مشكلة بحر الأبيض المتوسط
الفصل 851 – مشكلة بحر الأبيض المتوسط
لم يكن هناك شيء متضارب حول الأثنين.
كان الشهر الرابع هو الوقت الذي كانت فيه شمس الربيع هي الأكثر إشراقًا ، حيث كانت تتفتح الأزهار.
بعد أن وجهوا أنظارهم إلى الخارج ، بذل حراس الأفعى السوداء الكثير من الجهد في التحقيق مع المغرب ، حيث قاموا بالأعمال التحضيرية لهجومهم.
كانت شان هاي مليئة بالحياة ، حيث كانت الأزهار موجودة في كل مكان – سواء بجانب الحديقة او الساحة أو على الجسور.
نظر أويانغ شو إلى جيانغ شانغ بعين منبهرة. كما هو متوقع ، وجد اساس المشكلة.
مر أسبوع على مراسم التتويج ، حيث عادت مدينة شان هاي ببطء إلى طبيعتها. ومع ذلك ، لا تزال الحياة تتغير ، قد يرى المرء أحيانًا أشخاصًا يحملون ألقابًا يمرون في الشوارع ، حيث سيتمتعون بالعيون الحسودة للمدنيين من حولهم.
إن مدينة جي ديان نقطة مهمة على مسار التجارة لسلالة شيا. كانت التجارة البحرية أيضًا مصدرًا مهمًا حقًا للدخل المالي للسلالة ، لذلك كانت أهميتها الاستراتيجية لا تقدر بثمن.
أصبحت الألقاب موضوعا مثيرا في أفواه المدنيين. في الحياة ، بصرف النظر عن الصحة والثراء ، كان هناك مسعى أعلى وجديد.
من الواضح أن الضغط الذي سببته منظمة اليد الفضية كان من النوع الذي لا يستطيع الابتعاد عنه.
العيش تحت أمير السماء قد اضاف مجموعة جديدة من الفخر والهيبة للشعب ، حيث كان هذا الطموح هو الروح اللازمة لبدء عالم جديد.
كان فيلق الحرس في وضع أكثر مرونة ، حيث يمكن نقلهم مباشرة من مدينة شان هاي .
لا تزال سلالة شيا العظمى تتقدم للأمام بقوة عظيمة.
بطبيعة الحال سوف يحتاج الى إحضار تسينغ يي و جيا شو. سيكون التالي هو حراس القتال الإلهي بقيادة شو تشو.
…
كان لدى أويانغ شو بعض المعرفة عن المغرب.
قصر شيا ، غرفة القراءة الإمبراطورية
بالتالي ، مقارنة بسنغافورة التي اسقطوها ، لن يكون من السهل إسقاط المغرب. لاسقاطها ، ستحتاج شيا العظمى إلى استخدام 300 إلى 400 ألف على الأقل من قوات النخبة.
بعد فترة من التكيف ، سارت المحكمة الإمبراطورية ببطء على الطريق الصحيح.
ومع ذلك ، بصفته أعلى حاكم لسلالة شيا العظمى ، لم يستطع أويانغ شو إلا أن يعبس ، حيث كان السبب هو الرسالة التي كانت أمامه. جلبت الرسالة من لورد مدينة فيك هنري أخبارًا سيئة.
قصر شيا ، غرفة القراءة الإمبراطورية
قبل يوم واحد ، تم إجبار مدينة فيك من قبل كبار المسؤولين لليد الفضية على الخروج أخيرًا من تحالف البحر الأبيض المتوسط وأيضًا إيقاف إمداد مدينة جي ديان في نفس الوقت.
ستختار رئيسة محكمة السيدات زي سو سيدتين رفيعتي المستوى وأربعة من افضل الخادمات ليكونوا مسؤولين عن طعام أويانغ شو .
كان التعاون بين الدولتين على وشك الانتهاء.
إذا فشلوا ، سيموت مئات الآلاف من القوات في الخارج.
بالأمس ، أعطت مدينة فيك الدفعة الأخيرة من الموارد لمدينة جي ديان ، حيث كان ذلك كافياً لاستمرارها لمدة نصف شهر. بدون الموارد ، ستكون مدينة جي ديان في وضع هش.
تبادل جيانغ شانغ النظرات مع كو تشون . لقد علموا أن الملك قد اتخذ قراره بالفعل ، حيث لن يكون لديهم طريقة لإيقافه. يمكنهم فقط الوقوف في انسجام وينحنوا قائلين ، ” نعم أيها الملك!”
