لفت الانتباه
الفصل 790 – لفت الانتباه
“نعم ايها القائد!”
“بينغ ، بينغ بينغ ، بينغ بينغ بينغ!”
“شكرا جزيلا!”
في الساعة 8 صباحًا ، جنبًا إلى جنب مع قرع الطبول ، قادت قوات طليعة العدو هجومها على قلعة معسكر فيلق التنين.
“محافظة تينغ يوي في ورطة عميقة.” عندما تحدث تشين فينغ ، أصبح تعبيره أكثر توترا. ومع ذلك ، لم يكن هذا مفاجئا لأنه كان منزله القديم. إذا تم كسره ، ستنتهي كل الأمور.
كان لهيب الحرب مضاء بشكل جيد وحقيقي ، حيث سيتبعه بالتأكيد معركة دموية.
…
بمقارنة نقاط قوتهم ، لن يتم تحديد نتيجة هذه المعركة في فترة زمنية قصيرة. إذا أراد جيش التحالف اقتحام قلعة المعسكر ، فستكون الطريقة الوحيدة هي استخدام جنودهم لملء الخنادق واستخدام دمائهم وأجسادهم لتدمير الدفاعات.
بعد أن رأى كيف كان تشين فينغ حريصًا عندما سأل ، وافق دي تشين تقريبًا.
في أي معركة ، خاصة في معركة بين قوتين كبيرتين ، تم حسم 60٪ قبل بدء الحرب. سيقرر القائد 30٪ بينما ستعتمد الـ 10٪ المتبقية على الحظ.
في تلك اللحظة ، سقط الحجر الكبير في قلبه أخيرًا على الأرض.
بالتالي ، لم يكن هناك الكثير من الإستراتيجيات التي يمكن قولها في هذه المرحلة. حتى لو كان قائد هذه المعركة هو الجنرال الشهير تشانغ شو تو ، فكل ما سيمكنه فعله هو التحرك وإعادة ترتيب قواته لدعم خط المواجهة.
“هل تشير إلى الوقت الذي هاجمت فيه مدينة شان هاي دولة المدينة لـ لينغ نان؟” قال شونغ با.
إذا كان جيدًا ، فسيمكنه رفع معنويات جنوده.
عند سماع كلماته ، كان دي تشين والآخرون أيضًا مهيبين للغاية كما رأوا من خلال ما كان يشير إليه تشين فينغ.
هذا ينطبق على باي تشي أيضًا.
في معركة الحصار الحاسمة هذه ، سيلعب القادة والعقداء الدور الأكبر ، حيث يمكن أن تحدد شراستهم وقيادتهم الميدانية اتجاه المعركة إلى حد ما. على أقل تقدير ، يمكن أن تساهم قدرتهم في نسبة الخسائر في كلا الجانبين.
“….”
كانت ساحة المعركة أمامهم مثل مطحنة اللحم.
عندما يحتاجون حقًا إلى تقديم تضحيات ، سيكون دي تشين مستعدا للقيام بذلك.
بلا رحمة ، بلا تردد ، بلا وقت للتفكير.
الأمر الوحيد الذي يدور في أذهان جنود الدرع والسيف ورجال الرمح هو التقدم إلى الأمام وقتل العدو. إما ان يُقتلوا أو يقتلوهم. لم يكن هناك خيار ثالث.
كان بإمكان الرماة فقط اتباع الأوامر العسكرية البسيطة وإطلاق السهام عليهم. أثناء إطلاق السهام ، سيحاولون قتل أكبر عدد ممكن من الأعداء.
“أرسل أوامري ، دع القوات الخلفية تتقدم ولا تتوقف عند أي شيء حتى تدمر قلعة معسكر العدو.” لم يتردد وو تشي بعد الآن وأمر القوات بشكل مباشر بالهجوم.
عادة ، بعد حرب ضخمة ، ستصبح ذراعي الرامي الناجي بلا فائدة. بصرف النظر عن القلة الموهوبة ، سوف يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يتعافوا.
أصبح الجو على الفور محرجًا إلى حد ما.
الأمر الوحيد الذي يدور في أذهان جنود الدرع والسيف ورجال الرمح هو التقدم إلى الأمام وقتل العدو. إما ان يُقتلوا أو يقتلوهم. لم يكن هناك خيار ثالث.
بلا رحمة ، بلا تردد ، بلا وقت للتفكير.
