شي دا كاي هو جبان
الفصل 861 – شي دا كاي هو جبان
الترجمة: Hunter
مع القضاء على مدينة القمر الصناعي ، تم تنفيذ الخطوة الثانية من استراتيجية الجيش المهاجم بسلاسة.
لم يكن تحريك القوات أمراً بسيطاً ، لذا حتى مهاجمة مدينة عزلاء ستختبر قدرة الجنرال. يمكن للجنرالات الإلهيين مثل باي تشي رؤية المزيد من الأشياء من هذا القبيل.
قرب فترة الظهر ، انتشرت فجأة أصوات من ضواحي الرباط. كان نائب جنرال الجيش المهاجم باي تشي يقود الفيالق الثلاثة ليهرع في النهاية إلى الرباط.
غطى 200 ألف جندي الأرض ، حيث لم يستطع أحد رؤية نهايتهم.
كانوا في الأفق مجرد جنود يرتدون درعًا أسود ، حيث كانوا يبدون باردين ومشرقين.
عندما سمع باي تشي ذلك ، أومأ برأسه وفكر في نفسه ، ‘ لديه صفات الجنرال العظيم.’
في الجيش الواسع ، تم تلويح الأعلام والرماح والسكاكين. قبل أن يقترب الجيش ، سيتمكن المرء من الشعور بهالة باردة.
ومع ذلك ، اكتسب شي دا كاي اسم الجبان. مثل هذا اللقب لم يكن شيئًا جيدًا في الجيش.
على سور المدينة ، صُدم جميعهم بما يفوق الكلمات عندما رأوا مثل هذا التشكيل المهيب ، سواء كانوا جنود الحرس أو اللاعبين المغربيين.
“لمهاجمة مدينة القمر الصناعي الآن ، سيكونون حريصين للغاية ، أليس كذلك؟” كان اللاعبون المغربيين صامتين.
كما يقولون: إذا لم يتسلق المرء الجبل ، فلن يعرف ارتفاعه ؛ إذا لم يغوص المرء في الماء ، فلن يعرف مدى عمقه.
انفصلوا عن الجيش ووصلوا إلى المدينة في أقل من نصف ساعة ، لكن شي دا كاي لم يأمر بشن هجوم. قام بتشكيل قواته بشكل رسمي مثل قيام المرء بحصار من خلال الانضمام إلى التشكيلات.
بعد رؤية جيش شيا العظمى ، عندها فقط عرف اللاعبون المغربين كيف يبدو الجيش القوي. على أسوار المدينة ، لم يكن جميعهم لاعبين في وضع المغامرة ، حيث كان بعضهم من اللوردات. ومع ذلك ، لم يحالفهم الحظ ، لذلك تم القضاء عليهم من قبل البرية.
ثم رتب جنود الدرع والسيف ليكونوا طليعة لكسر أبواب المدينة.
كان هؤلاء الأشخاص مليئين بالعواطف عندما رأوا هذا الجيش. بالمقارنة ، كان جيشهم القديم لا شيء ولن يتمكنوا حتى من المقارنة به.
كانت قوة سلالة شيا العظمى شيئًا فوق الحدود.
في الواقع ، لم يكن ذلك بسبب كونهم محافظين. بل إن هالة العدو قد سحقت اللاعبين المغربيين. في ظل مثل هذا الوضع ، كيف سيجرؤون على الإضراب؟
بالتفكير في ذلك ، نما القلق في قلوبهم. لم يستطع بعض اللاعبين تحمل الأجواء القمعية القوية ، حيث ارتجفت أرجلهم بينما أصبحت وجوههم بيضاء شاحبة.
“لمهاجمة مدينة القمر الصناعي الآن ، سيكونون حريصين للغاية ، أليس كذلك؟” كان اللاعبون المغربيين صامتين.
إذا لم يرى المرء مثل هذا الجيش القوي بنفسه ، فلن يفهم المرء ما يشعر به.
