العالم يتغير
الفصل 922 – العالم يتغير
أولاً ، لم يكن هناك الكثير من الاسرى.
في اللحظة التي دمر فيها الصومال ، ذُهل العالم.
أفضل جزء هو أنه سيقلل من عدد الجنود ويقلل بشكل كبير من العبء المالي.
في أمريكا ، التي كانت متصلة بالمحيط الأطلسي ، وقف جاك عند أعلى نقطة على سور المدينة الحرة. نظر إلى الأفق . تمنى أن تكون المدينة الحرة هي التي تمتلك مثل هذه القيادة والقوة في جميع أنحاء العالم.
…
“قريبا!”
بالتالي ، سيكون الفيلق الرابع عبارة عن فيلق مختلط ، حيث سيتم تجهيزه أيضًا بفرقة طائرة وسرب سلاح ناري.
تمتم جاك بينما كانت عيناه تبعثان وهجا متأكدا.
المشكلة التي تحتاج إلى إجابة هي ما إذا كان تشكيل الصومال يمكن أن يحل محل شعب الحامية. بعد التفكير ، وافق أويانغ شو.
تمت ترقية المدينة الحرة بسلاسة إلى العاصمة. سيكون اليوم الذي يؤسس فيه الدولة هو اليوم الذي تبدأ فيه المدينة الحرة غزوها.
بصرف النظر عن ذلك ، خطط أويانغ شو أيضًا لتغيير شعب الحامية في المناطق الاخرى.
لن تكون حروب الدول منفردة من قبل سلالة شيا العظمى.
كان هناك العديد من الفوائد لهذا.
…
جاك ، ويليام ، بوشكين ، هوندا كيسوكي ، ديورافا ، بارك وينز ، هنري
جاك ، ويليام ، بوشكين ، هوندا كيسوكي ، ديورافا ، بارك وينز ، هنري
حتى الى حد القول بان قسم التدريب سيصبح المسؤول عن ذلك.
…
حتى الى حد القول بان قسم التدريب سيصبح المسؤول عن ذلك.
في جميع أنحاء العالم ، كان كل لورد طموحًا مدفوعًا من قبل سلالة شيا العظمى ، حيث سارعوا جميعًا للترقية إلى رتبة الدوق.
السبب الثالث لاختياره لـ جاو شون هو أنه كان يأمل أن يتمكن جاو شون من قيادة قسم التدريب للعب دور أكثر وضوحًا فيما يتعلق بالتنظيم العسكري في المستقبل.
كان لدى المسرح العالمي مكان لهم.
بالنسبة إلى التفاصيل ، سمح أويانغ شو لـ جاو شون بتولي المسؤولية.
مع اقتراب العام الخامس ، كان هناك عالم أكثر انفتاحًا وأكثر اضطرابا. اللورد الذي يضيع هذه الفرصة سيفقد الفرصة للسيطرة على المسرح العالمي.
في جميع أنحاء العالم ، كان كل لورد طموحًا مدفوعًا من قبل سلالة شيا العظمى ، حيث سارعوا جميعًا للترقية إلى رتبة الدوق.
بالمثل ، أمام شيا العظمى ، كان هناك العديد من الاعداء الصعبين.
إذا أراد المرء أن يحسب حقًا ، لم يكن هناك الكثير من المعارك في معركة الصومال ، باستثناء المعركة على الجناحين. بالتالي ، لم يتكبد أي من الجانبين الكثير من الضحايا.
************
كان هذا أيضًا السبب الثاني وراء اختيار جاو شون.
جايا ، العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم الخامس ، الصومال.
تولى بي جو مسؤولية محافظة شينغ تشو لمدة 15 شهر ودافع عن مضيق ملقا. قام بتحسين التجارة بشكل كبير في محافظة شينغ تشو وحافظ على العلاقات مع دول تحالف جنوب شرق الصين.
قاد أويانغ شو 3 آلاف من حراس القتال الإلهي ووصلوا إلى مقديشو.
وافق دو رو هوي والآخرون على اقتراحه.
بالأمس ، سارت الأمور في الصومال بعد الحرب بشكل جيد حقًا ، حيث لم يكونوا بحاجة حتى إلى استخدام جيش الجلمود. تم نقل اللوردات الستة . بدون لورداتهم ، استسلمت القوات.