…
إذا أدار أحدهم عينيه إلى ما وراء ساحة المعركة ونظر إلى ما وراء الجنود المنتظرين ، فسيصلون إلى الأرض الشاسعة والخالية حيث يقع مركز قيادة وو تشي.
إذا لم يكن المرء جزءًا من ذلك ، فلن يكون قادرًا على فهم القلق والضغط من هذا.
كان خلفهم 100 ألف جندي من جيش تحالف يان هوانغ.
بعد سماع هذه الكلمات ، شعر الآخرون بقشعريرة.
من أجل عدم التأثير على قيادة وو تشي ولجعل الأمر يبدو أفضل ، بقي دي تشين و اللوردات الآخرون في مدينة وين شان. إذا حقق خط المواجهة أي تقدم ، فسيتم إرسال الأخبار عن طريق الرسل.
طالما لم تنتهي المعركة ، فستظل كل ثانية ودقيقة عذابًا لهم. كل تقرير في الخطوط الأمامية من الرسول من شأنه أن يثير مشاعرهم الحساسة.
على سور المدينة الشرقي ، جلس دي تشين والآخرون على التوالي.
في أي معركة ، خاصة في معركة بين قوتين كبيرتين ، تم حسم 60٪ قبل بدء الحرب. سيقرر القائد 30٪ بينما ستعتمد الـ 10٪ المتبقية على الحظ.
رفع دي تشين رأسه ونظر نحو السماء. كانت الساعة 11 صباحًا بالفعل ، مما يعني أن الجيش كان يهاجم منذ ثلاث ساعات. بعد ثلاث ساعات ، تم التضحية بما يقارب من 20 ألف جندي لكنهم ما زالوا لم يحققوا شيئًا.
الترجمة: Hunter
بدأ اللوردات في التردد ، حيث لم يسعهم إلا أن يبدأوا في المناقشة مع بعضهم البعض.
بالتالي ، لم يكن هناك الكثير من الإستراتيجيات التي يمكن قولها في هذه المرحلة. حتى لو كان قائد هذه المعركة هو الجنرال الشهير تشانغ شو تو ، فكل ما سيمكنه فعله هو التحرك وإعادة ترتيب قواته لدعم خط المواجهة.
كان زان لانغ أول من يتحدث ، حيث كان الشخص الأكثر معرفة عسكرية من بين كل منهم. عبس ، “هناك شيء غير صحيح. هذه القلعة لا تهاجم مدينة وين شان. بدلاً من ذلك ، يبدو أنهم توقعوا أننا سنهاجمهم. ألا تعتقد أن هذا المشهد مألوف حقًا؟”
عند سماع كلماته ، كان دي تشين والآخرون أيضًا مهيبين للغاية كما رأوا من خلال ما كان يشير إليه تشين فينغ.
لم يكن زان لانغ الشخص الوحيد الذي اعتقد ذلك.
بمقارنة نقاط قوتهم ، لن يتم تحديد نتيجة هذه المعركة في فترة زمنية قصيرة. إذا أراد جيش التحالف اقتحام قلعة المعسكر ، فستكون الطريقة الوحيدة هي استخدام جنودهم لملء الخنادق واستخدام دمائهم وأجسادهم لتدمير الدفاعات.
“هل تشير إلى الوقت الذي هاجمت فيه مدينة شان هاي دولة المدينة لـ لينغ نان؟” قال شونغ با.
ابتسم تشون شين جون ، “ربما يكون باي تشي حذرًا جدًا ، بالتالي ، بغض النظر عما إذا كان يهاجم أو لا فسيبني قلعة قوية؟ إنه جنرال إلهي لذا فهو مميز.”
“هذا صحيح. بالضبط نفس الشيء.”
طالما لم تنتهي المعركة ، فستظل كل ثانية ودقيقة عذابًا لهم. كل تقرير في الخطوط الأمامية من الرسول من شأنه أن يثير مشاعرهم الحساسة.
بعد سماع هذه الكلمات ، شعر الآخرون بقشعريرة.
“هذا صحيح ، سيتم تسوية كل شيء في غضون أسبوع.”
“لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك. دافعت فان لي هوا لأن لديهم تعزيزات في مكان قريب. إذا هرعت هذه التعزيزات ، فسيمكنهم الوصول في غضون يوم إلى يومين.”
“حان الوقت الآن لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا إنهاء هذا الحصار مبكرًا ” مثل ادعاء دي تشين إلى حد كبير ما يعتقده جميع اللوردات الحاضرين.
