حرق المدينة
الفصل 868 – حرق المدينة
بعد فترة وجيزة ، دُفن مئات الأشخاص في بحر من النيران.
الانتصار الكبير لسرب البحر الأبيض المتوسط ، صباح اليوم 21 ، لم تكن مدينة الرباط الإمبراطورية هادئة بالمثل.
اصبحت وجوههم بيضاء شاحبة تمامًا ، حيث كانوا يحاولون إنقاذ أنفسهم.
غادرت ثلاثة فيالق المدينة في وقت مبكر من الصباح تحت قيادة باي تشي. شنوا هجومهم رسميًا على الرباط ، حيث ركزوا هجومهم على منطقة المدينة الشمالية.
غرقت الشوارع والمنازل في غمضة عين في الدخان.
الوحيدون الذين بقوا في مدينة القمر الصناعي هم أويانغ شو وحراس القتال الإلهي .
قال رانير بوجه أبيض وشاحب ، “هُزم السرب الأسباني الذي لا يقهر على يد سرب البحر الأبيض المتوسط وهم الان في طريقهم للعودة إلى موطنهم.”
في الصباح ، غادر الجيش ، حيث أحاط بالمدينة الإمبراطورية. سواء كان ذلك عن قصد أم لا ، من بين الأطراف الأربعة ، كان للشرق أقل القوات ، حيث كانت قوة هجومهم هي الأضعف.
سرعان ما انتشرت الأخبار التي أحضرها رانير معه إلى اللاعبين عبر المنتديات.
إذا انتبه المرء ، فسيلاحظ أن العدد الإجمالي للجنود لم يصل إلى 200 ألف. هذا يعني أن هناك مجموعة منهم لم تكن في ساحة المعركة ، من يعرف أين وضعهم باي تشي .
كانت الروح المعنوية للاعبين عالية حقا ، حيث انتظر الحرس المغربي بجدية.
عندما رأى اللاعبون المغربيين المدافعون عن أسوار المدينة ذلك ، أصبحوا جادين حقًا ، حيث اصبحت قلوبهم عاطفية حقًا. يمكن أخيرًا التنفيس عن الأيام القليلة من العاطفة والدماء التي تراكمت بداخلهم.
في هذه اللحظة ، ازدادت صعوبة إخماد النيران بشكل كبير. أولئك الذين كانوا أذكياء عرفوا بالفعل أنه لا يمكن إطفاء هذه النيران ، حيث تمتموا ، “لقد انتهى عهد المدينة الإمبراطورية”.
“قتال! قتال! قتال!”
“إنه بشأن الوقت.” تمتم باي تشي .
كانت الروح المعنوية للاعبين عالية حقا ، حيث انتظر الحرس المغربي بجدية.
استمرت هذه المعركة لأكثر من ساعتين ، حيث دُفن عشرات الآلاف من الجنود في ساحة المعركة. كان بعضهم من الجيش المهاجم ، وبعضهم من اللاعبين المغربيين وجنود الحرس المغربي.
كانت معركة زلزالية على وشك البدء ؛ بطبيعة الحال ، ستكون المعركة دموية ومكثفة.
تحت سور المدينة تناثرت الجثث في كل مكان ، حيث تدفقت الدماء في النهر.
استمرت هذه المعركة لأكثر من ساعتين ، حيث دُفن عشرات الآلاف من الجنود في ساحة المعركة. كان بعضهم من الجيش المهاجم ، وبعضهم من اللاعبين المغربيين وجنود الحرس المغربي.
“ليس جيدًا ، لقد انفجر مخزن زيت النار الكيميائي!”
تحت سور المدينة تناثرت الجثث في كل مكان ، حيث تدفقت الدماء في النهر.
في الضواحي الشمالية ، جلس باي تشي على خيل حرب ، حيث كان تعبيره جادا. على الرغم من أنه توقع ذلك وقام بالعديد من الاستعدادات ، إلا أن دفاع العدو قد تجاوز توقعاته.
بما أن هذه المعركة كانت تتعلق بمسألة بقاء الدولة ، فقد استخدم جنود العدو جميعًا 120٪ من قوتهم.