الفصل 922 – العالم يتغير
جنبا إلى جنب مع ملك الصومال الذي تم حبسه بواسطة سلاح فرسان التنين الدموي الحربي ، استسلم حراس الصومال بالكامل.
اعلنت المحكمة الإمبراطورية بإنشاء منطقة الصومال ، ستكون المنطقة الحاكمة في مقديشو التي تمتلك أربع محافظات. سيكون بي جو حاكم المنطقة ، بينما سيصبح عمدة مدينة الصداقة قو شيو وين حاكم محافظة شينغ تشو.
انتهت الحرب وعاد السلام. رحب المواطنين بلوردهم الجديد ببطء .
…
أمر دي تشينغ القوات بفتح مخزن الحبوب وتوزيع بعض الحبوب على المواطنين. بالنظر إلى جبال الطحين ، نسي المواطنين ملكهم القديم.
كان جاو شون أيضًا أحد المساعدين الرئيسيين لـ دو رو هوي خلال عمليات إعادة التنظيم العسكرية القليلة الماضية.
”يا له شرير جدا! لديه الكثير من الحبوب ، لكنه جعلنا نتضور جوعاً “.
بالنسبة لمنطقة كانت تفتقر إلى التنمية الاقتصادية ، كان هذا العبء أكبر من اللازم.
طالب الحشد الغاضب بإعدام الملك العجوز. من الواضح أن دي تشينغ لن يستسلم لرغباتهم ، لأن الملك وحده هو الذي سيقرر العقوبة.
بصرف النظر عن ذلك ، خطط أويانغ شو أيضًا لتغيير شعب الحامية في المناطق الاخرى.
جعلت تصرفات ملك الصومال من السهل حقًا على ملك شيا العظمى رفع معنويات المواطنين.
سيحل فيلق القتال الحربي الذي سيتم صنعه محل نخب فيلق التنين وفيلق النمر وفيلق الفهد ليتم استخدامه لتشكيل فيلق الحرس الرابع.
…
كان جيش شيا العظمى مليئًا بالنجوم ، حيث كان حجمه العسكري يبلغ 10 اضعاف أو حتى 20 إلى 30 ضعف أكثر من المناطق الأخرى.
إلى جانب أويانغ شو ، كان هناك مدير قسم التدريب لمحكمة الشؤون العسكرية جاو شون وحاكم شينغ تشو القديم ، بي جو. تم استدعاؤه لأنه حصل على منصب جديد.
نتيجة لذلك ، كان أداؤهم سيئًا للغاية أثناء هجوم القراصنة. أصيب أويانغ شو بخيبة أمل حقًا ، حتى أنه قد طرد الجنرال المسؤول.
اعلنت المحكمة الإمبراطورية بإنشاء منطقة الصومال ، ستكون المنطقة الحاكمة في مقديشو التي تمتلك أربع محافظات. سيكون بي جو حاكم المنطقة ، بينما سيصبح عمدة مدينة الصداقة قو شيو وين حاكم محافظة شينغ تشو.
جاك ، ويليام ، بوشكين ، هوندا كيسوكي ، ديورافا ، بارك وينز ، هنري
هذه المرة ، ستكون المرة الأولى التي يتولى فيها المسؤولية ، حيث أظهر ذلك أنه قد حصل على ثقة أويانغ شو.
محافظة شينغ تشو = سنغافورة
كان لدى المسرح العالمي مكان لهم.
انتهت الحرب وعاد السلام. رحب المواطنين بلوردهم الجديد ببطء .
تولى بي جو مسؤولية محافظة شينغ تشو لمدة 15 شهر ودافع عن مضيق ملقا. قام بتحسين التجارة بشكل كبير في محافظة شينغ تشو وحافظ على العلاقات مع دول تحالف جنوب شرق الصين.
نتيجة لذلك ، كان أداؤهم سيئًا للغاية أثناء هجوم القراصنة. أصيب أويانغ شو بخيبة أمل حقًا ، حتى أنه قد طرد الجنرال المسؤول.
كان لمنطقة المغرب ومحافظة شينغ تشو مواقع استراتيجية مماثلة. كان الاختلاف الوحيد هو أن لديها المزيد من الأراضي ، حيث كانت تواجه المزيد من الأعداء.
فيما يتعلق باختيار جنرال الفيلق ، لم يكن أويانغ شو متأكدًا بعد.
بالتالي ، كان نقل بي جو ليصبح حاكم منطقة الصومال اختيارًا جيدًا.