“الآن ، الأمر مختلف. ستحتاج القوات الوسطى الأقرب لمدينة شان هاي من أربعة إلى خمسة أيام للوصول. ناهيك عن حقيقة أن هناك أيضًا قوات تمنعهم. سيكونون محظوظين حتى لو تمكنوا من الوصول في غضون أسبوع.”
بلا رحمة ، بلا تردد ، بلا وقت للتفكير.
“هذا صحيح ، سيتم تسوية كل شيء في غضون أسبوع.”
كان لهيب الحرب مضاء بشكل جيد وحقيقي ، حيث سيتبعه بالتأكيد معركة دموية.
وافق جميع اللوردات. بشكل غريزي ، لم يكونوا مستعدين لتصديق تحليل زان لانغ.
“لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك. دافعت فان لي هوا لأن لديهم تعزيزات في مكان قريب. إذا هرعت هذه التعزيزات ، فسيمكنهم الوصول في غضون يوم إلى يومين.”
“إذا كيف نفسر قلعة المعسكر لـ باي تشي ؟”
من أجل عدم التأثير على قيادة وو تشي ولجعل الأمر يبدو أفضل ، بقي دي تشين و اللوردات الآخرون في مدينة وين شان. إذا حقق خط المواجهة أي تقدم ، فسيتم إرسال الأخبار عن طريق الرسل.
ابتسم تشون شين جون ، “ربما يكون باي تشي حذرًا جدًا ، بالتالي ، بغض النظر عما إذا كان يهاجم أو لا فسيبني قلعة قوية؟ إنه جنرال إلهي لذا فهو مميز.”
كانت ابتسامته مزيفة بشكل لا يصدق.
“لنأمل ذلك.”
هز زان لانغ رأسه ولم يحاول قول أي شيء آخر. بعد كل شيء ، بدون أي دليل ، لن يكون متأكدا.
بلا رحمة ، بلا تردد ، بلا وقت للتفكير.
على الرغم من أن اللوردات لم يؤمنوا بتحليل زان لانغ ، إلا أن كلماته ما زالت تثير بعض الشكوك في قلوبهم.
مع نقل الرسالة إلى الجبهات ، اشتد الحصار على المعسكر ، حيث اصبحت نيران الحرب أكثر إشراقا.
“حان الوقت الآن لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا إنهاء هذا الحصار مبكرًا ” مثل ادعاء دي تشين إلى حد كبير ما يعتقده جميع اللوردات الحاضرين.
“شكرا جزيلا!”
ستقرر هذه المعركة كل شيء.
أصبح الجو على الفور محرجًا إلى حد ما.
إذا لم يكن المرء جزءًا من ذلك ، فلن يكون قادرًا على فهم القلق والضغط من هذا.
كان خلفهم 100 ألف جندي من جيش تحالف يان هوانغ.
طالما لم تنتهي المعركة ، فستظل كل ثانية ودقيقة عذابًا لهم. كل تقرير في الخطوط الأمامية من الرسول من شأنه أن يثير مشاعرهم الحساسة.
عندما سمع وو تشي هذه الأخبار ، شعر بالراحة بدلاً من ذلك. كان تحليله مشابهًا لـ دي تشين والآخرين ، حيث بدأ يشك في قلعة فيلق التنين.
باستخدام كلمات دي تشين ، استغل تشين فينغ ، الذي لم يصدر أي صوت ، الوقت ليقول ، “بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا تطلب من الجنرال وو تشي رمي القوات الخلفية لتسريع الوتيرة؟”
إذا أدار أحدهم عينيه إلى ما وراء ساحة المعركة ونظر إلى ما وراء الجنود المنتظرين ، فسيصلون إلى الأرض الشاسعة والخالية حيث يقع مركز قيادة وو تشي.
“….”
“اللورد ، تم مهاجمة محافظة تينغ يوي ….”
أصبح الجو على الفور محرجًا إلى حد ما.
“أنت محق.”
بعد أن رأى كيف كان تشين فينغ حريصًا عندما سأل ، وافق دي تشين تقريبًا.
في تلك اللحظة ، سقط الحجر الكبير في قلبه أخيرًا على الأرض.
لكن بما أن هذا الأمر عسكري ، لم يستطع أن يرحم وأن يكون رقيق القلب.
“اللورد ، تم مهاجمة محافظة تينغ يوي ….”
