أين سيذهب المواطنين إذا لم تكن هناك دولة
الفصل 915 – أين سيذهب المواطنين إذا لم تكن هناك دولة
في هذا الصدد ، كانت العائلة المالكة مصرة حقًا ، حيث سيتم إعدام القاتل.
وافق ملك الصومال على اقتراح عبادي على الفور.
…
كان إرسال شعبه كطُعم أمرًا شريرًا حقًا . كلاعب ، لم يهتم عبادي بحياة المواطنين. ومع ذلك ، كحاكم ، كان عليه أن يفكر في تأثير مشاعرهم.
إذا وافق على ذلك ، فلن يكون ملكًا بعد الآن.
إذا وافق على ذلك ، فلن يكون ملكًا بعد الآن.
بسبب مسألة فرح ، كان المواطنين غير سعداء حقًا بالملك. نظرًا لعدم وجود طعام لديهم ، نمت هذه الكراهية ، حيث أرادوا الاستسلام على الفور.
قال عبادي ، ” جلالة الملك ، ليس لدينا فرصة أخرى. بدون دولة ، لن يكون هناك مواطنين. الدولة أهم من 100 ألف شخص “.
اضعف الجوع روحهم القتالية ، حيث توسل المزيد من الأشخاص لفتح البوابات للاستسلام.
نظر ملك الصومال الى عبادي بعمق . تنهد وقال ، “يبدو أن هذا هو الطريق الوحيد.”
“ما المخطط الذي يخططون له؟”
ظهرت نظرة سخرية على وجه عبادي. قد يبدو الملك وكأنه في حالة يرثى لها ، لكنه لم يتردد في قلبه.
تم تخفيض حصص كل شخص بمقدار النصف ، حيث لم يشعر المواطنين إلا بالقليل من الشبع. كلما مر الوقت ، قلّت حصصهم الغذائية ؛ لم يحصلوا حتى على النصف.
إذا كان الملك يحب شعبه حقًا ، فلن يتواطأ مع القراصنة.
ارتفع عبادي بسرعة عندما أصبح فرح قرصانًا ، ليحل محله كأفضل لاعب في وضع المغامرة.
بالحديث عن ذلك ، كان على عبادي أن يشكر أويانغ شو. لولا عملية القراصنة التي كشفت حقيقة فرح ، لما كان عبادي مشهورًا جدًا الآن.
كان الخبر السار هو أن عشرة آلاف من سلاح الفرسان الذين ذهبوا الى الجنوب قد أكملوا مهمتهم بالفعل ، لذلك عادوا.
الشعب الصومالي وحتى اللاعبون كانوا يكرهون ملك الصومال. هذا الأحمق الذي دفع الصومال إلى الهاوية.
في الأصل ، اعتقد عبادي أنه يمكن أن يعيش حياة حرة في الصومال. ومع ذلك ، يمكن إرساله إلى أرض المحاكمات في أي لحظة.
لحماية قطعة خبز ، لن يمانعوا في المخاطرة بحياتهم.
أخبرهم الاسم نفسه أنه ليس مكانًا جيدًا.
لن يسعد أحد بالذهاب إلى هناك.
تم تخفيض حصص كل شخص بمقدار النصف ، حيث لم يشعر المواطنين إلا بالقليل من الشبع. كلما مر الوقت ، قلّت حصصهم الغذائية ؛ لم يحصلوا حتى على النصف.
في الحقيقة ، لم يفكر عبادي وعيديد في السماح للملك بالاستمرار في حكم الصومال. عندما تنتهي الحرب ، سيكشفون عن تصرفات الملك ويسقطون حكمه.
سيتم إعطاء كل شخص قطعة خبز جافة كل يوم.
في ذلك الوقت ، ستكون الصومال تحت قيادة اللاعبين بالكامل.
الأمر المختلف هو أن المدينة كانت مليئة بهالة الموت ، حيث كانت الجثث ملقاة في كل مكان. كل يوم ، سيتم إلقاء مئات الجثث على أسوار المدينة.
“لجعل المواطنين يخرجون من المدينة ، سنحتاج إلى زيادة السيطرة على الطعام. “قال عبادي “فقط عندما يجوعون سيخاطرون بمغادرة المدينة”.
