ليلة صادمة في النُزل
الفصل 908 – ليلة صادمة في النُزل
“أرسل الأخبار مرة أخرى إلى المدينة الإمبراطورية.” كان تشانغ يي يستعد للأسوأ.
العام الرابع ، الشهر السادس ، اليوم 28 ، تشوان تشو.
“هل سينجح ذلك؟” ترددت جوداي فينغ هوا ، “سيتم حراسة النزل بواسطة حراس سوي العظمى وسيتم حماية مبعوث شيا العظمى بواسطة حراس متقدمين. سيكون اغتيالهم أمر صعب للغاية”.
في وقت مبكر من الصباح ، رحبت مدينة تشوان تشو المزدهرة بمجموعة خاصة من الاشخاص.
الفصل 908 – ليلة صادمة في النُزل
أحضر معبد هونغ لو لسلالة شيا العظمى ، تشانغ يي ، مسؤولين من قسم العلوم والتعليم والثقافة والصحة وقسم التصنيع ، حيث شكلوا مجموعة مبعوثين من 100 رجل لزيارة سوي العظمى.
“نعم!”
قبل يومين ، اخبر معبد هونغ لو لسلالة شيا العظمى بالفعل معبد هونغ لو لسوي العظمى. أبلغ غاو يينغ الأمر ، وبعد سؤال الإمبراطور ، وافقوا.
كان حراس سوي العظمى غير منزعجين ، حيث قالوا بنبرة منخفضة ، “بدون أوامر ، لن يدخل اي شخص.” لحسن الحظ ، عرف القائد خطورة الموقف ولم يسحب سيفه ، حيث استخدم درعه فقط.
مثل غاو يينغ الإمبراطور لزيارة مجموعة السفراء ، حيث قادهم إلى النزل.
عرف تشانغ يي أن الشاب كان اليد اليمنى الحقيقية للملك ، “لقد سممني العدو لانني كنت غير حذر. انها ليست غلطتك.”
داخل الغرفة هناك ، التقى المسؤولان بمفردهما.
عندما سمع غاو يينغ ذلك ، أطلق تنهيدة طويلة من الارتياح ، “سأخبر سموه عن النوايا الطيبة لملك شيا.”
رفع غاو يينغ فنجان الشاي الخاص به . أخذ رشفة وسأل ، “ما التعليمات التي جلبها ملك شيا ؟”
انتشرت أخبار مجموعة السفراء التي أرسلتها شيا العظمى إلى أذني دي تشين.
بالنسبة لشيا العظمى لإرسال مجموعة مبعوثين ، كان الأمر كما توقع الإمبراطور وين وغاو يينغ. فقط ، ما هو هدفهم؟ هل سيستمرون في التعاون أم سيصبحون أعداء؟
عندما سمع غاو يينغ هذا ، اصبح سعيدًا.
لم يكن أحد متأكدا.
قبل يومين ، اخبر معبد هونغ لو لسلالة شيا العظمى بالفعل معبد هونغ لو لسوي العظمى. أبلغ غاو يينغ الأمر ، وبعد سؤال الإمبراطور ، وافقوا.
ومع ذلك ، رتب الإمبراطور وين لـ غاو يينغ للتحقيق قبل أن يلتقي بهم رسميًا في حالة حدوث أي شيء خاطئ.
بعد ترتيب الأمور المهمة ، سار غاو يينغ نحو تشانغ يي. عندما رأى أعضاء المبعوث الآخرون غاو يينغ ، نظروا إليه بعين عدائية.
ابتسم تشانغ يي. لقد كان خبيرًا في الدبلوماسية ، حيث كان معتادًا على كل هذا ، “قال الملك إنه منذ أن كانت شيا العظمى وتشوان تشو تتمتعان بعلاقة جيدة ، فإنه يريد أن يهنئ الإمبراطور وين على صعوده. في الوقت نفسه ، يأمل في مواصلة العلاقة الجيدة “.
عندما سمع غاو يينغ ذلك ، أطلق تنهيدة طويلة من الارتياح ، “سأخبر سموه عن النوايا الطيبة لملك شيا.”
