الرحلة الثانية
الفصل 969 – الرحلة الثانية
ابتسمت سونغ جيا بسعادة ، “أوه ، هناك شيء آخر أردت التحدث بشأنه معك .”
أثار تأسيس سلالة داوسون كومة من المياه الفاسدة.
أولاً ، أخذوا مزايا سفينة من نوع رجل الحرب لإعادة تشكيل الأشرعة. بدون شك ، كانت السفينة الحربية من نوع رجل الحرب هي الأكثر تقدمًا.
قرر أويانغ شو على الفور موعد الرحلة الثانية ليكون في الشهر 11 ، اليوم السادس.
قالت سونغ جيا ، “لا تقلق ، إنها مؤدبة حقا. اليوم ، تمت دعوتها من قبل باي شوي إلى قصر وي “.
بعد قراءة الرسائل ، عاد ليلا إلى القصر الخلفي. تناول أويانغ شو العشاء مع سونغ جيا. مر شهران ، حيث انتفخ بطن سونغ جيا قليلاً ، مما يدل على أن الطفلين حديثي الولادة كان ينموان في رحمها.
على سطح المحيط ، يمكن للمرء أن يرى في كثير من الأحيان مجموعات من قوارب الصيد. جنبا إلى جنب مع تطوير صناعة بناء السفن ، تطورت صناعة الصيد من البحر القريب إلى أعماق المحيط.
مع حمل سونغ جيا ، تغيرت عقلية أويانغ شو قليلاً. كان لديه دور جديد ، والد ذو عباءة ثقيلة.
حك التنين الذهبي في السماء رأسه بمخالبه كما ظهر الارتباك في عينيه ، “ألا يجب أن يخافوا؟ لماذا هم هادئون للغاية؟ “
ربما في هذه اللحظة ، كبر أويانغ شو حقًا.
كان هناك حوض لرسو السفن مصمم خصيصًا على سطح سفينة الإمبراطور للسماح بالأجهزة الطائرة بالإقلاع والهبوط.
“كيف هو تقدم الملكية ؟” اختار أويانغ شو الأطباق لزوجته باهتمام وسأل.
أخبر كيلين أويانغ شو أن التنين الأسود كان تنينا حقيرا لعرق التنين ، حيث كان مجرمًا مشهورًا. منذ أن جاء التنين الذهبي من جزيرة التنين ، لن يكون هناك سبب ليكون عدوا مع أويانغ شو.
كانت سونغ جيا شخصًا لا تحب الجلوس في المنزل ولا تفعل شيئًا. بعد أن أصبحت حاملاً ، لم تستطع التدريب ، لذلك ركزت طاقتها على مِلكية ترفيه البحار والجبال.
لم يخفي أويانغ شو أي شيء ، حيث أخبر التنين الذهبي بكل شيء عن التنين الأسود.
عندما رأت زوجها مهتمًا للغاية ، شعرت بالعواطف وهي تبتسم ، “نحن نصور حاليًا هوا مولان. اكتمل تدريب وانغ تشاو جون أيضًا ، والان نحن نستعد لإقامة الحفل الأول في العاصمة في الشهر المقبل “.
أثار تأسيس سلالة داوسون كومة من المياه الفاسدة.
عرفت سونغ جيا حقًا كيفية الاستفادة من الموارد. لم يمضي وقت طويل على قيام هوا مولان بتأسيس حارسات المحكمة الإمبراطورية ، مما لفت انتباه سونغ جيا ، حيث تم إلقاؤها في صناعة السينما .
قرر أويانغ شو على الفور موعد الرحلة الثانية ليكون في الشهر 11 ، اليوم السادس.
لم يخطر ببال أويانغ شو أفكار كهذه إلا قليلاً ، كما لم يجرؤ على قول ذلك.
اندهش أويانغ شو ، “يمتلك لين يو طموحات ضخمة.”
أما بالنسبة لحفل وانغ تشاو جون ، فلم يكن الأمر كما لو أن أويانغ شو هو الذي أوصى بها.
العام الرابع ، الشهر 11 ، اليوم السادس ، ميناء بي هاي.
تابعت سونغ جيا ، “وافقت دياو تشان بالفعل على أن تكون الراقصة في حفلتها الموسيقية.”
لم يخطر ببال أويانغ شو أفكار كهذه إلا قليلاً ، كما لم يجرؤ على قول ذلك.