في ليلة واحدة فقط ، بينما كان الجيش يخيم على المحيط ، تعرض 200 منهم للعض وتعرضوا للأمراض ، حيث انتفخت أجسادهم في كل مكان.
كانت اللعبة التي صممتها جايا حقيقية للغاية.
سواء كان فيلق التنين أو فيلق الحرس ، فقد خاضوا مئات المعارك ، لذلك أطلق كل جندي هالة قاتلة قد صممتها جايا. أثارت هذه الهالة على الحالة العقلية الضعيفة لهؤلاء اللاعبين.
كانت اللعبة التي صممتها جايا حقيقية للغاية.
لم يشاهد لاعبو وضع المغامرة الذين كانوا دائمًا يقاتلون الوحوش مثل هذا التشكيل.
بعد رؤية جيش شيا العظمى ، عندها فقط عرف اللاعبون المغربين كيف يبدو الجيش القوي. على أسوار المدينة ، لم يكن جميعهم لاعبين في وضع المغامرة ، حيث كان بعضهم من اللوردات. ومع ذلك ، لم يحالفهم الحظ ، لذلك تم القضاء عليهم من قبل البرية.
كان السبب وراء إنشاء جايا لمثل هذا الإعداد هو السماح للاعبين بالاعتياد على جو ساحة المعركة. مع ذلك ، لن يشعر اللاعبون بالخوف عند وصولهم إلى كوكب الأمل.
في الوقت نفسه ، تحرك الفيلق الخامس ، حيث اتجه شرقًا نحو مدينة القمر الصناعي.
قوة اللاعبين التي لم تتعرض للحروب لن تتمكن حتى أن تتعرض لضربة واحدة من جيش كهذا.
بعد رؤية جيش شيا العظمى ، عندها فقط عرف اللاعبون المغربين كيف يبدو الجيش القوي. على أسوار المدينة ، لم يكن جميعهم لاعبين في وضع المغامرة ، حيث كان بعضهم من اللوردات. ومع ذلك ، لم يحالفهم الحظ ، لذلك تم القضاء عليهم من قبل البرية.
…
على بعد خمسة أميال خارج الرباط ، كان مبارزي النسر الحديدي يحرسون باي تشي ، حيث كانوا يسيرون في منتصف التشكيل. عندما نظر باي تشي إلى الرباط ، أشرق نور ساطع في عينيه.
…
لم يكن باي تشي غير مألوفا لهذه المدينة ، حيث قضى ليلة فيها. علم باي تشي أن كل مدينة إمبراطورية قوية ، حتى في أدنى درجاتها.
كان الانتقال إلى مدينة القمر الصناعي في مثل هذا الوقت مزحة.
لاسقاطها ، سيحتاج المرء إلى التحلي بالصبر.
أوصى به الملك لكن باي تشي أراد أن يرى بنفسه.
فكر باي تشي في ذلك ثم قال ، “أرسل أوامري ، سنقوم بالتخييم هنا. فلتأمر شي دا كاي بقيادة الفيلق الخامس لدخول مدينة القمر الصناعي لإزالة أي عقبات ، يجب ألا يكون هناك أي أخطاء”.
فكر باي تشي في ذلك ثم قال ، “أرسل أوامري ، سنقوم بالتخييم هنا. فلتأمر شي دا كاي بقيادة الفيلق الخامس لدخول مدينة القمر الصناعي لإزالة أي عقبات ، يجب ألا يكون هناك أي أخطاء”.
بدت اوامر باي تشي وكأنها عادية ، لكنها كانت تحتوي على معنى خفي وراءها.
…
أولاً ، بدأ شي دا كاي لتوه في قيادة الجيش ولم يحصل على أي مساهمات ، لذلك كان باي تشي يمنحه فرصة. ثانيًا ، أراد باي تشي استغلال هذه الفرصة للحكم على قدرته.
“إنهم ينظرون إلينا باستخفاف!”
أوصى به الملك لكن باي تشي أراد أن يرى بنفسه.