أما بالنسبة إلى قو شيو وين ، منذ قرية بي هاي إلى مدينة بي هاي إلى مدينة الصداقة ، كان دائمًا مسؤولاً عن المدينة التي تكون بجوار المحيط.
منذ اليوم الذي تم فيه تأسيس التشكيل ، من اسمه ، كان مختلفًا بالفعل عن الفيلق الرئيسي ، حيث كان ينتمي إلى مجموعة خاصة.
كان لأويانغ شو آمال كبيرة على هؤلاء المسؤولين الشباب الذين ظلوا معه طوال الطريق.
بالمقارنة مع 300 ألف في المغرب ، كان العدد أقل بكثير. كان هذا بسبب نقص السكان في الصومال وليس استراتيجيتهم.
أما جاو شون فقد كان مسؤولاً عن إعادة التنظيم العسكري. كان جاو شون جيدًا في تدريب القوات. منذ تعيينه ، أعاد تشكيل قوات الاحتياط وشعبة الحامية.
فيلق حرب واحد يبلغ 70 ألف جندي. في أي سلالة ، ستكون هذه قوة هائلة. بطبيعة الحال ، كان على أويانغ شو أن يعطيها لقائد متمكن.
للأسف ، نظرًا لأن مدينة الصداقة كانت بعيدة جدًا ، لم تتح له الفرصة لإعادة تشكيل شعبة الحامية هناك.
في اللحظة التي دمر فيها الصومال ، ذُهل العالم.
نتيجة لذلك ، كان أداؤهم سيئًا للغاية أثناء هجوم القراصنة. أصيب أويانغ شو بخيبة أمل حقًا ، حتى أنه قد طرد الجنرال المسؤول.
فيما يتعلق باختيار جنرال الفيلق ، لم يكن أويانغ شو متأكدًا بعد.
كان جاو شون أيضًا أحد المساعدين الرئيسيين لـ دو رو هوي خلال عمليات إعادة التنظيم العسكرية القليلة الماضية.
************
هذه المرة ، ستكون المرة الأولى التي يتولى فيها المسؤولية ، حيث أظهر ذلك أنه قد حصل على ثقة أويانغ شو.
“قريبا!”
كان لأويانغ شو ثلاثة أسباب لذلك.
بالتالي ، كان نقل بي جو ليصبح حاكم منطقة الصومال اختيارًا جيدًا.
أولاً ، لم يكن هناك الكثير من الاسرى.
“قريبا!”
بناءً على تقرير دي تشينغ ، كان هناك ما مجموع 120 ألف اسير في الصومال. من بين هؤلاء ، كان 15 ألف من السكان الأصليين العشوائيين ، و 65 ألف من الحراس ، و 35 ألف من قوات المناطق.
أما بالنسبة إلى قو شيو وين ، منذ قرية بي هاي إلى مدينة بي هاي إلى مدينة الصداقة ، كان دائمًا مسؤولاً عن المدينة التي تكون بجوار المحيط.
بالمقارنة مع 300 ألف في المغرب ، كان العدد أقل بكثير. كان هذا بسبب نقص السكان في الصومال وليس استراتيجيتهم.
بعد هذه الجولات القليلة من التوسع العسكري ، تم استنفاذ احتياطياتهم من الجنرالات. إلى جانب عدم حصولهم على أي شيء من معركة نهر فاي ، أصبحت هذه المشكلة واضحة.
إذا أراد المرء أن يحسب حقًا ، لم يكن هناك الكثير من المعارك في معركة الصومال ، باستثناء المعركة على الجناحين. بالتالي ، لم يتكبد أي من الجانبين الكثير من الضحايا.
بالأمس ، سارت الأمور في الصومال بعد الحرب بشكل جيد حقًا ، حيث لم يكونوا بحاجة حتى إلى استخدام جيش الجلمود. تم نقل اللوردات الستة . بدون لورداتهم ، استسلمت القوات.
إذا قام أحدهم بإزالة الجنود الضعيفين ، وأخذ في الاعتبار أيضًا القوات المستخدمة لتجديد تشكيل الصومال ، وسرب المحيط الأطلسي ، وسلاح فرسان التنين الدموي الحربي ، فسيكون العدد الفعلي 80 ألف.
كان لأويانغ شو آمال كبيرة على هؤلاء المسؤولين الشباب الذين ظلوا معه طوال الطريق.
باختيار النخب ، يمكن للمرء على الأكثر تشكيل فيلق واحد.
السبب الثالث لاختياره لـ جاو شون هو أنه كان يأمل أن يتمكن جاو شون من قيادة قسم التدريب للعب دور أكثر وضوحًا فيما يتعلق بالتنظيم العسكري في المستقبل.
إذا أنشأ شعب الحامية على أساس المحافظات الأربعة هنا ، فلن يبقى الكثير من القوات. سيكون الأمر كما لو أنهم خاضوا الحرب من أجل لا شيء.
كان هناك العديد من الفوائد لهذا.
كان هذا أيضًا السبب الثاني وراء اختيار جاو شون.
“قريبا!”
بعد كل الاعتبارات ، طرح أويانغ شو فكرة ضخمة ، وهي أنه باستثناء تشكيل الصومال ، لن تكون هناك شعب حامية. سيتم التعامل مع دفاع المنطقة بواسطة التشكيل.
إذا أراد المرء أن يحسب حقًا ، لم يكن هناك الكثير من المعارك في معركة الصومال ، باستثناء المعركة على الجناحين. بالتالي ، لم يتكبد أي من الجانبين الكثير من الضحايا.
كان هناك العديد من الفوائد لهذا.
بالمثل ، أمام شيا العظمى ، كان هناك العديد من الاعداء الصعبين.
أفضل جزء هو أنه سيقلل من عدد الجنود ويقلل بشكل كبير من العبء المالي.
السبب الثالث لاختياره لـ جاو شون هو أنه كان يأمل أن يتمكن جاو شون من قيادة قسم التدريب للعب دور أكثر وضوحًا فيما يتعلق بالتنظيم العسكري في المستقبل.
كان لدى الصومال أقل من مليونين شخص. بالتالي ، إذا شكلوا أربع شعب حامية ، فسيكونون بحاجة إلى رعاية 154 ألف جندي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أمر دي تشينغ القوات بفتح مخزن الحبوب وتوزيع بعض الحبوب على المواطنين. بالنظر إلى جبال الطحين ، نسي المواطنين ملكهم القديم.
بالنسبة لمنطقة كانت تفتقر إلى التنمية الاقتصادية ، كان هذا العبء أكبر من اللازم.
تولى بي جو مسؤولية محافظة شينغ تشو لمدة 15 شهر ودافع عن مضيق ملقا. قام بتحسين التجارة بشكل كبير في محافظة شينغ تشو وحافظ على العلاقات مع دول تحالف جنوب شرق الصين.
المشكلة التي تحتاج إلى إجابة هي ما إذا كان تشكيل الصومال يمكن أن يحل محل شعب الحامية. بعد التفكير ، وافق أويانغ شو.
في جميع أنحاء العالم ، كان كل لورد طموحًا مدفوعًا من قبل سلالة شيا العظمى ، حيث سارعوا جميعًا للترقية إلى رتبة الدوق.
منذ اليوم الذي تم فيه تأسيس التشكيل ، من اسمه ، كان مختلفًا بالفعل عن الفيلق الرئيسي ، حيث كان ينتمي إلى مجموعة خاصة.
نتيجة لذلك ، كان أداؤهم سيئًا للغاية أثناء هجوم القراصنة. أصيب أويانغ شو بخيبة أمل حقًا ، حتى أنه قد طرد الجنرال المسؤول.
ما لم يُجبروا على ذلك ، لن تستخدم المحكمة الإمبراطورية تشكيل الصومال للحروب الصليبية.
كان لمنطقة المغرب ومحافظة شينغ تشو مواقع استراتيجية مماثلة. كان الاختلاف الوحيد هو أن لديها المزيد من الأراضي ، حيث كانت تواجه المزيد من الأعداء.
هذا يعني أيضًا أن تشكيل الصومال سيكون مقره في الصومال. لم يكن مثل فيلق التنين الرئيسي ، الذي قد يذهب في رحلات استكشافية في أي لحظة. بما أن هذا هو الحال ، سيتم تقليل استخدام شعبة الحامية بشكل كبير ، حيث لن تكون هناك حاجة الى استخدامها.
طالب الحشد الغاضب بإعدام الملك العجوز. من الواضح أن دي تشينغ لن يستسلم لرغباتهم ، لأن الملك وحده هو الذي سيقرر العقوبة.
وافق دو رو هوي والآخرون على اقتراحه.
منذ اليوم الذي تم فيه تأسيس التشكيل ، من اسمه ، كان مختلفًا بالفعل عن الفيلق الرئيسي ، حيث كان ينتمي إلى مجموعة خاصة.
تم تسوية الأمر هكذا.
بصرف النظر عن ذلك ، خطط أويانغ شو أيضًا لتغيير شعب الحامية في المناطق الاخرى.
أما بالنسبة للمغرب التي كانت متشابهة ، فلم تتم إزالة شعب الحامية الأربعة التي تم بناؤها بالفعل. ظلوا على حالهم مؤقتًا.
كشفت معركة الصومال نقطة ضعف أخرى في فيلق الحرس.
أولاً ، كان لدى المغرب عدد هائل من السكان ، ولم يكن ضغط إطعامهم بالقدر الذي كان عليه هنا. ثانياً ، كانت هناك مشكلة الجزائر التي تدعم بناء الامة المارقة.
جنبا إلى جنب مع ملك الصومال الذي تم حبسه بواسطة سلاح فرسان التنين الدموي الحربي ، استسلم حراس الصومال بالكامل.
عندما تحارب سلالة شيا العظمى الجزائر في نهاية المطاف ، سيكون من الممكن أن تتجمع الشعب الأربعة لتشكل فيلق حربي.
بعد هذه الجولات القليلة من التوسع العسكري ، تم استنفاذ احتياطياتهم من الجنرالات. إلى جانب عدم حصولهم على أي شيء من معركة نهر فاي ، أصبحت هذه المشكلة واضحة.
بصرف النظر عن ذلك ، خطط أويانغ شو أيضًا لتغيير شعب الحامية في المناطق الاخرى.
منذ اليوم الذي تم فيه تأسيس التشكيل ، من اسمه ، كان مختلفًا بالفعل عن الفيلق الرئيسي ، حيث كان ينتمي إلى مجموعة خاصة.
لم يكن الأمر أنه أراد إزالتهم جميعًا مرة واحدة ، لأن ذلك كان مستحيلًا.
كان من الأفضل البدء من المحافظات الداخلية ، حيث لم يكن لتلك المحافظات أي حروب ولديها مسؤوليات أقل. يمكن تحويلهم إلى أفواج حامية لتقليل النفقات.
نتيجة لذلك ، كان أداؤهم سيئًا للغاية أثناء هجوم القراصنة. أصيب أويانغ شو بخيبة أمل حقًا ، حتى أنه قد طرد الجنرال المسؤول.
ستبقى تلك الموجودة على الحدود بمثابة شعب حامية لمساعدة الخطوط الأمامية في أي لحظة.
وافق دو رو هوي والآخرون على اقتراحه.
بالنسبة إلى التفاصيل ، سمح أويانغ شو لـ جاو شون بتولي المسؤولية.
قاد أويانغ شو 3 آلاف من حراس القتال الإلهي ووصلوا إلى مقديشو.
…
السبب الثالث لاختياره لـ جاو شون هو أنه كان يأمل أن يتمكن جاو شون من قيادة قسم التدريب للعب دور أكثر وضوحًا فيما يتعلق بالتنظيم العسكري في المستقبل.
بالتالي ، سيكون الفيلق الرابع عبارة عن فيلق مختلط ، حيث سيتم تجهيزه أيضًا بفرقة طائرة وسرب سلاح ناري.
حتى الى حد القول بان قسم التدريب سيصبح المسؤول عن ذلك.
إذا أنشأ شعب الحامية على أساس المحافظات الأربعة هنا ، فلن يبقى الكثير من القوات. سيكون الأمر كما لو أنهم خاضوا الحرب من أجل لا شيء.
سيحل فيلق القتال الحربي الذي سيتم صنعه محل نخب فيلق التنين وفيلق النمر وفيلق الفهد ليتم استخدامه لتشكيل فيلق الحرس الرابع.
أولاً ، لم يكن هناك الكثير من الاسرى.
كشفت معركة الصومال نقطة ضعف أخرى في فيلق الحرس.
كان جاو شون أيضًا أحد المساعدين الرئيسيين لـ دو رو هوي خلال عمليات إعادة التنظيم العسكرية القليلة الماضية.