‘سعال!’ سعل أويانغ شو ، “وانغ تشاو جون و دياو تشان؟ من يستطيع أن يقاوم مثل هذا الثنائي الإلهي؟ “
يمكن للمرء أن يقول أنه سواء من حيث السرعة أو الوزن أو القوة النارية ، فقد كان تطور ضخم. تجاوز مستواها أي سفينة حربية خشبية في الصين.
“أحسنت!”
بالطبع ، كان الحجم الضخم يعني أنه لا يمكن استخدام هذه المدافع إلا لإخافة الآخرين ، حيث لا يمكن وضعها في جميع أنحاء السفن. حتى ذلك الحين ، مع هذين المدفعين ، لن تكون السفن الحربية من النوع Z1 مقصورة على المدافع من اليسار إلى اليمين فقط.
رفع أويانغ شو إبهامه لأعلى.
كانت سونغ جيا شخصًا لا تحب الجلوس في المنزل ولا تفعل شيئًا. بعد أن أصبحت حاملاً ، لم تستطع التدريب ، لذلك ركزت طاقتها على مِلكية ترفيه البحار والجبال.
ابتسمت سونغ جيا بسعادة ، “أوه ، هناك شيء آخر أردت التحدث بشأنه معك .”
مقارنة بالرحلة الأولى ، كانت الرحلة الثانية أكثر تخطيطًا. سيتجه السرب أولاً نحو محافظة شينغ تشو ، حيث سيجتمع أويانغ شو مع لوردات تحالف جنوب شرق الصين لمناقشة اتفاقية الشريك التجاري الأطلسي.
“ما الشيء؟”
يمكن للمرء أن يقول أنه سواء من حيث السرعة أو الوزن أو القوة النارية ، فقد كان تطور ضخم. تجاوز مستواها أي سفينة حربية خشبية في الصين.
“على الرغم من انتقال طائفة السيف تشينغ يانغ إلى تشينغ دو ، إلا أن مقر طائفتهم لا يزال موجودًا. سأل لين يو عما إذا كان بإمكان المحكمة الإمبراطورية تسليمها إلى طائفة السيف دونغ لي للسماح له ببناء فرع في أراضي شو “.
كانت أهمية هذه الرحلة أكبر بكثير من المصالح التي تنطوي عليها.
اندهش أويانغ شو ، “يمتلك لين يو طموحات ضخمة.”
“ياللسخرية”. لم يصدق التنين ذلك ، “أخبرني أيها البشري لماذا أشم رائحة عرقي. إذا لم تعطني إجابة مرضية ، فلا تلومني “.
كان لأراضي شو العديد من الأبطال. سواء كانت ثقافة ووشيا أو ثقافة شيان شيا ، فقد كانوا واضحين هناك. أراد لين يو استغلال هذه الفرصة للدخول إلى العالم السفلي لأراضي شو.
“ما الشيء؟”
“طالما أنه يتبع القواعد ، فسيمتلكها بشكل طبيعي. سأتحدث مع تيان وين جينغ حول هذا الموضوع “. نظرًا لأن طائفة السيف دونغ لي كانت مهتمة بالتوسع ، فلن يمانع أويانغ شو بطبيعة الحال.
حك التنين الذهبي في السماء رأسه بمخالبه كما ظهر الارتباك في عينيه ، “ألا يجب أن يخافوا؟ لماذا هم هادئون للغاية؟ “
عند رؤية هذا ، فكر أويانغ شو في أمر ما ، “خلال فترة رحلتي ، ستحتاجين إلى مراقبة دراستها. أصبحت الشقية الصغيرة أكثر شقاوة. أين هي الآن؟”
بعد بناء سفينة الإمبراطور ، لم تخيب امله.
على مائدة العشاء ، لم يرى أويانغ شو بينغ’ير.
كانت عظام التنين التي صنعت سفينة الامبراطور من تلك الجزيرة.
قالت سونغ جيا ، “لا تقلق ، إنها مؤدبة حقا. اليوم ، تمت دعوتها من قبل باي شوي إلى قصر وي “.
“تنين ، تنين الهي!”
أومأ أويانغ شو برأسه ، حيث تفاجئ بالفعل من أن باي شوي كانت قريبة من بينغ’ير.
خليج بي هاي ، جزر سبراتلي ، جزر تشونغ شا ، بحر الجنوب
************
ظهر تنين القدر عدة مرات ، لذلك لم يكن مواطنو شيا العظمى غير مألوفين لذلك. كانت ردة فعلهم الأولى هي أنهم ظنوا أنه تنين الهي.
العام الرابع ، الشهر 11 ، اليوم السادس ، ميناء بي هاي.
ابتسم أويانغ شو ، “لقد كنت محظوظًا بما يكفي لسماع القديم كيلين يتحدث عن ذلك.”
كانت مدينة بي هاي الصاخبة مهيبة للغاية. جاء العديد من المسؤولين والجنرالات لتوديع الملك.
كما هو متوقع ، بعد الاستماع إلى وصف أويانغ شو ، أصبح التنين الذهبي عاطفيًا قليلاً. مر مخلبه عبر سفينة الإمبراطور وخدش بعضًا من هالة التنين الأسود.
مقارنة بالرحلة الأولى ، كانت الرحلة الثانية أكثر تخطيطًا. سيتجه السرب أولاً نحو محافظة شينغ تشو ، حيث سيجتمع أويانغ شو مع لوردات تحالف جنوب شرق الصين لمناقشة اتفاقية الشريك التجاري الأطلسي.
كان هناك حوض لرسو السفن مصمم خصيصًا على سطح سفينة الإمبراطور للسماح بالأجهزة الطائرة بالإقلاع والهبوط.
بعد ذلك ، سيمر السرب عبر مضيق ملقا ويدخل المحيط الهندي.
أولاً ، أخذوا مزايا سفينة من نوع رجل الحرب لإعادة تشكيل الأشرعة. بدون شك ، كانت السفينة الحربية من نوع رجل الحرب هي الأكثر تقدمًا.
بخلاف الرحلة الأولى ، لم يتجه سرب الإمبراطور غربًا بل جنوباً باتجاه أستراليا. على طول الطريق ، أراد أويانغ شو أيضًا تجربة ما إذا كان بإمكانه تنشيط مهمة حضارة ليموريا.
كانت سفينة الإمبراطور مستعدة ، حيث لم يصابوا بالذعر ، مما جعل أويانغ شو راضيًا حقًا.
إذا سمح الوقت بذلك ، سيخطط أيضًا للذهاب إلى نيوزيلندا قبل العودة للتحضير للمزاد العالمي الثاني.
يمكن النظر إلى نجاح السفينة الحربية من النوع Z1 كنتيجة لتطور صناعة بناء السفن لشيا العظمى.
كان البرنامج بأكمله ضيقًا جدًا . لحسن الحظ ، سواء كان تحالف جنوب شرق الصين أو أستراليا أو نيوزيلندا ، أرسل معبد هونغ لو مبعوثين للقيام بالأعمال الأساسية.
ابتسم أويانغ شو ، “لقد كنت محظوظًا بما يكفي لسماع القديم كيلين يتحدث عن ذلك.”
كانت أهمية هذه الرحلة أكبر بكثير من المصالح التي تنطوي عليها.
عندما رأت زوجها مهتمًا للغاية ، شعرت بالعواطف وهي تبتسم ، “نحن نصور حاليًا هوا مولان. اكتمل تدريب وانغ تشاو جون أيضًا ، والان نحن نستعد لإقامة الحفل الأول في العاصمة في الشهر المقبل “.
تمت الصلاة إلى مازو كالمعتاد ، ركب أويانغ شو سفينة الامبراطور وأبحرت المجموعة بأكملها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان لأراضي شو العديد من الأبطال. سواء كانت ثقافة ووشيا أو ثقافة شيان شيا ، فقد كانوا واضحين هناك. أراد لين يو استغلال هذه الفرصة للدخول إلى العالم السفلي لأراضي شو.
حاصرت السفن الحربية من النوع Z1 سفينة لإمبراطور وأبحرت ببطء خارج الميناء. من حولهم كان يوجد سفن مينغ تشونغ الحربية وقوارب سيما ؛ كان المشهد مهيبًا للغاية.
“ما هذا الصوت؟”
مقارنة بسفن الأبراج الحربية ، كان للسفن الحربية من النوع Z1 ثلاثة تغييرات.
