سيف واحد عبر السماوات
الفصل 856 – سيف واحد عبر السماوات
على جرف بجانب الشاطئ ، تم نصب خيمة. جلب الأفعى السوداء مجموعة من نخبة الجواسيس وجلس هناك شخصيا ، حيث كانوا مسؤولين عن دفاع الشاطئ.
هبت الرياح الموسمية على المحيط الأطلسي بقوة وإيقاع.
ومع ذلك ، مقارنة بحياتهم الخاصة ، لم يكن البعوض امرا كبيرا.
على بعد حوالي 400 متر من الساحل الغربي للمغرب ، كانت هناك مجموعة صغيرة من الجزر. ومع ذلك ، فقد مرت العديد من السفن التجارية عبر هذه الجزر القليلة المقفرة مؤخرًا.
“نعم سيدي!”
قبل أسبوع ، استخدمت سلالة شيا العظمى ذريعة مهاجمة القراصنة لإغلاق هذه المنطقة بأكملها لمنع أي جواسيس.
تحت غطاء الشعبة الرابعة ، تم نقل الفيالق الأربعة على متن السفن التجارية الى الجزر.
بعد تلقي رسالة مفادها أن كل شيء كان آمنًا ، رست الفرقة ، حيث تم وضع الالواح. صعد الجنود جميعًا على الألواح ونزلوا.
بدون استثناء ، جاءت جميع هذه السفن التجارية الكبيرة من قاعة سونغ للتجارة وشركة باي للتجارة وقاعة كوي للتجارة. بالتالي ، فقد كانوا موثوقين تمامًا ، حيث لن يتم تسريب أي أخبار.
ليصبح السيف كنزًا كبيرًا ، سيحتاج إلى التدريب والتدريب والمزيد من التدريب.
ومع ذلك ، فقد واجهوا العديد من المشاكل خلال تلك الفترة.
حتى شو تشو لم يكن بإمكانه سوى الوقوف بعيدًا.
أولاً ، لم يستطع الجنود تحمل مرض المحيط ، حيث بدأوا جميعًا في التقيؤ قبل أن يصلوا إلى الشاطئ ، ثم نصبوا بصعوبة بالغة الخيام في الجزر المقفرة. ومع ذلك ، لأنهم لم يعتادوا على الطقس ، فقد مرضوا مرة أخرى.
إلى جانب وجود الكثير من البعوض والحشرات حولهم ، أصبح الجنود في حالة مروعة.
إلى جانب وجود الكثير من البعوض والحشرات حولهم ، أصبح الجنود في حالة مروعة.
في الضواحي كان هناك عدد كبير من الجواسيس الذين كانوا يراقبون النشاط من حولهم.
بعد الضربات المتتالية ، أصبحت القوة القتالية الإجمالية للجيش أقل من 30٪.
“نعم سيدي!”
لحسن الحظ ، اتبعت السفن التجارية لسلالة شيا العظمى الترتيب البحري ، حيث كان لديها 10 أطباء إلى جانب الأطباء من الفيالق وأطباء سرب البحر الأبيض المتوسط. مع دفعة من الأدوية من مدينة شان هاي ، سيطروا على انتشار المرض.
حتى شو تشو لم يكن بإمكانه سوى الوقوف بعيدًا.
في الآونة الأخيرة ، كان الجيش يرتاح على الجزر ، حيث اعتاد على الطقس. في نفس الوقت ، كانوا يتعرفون على أوامر المعركة في الرباط. حتى أن الجنود الذين أصيبوا بداء المحيط قد تلقوا تدريبات خاصة حتى يعتادوا عليها.
بعد الضربات المتتالية ، أصبحت القوة القتالية الإجمالية للجيش أقل من 30٪.
خلال أوقات فراغهم ، سيخوض الجيش تدريبات هجومية.
حتى شو تشو لم يكن بإمكانه سوى الوقوف بعيدًا.
سرعان ما مر الوقت.
ابتسم أويانغ شو واستدار لينظر إلى تسينغ يي ، “ساستريح قريبًا ، يجب أن تنامي مبكرًا أيضًا “. في اللحظة التي استدار فيها أويانغ شو ، بدا أن السماء بأكملها قد تحولت إلى أغمق.
العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 18 ، صباحًا ، جاءت 100 سفينة تجارية كبيرة إلى الجزيرة المقفرة مرة أخرى. قبل القدوم ، قاموا أولاً برحلة إلى قاعدة تخزين الموارد لشحن العناصر.
وقف أويانغ شو على السطح العلوي ، حيث نظر إلى المسافة. هب النسيم على رداء نمط التنين الأرجواني الخاص به.
بعد أن رست السفن التجارية ، أُعطيت القوات أوامر لمتابعة الترتيبات. ركب الجنود وخيولهم بانتظام ، حيث اختفوا بهدوء من الجزر وهم يتجهون نحو الشاطئ المغربي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مع هبوب رياح المحيط ، تلألأ سطح المحيط مثل مرآة لا نهاية لها ، ليعكس عالماً جديداً.
الشعبة الرابعة من سرب البحر الأبيض المتوسط ستحميهم في منطقة المحيط القريبة.
قرب الصباح ، وصلت الفيالق الأربعة إلى الشاطئ. خلال العملية برمتها ، قام بحارة السفن التجارية بإسقاط جميع الموارد القتالية.
في تلك الليلة ، وصلت الفرقة التجارية بالقرب من محيط المغرب. نظرًا لأنهم كانوا جميعًا سفن تجارية لشيا العظمى ، لم يثير ذلك شكوك اللاعبين.
إذا كان هذا من قبل ، لكان أويانغ شو قلقًا بشأن خطة جيا شو. لكن الآن ، اصبح قادرا على النظر إلى كل هذا ببرود.
غربت الشمس ، حيث سقطت اشعة الشمس البرتقالية الحمراء ببطء.
على الرغم من أن أويانغ شو قد أشفق على هؤلاء الاشخاص ، إلا أنه لم يكن لينًا معهم. كان الطريق إلى الحكم معركة لا نهاية لها ضد القدر. إما تعيش أو تموت.
في هذا الوقت ، لن يتمكن أي شخص من رؤية أي سفن في المحيط. في السماء ، أشرق القمر وحده ، حيث تقاطع ضوء القمر البارد ومياه المحيط الباردة واندمجوا معًا .
أومأ الأفعى السوداء. رفع رأسه ونظر إلى سطح المحيط ، فقط ليرى الأضواء تسقط عليه. بغرابة ، لم يتم إبقاء الأضواء مضاءة بل كانت تضيء كل خمس ثوان.
مع هبوب رياح المحيط ، تلألأ سطح المحيط مثل مرآة لا نهاية لها ، ليعكس عالماً جديداً.
غربت الشمس ، حيث سقطت اشعة الشمس البرتقالية الحمراء ببطء.
عندما رأى الجنود الذين خرجوا لأول مرة إلى البحر ذلك ، شعروا بالرهبة.
ما لم يعرفوه هو أن كارثة كانت في طريقها اليهم.
تحت قيادة سلاح مشاة البحرية ، استخدمت السفن التجارية ضوء القمر للسفر بسرعة عبر سطح المحيط.
في هذا الوقت ، لن يتمكن أي شخص من رؤية أي سفن في المحيط. في السماء ، أشرق القمر وحده ، حيث تقاطع ضوء القمر البارد ومياه المحيط الباردة واندمجوا معًا .
في الساعة 9 مساءً ، رست الفرقة على بعد 50 ميل من جنوب الرباط. قبل ذلك ، وضع حراس الأفعى السوداء بالفعل إغلاقًا يمتد في دائرة نصف قطرها 10 أميال حولهم.
كان أويانغ شو يسأل نفسه ، هل يمكنه التحكم في مصيره؟ رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى الأعلى ، حيث بدت عيناه وكأنهما ستمران عبر السماء ، لتصل الى المدينة في السماء.
لن يُسمح لأي شخص بدخول هذه الأرض.
تحت غطاء الشعبة الرابعة ، تم نقل الفيالق الأربعة على متن السفن التجارية الى الجزر.
على جرف بجانب الشاطئ ، تم نصب خيمة. جلب الأفعى السوداء مجموعة من نخبة الجواسيس وجلس هناك شخصيا ، حيث كانوا مسؤولين عن دفاع الشاطئ.
من حين لآخر ، ستجلب رياح المحيط لهم إحساسًا بالبرودة.
في الضواحي كان هناك عدد كبير من الجواسيس الذين كانوا يراقبون النشاط من حولهم.
“نعم سيدي!”
كان الوقت الحالي في منتصف الصيف ، حيث كانت الحشرات والبعوض منتشرين بشكل خاص في إفريقيا. طار العديد من البعوض في الهواء مثل سحابة سوداء ، لتشكل مشهدا مرعبا.
في الضواحي كان هناك عدد كبير من الجواسيس الذين كانوا يراقبون النشاط من حولهم.
كان بعض الجواسيس يجلسون في الشجيرات ، حيث كشفوا فقط عن زوج من العيون السوداء الحادة. كانت هناك سحابة بعوض فوق رؤوسهم. على الرغم من أن الجواسيس كانوا يتمتعون بقوة ذهنية عالية ، إلا أن وجوههم كانت لا تزال شاحبة.
بعد تلقي رسالة مفادها أن كل شيء كان آمنًا ، رست الفرقة ، حيث تم وضع الالواح. صعد الجنود جميعًا على الألواح ونزلوا.
بما في ذلك الأفعى السوداء ، على الرغم من أن الطقس كان حارًا ، إلا أنهم كانوا لا يزالون يرتدون ملابس ضيقة. على الرغم من أن الجو كان حارًا ، إلا أنه أفضل من أن يجففهم البعوض.
أولاً ، لم يستطع الجنود تحمل مرض المحيط ، حيث بدأوا جميعًا في التقيؤ قبل أن يصلوا إلى الشاطئ ، ثم نصبوا بصعوبة بالغة الخيام في الجزر المقفرة. ومع ذلك ، لأنهم لم يعتادوا على الطقس ، فقد مرضوا مرة أخرى.
من حين لآخر ، ستجلب رياح المحيط لهم إحساسًا بالبرودة.
“سيدي ، السفن هنا!”
بعد الضربات المتتالية ، أصبحت القوة القتالية الإجمالية للجيش أقل من 30٪.
أومأ الأفعى السوداء. رفع رأسه ونظر إلى سطح المحيط ، فقط ليرى الأضواء تسقط عليه. بغرابة ، لم يتم إبقاء الأضواء مضاءة بل كانت تضيء كل خمس ثوان.
تمامًا كما كان أويانغ شو عميقًا في التفكير ، تردد صوت تسينغ يي من خلفه ، “أيها الملك ، الليل متأخر ، من فضلك استرح.”
“لقد جائوا.” اصبح الأفعى السوداء متحمسًا حقًا ، حيث استدار ليصدر التعليمات ، “فلتقوموا بالاضاءة!”
السفينة الرئيسية لسرب البحر الأبيض المتوسط – اللامعة.
“نعم سيدي!”
على الرغم من أن أويانغ شو قد أشفق على هؤلاء الاشخاص ، إلا أنه لم يكن لينًا معهم. كان الطريق إلى الحكم معركة لا نهاية لها ضد القدر. إما تعيش أو تموت.
بعد فترة قصيرة أضاء ضوء مماثل على الشاطئ. ومع ذلك ، لم يضيء هذا الضوء إلا لمدة ثلاث ثوانٍ.
بعد أن رست السفن التجارية ، أُعطيت القوات أوامر لمتابعة الترتيبات. ركب الجنود وخيولهم بانتظام ، حيث اختفوا بهدوء من الجزر وهم يتجهون نحو الشاطئ المغربي.
بعد تلقي رسالة مفادها أن كل شيء كان آمنًا ، رست الفرقة ، حيث تم وضع الالواح. صعد الجنود جميعًا على الألواح ونزلوا.
هبت الرياح الموسمية على المحيط الأطلسي بقوة وإيقاع.
كانت العملية برمتها صامتة بصرف النظر عن ضجيج أمواج المحيط التي تضرب الصخور.
ومع ذلك ، مقارنة بحياتهم الخاصة ، لم يكن البعوض امرا كبيرا.
قرب الصباح ، وصلت الفيالق الأربعة إلى الشاطئ. خلال العملية برمتها ، قام بحارة السفن التجارية بإسقاط جميع الموارد القتالية.
لحسن الحظ ، لن تكون معركة الغد معركة استنزاف. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من الحفاظ على إمداداتهم اللوجستية. حتى لو قامت السفن التجارية بشحن المزيد من الإمدادات ، فلن يكون لديها وسيلة لنقلها إلى الخطوط الأمامية.
كان الوقت متأخرًا ، حيث سيظهر الفجر مرة أخرى.
بعد التفريغ ، لم يبقى التجار لفترة طويلة ، حيث غادروا إلى الجزر المقفرة لجلب المزيد من الجنود أو الدفعة الثانية من موارد المعركة.
كان أويانغ شو يسأل نفسه ، هل يمكنه التحكم في مصيره؟ رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى الأعلى ، حيث بدت عيناه وكأنهما ستمران عبر السماء ، لتصل الى المدينة في السماء.
أخذ الجنود جميعًا وقت فراغهم في ترتيب أنفسهم والحصول على قسط من النوم. في الصباح ، سيهرعون إلى الرباط قبل أن يتمكنوا من الرد.
من الواضح أنها ستكون رحلة صعبة.
كانت المدينة في السماء مثل أعلى حاكم للبشرية ، حيث كانت تنظر إلى أسفل بعيون باردة وعقلانية على التغيرات في العالم.
ومع ذلك ، مقارنة بحياتهم الخاصة ، لم يكن البعوض امرا كبيرا.
كان هذا السيف الحالي بعيدًا عن كونه حادًا بدرجة كافية.
أصبحت سماء الليل أكثر قتامة.
في تلك الليلة ، وصلت الفرقة التجارية بالقرب من محيط المغرب. نظرًا لأنهم كانوا جميعًا سفن تجارية لشيا العظمى ، لم يثير ذلك شكوك اللاعبين.
************
سرعان ما مر الوقت.
بمجرد أن رست الجيوش على الشاطئ المغربي ، بدأ سرب البحر الأبيض المتوسط في التحرك.
في هذا الوقت ، لن يتمكن أي شخص من رؤية أي سفن في المحيط. في السماء ، أشرق القمر وحده ، حيث تقاطع ضوء القمر البارد ومياه المحيط الباردة واندمجوا معًا .
جلب أويانغ شو جيا شو وثلاثة آلاف من حراس القتال الإلهي لمتابعة الشعبتين الأولى والثانية من السرب للتوجه مباشرة إلى الرباط.
خلال أوقات فراغهم ، سيخوض الجيش تدريبات هجومية.
بمساعدة كاليا ، اجتمع معظم لوردات البحر الأبيض المتوسط في أطلانتس. بالتالي ، لن يتدخل أي شخص في نشاط سرب البحر الأبيض المتوسط.
كانت المعارك لأجل ذلك.
السفينة الرئيسية لسرب البحر الأبيض المتوسط – اللامعة.
ومع ذلك ، لا يزال بإمكان الشخص الصغير أن يتمتع بقلب كبير ويحقق إنجازات لا تصدق.
وقف أويانغ شو على السطح العلوي ، حيث نظر إلى المسافة. هب النسيم على رداء نمط التنين الأرجواني الخاص به.
ابتسم أويانغ شو واستدار لينظر إلى تسينغ يي ، “ساستريح قريبًا ، يجب أن تنامي مبكرًا أيضًا “. في اللحظة التي استدار فيها أويانغ شو ، بدا أن السماء بأكملها قد تحولت إلى أغمق.
على المحيط الأسود والواسع ، غالبًا ما سيعطي لمعان القمر والنجوم المرء كميات لا حصر لها من الآمال والأحلام. في ظل هذه السماء والأرض الشاسعة والواسعة ، لم يستطع أويانغ شو إلا الشعور بالوحدة والقمع ، “مقارنة بحجم السماوات ، نحن صغيرون جدًا.”
