مِلكية ترفيه البحار والجبال
الفصل 768 – مِلكية ترفيه البحار والجبال
بينما كانوا يتناولون العشاء ، انتهزت سونغ جيا الفرصة لإثارة مسألة ، “وو يي ، لقد اهتممت بالفعل بمسألة الاستثمار.”
نظرًا لأن المجموعة الترفيهية تحمل اسم البحار والجبال ، يمكن لأي شخص تخمين خلفية المجموعة.
ابتسم أويانغ شو وأومأ برأسه ، “عظيم ، هل استثمرت باسمك الخاص؟”
“العم هو كو بينغ وسيم جدا!”
“بالطبع لا ،” هزت سونغ جيا رأسها وقالت بفخر ، “لقد قلت بالفعل أنك تريد السيطرة على صناعة الترفيه ، لذلك قمت بسحب باي هوا ، مولان يوي ، باي شوي ، الخاصة الصغيرة ، لتشكيل شركة تعرف باسم مِلكية ترفيه البحار والجبال.
من ناحية أخرى ، كانت هو تشينغ جون من محبي أويانغ شو.
“رائع!”
كان لدى اللاعبين في البرية فهم ضمني على أن أي صناعة تراقبها مدينة شان هاي ستزدهر. انتشرت قصة استخدام مدينة شان هاي لصناعة الملح بالفعل عبر البرية ، لتصبح أسطورة.
أخذ أويانغ شو نفسًا عميقًا ؛ كان هؤلاء الشركاء الأربعة الذين جلبتهم بالفعل أربع إناث أغنياء.
ووشيا : نوع من الخيال الصيني يتعلق بمغامرات فناني القتال في الصين القديمة.
بصفتها اللورد السابق لمدينة التناغم ، كانت باي هوا غنية للغاية. بعد الاندماج ، اعطى الراتب من حكم محافظة كون مينغ أيضًا مبلغًا كبيرًا . بطبيعة الحال ، فإن أصولها سترتفع للغاية.
كان جاو شون ذكيًا للغاية ، حيث كان يعلم أنه بصفته امين شعبة التدريب المعين حديثًا ، لم يكن لديه أي تأثير. بالتالي ، وجه عينيه إلى شعبة الحامية وقوات الاحتياط.
كانت مولان يوي في وضع مماثل لباي هوا.
“فلتتكلم بسرعة!” كانت سونغ جيا متحمسة.
كانت باي شوي القائدة لشركة باي للتجارة ، لذلك كانت غنية. من ناحية أخرى ، كانت الخالة الصغيرة لين جينغ واحدة من رئيسين لمرتزقة وردة الحرب الثلجية.
بدأ أويانغ شو في التطلع إلى المستقبل.
إذا لاحظ اللاعبون أخبار التجنيد ، فسيؤدي ذلك إلى جولة جديدة من المنافسة.
من بين الأربعة ، كان استثمار باي شوي مفاجئا لأويانغ شو. كان كل من باي هوا و مولان يوي و لين جينغ لاعبين ، حيث كانوا على دراية بصناعة الترفيه ، لذلك كان استثمارهم طبيعيًا جدًا.
بعد كل شيء ، ثبت أن بصيرة أويانغ شو كانت صحيحة مرارًا وتكرارًا ، حيث كان عبقريًا بلا شك.
أخذ أويانغ شو نفسًا عميقًا ؛ كان هؤلاء الشركاء الأربعة الذين جلبتهم بالفعل أربع إناث أغنياء.
بصفته شخصية غير قابلة للعب ، كانت صناعة الترفيه شيئًا غريبًا تمامًا بالنسبة لباي شوي. من يدري ما إذا كان استثمارها لإرضاء هذه الملكة المستقبلية أو ما إذا رأت فرصة عمل مربحة؟
ربما كلاهما؟
“ما مقدار الذهب الذي جمعته؟” كان أويانغ شو فضوليًا حقًا.