أعرب هنري في الرسالة عن اعتذاره وأسفه لعدم تمكنه من مواصلة التعاون. على الرغم من ذلك ، كان حازمًا حقًا في قراره بإيقاف العقد.
الأمر الأول سيكون اختيار من سيحضره معك.
من الواضح أن الضغط الذي سببته منظمة اليد الفضية كان من النوع الذي لا يستطيع الابتعاد عنه.
استدار أويانغ شو وقال ، “دعيهم يدخلوا!”
لحسن الحظ ، كان لدى هنري القليل من الضمير ، حيث أخبر أويانغ شو مبكرًا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستكون مدينة جي ديان في وضع مروع.
…
كشفت تصرفات هنري التناقض في قلبه. أولاً ، لم يكن لدى مدينة فيك أي طريقة لمعارضة المنظمة. ثانيًا ، لم يرغب هنري في تكوين العداوة تمامًا مع سلالة شيا العظمى.
لا تزال سلالة شيا العظمى تتقدم للأمام بقوة عظيمة.
ربما كانت عملية التفكير هذه شائعة حقًا في اليد الفضية ، حيث لم يكن تضارب المصالح الجماعية والشخصية موضوعًا جديدًا.
أما بالنسبة للبحرية ، فسيمكنهم الاعتماد فقط على سرب البحر الأبيض المتوسط. حتى سرب شينغ تشو الذي كان قريبًا سيستغرق وقتًا طويلاً للمساعدة.
إلى جانب انسحاب مدينة فيك من تحالف البحر الأبيض المتوسط ، أصبح التحالف المهتز والضعيف على وشك الانهيار. على الرغم من أن كاليا كانت تمنع ذلك ، إلا أن أويانغ شو لم يستطع الجلوس وعدم القيام بأي شيء.
قال أويانغ شو ، حيث مرر رسالة هنري. أخذ جيانغ شانغ الرسالة وقرأها بعناية. لم يتغير تعبيره لأنه مررها إلى كو تشون .
من يدري عن حجم العاصفة في البحر الأبيض المتوسط التي سببها هذه المرة.
بطبيعة الحال لم يكن أويانغ شو بحاجة للقلق بشأن هذا الأمر. ما كان بحاجة إلى التفكير فيه هو القوات التي ستتحرك للمعركة في المغرب .
كانت مدينة أطلانتس الحليف الأكثر موثوقية لسلالة شيا العظمى في البحر الأبيض المتوسط. حماية مصالح مدينة أطلانتس ستؤدي بدورها إلى حماية مصالح سلالة شيا العظمى.
بعد فترة قصيرة ، دخل جيانغ شانغ وكو تشون إلى غرفة القراءة الإمبراطورية ، وانحنوا ، “الملك!”
لم يكن هناك شيء متضارب حول الأثنين.
رأى أويانغ شو من خلال ذلك بوضوح حقًا .
في هذه اللحظة بالذات ، جاءت سيدة المحكمة لتقول ، “أيها الملك ، لقد جاء كل من السيد جيانغ والسيد كو!”
بالتفكير في هذا ، جاء أويانغ شو إلى النافذة. نظر إلى الأفق ونحو المحيط ، حيث فكر في نفسه ، “حان الوقت للقيام برحلة إلى هناك!”
ابتسم أويانغ شو وقال ، “لدى البحر الأبيض المتوسط أمواج عديدة ، لذلك ستحتاج السلالة إلى حل ذلك. في رأيي ، يمكننا البدء في مهاجمة المغرب “.
في هذه اللحظة بالذات ، جاءت سيدة المحكمة لتقول ، “أيها الملك ، لقد جاء كل من السيد جيانغ والسيد كو!”
كان المفتاح لا يزال في أرقام لاعبيهم ، والذين قدروا بـ 2.5 مليون نسمة.
لم يكن مقر مجلس الوزراء داخل قصر شيا ولم يكن بعيدًا عن غرفة القراءة الإمبراطورية. بعد النظر في رسالة هنري واتخاذ قراره ، كان أول شخصين استدعاهم أويانغ شو هما هذان الشيخان في مجلس الوزراء.
حتى جيانغ شانغ لم يكن لديه فهم جيد لأنه كان يعمل في جامعة شي نان.
قبل المغادرة ، كان هناك العديد من الأشياء التي كان على أويانغ شو ترتيبها. بعد كل شيء ، تم تأسيس السلالة للتو. لم تكن الأساسات مستقرة ، حيث لم يستطع ترك أي خطأ.
إلى جانب انسحاب مدينة فيك من تحالف البحر الأبيض المتوسط ، أصبح التحالف المهتز والضعيف على وشك الانهيار. على الرغم من أن كاليا كانت تمنع ذلك ، إلا أن أويانغ شو لم يستطع الجلوس وعدم القيام بأي شيء.
استدار أويانغ شو وقال ، “دعيهم يدخلوا!”
لم يكن هناك شيء متضارب حول الأثنين.
” نعم ايها الملك!”
قبل يوم واحد ، تم إجبار مدينة فيك من قبل كبار المسؤولين لليد الفضية على الخروج أخيرًا من تحالف البحر الأبيض المتوسط وأيضًا إيقاف إمداد مدينة جي ديان في نفس الوقت.
بعد فترة قصيرة ، دخل جيانغ شانغ وكو تشون إلى غرفة القراءة الإمبراطورية ، وانحنوا ، “الملك!”
بعد فترة من التكيف ، سارت المحكمة الإمبراطورية ببطء على الطريق الصحيح.
لوح أويانغ شو بيده وقال ، ” رجال ، أحضروا المقاعد!”
ربما كانت عملية التفكير هذه شائعة حقًا في اليد الفضية ، حيث لم يكن تضارب المصالح الجماعية والشخصية موضوعًا جديدًا.
“تفقدوا هذا!”
قال أويانغ شو ، حيث مرر رسالة هنري. أخذ جيانغ شانغ الرسالة وقرأها بعناية. لم يتغير تعبيره لأنه مررها إلى كو تشون .
بعد تسوية الأمر ، ترك أويانغ شو المسائل المتبقية للمحكمة العسكرية لتسويتها. الشهر الرابع ، اليوم 27 ، أحضر أويانغ شو حراس القتال الإلهي معه وغادروا مدينة شان هاي .
بعد أن قرأ كو تشون الرسالة ، سأل أويانغ شو ، “كيف يجب أن نتعامل مع ذلك؟”
بالمقارنة ، لا يمكن تأخير مشكلة البحر الأبيض المتوسط.
تبادل الاثنان النظرات مع بعضهم البعض ، حيث لم يعرفوا كيف يبدؤون. لا حاجة لقول أي شيء عن كو تشون ، الذي وصل لتوه وأطلع على أعمال المحكمة الإمبراطورية ، كما أنه لم يكن لديه فهم واضح لعمليات السلالة الحاكمة في الخارج. بطبيعة الحال ، لم يكن من الجيد أن يتكلم.
رأى أويانغ شو من خلال ذلك بوضوح حقًا .
حتى جيانغ شانغ لم يكن لديه فهم جيد لأنه كان يعمل في جامعة شي نان.
من بين الفيالق الرئيسية الثلاثة ، كان للفيالق الخمسة من فيلق النمر أعداء أقوياء حولهم ، بينما سيحتاج فيلق الفهد للدفاع عن مدينة القمر الصناعي ، بالتالي لا يمكن نقله.
لكن كان هناك شيء واحد كانوا متأكدين منه.
إن مدينة جي ديان نقطة مهمة على مسار التجارة لسلالة شيا. كانت التجارة البحرية أيضًا مصدرًا مهمًا حقًا للدخل المالي للسلالة ، لذلك كانت أهميتها الاستراتيجية لا تقدر بثمن.
بالتالي ، لم يكن من السهل عليهم أن يتوصلوا إلى نتيجة .
استغرق الاثنان وقتًا طويلاً مع بعضهم البعض ثم قال جيانغ شانغ ، “أيها الملك ، من فضلك اتخذ القرار!”
ابتسم أويانغ شو وقال ، “لدى البحر الأبيض المتوسط أمواج عديدة ، لذلك ستحتاج السلالة إلى حل ذلك. في رأيي ، يمكننا البدء في مهاجمة المغرب “.
“تفقدوا هذا!”
اندهش جيانغ شانغ ، وفكر على الفور في سبب استدعاء الملك لهم. لم يكن السؤال لأجل آرائهم ولكن لسبب آخر. سأل جيانغ شانغ على الأرجح ، “هل الملك يخطط للذهاب شخصيًا؟”
نظر أويانغ شو إلى جيانغ شانغ بعين منبهرة. كما هو متوقع ، وجد اساس المشكلة.
استدار أويانغ شو وقال ، “دعيهم يدخلوا!”
“هذا صحيح.” لم ينكر أويانغ شو ذلك وأومأ برأسه ، “إن وضع البحر الأبيض المتوسط معقد. إذا لم أذهب ، فلن يكون ذلك كافيًا لتسوية الوضع “.
هذا يعني أن جيش شيا العظمى سيواجه ما لا يقل عن 250 ألف من حراس المدينة الإمبراطوريين ، و 300 ألف من لاعبي الفئة القتالية ، وحوالي 200 ألف من جنود اللوردات.
وافق جيانغ شانغ في صمت. على الرغم من أنه لم يكن راغبًا ، إلا أنه لم يجد سببًا للرد.
“هذا صحيح.” لم ينكر أويانغ شو ذلك وأومأ برأسه ، “إن وضع البحر الأبيض المتوسط معقد. إذا لم أذهب ، فلن يكون ذلك كافيًا لتسوية الوضع “.
أخذ أويانغ شو وقته ليقول ، “بينما أنا بعيد ، ستُترك أمور السلالة الحاكمة لكما!”
بطبيعة الحال سوف يحتاج الى إحضار تسينغ يي و جيا شو. سيكون التالي هو حراس القتال الإلهي بقيادة شو تشو.
تبادل جيانغ شانغ النظرات مع كو تشون . لقد علموا أن الملك قد اتخذ قراره بالفعل ، حيث لن يكون لديهم طريقة لإيقافه. يمكنهم فقط الوقوف في انسجام وينحنوا قائلين ، ” نعم أيها الملك!”
أما بالنسبة للقوات التي سيتم إرسالها ، من حيث الجيش ، فقد اختار أويانغ شو الفيلق الثاني والثالث من فيلق الحرس ، والفيلق الأول والخامس من فيلق التنين.
لم يرغب أويانغ شو عن قصد في الابتعاد عن المسؤولية ولكن رأى أن النظام قد تم تشكيله ، حتى لو كان أويانغ شو بعيدًا لبعض الوقت ، فإن جميع العمليات الإدارية ستعمل بشكل طبيعي.
مما زاد الطين بلة ، أن قوة الحملة لم يكن لديها سوى مدينة جي ديان ، وهي قاعدة حراسة صغيرة. دون ذكر الآخرين ، هل سيتمكن من تجهيز مثل هذا الجيش الضخم؟
بالمقارنة ، لا يمكن تأخير مشكلة البحر الأبيض المتوسط.
رأى أويانغ شو من خلال ذلك بوضوح حقًا .
بعد إرسالهم بعيدًا ، بدأ أويانغ شو في الاستعداد لرحلته. كانت هذه أول رحلة استكشافية منذ صعوده ، حيث سيكون لها معنى عظيم.
فكر أويانغ شو في الأمر ، حيث سيتمكن من نقل فيلق التنين فقط. في المرحلة الحالية ، كانت منطقة يون نان وحدودها في حالة جيدة ، حيث لن تكون بحاجة إلى الكثير من القوات هناك.
الأمر الأول سيكون اختيار من سيحضره معك.
قال أويانغ شو ، حيث مرر رسالة هنري. أخذ جيانغ شانغ الرسالة وقرأها بعناية. لم يتغير تعبيره لأنه مررها إلى كو تشون .
بطبيعة الحال سوف يحتاج الى إحضار تسينغ يي و جيا شو. سيكون التالي هو حراس القتال الإلهي بقيادة شو تشو.
في هذه اللحظة بالذات ، جاءت سيدة المحكمة لتقول ، “أيها الملك ، لقد جاء كل من السيد جيانغ والسيد كو!”
ستختار رئيسة محكمة السيدات زي سو سيدتين رفيعتي المستوى وأربعة من افضل الخادمات ليكونوا مسؤولين عن طعام أويانغ شو .
إذا فشلوا ، سيموت مئات الآلاف من القوات في الخارج.
كانت هناك أشياء أخرى مثل النقل وما شابه.
أما بالنسبة للقوات التي سيتم إرسالها ، من حيث الجيش ، فقد اختار أويانغ شو الفيلق الثاني والثالث من فيلق الحرس ، والفيلق الأول والخامس من فيلق التنين.