مهما كان الأمر ، عرف تشانغ يي أنه لا يستطيع الذعر. تحمل الألم وقال ، ” لا تتصرفوا بتهور “.
بعد ذلك ، تحدث الثعلبان العجوزان لأكثر من ساعة ، حيث استجوب أحدهما الآخر. عندها فقط غادر غاو يينغ لتقديم تقرير إلى الإمبراطور وين.
“سيدي!” صرخ مسؤول من قسم الاعمال مسرعاً خارج الباب ، “أسرعوا يا رجال!”
برؤية ذلك ، أصبح تشانغ يي عميق التفكير. الآن ، سيكون الأمر متروكًا لهم للرد.
“رائع ، سأذهب لأقوم بذلك.” نظرًا لإصرار دي تشين ، لم تستطع جوداي فينغ هوا معارضته.
…
قضت جوداي فينغ هوا الكثير من الجهد لتطويره.
بعد الظهر ، مدينة هاندان.
قبل مجيئه إلى تشوان تشو ، أخبره الملك أنه قلق بشأن وجود شخص لديه أفكار خبيثة.
انتشرت أخبار مجموعة السفراء التي أرسلتها شيا العظمى إلى أذني دي تشين.
جلس غاو يينغ في موقع الرئيس ونظر إلى تشانغ يي. ابتسم كما قال ، “هذا حساء الجينسنغ المصنوع خصيصًا من جاولي جينسنغ. إنه مغذي حقًا ويمكن أن يزيل الإرهاق “.
لاحظ جواسيس دي فينغ أن تعبير غاو يينغ كان مرتاحًا حقًا عندما غادر النزل ، حيث لم يكن مرهقًا كما كان من قبل. من الواضح أن شيا العظمى لم تكن هناك للبحث عن المتاعب.
بعد فترة قصيرة ، تم نقل تشانغ يي إلى غرفته. استلقى على سريره ، حيث انتظر غاو يينغ خارج الغرفة.
“سيتخذ الإمبراطور وين أسلوبا تافها.” وقف دي تشين أمام النافذة. نظر إلى السماء ، حيث كان قلبه منزعجًا حقًا.
كانت حياته صغيرة ، بينما كانت طموحات الملك ضخمة.
نظرت جوداي فينغ هوا إلى الرجل أمامها. لقد واجه النكسات بشكل مستمر لكنه لم يسقط. تنهدت وقالت بهدوء ،” هل قمت باستعداداتك؟” .
عندما وقع أويانغ شو اتفاقية التجارة مع دولة المدينة لـ تشوان بي و دولة المدينة لـ شيانغ نان ، خطط تشون شين جون لاغتيال ، حيث كان الحدث لا يزال حاضرًا في رأسه.
استدار دي تشين. ظهرت لمحة باردة في عينيه وقال ، “إذا تم اغتيال مجموعة سفراء شيا العظمى في تشوان تشو ، فهل سيستمرون في التعاون؟”
في الساعة 6 مساءً ، جاء غاو يينغ مرة أخرى إلى النزل لتمثيل الإمبراطور وين لتقديم وليمة للمبعوث.
“هل سينجح ذلك؟” ترددت جوداي فينغ هوا ، “سيتم حراسة النزل بواسطة حراس سوي العظمى وسيتم حماية مبعوث شيا العظمى بواسطة حراس متقدمين. سيكون اغتيالهم أمر صعب للغاية”.
“أرسل الأخبار مرة أخرى إلى المدينة الإمبراطورية.” كان تشانغ يي يستعد للأسوأ.
ابتسم دي تشين ، “ليس علينا استخدام السيف لقتل شخص ما ، يمكننا استخدام السم “.
…
عبست جوداي فينغ هوا وقالت بصدمة ، “هل تريد استخدام الرقم 15؟ إنها مضيعة لأن نفعل ذلك”. كانت جوداي فينغ هوا مسؤولة عن دي فينغ ، حيث كانت على علم بجواسيس دي فينغ في تشوان تشو.
عبست جوداي فينغ هوا وقالت بصدمة ، “هل تريد استخدام الرقم 15؟ إنها مضيعة لأن نفعل ذلك”. كانت جوداي فينغ هوا مسؤولة عن دي فينغ ، حيث كانت على علم بجواسيس دي فينغ في تشوان تشو.
