نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 971

يعتمد الحصان والبغل على هذه المعركة

يعتمد الحصان والبغل على هذه المعركة

الفصل 971 – يعتمد الحصان والبغل على هذه المعركة

“هنا!”

في مواجهة الحركة المفاجئة التي ألقاها أويانغ شو ، تفاجئ شانثا والبقية. كانت التجارة مع الدول الغربية ذات أهمية كبيرة لأراضيهم. في اللحظة التي يتم منعهم فيها ، سيكون ذلك بمثابة ضربة كبيرة لأموال أراضيهم.

كان شانثا والآخرون جادين للغاية ، قالوا ، “ملك شيا ، سنحتاج إلى المناقشة لبعض الوقت.”

كانت كلمات أويانغ شو واضحة للغاية ، حيث سيمكنهم عبور الحاجز فقط إذا تعاونوا مع شيا العظمى. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلتنسى السفن التجارية التابعة لتحالف جنوب شرق الصين من دخول البحر الأبيض المتوسط.

تبادل الأربعة النظرات. قبل مجيئهم ، لم يتوقعوا أن يكون موقف أويانغ شو بهذه القوة.

كان شانثا والآخرون جادين للغاية ، قالوا ، “ملك شيا ، سنحتاج إلى المناقشة لبعض الوقت.”

كان تخمين أويانغ شو صحيحًا ، حيث هاجمهم سرب بادونغ الذي أرسله أويس. لإزالة آثار اتفاقية التجارة ، اختار أويس الانتقام الأكثر مباشرة وفعالية.

“من فضلكم!”

فوجئ شانثا والآخرين بالكامل.

كان أويانغ شو واثقًا . نظرًا لأن شانثا والآخرين قد استمتعوا بالأرباح الضخمة التي جلبتها لهم الرحلات التجارية ، فلن يكونوا مستعدين للتخلي عنها.

هذا المسار التجاري الذي أنفقت شيا العظمى الكثير من الجهد للحفاظ عليه يمكن أن يكون رقاقة على طاولة المفاوضات في بعض الأحيان. 

تجمدت عيون أويانغ شو وسأل ، “هل هاجمنا شخص ما ؟”

… 

تجمدت عيون أويانغ شو وسأل ، “هل هاجمنا شخص ما ؟”

في غرفة الضيوف المجاورة ، اجتمع الأربعة معًا .

… 

“ماذا الآن؟” سأل لورد سيام ، ثيراج.

كان أويانغ شو واثقًا . نظرًا لأن شانثا والآخرين قد استمتعوا بالأرباح الضخمة التي جلبتها لهم الرحلات التجارية ، فلن يكونوا مستعدين للتخلي عنها.

تبادل الأربعة النظرات. قبل مجيئهم ، لم يتوقعوا أن يكون موقف أويانغ شو بهذه القوة.

خلال المؤتمر الصحفي ، ابتسم شانثا والآخرين وهم يجيبون على الأسئلة. شعر أويانغ شو بسعادة بالغة في قلبه. عندما صدرت التقارير الإخبارية ، لن يتمكنوا من إنكارها حتى لو أرادوا ذلك. 

قال اللورد مو أنجين من دولة بياو ، “لماذا لا نوقع على ذلك؟”

عند رؤية ذلك ، ابتسم أويانغ شو ابتسامة لم تبدو وكأنها ابتسامة ، قال ، “هل أكملتم مناقشاتكم؟” في الحقيقة ، لقد امتد حديثهم إلى أذنيه.

من بين الدول التسع ، كانت بياو تقع في الزاوية الشمالية الغربية ، حيث كانت بعيدة جدًا عن نظام تحالف جنوب شرق الصين. علاوة على ذلك ، كانت بالقرب من المحيط الهندي ، لذا كانت التجارة الغربية أحد المصادر المالية الرئيسية لـ مو أنجين.

بعد التوقيع ، ابتسم أويانغ شو ، “هذه مسألة عظيمة ، لذلك يجب أن نشاركها مع المزيد من الاشخاص. دعت شيا العظمى العديد من وسائل الإعلام وهي مستعدة لعقد مؤتمر صحفي “.