مثل دي تشين تحالف يان هوانغ وقال: “لدى الخطوط الأمامية مساحة محدودة. حتى لو أرسلنا المزيد من القوات ، فلن يساعد كثيرا. دعنا ننتظر فقط.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) رفع دي تشين رأسه ونظر نحو السماء. كانت الساعة 11 صباحًا بالفعل ، مما يعني أن الجيش كان يهاجم منذ ثلاث ساعات. بعد ثلاث ساعات ، تم التضحية بما يقارب من 20 ألف جندي لكنهم ما زالوا لم يحققوا شيئًا.
كانت ابتسامته مزيفة بشكل لا يصدق.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، حتى لو فازوا هذه المرة ، فعندما تعود مدينة شان هاي ، سيكون بامكانها تدمير دولة المدينة لـ يون نان.
تمامًا كما أراد تشين فينغ القتال من أجل المزيد ، ركض جندي رسول من الطابق السفلي.
عندما سمع وو تشي هذه الأخبار ، شعر بالراحة بدلاً من ذلك. كان تحليله مشابهًا لـ دي تشين والآخرين ، حيث بدأ يشك في قلعة فيلق التنين.
“حالة طوارئ ، حالة طوارئ!”
مثل دي تشين تحالف يان هوانغ وقال: “لدى الخطوط الأمامية مساحة محدودة. حتى لو أرسلنا المزيد من القوات ، فلن يساعد كثيرا. دعنا ننتظر فقط.”
لما سمع اللوردات هذه الكلمات توقفت قلوبهم.
لم يكن زان لانغ الشخص الوحيد الذي اعتقد ذلك.
عندما رأى أن الرسول كان بمفرده ، سأل تشين فينغ ، “بسرعة ، ماذا حدث؟”
إذا أدار أحدهم عينيه إلى ما وراء ساحة المعركة ونظر إلى ما وراء الجنود المنتظرين ، فسيصلون إلى الأرض الشاسعة والخالية حيث يقع مركز قيادة وو تشي.
“اللورد ، تم مهاجمة محافظة تينغ يوي ….”
“حان الوقت الآن لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا إنهاء هذا الحصار مبكرًا ” مثل ادعاء دي تشين إلى حد كبير ما يعتقده جميع اللوردات الحاضرين.
لم يجرؤ الرسول على أن يكون بطيئًا وأبلغ عن كل شيء.
عندما سمع دي تشين والآخرون الأخبار ، أصبحت تعابيرهم جادة للغاية. بعد فترة فقط تنهدوا ، “من كان يظن أن مدينة شان هاي قد اتصلت بالفعل بالقبائل البربرية؟”
“أنت محق.”
“محافظة تينغ يوي في ورطة عميقة.” عندما تحدث تشين فينغ ، أصبح تعبيره أكثر توترا. ومع ذلك ، لم يكن هذا مفاجئا لأنه كان منزله القديم. إذا تم كسره ، ستنتهي كل الأمور.
تمامًا كما قال تشين فينغ ، سرقة الفوائد من دولة المدينة لـ يون نان كان امرا ثانويًا فقط لتحالف يان هوانغ. بعد كل شيء ، كان هدفهم الرئيسي هو استخدامهم لايقاف صعود مدينة شان هاي.
ظل دي تشين هادئًا للغاية وقال: “لا تقلق ، هذا ليس سيئًا تمامًا. على الأقل ، لا يمكن للقوات الوسطى أن تأتي لإنقاذ فيلق التنين ، مما يعني أن مخاوفنا السابقة ستكون غير ضرورية. في ساحة المعركة هذه ، لدينا مزايا كثيرة “.
من أجل عدم التأثير على قيادة وو تشي ولجعل الأمر يبدو أفضل ، بقي دي تشين و اللوردات الآخرون في مدينة وين شان. إذا حقق خط المواجهة أي تقدم ، فسيتم إرسال الأخبار عن طريق الرسل.
“حسنًا. سنحتاج فقط إلى التعامل بسرعة مع فيلق التنين. ثم سيمكننا استخدام ميزة تشكيل النقل الآني للانتقال مرة أخرى قبل سقوط محافظة تينغ يوي.” حلل زان لانغ.
بمقارنة نقاط قوتهم ، لن يتم تحديد نتيجة هذه المعركة في فترة زمنية قصيرة. إذا أراد جيش التحالف اقتحام قلعة المعسكر ، فستكون الطريقة الوحيدة هي استخدام جنودهم لملء الخنادق واستخدام دمائهم وأجسادهم لتدمير الدفاعات.
حاول تشون شين جون أيضًا إقناع تشين فينغ ، “اتخذت مدينة شان هاي مثل هذا الإجراء لمهاجمة نقاط ضعفنا لمحاولة جعلنا نتراجع من هنا. يجب ألا نشعر بالذعر ونقع في فخهم.”
“إذا كيف نفسر قلعة المعسكر لـ باي تشي ؟”
“أنت محق.”
على الرغم من أن اللوردات لم يؤمنوا بتحليل زان لانغ ، إلا أن كلماته ما زالت تثير بعض الشكوك في قلوبهم.
عند سماع كلماتهم ، هدأ لوردات دولة المدينة لـ يون نان.
كانت ساحة المعركة أمامهم مثل مطحنة اللحم.
ومع ذلك ، لن يتخلى تشين فينغ عن مثل هذه الفرصة ، “على الرغم من أن هذا صحيح ، إلا أنه لا يزال الأمل الأخير لدولة المدينة الخاصة بنا. إذا تركنا مدينة شان هاي تدمر كل شيء ، حتى لو فزنا ، فسنكون في حالة سيئة وفظيعة. هل يمكن لدولة المدينة منع غزو ثاني؟ ” أثناء حديثه ، كان وجه تشين فينغ مليئًا بالصدق والحزن.
“لا أعتقد أن هذا ما تريدون أن تروه جميعكم؟ على هذا النحو ، ارجو من جيش تحالف يان هوانغ بإخلاص التقدم لإنهاء هذه المعركة بسرعة.”
في تلك اللحظة ، سقط الحجر الكبير في قلبه أخيرًا على الأرض.
أثناء حديثه ، حدق تشين فينغ في جميع أعضاء تحالف يان هوانغ.
لم يجرؤ الرسول على أن يكون بطيئًا وأبلغ عن كل شيء.
إذا كانوا لا يزالون يرغبون في الاحتفاظ بقوتهم وعدم القلق بشأن دولة المدينة في مثل هذا الوقت ، فسيتعين على تشين فينغ التفكير فيما إذا كان التعاون يستحق ذلك أم لا.
مثل دي تشين تحالف يان هوانغ وقال: “لدى الخطوط الأمامية مساحة محدودة. حتى لو أرسلنا المزيد من القوات ، فلن يساعد كثيرا. دعنا ننتظر فقط.”
عند سماع كلماته ، كان دي تشين والآخرون أيضًا مهيبين للغاية كما رأوا من خلال ما كان يشير إليه تشين فينغ.
تبادلوا جميعًا النظرات مع بعضهم البعض. في النهاية ، أومأ دي تشين برأسه ، “بما أن الوضع قد تغير. بطبيعة الحال ، سنحتاج إلى تغيير تكتيكاتنا. سأبلغ الجنرال وو تشي بشأن الوضع وأطلب منه تسريع الحصار.”
تمامًا كما قال تشين فينغ ، سرقة الفوائد من دولة المدينة لـ يون نان كان امرا ثانويًا فقط لتحالف يان هوانغ. بعد كل شيء ، كان هدفهم الرئيسي هو استخدامهم لايقاف صعود مدينة شان هاي.
عندما يحتاجون حقًا إلى تقديم تضحيات ، سيكون دي تشين مستعدا للقيام بذلك.
من أجل عدم التأثير على قيادة وو تشي ولجعل الأمر يبدو أفضل ، بقي دي تشين و اللوردات الآخرون في مدينة وين شان. إذا حقق خط المواجهة أي تقدم ، فسيتم إرسال الأخبار عن طريق الرسل.
تمامًا كما قال تشين فينغ ، سرقة الفوائد من دولة المدينة لـ يون نان كان امرا ثانويًا فقط لتحالف يان هوانغ. بعد كل شيء ، كان هدفهم الرئيسي هو استخدامهم لايقاف صعود مدينة شان هاي.
نظرًا لأنها كانت قطعة شطرنج ، فلا يمكن أن تكون ضعيفة جدًا.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، حتى لو فازوا هذه المرة ، فعندما تعود مدينة شان هاي ، سيكون بامكانها تدمير دولة المدينة لـ يون نان.
عند سماع كلماتهم ، هدأ لوردات دولة المدينة لـ يون نان.
لم يكن تحالف يان هوانغ آلة لصنع الجنود ، حيث يمكن أن يشكلوا 200 ألف رجل في أي وقت.
إذا كان جيدًا ، فسيمكنه رفع معنويات جنوده.