في هذا الوقت ، لن يتمكن أي شخص من رؤية أي سفن في المحيط. في السماء ، أشرق القمر وحده ، حيث تقاطع ضوء القمر البارد ومياه المحيط الباردة واندمجوا معًا .
ومع ذلك ، لا يزال بإمكان الشخص الصغير أن يتمتع بقلب كبير ويحقق إنجازات لا تصدق.
بمساعدة كاليا ، اجتمع معظم لوردات البحر الأبيض المتوسط في أطلانتس. بالتالي ، لن يتدخل أي شخص في نشاط سرب البحر الأبيض المتوسط.
تحت السماء ، سيسقط الضعيف ، والقوي فقط هو الذي سيستطيع التحكم في مصيره. بواسطة هذا الهجوم على المغرب ، ستتحول الرباط إلى رماد ، حيث لن يستطيع هؤلاء المدنيين الأبرياء السيطرة على مصائرهم.
إذا كان أويانغ شو رحيمًا ، فقد يكون الشخص الذي يموت غدًا.
ربما ، في هذه اللحظة ، كانوا يحلمون بأحلام سعيدة ، ويحلمون بالثراء ، ويحلمون بالحصول على زوجة جميلة .
ما لم يعرفوه هو أن كارثة كانت في طريقها اليهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مع هبوب رياح المحيط ، تلألأ سطح المحيط مثل مرآة لا نهاية لها ، ليعكس عالماً جديداً.
كان بإمكانهم فقط أن يرتجفوا في ظل الأزمة ويصلوا من أجل البقاء.
كانت المعارك لأجل ذلك.
على الرغم من أن أويانغ شو قد أشفق على هؤلاء الاشخاص ، إلا أنه لم يكن لينًا معهم. كان الطريق إلى الحكم معركة لا نهاية لها ضد القدر. إما تعيش أو تموت.
كانت العملية برمتها صامتة بصرف النظر عن ضجيج أمواج المحيط التي تضرب الصخور.
إذا كان أويانغ شو رحيمًا ، فقد يكون الشخص الذي يموت غدًا.
كان بإمكانهم فقط أن يرتجفوا في ظل الأزمة ويصلوا من أجل البقاء.
كانت المعارك لأجل ذلك.
كان بعض الجواسيس يجلسون في الشجيرات ، حيث كشفوا فقط عن زوج من العيون السوداء الحادة. كانت هناك سحابة بعوض فوق رؤوسهم. على الرغم من أن الجواسيس كانوا يتمتعون بقوة ذهنية عالية ، إلا أن وجوههم كانت لا تزال شاحبة.
لم يسمح هذا الطريق للمرء أن يكون رحيمًا.
من حين لآخر ، ستجلب رياح المحيط لهم إحساسًا بالبرودة.
“كل من يقف في طريقي سيموت. بطبيعة الحال ، لن يكون هناك سبب للشفقة على أي شخص”.
************
إذا كان هذا من قبل ، لكان أويانغ شو قلقًا بشأن خطة جيا شو. لكن الآن ، اصبح قادرا على النظر إلى كل هذا ببرود.
الترجمة: Hunter
كان أويانغ شو يسأل نفسه ، هل يمكنه التحكم في مصيره؟ رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى الأعلى ، حيث بدت عيناه وكأنهما ستمران عبر السماء ، لتصل الى المدينة في السماء.
كان الوقت الحالي في منتصف الصيف ، حيث كانت الحشرات والبعوض منتشرين بشكل خاص في إفريقيا. طار العديد من البعوض في الهواء مثل سحابة سوداء ، لتشكل مشهدا مرعبا.
كانت المدينة في السماء مثل أعلى حاكم للبشرية ، حيث كانت تنظر إلى أسفل بعيون باردة وعقلانية على التغيرات في العالم.
من الواضح أنها ستكون رحلة صعبة.
كانت السماوات غير متوقعة ، حيث كان من الصعب البحث عن الطريق هناك.
قبل أسبوع ، استخدمت سلالة شيا العظمى ذريعة مهاجمة القراصنة لإغلاق هذه المنطقة بأكملها لمنع أي جواسيس.