على غرار حرس شان هاي ، كان لدى دي فينغ جواسيس في جميع المدن الإمبراطورية التسعة. رقم 15 كان أحد مديري النزل.
“نعم سيدي!”
قضت جوداي فينغ هوا الكثير من الجهد لتطويره.
مثل غاو يينغ الإمبراطور لزيارة مجموعة السفراء ، حيث قادهم إلى النزل.
هز دي تشين رأسه وقال ببرود ، “سوي العظمى هي قطعة شطرنج أساسية لتقييد شيا العظمى ، لذلك لا يمكننا السماح لهم بالتعاون. إذا نجح الأمر ، فسيستحق التضحية بـ 15 كل هذا العناء “.
“رائع ، سأذهب لأقوم بذلك.” نظرًا لإصرار دي تشين ، لم تستطع جوداي فينغ هوا معارضته.
مهما كان الأمر ، عرف تشانغ يي أنه لا يستطيع الذعر. تحمل الألم وقال ، ” لا تتصرفوا بتهور “.
في النهاية ، لا يزال دي تشين هو السيد.
…
…
كانت حياته صغيرة ، بينما كانت طموحات الملك ضخمة.
الليل ، النزل.
كانت حياته صغيرة ، بينما كانت طموحات الملك ضخمة.
بناءً على النظام ، سيلتقي بهم الإمبراطور وين رسميًا في اليوم التالي.
جلس غاو يينغ في موقع الرئيس ونظر إلى تشانغ يي. ابتسم كما قال ، “هذا حساء الجينسنغ المصنوع خصيصًا من جاولي جينسنغ. إنه مغذي حقًا ويمكن أن يزيل الإرهاق “.
لم يكن تشانغ يي مهتمًا بـ تشوان تشو ، لذلك من الواضح أنه لن يقوم بجولة فيها. قضى تشانغ يي اليوم في النزل للاستعداد لليوم التالي.
“أرسل الأخبار مرة أخرى إلى المدينة الإمبراطورية.” كان تشانغ يي يستعد للأسوأ.
كانت هناك أيضًا اعتبارات تتعلق بالسلامة لسبب عدم خروجه.
قبل مجيئه إلى تشوان تشو ، أخبره الملك أنه قلق بشأن وجود شخص لديه أفكار خبيثة.
اخترقت صرخاتهم الجو على الفور ، حيث استدار الاعضاء الآخرون . عندما رأوا زعيمهم ينزف ومن الواضح أنه تسمم ، احتشدوا جميعًا حوله.
عندما وقع أويانغ شو اتفاقية التجارة مع دولة المدينة لـ تشوان بي و دولة المدينة لـ شيانغ نان ، خطط تشون شين جون لاغتيال ، حيث كان الحدث لا يزال حاضرًا في رأسه.
“أرسل الأخبار مرة أخرى إلى المدينة الإمبراطورية.” كان تشانغ يي يستعد للأسوأ.
خلال هذه الرحلة ، بالإضافة إلى 50 من حراس النخبة ، قاد كوي تيان تشي حراس الظل لحمايتهم شخصيًا. كان عليهم ضمان سلامة المبعوث شانغ يي على وجه الخصوص.
كان حراس المبعوث يقفون في الخارج ، حيث اندفعوا عند سماع الصراخ. ومع ذلك ، كيف سيسمح لهم حراس سوي العظمى بالدخول قبل أن يفهموا الوضع؟
في الساعة 6 مساءً ، جاء غاو يينغ مرة أخرى إلى النزل لتمثيل الإمبراطور وين لتقديم وليمة للمبعوث.
كانت حياته صغيرة ، بينما كانت طموحات الملك ضخمة.
تفاعلوا خلال الوليمة ، حيث كانت هناك أغاني ورقصات. كان حدثًا صاخبًا للغاية.
بعد فترة قصيرة ، تم نقل تشانغ يي إلى غرفته. استلقى على سريره ، حيث انتظر غاو يينغ خارج الغرفة.
في هذه اللحظة بالذات ، حمل الخدم أوعية من الحساء المغذي كطبق أخير من العشاء.