ضحكت سونغ جيا وقالت ، “لقد استثمرت بالمليون الذي اعطيتها لي ، لذا فإننا نملك 50٪ من الأسهم. استثمرت باي هوا 400 ألف بينما استثمر الباقي 200 ألف”.
هل تريد تصوير أفلام القراصنة والسير الذاتية التاريخية وما شابه؟ طالما يكون لدى المرء ما يكفي من الموارد والخيال ، فلا يوجد شيء لا يمكن القيام به.
“احسنت.” رفع أويانغ شو إبهامه لأعلى.
غالبًا ما سيتشاجر الاثنان حول من هو أكثر وسامة.
مثل هذا الكرم. للحصول على 2 مليون عملة ذهبية في الاستثمار ، ربما كان غير مسبوقا في منطقة الصين بأكملها!
بالحديث عن ذلك ، كانت سونغ جيا تعاني من صداع حول هذا الأمر ، “نعم ، لكن الأمر لا يسير بشكل جيد. لقد غير الممثلون والمغنون والمخرجون وغيرهم من الأشخاص في الحياة الواقعية أسمائهم في اللعبة. نحن لا نجرؤ على القيام ببعض عمليات التجنيد البارزة عبر الإنترنت “.
سأل أويانغ شو ، “ما هي الخطط المحددة لديك؟”
“أليس هذا سهلاً؟ يمكنك العثور على ممثل بديل يشبه هو كو بينغ ، أو العثور على قناع يمكنه تغيير مظهر الممثل. يمكننا أولاً تصوير الهيكل الرئيسي وانتظار معركة يون نان لمتابعة هو كو بينغ لتصوير المشهد الفعلي. ألن يكون ذلك أكثر حدة من المشهد المخطط له؟ “
أومأت سونغ جيا برأسها ، حيث أرادت سماع وجهة نظر أويانغ شو ، “بصرف النظر عن رأس المال الحالي ، ستكون أصولنا الوحيدة هي 40٪ من أسهم استوديو بينغ تشينغ. بالتالي ، فإن المهمة الوحيدة لشركتنا هي مساعدتهم في صنع فيلم جيد.”
أضاءت عينا سونغ جيا ، “إذا لا داعي للقلق كثيرًا بعد الآن.”
“هل قمت بتجنيد آخرين؟” كان أويانغ شو فضوليًا حقًا.
من ناحية أخرى ، كانت هو تشينغ جون من محبي أويانغ شو.
كان جميع الشركاء الخمسة أشخاصًا مشغولين ، حتى سونغ جيا كانت مثل أويانغ شو ، حيث كانت تذهب إلى المدن الإمبراطورية لحضور الأحداث.
“لدينا أيضًا نية هكذا، حيث أردنا في الأصل تصوير فيلم ووشيا. ومع ذلك ، نظرًا لأن العالم السفلي غير موجود ، فإن البرية لا تحتوي حقًا على جنون ووشيا.” كانت سونغ جيا بلا شك من المتعصبين لـ ووشيا.
بالتالي ، كان من الضروري تجنيد أشخاص لمساعدتهم.
جلب امين شعبة التدريب جاو شون عددًا قليلاً من أعضاء مكتب الشؤون العسكرية وغادر مدينة شان هاي ، حيث سينتقلون إلى كل شعبة حامية وقوات احتياط لإجراء مراجعة شاملة.
الأهم من ذلك ، أن الخمسة منهم كانوا غريبين تمامًا عن صناعة الترفيه. بدون الخبراء الذين يساعدونهم في إدارتها ، بغض النظر عن حجم الأموال التي جمعوها ، لن يكونوا قادرين على إحداث أي موجات ضخمة.
بالحديث عن ذلك ، كانت سونغ جيا تعاني من صداع حول هذا الأمر ، “نعم ، لكن الأمر لا يسير بشكل جيد. لقد غير الممثلون والمغنون والمخرجون وغيرهم من الأشخاص في الحياة الواقعية أسمائهم في اللعبة. نحن لا نجرؤ على القيام ببعض عمليات التجنيد البارزة عبر الإنترنت “.
كانت بينغ’ير صديقة حميمة لابنة أخ هو كو بينغ ، هو تشينغ جون ، حيث كانت من المعجبين المخلصين لـ هو كو بينغ.
نظرًا لأن المجموعة الترفيهية تحمل اسم البحار والجبال ، يمكن لأي شخص تخمين خلفية المجموعة.
جلب امين شعبة التدريب جاو شون عددًا قليلاً من أعضاء مكتب الشؤون العسكرية وغادر مدينة شان هاي ، حيث سينتقلون إلى كل شعبة حامية وقوات احتياط لإجراء مراجعة شاملة.
كان لدى اللاعبين في البرية فهم ضمني على أن أي صناعة تراقبها مدينة شان هاي ستزدهر. انتشرت قصة استخدام مدينة شان هاي لصناعة الملح بالفعل عبر البرية ، لتصبح أسطورة.
ألقت سونغ جيا نظرة خاطفة على أويانغ شو حيث كشفت عيناها عن تعبير غريب ، “قالت باي هوا نفس الشيء ، حيث أوصت بتصوير فيلم حربي.”
إذا لاحظ اللاعبون أخبار التجنيد ، فسيؤدي ذلك إلى جولة جديدة من المنافسة.
فجأة ، خرجت مثل هذه الجملة بجانبهم ، حيث جاءت من بينغ’ير تلك الشقية الصغيرة.
كانت سونغ جيا غير راغبة في رؤية هذا يحدث. بالتالي ، يمكنهم فقط التقدم بهدوء.
كان لا يزال هناك مجال كبير للخيال.
لكن في مثل هذا المكان الضخم ، كان من الصعب حقًا العثور على أي منهم. في الحياة الواقعية ، كان هؤلاء الأشخاص أغنياء للغاية وذوي شهرة عالية ، لكنهم اندمجوا في اللعبة بشكل أساسي.
الفصل 768 – مِلكية ترفيه البحار والجبال
الأشخاص الذين لم يستسلموا مثل وو بينغ تشينغ كانوا الاستثناءات النادرة.
كان جميع الشركاء الخمسة أشخاصًا مشغولين ، حتى سونغ جيا كانت مثل أويانغ شو ، حيث كانت تذهب إلى المدن الإمبراطورية لحضور الأحداث.
ابتسم أويانغ شو ، “منذ أن خطرت لي الفكرة ، من الطبيعي أن أفعل شيئًا أيضًا. غدًا ، سأطلب من الافعى السوداء استخدام حراس الأفعى السوداء للبحث عن المواهب في صناعة الأفلام.”
الأشخاص الذين لم يستسلموا مثل وو بينغ تشينغ كانوا الاستثناءات النادرة.
انتشرت شبكة المعلومات الخاصة بحراس الأفعى السوداء بالفعل في جميع أنحاء البرية وفي كل ركن من أركان المدن الإمبراطورية. ومع ذلك ، أصبح المشاهير في الحياة الواقعية أشخاصًا عاديين الآن ، لذا لن يكون العثور عليهم أمرًا سهلاً.
كان هذا العالم المختلف هو الذي سيساعد صناعة الترفيه على الانفجار في اللعبة. خلال السنوات الخمس التي مر بها ، تم فتح جزء صغير فقط من هذا الستار.
ومع ذلك ، طالما يمكنهم العثور على القليل ، فسيمكنهم العثور على المزيد.
كانت سونغ جيا غير راغبة في رؤية هذا يحدث. بالتالي ، يمكنهم فقط التقدم بهدوء.
“من الأفضل أن نتمكن من تجنيد أفضل المواهب ومنحهم معاملة جيدة. لا يهم إذا قمنا بإطعامهم مقابل لا شيء. شروط كسر العقد يجب أن تكون عالية حقًا لمنعهم من القفز على السفينة.” قال اويانغ شو.
“لماذا لا نصور عن هو كو بينغ؟ لديه الكثير من المعجبين ، إنه بلا شك أحد المشاهير في البرية.” ابتسم اويانغ شو.
أضاءت عينا سونغ جيا ، “إذا لا داعي للقلق كثيرًا بعد الآن.”
هل تريد تصوير أفلام القراصنة والسير الذاتية التاريخية وما شابه؟ طالما يكون لدى المرء ما يكفي من الموارد والخيال ، فلا يوجد شيء لا يمكن القيام به.
أكمل أويانغ شو ، “مع كمية الذهب التي لدينا ، يمكننا بالتأكيد تصوير فيلم آخر. طالما قمنا بالاعتناء بتواريخ الإصدار مع الجميلة جيانغ شان ، لن تكون مشكلة كبيرة “.
ومع ذلك ، طالما يمكنهم العثور على القليل ، فسيمكنهم العثور على المزيد.
“لدينا أيضًا نية هكذا، حيث أردنا في الأصل تصوير فيلم ووشيا. ومع ذلك ، نظرًا لأن العالم السفلي غير موجود ، فإن البرية لا تحتوي حقًا على جنون ووشيا.” كانت سونغ جيا بلا شك من المتعصبين لـ ووشيا.
كانت بينغ’ير صديقة حميمة لابنة أخ هو كو بينغ ، هو تشينغ جون ، حيث كانت من المعجبين المخلصين لـ هو كو بينغ.
ووشيا : نوع من الخيال الصيني يتعلق بمغامرات فناني القتال في الصين القديمة.
ضحكت سونغ جيا وقالت ، “لقد استثمرت بالمليون الذي اعطيتها لي ، لذا فإننا نملك 50٪ من الأسهم. استثمرت باي هوا 400 ألف بينما استثمر الباقي 200 ألف”.
بصرف النظر عن ما سبق ، يمكن للمرء أن يدفع بالأفكار والإبداعات المبتكرة. قد يكون لدى أفضل اللاعبين في اللعبة فرصة ليصبحوا نجومًا عظماء.
ابتسم أويانغ شو ، “لا تقلقِ ، هناك الكثير من الوقت في المستقبل. في الوقت الحالي ، موضوع الحرب هو الخيار الأفضل.”
كان لدى اللاعبين في البرية فهم ضمني على أن أي صناعة تراقبها مدينة شان هاي ستزدهر. انتشرت قصة استخدام مدينة شان هاي لصناعة الملح بالفعل عبر البرية ، لتصبح أسطورة.
ألقت سونغ جيا نظرة خاطفة على أويانغ شو حيث كشفت عيناها عن تعبير غريب ، “قالت باي هوا نفس الشيء ، حيث أوصت بتصوير فيلم حربي.”
بصفته شخصية غير قابلة للعب ، كانت صناعة الترفيه شيئًا غريبًا تمامًا بالنسبة لباي شوي. من يدري ما إذا كان استثمارها لإرضاء هذه الملكة المستقبلية أو ما إذا رأت فرصة عمل مربحة؟
“اذا دعونا نقوم بذلك”.
“من الأفضل أن نتمكن من تجنيد أفضل المواهب ومنحهم معاملة جيدة. لا يهم إذا قمنا بإطعامهم مقابل لا شيء. شروط كسر العقد يجب أن تكون عالية حقًا لمنعهم من القفز على السفينة.” قال اويانغ شو.
هزت سونغ جيا رأسها ، “لم نفكر حتى في ما سنقوم بتصويره. هذا هو الفيلم الأول للمنظمة ، لذلك يجب أن يكون ناجحا للغاية.”
أضاء مصباح في رأسه عندما فكر فجأة في شخص ما ، “لدي فكرة”.
سأل أويانغ شو ، “ما هي الخطط المحددة لديك؟”
“فلتتكلم بسرعة!” كانت سونغ جيا متحمسة.
لم يزعج أويانغ شو نفسه بشأن بينغ’ير ونظر نحو سونغ جيا.
“لماذا لا نصور عن هو كو بينغ؟ لديه الكثير من المعجبين ، إنه بلا شك أحد المشاهير في البرية.” ابتسم اويانغ شو.
بالنسبة لهم للانضمام شخصيًا إلى عملية تصوير الفيلم ، حتى لو لم يرغب المرء في أن يكون الفيلم كبيرًا ، فسيكون كذلك.
“العم هو كو بينغ وسيم جدا!”
“وو يي ، أعرف ماذا أفعل.” كانت سونغ جيا مليئة بالثقة.
فجأة ، خرجت مثل هذه الجملة بجانبهم ، حيث جاءت من بينغ’ير تلك الشقية الصغيرة.
“بالطبع لا ،” هزت سونغ جيا رأسها وقالت بفخر ، “لقد قلت بالفعل أنك تريد السيطرة على صناعة الترفيه ، لذلك قمت بسحب باي هوا ، مولان يوي ، باي شوي ، الخاصة الصغيرة ، لتشكيل شركة تعرف باسم مِلكية ترفيه البحار والجبال.
كانت بينغ’ير صديقة حميمة لابنة أخ هو كو بينغ ، هو تشينغ جون ، حيث كانت من المعجبين المخلصين لـ هو كو بينغ.
بعد كل شيء ، ثبت أن بصيرة أويانغ شو كانت صحيحة مرارًا وتكرارًا ، حيث كان عبقريًا بلا شك.
من ناحية أخرى ، كانت هو تشينغ جون من محبي أويانغ شو.
بدأ أويانغ شو في التطلع إلى المستقبل.
غالبًا ما سيتشاجر الاثنان حول من هو أكثر وسامة.
هل تريد تصوير أفلام القراصنة والسير الذاتية التاريخية وما شابه؟ طالما يكون لدى المرء ما يكفي من الموارد والخيال ، فلا يوجد شيء لا يمكن القيام به.
“تنهد ، فتيات صغيرات!”
ضحكت سونغ جيا وقالت ، “لقد استثمرت بالمليون الذي اعطيتها لي ، لذا فإننا نملك 50٪ من الأسهم. استثمرت باي هوا 400 ألف بينما استثمر الباقي 200 ألف”.
لم يزعج أويانغ شو نفسه بشأن بينغ’ير ونظر نحو سونغ جيا.
ووشيا : نوع من الخيال الصيني يتعلق بمغامرات فناني القتال في الصين القديمة.
نظرت سونغ جيا إلى بينغ’ير اللطيفة وضحكت ، “هذه الفكرة ليست سيئة. المشكلة هي أن هو كو بينغ يقود القوات ، لا يمكنك أن تطلب منه الانضمام ، أليس كذلك؟”
هل تريد تصوير شاولين وو دانغ؟ لا مشكلة ، عندما تظهر الطائفتين ، ستفتح أبوابهم.
“أليس هذا سهلاً؟ يمكنك العثور على ممثل بديل يشبه هو كو بينغ ، أو العثور على قناع يمكنه تغيير مظهر الممثل. يمكننا أولاً تصوير الهيكل الرئيسي وانتظار معركة يون نان لمتابعة هو كو بينغ لتصوير المشهد الفعلي. ألن يكون ذلك أكثر حدة من المشهد المخطط له؟ “
“ما مقدار الذهب الذي جمعته؟” كان أويانغ شو فضوليًا حقًا.
كان أويانغ شو شخصًا قد مر بكل هذا ، لذلك كان لديه بعض المعرفة عن كيفية تصوير الأفلام في الحياة الأخيرة.
من ناحية أخرى ، كانت هو تشينغ جون من محبي أويانغ شو.
كان الأشخاص التاريخيون الذين صنعتهم جايا جميعًا نجومًا أحياء في البرية ومشاهير حقيقيين.
“وو يي ، أعرف ماذا أفعل.” كانت سونغ جيا مليئة بالثقة.
بالنسبة لهم للانضمام شخصيًا إلى عملية تصوير الفيلم ، حتى لو لم يرغب المرء في أن يكون الفيلم كبيرًا ، فسيكون كذلك.
بالنسبة لهم للانضمام شخصيًا إلى عملية تصوير الفيلم ، حتى لو لم يرغب المرء في أن يكون الفيلم كبيرًا ، فسيكون كذلك.
بالتفكير في الأمر ، سيكون الأمر أشبه بالجلوس في آلة الزمن والعودة بالزمن إلى الوراء لتصوير فيلم به تلك الشخصيات التاريخية.
كان لا يزال هناك مجال كبير للخيال.
لتصوير فيلم من هذا القبيل ، إلى جانب بعض المؤثرات الخاصة والتحرير ، من المؤكد أنه سيؤدي إلى جنون متفجر.
جعل عالم اللعبة كل هذه المستحيلات أمرا ممكنا.
هل تريد تصوير فيلم مع تشين شي هوانغ و امبراطور هان؟ حسنًا ، إذهب إلى شيان يانغ و لو يانغ.
لم يزعج أويانغ شو نفسه بشأن بينغ’ير ونظر نحو سونغ جيا.
هل تريد تصوير شاولين وو دانغ؟ لا مشكلة ، عندما تظهر الطائفتين ، ستفتح أبوابهم.
“لدينا أيضًا نية هكذا، حيث أردنا في الأصل تصوير فيلم ووشيا. ومع ذلك ، نظرًا لأن العالم السفلي غير موجود ، فإن البرية لا تحتوي حقًا على جنون ووشيا.” كانت سونغ جيا بلا شك من المتعصبين لـ ووشيا.
هل تريد تصوير أفلام القراصنة والسير الذاتية التاريخية وما شابه؟ طالما يكون لدى المرء ما يكفي من الموارد والخيال ، فلا يوجد شيء لا يمكن القيام به.
بدأ أويانغ شو في التطلع إلى المستقبل.
كان هذا العالم المختلف هو الذي سيساعد صناعة الترفيه على الانفجار في اللعبة. خلال السنوات الخمس التي مر بها ، تم فتح جزء صغير فقط من هذا الستار.
كانت سونغ جيا غير راغبة في رؤية هذا يحدث. بالتالي ، يمكنهم فقط التقدم بهدوء.
كان لا يزال هناك مجال كبير للخيال.
في صباح اليوم التالي ، تحت أشعة الشمس الحارقة ، كانت مدينة شان هاي صاخبة للغاية.
بصرف النظر عن ما سبق ، يمكن للمرء أن يدفع بالأفكار والإبداعات المبتكرة. قد يكون لدى أفضل اللاعبين في اللعبة فرصة ليصبحوا نجومًا عظماء.
“بالطبع لا ،” هزت سونغ جيا رأسها وقالت بفخر ، “لقد قلت بالفعل أنك تريد السيطرة على صناعة الترفيه ، لذلك قمت بسحب باي هوا ، مولان يوي ، باي شوي ، الخاصة الصغيرة ، لتشكيل شركة تعرف باسم مِلكية ترفيه البحار والجبال.
أذهلت كلمات أويانغ شو سونغ جيا ، حيث فتح لها بابًا ضخمًا نحو عالم لا يمكن تصوره.
بالنسبة لهم للانضمام شخصيًا إلى عملية تصوير الفيلم ، حتى لو لم يرغب المرء في أن يكون الفيلم كبيرًا ، فسيكون كذلك.
في هذه اللحظة ، استيقظ سمك القرش المستقبلي لصناعة الترفيه.
كان الأشخاص التاريخيون الذين صنعتهم جايا جميعًا نجومًا أحياء في البرية ومشاهير حقيقيين.
“وو يي ، أعرف ماذا أفعل.” كانت سونغ جيا مليئة بالثقة.
إذا لاحظ اللاعبون أخبار التجنيد ، فسيؤدي ذلك إلى جولة جديدة من المنافسة.
ابتسم أويانغ شو ، “سأتطلع إلى ذلك.”
كان لا يزال هناك مجال كبير للخيال.
من يدري ما هي التغييرات التي ستحدثها هذه الكلمات وتأثيرها على البرية؟ حتى هم أنفسهم لم يعلموا ما هي التغييرات المتفجرة التي قد يتسببون بها في البرية.
في صباح اليوم التالي ، تحت أشعة الشمس الحارقة ، كانت مدينة شان هاي صاخبة للغاية.
“احسنت.” رفع أويانغ شو إبهامه لأعلى.
جلب امين شعبة التدريب جاو شون عددًا قليلاً من أعضاء مكتب الشؤون العسكرية وغادر مدينة شان هاي ، حيث سينتقلون إلى كل شعبة حامية وقوات احتياط لإجراء مراجعة شاملة.
إذا لاحظ اللاعبون أخبار التجنيد ، فسيؤدي ذلك إلى جولة جديدة من المنافسة.
كان جاو شون ذكيًا للغاية ، حيث كان يعلم أنه بصفته امين شعبة التدريب المعين حديثًا ، لم يكن لديه أي تأثير. بالتالي ، وجه عينيه إلى شعبة الحامية وقوات الاحتياط.
كانت فكرته هي الانتقال من الأسفل إلى الأعلى لإعادة بناء نظام التدريب للجيش بأكمله.
من بين الأربعة ، كان استثمار باي شوي مفاجئا لأويانغ شو. كان كل من باي هوا و مولان يوي و لين جينغ لاعبين ، حيث كانوا على دراية بصناعة الترفيه ، لذلك كان استثمارهم طبيعيًا جدًا.
لتصوير فيلم من هذا القبيل ، إلى جانب بعض المؤثرات الخاصة والتحرير ، من المؤكد أنه سيؤدي إلى جنون متفجر.
ربما كلاهما؟
إذا لاحظ اللاعبون أخبار التجنيد ، فسيؤدي ذلك إلى جولة جديدة من المنافسة.
أخذ أويانغ شو نفسًا عميقًا ؛ كان هؤلاء الشركاء الأربعة الذين جلبتهم بالفعل أربع إناث أغنياء.
بصفته شخصية غير قابلة للعب ، كانت صناعة الترفيه شيئًا غريبًا تمامًا بالنسبة لباي شوي. من يدري ما إذا كان استثمارها لإرضاء هذه الملكة المستقبلية أو ما إذا رأت فرصة عمل مربحة؟
الترجمة: Hunter
نظرًا لأن المجموعة الترفيهية تحمل اسم البحار والجبال ، يمكن لأي شخص تخمين خلفية المجموعة.
ربما كلاهما؟
“أليس هذا سهلاً؟ يمكنك العثور على ممثل بديل يشبه هو كو بينغ ، أو العثور على قناع يمكنه تغيير مظهر الممثل. يمكننا أولاً تصوير الهيكل الرئيسي وانتظار معركة يون نان لمتابعة هو كو بينغ لتصوير المشهد الفعلي. ألن يكون ذلك أكثر حدة من المشهد المخطط له؟ “
“بالطبع لا ،” هزت سونغ جيا رأسها وقالت بفخر ، “لقد قلت بالفعل أنك تريد السيطرة على صناعة الترفيه ، لذلك قمت بسحب باي هوا ، مولان يوي ، باي شوي ، الخاصة الصغيرة ، لتشكيل شركة تعرف باسم مِلكية ترفيه البحار والجبال.
كان أويانغ شو شخصًا قد مر بكل هذا ، لذلك كان لديه بعض المعرفة عن كيفية تصوير الأفلام في الحياة الأخيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