لم يعرف رانير كيف يرد على ذلك.
“يا لهم من حفنة محترمين!”
أتى أحدهم بفكرة ولكن بعض الاشخاص لم يرغبوا في ذلك ، صرخوا ، “هذا يخصني ، لا يمكنني هدمه ، لا أستطيع”. بكى وهو يحاول إيقاف الآخرين.
بدأ باي تشي بالفعل في الشعور بالامتنان لأن جيا شو قد فكر في الخطة الشريرة.
بعد فترة وجيزة ، اشتعلت المنازل الصغيرة التي فيها النيران. مع هبوب نسيم المحيط ، ازدادت ألسنة اللهب ، حيث كان مثل تنين النار.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيحتاج فيلق التنين إلى الاستعداد لتكبد المخاطر. رفع باي تشي رأسه ونظر إلى المدينة القادمة. كانت عيناه حازمتان ، حيث كان قلبه هادئًا كالحجر.
“يا لهم من حفنة محترمين!”
استمرت المعركة. في كل لحظة ، سيكون هناك أشخاص يدخلون قاعة التناسخ ليصبحون أرواحًا ويتجولون في القاعة المظلمة.
لم تتمكن أسوار المدينة من الهروب من النيران ، كما تم استهدافها بشدة من قبل الفرقة الطائرة. اشتعلت النيران بين القوات ، مما أثر على معنوياتهم.
نظرًا لوجود عدد كبير منهم ، طافت العديد من الأرواح داخل القاعة الضخمة ، لتشكل مشهدًا مرعبًا مثل مشهد الجحيم.
“هونغ!”
في هذه اللحظة ظهر شخص في القاعة.
المشكلة أن النيران كانت تنتشر بسرعة كبيرة. حتى قبل أن يتمكنوا من هدم المباني ، اندلعت النيران بالفعل. أولئك الذين قاموا بهدم المباني لم يتمكنوا من تفادي النيران ، حيث تم دفنهم في ألسنة اللهب.
في الأصل ، لم يكن هذا مفاجأة. ومع ذلك ، لم تكن هويته عادية. كان الشخص الذي قتل نفسه على متن السفينة الحربية الإسبانية ، لورد طنجة رانير.
في هذه اللحظة بالذات ، تصرف جميع جواسيس حراس الأفعى السوداء في المدينة ، حيث نشروا النيران في جميع أنحاء المدينة.
عند رؤية رانير ، أصبح جميع اللاعبين القريبين مندهشين ، “رانير ، ألم تكن مع السرب الأسباني الذي لا يقهر؟ لماذا ظهرت في قاعة التناسخ؟ “
ناهيك عن أولئك الذين ركضوا في أعماق الدخان ، حيث كان ينتظرهم الاختناق والموت بالفعل.
“….”
قال رانير بمرارة: “لن يأتي السرب الأسباني الذي لا يقهر. ليس لدينا تعزيزات أخرى “.
لم يعرف رانير كيف يرد على ذلك.
كانت الروح المعنوية للاعبين عالية حقا ، حيث انتظر الحرس المغربي بجدية.
“هل اشتبك السرب الأسباني الذي لا يقهر مع سرب البحر الأبيض المتوسط؟ هل كنت بهذا الإهمال ليتم قصفك على متن السفينة؟ ” تذمر بعض اللاعبين.
عند رؤية رانير ، أصبح جميع اللاعبين القريبين مندهشين ، “رانير ، ألم تكن مع السرب الأسباني الذي لا يقهر؟ لماذا ظهرت في قاعة التناسخ؟ “
قال رانير بوجه أبيض وشاحب ، “هُزم السرب الأسباني الذي لا يقهر على يد سرب البحر الأبيض المتوسط وهم الان في طريقهم للعودة إلى موطنهم.”
كانت النيران قاسية ، كيف تكون هذه لعبة؟
“ماذا قلت؟”
في هذه اللحظة ظهر شخص في القاعة.
كانت تلك الأخبار مروعة للغاية. لم يستطع بعض الاشخاص الرد في الوقت المناسب ، حيث أصبحت وجوه الذين تفاعلوا بيضاء شاحبة.