في الحقيقة ، لم يفكر عبادي وعيديد في السماح للملك بالاستمرار في حكم الصومال. عندما تنتهي الحرب ، سيكشفون عن تصرفات الملك ويسقطون حكمه.
أومأ ملك الصومال. لم يرد لأنه فهم مثل هذه النظرية.
إذا فعل أحدهم حقًا ، فسيكون احمقا.
…
“يمكن أن تكون المدينة الإمبراطورية في حالة من الفوضى ، لكنها لا تستطيع تجاوز ما يمكننا السيطرة عليه”.
العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم الأول ، مقديشو.
أولئك الذين يُسمون بالإنسانيين إما كان لديهم مشاكل في الدماغ أو لديهم نوايا أخرى.
خلال الأيام القليلة الماضية ، طلبت العائلة المالكة الصومالية باستمرار من الجيش إرسال إشارة للجنود للحفاظ على قوتهم وتقليل الإمدادات الغذائية للمدينة.
بعد كل شيء ، استنزفت حرب الدولة الكثير من الوقت والموارد. كان عبئا ثقيلا على السلالة.
تم تخفيض حصص كل شخص بمقدار النصف ، حيث لم يشعر المواطنين إلا بالقليل من الشبع. كلما مر الوقت ، قلّت حصصهم الغذائية ؛ لم يحصلوا حتى على النصف.
“يمكن أن تكون المدينة الإمبراطورية في حالة من الفوضى ، لكنها لا تستطيع تجاوز ما يمكننا السيطرة عليه”.
حتى أن الرمل قد اختلط بالطعام.
“يمكن أن تكون المدينة الإمبراطورية في حالة من الفوضى ، لكنها لا تستطيع تجاوز ما يمكننا السيطرة عليه”.
الآن ، لم تقدم العائلة المالكة حتى الدقيق.
سيتم إعطاء كل شخص قطعة خبز جافة كل يوم.
أمر دي تشينغ القوات بالبقاء في حالة تأهب والاستعداد للقتال في أي لحظة.
إذا كان الأمر كذلك من قبل ، فلا يمكن إطعام هذا الخبز إلا للكلاب. الآن ، كان ثمينًا حقًا .
“لجعل المواطنين يخرجون من المدينة ، سنحتاج إلى زيادة السيطرة على الطعام. “قال عبادي “فقط عندما يجوعون سيخاطرون بمغادرة المدينة”.
فجأة ، لم تهتم العائلة المالكة بهم. قالوا إن الجنود لم يكونوا ممتلئين أيضًا ، حيث طلبوا من المواطنين تحمل ذلك.
تم حراسة القصر بواسطة الحراس ، حيث لا يستطيع المواطنين الدخول بسهولة.
حتى انه قد تم جمع مئات الآلاف من الجِمال بواسطة العائلة المالكة.
نتيجة للسرقة ، ازدادت كمية الحبوب لديهم بشكل غير متناسب. لم يتمكن بعض كبار السن حتى من الحصول على قطعة خبز واحدة ، حيث كان بإمكانهم فقط أن يصبحوا جائعين.
بهذا ، انتشر الجوع مثل الطاعون في جميع أنحاء المدينة. تجول الجياع في الشوارع ، حيث سلبوا المتاجر بحثًا عن شيء ليأكلوه.
حتى أن البعض قال إن الجيش خارج المدينة كان لديه جبال من الحبوب. طالما يغادروا المدينة ، سيكونون ممتلئين.
انتشرت أعمال الشغب والفوضى في كل مكان. طالما لم يُقتل المواطنين ، لن تكون العائلة المالكة غاضبة.
إذا لم يتم إخراج هذه الجثث ، فقد يتسبب ذلك في أمراض.
سمح هذا للأمور بالازدياد أكثر فأكثر.
كان من الطبيعي أن ينتزع اللاعبون الذين يعانون من الجوع طعام المواطنين. بالنسبة للأشخاص العُزل ، كانت القوة القتالية للاعبي الفئة القتالية أكبر من قوة الحراس ، فكيف يمكنهم الدفاع؟
كان إرسال شعبه كطُعم أمرًا شريرًا حقًا . كلاعب ، لم يهتم عبادي بحياة المواطنين. ومع ذلك ، كحاكم ، كان عليه أن يفكر في تأثير مشاعرهم.