إذا توقفت التجارة ، ستكون النتيجة كارثية.

… 

“هذا صحيح. ليس لدينا خيار سوى أن نخفض رؤوسنا “. وافق ثيراج.

بعد ذلك ، سارت المفاوضات بسلاسة ، حيث تجاوزوا نقطة بعد نقطة قبل توقيع الاتفاقية.

كان شانثا قلقا بعض الشيء ، “كيف سنشرح الأمور لـ أويس؟”

عند رؤية ذلك ، صر شانثا على أسنانه ، “حسنًا ، دعونا نقرر الأمر بهذه الطريقة.”

“نحن نتعاون من أجل التجارة فقط. لا يمكننا التخلي عن الذهب بسبب وجوهنا “. كان موقف مو أنجين قويا.

دولة جاوا ، مدينة بادونغ.

عند رؤية ذلك ، صر شانثا على أسنانه ، “حسنًا ، دعونا نقرر الأمر بهذه الطريقة.”

بعد التوقيع ، ابتسم أويانغ شو ، “هذه مسألة عظيمة ، لذلك يجب أن نشاركها مع المزيد من الاشخاص. دعت شيا العظمى العديد من وسائل الإعلام وهي مستعدة لعقد مؤتمر صحفي “.

من البداية حتى النهاية ، لم يكلف الثلاثة عناء البحث عن رأي عبدول.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت بروناي صغيرة ، ولديها أيضًا عدد قليل من السكان ، لذلك لم يكن لديها الكثير من القوة. 

في الواقع ، كانت بروناي واحدة من أغنى دول العالم بسبب احتياطيات النفط والغاز الطبيعي. ومع ذلك ، في اللعبة ، لم يكن لكل منهم مكان لاستخدامه.

كان شانثا قلقا بعض الشيء ، “كيف سنشرح الأمور لـ أويس؟”

كانت بروناي صغيرة ، ولديها أيضًا عدد قليل من السكان ، لذلك لم يكن لديها الكثير من القوة. 

في هذه اللحظة بالذات ، تم إطلاق سلسلة من طلقات المدافع ، ‘هونغ! هونغ! هونغ!

… 

إذا توقفت التجارة ، ستكون النتيجة كارثية.

بعد انتهاء مناقشاتهم ، عاد الأربعة إلى طاولة المفاوضات.

كان أويانغ شو واثقًا . نظرًا لأن شانثا والآخرين قد استمتعوا بالأرباح الضخمة التي جلبتها لهم الرحلات التجارية ، فلن يكونوا مستعدين للتخلي عنها.

عند رؤية ذلك ، ابتسم أويانغ شو ابتسامة لم تبدو وكأنها ابتسامة ، قال ، “هل أكملتم مناقشاتكم؟” في الحقيقة ، لقد امتد حديثهم إلى أذنيه.

بعد ذلك ، سارت المفاوضات بسلاسة ، حيث تجاوزوا نقطة بعد نقطة قبل توقيع الاتفاقية.

أومأ شانثا والآخرون برؤوسهم ، “بكون شيا العظمى شهمة ومستعدة لمشاركة الارباح من الرحلات التجارية معنا. كصديق كيف سنرفض ذلك؟ كنا نناقش للتو بعض الأمور الصغيرة “.

مروا بمنطقة المحيط بالقرب من جاوا ، حيث ذهبوا الى الجنوب. على سفينة الإمبراطور ، أخذ أويانغ شو خريطة. حاليا ، امتلأت عيناه بالإثارة.

“حسنًا ، نحن أصدقاء.”

قال اللورد مو أنجين من دولة بياو ، “لماذا لا نوقع على ذلك؟”

بعد ذلك ، سارت المفاوضات بسلاسة ، حيث تجاوزوا نقطة بعد نقطة قبل توقيع الاتفاقية.

في مواجهة الحركة المفاجئة التي ألقاها أويانغ شو ، تفاجئ شانثا والبقية. كانت التجارة مع الدول الغربية ذات أهمية كبيرة لأراضيهم. في اللحظة التي يتم منعهم فيها ، سيكون ذلك بمثابة ضربة كبيرة لأموال أراضيهم.

