ولادة صناعة التأمين
الفصل 888 – ولادة صناعة التأمين
في 2500 قبل الميلاد ، أمرت إمبراطورية بابل رجال الدين ورؤساء القرى ومن في حكمهم بجمع الضرائب كأموال في حالة الطوارئ. أنشأ المصريون والبناؤون منظمة للدفن لاستخدام رسوم الأعضاء لدفع رسوم الدفن. كل هذه الأحداث كانت تشكل تأمينًا في العصور القديمة ، حيث تشكلت ببطء في نظام التأمين.
داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، غادر بي مو أولاً ، حيث بقى مينغ جي دا فقط .
قبل مغادرته ، أصدر أويانغ شو تعليماته إلى تسينغ يي وجناح الوثيقة السرية لمتابعة الأمر.
بدأ أويانغ شو بالقرض الذي يبلغ مليون عملة ذهبية لمنطقة المغرب ، “يجب التعامل مع الأشياء الخاصة بشكل خاص. يمكن تبسيط العمليات لمحاولة تسليم الأموال بسرعة “.
أومأ مينغ جي دا برأسه وقال ، “لا تقلق أيها الملك. سأشرف شخصيًا على الأمر لمحاولة الحصول على الموافقة على القرض في غضون أسبوع “.
منذ أن تم ذلك ، لن يخفيه أويانغ شو.
ابتسم اويانغ شو بارتياح ، حيث أحب طريقة عمل مينغ جي دا للأشياء. على الرغم من أن بي مو والموظفين المدنيين التاريخيين الآخرين كانوا جيدين ، إلا أنهم كانوا لا يزالون متأثرين بالطرق الرسمية القديمة ، حيث لم يكونوا واضحين وسريعين في القيام بالأمور.
على عكس اللاعبين مثل مينغ جي دا ، الذين تركزت مهنهم في الحياة الواقعية على الكفاءة.
إلى جانب التطورات التجارية ، في عام 1792 قبل الميلاد ، في عهد الملك السادس لبابل ، كانت التجارة مزدهرة. لمساعدة التجار على تعويض خسائرهم ، كان هناك نظام يتقاسمون فيه الخسائر.
ومع ذلك ، لم يطلب أويانغ شو مقابلة مينغ جي دا من أجل هذا الامر. بدلاً من ذلك ، كانت لديه فكرة يريد مناقشتها مع مينغ جي دا .
أولا ، إعطاء الألقاب.
كانت هذه الفكرة التي فكر فيها عندما هاجم المغرب ، حيث اتضحت بعد حادثة مدينة الصداقة.
لكي تصبح مدينة الحجر ولاية تابعة لسلالة شيا العظمى ، سيحتاج إلى القيام ببعض الأشياء.
قال أويانغ شو : “هل تعرف عن تعويض مدينة الرباط ومدينة الصداقة للتجار؟”
من حيث الرحلات التجارية ، فقد تخلفوا كثيرًا عن سلالة شيا العظمى.
“نعم.”
بالنظر إلى العالم بأسره ، باستثناء نهر بنما في القارة الأمريكية ، أكملت سلالة شيا العظمى مسارا تجاريا مهمًا في جميع أنحاء العالم ، حيث لا يمكن للأوروبيين والأمريكيين إلا أن يتبعوا وراءهم.
“ما هي أفكارك حول هذا الموضوع؟”
كانت هذه الفكرة التي فكر فيها عندما هاجم المغرب ، حيث اتضحت بعد حادثة مدينة الصداقة.
تجمد مينغ جي دا . لم يكن هذا الأمر في نطاق وظيفته. ومع ذلك ، منذ أن سأل الملك ، كان عليه أن يجيب. فكر في الأمر وقال ببساطة ، “إنها خسارة على المدى القصير لكنها مكسبا على المدى الطويل.”
“بدء صناعة التأمين سيساعد في حل الوضع الحالي ، حيث سيوفر لنا وسيلة أخرى لكسب المال “.
حللها مينغ جي دا من خلال وجهة نظر استثمارية.
في هذه النقطة ، أوروبا التي بدأت التأمين ، لم يكن لديها مثل هذه الشروط الرائعة. كان لدى الدول الأوروبية لاعبون محدودون ، حيث لم تستطع البنوك استيعاب المدخرات مثل بنك البحار الاربعة.