عندما ينتقل الجيش إلى المدينة التابعة ، طالما أنهم يسيطرون على نظافتهم ، سيكون من الطبيعي أن يتحسن الوضع.
لم يكن تحريك القوات أمراً بسيطاً ، لذا حتى مهاجمة مدينة عزلاء ستختبر قدرة الجنرال. يمكن للجنرالات الإلهيين مثل باي تشي رؤية المزيد من الأشياء من هذا القبيل.
لم يكن تحريك القوات أمراً بسيطاً ، لذا حتى مهاجمة مدينة عزلاء ستختبر قدرة الجنرال. يمكن للجنرالات الإلهيين مثل باي تشي رؤية المزيد من الأشياء من هذا القبيل.
“نعم!” غادر الرسول.
طبعا مطالبة جيش الحراس بالخروج من المدينة للهجوم لم يكن مستحيلا.
بعد فترة توقف الجيش. هب نسيم المحيط ، لكن الجيش لم يصدر ضجة واحدة ، حيث بدا مثل التمثال الذي لا يتحرك في البرية.
كانوا في الأفق مجرد جنود يرتدون درعًا أسود ، حيث كانوا يبدون باردين ومشرقين.
عندما رأى المغربيين ذلك ، شعروا بقشعريرة في عمودهم الفقري.
إذا لم يرى المرء مثل هذا الجيش القوي بنفسه ، فلن يفهم المرء ما يشعر به.
في الوقت نفسه ، تحرك الفيلق الخامس ، حيث اتجه شرقًا نحو مدينة القمر الصناعي.
“لماذا أشعر وكأننا وقعنا في الفخ؟”
“ماذا يفعلون؟” لم يفهم اللاعبين المغربيين.
مع القضاء على مدينة القمر الصناعي ، تم تنفيذ الخطوة الثانية من استراتيجية الجيش المهاجم بسلاسة.
تردد شخص ما ، “انظر إلى الاتجاه ؛ سوف يهاجمون مدينة القمر الصناعي “.
“لا داعي للذعر ، إذا استمر هذا الأمر ، فسيكون أسوأ بالنسبة لهم. لا تنسى أنه لا يزال لدينا ثلاث مناطق داخل دولتنا. بمجرد أن يأتوا للمساعدة ، سيكون العدو في ورطة كبيرة “.
“لمهاجمة مدينة القمر الصناعي الآن ، سيكونون حريصين للغاية ، أليس كذلك؟” كان اللاعبون المغربيين صامتين.
“إذا علمنا أن هذا هو الحال ، لقمنا بالخروج لنعلمهم درسا قاسيا.”
“هل سنوقفهم؟”
جاء الجيش من مكان بعيد ، حيث كانت أدوات البناء التي جلبوها بعيدة كل البعد عن أن تكون كافية. إذا قاموا ببناء معسكر في البرية ، فسيكون ذلك صعبًا حقًا . ناهيك عن أن البعوض وحده كان مشكلة كبيرة.
“لا ، قد تكون هذه هي خطتهم لجعلنا نقسم القوات لتقليل مقاومتهم في مهاجمة المدينة. لا يمكننا أن نسقط في حيلهم “.
على الرغم من قولهم ذلك ، ما زال اللاعبون يشعرون بالندم. لو علموا ، لما انسحبوا من مدينة القمر الصناعي بهذه السهولة.
“هذا صحيح. مدينة القمر الصناعي هي مجرد مدينة فارغة. إذا كانوا يريدون أخذها ، فيمكنهم ان يتقدموا”.
بعد أن أسقط الفيلق الخامس مدينة القمر الصناعي ، كان على الجيش بطبيعة الحال أن يعسكر في ضواحي المدينة. أمرهم باي تشي على الفور بالانتقال.
بالتالي ، قرر المغربيين البقاء ساكنين وانتظار التغييرات.
…
أما حراس المدينة الإمبراطورية ، بدون أوامر عسكرية ، لن يتركوا مواقعهم. كان دورهم هو الدفاع عن المدينة الإمبراطورية ، فلماذا يهتمون بالمدينة التابعة؟
“نعم!” غادر الرسول.
علاوة على ذلك ، كانت مدينة فارغة.
عندما رأى المغربيين ذلك ، شعروا بقشعريرة في عمودهم الفقري.
طبعا مطالبة جيش الحراس بالخروج من المدينة للهجوم لم يكن مستحيلا.
في الواقع ، لم يكن ذلك بسبب كونهم محافظين. بل إن هالة العدو قد سحقت اللاعبين المغربيين. في ظل مثل هذا الوضع ، كيف سيجرؤون على الإضراب؟
…
إذا لم يرى المرء مثل هذا الجيش القوي بنفسه ، فلن يفهم المرء ما يشعر به.
في ذلك الوقت ، قاد شي دا كاي الفيلق الخامس وتصرف بسرعة.
“هذا صحيح ، لقد كنا محافظين للغاية.”
أثبت الواقع أن شي دا كاي لم يخذل باي تشي .
لاسقاطها ، سيحتاج المرء إلى التحلي بالصبر.
انفصلوا عن الجيش ووصلوا إلى المدينة في أقل من نصف ساعة ، لكن شي دا كاي لم يأمر بشن هجوم. قام بتشكيل قواته بشكل رسمي مثل قيام المرء بحصار من خلال الانضمام إلى التشكيلات.
نظر الجنود إلى شي دا كاي بتعبير غريب. ومع ذلك ، فقد كان مهيبًا حقًا ، حيث لم يتمكن أحد من رؤية ما إذا كان هناك أي شيء غريب.
ثم رتب جنود الدرع والسيف ليكونوا طليعة لكسر أبواب المدينة.
كان هؤلاء الأشخاص مليئين بالعواطف عندما رأوا هذا الجيش. بالمقارنة ، كان جيشهم القديم لا شيء ولن يتمكنوا حتى من المقارنة به.
بعد دخوله المدينة ، رتب شي دا كاي فريق استطلاع من سلاح الفرسان للتحقق من الوضع. بعد التأكد من عدم وجود أي كمائن في المدينة ، قام بتدمير الحجر الفولاذي.
كان هناك العديد من المواهب بين اللاعبين.
خلال العملية برمتها ، كان شي دا كاي في حالة تأهب قصوى.
“لا داعي للذعر ، إذا استمر هذا الأمر ، فسيكون أسوأ بالنسبة لهم. لا تنسى أنه لا يزال لدينا ثلاث مناطق داخل دولتنا. بمجرد أن يأتوا للمساعدة ، سيكون العدو في ورطة كبيرة “.
خلال هذه العملية ، لم يهتم شي دا كاي بتدافع الفيلق الخامس أو صخب القوات الوسطى ، حيث قادهم بهدوء.
بالتالي ، استغرق الفيلق الخامس 1.5 ساعة ليقضي على مدينة فارغة. خلال العملية ، لم يجرؤ اللاعبون في الرباط على الانتقال الاني لمقاتلتهم.
تردد شخص ما ، “انظر إلى الاتجاه ؛ سوف يهاجمون مدينة القمر الصناعي “.
فقط بعد أن تحرك الفيلق الخامس ودافع عن المواقع المهمة في المدينة أرسل شخصًا ليبلغ أن مدينة القمر الصناعي قد تم إسقاطها.
“لمهاجمة مدينة القمر الصناعي الآن ، سيكونون حريصين للغاية ، أليس كذلك؟” كان اللاعبون المغربيين صامتين.
عندما سمع باي تشي ذلك ، أومأ برأسه وفكر في نفسه ، ‘ لديه صفات الجنرال العظيم.’
ومع ذلك ، اكتسب شي دا كاي اسم الجبان. مثل هذا اللقب لم يكن شيئًا جيدًا في الجيش.
أثبت الواقع أن شي دا كاي لم يخذل باي تشي .
نظر الجنود إلى شي دا كاي بتعبير غريب. ومع ذلك ، فقد كان مهيبًا حقًا ، حيث لم يتمكن أحد من رؤية ما إذا كان هناك أي شيء غريب.
“هذا صحيح ، لقد كنا محافظين للغاية.”
…
في الواقع ، لم يكن ذلك بسبب كونهم محافظين. بل إن هالة العدو قد سحقت اللاعبين المغربيين. في ظل مثل هذا الوضع ، كيف سيجرؤون على الإضراب؟
بعد أن أسقط الفيلق الخامس مدينة القمر الصناعي ، كان على الجيش بطبيعة الحال أن يعسكر في ضواحي المدينة. أمرهم باي تشي على الفور بالانتقال.
لم يشاهد لاعبو وضع المغامرة الذين كانوا دائمًا يقاتلون الوحوش مثل هذا التشكيل.
بذلك ، حصلوا على معسكر رائع ووفروا الكثير من الوقت والجهد.
بالتالي ، قرر المغربيين البقاء ساكنين وانتظار التغييرات.
جاء الجيش من مكان بعيد ، حيث كانت أدوات البناء التي جلبوها بعيدة كل البعد عن أن تكون كافية. إذا قاموا ببناء معسكر في البرية ، فسيكون ذلك صعبًا حقًا . ناهيك عن أن البعوض وحده كان مشكلة كبيرة.
في الواقع ، لم يكن ذلك بسبب كونهم محافظين. بل إن هالة العدو قد سحقت اللاعبين المغربيين. في ظل مثل هذا الوضع ، كيف سيجرؤون على الإضراب؟
في ليلة واحدة فقط ، بينما كان الجيش يخيم على المحيط ، تعرض 200 منهم للعض وتعرضوا للأمراض ، حيث انتفخت أجسادهم في كل مكان.
في الواقع ، لم يكن ذلك بسبب كونهم محافظين. بل إن هالة العدو قد سحقت اللاعبين المغربيين. في ظل مثل هذا الوضع ، كيف سيجرؤون على الإضراب؟
كان البعوض في الصيف مرعبًا ببساطة. كانت الأمراض التي جلبوها معهم مشكلة كبيرة. إذا نشر الجيش مرضا هائلا ، ستكون هذه كارثة.
عندما ينتقل الجيش إلى المدينة التابعة ، طالما أنهم يسيطرون على نظافتهم ، سيكون من الطبيعي أن يتحسن الوضع.
عندما ينتقل الجيش إلى المدينة التابعة ، طالما أنهم يسيطرون على نظافتهم ، سيكون من الطبيعي أن يتحسن الوضع.
كان باي تشي صارمًا في ذلك. بعد دخول الجيش ، باستثناء القوات المسؤولة عن البحث عن الموارد ، تم تخصيص الآخرين في مناطق الدفاع.
نظر الجنود إلى شي دا كاي بتعبير غريب. ومع ذلك ، فقد كان مهيبًا حقًا ، حيث لم يتمكن أحد من رؤية ما إذا كان هناك أي شيء غريب.
غادر لاعبو مدينة القمر الصناعي في عجلة من أمرهم ، لذلك تركوا وراءهم العديد من الموارد. بصرف النظر عن الحبوب ، كان هناك أدوية أرخص في المتاجر وكذلك بعض الأسهم في متجر المعدات.
انذهل اللاعبون المغربيين الذين كانوا على سور مدينة الرباط بالكامل.
الأهم من ذلك ، يمكن للحرفيين في الجيش استخدام المواد الخام لصنع المزيد من الأسهم لتجديد معداتهم.
كانت قوة سلالة شيا العظمى شيئًا فوق الحدود.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا تحب الجيوش القديمة التخييم داخل المدن؟ كان هذا هو السبب.
…
…
لاسقاطها ، سيحتاج المرء إلى التحلي بالصبر.
انذهل اللاعبون المغربيين الذين كانوا على سور مدينة الرباط بالكامل.
فكر باي تشي في ذلك ثم قال ، “أرسل أوامري ، سنقوم بالتخييم هنا. فلتأمر شي دا كاي بقيادة الفيلق الخامس لدخول مدينة القمر الصناعي لإزالة أي عقبات ، يجب ألا يكون هناك أي أخطاء”.
عند رؤية هجوم سلالة شيا العظمى ، سواء أكان اللاعبون أم الحراس ، انتظروا جميعًا ، حيث كانوا مستعدين لمعركة حاسمة.
كان السبب وراء إنشاء جايا لمثل هذا الإعداد هو السماح للاعبين بالاعتياد على جو ساحة المعركة. مع ذلك ، لن يشعر اللاعبون بالخوف عند وصولهم إلى كوكب الأمل.
لم يزعجهم العدو ، بدلاً من ذلك تم القضاء على مدينة القمر الصناعي.
كان هؤلاء الأشخاص مليئين بالعواطف عندما رأوا هذا الجيش. بالمقارنة ، كان جيشهم القديم لا شيء ولن يتمكنوا حتى من المقارنة به.
“ماذا يحدث؟ ألا يعلمون أن هذه حرب دولة ، لماذا يفعلون هذا؟ “
الترجمة: Hunter
“إنهم ينظرون إلينا باستخفاف!”
هل يريدون حبسنا في المدينة؟ يالها من مزحة.”
بالتالي ، استغرق الفيلق الخامس 1.5 ساعة ليقضي على مدينة فارغة. خلال العملية ، لم يجرؤ اللاعبون في الرباط على الانتقال الاني لمقاتلتهم.
بناءً على منطقهم ، منذ أن بدأ الطرفان الحرب ، سيحتاجون للقتال. اسقطت سلالة شيا العظمى بالفعل قصبة الوداية واخترقت بوابة المدينة الشمالية ، لذلك لم يكن لديهم سبب لعدم الاستمرار.
“لا داعي للذعر ، إذا استمر هذا الأمر ، فسيكون أسوأ بالنسبة لهم. لا تنسى أنه لا يزال لدينا ثلاث مناطق داخل دولتنا. بمجرد أن يأتوا للمساعدة ، سيكون العدو في ورطة كبيرة “.
كان الانتقال إلى مدينة القمر الصناعي في مثل هذا الوقت مزحة.
على سور المدينة ، صُدم جميعهم بما يفوق الكلمات عندما رأوا مثل هذا التشكيل المهيب ، سواء كانوا جنود الحرس أو اللاعبين المغربيين.
“لماذا أشعر وكأننا وقعنا في الفخ؟”
…
تبادل اللاعبون المغربيين نظراتهم ، حيث كان لديهم هاجس سيئ.
بالتفكير في ذلك ، نما القلق في قلوبهم. لم يستطع بعض اللاعبين تحمل الأجواء القمعية القوية ، حيث ارتجفت أرجلهم بينما أصبحت وجوههم بيضاء شاحبة.
على الرغم من أن جيش شيا العظمى كان قوياً ، إلا أنه بدا كما لو أنه لم يكن لديه ثقة مطلقة في الفوز. بالتالي ، لم يحاصروا على الفور ، حيث أرادوا إعداد مكان لخوض معركة طويلة الأمد.
سواء كان فيلق التنين أو فيلق الحرس ، فقد خاضوا مئات المعارك ، لذلك أطلق كل جندي هالة قاتلة قد صممتها جايا. أثارت هذه الهالة على الحالة العقلية الضعيفة لهؤلاء اللاعبين.
“إذا علمنا أن هذا هو الحال ، لقمنا بالخروج لنعلمهم درسا قاسيا.”
“هذا صحيح ، لقد كنا محافظين للغاية.”
…
في الواقع ، لم يكن ذلك بسبب كونهم محافظين. بل إن هالة العدو قد سحقت اللاعبين المغربيين. في ظل مثل هذا الوضع ، كيف سيجرؤون على الإضراب؟
طبعا مطالبة جيش الحراس بالخروج من المدينة للهجوم لم يكن مستحيلا.
“قد لا يكون هذا هو الحال. إذا خرجنا ، فقد يكون لديهم فخ لنا “.
“هذا صحيح. مدينة القمر الصناعي هي مجرد مدينة فارغة. إذا كانوا يريدون أخذها ، فيمكنهم ان يتقدموا”.
قال شخص ما.
“هذا صحيح. العدو ماكر للغاية! “
“هل سنوقفهم؟”
على الرغم من قولهم ذلك ، ما زال اللاعبون يشعرون بالندم. لو علموا ، لما انسحبوا من مدينة القمر الصناعي بهذه السهولة.
كانت اللعبة التي صممتها جايا حقيقية للغاية.
“لا داعي للذعر ، إذا استمر هذا الأمر ، فسيكون أسوأ بالنسبة لهم. لا تنسى أنه لا يزال لدينا ثلاث مناطق داخل دولتنا. بمجرد أن يأتوا للمساعدة ، سيكون العدو في ورطة كبيرة “.
على الرغم من قولهم ذلك ، ما زال اللاعبون يشعرون بالندم. لو علموا ، لما انسحبوا من مدينة القمر الصناعي بهذه السهولة.
كان هناك العديد من المواهب بين اللاعبين.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يكن باي تشي غير مألوفا لهذه المدينة ، حيث قضى ليلة فيها. علم باي تشي أن كل مدينة إمبراطورية قوية ، حتى في أدنى درجاتها.
“هذا صحيح ، لدينا ما يكفي من الحبوب هنا. إذا قمنا بالمماطلة ، فسيكون الوضع من صالحنا. على العكس من ذلك ، لقد جاؤوا من مكان بعيد ، والأشياء التي جلبوها لا يمكن أن تدوم أسبوعًا. نظرًا لأنهم يريدون الاستمرار في اللعب ، فسوف نلعب معهم “.
الأهم من ذلك ، يمكن للحرفيين في الجيش استخدام المواد الخام لصنع المزيد من الأسهم لتجديد معداتهم.
كانت قوة سلالة شيا العظمى شيئًا فوق الحدود.
فكر باي تشي في ذلك ثم قال ، “أرسل أوامري ، سنقوم بالتخييم هنا. فلتأمر شي دا كاي بقيادة الفيلق الخامس لدخول مدينة القمر الصناعي لإزالة أي عقبات ، يجب ألا يكون هناك أي أخطاء”.
بدت اوامر باي تشي وكأنها عادية ، لكنها كانت تحتوي على معنى خفي وراءها.
ثم رتب جنود الدرع والسيف ليكونوا طليعة لكسر أبواب المدينة.
على الرغم من أن جيش شيا العظمى كان قوياً ، إلا أنه بدا كما لو أنه لم يكن لديه ثقة مطلقة في الفوز. بالتالي ، لم يحاصروا على الفور ، حيث أرادوا إعداد مكان لخوض معركة طويلة الأمد.
تردد شخص ما ، “انظر إلى الاتجاه ؛ سوف يهاجمون مدينة القمر الصناعي “.
عندما رأى المغربيين ذلك ، شعروا بقشعريرة في عمودهم الفقري.
الترجمة: Hunter
فكر باي تشي في ذلك ثم قال ، “أرسل أوامري ، سنقوم بالتخييم هنا. فلتأمر شي دا كاي بقيادة الفيلق الخامس لدخول مدينة القمر الصناعي لإزالة أي عقبات ، يجب ألا يكون هناك أي أخطاء”.
بذلك ، حصلوا على معسكر رائع ووفروا الكثير من الوقت والجهد.
بذلك ، حصلوا على معسكر رائع ووفروا الكثير من الوقت والجهد.
“لماذا أشعر وكأننا وقعنا في الفخ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