سرق المواطنين بعضهم البعض. الشباب يسرقون الكبار والرجال يسرقون النساء. القوي يسلب الضعيف.
كالعادة أشرقت الشمس من الأفق نحو مقديشو.
قضى الجوع على إنسانيتهم ببطء ، مما ادى الى عودتهم إلى الحالة البدائية.
نتيجة للسرقة ، ازدادت كمية الحبوب لديهم بشكل غير متناسب. لم يتمكن بعض كبار السن حتى من الحصول على قطعة خبز واحدة ، حيث كان بإمكانهم فقط أن يصبحوا جائعين.
بعد كل شيء ، استنزفت حرب الدولة الكثير من الوقت والموارد. كان عبئا ثقيلا على السلالة.
مع استمرار هذا ، سيموتون من الجوع في المنزل.
بالطبع ، كان هذا هو السيناريو الأسوأ. كان أويانغ شو يأمل في أن يسقط الصومال بسهولة وألا يسبب الكثير من المشاكل.
حفز الموت خوفهم ، حيث حدث المزيد من السرقات.
“لجعل المواطنين يخرجون من المدينة ، سنحتاج إلى زيادة السيطرة على الطعام. “قال عبادي “فقط عندما يجوعون سيخاطرون بمغادرة المدينة”.
نظرًا لأن هذا يتعلق بحياتهم أو موتهم ، فقد حدث المزيد من هذه المعارك في المدينة.
حفز الموت خوفهم ، حيث حدث المزيد من السرقات.
لحماية قطعة خبز ، لن يمانعوا في المخاطرة بحياتهم.
نمت مثل هذه الشائعات أكثر فأكثر. إذا انتبه المرء لمدى سرعة انتشار الشائعات ، فسوف يلاحظ أن شخصًا ما كان ينشرها عن قصد.
انقسموا جميعًا لتشكيل مجموعات صغيرة. إما يجوعون ، أو يسرقوا الآخرين لجعلهم يتضورون جوعا.
ومع ذلك ، كان مرتابا ايضا ، “بما أنهم لا يستطيعون الصمود ، فلماذا لا يقاتلون؟”
مع وقوع المزيد من هذه الأحداث ، ستكون هناك إصابات حتمية.
كان إرسال شعبه كطُعم أمرًا شريرًا حقًا . كلاعب ، لم يهتم عبادي بحياة المواطنين. ومع ذلك ، كحاكم ، كان عليه أن يفكر في تأثير مشاعرهم.
في هذا الصدد ، كانت العائلة المالكة مصرة حقًا ، حيث سيتم إعدام القاتل.
إذا شك الملك في ذلك ، فلن يكون الأمر مستحقا. خاصة بالنسبة لدي تشينغ ، الذي تم إرساله إلى الخارج. بالنسبة له ، كانت ثقة الملك أكثر أهمية.
لقد فعلوا ذلك لمنع القانون والنظام من الانهيار التام. حتى الحرس لم يستطع السيطرة على ذلك ، حيث زاد خوف المواطنين كما هو مخطط.
كان فيلق الحرس في حالة تأهب للتحرك. إذا لزم الأمر ، يمكن أن يستخدم أويانغ شو فيلق التنين ، وتشكيل المغرب ، وما شابه كمساعدات.
“يمكن أن تكون المدينة الإمبراطورية في حالة من الفوضى ، لكنها لا تستطيع تجاوز ما يمكننا السيطرة عليه”.
العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم الأول ، مقديشو.
كانت هذه هي النتيجة النهائية. سيقومون جنود الحراس بالدوريات ليلا ونهارا ، إذا لاحظوا قاتلًا ، بغض النظر عن هويته ، سيقومون بإعدامه.
…
انتشر الخوف والجوع في جميع أنحاء المدينة ، مما جعل الهواء ثقيلًا حقًا .
علم الجميع أن مقديشو لن تكون قادرة على البقاء لأكثر من بضعة أيام.
حتى أن البعض قال إن الجيش خارج المدينة كان لديه جبال من الحبوب. طالما يغادروا المدينة ، سيكونون ممتلئين.
…
بدون معلومات فعلية ، لم يستطع دي تشينغ التوصل إلى نتيجة .
خارج ثكنات المدينة ، خيمة مركزية.
كان الخبر السار هو أن عشرة آلاف من سلاح الفرسان الذين ذهبوا الى الجنوب قد أكملوا مهمتهم بالفعل ، لذلك عادوا.
نظر دي تشينغ إلى السماء ، حيث لمعت عيناه. علم أن الحرب التي كان يأمل فيها ستبدأ في أي لحظة.
مع وقوع المزيد من هذه الأحداث ، ستكون هناك إصابات حتمية.
كان الخبر السار هو أن عشرة آلاف من سلاح الفرسان الذين ذهبوا الى الجنوب قد أكملوا مهمتهم بالفعل ، لذلك عادوا.
نظرًا لأن حراس الأفعى السوداء لم يستطعوا فهم الموقف ، لم يستطع دي تشينغ فهمه أيضًا ، حيث خمّن أن للملك بعض القوة الغامضة الأخرى التي كانت تحت سيطرته.
أمر دي تشينغ القوات بالبقاء في حالة تأهب والاستعداد للقتال في أي لحظة.
كان الخبر السار هو أن عشرة آلاف من سلاح الفرسان الذين ذهبوا الى الجنوب قد أكملوا مهمتهم بالفعل ، لذلك عادوا.
ومع ذلك ، كان مرتابا ايضا ، “بما أنهم لا يستطيعون الصمود ، فلماذا لا يقاتلون؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) خلال الأيام القليلة الماضية ، طلبت العائلة المالكة الصومالية باستمرار من الجيش إرسال إشارة للجنود للحفاظ على قوتهم وتقليل الإمدادات الغذائية للمدينة.
لم يستطع دي تشينغ حقًا فهم الفوائد التي ستعود على الجيش الصومالي بسبب التباطؤ. على العكس من ذلك ، سيمتد الخوف والذعر إلى جيش التحالف.
الأمر المختلف هو أن المدينة كانت مليئة بهالة الموت ، حيث كانت الجثث ملقاة في كل مكان. كل يوم ، سيتم إلقاء مئات الجثث على أسوار المدينة.
“ما المخطط الذي يخططون له؟”
قضى الجوع على إنسانيتهم ببطء ، مما ادى الى عودتهم إلى الحالة البدائية.
بدون معلومات فعلية ، لم يستطع دي تشينغ التوصل إلى نتيجة .
حتى أن الرمل قد اختلط بالطعام.
…
حتى انه قد تم جمع مئات الآلاف من الجِمال بواسطة العائلة المالكة.
كانت حرب الصومال موضوعًا مثيرا للجميع.
حتى أن الرمل قد اختلط بالطعام.
في الوقت الحالي ، كانت هناك عيون عديدة تحدق في مقديشو ، حيث كان هناك العديد من مراسلي الحرب الذين ينقلون أخبار الحرب للاخرين.
كان سكان مقديشو يعانون من الجوع وكانت أعمال الشغب تحدث. كان بعض الأشخاص غير سعداء ، حيث خرجوا لتوبيخ شيا العظمى ، قائلين إنهم كانوا شياطين حرب وغير إنسانيين.
إذا شك الملك في ذلك ، فلن يكون الأمر مستحقا. خاصة بالنسبة لدي تشينغ ، الذي تم إرساله إلى الخارج. بالنسبة له ، كانت ثقة الملك أكثر أهمية.
سخر اويانغ شو من مثل هذه التعليقات.
لم تكن الحرب لعبة كلمات ، حيث لم يكن هناك شيء إنساني أو غير إنساني.
كانت حرب الصومال موضوعًا مثيرا للجميع.
تم وضع كل شيء بواسطة جايا ، وبما أن جايا قد سمحت بذلك ، لن يكون ذلك خطأ.
الشعب الصومالي وحتى اللاعبون كانوا يكرهون ملك الصومال. هذا الأحمق الذي دفع الصومال إلى الهاوية.
بطبيعة الحال ، لن يهتم اللاعبون الأذكياء بمثل هؤلاء الأشخاص ، حيث لن يشفق أحد على الشخصيات الغير قابلة للعب في اللعبة.
العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم الثالث ، صباحًا.
إذا فعل أحدهم حقًا ، فسيكون احمقا.
في الوقت الحالي ، كانت هناك عيون عديدة تحدق في مقديشو ، حيث كان هناك العديد من مراسلي الحرب الذين ينقلون أخبار الحرب للاخرين.
أولئك الذين يُسمون بالإنسانيين إما كان لديهم مشاكل في الدماغ أو لديهم نوايا أخرى.
نظر دي تشينغ إلى السماء ، حيث لمعت عيناه. علم أن الحرب التي كان يأمل فيها ستبدأ في أي لحظة.
إذا لم يتحرك اللوردات الأفارقة ولوردات البحر الأبيض المتوسط ، فسيظل أويانغ شو يدافع في مدينة شان هاي. ومع ذلك ، إذا قفزوا ، فسترد شيا العظمى.
نتيجة لذلك ، لم يفكر في الاقتراب من الملك للحصول على تأكيد. فيما يتعلق بمثل هذه الأمور ، كان من الأفضل أن يتصرف المرء كما لو كان لا يعرف.
كان فيلق الحرس في حالة تأهب للتحرك. إذا لزم الأمر ، يمكن أن يستخدم أويانغ شو فيلق التنين ، وتشكيل المغرب ، وما شابه كمساعدات.
كان سكان مقديشو يعانون من الجوع وكانت أعمال الشغب تحدث. كان بعض الأشخاص غير سعداء ، حيث خرجوا لتوبيخ شيا العظمى ، قائلين إنهم كانوا شياطين حرب وغير إنسانيين.
لم تكن شيا العظمى خائفة من القتال.
الترجمة: Hunter
بالطبع ، كان هذا هو السيناريو الأسوأ. كان أويانغ شو يأمل في أن يسقط الصومال بسهولة وألا يسبب الكثير من المشاكل.
في ذلك الوقت ، ستكون الصومال تحت قيادة اللاعبين بالكامل.
بعد كل شيء ، استنزفت حرب الدولة الكثير من الوقت والموارد. كان عبئا ثقيلا على السلالة.
في ذلك الوقت ، ستكون الصومال تحت قيادة اللاعبين بالكامل.
…
بالحديث عن ذلك ، كان على عبادي أن يشكر أويانغ شو. لولا عملية القراصنة التي كشفت حقيقة فرح ، لما كان عبادي مشهورًا جدًا الآن.
العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم الثالث ، صباحًا.
أخبرهم الاسم نفسه أنه ليس مكانًا جيدًا.
كالعادة أشرقت الشمس من الأفق نحو مقديشو.
في الحقيقة ، لم يفكر عبادي وعيديد في السماح للملك بالاستمرار في حكم الصومال. عندما تنتهي الحرب ، سيكشفون عن تصرفات الملك ويسقطون حكمه.
الأمر المختلف هو أن المدينة كانت مليئة بهالة الموت ، حيث كانت الجثث ملقاة في كل مكان. كل يوم ، سيتم إلقاء مئات الجثث على أسوار المدينة.
لم تكن شيا العظمى خائفة من القتال.
إذا لم يتم إخراج هذه الجثث ، فقد يتسبب ذلك في أمراض.
سيسير الجياع في الشوارع مثل الزومبي الذين يمشون.
إذا شك الملك في ذلك ، فلن يكون الأمر مستحقا. خاصة بالنسبة لدي تشينغ ، الذي تم إرساله إلى الخارج. بالنسبة له ، كانت ثقة الملك أكثر أهمية.
اضعف الجوع روحهم القتالية ، حيث توسل المزيد من الأشخاص لفتح البوابات للاستسلام.
بسبب مسألة فرح ، كان المواطنين غير سعداء حقًا بالملك. نظرًا لعدم وجود طعام لديهم ، نمت هذه الكراهية ، حيث أرادوا الاستسلام على الفور.
لم تكن الحرب لعبة كلمات ، حيث لم يكن هناك شيء إنساني أو غير إنساني.
جعل هذا الامر ملك الصومال أكثر حسماً ، “يستحق هؤلاء الأشخاص أن يتم التضحية بهم”. في هذه المرحلة ، لم يعد يشعر بالعبء في قلبه.
العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم الثالث ، صباحًا.
تم حراسة القصر بواسطة الحراس ، حيث لا يستطيع المواطنين الدخول بسهولة.
حفز الموت خوفهم ، حيث حدث المزيد من السرقات.
انتشرت الأخبار.
نظر ملك الصومال الى عبادي بعمق . تنهد وقال ، “يبدو أن هذا هو الطريق الوحيد.”