كشف أويانغ شو عن نواياه ، “كنت أفكر أنه إذا دفعت السلالة الحاكمة في كل مرة تتأثر فيها مصالح التجار ، فإنهم سيعتمدون علينا بشدة ، حيث سيصبحون أكثر شجاعة في فعل الأمور.”
بدأ أويانغ شو بالقرض الذي يبلغ مليون عملة ذهبية لمنطقة المغرب ، “يجب التعامل مع الأشياء الخاصة بشكل خاص. يمكن تبسيط العمليات لمحاولة تسليم الأموال بسرعة “.
كان قلب الإنسان معقدا للغاية ، وخاصة التجار.
لقد تغير الزمن حقا ، حيث تحولت مدينة شان هاي التي احتاجت إلى حلفاء لمواجهة تحالف يان هوانغ إلى عملاق هائل في الصين. لقد أصبحوا شيئًا سيجعل تحالف يان هوانغ يخافون ويذعرون.
في الواقع ، كانت هناك حالات كثيرة لأشخاص يغشون في الإعانات الحكومية ، ناهيك عن اللعبة.
اهتز أويانغ شو ، حيث استيقظ على الفور. وضع المستند وقال بهدوء ، “لقد رأيت المستند ، دعينا نتبع هذا. عندما يحين الوقت ، سنقوم بمراسم التوقيع وندعو وسائل الإعلام.”
كان هذا هو الجزء الصعب في حكم دولة ، حيث أعطت السلالة بعض الإعانات بحسن نية. ومع ذلك ، على المدى الطويل ، قد يتم إساءة استخدام هذه النوايا.
ستقوم مدينة الحجر بتسليم أكثر من 300 ألف عملة ذهبية شهريًا ، حيث سيمكنهم استخدام الفحم للدفع أيضًا.
بالتالي ، عندما يقومون بصنع ووضع السياسات ، فسيكون عليهم النظر في جميع المجالات. لم يكن أويانغ شو يريد أن تصبح طريقة التعويض هذه عادة مكررة.
في عام 916 قبل الميلاد ، على البحر الأبيض المتوسط ، جزيرة رود ، لحماية التجارة البحرية ، وضع الملك قانونًا تجاريًا ينص على أنه إذا تعرض تاجر معين لخسائر ، بما في ذلك مالك السفينة ، فسيكون عليهم تقاسم الخسارة.
لذلك ، فكر أويانغ شو في إيجاد حل أفضل.
لكي تصبح مدينة الحجر ولاية تابعة لسلالة شيا العظمى ، سيحتاج إلى القيام ببعض الأشياء.
وافق مينغ جي دا ، “مخاوف الملك منطقية.”
كانت هذه الفكرة التي فكر فيها عندما هاجم المغرب ، حيث اتضحت بعد حادثة مدينة الصداقة.
“بما أن هذا هو الحال ، هل يستطيع بنك البحار الاربعة أن يستخدم هذا كفرصة لتطوير صناعة التأمين؟ ابدأ من تأمين المحيط “.
الفصل 888 – ولادة صناعة التأمين
لم يكن مفهوم التأمين شيئًا موجودًا فقط في المجتمع الحديث.
ابتسمت تسينغ يي وقالت ، “لقد أخبرتنا بذلك قبل أن تغادر ، فكيف سنجرؤ على فعل ذلك؟”
في 2500 قبل الميلاد ، أمرت إمبراطورية بابل رجال الدين ورؤساء القرى ومن في حكمهم بجمع الضرائب كأموال في حالة الطوارئ. أنشأ المصريون والبناؤون منظمة للدفن لاستخدام رسوم الأعضاء لدفع رسوم الدفن. كل هذه الأحداث كانت تشكل تأمينًا في العصور القديمة ، حيث تشكلت ببطء في نظام التأمين.
أومأت تسينغ يي بالموافقة ، حيث لم تكن هذه مهمة صعبة لإكمالها.
إلى جانب التطورات التجارية ، في عام 1792 قبل الميلاد ، في عهد الملك السادس لبابل ، كانت التجارة مزدهرة. لمساعدة التجار على تعويض خسائرهم ، كان هناك نظام يتقاسمون فيه الخسائر.
كانت السياسات والآراء الدبلوماسية لمدينة الحجر وسلالة شيا العظمى هي نفسها في جميع الأوقات . عند الحاجة ، سيتدخل معبد هونغ لو .