بطبيعة الحال ، لن يكون أويانغ شو متعجرفًا. لقد حمل السيف فقط لتغيير مصيره ، لكنه كان بعيدًا عن أن يكون قادرًا على شق السماء ويفعل ما يشاء.
“لقد جائوا.” اصبح الأفعى السوداء متحمسًا حقًا ، حيث استدار ليصدر التعليمات ، “فلتقوموا بالاضاءة!”
كان هذا السيف الحالي بعيدًا عن كونه حادًا بدرجة كافية.
ابتسم أويانغ شو واستدار لينظر إلى تسينغ يي ، “ساستريح قريبًا ، يجب أن تنامي مبكرًا أيضًا “. في اللحظة التي استدار فيها أويانغ شو ، بدا أن السماء بأكملها قد تحولت إلى أغمق.
إذا لم يكن حريصًا ، فسوف ينكسر النصل ، حيث سيتأذى بدلاً من ذلك.
هبت الرياح الموسمية على المحيط الأطلسي بقوة وإيقاع.
ليصبح السيف كنزًا كبيرًا ، سيحتاج إلى التدريب والتدريب والمزيد من التدريب.
على بعد حوالي 400 متر من الساحل الغربي للمغرب ، كانت هناك مجموعة صغيرة من الجزر. ومع ذلك ، فقد مرت العديد من السفن التجارية عبر هذه الجزر القليلة المقفرة مؤخرًا.
تمامًا كما كان أويانغ شو عميقًا في التفكير ، تردد صوت تسينغ يي من خلفه ، “أيها الملك ، الليل متأخر ، من فضلك استرح.”
العام الرابع ، الشهر الخامس ، اليوم 18 ، صباحًا ، جاءت 100 سفينة تجارية كبيرة إلى الجزيرة المقفرة مرة أخرى. قبل القدوم ، قاموا أولاً برحلة إلى قاعدة تخزين الموارد لشحن العناصر.
بصفتها مستشارة لجناح الوثيقة السرية ، ستتبع تسينغ يي أويانغ شو أينما ذهب. نظرًا لأنه كان بمفرده وبقي على ظهر السفينة لمدة ساعة ، تجرأت تسينغ يي أخيرًا على مناداته.
كان هذا السيف الحالي بعيدًا عن كونه حادًا بدرجة كافية.
حتى شو تشو لم يكن بإمكانه سوى الوقوف بعيدًا.
ليصبح السيف كنزًا كبيرًا ، سيحتاج إلى التدريب والتدريب والمزيد من التدريب.
ابتسم أويانغ شو واستدار لينظر إلى تسينغ يي ، “ساستريح قريبًا ، يجب أن تنامي مبكرًا أيضًا “. في اللحظة التي استدار فيها أويانغ شو ، بدا أن السماء بأكملها قد تحولت إلى أغمق.
الشعبة الرابعة من سرب البحر الأبيض المتوسط ستحميهم في منطقة المحيط القريبة.
كان الوقت متأخرًا ، حيث سيظهر الفجر مرة أخرى.
قبل أسبوع ، استخدمت سلالة شيا العظمى ذريعة مهاجمة القراصنة لإغلاق هذه المنطقة بأكملها لمنع أي جواسيس.
ومع ذلك ، مقارنة بحياتهم الخاصة ، لم يكن البعوض امرا كبيرا.
ما لم يعرفوه هو أن كارثة كانت في طريقها اليهم.
إلى جانب وجود الكثير من البعوض والحشرات حولهم ، أصبح الجنود في حالة مروعة.
كان بإمكانهم فقط أن يرتجفوا في ظل الأزمة ويصلوا من أجل البقاء.
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، فقد واجهوا العديد من المشاكل خلال تلك الفترة.
تحت السماء ، سيسقط الضعيف ، والقوي فقط هو الذي سيستطيع التحكم في مصيره. بواسطة هذا الهجوم على المغرب ، ستتحول الرباط إلى رماد ، حيث لن يستطيع هؤلاء المدنيين الأبرياء السيطرة على مصائرهم.
من الواضح أنها ستكون رحلة صعبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