بالنسبة إلى التفاصيل المحددة ، من الطبيعي أن يتعامل المحترفون معها.

أومأ شانثا والآخرون برؤوسهم ، “بكون شيا العظمى شهمة ومستعدة لمشاركة الارباح من الرحلات التجارية معنا. كصديق كيف سنرفض ذلك؟ كنا نناقش للتو بعض الأمور الصغيرة “.

بعد التوقيع ، ابتسم أويانغ شو ، “هذه مسألة عظيمة ، لذلك يجب أن نشاركها مع المزيد من الاشخاص. دعت شيا العظمى العديد من وسائل الإعلام وهي مستعدة لعقد مؤتمر صحفي “.

” نعم أيها الملك!”

“ماذا؟”

كانت سفينة الإمبراطور تقع في وسط السرب ، حيث كانت محاصرة. نتيجة لذلك ، لم يعرف أويانغ شو ما الذي يجري. لحسن الحظ ، جعلت بلورات الاتصال التي تخص أطلانتس التواصل أكثر كفاءة.

فوجئ شانثا والآخرين بالكامل.

هذا المسار التجاري الذي أنفقت شيا العظمى الكثير من الجهد للحفاظ عليه يمكن أن يكون رقاقة على طاولة المفاوضات في بعض الأحيان. 

اظلم وجه أويانغ شو وقال ، “ماذا ، هل أنتم غير راغبين في ذلك؟”

“سنذهب!”

أومأ شانثا والآخرون برؤوسهم ، “بكون شيا العظمى شهمة ومستعدة لمشاركة الارباح من الرحلات التجارية معنا. كصديق كيف سنرفض ذلك؟ كنا نناقش للتو بعض الأمور الصغيرة “.

كانت ابتسامات شانثا والآخرين أسوأ من البكاء. يمكنهم تخيل ما سيحدث إذا انتشر الخبر.

في هذه اللحظة بالذات ، تم إطلاق سلسلة من طلقات المدافع ، ‘هونغ! هونغ! هونغ!

لكن بما أن الأمر قد وصل إلى هذا الحد ، لم يكن لديهم أي مخرج.

بعد انتهاء مناقشاتهم ، عاد الأربعة إلى طاولة المفاوضات.

خلال المؤتمر الصحفي ، ابتسم شانثا والآخرين وهم يجيبون على الأسئلة. شعر أويانغ شو بسعادة بالغة في قلبه. عندما صدرت التقارير الإخبارية ، لن يتمكنوا من إنكارها حتى لو أرادوا ذلك. 

“من فضلكم!”

************ 

 

لتسوية الاتفاقية ، في صباح اليوم التالي ، أبحر سرب الإمبراطور مرة أخرى.

“هنا!”

في نفس الوقت تقريبًا ، تم نشر أخبار الاتفاقية التي وقعها شانثا والآخرون بسرعة بواسطة حراس الأفعى السوداء إلى دول تحالف جنوب شرق الصين المختلفة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت بروناي صغيرة ، ولديها أيضًا عدد قليل من السكان ، لذلك لم يكن لديها الكثير من القوة. 

دولة جاوا ، مدينة بادونغ.

“حسنًا ، نحن أصدقاء.”

في قصر لورد المدينة ، كان وجه أويس مظلم بالكامل ، حيث صرخ ، “أصبح هؤلاء الحمقى كلاب لشيا العظمى.”

“سنذهب!”

“ياللسخرية ، إنهم يخافون من شيا العظمى ، لكنني لست كذلك.” توهجت الدموية في عينيه ، صرخ ، “رجال!”

في نفس الوقت تقريبًا ، تم نشر أخبار الاتفاقية التي وقعها شانثا والآخرون بسرعة بواسطة حراس الأفعى السوداء إلى دول تحالف جنوب شرق الصين المختلفة.

“هنا!”

كان شانثا قلقا بعض الشيء ، “كيف سنشرح الأمور لـ أويس؟”

“أبلغ سرب بادونغ بأن لديه مهمة.”