كان هذا الوضع قريبًا جدًا من نظام تعويض التجار في سلالة شيا العظمى.
سيكون الفائزون على قيد الحياة وسيتم القضاء على الخاسرين. كانت البرية قاسية للغاية.
في عام 916 قبل الميلاد ، على البحر الأبيض المتوسط ، جزيرة رود ، لحماية التجارة البحرية ، وضع الملك قانونًا تجاريًا ينص على أنه إذا تعرض تاجر معين لخسائر ، بما في ذلك مالك السفينة ، فسيكون عليهم تقاسم الخسارة.
الشخص الذي بقي حقًا هو مدينة العنقاء الساقطة.
امتازت سلالة شيا العظمى بالتحكم في مسار التجارة ، وازدهار رحلات التجارة ، والأموال الضخمة لبنك البحار الاربعة ، مما وضع الأسس لبدء صناعة التأمين على المحيط.
كانت السياسات والآراء الدبلوماسية لمدينة الحجر وسلالة شيا العظمى هي نفسها في جميع الأوقات . عند الحاجة ، سيتدخل معبد هونغ لو .
عندما سمع مينغ جي دا ذلك ، أضاءت عيناه ، وقال بحماس ، “فكرة الملك رائعة. مع قيام الملك بتأسيس الدولة ، ازداد الذهب في بنك البحار الأربعة. على العكس من ذلك ، انخفض عدد الأشخاص المقترضين مع اندماج الأراضي معًا واحتلالها “.
الفصل 888 – ولادة صناعة التأمين
“بدء صناعة التأمين سيساعد في حل الوضع الحالي ، حيث سيوفر لنا وسيلة أخرى لكسب المال “.
ثالثا ، سيتم الاعفاء من الضرائب.
في الواقع ، أضاع مينغ جي دا نقطة واحدة. إذا بدأت الصناعة بنجاح ، فهذا يعني أن سلالة شيا العظمى كانت أقرب إلى ان تصبح حديثة ، حيث كان ذلك بمثابة تحسن جيد في الرحلات التجارية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “بما أن هذا هو الحال ، هل يستطيع بنك البحار الاربعة أن يستخدم هذا كفرصة لتطوير صناعة التأمين؟ ابدأ من تأمين المحيط “.
ستزيد حماية التأمين من دافع وحرص التجار على المشاركة في الرحلات التجارية.
الفصل 888 – ولادة صناعة التأمين
في هذه النقطة ، أوروبا التي بدأت التأمين ، لم يكن لديها مثل هذه الشروط الرائعة. كان لدى الدول الأوروبية لاعبون محدودون ، حيث لم تستطع البنوك استيعاب المدخرات مثل بنك البحار الاربعة.
كان هذا الوضع قريبًا جدًا من نظام تعويض التجار في سلالة شيا العظمى.
من حيث الرحلات التجارية ، فقد تخلفوا كثيرًا عن سلالة شيا العظمى.
ستزيد حماية التأمين من دافع وحرص التجار على المشاركة في الرحلات التجارية.
بالنظر إلى العالم بأسره ، باستثناء نهر بنما في القارة الأمريكية ، أكملت سلالة شيا العظمى مسارا تجاريا مهمًا في جميع أنحاء العالم ، حيث لا يمكن للأوروبيين والأمريكيين إلا أن يتبعوا وراءهم.
كان هذا هو الجزء الصعب في حكم دولة ، حيث أعطت السلالة بعض الإعانات بحسن نية. ومع ذلك ، على المدى الطويل ، قد يتم إساءة استخدام هذه النوايا.
لم يتوقع أويانغ شو أن يكون مينغ جي دا متحمسًا للغاية ، ابتسم وقال ، ” سيعتمد ذلك على كفائتك. “
أومأ مينغ جي دا برأسه وقال ، “لا تقلق أيها الملك. سأشرف شخصيًا على الأمر لمحاولة الحصول على الموافقة على القرض في غضون أسبوع “.
انحنى مينغ جي دا وقال بعاطفة ، “لا تقلق أيها الملك. سنقوم بتحديد ذلك في أقصر فترة زمنية وسنتوصل إلى خطة مناسبة “.
أولاً ، أن تصبح مسؤولاً.
أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “عظيم ، سأنتظر أخبارك الجيدة “.
سيكون الفائزون على قيد الحياة وسيتم القضاء على الخاسرين. كانت البرية قاسية للغاية.
في هذه الغرفة ، بعد صناعة الترفيه ، تم إطلاق وهج ضخم آخر بقيادة أويانغ شو ، مما صدم العالم بأسره.
ثانياً: الحماية العسكرية.
بعد مغادرة مينغ جي دا ، سأل أويانغ شو تسينغ يي ، “كيف هي المناقشات مع مدينة الحجر؟” كانت مسألة ذهاب أويانغ شو إلى مدينة الصداقة مفاجئة للغاية ، حيث مرت 10 أيام منذ بدء المناقشة.
ومع ذلك ، لم يطلب أويانغ شو مقابلة مينغ جي دا من أجل هذا الامر. بدلاً من ذلك ، كانت لديه فكرة يريد مناقشتها مع مينغ جي دا .
قبل مغادرته ، أصدر أويانغ شو تعليماته إلى تسينغ يي وجناح الوثيقة السرية لمتابعة الأمر.
في هذه النقطة ، أوروبا التي بدأت التأمين ، لم يكن لديها مثل هذه الشروط الرائعة. كان لدى الدول الأوروبية لاعبون محدودون ، حيث لم تستطع البنوك استيعاب المدخرات مثل بنك البحار الاربعة.
رفعت تسينغ يي رأسها ومررت وثيقة من على طاولتها ، “لقد تمت تسوية الأمر منذ يومين. لم يكن لدى وو فو أي اعتراضات وهو في انتظارك فقط “.
أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “عظيم ، سأنتظر أخبارك الجيدة “.
أخذ أويانغ شو المستند وابتسم ، “يا لها من كفاءة عالية.”
انحنى مينغ جي دا وقال بعاطفة ، “لا تقلق أيها الملك. سنقوم بتحديد ذلك في أقصر فترة زمنية وسنتوصل إلى خطة مناسبة “.
أوضحت تسينغ يي ” كان وو فو قلق ، لذلك سارت المفاوضات بشكل أكثر سلاسة مما كان متوقعًا.” قلب أويانغ شو المستند بينما يسأل ، “لم نقم بخداعه ، أليس كذلك؟” لم يكن يريد أن يجعل وو فو غير سعيد لمجرد الفوائد الصغيرة.
سيكون الفائزون على قيد الحياة وسيتم القضاء على الخاسرين. كانت البرية قاسية للغاية.
ابتسمت تسينغ يي وقالت ، “لقد أخبرتنا بذلك قبل أن تغادر ، فكيف سنجرؤ على فعل ذلك؟”
ابتسمت تسينغ يي وقالت ، “لقد أخبرتنا بذلك قبل أن تغادر ، فكيف سنجرؤ على فعل ذلك؟”
” عظيم.”
أومأت تسينغ يي بالموافقة ، حيث لم تكن هذه مهمة صعبة لإكمالها.
بالنظر إلى المستند ، كانت الشروط تمامًا كما أرادها أويانغ شو .
يجب أن تمنح سلالة شيا العظمى وو فو لقب ماركيز من الدرجة الثالثة وأن تمنحه محافظة فينغ تيان كأرضه .
لكي تصبح مدينة الحجر ولاية تابعة لسلالة شيا العظمى ، سيحتاج إلى القيام ببعض الأشياء.
رفعت تسينغ يي رأسها ومررت وثيقة من على طاولتها ، “لقد تمت تسوية الأمر منذ يومين. لم يكن لدى وو فو أي اعتراضات وهو في انتظارك فقط “.
أولاً ، أن تصبح مسؤولاً.
حللها مينغ جي دا من خلال وجهة نظر استثمارية.
قبل وو فو المنصب ، حيث أصبح حاكم محافظة فينغ تيان . في منطقته ، في إطار هيكل قانون سلالة شيا العظمى ، سوف يتمتع بدرجة عالية من الحرية.
ستزيد حماية التأمين من دافع وحرص التجار على المشاركة في الرحلات التجارية.
ثانياً ، تسليم الصلاحيات الدبلوماسية.
بشكل عام ، كان هذا وضعًا مربحًا للطرفين. ضحت مدينة الحجر ببعض الشرف والاستقلالية في مقابل الدعم والحماية.
كانت السياسات والآراء الدبلوماسية لمدينة الحجر وسلالة شيا العظمى هي نفسها في جميع الأوقات . عند الحاجة ، سيتدخل معبد هونغ لو .
من حيث الرحلات التجارية ، فقد تخلفوا كثيرًا عن سلالة شيا العظمى.
ثالثًا ، تسليم المدفوعات.
أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “عظيم ، سأنتظر أخبارك الجيدة “.
ستقوم مدينة الحجر بتسليم أكثر من 300 ألف عملة ذهبية شهريًا ، حيث سيمكنهم استخدام الفحم للدفع أيضًا.
وافق مينغ جي دا ، “مخاوف الملك منطقية.”
ستوافق سلالة شيا العظمى أيضًا على النقاط القليلة أدناه.
على عكس اللاعبين مثل مينغ جي دا ، الذين تركزت مهنهم في الحياة الواقعية على الكفاءة.
أولا ، إعطاء الألقاب.
ستقوم مدينة الحجر بتسليم أكثر من 300 ألف عملة ذهبية شهريًا ، حيث سيمكنهم استخدام الفحم للدفع أيضًا.
يجب أن تمنح سلالة شيا العظمى وو فو لقب ماركيز من الدرجة الثالثة وأن تمنحه محافظة فينغ تيان كأرضه .
لكي تصبح مدينة الحجر ولاية تابعة لسلالة شيا العظمى ، سيحتاج إلى القيام ببعض الأشياء.
ثانياً: الحماية العسكرية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “بما أن هذا هو الحال ، هل يستطيع بنك البحار الاربعة أن يستخدم هذا كفرصة لتطوير صناعة التأمين؟ ابدأ من تأمين المحيط “.
بصرف النظر عن مساعدته في بناء سرب بين هاي ، ستحتاج سلالة شيا العظمى إلى وضع فيلق قتال حربي في مدينة الحجر. بالطبع ، ستتحمل مدينة الحجر المصاريف اليومية.
كان هذا الوضع قريبًا جدًا من نظام تعويض التجار في سلالة شيا العظمى.
ثالثا ، سيتم الاعفاء من الضرائب.
سيتم إعفاء أي سلع تجارية تدخل الحدود من ضريبة الحدود. بالطبع ، ستكون عناصر سلالة شيا العظمى التي تدخل مدينة الحجر معفاة من الضرائب أيضًا.
كان هذا هو الجزء الصعب في حكم دولة ، حيث أعطت السلالة بعض الإعانات بحسن نية. ومع ذلك ، على المدى الطويل ، قد يتم إساءة استخدام هذه النوايا.
رابعا ، مساعدة أخرى.
ستوافق سلالة شيا العظمى أيضًا على النقاط القليلة أدناه.
ستحتاج سلالة شيا العظمى إلى تطوير 100 مسؤول و 50 جنرال و 100 طبيب و 50 من بناة السفن و 100 صانع حديد لمدينة الحجر سنويًا.
أومأ مينغ جي دا برأسه وقال ، “لا تقلق أيها الملك. سأشرف شخصيًا على الأمر لمحاولة الحصول على الموافقة على القرض في غضون أسبوع “.
بصرف النظر عن ذلك ، ستستثمر السلالة الحاكمة في بناء مصانع الفولاذ ، ومصانع الأعمال العسكرية ، ومصانع تصنيع المدافع للمساعدة في تصنيع مدينة الحجر.
“نعم.”
ما ورد أعلاه كان فقط الشروط الكبيرة ، حيث احتوت الاتفاقية على العديد من التفاصيل الصغيرة الأخرى.
انحنى مينغ جي دا وقال بعاطفة ، “لا تقلق أيها الملك. سنقوم بتحديد ذلك في أقصر فترة زمنية وسنتوصل إلى خطة مناسبة “.
بشكل عام ، كان هذا وضعًا مربحًا للطرفين. ضحت مدينة الحجر ببعض الشرف والاستقلالية في مقابل الدعم والحماية.
عندما سمع مينغ جي دا ذلك ، أضاءت عيناه ، وقال بحماس ، “فكرة الملك رائعة. مع قيام الملك بتأسيس الدولة ، ازداد الذهب في بنك البحار الأربعة. على العكس من ذلك ، انخفض عدد الأشخاص المقترضين مع اندماج الأراضي معًا واحتلالها “.
بالنظر إلى المستند ، شعر أويانغ شو بالتعقيد. فكر مرة أخرى في مدى النشاط عندما تم تشكيل تحالف شان هاي . مرت اعوام قليلة ، حيث اختفى الحلفاء واحدا تلو الآخر.