“نعم سيدي!”
“من فضلكم!”
منذ أن كانوا يقيمون وليمة في داخل النزل ، أحضر تشانغ يي حارسين فقط. وقفوا ورائه بمسؤولية للتركيز على الموقف.
جلس غاو يينغ في موقع الرئيس ونظر إلى تشانغ يي. ابتسم كما قال ، “هذا حساء الجينسنغ المصنوع خصيصًا من جاولي جينسنغ. إنه مغذي حقًا ويمكن أن يزيل الإرهاق “.
في النهاية ، لا يزال دي تشين هو السيد.
قال تشانغ يي ، “الإمبراطور وين لطيف حقًا.” تناول ملعقة ، “إنها حقًا لذيذة.”
كما شرب تشانغ يي الجرعة الثالثة ، شعر بألم شديد في معدته. إلى جانب الألم ، نزف فمه وأنفه. كان الدم الطازج يقطر في الحساء ليصبح زهرة.
عندما سمع غاو يينغ هذا ، اصبح سعيدًا.
عبست جوداي فينغ هوا وقالت بصدمة ، “هل تريد استخدام الرقم 15؟ إنها مضيعة لأن نفعل ذلك”. كانت جوداي فينغ هوا مسؤولة عن دي فينغ ، حيث كانت على علم بجواسيس دي فينغ في تشوان تشو.
كما شرب تشانغ يي الجرعة الثالثة ، شعر بألم شديد في معدته. إلى جانب الألم ، نزف فمه وأنفه. كان الدم الطازج يقطر في الحساء ليصبح زهرة.
بعد فترة قصيرة ، تم نقل تشانغ يي إلى غرفته. استلقى على سريره ، حيث انتظر غاو يينغ خارج الغرفة.
“سيدي!”
لم يكن تشانغ يي مهتمًا بـ تشوان تشو ، لذلك من الواضح أنه لن يقوم بجولة فيها. قضى تشانغ يي اليوم في النزل للاستعداد لليوم التالي.
منذ أن كانوا يقيمون وليمة في داخل النزل ، أحضر تشانغ يي حارسين فقط. وقفوا ورائه بمسؤولية للتركيز على الموقف.
لم يكن تشانغ يي مهتمًا بـ تشوان تشو ، لذلك من الواضح أنه لن يقوم بجولة فيها. قضى تشانغ يي اليوم في النزل للاستعداد لليوم التالي.
لاحظ كلاهما الظروف الغير عادية لـ تشانغ يي على الفور.
“نعم!”
اخترقت صرخاتهم الجو على الفور ، حيث استدار الاعضاء الآخرون . عندما رأوا زعيمهم ينزف ومن الواضح أنه تسمم ، احتشدوا جميعًا حوله.
الترجمة: Hunter
“سيدي!” صرخ مسؤول من قسم الاعمال مسرعاً خارج الباب ، “أسرعوا يا رجال!”
“نعم!”
كان حراس المبعوث يقفون في الخارج ، حيث اندفعوا عند سماع الصراخ. ومع ذلك ، كيف سيسمح لهم حراس سوي العظمى بالدخول قبل أن يفهموا الوضع؟
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نظرت جوداي فينغ هوا إلى الرجل أمامها. لقد واجه النكسات بشكل مستمر لكنه لم يسقط. تنهدت وقالت بهدوء ،” هل قمت باستعداداتك؟” .
كان كلا الجانبين محاصرين في مواجهة بالخارج.
‘أرجوك لا تمت.’ صلى غاو يينغ في قلبه.
“تحركوا!”
“فلتذهبوا. دعونا نتحدث عندما يصل الطبيب. تذكروا ، لا تبدأوا الصراع مع سوي العظمى قبل ظهور الحقيقة “.
كان قائد الحراس مهيبًا حقًا ، حيث سحب شفرة تانغ دون أي تردد.
بعد الظهر ، مدينة هاندان.
مع صوت “شوا!” قام الـ 50 حارس الآخرون بسحب شفراتهم. تحت ضوء القمر ، أعطت الشفرات توهجات باردة.
“فلتذهبوا. دعونا نتحدث عندما يصل الطبيب. تذكروا ، لا تبدأوا الصراع مع سوي العظمى قبل ظهور الحقيقة “.
كان حراس سوي العظمى غير منزعجين ، حيث قالوا بنبرة منخفضة ، “بدون أوامر ، لن يدخل اي شخص.” لحسن الحظ ، عرف القائد خطورة الموقف ولم يسحب سيفه ، حيث استخدم درعه فقط.
بعد فترة قصيرة ، تم نقل تشانغ يي إلى غرفته. استلقى على سريره ، حيث انتظر غاو يينغ خارج الغرفة.
على الفور ، شكلت سلالة سوي العظمى جدارًا واقيًا أمام الباب.
بعد ذلك ، قال للحراس الذين دخلوا ، “أغلقوا النزل على الفور. التقطوا كل من في القاعة للاستجواب “.
في الوقت نفسه ، قال عمدًا بصوت عالٍ: “أرسلوا بعض الرجال ليروا ما يحدث”. قال ذلك للسماح لحراس شيا العظمى بالراحة.
في وقت مبكر من الصباح ، رحبت مدينة تشوان تشو المزدهرة بمجموعة خاصة من الاشخاص.
“نعم سيدي!”
عندما وقع أويانغ شو اتفاقية التجارة مع دولة المدينة لـ تشوان بي و دولة المدينة لـ شيانغ نان ، خطط تشون شين جون لاغتيال ، حيث كان الحدث لا يزال حاضرًا في رأسه.
دخل عدد قليل من الحراس القاعة عند سماع الأمر ، حيث أصبحت القاعة الحالية في حالة من الفوضى.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نظرت جوداي فينغ هوا إلى الرجل أمامها. لقد واجه النكسات بشكل مستمر لكنه لم يسقط. تنهدت وقالت بهدوء ،” هل قمت باستعداداتك؟” .
برؤية أن تشانغ يي قد تسمم ، لم يستطع غاو يينغ الحفاظ على الهدوء بعد الآن. انزلقت الملعقة من يده إلى الإناء. تناثر الحساء السميك في كل مكان.
داخل الغرفة ، وقف كوي تيان تشي ؛ بدا خجولا.
كان غاو يينغ واضحًا حقًا أنه إذا مات تشانغ يي هنا ، فسيكون ذلك بمثابة كارثة لـ سوي العظمى. بالتفكير في ذلك ، أجبر نفسه على الهدوء وصرخ ، “استدعوا الطبيب الإمبراطوري!”
“سيدي ، ماذا نفعل؟” سأل كوي تيان تشي.
كان إنقاذ تشانغ يي هو الأمر المهم.
نظر غاو يينغ إلى تشانغ يي بصمت. مرت بضع دقائق ، حيث تحول وجهه الى اللون الأسود. من الواضح أنه كان سمًا قويًا. عندما رأى غاو يينغ ذلك ، شعر بقشعريرة في عموده الفقري.
‘أرجوك لا تمت.’ صلى غاو يينغ في قلبه.
“نعم سيدي!”
بعد ذلك ، قال للحراس الذين دخلوا ، “أغلقوا النزل على الفور. التقطوا كل من في القاعة للاستجواب “.
بعد الظهر ، مدينة هاندان.
“نعم!” أومأ قائد الحراس برأسه. بعد ذلك ، سأل ، “ماذا عن حراس شيا العظمى”
تفاعلوا خلال الوليمة ، حيث كانت هناك أغاني ورقصات. كان حدثًا صاخبًا للغاية.
عبس غاو يينغ كما فكر للحظة قبل أن يقول ، “دعهم يدخلون!”
مهما كان الأمر ، عرف تشانغ يي أنه لا يستطيع الذعر. تحمل الألم وقال ، ” لا تتصرفوا بتهور “.
لا يمكن أن يسبب 50 حارس في الكثير. ومع ذلك ، إذا أوقفوهم بالقوة ، فقد يتسبب ذلك في مشاكل بدلاً من ذلك.
بعد فترة وجيزة ، اصبح تشانغ يي هو الشخص الوحيد المتبقي . استلقى وحيدًا على السرير. لم يلاحظ أحد أنه كان يحمل في يده زجاجة صغيرة من الخزف.
“نعم سيدي!”
…
في غضون دقائق قليلة ، سيطر غاو يينغ بالفعل على كل شيء. كما هو متوقع من مسؤول متمرس.
لم يكن تشانغ يي مهتمًا بـ تشوان تشو ، لذلك من الواضح أنه لن يقوم بجولة فيها. قضى تشانغ يي اليوم في النزل للاستعداد لليوم التالي.
بعد ترتيب الأمور المهمة ، سار غاو يينغ نحو تشانغ يي. عندما رأى أعضاء المبعوث الآخرون غاو يينغ ، نظروا إليه بعين عدائية.
داخل الغرفة ، وقف كوي تيان تشي ؛ بدا خجولا.
نظر إليه تشانغ يي بعدم التصديق ، “أنتم ، في الواقع سممتموني …”
كانت هناك أيضًا اعتبارات تتعلق بالسلامة لسبب عدم خروجه.
قال غاو يينغ بصدق ، “نحن لم نسممك. سيأتي الطبيب الإمبراطوري قريبًا “. في هذه اللحظة ، لم يستطع غاو يينغ إعطاء أي تفسير. ومع ذلك ، اعتقد أن تشانغ يي كان شخصًا ذكيًا.
أحضر معبد هونغ لو لسلالة شيا العظمى ، تشانغ يي ، مسؤولين من قسم العلوم والتعليم والثقافة والصحة وقسم التصنيع ، حيث شكلوا مجموعة مبعوثين من 100 رجل لزيارة سوي العظمى.
كلما قال أكثر ، سيكون من الأسهل على الطرف الآخر أن يسيء فهمه.
“من الواضح أنه شرب حساء الجينسنغ وتسمم ، لكنك ما زلت تجرؤ على المجادلة؟” اصبح أعضاء المبعوث غاضبين بينما قاموا بتوبيخ غاو يينغ.
كان قائد الحراس مهيبًا حقًا ، حيث سحب شفرة تانغ دون أي تردد.
نظر غاو يينغ إلى تشانغ يي بصمت. مرت بضع دقائق ، حيث تحول وجهه الى اللون الأسود. من الواضح أنه كان سمًا قويًا. عندما رأى غاو يينغ ذلك ، شعر بقشعريرة في عموده الفقري.
“هل سينجح ذلك؟” ترددت جوداي فينغ هوا ، “سيتم حراسة النزل بواسطة حراس سوي العظمى وسيتم حماية مبعوث شيا العظمى بواسطة حراس متقدمين. سيكون اغتيالهم أمر صعب للغاية”.
نظر تشانغ يي إلى غاو يينغ. لم يكن متأكدًا مما إذا كان الأخير يكذب أو يقول الحقيقة.
اخترقت صرخاتهم الجو على الفور ، حيث استدار الاعضاء الآخرون . عندما رأوا زعيمهم ينزف ومن الواضح أنه تسمم ، احتشدوا جميعًا حوله.
مهما كان الأمر ، عرف تشانغ يي أنه لا يستطيع الذعر. تحمل الألم وقال ، ” لا تتصرفوا بتهور “.
بناءً على النظام ، سيلتقي بهم الإمبراطور وين رسميًا في اليوم التالي.
“نعم!”
كان إنقاذ تشانغ يي هو الأمر المهم.
كان تشانغ يي قلب المجموعة ، حيث كان الجميع يستمع إلى أوامره.
عندما رأى أعضاء المبعوث الآخرون ذلك ، كان بإمكانهم المغادرة فقط.
بعد فترة قصيرة ، تم نقل تشانغ يي إلى غرفته. استلقى على سريره ، حيث انتظر غاو يينغ خارج الغرفة.
جاء تشانغ يي إلى هنا كسفير. بالنظر إلى كيفية تصرف غاو يينغ ، اراد تشانغ يي تصديق أنه تسمم من قبل شخص آخر. على هذا النحو ، لا يمكن أن يكونوا متسرعين ويفسدوا أمور الملك.
داخل الغرفة ، وقف كوي تيان تشي ؛ بدا خجولا.