تبادل الأربعة النظرات. قبل مجيئهم ، لم يتوقعوا أن يكون موقف أويانغ شو بهذه القوة.

“نعم!” 

طالما أنهم يسحقون سرب الإمبراطور ، فسيتغير الوضع برمته.

… 

في هذه اللحظة بالذات ، تم إطلاق سلسلة من طلقات المدافع ، ‘هونغ! هونغ! هونغ!

عبر مضيق ملقا ، دخل سرب الإمبراطور المحيط الهندي.

كان أويانغ شو هادئًا حقًا ، قال لـ غان نينغ ، “فلتحطموهم. أريد أن أرى نتائج التدريب. سواء كنا حصانًا أو بغلًا فسيعتمد على هذه المعركة “.

مروا بمنطقة المحيط بالقرب من جاوا ، حيث ذهبوا الى الجنوب. على سفينة الإمبراطور ، أخذ أويانغ شو خريطة. حاليا ، امتلأت عيناه بالإثارة.

بعد ذلك ، سارت المفاوضات بسلاسة ، حيث تجاوزوا نقطة بعد نقطة قبل توقيع الاتفاقية.

خريطة استكشاف أطلال حضارة ليموريا: باستخدام هذه الخريطة ، يمكن للاعبين بدء مهام السيناريو ذات الصلة في منطقة المحيط بالقرب من أطلال حضارة ليموريا.

… 

إذا لم يحدث أي خطأ ، فستكون ليموريا بين جاوا وأستراليا.

في الواقع ، كانت بروناي واحدة من أغنى دول العالم بسبب احتياطيات النفط والغاز الطبيعي. ومع ذلك ، في اللعبة ، لم يكن لكل منهم مكان لاستخدامه.

لهذا ، أصدر أويانغ شو تعليمات خاصة لادميرال سرب الإمبراطور ، غان نينغ ، لنشر قوارب سيما وسفن مينغ تشونغ الحربية لتوسيع منطقة البحث وإطلاق المهمة.

 

سافروا هكذا لمدة أربعة أيام ، لكنهم لم يروا اي شيء.

عند رؤية ذلك ، صر شانثا على أسنانه ، “حسنًا ، دعونا نقرر الأمر بهذه الطريقة.”

نظرًا لأنهم كانوا على وشك الوصول إلى أستراليا ، لم يسع أويانغ شو إلا أن يشعر بخيبة أمل. “لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك. إحصائية الحظ الخاصة بي عالية جدًا ، فكيف يمكنني أن أفوتها؟ ” كان أويانغ شو مكتئبًا بعض الشيء.

كان شانثا والآخرون جادين للغاية ، قالوا ، “ملك شيا ، سنحتاج إلى المناقشة لبعض الوقت.”

في هذه اللحظة بالذات ، تم إطلاق إنذار من الأمام.

لهذا ، أصدر أويانغ شو تعليمات خاصة لادميرال سرب الإمبراطور ، غان نينغ ، لنشر قوارب سيما وسفن مينغ تشونغ الحربية لتوسيع منطقة البحث وإطلاق المهمة.

كانت سفينة الإمبراطور تقع في وسط السرب ، حيث كانت محاصرة. نتيجة لذلك ، لم يعرف أويانغ شو ما الذي يجري. لحسن الحظ ، جعلت بلورات الاتصال التي تخص أطلانتس التواصل أكثر كفاءة.

قال اللورد مو أنجين من دولة بياو ، “لماذا لا نوقع على ذلك؟”

بسرعة ، جاء غان نينغ للإبلاغ.

قال اللورد مو أنجين من دولة بياو ، “لماذا لا نوقع على ذلك؟”

“ماذا حدث؟” سأل اويانغ شو.

كان أويانغ شو هادئًا حقًا ، قال لـ غان نينغ ، “فلتحطموهم. أريد أن أرى نتائج التدريب. سواء كنا حصانًا أو بغلًا فسيعتمد على هذه المعركة “.

“ايها الملك ، ارسلت قوارب سيما في المقدمة إشارة قبل أن تفقد الاتصال.”

خريطة استكشاف أطلال حضارة ليموريا: باستخدام هذه الخريطة ، يمكن للاعبين بدء مهام السيناريو ذات الصلة في منطقة المحيط بالقرب من أطلال حضارة ليموريا.

تجمدت عيون أويانغ شو وسأل ، “هل هاجمنا شخص ما ؟”

في هذه اللحظة بالذات ، تم إطلاق إنذار من الأمام.

“لقد أرسلت بالفعل سفن مينغ تشونغ الحربية.” لم يعطي غان نينغ إجابة محددة.

بعد التوقيع ، ابتسم أويانغ شو ، “هذه مسألة عظيمة ، لذلك يجب أن نشاركها مع المزيد من الاشخاص. دعت شيا العظمى العديد من وسائل الإعلام وهي مستعدة لعقد مؤتمر صحفي “.

أومأ أويانغ شو برأسه ، “أرسل الأجهزة الطائرة.” كانت حواس أويانغ شو حادة حقًا . منذ دخوله المحيط الهندي ، شعر أن هناك من كان يحدق بهم.

إذا توقفت التجارة ، ستكون النتيجة كارثية.

” نعم أيها الملك!”

 

في هذه اللحظة بالذات ، تم إطلاق سلسلة من طلقات المدافع ، ‘هونغ! هونغ! هونغ!

لكن بما أن الأمر قد وصل إلى هذا الحد ، لم يكن لديهم أي مخرج.

ليست هناك حاجة للتحقق ؛ هاجم شخص ما سرب الإمبراطور بلا اي شك.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت بروناي صغيرة ، ولديها أيضًا عدد قليل من السكان ، لذلك لم يكن لديها الكثير من القوة. 

كان أويانغ شو هادئًا حقًا ، قال لـ غان نينغ ، “فلتحطموهم. أريد أن أرى نتائج التدريب. سواء كنا حصانًا أو بغلًا فسيعتمد على هذه المعركة “.

“سنذهب!”

” نعم أيها الملك!”

” نعم أيها الملك!”

انحنى غان نينغ واستدار.

” نعم أيها الملك!”

نظر أويانغ شو إلى منطقة المحيط في المقدمة ، “هل هي جاوا؟” ربما الطرف الوحيد الذي لديه الشجاعة لمهاجمة سرب الإمبراطور شيا العظمى كان جاوا.

تبادل الأربعة النظرات. قبل مجيئهم ، لم يتوقعوا أن يكون موقف أويانغ شو بهذه القوة.

كان تخمين أويانغ شو صحيحًا ، حيث هاجمهم سرب بادونغ الذي أرسله أويس. لإزالة آثار اتفاقية التجارة ، اختار أويس الانتقام الأكثر مباشرة وفعالية.

في هذه اللحظة بالذات ، تم إطلاق سلسلة من طلقات المدافع ، ‘هونغ! هونغ! هونغ!

طالما أنهم يسحقون سرب الإمبراطور ، فسيتغير الوضع برمته.

أومأ أويانغ شو برأسه ، “أرسل الأجهزة الطائرة.” كانت حواس أويانغ شو حادة حقًا . منذ دخوله المحيط الهندي ، شعر أن هناك من كان يحدق بهم.

 

كانت كلمات أويانغ شو واضحة للغاية ، حيث سيمكنهم عبور الحاجز فقط إذا تعاونوا مع شيا العظمى. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلتنسى السفن التجارية التابعة لتحالف جنوب شرق الصين من دخول البحر الأبيض المتوسط.

الترجمة: Hunter

تجمدت عيون أويانغ شو وسأل ، “هل هاجمنا شخص ما ؟”

نظرًا لأنهم كانوا على وشك الوصول إلى أستراليا ، لم يسع أويانغ شو إلا أن يشعر بخيبة أمل. “لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك. إحصائية الحظ الخاصة بي عالية جدًا ، فكيف يمكنني أن أفوتها؟ ” كان أويانغ شو مكتئبًا بعض الشيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط