التاريخ ، سيصل هذا الوزير الذي داس على لي لين فو إلى نهاية حياته.

قال أويانغ شو ، “لمنع عدم الاستقرار وإحداث الفوضى في المدينة ، اسمح لي بقيادة بعض القوات للدفاع عن المدينة وضمان سلامتك.”

نظر إليه أويانغ شو بهذه الطريقة ، على الرغم من أنه لا يريد الاعتراف بذلك ، إلا أنه شعر بالخوف. كانت تلك الهالة الغير مرئية شيئًا لم يشعر به من قبل حتى أمام الإمبراطور.

خلال معركة ممر تونغ ، تم استخدام القوات التي كان يمتلكها جي شو هان في تشانغ آن ولونغ شي ، وكذلك الذين تم تجنيدهم من تشانغ آن ولو يانغ بشكل أساسي.

تشانغ آن ، الضواحي الشرقية.

فقدت السلالة 200 ألف جندي.

عندما رأى يانغ جو تشونغ ذلك ، أراد في الأصل لعب بعض الحيل. ومع ذلك ، بعد أن صدمه أويانغ شو سابقًا ، لم يستعد حواسه بعد. كان بإمكانه المشاهدة فقط بينما يصبح هذا اللاعب محط أنظار الجميع.

الآن ، لم يكن هناك سوى 3 آلاف حارس مكلف بالدفاع عن القصر. على هذا النحو ، لم يكن من المستغرب أن لي لونغ جي كان شديد العزم على الهرب. إذا لم يكن كذلك ، فسيتم القبض عليه حياً بواسطة آن لوشان.

“جلالتك ، ألا تتعامل مع هذا اللاعب بشكل جيد؟” عندما غادر أويانغ شو ، حاول يانغ جو تشونغ زرع الفتنة.

عندما سمع أن أويانغ شو أراد قيادة القوات للمساعدة في الدفاع ، لم يفكر لي لونغ جي في ذلك ووافق.

“هذا صحيح!” قال شونغ با.

عندما رأى لي لونغ جي أن أويانغ شو كان شديد الإهتمام ، رد الجميل بشكل طبيعي ، حيث منحه لقبًا وتعويذة. مع ذلك ، يمكنه تحريك القوات ، ولن يوقفه اي شخص.

ببساطة ، لم يكن لي لونغ جي يهتم بابنه مثله.

عندما رأى يانغ جو تشونغ ذلك ، أراد في الأصل لعب بعض الحيل. ومع ذلك ، بعد أن صدمه أويانغ شو سابقًا ، لم يستعد حواسه بعد. كان بإمكانه المشاهدة فقط بينما يصبح هذا اللاعب محط أنظار الجميع.

“هاها”.

بطبيعة الحال ، شعر بالتهديد ، حيث امتلأت عيناه بالغيرة.

“لا تقلق ، طالما أننا نتراجع إلى أراضي شو ، فسيكون من السهل التعامل مع هذا اللاعب.”

أما بالنسبة لأويانغ شو؟ حتى أنه لم يلقي نظرة على يانغ جو تشونغ. قبل التعويذة وغادر على الفور.

 

“جلالتك ، ألا تتعامل مع هذا اللاعب بشكل جيد؟” عندما غادر أويانغ شو ، حاول يانغ جو تشونغ زرع الفتنة.

نظر إليه أويانغ شو بهذه الطريقة ، على الرغم من أنه لا يريد الاعتراف بذلك ، إلا أنه شعر بالخوف. كانت تلك الهالة الغير مرئية شيئًا لم يشعر به من قبل حتى أمام الإمبراطور.

“لا تقلق ، طالما أننا نتراجع إلى أراضي شو ، فسيكون من السهل التعامل مع هذا اللاعب.”

جعله تمرد آن لوشان حزينًا ومتعبًا للغاية .

“جلالتك حكيم!”

“غير معقول!”

… 

خلال اعوام حكم كاي يوان وتيان باو ، كان قصر شينغ تشينغ هو المركز الإداري لسلالة تانغ ، حيث كان المكان الذي عاش فيه تانغ شوان زونغ و يانغ جو فاي. بعد تمرد آن لوشان ، فقد قصر شينغ تشينغ موقعه كمركز إداري وأصبح المكان الذي تعيش فيه الإمبراطورة من حين لآخر.

أثناء خروجه من قصر شينغ تشينغ ، لم يعد أويانغ شو إلى معسكره. بدلاً من ذلك ، استدار وتوجه إلى قصر الأمير.

“جلالتك ، ألا تتعامل مع هذا اللاعب بشكل جيد؟” عندما غادر أويانغ شو ، حاول يانغ جو تشونغ زرع الفتنة.

 

 

 

ومع ذلك ، لا يزال آن لوشان يتمرد.

 

 

 

عندما سمع أن أويانغ شو أراد قيادة القوات للمساعدة في الدفاع ، لم يفكر لي لونغ جي في ذلك ووافق.

 

أثناء خروجه من قصر شينغ تشينغ ، لم يعد أويانغ شو إلى معسكره. بدلاً من ذلك ، استدار وتوجه إلى قصر الأمير.

 

كان قصر شينغ تشينغ مقر إقامة تانغ شوان زونغ. بعد أن صعد الى العرش ، تم توسيعه ليصبح أحد قصور المدينة الثلاثة. القصران الآخران كانوا قصر تاي جي وقصر تاي مينغ.

 

بعد تلقي وعد أويانغ شو ، اصبح لي لونغ جي سعيدًا حقًا . مع وجود 150 ألف جندي تابعين له ، لن يحتاج الى القلق بشأن أي شيء. حتى لو أراد أويانغ شو محظياته ، باستثناء يانغ جو فاي ، فسيوافق لي لونغ جي على الفور.

 

قال أويانغ شو ، “لمنع عدم الاستقرار وإحداث الفوضى في المدينة ، اسمح لي بقيادة بعض القوات للدفاع عن المدينة وضمان سلامتك.”

الترجمة: Hunter 

“صاحب الجلالة ، الـ 150 ألف جندي الذين أحضرتهم جميعهم من النخب.” من الطبيعي أن أويانغ شو لم يرغب في الانسحاب من تشانغ آن لأن ذلك كان مثل الاستسلام.

من الناحية الموضوعية ، بغض النظر عن مدى مكائد لي لين فو ومدى إساءة استخدامه لسلطته ، لا ينبغي أن يكون قادرًا على الإضرار بالدولة. ومع ذلك ، بسبب حيله ، سواء أكانوا مسؤولين أم جنرالات ، فقد تمكن من جعلهم يستسلمون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط