سياسة الحماية التجارية
الفصل 759 – سياسة الحماية التجارية
إلى جانبهم كان أيضًا قائد فيلق الفهد ، هان شين. حتى تشانغ هان قد عاد خصيصًا لذلك.
في صباح اليوم التالي ، انطلق أويانغ شو ومجموعته مرة أخرى.
العام الثالث ، الشهر 11 ، اليوم 13 ، وصلوا إلى معقل الزهرة الذابلة.
بوجوده ، ستهدأ الفوضى بشكل أساسي. تم بالفعل إعادة هيكلة مختلف الأقسام ، بما في ذلك مدينة بوشان ، على أساس هيكل مدينة شان هاي.
يعود جزء كبير من سبب عودة أويانغ شو إلى محافظة جويلين إلى معقل الزهرة الذابلة. قبل عام ، أصبحت الهزيمة هنا إذلالًا لا يمكن محوه في رحلته كلورد.
إلى جانبهم كان أيضًا قائد فيلق الفهد ، هان شين. حتى تشانغ هان قد عاد خصيصًا لذلك.
بعد المعركة ، أوصى بي مو ببناء لوحة حجرية هنا لتذكيرهم بالعار.
على جرف الجبل الأخضر ، كانت هناك صفوف من شواهد القبور. كانت هذه قبور المحاربين البربريين الذين ماتوا خلال تلك المعركة ، حيث كانوا أكثر الجنود ولاءً الذين استمروا في حراسة معقل الزهرة الذابلة.
الآن وقد تمت استعادة محافظة جويلين ، فقد حان الوقت لإعادة مسح هذه الصفحة.
كان لمدينة شان هاي العديد من الشركاء التجاريين. بالقرب ، كانت هناك مدينة التناغم التي اندمجت بالفعل معهم ، مدينة الحجر ، مدينة شون لونغ ، وكذلك نظام تشو الغربية.
عندما علموا بخط سير رحلة العاهل ، قام الجنود من الشعبة الأولى من الفيلق الأول من فيلق الفهد برحلة العودة من ممر جوي بينغ للترحيب باللورد.
دفن الشيطان تشي يو على جرف الشيطان. حتى يومنا هذا ، كانت لا تزال أرضًا مقدسة للعرق البربري. في العام الماضي ، في ظل الجو المهيب والقتل ، ذبلت أزهار الأوسمانثوس في جرف الشيطان.
إلى جانبهم كان أيضًا قائد فيلق الفهد ، هان شين. حتى تشانغ هان قد عاد خصيصًا لذلك.
مقارنة بالحلفاء الآخرين ، فيما يتعلق بضريبة الحدود ، سيكون عليهم دفع المزيد. كانت الضريبة مصدرًا مهمًا للإيرادات لمدينة شان هاي. بطبيعة الحال ، لن يكون المكتب المالي رقيق القلب.
في هذا اليوم ، أصبح اليوم المشمس كئيبًا ومظلمًا حقًا ، حيث غطت السحب الداكنة السماء وملأت الأرض بنية القتل المهيبة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لنذهب!”
أصبحت الحرارة الحارقة فجأة باردة بشكل غير عادي.
مع ذلك ، ستكون هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها العمالقة الثلاثة.
أمام اللوحة الحجرية ، وقف أويانغ شو منتصبا ، وخلفه كان هان شين وتشانغ هان والجنود الآخرون. وقف كل واحد من البرابرة مستقيماً مثل قلم الرصاص ، حيث كانت تعابيرهم مهيبة للغاية.
كان المكان صامتًا تمامًا كما لو أن تركيز الأرض بأكمله كان على أويانغ شو. في هذه اللحظة ، جمع جسد أويانغ شو قوة يمكن أن تصدم السماء.
بالتالي ، من حيث توقيع الاتفاقيات التجارية ، كانت مدينة شان هاي هي الخبيرة.
حتى الرياح قد هبت بأعجوبة حول أويانغ شو.
بطبيعة الحال ، سيرأس تشانغ تينغ يو الشؤون الإدارية لمحافظة جويلين مؤقتًا.
عندما رأى هان شين والآخرون ذلك ، امتلأت عيونهم بالعبادة والاحترام ولم يسعهم إلا الركوع. من ذاكرة هان شين ، حتى ليو بانغ لم يكن لديه مثل هذه القوة.
بعد المعركة ، أوصى بي مو ببناء لوحة حجرية هنا لتذكيرهم بالعار.
إذا كان دي تشين والآخرون هنا ، فمن المحتمل أن يقف شعرهم على نهاياته. حتى الآن ، ما زالوا لا يفهمون نوع القوة التي دعمت شابًا عاديًا مثل أويانغ شو ، مما سمح له بدفع مدينة شان هاي إلى الأمام وخلق معجزة ضخمة.
في هذا اليوم ، أصبح اليوم المشمس كئيبًا ومظلمًا حقًا ، حيث غطت السحب الداكنة السماء وملأت الأرض بنية القتل المهيبة.
صدم اسم مدينة شان هاي العالم.
ذرف هؤلاء الجنود الدموع بسبب المشاعر.
هذه القوة الفطرية كانت ما يفتقر إليه دي تشين والآخرون. إذا لم يفهموا هذا ، فلن يكونوا قادرين على مواكبة مدينة شان هاي أو حتى ملاحقتهم.
الفصل 759 – سياسة الحماية التجارية
نظر هان شين إلى السماء. ولما رأى أن الوقت قد حان ، أمر ، “إطلاق!”
أمام اللوحة الحجرية كان هناك مدفع من النوع P1. عندما صدر الأمر بالاطلاق ، أُطلقت قذيفة مدفع سوداء ، مما أدى إلى تحطيم اللوحة الحجرية إلى أشلاء.
كان المكان صامتًا تمامًا كما لو أن تركيز الأرض بأكمله كان على أويانغ شو. في هذه اللحظة ، جمع جسد أويانغ شو قوة يمكن أن تصدم السماء.
مع هبوب الرياح ، تم التقاط الغبار من الصفيحة الحجرية المحطمة ، حيث تطاير في الهواء.
“لنذهب!”
مقارنة بالحلفاء الآخرين ، فيما يتعلق بضريبة الحدود ، سيكون عليهم دفع المزيد. كانت الضريبة مصدرًا مهمًا للإيرادات لمدينة شان هاي. بطبيعة الحال ، لن يكون المكتب المالي رقيق القلب.
استدار أويانغ شو ، حيث أخذ زمام المبادرة للانتقال إلى الجانب الآخر من الجبل.
فضل أويانغ شو الافتقار إلى الأعضاء بدلاً من خفض الجودة.
على جرف الجبل الأخضر ، كانت هناك صفوف من شواهد القبور. كانت هذه قبور المحاربين البربريين الذين ماتوا خلال تلك المعركة ، حيث كانوا أكثر الجنود ولاءً الذين استمروا في حراسة معقل الزهرة الذابلة.
بوجوده ، ستهدأ الفوضى بشكل أساسي. تم بالفعل إعادة هيكلة مختلف الأقسام ، بما في ذلك مدينة بوشان ، على أساس هيكل مدينة شان هاي.
على يسار التل كانت هناك قبور جديدة. هذه المرة ، كانوا أولئك الذين ماتوا في المعركة ضد لي مو ، حيث كان العدد ضخما حقًا وملفتا للنظر ومأساوي.
مع وجود أويانغ شو كشاهد ، تم نصب حجر تذكاري هنا لتذكر المحاربين الشجعان.
مع وجود أويانغ شو كشاهد ، تم نصب حجر تذكاري هنا لتذكر المحاربين الشجعان.
لم يكن الجزء الصادم من كل هذا شيئًا يمكن لأي شخص لم يكن من ذلك الوقت أن يفهمه.
لم تذهب تضحياتهم عبثا!
إذا كان دي تشين والآخرون هنا ، فمن المحتمل أن يقف شعرهم على نهاياته. حتى الآن ، ما زالوا لا يفهمون نوع القوة التي دعمت شابًا عاديًا مثل أويانغ شو ، مما سمح له بدفع مدينة شان هاي إلى الأمام وخلق معجزة ضخمة.
امسك أويانغ شو بزهرة أوسمانثوس قبل وضعها أمام الحجر التذكاري. لم تكن زهرة الأوسمانثوس عادية ، حيث اختارها بشكل خاص عندما تجاوز جرف الشيطان.
كان لمدينة شان هاي العديد من الشركاء التجاريين. بالقرب ، كانت هناك مدينة التناغم التي اندمجت بالفعل معهم ، مدينة الحجر ، مدينة شون لونغ ، وكذلك نظام تشو الغربية.
دفن الشيطان تشي يو على جرف الشيطان. حتى يومنا هذا ، كانت لا تزال أرضًا مقدسة للعرق البربري. في العام الماضي ، في ظل الجو المهيب والقتل ، ذبلت أزهار الأوسمانثوس في جرف الشيطان.
كان هذا العام مختلفًا ، حيث ازدهروا جميعًا بشكل مشرق.
بالتالي ، من حيث توقيع الاتفاقيات التجارية ، كانت مدينة شان هاي هي الخبيرة.
“أيها الإخوة ارقدوا بسلام!”
لم تذهب تضحياتهم عبثا!
قال أويانغ شو وهو ينحني بعمق.
“انحناءة!”
خلال معركة ممر شوان وو ، استولى الفيلق الثاني على ما مجموع 5 آلاف شخص. نظرًا لأن يان ليانغ لم يرغب في القتال ، فإن الفيلق الثاني لم يكن لديه إصابات.
انحنى الجنود وراء أويانغ شو بانسجام تام.
في هذا اليوم ، أصبح اليوم المشمس كئيبًا ومظلمًا حقًا ، حيث غطت السحب الداكنة السماء وملأت الأرض بنية القتل المهيبة.
ذرف هؤلاء الجنود الدموع بسبب المشاعر.
كان هان شين الشخص الذي أوصى بالجنرالات.
سيكون منظر اللورد المنحني محفوراً في قلوبهم إلى الأبد. في العصور القديمة ، كان من غير المتصور أن ينحني الملك للجنود الذين سقطوا.
سيكون ذلك منافيا للعقل!
لم يكن الجزء الصادم من كل هذا شيئًا يمكن لأي شخص لم يكن من ذلك الوقت أن يفهمه.
علاوة على ذلك ، كان هناك جوهور وسيام ودول أخرى في تحالف جنوب شرق الصين. بل أبعد من ذلك كانت هناك الصومال ، وفرنسا ، وأطلانتس ، وأخيراً إنجلترا.
بعد ظهر ذلك اليوم ، انطلق أويانغ شو وغادر معقل الزهرة الذابلة. لكن ما فعله اليوم سوف يتذكره بشدة العرق البربري ، بواسطة كل جندي في الجيش.
عندما رأى هان شين والآخرون ذلك ، امتلأت عيونهم بالعبادة والاحترام ولم يسعهم إلا الركوع. من ذاكرة هان شين ، حتى ليو بانغ لم يكن لديه مثل هذه القوة.
العام الثالث ، الشهر 11 ، اليوم 16 ، محافظة جويلين ، مدينة بوشان.
في هذا اليوم ، أصبح اليوم المشمس كئيبًا ومظلمًا حقًا ، حيث غطت السحب الداكنة السماء وملأت الأرض بنية القتل المهيبة.
قبل وصول أويانغ شو إلى المنطقة الحاكمة لمحافظة جويلين ، وصل المسؤولون الذين تم إرسالهم هناك بالفعل بقيادة مدير قسم الحكم الرسمي تشانغ تينغ يو.
قال أويانغ شو وهو ينحني بعمق.
بطبيعة الحال ، سيرأس تشانغ تينغ يو الشؤون الإدارية لمحافظة جويلين مؤقتًا.
دفن الشيطان تشي يو على جرف الشيطان. حتى يومنا هذا ، كانت لا تزال أرضًا مقدسة للعرق البربري. في العام الماضي ، في ظل الجو المهيب والقتل ، ذبلت أزهار الأوسمانثوس في جرف الشيطان.
بوجوده ، ستهدأ الفوضى بشكل أساسي. تم بالفعل إعادة هيكلة مختلف الأقسام ، بما في ذلك مدينة بوشان ، على أساس هيكل مدينة شان هاي.
بالتالي ، أمضى أويانغ شو يومًا واحدًا في مدينة بوشان قبل الانطلاق. التقى بمدير المكتب المالي فان لي وتوجه نحو حدود محافظة جويلين.
حتى شعبة الحامية قد تم تشكيلها بواسطة هان شين. كان نصف الأعضاء من شعبة الحامية لـ شون تشو بينما تم تجنيد النصف الآخر محليًا.
مع ذلك ، ستكون هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها العمالقة الثلاثة.
لم يكن هان شين مارشال فيلق الفهد فحسب ، بل كان قائد منطقة حرب تشوان نان. كانت المحافظات الأربع لمنطقة تشوان نان كلها تحت سلطته. بالتالي ، فيما يتعلق ببناء شعبة الحامية لمحافظة جويلين ، بصرف النظر عن تدخل مكتب الشؤون العسكرية ، لم يفعل أويانغ شو أي شيء منذ البداية.
أمام اللوحة الحجرية كان هناك مدفع من النوع P1. عندما صدر الأمر بالاطلاق ، أُطلقت قذيفة مدفع سوداء ، مما أدى إلى تحطيم اللوحة الحجرية إلى أشلاء.
كان هان شين الشخص الذي أوصى بالجنرالات.
أمام اللوحة الحجرية كان هناك مدفع من النوع P1. عندما صدر الأمر بالاطلاق ، أُطلقت قذيفة مدفع سوداء ، مما أدى إلى تحطيم اللوحة الحجرية إلى أشلاء.
منذ أن أكد مناصب المارشالات الأربعة في المنطقة ، ستكون هذه السلطة شيئًا كان على أويانغ شو منحه . لم يستطع منحهم مثل هذا الاسم اللامع ولكن بدون سلطة ، أليس كذلك؟
سيكون ذلك منافيا للعقل!
سيكون ذلك منافيا للعقل!
لم تذهب تضحياتهم عبثا!
ما احتاج أويانغ شو إلى فعله هو تحسين النظام وزيادة المراقبة. في التاريخ ، تذوق العديد من اللوردات الهزيمة لأنهم لم يكونوا مستعدين للتخلي عن السلطة ، مثل الحاكم الأعلى لـ تشو الغربية ، شيانغ يو.
مع ذلك ، ستكون هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها العمالقة الثلاثة.
حتى خلال فترة الممالك الثلاث التي انتهت لتوها ، يمكن اعتبار لو بو لوردا مشابهًا.
علاوة على ذلك ، كان هناك جوهور وسيام ودول أخرى في تحالف جنوب شرق الصين. بل أبعد من ذلك كانت هناك الصومال ، وفرنسا ، وأطلانتس ، وأخيراً إنجلترا.
بصرف النظر عن شعبة الحامية ، تم أيضًا تعديل وإعادة تنظيم فيلق الفهد.
علاوة على ذلك ، كان هناك جوهور وسيام ودول أخرى في تحالف جنوب شرق الصين. بل أبعد من ذلك كانت هناك الصومال ، وفرنسا ، وأطلانتس ، وأخيراً إنجلترا.
خلال معركة ممر شوان وو ، استولى الفيلق الثاني على ما مجموع 5 آلاف شخص. نظرًا لأن يان ليانغ لم يرغب في القتال ، فإن الفيلق الثاني لم يكن لديه إصابات.
كان هذا فقط لحماية الصناعات الخاصة بمدينة شان هاي بحيث لا تتأثر بدولتي المدينة ، لذلك لا يمكن اعتبار ذلك استراتيجية حماية بسيطة حقًا.
خلال معركة ممر جوي بينغ ، بسبب قرار لي مو بالتراجع ، لم يكن هناك اسرى في الأساس. من ناحية أخرى ، كان للفيلق الأول 6 آلاف جندي قد ماتوا ، حيث كانوا جميعًا من البرابرة.
كان من الغريب الحديث عن ذلك. قبل شهرين فقط ، خلال معركة الجرف الأحمر ، حاول كلاهما تخريب مدينة شان هاي. بعد شهرين فقط ، احتاجوا إلى المصافحة والتعاون.
على الرغم من وجود الكثير من البرابرة في الجيش ، إلا أن تجنيدهم في مثل هذا الوقت القصير كان مهمة صعبة للغاية. بلا حول ولا قوة ، سعى مكتب الشؤون العسكرية وراء نصيحة أويانغ شو ، حيث قرر استخدام 5 آلاف اسير لتشكيل شعبة مستقلة.
إذا احتاج حقًا إلى التدخل ، فسيبدو الأمر سيئًا بالنسبة لـ تشانغ تينغ يو و هان شين.
تم إرسال الاسرى الباقين ببساطة إلى شعبة الحامية.
دفن الشيطان تشي يو على جرف الشيطان. حتى يومنا هذا ، كانت لا تزال أرضًا مقدسة للعرق البربري. في العام الماضي ، في ظل الجو المهيب والقتل ، ذبلت أزهار الأوسمانثوس في جرف الشيطان.
أما بالنسبة للضحايا من البرابرة ، فسيحاولون ملئ أكبر عدد ممكن منهم. أما بالنسبة للأرقام التي لا يمكن ملؤها ، فسيتم تركها فارغة ، حيث سيتم ترتيبها بعد انتهاء معركة منطقة يون نان.
بصرف النظر عن شعبة الحامية ، تم أيضًا تعديل وإعادة تنظيم فيلق الفهد.
فضل أويانغ شو الافتقار إلى الأعضاء بدلاً من خفض الجودة.