قالت سونغ جيا ، “لا تقلق ، إنها مؤدبة حقا. اليوم ، تمت دعوتها من قبل باي شوي إلى قصر وي “.
أولاً ، أخذوا مزايا سفينة من نوع رجل الحرب لإعادة تشكيل الأشرعة. بدون شك ، كانت السفينة الحربية من نوع رجل الحرب هي الأكثر تقدمًا.
كانت سفينة الإمبراطور مستعدة ، حيث لم يصابوا بالذعر ، مما جعل أويانغ شو راضيًا حقًا.
ثانيًا ، إعادة تصميم المدافع.
************
تم زيادة عدد المدافع على جانبي السفن الحربية. الآن ، كان لديهم ما مجموع 90 مدفع ، حيث تم استخدام مدافع النوع Z1 و Z2 معًا لزيادة شبكة القوة النارية. في الوقت نفسه ، لن يسبب أي عبء ثقيل على السفينة الحربية.
حتى عند الاندفاع والتراجع ، يمكن أن يتم تدمير العدو.
بصرف النظر عن ذلك ، تمت إضافة مدفعين فائقين إلى مقدمة وذيل السفينة الحربية. من ناحية نطاق القوة النارية ، تم تجاوز مدافع النوع Z1.
“تنين ، تنين الهي!”
بالطبع ، كان الحجم الضخم يعني أنه لا يمكن استخدام هذه المدافع إلا لإخافة الآخرين ، حيث لا يمكن وضعها في جميع أنحاء السفن. حتى ذلك الحين ، مع هذين المدفعين ، لن تكون السفن الحربية من النوع Z1 مقصورة على المدافع من اليسار إلى اليمين فقط.
كانت أهمية هذه الرحلة أكبر بكثير من المصالح التي تنطوي عليها.
حتى عند الاندفاع والتراجع ، يمكن أن يتم تدمير العدو.
كانت مدينة بي هاي الصاخبة مهيبة للغاية. جاء العديد من المسؤولين والجنرالات لتوديع الملك.
ثالثًا ، تراكم العديد من التقنيات الجديدة.
ثانيًا ، إعادة تصميم المدافع.
سواء كانت القضبان أو تقنية منع تسرب الماء ، تم تجميع هذه السلسلة من تقنيات تغيير السفن الحربية بقيادة العجوز سون على السفينة الحربية من النوع Z1.
كان البرنامج بأكمله ضيقًا جدًا . لحسن الحظ ، سواء كان تحالف جنوب شرق الصين أو أستراليا أو نيوزيلندا ، أرسل معبد هونغ لو مبعوثين للقيام بالأعمال الأساسية.
يمكن للمرء أن يقول أنه سواء من حيث السرعة أو الوزن أو القوة النارية ، فقد كان تطور ضخم. تجاوز مستواها أي سفينة حربية خشبية في الصين.
لم يخفي أويانغ شو أي شيء ، حيث أخبر التنين الذهبي بكل شيء عن التنين الأسود.
قال العجوز سون إنه حتى السفن الحربية البريطانية من نوع رجل الحرب لا يمكن مقارنتها بها.
“ما الشيء؟”
يمكن النظر إلى نجاح السفينة الحربية من النوع Z1 كنتيجة لتطور صناعة بناء السفن لشيا العظمى.
حك التنين الذهبي في السماء رأسه بمخالبه كما ظهر الارتباك في عينيه ، “ألا يجب أن يخافوا؟ لماذا هم هادئون للغاية؟ “
إذا كانت السفينة الحربية من النوع Z1 هي السفينة الحربية الأكثر تقدمًا في هذا اليوم ، فإن سفينة الإمبراطور كانت الحاكم الأعلى فوق المحيط.
حك التنين الذهبي في السماء رأسه بمخالبه كما ظهر الارتباك في عينيه ، “ألا يجب أن يخافوا؟ لماذا هم هادئون للغاية؟ “
مقارنة بالسفينة الحربية من النوع Z1 ، كان حجم سفينة الإمبراطور أكبر ، حيث تمت زيادة مدافعها إلى 120. كان وزنها 3600 طن ، وهي أكثر وزن من سفينة رجل الحرب من الدرجة الأولى.
الأهم من ذلك ، استخدمت سفينة الإمبراطور المحرك البخاري كقوة داعمة ، حيث كشف عن العصر الذي ستحل فيه الآلات محل العمالة البشرية.