بطبيعة الحال لم يكن أويانغ شو بحاجة للقلق بشأن هذا الأمر. ما كان بحاجة إلى التفكير فيه هو القوات التي ستتحرك للمعركة في المغرب .
بعد أن قرأ كو تشون الرسالة ، سأل أويانغ شو ، “كيف يجب أن نتعامل مع ذلك؟”
كان لدى أويانغ شو بعض المعرفة عن المغرب.
بناءً على المبادئ التي وضعها أويانغ شو ، بعد تأسيس الدولة ، لن يستطيع بشكل عشوائي نقل فيلق الحرس الأول الذي كان موجودًا في المدينة الإمبراطورية وكذلك فيلق حماية المدينة الموجود بالخارج.
بعد أن وجهوا أنظارهم إلى الخارج ، بذل حراس الأفعى السوداء الكثير من الجهد في التحقيق مع المغرب ، حيث قاموا بالأعمال التحضيرية لهجومهم.
كان لديهم معلومات تفيد بأن معظم المدن المغربية كانت على الساحل الشمالي الغربي ، بما في ذلك عاصمتهم الرباط ، مدينة الدار البيضاء (مدينة الحديقة) ، ميناء طنجة ، أگادير ، وما شابه ذلك.
بعد أن قرأ كو تشون الرسالة ، سأل أويانغ شو ، “كيف يجب أن نتعامل مع ذلك؟”
كان المفتاح لا يزال في أرقام لاعبيهم ، والذين قدروا بـ 2.5 مليون نسمة.
أخذ أويانغ شو وقته ليقول ، “بينما أنا بعيد ، ستُترك أمور السلالة الحاكمة لكما!”
هذا يعني أن جيش شيا العظمى سيواجه ما لا يقل عن 250 ألف من حراس المدينة الإمبراطوريين ، و 300 ألف من لاعبي الفئة القتالية ، وحوالي 200 ألف من جنود اللوردات.
أخذ أويانغ شو وقته ليقول ، “بينما أنا بعيد ، ستُترك أمور السلالة الحاكمة لكما!”
بالتالي ، مقارنة بسنغافورة التي اسقطوها ، لن يكون من السهل إسقاط المغرب. لاسقاطها ، ستحتاج شيا العظمى إلى استخدام 300 إلى 400 ألف على الأقل من قوات النخبة.
قال أويانغ شو ، حيث مرر رسالة هنري. أخذ جيانغ شانغ الرسالة وقرأها بعناية. لم يتغير تعبيره لأنه مررها إلى كو تشون .
بصرف النظر عن ذلك ، ما زالوا بحاجة إلى التفكير في مساعدات دول البحر الأبيض المتوسط مثل إسبانيا والبرتغال وفرنسا وما شابه ذلك.
بالتالي ، سيحتاج أويانغ شو إلى إحضار حراس القتال الإلهي للقيام ببعض الاستعدادات المبكرة. كانوا بحاجة إلى انتظار الوقت المناسب لإرسال جيشهم.
مما زاد الطين بلة ، أن قوة الحملة لم يكن لديها سوى مدينة جي ديان ، وهي قاعدة حراسة صغيرة. دون ذكر الآخرين ، هل سيتمكن من تجهيز مثل هذا الجيش الضخم؟
أما بالنسبة للإمدادات اللوجستية ، فقد كانت مشكلة أكبر للغاية.
أما بالنسبة للإمدادات اللوجستية ، فقد كانت مشكلة أكبر للغاية.
أعرب هنري في الرسالة عن اعتذاره وأسفه لعدم تمكنه من مواصلة التعاون. على الرغم من ذلك ، كان حازمًا حقًا في قراره بإيقاف العقد.
إذا فشلوا ، سيموت مئات الآلاف من القوات في الخارج.
بالتالي ، سيحتاج أويانغ شو إلى إحضار حراس القتال الإلهي للقيام ببعض الاستعدادات المبكرة. كانوا بحاجة إلى انتظار الوقت المناسب لإرسال جيشهم.
أما بالنسبة للقوات التي سيتم إرسالها ، من حيث الجيش ، فقد اختار أويانغ شو الفيلق الثاني والثالث من فيلق الحرس ، والفيلق الأول والخامس من فيلق التنين.