كان لهذه المعركة بالفعل تأثير مدمر على نطاق واسع على دولة المدينة لـ يون نان ، حيث كانت قريبة من الحد الأقصى لما يمكن أن تتحمله. في اللحظة التي تنتهي فيها محافظة تينغ يوي ، سيصبح الوضع غير قابل للإنقاذ.
“لا أعتقد أن هذا ما تريدون أن تروه جميعكم؟ على هذا النحو ، ارجو من جيش تحالف يان هوانغ بإخلاص التقدم لإنهاء هذه المعركة بسرعة.”
“شكرا جزيلا!”
بعد سماع هذه الكلمات ، شعر الآخرون بقشعريرة.
قام تشين فينغ بجمع قبضتيه ، حيث تنهد في نفسه ، ‘عندما يكون المرء أضعف من الآخر ، يمكن للمرء أن يتبعه فقط.’
كانت ساحة المعركة أمامهم مثل مطحنة اللحم.
في أقل من ساعة ، تم تمرير قرار دي تشين إلى وو تشي.
أثناء حديثه ، حدق تشين فينغ في جميع أعضاء تحالف يان هوانغ.
عندما سمع وو تشي هذه الأخبار ، شعر بالراحة بدلاً من ذلك. كان تحليله مشابهًا لـ دي تشين والآخرين ، حيث بدأ يشك في قلعة فيلق التنين.
في أقل من ساعة ، تم تمرير قرار دي تشين إلى وو تشي.
في تلك اللحظة ، سقط الحجر الكبير في قلبه أخيرًا على الأرض.
“نعم ايها القائد!”
رفع وو تشي رأسه ونظر إلى القلعة أمامه وتمتم ، “تحويل انتباهنا لمهاجمة أجزاء أخرى؟ اه باي تشي ، اه باي تشي ، أنت متعجرف للغاية. هل تعتقد أنه مع قلعة معسكر واحد فقط سوف يمكنك صد 300 ألف من الجيش القوي؟
كان لهيب الحرب مضاء بشكل جيد وحقيقي ، حيث سيتبعه بالتأكيد معركة دموية.
“أرسل أوامري ، دع القوات الخلفية تتقدم ولا تتوقف عند أي شيء حتى تدمر قلعة معسكر العدو.” لم يتردد وو تشي بعد الآن وأمر القوات بشكل مباشر بالهجوم.
باستخدام كلمات دي تشين ، استغل تشين فينغ ، الذي لم يصدر أي صوت ، الوقت ليقول ، “بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا تطلب من الجنرال وو تشي رمي القوات الخلفية لتسريع الوتيرة؟”
“نعم ايها القائد!”
“هل تشير إلى الوقت الذي هاجمت فيه مدينة شان هاي دولة المدينة لـ لينغ نان؟” قال شونغ با.
مع نقل الرسالة إلى الجبهات ، اشتد الحصار على المعسكر ، حيث اصبحت نيران الحرب أكثر إشراقا.
عند سماع كلماتهم ، هدأ لوردات دولة المدينة لـ يون نان.
كان بإمكان الرماة فقط اتباع الأوامر العسكرية البسيطة وإطلاق السهام عليهم. أثناء إطلاق السهام ، سيحاولون قتل أكبر عدد ممكن من الأعداء.
بمقارنة نقاط قوتهم ، لن يتم تحديد نتيجة هذه المعركة في فترة زمنية قصيرة. إذا أراد جيش التحالف اقتحام قلعة المعسكر ، فستكون الطريقة الوحيدة هي استخدام جنودهم لملء الخنادق واستخدام دمائهم وأجسادهم لتدمير الدفاعات.
“….”
عند سماع كلماته ، كان دي تشين والآخرون أيضًا مهيبين للغاية كما رأوا من خلال ما كان يشير إليه تشين فينغ.
لم يكن زان لانغ الشخص الوحيد الذي اعتقد ذلك.
الترجمة: Hunter
“الآن ، الأمر مختلف. ستحتاج القوات الوسطى الأقرب لمدينة شان هاي من أربعة إلى خمسة أيام للوصول. ناهيك عن حقيقة أن هناك أيضًا قوات تمنعهم. سيكونون محظوظين حتى لو تمكنوا من الوصول في غضون أسبوع.”
“بينغ ، بينغ بينغ ، بينغ بينغ بينغ!”
كانت ساحة المعركة أمامهم مثل مطحنة اللحم.
نظرًا لأنها كانت قطعة شطرنج ، فلا يمكن أن تكون ضعيفة جدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