كان هناك حوض لرسو السفن مصمم خصيصًا على سطح سفينة الإمبراطور للسماح بالأجهزة الطائرة بالإقلاع والهبوط.
الفصل 969 – الرحلة الثانية
الأهم من ذلك ، استخدمت سفينة الإمبراطور المحرك البخاري كقوة داعمة ، حيث كشف عن العصر الذي ستحل فيه الآلات محل العمالة البشرية.
ابتسم أويانغ شو ، “لقد كنت محظوظًا بما يكفي لسماع القديم كيلين يتحدث عن ذلك.”
ستستخدم السفينة الحربية من النوع Z2 التي يتم تطويرها حاليًا محركًا بخاريًا بالكامل ، حيث سترحب بجولة أخرى من الثورة.
ابتسم أويانغ شو ، “لقد كنت محظوظًا بما يكفي لسماع القديم كيلين يتحدث عن ذلك.”
…
ستستخدم السفينة الحربية من النوع Z2 التي يتم تطويرها حاليًا محركًا بخاريًا بالكامل ، حيث سترحب بجولة أخرى من الثورة.
خليج بي هاي ، جزر سبراتلي ، جزر تشونغ شا ، بحر الجنوب
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، تركزت عيناه ، حيث أصبح التنين الذهبي مندهشا .
على طول الطريق ، كان أويانغ شو مليئًا بالعديد من المشاعر. لم تكن أي من هذه الجزر جزرًا مهجورة. بدلاً من ذلك ، تم إدراجها على أنها مناطق تم استكشافها في محافظة تشيونغ تشو ، حيث كان لكل منها علامات على وجود لاعبين في منطقة الصين.
تابعت سونغ جيا ، “وافقت دياو تشان بالفعل على أن تكون الراقصة في حفلتها الموسيقية.”
على سطح المحيط ، يمكن للمرء أن يرى في كثير من الأحيان مجموعات من قوارب الصيد. جنبا إلى جنب مع تطوير صناعة بناء السفن ، تطورت صناعة الصيد من البحر القريب إلى أعماق المحيط.
أخبر كيلين أويانغ شو أن التنين الأسود كان تنينا حقيرا لعرق التنين ، حيث كان مجرمًا مشهورًا. منذ أن جاء التنين الذهبي من جزيرة التنين ، لن يكون هناك سبب ليكون عدوا مع أويانغ شو.
على طاولات الطعام في مدينة شان هاي ، لم تكن المأكولات البحرية مكونًا جديدًا.
عرفت سونغ جيا حقًا كيفية الاستفادة من الموارد. لم يمضي وقت طويل على قيام هوا مولان بتأسيس حارسات المحكمة الإمبراطورية ، مما لفت انتباه سونغ جيا ، حيث تم إلقاؤها في صناعة السينما .
أثناء مروره في خليج بي هاي ، لم يستطع رؤية سفينة واحدة لـ ان نان. لم تكن هناك قوارب صيد أو سفن تجارية أو سفن حربية. على الرغم من إعادة بناء سرب ان نان ، إلا أنهم شعروا بالتهديد من مدينة يا شان. على هذا النحو ، لم يجرؤوا على الخروج إلى البحر.
أثار تأسيس سلالة داوسون كومة من المياه الفاسدة.
العام الرابع ، الشهر 11 ، اليوم التاسع ، مر سرب الإمبراطور بجزر سبراتلي.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، تركزت عيناه ، حيث أصبح التنين الذهبي مندهشا .
تذكر أويانغ شو أنه في المرة الأخيرة كان في جزر سبراتلي. في ذلك الوقت ، واجه سرب الرحلة عاصفة شديدة ، حيث قاتل مع وحوش الأخطبوط. نتيجة لذلك ، وصل أويانغ شو عن غير قصد إلى الجزيرة المجهولة واكتشف وريد التنين.
قال العجوز سون إنه حتى السفن الحربية البريطانية من نوع رجل الحرب لا يمكن مقارنتها بها.
كانت عظام التنين التي صنعت سفينة الامبراطور من تلك الجزيرة.
رفع أويانغ شو إبهامه لأعلى.
بمجرد عبورهم جزر سبراتلي ، تردد هدير تنين بصوت عالٍ من السماء.
ستستخدم السفينة الحربية من النوع Z2 التي يتم تطويرها حاليًا محركًا بخاريًا بالكامل ، حيث سترحب بجولة أخرى من الثورة.
“ما هذا الصوت؟”
لم يخطر ببال أويانغ شو أفكار كهذه إلا قليلاً ، كما لم يجرؤ على قول ذلك.
” المدافع ، استعدوا! “
عندما رأت زوجها مهتمًا للغاية ، شعرت بالعواطف وهي تبتسم ، “نحن نصور حاليًا هوا مولان. اكتمل تدريب وانغ تشاو جون أيضًا ، والان نحن نستعد لإقامة الحفل الأول في العاصمة في الشهر المقبل “.
كانت سفينة الإمبراطور مستعدة ، حيث لم يصابوا بالذعر ، مما جعل أويانغ شو راضيًا حقًا.
قرر أويانغ شو على الفور موعد الرحلة الثانية ليكون في الشهر 11 ، اليوم السادس.
برفع الرأس ، يمكن للمرء أن يرى تنينًا ذهبيًا بطول ألف متر في السحب. امتلك حراشف ذهبية وجسم سميك ومخالب لامعة.
أخبر كيلين أويانغ شو أن التنين الأسود كان تنينا حقيرا لعرق التنين ، حيث كان مجرمًا مشهورًا. منذ أن جاء التنين الذهبي من جزيرة التنين ، لن يكون هناك سبب ليكون عدوا مع أويانغ شو.
“تنين ، تنين الهي!”
رفع أويانغ شو إبهامه لأعلى.
ظهر تنين القدر عدة مرات ، لذلك لم يكن مواطنو شيا العظمى غير مألوفين لذلك. كانت ردة فعلهم الأولى هي أنهم ظنوا أنه تنين الهي.
“تنين ، تنين الهي!”
بغرابة ، كان التنين الذي رأوه من قبل أرجوانيًا ، بينما كان هذا التنين ذهبيًا. ناهيك عن أنه يبدو مثل الموجود على علم دولة شيا العظمى.
على طول الطريق ، كان أويانغ شو مليئًا بالعديد من المشاعر. لم تكن أي من هذه الجزر جزرًا مهجورة. بدلاً من ذلك ، تم إدراجها على أنها مناطق تم استكشافها في محافظة تشيونغ تشو ، حيث كان لكل منها علامات على وجود لاعبين في منطقة الصين.
حك التنين الذهبي في السماء رأسه بمخالبه كما ظهر الارتباك في عينيه ، “ألا يجب أن يخافوا؟ لماذا هم هادئون للغاية؟ “
أولاً ، أخذوا مزايا سفينة من نوع رجل الحرب لإعادة تشكيل الأشرعة. بدون شك ، كانت السفينة الحربية من نوع رجل الحرب هي الأكثر تقدمًا.
في اللحظة التي رأى فيها التنين الذهبي ، فكر أويانغ شو مرة أخرى عندما كان في الجزيرة المجهولة والقصة التي تحدث عنها كيلين. سأل أويانغ شو ، “هل أتيت من جزيرة التنين؟”
مقارنة بسفن الأبراج الحربية ، كان للسفن الحربية من النوع Z1 ثلاثة تغييرات.
صُدم التنين الذهبي وسأل دون وعي ، “كيف تعرف ذلك؟”
مقارنة بسفن الأبراج الحربية ، كان للسفن الحربية من النوع Z1 ثلاثة تغييرات.
في اللحظة التي قال فيها تلك الكلمات ، ندم عليها.
العام الرابع ، الشهر 11 ، اليوم التاسع ، مر سرب الإمبراطور بجزر سبراتلي.
ابتسم أويانغ شو ، “لقد كنت محظوظًا بما يكفي لسماع القديم كيلين يتحدث عن ذلك.”
مقارنة بالرحلة الأولى ، كانت الرحلة الثانية أكثر تخطيطًا. سيتجه السرب أولاً نحو محافظة شينغ تشو ، حيث سيجتمع أويانغ شو مع لوردات تحالف جنوب شرق الصين لمناقشة اتفاقية الشريك التجاري الأطلسي.
“ياللسخرية”. لم يصدق التنين ذلك ، “أخبرني أيها البشري لماذا أشم رائحة عرقي. إذا لم تعطني إجابة مرضية ، فلا تلومني “.