الفصل 851 – مشكلة بحر الأبيض المتوسط
بناءً على المبادئ التي وضعها أويانغ شو ، بعد تأسيس الدولة ، لن يستطيع بشكل عشوائي نقل فيلق الحرس الأول الذي كان موجودًا في المدينة الإمبراطورية وكذلك فيلق حماية المدينة الموجود بالخارج.
بالتالي ، على الرغم من أن جيش الجلمود كان جيدًا في الحصار ، إلا أن أويانغ شو لن يتمكن من استخدامهم.
أعرب هنري في الرسالة عن اعتذاره وأسفه لعدم تمكنه من مواصلة التعاون. على الرغم من ذلك ، كان حازمًا حقًا في قراره بإيقاف العقد.
من بين الفيالق الرئيسية الثلاثة ، كان للفيالق الخمسة من فيلق النمر أعداء أقوياء حولهم ، بينما سيحتاج فيلق الفهد للدفاع عن مدينة القمر الصناعي ، بالتالي لا يمكن نقله.
كان التعاون بين الدولتين على وشك الانتهاء.
على الأكثر ، سيكون بإمكانه فقط ان يحرك الفيلق الرابع من فيلق الفهد.
فكر أويانغ شو في الأمر ، حيث سيتمكن من نقل فيلق التنين فقط. في المرحلة الحالية ، كانت منطقة يون نان وحدودها في حالة جيدة ، حيث لن تكون بحاجة إلى الكثير من القوات هناك.
كان فيلق الحرس في وضع أكثر مرونة ، حيث يمكن نقلهم مباشرة من مدينة شان هاي .
بعد فترة من التكيف ، سارت المحكمة الإمبراطورية ببطء على الطريق الصحيح.
تم إيواء الفيلق الأول من فيلق التنين الرئيسي خارج مدينة التناغم ، لذلك سينتقل إلى مدينة جي ديان باستخدام تشكيل النقل لمدينة التناغم. أما بالنسبة للفيلق الخامس ، فسيحتاج أولاً إلى الوصول إلى مدينة شان هاي قبل الانتقال.
أما بالنسبة للبحرية ، فسيمكنهم الاعتماد فقط على سرب البحر الأبيض المتوسط. حتى سرب شينغ تشو الذي كان قريبًا سيستغرق وقتًا طويلاً للمساعدة.
كان أويانغ شو يأمل ألا يخيب آماله سرب البحر الأبيض المتوسط بقيادة ألفارو.
إذا فشلوا ، سيموت مئات الآلاف من القوات في الخارج.
بعد تسوية الأمر ، ترك أويانغ شو المسائل المتبقية للمحكمة العسكرية لتسويتها. الشهر الرابع ، اليوم 27 ، أحضر أويانغ شو حراس القتال الإلهي معه وغادروا مدينة شان هاي .
قصر شيا ، غرفة القراءة الإمبراطورية
بالتالي ، مقارنة بسنغافورة التي اسقطوها ، لن يكون من السهل إسقاط المغرب. لاسقاطها ، ستحتاج شيا العظمى إلى استخدام 300 إلى 400 ألف على الأقل من قوات النخبة.
بالتالي ، لم يكن من السهل عليهم أن يتوصلوا إلى نتيجة .
كان الشهر الرابع هو الوقت الذي كانت فيه شمس الربيع هي الأكثر إشراقًا ، حيث كانت تتفتح الأزهار.
مر أسبوع على مراسم التتويج ، حيث عادت مدينة شان هاي ببطء إلى طبيعتها. ومع ذلك ، لا تزال الحياة تتغير ، قد يرى المرء أحيانًا أشخاصًا يحملون ألقابًا يمرون في الشوارع ، حيث سيتمتعون بالعيون الحسودة للمدنيين من حولهم.
بعد أن قرأ كو تشون الرسالة ، سأل أويانغ شو ، “كيف يجب أن نتعامل مع ذلك؟”
اندهش جيانغ شانغ ، وفكر على الفور في سبب استدعاء الملك لهم. لم يكن السؤال لأجل آرائهم ولكن لسبب آخر. سأل جيانغ شانغ على الأرجح ، “هل الملك يخطط للذهاب شخصيًا؟”
الترجمة: Hunter
بعد أن وجهوا أنظارهم إلى الخارج ، بذل حراس الأفعى السوداء الكثير من الجهد في التحقيق مع المغرب ، حيث قاموا بالأعمال التحضيرية لهجومهم.
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