قالوا إنه عندما هاجمت شيا العظمى المغرب ، لم يتعرض المواطنين الذين خرجوا لأذى ، بل تم تعويضهم عن قتلى أفراد عائلاتهم.
بسبب مسألة فرح ، كان المواطنين غير سعداء حقًا بالملك. نظرًا لعدم وجود طعام لديهم ، نمت هذه الكراهية ، حيث أرادوا الاستسلام على الفور.
حتى أن البعض قال إن الجيش خارج المدينة كان لديه جبال من الحبوب. طالما يغادروا المدينة ، سيكونون ممتلئين.
في ذلك الوقت ، ستكون الصومال تحت قيادة اللاعبين بالكامل.
نمت مثل هذه الشائعات أكثر فأكثر. إذا انتبه المرء لمدى سرعة انتشار الشائعات ، فسوف يلاحظ أن شخصًا ما كان ينشرها عن قصد.
نمت مثل هذه الشائعات أكثر فأكثر. إذا انتبه المرء لمدى سرعة انتشار الشائعات ، فسوف يلاحظ أن شخصًا ما كان ينشرها عن قصد.
لاحظ جواسيس حراس الأفعى السوداء هذا الوضع الشاذ بطبيعة الحال ، لكنهم لم يتمكنوا من فهمه. من الناحية المنطقية ، كانت المدينة في حالة من الفوضى ، حيث كان المواطنين الذين يريدون الهروب أمرًا جيدًا لشيا العظمى.
كان سكان مقديشو يعانون من الجوع وكانت أعمال الشغب تحدث. كان بعض الأشخاص غير سعداء ، حيث خرجوا لتوبيخ شيا العظمى ، قائلين إنهم كانوا شياطين حرب وغير إنسانيين.
نظرًا لأن حراس الأفعى السوداء لم يستطعوا فهم الموقف ، لم يستطع دي تشينغ فهمه أيضًا ، حيث خمّن أن للملك بعض القوة الغامضة الأخرى التي كانت تحت سيطرته.
كالعادة أشرقت الشمس من الأفق نحو مقديشو.
بالتفكير في هذا ، أوقف دي تشينغ نفسه.
كالعادة أشرقت الشمس من الأفق نحو مقديشو.
كانت هذه الفكرة خطيرة للغاية.
كان فيلق الحرس في حالة تأهب للتحرك. إذا لزم الأمر ، يمكن أن يستخدم أويانغ شو فيلق التنين ، وتشكيل المغرب ، وما شابه كمساعدات.
نتيجة لذلك ، لم يفكر في الاقتراب من الملك للحصول على تأكيد. فيما يتعلق بمثل هذه الأمور ، كان من الأفضل أن يتصرف المرء كما لو كان لا يعرف.
الترجمة: Hunter
إذا شك الملك في ذلك ، فلن يكون الأمر مستحقا. خاصة بالنسبة لدي تشينغ ، الذي تم إرساله إلى الخارج. بالنسبة له ، كانت ثقة الملك أكثر أهمية.
في هذا الصدد ، كانت العائلة المالكة مصرة حقًا ، حيث سيتم إعدام القاتل.
انتشر الخوف والجوع في جميع أنحاء المدينة ، مما جعل الهواء ثقيلًا حقًا .
“ما المخطط الذي يخططون له؟”
حتى أن الرمل قد اختلط بالطعام.
نظر دي تشينغ إلى السماء ، حيث لمعت عيناه. علم أن الحرب التي كان يأمل فيها ستبدأ في أي لحظة.
انتشر الخوف والجوع في جميع أنحاء المدينة ، مما جعل الهواء ثقيلًا حقًا .
لم يستطع دي تشينغ حقًا فهم الفوائد التي ستعود على الجيش الصومالي بسبب التباطؤ. على العكس من ذلك ، سيمتد الخوف والذعر إلى جيش التحالف.
الترجمة: Hunter
بطبيعة الحال ، لن يهتم اللاعبون الأذكياء بمثل هؤلاء الأشخاص ، حيث لن يشفق أحد على الشخصيات الغير قابلة للعب في اللعبة.
نظر دي تشينغ إلى السماء ، حيث لمعت عيناه. علم أن الحرب التي كان يأمل فيها ستبدأ في أي لحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