‘سعال!’ سعل أويانغ شو ، “وانغ تشاو جون و دياو تشان؟ من يستطيع أن يقاوم مثل هذا الثنائي الإلهي؟ “
بطبيعة الحال ، كان التنين يشير إلى سفينة الإمبراطور. عندما قرر أويانغ شو استخدام عظام التنين الأسود في بناء السفينة ، كان قد توقع ذلك.
مقارنة بالسفينة الحربية من النوع Z1 ، كان حجم سفينة الإمبراطور أكبر ، حيث تمت زيادة مدافعها إلى 120. كان وزنها 3600 طن ، وهي أكثر وزن من سفينة رجل الحرب من الدرجة الأولى.
بعد بناء سفينة الإمبراطور ، لم تخيب امله.
مع ذلك ، لم يواجه سرب الإمبراطور وحش محيط واحد على طول الطريق.
أعطت سفينة الإمبراطور هالة التنين. أثناء إبحارهم ، بغض النظر عن الوحوش التي يصادفونها ، سيهربون عندما يشعرون بهذه الهالة.
“ياللسخرية”. لم يصدق التنين ذلك ، “أخبرني أيها البشري لماذا أشم رائحة عرقي. إذا لم تعطني إجابة مرضية ، فلا تلومني “.
كلما كان وحش المحيط أقوى ، سيهرب أسرع.
أما بالنسبة لحفل وانغ تشاو جون ، فلم يكن الأمر كما لو أن أويانغ شو هو الذي أوصى بها.
مع ذلك ، لم يواجه سرب الإمبراطور وحش محيط واحد على طول الطريق.
لم يخفي أويانغ شو أي شيء ، حيث أخبر التنين الذهبي بكل شيء عن التنين الأسود.
قال العجوز سون إنه حتى السفن الحربية البريطانية من نوع رجل الحرب لا يمكن مقارنتها بها.
أخبر كيلين أويانغ شو أن التنين الأسود كان تنينا حقيرا لعرق التنين ، حيث كان مجرمًا مشهورًا. منذ أن جاء التنين الذهبي من جزيرة التنين ، لن يكون هناك سبب ليكون عدوا مع أويانغ شو.
تذكر أويانغ شو أنه في المرة الأخيرة كان في جزر سبراتلي. في ذلك الوقت ، واجه سرب الرحلة عاصفة شديدة ، حيث قاتل مع وحوش الأخطبوط. نتيجة لذلك ، وصل أويانغ شو عن غير قصد إلى الجزيرة المجهولة واكتشف وريد التنين.
كما هو متوقع ، بعد الاستماع إلى وصف أويانغ شو ، أصبح التنين الذهبي عاطفيًا قليلاً. مر مخلبه عبر سفينة الإمبراطور وخدش بعضًا من هالة التنين الأسود.
الترجمة: Hunter
استنشق التنين الذهبي الهالة وأكد القصة.
إذا سمح الوقت بذلك ، سيخطط أيضًا للذهاب إلى نيوزيلندا قبل العودة للتحضير للمزاد العالمي الثاني.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، تركزت عيناه ، حيث أصبح التنين الذهبي مندهشا .
على سطح المحيط ، يمكن للمرء أن يرى في كثير من الأحيان مجموعات من قوارب الصيد. جنبا إلى جنب مع تطوير صناعة بناء السفن ، تطورت صناعة الصيد من البحر القريب إلى أعماق المحيط.
أخبر كيلين أويانغ شو أن التنين الأسود كان تنينا حقيرا لعرق التنين ، حيث كان مجرمًا مشهورًا. منذ أن جاء التنين الذهبي من جزيرة التنين ، لن يكون هناك سبب ليكون عدوا مع أويانغ شو.
الترجمة: Hunter
ابتسم أويانغ شو ، “لقد كنت محظوظًا بما يكفي لسماع القديم كيلين يتحدث عن ذلك.”
أومأ أويانغ شو برأسه ، حيث تفاجئ بالفعل من أن باي شوي كانت قريبة من بينغ’ير.
بخلاف الرحلة الأولى ، لم يتجه سرب الإمبراطور غربًا بل جنوباً باتجاه أستراليا. على طول الطريق ، أراد أويانغ شو أيضًا تجربة ما إذا كان بإمكانه تنشيط مهمة حضارة ليموريا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