هذه المرة ، سواء كان لاعبو فئة العمل أو لاعبي الفئة القتالية الذين كانوا يقاتلون بشجاعة ، انخفضت معنوياتهم بنسبة كبيرة.
قال رانير بمرارة: “لن يأتي السرب الأسباني الذي لا يقهر. ليس لدينا تعزيزات أخرى “.
بعد فترة وجيزة ، اشتعلت المنازل الصغيرة التي فيها النيران. مع هبوب نسيم المحيط ، ازدادت ألسنة اللهب ، حيث كان مثل تنين النار.
“….”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في الأصل ، لم يكن هذا مفاجأة. ومع ذلك ، لم تكن هويته عادية. كان الشخص الذي قتل نفسه على متن السفينة الحربية الإسبانية ، لورد طنجة رانير.
صمتت القاعة بالكامل.
بالتفكير في ذلك ، نظر باي تشي إلى الهواء. كانت الشمس معلقة عالياً ، حيث كانت على وشك أن تكون فوق رؤوسهم.
هب نسيم عبرهم ، مما أدى إلى شعورهم بالبرودة في العمود الفقري.
الوحيدون الذين بقوا في مدينة القمر الصناعي هم أويانغ شو وحراس القتال الإلهي .
“كيف حدث هذا؟”
“ماذا قلت؟”
لم يستطع اللاعبون المغربيين قبول الواقع القاسي فجأة . كان العالم قاسياً للغاية بالنسبة للمغرب ، حيث تم إسقاط جيشهم ، والآن فقدوا تعزيزاتهم.
غرقت الشوارع والمنازل في غمضة عين في الدخان.
اصبحت الرباط الآن بالفعل مدينة وحيدة.
سرعان ما انتشرت الأخبار التي أحضرها رانير معه إلى اللاعبين عبر المنتديات.
مع تصاعد الموقف ، قام بعض الأشخاص بجر صاحب المنزل جانباً بينما ذهب البعض الآخر لهدم المنزل.
هذه المرة ، سواء كان لاعبو فئة العمل أو لاعبي الفئة القتالية الذين كانوا يقاتلون بشجاعة ، انخفضت معنوياتهم بنسبة كبيرة.
خرج جميع المدنيين في المدينة من منازلهم ، حيث ذهبوا إلى الشوارع ونظروا إلى اللهب بتعابير عاجزة.
كانت فرصتهم في كسب حرب الدولة هذه منخفضة للغاية.
لم تتمكن أسوار المدينة من الهروب من النيران ، كما تم استهدافها بشدة من قبل الفرقة الطائرة. اشتعلت النيران بين القوات ، مما أثر على معنوياتهم.
“هل السماء تريد حقاً أن تموت المغرب؟” لم يستسلم اللاعبون.
اصبحت الرباط الآن بالفعل مدينة وحيدة.
تحولت هذا التعاسة والغضب إلى كميات لا حصر لها من الكراهية والقتل ، “بما أن هذا هو الحال ، فلنخرج بكل شيء. إذا تمكنا من قتل أحدهم ، فسيكون هذا جيد “.
دخلت المعركة الى الذروة ، حيث احمرت عيون اللاعبين من القتل. لم يكلفوا أنفسهم عناء الدفاع عن أنفسهم ، حيث اخترقوا بشكل مباشر نحو قوات العدو.
تباطأت هجمات الجيش المهاجم.
إلى جانب صرخات القتل بالقرب من أسوار المدينة ، لم يكن هناك شيء أسوأ من ذلك.
عندما حصل باي تشي على المعلومات ، لم يتغير تعبيره. كان يعلم أن هذه كانت الضربة الأخيرة للعدو ، مثل اللحظات الأخيرة قبل أن يموت الشخص. طالما يدافعوا عن هذه الموجة ، سينهار العدو.
استمرت هذه المعركة لأكثر من ساعتين ، حيث دُفن عشرات الآلاف من الجنود في ساحة المعركة. كان بعضهم من الجيش المهاجم ، وبعضهم من اللاعبين المغربيين وجنود الحرس المغربي.