لم يكن أحد متأكدا.
عرف تشانغ يي أن الشاب كان اليد اليمنى الحقيقية للملك ، “لقد سممني العدو لانني كنت غير حذر. انها ليست غلطتك.”
عبس غاو يينغ كما فكر للحظة قبل أن يقول ، “دعهم يدخلون!”
“سيدي ، ماذا نفعل؟” سأل كوي تيان تشي.
“سيدي!” صرخ مسؤول من قسم الاعمال مسرعاً خارج الباب ، “أسرعوا يا رجال!”
“أرسل الأخبار مرة أخرى إلى المدينة الإمبراطورية.” كان تشانغ يي يستعد للأسوأ.
في غضون دقائق قليلة ، سيطر غاو يينغ بالفعل على كل شيء. كما هو متوقع من مسؤول متمرس.
“مفهوم!” أومأ كوي تيان تشي ، حيث عرف ما يجب القيام به.
ابتسم تشانغ يي. لقد كان خبيرًا في الدبلوماسية ، حيث كان معتادًا على كل هذا ، “قال الملك إنه منذ أن كانت شيا العظمى وتشوان تشو تتمتعان بعلاقة جيدة ، فإنه يريد أن يهنئ الإمبراطور وين على صعوده. في الوقت نفسه ، يأمل في مواصلة العلاقة الجيدة “.
“فلتذهبوا. دعونا نتحدث عندما يصل الطبيب. تذكروا ، لا تبدأوا الصراع مع سوي العظمى قبل ظهور الحقيقة “.
لم يكن أحد متأكدا.
جاء تشانغ يي إلى هنا كسفير. بالنظر إلى كيفية تصرف غاو يينغ ، اراد تشانغ يي تصديق أنه تسمم من قبل شخص آخر. على هذا النحو ، لا يمكن أن يكونوا متسرعين ويفسدوا أمور الملك.
في الساعة 6 مساءً ، جاء غاو يينغ مرة أخرى إلى النزل لتمثيل الإمبراطور وين لتقديم وليمة للمبعوث.
كانت حياته صغيرة ، بينما كانت طموحات الملك ضخمة.
في هذه اللحظة بالذات ، حمل الخدم أوعية من الحساء المغذي كطبق أخير من العشاء.
“نعم!”
“نعم!”
عندما رأى أعضاء المبعوث الآخرون ذلك ، كان بإمكانهم المغادرة فقط.
داخل الغرفة هناك ، التقى المسؤولان بمفردهما.
بعد فترة وجيزة ، اصبح تشانغ يي هو الشخص الوحيد المتبقي . استلقى وحيدًا على السرير. لم يلاحظ أحد أنه كان يحمل في يده زجاجة صغيرة من الخزف.
في الوقت نفسه ، قال عمدًا بصوت عالٍ: “أرسلوا بعض الرجال ليروا ما يحدث”. قال ذلك للسماح لحراس شيا العظمى بالراحة.
عندما رأى أعضاء المبعوث الآخرون ذلك ، كان بإمكانهم المغادرة فقط.
في الوقت نفسه ، قال عمدًا بصوت عالٍ: “أرسلوا بعض الرجال ليروا ما يحدث”. قال ذلك للسماح لحراس شيا العظمى بالراحة.
“نعم!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نظرت جوداي فينغ هوا إلى الرجل أمامها. لقد واجه النكسات بشكل مستمر لكنه لم يسقط. تنهدت وقالت بهدوء ،” هل قمت باستعداداتك؟” .
قال تشانغ يي ، “الإمبراطور وين لطيف حقًا.” تناول ملعقة ، “إنها حقًا لذيذة.”
الترجمة: Hunter
“سيتخذ الإمبراطور وين أسلوبا تافها.” وقف دي تشين أمام النافذة. نظر إلى السماء ، حيث كان قلبه منزعجًا حقًا.
كانت هناك أيضًا اعتبارات تتعلق بالسلامة لسبب عدم خروجه.
“فلتذهبوا. دعونا نتحدث عندما يصل الطبيب. تذكروا ، لا تبدأوا الصراع مع سوي العظمى قبل ظهور الحقيقة “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
