مساعدة
الفصل 785 – مساعدة
عُلقت عشرات الآلاف من الرؤوس خارج بوابة المدينة ، مما شكل ذلك جبلًا صغيرًا.
مع تقدم جيش باي تشي نحو مدينة وين شان ، وصل المزاج في منطقة يون نان إلى أشد حالاته توترًا.
من الناحية المنطقية ، قبلوا تفسير وو تشي. ومع ذلك ، فإن الانتصار الهائل الذي حققوه في مدينة يونغ رين قد جعل من الصعب عليهم التخلي عن هذه الطريقة.
دعت وسائل الإعلام المختلفة خبراء عسكريين للتنبؤ باتجاه المعركة ، حيث تم جذب الجمهور العالمي وزيادة المبيعات.
عُلقت عشرات الآلاف من الرؤوس خارج بوابة المدينة ، مما شكل ذلك جبلًا صغيرًا.
أصر بعض الخبراء على وجهات نظرهم. شعر هؤلاء الخبراء أن هزيمة مدينة شان هاي في دونغ تشوان تعني أنهم سيواجهون بالتأكيد ضربة قاتلة من دولة المدينة لـ يون نان.
بعد تلك المعركة ، اصبحوا سعداء للغاية لدرجة أنهم أقاموا وليمة ضخمة للاحتفال بهذا الفوز الكبير.
ومع ذلك ، كان هناك خبراء لم يتفقوا مع وجهة النظر هذه.
كان لكل من الخبراء المختلفين أفكارهم الخاصة وهم يتجادلون بشدة مع بعضهم البعض.
بعد كل شيء ، بغض النظر عن أي شيء ، تم بالفعل تدمير محافظة مينغ دينغ من قبل مدينة شان هاي ، مما يعني أنهم لم يلقوا في حالة من الفوضى بسبب تلك الهزيمة الصغيرة. بدلاً من ذلك ، فقد هدأوا أنفسهم وسيطروا على الوضع.
كانت محافظة تينغ يوي هي الأمل الأخير لدولة المدينة. إذا دخل العدو هذه المنطقة ، فإن أعضاء دولة المدينة سيصابون بالذعر بالتأكيد. إذا لم يكونوا هادئين ، فكيف يمكن أن يصدوا القوات الوسطى لمدينة شان هاي؟
من سيفوز ومن سيخسر؟ بقي كل شيء مجهولا.
ومع ذلك ، كان لا يزال من الصعب على دي تشين واللوردات الآخرين اتخاذ قرار سريع.
كان لكل من الخبراء المختلفين أفكارهم الخاصة وهم يتجادلون بشدة مع بعضهم البعض.
بناءً على التقارير الواردة من خط المواجهة ، من أجل إسقاط محافظة مينغ دينغ ، فقدت فيالق الحرب الثلاثة من القوات اليسرى 50 ألف رجل.
استخدم المراسلون من مختلف المواقع والصحائف كل قوتهم للبحث عن أعداد القوات وأنواعها وحالات المعركة ومواقف الضحايا لإجراء مقارنة.
قام دي تشين و تشون شين جون برحلة إلى المزاد العالمي ، حيث لم يحصلوا على شيء. بعد عودتهم إلى أراضيهم ، لم يتوقفوا حتى واندفعوا إلى هنا.
بالتالي ، أصبحت الجماهير متحمسة للغاية.
بدون شك ، لم تكن معركة منطقة يون نان مهمة لمدينة شان هاي فحسب ، بل كانت أيضًا مسألة تاريخية للبرية بأكملها ، حيث يمكن اعتبارها الحرب الأولى في البرية التي اتبعتها جميع وسائل الإعلام وكتبت عنها.
“مفهوم!”
من المحتمل أن يصبح هذا أمرًا شائعًا في المستقبل.
كانوا يناقشون موعد إرسال 300 ألف جندي إضافي لبدء معركة شاملة مع العدو ، حيث ستقرر هذه المعركة مصير دولة المدينة لـ يون نان بأكملها.
محافظة تينغ يوي ، مدينة تينغ تشونغ.
بدون شك ، لم تكن معركة منطقة يون نان مهمة لمدينة شان هاي فحسب ، بل كانت أيضًا مسألة تاريخية للبرية بأكملها ، حيث يمكن اعتبارها الحرب الأولى في البرية التي اتبعتها جميع وسائل الإعلام وكتبت عنها.
قبل شهر ، كانت مدينة تينغ تشونغ في حالة إغلاق تام. من أجل إيواء 170 ألف من جيش تحالف يان هوانغ بالكامل و 110 آلاف من جيش التحالف في المدينة والسماح لهم باستخدام تكتيك النقل الآني ، فقد أفرغوا المدينة بأكملها.
أصر بعض الخبراء على وجهات نظرهم. شعر هؤلاء الخبراء أن هزيمة مدينة شان هاي في دونغ تشوان تعني أنهم سيواجهون بالتأكيد ضربة قاتلة من دولة المدينة لـ يون نان.
أصبحت المدينة الداخلية الصاخبة في الأصل على الفور ثكنات عسكرية عملاقة. ومع ذلك ، منذ انتشار نية القتل المهيبة في المدينة ، بدت هذه المدينة تصبح شديدة البرودة.
“مفهوم!”
بسبب الحاجة إلى الحفاظ على الأسرار ، بصرف النظر عن قوى الحبوب التي تنقل الخضار الطازجة واللحوم ، لم يجرؤ أحد على الاقتراب من المدينة الداخلية. إذا اقتربوا بلا مبالاة ، فسيقتلون جميعًا.
عُلقت عشرات الآلاف من الرؤوس خارج بوابة المدينة ، مما شكل ذلك جبلًا صغيرًا.
حتى أعضاء نقل الحبوب قد تم اختيارهم ، حيث كان لكل منهم صورة مرسومة ومسجلة في كتاب. في كل مرة يدخلون فيها ، يجب أن يتم فحصهم واحدًا تلو الآخر. إذا لاحظوا أن شخصًا ما قد تم تغييره أو أن الأرقام لم تتناسب ، فستواجه المجموعة بأكملها العواقب.
بالطبع ، لقد دفعت دولة المدينة لـ يون نان أيضًا ثمناً باهظاً.
ستدخل فرقة نقل الحبوب المدينة وتتبع مسارًا ثابتًا ، حتى وقت التوقف قد تم حسابه. إذا فاتهم الوقت ، سيموتون جميعًا على الفور ، ولن يتم منحهم أي رحمة.
بالتالي ، اقترح وو تشي إرسال قوات قبل دخولهم محافظة تينغ يوي.
……
لتخفيض الروح القتالية للعدو ، لم يتراجع أسورا باي تشي ، حيث قتل دون أن تطرف عيناه.
قصر لورد المدينة ، قاعة الاجتماع.
ما كان يفكر فيه دي تشين ، تشين فينغ ، والآخرون هو اختيار وو تشي للكلمات.
هذا اليوم ، في قاعة الاجتماع الضخمة ، اجتمع اللوردات والجنرالات معًا مرة أخرى.
قام دي تشين و تشون شين جون برحلة إلى المزاد العالمي ، حيث لم يحصلوا على شيء. بعد عودتهم إلى أراضيهم ، لم يتوقفوا حتى واندفعوا إلى هنا.
قصر لورد المدينة ، قاعة الاجتماع.
في غضون ثلاثة إلى أربعة أيام فقط ، دخلت الحرب أكثر لحظاتها أهمية.
لتخفيض الروح القتالية للعدو ، لم يتراجع أسورا باي تشي ، حيث قتل دون أن تطرف عيناه.
كانوا يناقشون موعد إرسال 300 ألف جندي إضافي لبدء معركة شاملة مع العدو ، حيث ستقرر هذه المعركة مصير دولة المدينة لـ يون نان بأكملها.
“لا تقلق ، سنقدم لك الجواب غدا”. قال دي تشين.
الشخص الذي كان يتحدث هو وو تشي ، قائد تحالف يان هوانغ. وقف ، ونظر إلى جميع اللوردات الحاضرين ، وانحنى ، “اللوردات ، بسبب الدفاعات العنيدة والاضطرابات على طول الطريق في محافظة مينغ دينغ ، لم يتعرض العدو لخسائر فادحة فحسب ، بل انخفضت معنوياتهم”.
بناءً على التقارير الواردة من خط المواجهة ، من أجل إسقاط محافظة مينغ دينغ ، فقدت فيالق الحرب الثلاثة من القوات اليسرى 50 ألف رجل.
ثانياً ، كانت هذه المعركة ببساطة بالغة الأهمية.
بالطبع ، لقد دفعت دولة المدينة لـ يون نان أيضًا ثمناً باهظاً.
في غضون ثلاثة إلى أربعة أيام فقط ، دخلت الحرب أكثر لحظاتها أهمية.
كانت القوات اليسرى أكثر القوات نخبة في مدينة شان هاي. علاوة على ذلك ، مع وجود باي تشي كقائد عام بالإضافة إلى الجنرالات الشرسين تحت قيادته ، كانت قوتهم القتالية مذهلة حقًا.
داخل قاعة الاجتماع ، تردد صوت وو تشي مرة أخرى.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت معداتهم وأسلحة الحصار متطورة بشكل لا يصدق.
كان جوهر الهجوم المتسلل هو عنصر المفاجأة.
بعد هذه المعركة ، أصبحت محافظة مينغ دينغ بأكملها عديمة الفائدة ، حيث فقدت 40 ٪ من الشباب الأصحاء. تم القبض على الجيوش المحلية أو تدميرها.
نظرًا لأن محافظة مينغ دينغ لم يتبقى منها سوى منطقتين فقط ، لم يكن هناك الكثير من احتمالات المفاجأة هناك.
كان الجزء الأكثر ترويعًا هو أن جيش التحالف البالغ عددهم 50 ألف والموجودين في مينغ دينغ قد سقطوا أيضًا.
لتخفيض الروح القتالية للعدو ، لم يتراجع أسورا باي تشي ، حيث قتل دون أن تطرف عيناه.
بالتالي ، أصبحت الجماهير متحمسة للغاية.
خلال ذلك الوقت ، كانت هناك مدينة تدافع بعناد. بعد أن اقتحم باي تشي ، قتلهم جميعًا بوحشية ، حيث لم يقبل حتى أسيرًا واحدًا.
الترجمة: Hunter
لقد أعدموا كل شخص انضم إلى المعركة.
ما كان يفكر فيه دي تشين ، تشين فينغ ، والآخرون هو اختيار وو تشي للكلمات.
عُلقت عشرات الآلاف من الرؤوس خارج بوابة المدينة ، مما شكل ذلك جبلًا صغيرًا.
في غضون ثلاثة إلى أربعة أيام فقط ، دخلت الحرب أكثر لحظاتها أهمية.
نتيجة لأفعاله ، أصبحت هجماتهم التالية أكثر سلاسة. إلى جانب تحديث النظام ، فقد وصلوا بالفعل إلى حدود محافظة مينغ دينغ في غضون أربعة أيام قصيرة.
اصبح اللوردات الذين علموا بالموضوع ، بما في ذلك دي تشين والآخرين ، عاجزين عن الكلام.
بعد كل شيء ، بغض النظر عن أي شيء ، تم بالفعل تدمير محافظة مينغ دينغ من قبل مدينة شان هاي ، مما يعني أنهم لم يلقوا في حالة من الفوضى بسبب تلك الهزيمة الصغيرة. بدلاً من ذلك ، فقد هدأوا أنفسهم وسيطروا على الوضع.
أما بالنسبة لعشرة من اللوردات من محافظة مينغ دينغ ، فقد ماتت قلوبهم بالفعل. حتى لو انتصرت دولة المدينة ، لم يجرؤوا على العودة إلى المناطق لمواصلة حكمهم.
بمجرد التفكير في هذا ، نمت الرغبة في عينيه أكثر فأكثر.
أولئك الذين فقدوا أطفالهم وأزواجهم سيريدون سلخهم أحياء.
لم تقتصر الحرب على استخدام المخططات ، حيث تم تنفيذ المخططات للتأثير على ساحة المعركة الرئيسية. بعد إضعاف الخصم ، سيكون لقواتهم فرصة أكبر لتحقيق النصر.
……
عُلقت عشرات الآلاف من الرؤوس خارج بوابة المدينة ، مما شكل ذلك جبلًا صغيرًا.
داخل قاعة الاجتماع ، تردد صوت وو تشي مرة أخرى.
أصر بعض الخبراء على وجهات نظرهم. شعر هؤلاء الخبراء أن هزيمة مدينة شان هاي في دونغ تشوان تعني أنهم سيواجهون بالتأكيد ضربة قاتلة من دولة المدينة لـ يون نان.
“نظرًا لشهرة باي تشي ، فقد كل من مدينة وين شان ومدينة يوان يانغ إرادتهم في القتال. إذا لم نتدخل ، فسوف تسقط هاتان المدينتان أيضًا في غضون يوم أو يومين. وإذا سقطوا ، سيتمكن جيش العدو من الدخول الى محافظة تينغ يوي ، وحصارنا من الجانبين. في ذلك الوقت ، سنخسر مبادرة المعركة. لذلك أقترح إرسال قوات إلى مدينة وين شان ومحاصرة قوات العدو اليسرى “.
ومع ذلك ، كان هناك خبراء لم يتفقوا مع وجهة النظر هذه.
عند سماع كلمات وو تشي ، أضاءت عيون لوردات المدينتين.
أصبحت المدينة الداخلية الصاخبة في الأصل على الفور ثكنات عسكرية عملاقة. ومع ذلك ، منذ انتشار نية القتل المهيبة في المدينة ، بدت هذه المدينة تصبح شديدة البرودة.
كان لورد مدينة وين شان يُدعى مستدعي الرياح . لمعت عيناه بالأمل ، حيث تمنى أن يوافق كل الحاضرين على الخطة حتى تتمكن منطقته من البقاء.
من المحتمل أن يصبح هذا أمرًا شائعًا في المستقبل.
طالما أنه لا يزال يمتلك أراضيه ، فسيظل كل شيء ممكنًا.
بدون شك ، لم تكن معركة منطقة يون نان مهمة لمدينة شان هاي فحسب ، بل كانت أيضًا مسألة تاريخية للبرية بأكملها ، حيث يمكن اعتبارها الحرب الأولى في البرية التي اتبعتها جميع وسائل الإعلام وكتبت عنها.
فكر مستدعي الرياح أيضًا بعمق في هذه المسألة. إذا سحقت دولة المدينة جيش باي تشي وفازت بالحرب ، بعد المعركة ، لن يكون لمحافظة مينغ دينغ الضخمة مالك. بصفته لوردا في المحافظة ، سيمكنه أن يأخذ كل ذلك.
الترجمة: Hunter
بمجرد التفكير في هذا ، نمت الرغبة في عينيه أكثر فأكثر.
من سيفوز ومن سيخسر؟ بقي كل شيء مجهولا.
كان اللورد الآخر هو لورد مدينة يوان يانغ ، كان يسمى بـ الصغير السادس. كانت عيونه تتوهج وهو يفكر بعمق.
إذا حدث ذلك ، فستمتلئ المعركة بأكملها بعدم اليقين ، وهو أمر سيحاول جنرالات الاله مثله منعه. يمكن للمرء أن يقول أن خطته بأكملها كانت منظمة.
لم يكلف اي شخص عناء تعابير هذين اللوردات.
بعد هذه المعركة ، أصبحت محافظة مينغ دينغ بأكملها عديمة الفائدة ، حيث فقدت 40 ٪ من الشباب الأصحاء. تم القبض على الجيوش المحلية أو تدميرها.
ما كان يفكر فيه دي تشين ، تشين فينغ ، والآخرون هو اختيار وو تشي للكلمات.
كانت معركة مدينة يونغ رين بمثابة ضربة رائعة ، حيث أضعفت قوات العدو اليمنى. على الرغم من أن الخطة في محافظة مينغ دينغ لم تكن رائعة ، إلا أنها لا تزال تضع نفس الهدف في الاعتبار.
قال وو تشي “محاصرة” وليس هجوم متسلل. من الواضح أن ما يسمى بتكتيك الهجوم المتسلل انيا فقد غرضه في عينيه.
بالتالي ، أصبحت الجماهير متحمسة للغاية.
كان جوهر الهجوم المتسلل هو عنصر المفاجأة.
……
نظرًا لأن محافظة مينغ دينغ لم يتبقى منها سوى منطقتين فقط ، لم يكن هناك الكثير من احتمالات المفاجأة هناك.
في هذه المرحلة ، انتهى الاجتماع العسكري.
عندما حشد وو تشي جميع المدنيين والمقيمين في المحافظة ، فقد تخلى عن استخدام تكتيكات النقل الآني التقليدية ، حيث أراد استخدام المحافظة بأكملها لإرهاق جيش باي تشي واكتساب الميزة بهذه الطريقة.
أصر بعض الخبراء على وجهات نظرهم. شعر هؤلاء الخبراء أن هزيمة مدينة شان هاي في دونغ تشوان تعني أنهم سيواجهون بالتأكيد ضربة قاتلة من دولة المدينة لـ يون نان.
في فن الحرب من سون زي ، “أي شخص يخوض حربًا إما أن يفوز بكونه أفضل أو بكونه أكثر موهبة.”
لم تقتصر الحرب على استخدام المخططات ، حيث تم تنفيذ المخططات للتأثير على ساحة المعركة الرئيسية. بعد إضعاف الخصم ، سيكون لقواتهم فرصة أكبر لتحقيق النصر.
لم تقتصر الحرب على استخدام المخططات ، حيث تم تنفيذ المخططات للتأثير على ساحة المعركة الرئيسية. بعد إضعاف الخصم ، سيكون لقواتهم فرصة أكبر لتحقيق النصر.
كانت معركة مدينة يونغ رين بمثابة ضربة رائعة ، حيث أضعفت قوات العدو اليمنى. على الرغم من أن الخطة في محافظة مينغ دينغ لم تكن رائعة ، إلا أنها لا تزال تضع نفس الهدف في الاعتبار.
عندما سمع وو تشي هذا الرد ، تنهد في نفسه وقال: “من فضلكم اتخذوا قرارًا مبكرًا”.
بعد هاتين المعركتين ، سيواجه 300 ألف فقط ضد 160 ألف جندي منهك وذو معنويات منخفضة. في نظر وو تشي ، سيكون الأمر مجرد مذبحة.
“لا تقلق ، سنقدم لك الجواب غدا”. قال دي تشين.
أما بالنسبة للقوات المتوسطة لمدينة شان هاي ، ستبطئهم تضاريس يون نان ، حيث كان وو تشي واثقًا من إسقاط القوات اليسرى قبل وصول تعزيزات العدو.
كانت القوات اليسرى أكثر القوات نخبة في مدينة شان هاي. علاوة على ذلك ، مع وجود باي تشي كقائد عام بالإضافة إلى الجنرالات الشرسين تحت قيادته ، كانت قوتهم القتالية مذهلة حقًا.
بالتالي ، اقترح وو تشي إرسال قوات قبل دخولهم محافظة تينغ يوي.
“الجنرال وو تشي ، دعنا نفكر في الأمر. سنقدم لك إجابة غدا.” على أي حال ، بناءً على المعلومات الاستخبارية في الخطوط الأمامية ، كان جيش باي تشي لا يزال مستريحًا ، حيث لم يكونوا مستعدين لمهاجمة المدينة على الفور.
كانت محافظة تينغ يوي هي الأمل الأخير لدولة المدينة. إذا دخل العدو هذه المنطقة ، فإن أعضاء دولة المدينة سيصابون بالذعر بالتأكيد. إذا لم يكونوا هادئين ، فكيف يمكن أن يصدوا القوات الوسطى لمدينة شان هاي؟
إذا حدث ذلك ، فستمتلئ المعركة بأكملها بعدم اليقين ، وهو أمر سيحاول جنرالات الاله مثله منعه. يمكن للمرء أن يقول أن خطته بأكملها كانت منظمة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هذا اليوم ، في قاعة الاجتماع الضخمة ، اجتمع اللوردات والجنرالات معًا مرة أخرى.
ومع ذلك ، كان لا يزال من الصعب على دي تشين واللوردات الآخرين اتخاذ قرار سريع.
نتيجة لأفعاله ، أصبحت هجماتهم التالية أكثر سلاسة. إلى جانب تحديث النظام ، فقد وصلوا بالفعل إلى حدود محافظة مينغ دينغ في غضون أربعة أيام قصيرة.
أولاً ، لم يرغبوا في التخلي عن إستراتيجيتهم الناجحة للهجوم المتسلل الاني.
من الناحية المنطقية ، قبلوا تفسير وو تشي. ومع ذلك ، فإن الانتصار الهائل الذي حققوه في مدينة يونغ رين قد جعل من الصعب عليهم التخلي عن هذه الطريقة.
من الناحية المنطقية ، قبلوا تفسير وو تشي. ومع ذلك ، فإن الانتصار الهائل الذي حققوه في مدينة يونغ رين قد جعل من الصعب عليهم التخلي عن هذه الطريقة.
أصبحت المدينة الداخلية الصاخبة في الأصل على الفور ثكنات عسكرية عملاقة. ومع ذلك ، منذ انتشار نية القتل المهيبة في المدينة ، بدت هذه المدينة تصبح شديدة البرودة.
بعد تلك المعركة ، اصبحوا سعداء للغاية لدرجة أنهم أقاموا وليمة ضخمة للاحتفال بهذا الفوز الكبير.
مع تقدم جيش باي تشي نحو مدينة وين شان ، وصل المزاج في منطقة يون نان إلى أشد حالاته توترًا.