كشف أويانغ شو عن نواياه ، “كنت أفكر أنه إذا دفعت السلالة الحاكمة في كل مرة تتأثر فيها مصالح التجار ، فإنهم سيعتمدون علينا بشدة ، حيث سيصبحون أكثر شجاعة في فعل الأمور.”
الشخص الذي بقي حقًا هو مدينة العنقاء الساقطة.
قال أويانغ شو : “هل تعرف عن تعويض مدينة الرباط ومدينة الصداقة للتجار؟”
لقد تغير الزمن حقا ، حيث تحولت مدينة شان هاي التي احتاجت إلى حلفاء لمواجهة تحالف يان هوانغ إلى عملاق هائل في الصين. لقد أصبحوا شيئًا سيجعل تحالف يان هوانغ يخافون ويذعرون.
بعد مغادرة مينغ جي دا ، سأل أويانغ شو تسينغ يي ، “كيف هي المناقشات مع مدينة الحجر؟” كانت مسألة ذهاب أويانغ شو إلى مدينة الصداقة مفاجئة للغاية ، حيث مرت 10 أيام منذ بدء المناقشة.
حول أويانغ شو عينيه أيضا إلى بقية العالم ، حيث لم يكن خصمه هو تحالف يان هوانغ بل منظمة اليد الفضية.
في الواقع ، كانت هناك حالات كثيرة لأشخاص يغشون في الإعانات الحكومية ، ناهيك عن اللعبة.
كانت الأفكار الشخصية لأويانغ شو شيئًا لم يعد بإمكان الغرباء رؤيته. تحول من شاب عاطفي الى ملك وحيد يجلس على عرشه البارد الجليدي ، حيث لم يعد لديه أي أصدقاء مقربين يمكنه التحدث معهم بعد الآن.
“بدء صناعة التأمين سيساعد في حل الوضع الحالي ، حيث سيوفر لنا وسيلة أخرى لكسب المال “.
سيكون الفائزون على قيد الحياة وسيتم القضاء على الخاسرين. كانت البرية قاسية للغاية.
أولا ، إعطاء الألقاب.
“ايها الملك؟” أخرجت تسينغ يي أويانغ شو من ذهوله.
لذلك ، فكر أويانغ شو في إيجاد حل أفضل.
اهتز أويانغ شو ، حيث استيقظ على الفور. وضع المستند وقال بهدوء ، “لقد رأيت المستند ، دعينا نتبع هذا. عندما يحين الوقت ، سنقوم بمراسم التوقيع وندعو وسائل الإعلام.”
ثانياً: الحماية العسكرية.
منذ أن تم ذلك ، لن يخفيه أويانغ شو.
ابتسمت تسينغ يي وقالت ، “لقد أخبرتنا بذلك قبل أن تغادر ، فكيف سنجرؤ على فعل ذلك؟”
“عظيم!”
ثالثًا ، تسليم المدفوعات.
أومأت تسينغ يي بالموافقة ، حيث لم تكن هذه مهمة صعبة لإكمالها.
داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، غادر بي مو أولاً ، حيث بقى مينغ جي دا فقط .
من حيث الرحلات التجارية ، فقد تخلفوا كثيرًا عن سلالة شيا العظمى.
أوضحت تسينغ يي ” كان وو فو قلق ، لذلك سارت المفاوضات بشكل أكثر سلاسة مما كان متوقعًا.” قلب أويانغ شو المستند بينما يسأل ، “لم نقم بخداعه ، أليس كذلك؟” لم يكن يريد أن يجعل وو فو غير سعيد لمجرد الفوائد الصغيرة.
في 2500 قبل الميلاد ، أمرت إمبراطورية بابل رجال الدين ورؤساء القرى ومن في حكمهم بجمع الضرائب كأموال في حالة الطوارئ. أنشأ المصريون والبناؤون منظمة للدفن لاستخدام رسوم الأعضاء لدفع رسوم الدفن. كل هذه الأحداث كانت تشكل تأمينًا في العصور القديمة ، حيث تشكلت ببطء في نظام التأمين.
“نعم.”
الترجمة: Hunter
الشخص الذي بقي حقًا هو مدينة العنقاء الساقطة.
ثالثا ، سيتم الاعفاء من الضرائب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