كان لديهم حاليًا فيلق جنود واحد ، حيث كان موجودا في المدينة الإمبراطورية. كشف استخدام فيلق التنين الدموي الحربي للمساعدة في مهاجمة الصومال ضعف سلاح الفرسان في الحروب الصليبية.
بالنسبة إلى التفاصيل ، سمح أويانغ شو لـ جاو شون بتولي المسؤولية.
بالتالي ، سيكون الفيلق الرابع عبارة عن فيلق مختلط ، حيث سيتم تجهيزه أيضًا بفرقة طائرة وسرب سلاح ناري.
أما جاو شون فقد كان مسؤولاً عن إعادة التنظيم العسكري. كان جاو شون جيدًا في تدريب القوات. منذ تعيينه ، أعاد تشكيل قوات الاحتياط وشعبة الحامية.
فيما يتعلق باختيار جنرال الفيلق ، لم يكن أويانغ شو متأكدًا بعد.
كان هناك العديد من الفوائد لهذا.
في جيش شيا العظمى ، لم تتم ترقية سوى عدد قليل من الجنرالات المشهورين إلى رتبة جنرال الفيلق.
بالتالي ، سيكون الفيلق الرابع عبارة عن فيلق مختلط ، حيث سيتم تجهيزه أيضًا بفرقة طائرة وسرب سلاح ناري.
من بينهم ، كان كاو قوي و وي تشانغ نائبين لجنرالات من الفيلق الأول ، لذلك كانوا إلى حد كبير من جنرالات الفيلق.
كان ذلك لأنه في نظر جنود جيش شيا العظمى ، كان فيلق الحرس يمثل الأفضل.
على هذا النحو ، لم يتبقى سوى جنرالات الممالك الثلاث الأربعة.
بناءً على تقرير دي تشينغ ، كان هناك ما مجموع 120 ألف اسير في الصومال. من بين هؤلاء ، كان 15 ألف من السكان الأصليين العشوائيين ، و 65 ألف من الحراس ، و 35 ألف من قوات المناطق.
كان جيش شيا العظمى مليئًا بالنجوم ، حيث كان حجمه العسكري يبلغ 10 اضعاف أو حتى 20 إلى 30 ضعف أكثر من المناطق الأخرى.
بالتالي ، كان نقل بي جو ليصبح حاكم منطقة الصومال اختيارًا جيدًا.
بعد هذه الجولات القليلة من التوسع العسكري ، تم استنفاذ احتياطياتهم من الجنرالات. إلى جانب عدم حصولهم على أي شيء من معركة نهر فاي ، أصبحت هذه المشكلة واضحة.
كان هناك العديد من الفوائد لهذا.
فيلق حرب واحد يبلغ 70 ألف جندي. في أي سلالة ، ستكون هذه قوة هائلة. بطبيعة الحال ، كان على أويانغ شو أن يعطيها لقائد متمكن.
بالمقارنة مع 300 ألف في المغرب ، كان العدد أقل بكثير. كان هذا بسبب نقص السكان في الصومال وليس استراتيجيتهم.
لا سيما جنرال الفيلق الرابع من فيلق الحرس ؛ يجب أن يكون جنرال الفيلق الذي يتطلع إليه الجميع. إذا سمح لجنرال عادي بتولي هذا المنصب ، فسيحصل الفيلق على مشاكل خطيرة.
كان ذلك لأنه في نظر جنود جيش شيا العظمى ، كان فيلق الحرس يمثل الأفضل.
هذه المرة ، ستكون المرة الأولى التي يتولى فيها المسؤولية ، حيث أظهر ذلك أنه قد حصل على ثقة أويانغ شو.
سيحل فيلق القتال الحربي الذي سيتم صنعه محل نخب فيلق التنين وفيلق النمر وفيلق الفهد ليتم استخدامه لتشكيل فيلق الحرس الرابع.
…
لن تكون حروب الدول منفردة من قبل سلالة شيا العظمى.
الترجمة: Hunter
باختيار النخب ، يمكن للمرء على الأكثر تشكيل فيلق واحد.
بعد هذه الجولات القليلة من التوسع العسكري ، تم استنفاذ احتياطياتهم من الجنرالات. إلى جانب عدم حصولهم على أي شيء من معركة نهر فاي ، أصبحت هذه المشكلة واضحة.
بالتالي ، سيكون الفيلق الرابع عبارة عن فيلق مختلط ، حيث سيتم تجهيزه أيضًا بفرقة طائرة وسرب سلاح ناري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