ناهيك عن أن الجيش ما زال يملك الضربة القاتلة.
“هونغ! هونغ! هونغ!
بالتفكير في ذلك ، نظر باي تشي إلى الهواء. كانت الشمس معلقة عالياً ، حيث كانت على وشك أن تكون فوق رؤوسهم.
صمتت القاعة بالكامل.
“إنه بشأن الوقت.” تمتم باي تشي .
“ليس جيدًا ، لقد انفجر مخزن زيت النار الكيميائي!”
مثل الرد على تمتمات باي تشي ، انتشرت فجأة ثلاث ضربات من السماء قد صمت الآذان من داخل الرباط.
إلى جانب صرخات القتل بالقرب من أسوار المدينة ، لم يكن هناك شيء أسوأ من ذلك.
“هونغ!”
“هونغ!”
“هونغ!”
ناهيك عن أن الجيش ما زال يملك الضربة القاتلة.
“هونغ!”
ارتفعت سحابة فطر مثل اللهب . سرعان ما انتشر الجمر الهادر والنيران في جميع الاتجاهات.
ارتفعت سحابة فطر مثل اللهب . سرعان ما انتشر الجمر الهادر والنيران في جميع الاتجاهات.
غادرت ثلاثة فيالق المدينة في وقت مبكر من الصباح تحت قيادة باي تشي. شنوا هجومهم رسميًا على الرباط ، حيث ركزوا هجومهم على منطقة المدينة الشمالية.
بعد فترة وجيزة ، اشتعلت المنازل الصغيرة التي فيها النيران. مع هبوب نسيم المحيط ، ازدادت ألسنة اللهب ، حيث كان مثل تنين النار.
“هونغ!”
بعد فترة وجيزة ، دُفن مئات الأشخاص في بحر من النيران.
سأل بعض الأشخاص.
“ليس جيدًا ، لقد انفجر مخزن زيت النار الكيميائي!”
اكتشف المدنيون الأقرب إلى المخزن ما حدث ، حيث أصبحت وجوههم مليئة بالصدمة والخوف.
في هذه اللحظة بالذات ، سيتمكنوا من سماع الهدير من السماء. وصلت الفرق الطائرة لشيا العظمى أخيرًا ، حيث ألقت القنابل المحترقة.
“بسرعة ، أطفأوا النيران !”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في الأصل ، لم يكن هذا مفاجأة. ومع ذلك ، لم تكن هويته عادية. كان الشخص الذي قتل نفسه على متن السفينة الحربية الإسبانية ، لورد طنجة رانير.
اصبحت المدينة في حالة من الفوضى. انتزع المدنيون جميعًا أحواض المياه من منازلهم ، حيث أخذوا المياه من البئر وألقوا المياه على المباني. لسوء الحظ ، كانت النيران شديدة للغاية.
ومع ذلك ، كانت النيران شديدة للغاية وما زالت القنابل المشتعلة تتساقط باستمرار. جنبا إلى جنب مع النيران الهائلة ، نمت ألسنة اللهب أكبر وأكبر ، حتى القصر الإمبراطوري قد اشتعلت فيه النيران.
“بسرعة ، فلتهدموا المنازل المجاورة! لا تدعوا ألسنة اللهب تنتشر “.
في هذه اللحظة ظهر شخص في القاعة.
أتى أحدهم بفكرة ولكن بعض الاشخاص لم يرغبوا في ذلك ، صرخوا ، “هذا يخصني ، لا يمكنني هدمه ، لا أستطيع”. بكى وهو يحاول إيقاف الآخرين.
“ماذا علينا أن نفعل؟” أصبح الناس عاجزين.
كان الأشخاص من حوله قلقين وهم يوبخون ، “في مثل هذا الوقت ، كيف لا تزال تهتم بذلك. حتى لو لم تهدم منزلك ، فسوف يحترق بالنيران “.
“من يعرف؟ أولئك الذين كانوا يحرسون كل شيء قد ماتوا على الفور في الانفجار. لمحاولة الحصول على التفاصيل ومعرفة من كان خطأه لن يفيد بالفعل “. هز بعض الأشخاص رؤوسهم.
مع تصاعد الموقف ، قام بعض الأشخاص بجر صاحب المنزل جانباً بينما ذهب البعض الآخر لهدم المنزل.
“ماذا علينا أن نفعل؟” أصبح الناس عاجزين.
اندلعت الفوضى. في هذه اللحظة بالذات ، هرعت قوات الحرس. تلقوا أوامر عسكرية بنقل الأشخاص وهدم المنازل بالقوة ، حيث كان عليهم إنشاء منطقة عازلة ومنع انتشار النيران.
“لكن أليس القتال مستمرا خارج المدينة؟”
وفقًا لمعايير العصور القديمة ، لم يكن هناك رجال إطفاء ، حيث يمكنهم فقط استخدام مثل هذه الطريقة.
المشكلة أن النيران كانت تنتشر بسرعة كبيرة. حتى قبل أن يتمكنوا من هدم المباني ، اندلعت النيران بالفعل. أولئك الذين قاموا بهدم المباني لم يتمكنوا من تفادي النيران ، حيث تم دفنهم في ألسنة اللهب.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في الأصل ، لم يكن هذا مفاجأة. ومع ذلك ، لم تكن هويته عادية. كان الشخص الذي قتل نفسه على متن السفينة الحربية الإسبانية ، لورد طنجة رانير.
في فترة زمنية قصيرة ، جلب المحيط معه نسيمًا ، حيث استعار اللهب النسيم ليصبح أقوى وأقوى.
كانت طريقة الموت هذه بمثابة عذاب حقًا.
خرج جميع المدنيين في المدينة من منازلهم ، حيث ذهبوا إلى الشوارع ونظروا إلى اللهب بتعابير عاجزة.
“ماذا قلت؟”
“كيف انفجرت المخازن فجأة؟”
الانتصار الكبير لسرب البحر الأبيض المتوسط ، صباح اليوم 21 ، لم تكن مدينة الرباط الإمبراطورية هادئة بالمثل.
سأل بعض الأشخاص.
أتى أحدهم بفكرة ولكن بعض الاشخاص لم يرغبوا في ذلك ، صرخوا ، “هذا يخصني ، لا يمكنني هدمه ، لا أستطيع”. بكى وهو يحاول إيقاف الآخرين.
“من يعرف؟ أولئك الذين كانوا يحرسون كل شيء قد ماتوا على الفور في الانفجار. لمحاولة الحصول على التفاصيل ومعرفة من كان خطأه لن يفيد بالفعل “. هز بعض الأشخاص رؤوسهم.
في فترة زمنية قصيرة ، جلب المحيط معه نسيمًا ، حيث استعار اللهب النسيم ليصبح أقوى وأقوى.
” صحيح. ما زالت المعركة تحت سور المدينة مستمرة ، لكن حدث شيء كهذا داخل المدينة. دعونا نأمل ألا يتشتت انتباه الجنود “.
“لكن لا يمكننا الانتظار حتى نموت في المدينة ، أليس كذلك؟ حتى لو كانوا يقاتلون ، سمعت أن سلالة شيا العظمى لديها قواعد ولن تؤذي المدنيين. ربما سيسمحون لنا بالمغادرة؟ “
“كيف سيتمكنون من عدم التشتت؟ من يدري كم عدد المنازل التي دمرت في النيران؟ كانت تلك منازلهم في الأساس “.
“هل اشتبك السرب الأسباني الذي لا يقهر مع سرب البحر الأبيض المتوسط؟ هل كنت بهذا الإهمال ليتم قصفك على متن السفينة؟ ” تذمر بعض اللاعبين.
“مسألة احتراق البيوت صغيرة. المفتاح هو أن الاشخاص بالداخل قد ماتوا أيضًا “.
الترجمة: Hunter
كلما تحدثوا أكثر ، زاد اكتئابهم.
الوحيدون الذين بقوا في مدينة القمر الصناعي هم أويانغ شو وحراس القتال الإلهي .
إلى جانب صرخات القتل بالقرب من أسوار المدينة ، لم يكن هناك شيء أسوأ من ذلك.
مع تصاعد الموقف ، قام بعض الأشخاص بجر صاحب المنزل جانباً بينما ذهب البعض الآخر لهدم المنزل.
في هذه اللحظة بالذات ، سيتمكنوا من سماع الهدير من السماء. وصلت الفرق الطائرة لشيا العظمى أخيرًا ، حيث ألقت القنابل المحترقة.
“ماذا نستطيع أن نفعل؟ سنموت فقط إذا بقينا في المدينة ، فلنهرب! “
“هونغ! هونغ! هونغ!
اصبحت الرباط الآن بالفعل مدينة وحيدة.
في هذه اللحظة بالذات ، تصرف جميع جواسيس حراس الأفعى السوداء في المدينة ، حيث نشروا النيران في جميع أنحاء المدينة.
كانت فرصتهم في كسب حرب الدولة هذه منخفضة للغاية.
فجأة ، اشتعلت النيران في المدينة بأكملها ، حيث اعتقد أولئك الذين لم يعرفوا ما يدور أنه تم وضعهم فجأة في بحر من النيران. لقد كان وضعًا يائسًا حقًا.
مثل الرد على تمتمات باي تشي ، انتشرت فجأة ثلاث ضربات من السماء قد صمت الآذان من داخل الرباط.
“كيف حدث هذا؟”
“من يعرف؟ أولئك الذين كانوا يحرسون كل شيء قد ماتوا على الفور في الانفجار. لمحاولة الحصول على التفاصيل ومعرفة من كان خطأه لن يفيد بالفعل “. هز بعض الأشخاص رؤوسهم.
اصبحت وجوههم بيضاء شاحبة تمامًا ، حيث كانوا يحاولون إنقاذ أنفسهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في الأصل ، لم يكن هذا مفاجأة. ومع ذلك ، لم تكن هويته عادية. كان الشخص الذي قتل نفسه على متن السفينة الحربية الإسبانية ، لورد طنجة رانير.
ومع ذلك ، كانت النيران شديدة للغاية وما زالت القنابل المشتعلة تتساقط باستمرار. جنبا إلى جنب مع النيران الهائلة ، نمت ألسنة اللهب أكبر وأكبر ، حتى القصر الإمبراطوري قد اشتعلت فيه النيران.
بدأ باي تشي بالفعل في الشعور بالامتنان لأن جيا شو قد فكر في الخطة الشريرة.
لم تتمكن أسوار المدينة من الهروب من النيران ، كما تم استهدافها بشدة من قبل الفرقة الطائرة. اشتعلت النيران بين القوات ، مما أثر على معنوياتهم.
صمتت القاعة بالكامل.
كان من السهل تخيل مدى كثافة الدخان الناتج عن مثل هذه النيران الهائلة. لم يؤثر الدخان على الناس من جراء إطفاء النيران فحسب ، بل انتشر أسرع من النيران نفسها.
غرقت الشوارع والمنازل في غمضة عين في الدخان.
“كيف حدث هذا؟”
هرب جميع المدنيين الذين غمرهم الدخان بهدوء ، حيث فقدوا كل رغبتهم في محاولة إخماد النيران. أما الذين ترددوا فلم يتمكنوا من التفريق بين الاتجاهات ، حيث وقعوا في النيران.
غرقت الشوارع والمنازل في غمضة عين في الدخان.
ناهيك عن أولئك الذين ركضوا في أعماق الدخان ، حيث كان ينتظرهم الاختناق والموت بالفعل.
“….”
كانت النيران قاسية ، كيف تكون هذه لعبة؟
تحت سور المدينة تناثرت الجثث في كل مكان ، حيث تدفقت الدماء في النهر.
في هذه اللحظة ، ازدادت صعوبة إخماد النيران بشكل كبير. أولئك الذين كانوا أذكياء عرفوا بالفعل أنه لا يمكن إطفاء هذه النيران ، حيث تمتموا ، “لقد انتهى عهد المدينة الإمبراطورية”.
“من يعرف؟ أولئك الذين كانوا يحرسون كل شيء قد ماتوا على الفور في الانفجار. لمحاولة الحصول على التفاصيل ومعرفة من كان خطأه لن يفيد بالفعل “. هز بعض الأشخاص رؤوسهم.
“ماذا علينا أن نفعل؟” أصبح الناس عاجزين.
“هونغ!”
“ماذا نستطيع أن نفعل؟ سنموت فقط إذا بقينا في المدينة ، فلنهرب! “
“ليس جيدًا ، لقد انفجر مخزن زيت النار الكيميائي!”
“لكن أليس القتال مستمرا خارج المدينة؟”
“من يعرف؟ أولئك الذين كانوا يحرسون كل شيء قد ماتوا على الفور في الانفجار. لمحاولة الحصول على التفاصيل ومعرفة من كان خطأه لن يفيد بالفعل “. هز بعض الأشخاص رؤوسهم.
“لكن لا يمكننا الانتظار حتى نموت في المدينة ، أليس كذلك؟ حتى لو كانوا يقاتلون ، سمعت أن سلالة شيا العظمى لديها قواعد ولن تؤذي المدنيين. ربما سيسمحون لنا بالمغادرة؟ “
هذه المرة ، سواء كان لاعبو فئة العمل أو لاعبي الفئة القتالية الذين كانوا يقاتلون بشجاعة ، انخفضت معنوياتهم بنسبة كبيرة.
“أنت محق ، دعونا نذهب قبل أن ينتشر الدخان.”
“ليس جيدًا ، لقد انفجر مخزن زيت النار الكيميائي!”
بينما كانوا يتحدثون ، حزموا أمتعتهم بسرعة وتوجهوا نحو أقرب بوابة للمدينة. ليس فقط الشخصيات الغير قابلة للعب ، ولكن حتى لاعبي مهنة العمل واللاعبين العاديين لم يكونوا مستعدين للبقاء في المدينة.
هب نسيم عبرهم ، مما أدى إلى شعورهم بالبرودة في العمود الفقري.
حتى لو ماتوا ، فسيكون أفضل من الاختناق في النيران.
هرب جميع المدنيين الذين غمرهم الدخان بهدوء ، حيث فقدوا كل رغبتهم في محاولة إخماد النيران. أما الذين ترددوا فلم يتمكنوا من التفريق بين الاتجاهات ، حيث وقعوا في النيران.
كانت طريقة الموت هذه بمثابة عذاب حقًا.
“بسرعة ، أطفأوا النيران !”
في هذا العالم ، لم يكن الجميع بهذه الشجاعة في مواجهة الموت.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيحتاج فيلق التنين إلى الاستعداد لتكبد المخاطر. رفع باي تشي رأسه ونظر إلى المدينة القادمة. كانت عيناه حازمتان ، حيث كان قلبه هادئًا كالحجر.
“من يعرف؟ أولئك الذين كانوا يحرسون كل شيء قد ماتوا على الفور في الانفجار. لمحاولة الحصول على التفاصيل ومعرفة من كان خطأه لن يفيد بالفعل “. هز بعض الأشخاص رؤوسهم.
سأل بعض الأشخاص.
كان من السهل تخيل مدى كثافة الدخان الناتج عن مثل هذه النيران الهائلة. لم يؤثر الدخان على الناس من جراء إطفاء النيران فحسب ، بل انتشر أسرع من النيران نفسها.
“ماذا نستطيع أن نفعل؟ سنموت فقط إذا بقينا في المدينة ، فلنهرب! “
“ماذا نستطيع أن نفعل؟ سنموت فقط إذا بقينا في المدينة ، فلنهرب! “
هب نسيم عبرهم ، مما أدى إلى شعورهم بالبرودة في العمود الفقري.
الترجمة: Hunter
اصبحت المدينة في حالة من الفوضى. انتزع المدنيون جميعًا أحواض المياه من منازلهم ، حيث أخذوا المياه من البئر وألقوا المياه على المباني. لسوء الحظ ، كانت النيران شديدة للغاية.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيحتاج فيلق التنين إلى الاستعداد لتكبد المخاطر. رفع باي تشي رأسه ونظر إلى المدينة القادمة. كانت عيناه حازمتان ، حيث كان قلبه هادئًا كالحجر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