حارب تحالف يان هوانغ مع مدينة شان هاي لسنوات عديدة ، حيث لم يذوقوا أبدًا مثل هذا النصر الساحق.
……
ثانياً ، كانت هذه المعركة ببساطة بالغة الأهمية.
بسبب الحاجة إلى الحفاظ على الأسرار ، بصرف النظر عن قوى الحبوب التي تنقل الخضار الطازجة واللحوم ، لم يجرؤ أحد على الاقتراب من المدينة الداخلية. إذا اقتربوا بلا مبالاة ، فسيقتلون جميعًا.
كانت هذه المعركة الأكثر أهمية في معركة منطقة يون نان بأكملها. من يربح هذه المعركة سيفوز بكل شيء. نظرًا لأنه كان قرارًا جماعيًا ، كان من المتوقع وجود القليل من التردد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هذا اليوم ، في قاعة الاجتماع الضخمة ، اجتمع اللوردات والجنرالات معًا مرة أخرى.
“الجنرال وو تشي ، دعنا نفكر في الأمر. سنقدم لك إجابة غدا.” على أي حال ، بناءً على المعلومات الاستخبارية في الخطوط الأمامية ، كان جيش باي تشي لا يزال مستريحًا ، حيث لم يكونوا مستعدين لمهاجمة المدينة على الفور.
بناءً على التقارير الواردة من خط المواجهة ، من أجل إسقاط محافظة مينغ دينغ ، فقدت فيالق الحرب الثلاثة من القوات اليسرى 50 ألف رجل.
عندما سمع وو تشي هذا الرد ، تنهد في نفسه وقال: “من فضلكم اتخذوا قرارًا مبكرًا”.
محافظة تينغ يوي ، مدينة تينغ تشونغ.
“لا تقلق ، سنقدم لك الجواب غدا”. قال دي تشين.
في هذه المرحلة ، انتهى الاجتماع العسكري.
كان لكل من الخبراء المختلفين أفكارهم الخاصة وهم يتجادلون بشدة مع بعضهم البعض.
بعد ساعة قصيرة من انتهاء الاجتماع ، تلقى أويانغ شو تقريرًا استخباراتيًا محددًا.
“لا تقلق ، سنقدم لك الجواب غدا”. قال دي تشين.
“ليس لديهم الجرأة للهجوم.” ضحك أويانغ شو وهو يتحدث إلى دو رو هوي ، “بما أنهم لا يجرؤون على القتال ، فلنشعل النيران وندفعهم للقتال.”
بالإضافة إلى ذلك ، كانت معداتهم وأسلحة الحصار متطورة بشكل لا يصدق.
“مفهوم!”
كانت معركة مدينة يونغ رين بمثابة ضربة رائعة ، حيث أضعفت قوات العدو اليمنى. على الرغم من أن الخطة في محافظة مينغ دينغ لم تكن رائعة ، إلا أنها لا تزال تضع نفس الهدف في الاعتبار.
عُلقت عشرات الآلاف من الرؤوس خارج بوابة المدينة ، مما شكل ذلك جبلًا صغيرًا.
حتى أعضاء نقل الحبوب قد تم اختيارهم ، حيث كان لكل منهم صورة مرسومة ومسجلة في كتاب. في كل مرة يدخلون فيها ، يجب أن يتم فحصهم واحدًا تلو الآخر. إذا لاحظوا أن شخصًا ما قد تم تغييره أو أن الأرقام لم تتناسب ، فستواجه المجموعة بأكملها العواقب.
طالما أنه لا يزال يمتلك أراضيه ، فسيظل كل شيء ممكنًا.
كانوا يناقشون موعد إرسال 300 ألف جندي إضافي لبدء معركة شاملة مع العدو ، حيث ستقرر هذه المعركة مصير دولة المدينة لـ يون نان بأكملها.
ثانياً ، كانت هذه المعركة ببساطة بالغة الأهمية.
ومع ذلك ، كان هناك خبراء لم يتفقوا مع وجهة النظر هذه.
الترجمة: Hunter
كان الجزء الأكثر ترويعًا هو أن جيش التحالف البالغ عددهم 50 ألف والموجودين في مينغ دينغ قد سقطوا أيضًا.
من الناحية المنطقية ، قبلوا تفسير وو تشي. ومع ذلك ، فإن الانتصار الهائل الذي حققوه في مدينة يونغ رين قد جعل من الصعب عليهم التخلي عن هذه الطريقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