العام الثالث ، الشهر 11 ، اليوم 13 ، وصلوا إلى معقل الزهرة الذابلة.
…
ذرف هؤلاء الجنود الدموع بسبب المشاعر.
تم التعامل مع الأمور العسكرية والإدارية لمحافظة جويلين بشكل سلس للغاية ، حيث لم يكن هناك ما يدعو أويانغ شو للقلق بشأنه. على الأكثر ، سيحتاج فقط إلى تهدئة المواطنين على طول الطريق إلى مدينة بوشان.
تم التعامل مع الأمور العسكرية والإدارية لمحافظة جويلين بشكل سلس للغاية ، حيث لم يكن هناك ما يدعو أويانغ شو للقلق بشأنه. على الأكثر ، سيحتاج فقط إلى تهدئة المواطنين على طول الطريق إلى مدينة بوشان.
إذا احتاج حقًا إلى التدخل ، فسيبدو الأمر سيئًا بالنسبة لـ تشانغ تينغ يو و هان شين.
في صباح اليوم التالي ، انطلق أويانغ شو ومجموعته مرة أخرى.
بالتالي ، أمضى أويانغ شو يومًا واحدًا في مدينة بوشان قبل الانطلاق. التقى بمدير المكتب المالي فان لي وتوجه نحو حدود محافظة جويلين.
لم يكن هان شين مارشال فيلق الفهد فحسب ، بل كان قائد منطقة حرب تشوان نان. كانت المحافظات الأربع لمنطقة تشوان نان كلها تحت سلطته. بالتالي ، فيما يتعلق ببناء شعبة الحامية لمحافظة جويلين ، بصرف النظر عن تدخل مكتب الشؤون العسكرية ، لم يفعل أويانغ شو أي شيء منذ البداية.
السبب الذي دفعه إلى الهرع هناك هو توقيع اتفاقية التجارة مع دولتي المدينة. نظرًا لأنه ينطوي على الكثير من الفوائد ، فسيحتاج إلى تولي المسؤولية شخصيًا.
على جانب دولتي المدينة ، أصبح المسؤول الكبير للبوابة الغربية وكاي يون زي نان ممثلين.
أمام اللوحة الحجرية ، وقف أويانغ شو منتصبا ، وخلفه كان هان شين وتشانغ هان والجنود الآخرون. وقف كل واحد من البرابرة مستقيماً مثل قلم الرصاص ، حيث كانت تعابيرهم مهيبة للغاية.
مع ذلك ، ستكون هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها العمالقة الثلاثة.
قبل وصول أويانغ شو إلى المنطقة الحاكمة لمحافظة جويلين ، وصل المسؤولون الذين تم إرسالهم هناك بالفعل بقيادة مدير قسم الحكم الرسمي تشانغ تينغ يو.
كان من الغريب الحديث عن ذلك. قبل شهرين فقط ، خلال معركة الجرف الأحمر ، حاول كلاهما تخريب مدينة شان هاي. بعد شهرين فقط ، احتاجوا إلى المصافحة والتعاون.
هذه القوة الفطرية كانت ما يفتقر إليه دي تشين والآخرون. إذا لم يفهموا هذا ، فلن يكونوا قادرين على مواكبة مدينة شان هاي أو حتى ملاحقتهم.
كانت الحياة غريبة جدا.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا سيقول المرء أنه في البرية ، لن يكون هناك أناس أعداء إلى الأبد أو أصدقاء إلى الأبد؟
قال أويانغ شو وهو ينحني بعمق.
تم اختيار الموقع ليكون منطقة ترتبط فيها المناطق الثلاث والتي ستكون بلدة صغيرة تعرف باسم بلدة سان جيانغ.
ما احتاج أويانغ شو إلى فعله هو تحسين النظام وزيادة المراقبة. في التاريخ ، تذوق العديد من اللوردات الهزيمة لأنهم لم يكونوا مستعدين للتخلي عن السلطة ، مثل الحاكم الأعلى لـ تشو الغربية ، شيانغ يو.
عندما يتم التوقيع على الاتفاقية ، سيكون هذا المكان مشهورًا في كل مكان.
عندما رأى هان شين والآخرون ذلك ، امتلأت عيونهم بالعبادة والاحترام ولم يسعهم إلا الركوع. من ذاكرة هان شين ، حتى ليو بانغ لم يكن لديه مثل هذه القوة.
في الطريق إلى بلدة سان جيانغ ، أبلغ فان لي عن الشروط الرئيسية للتجارة للحصول على موافقة أويانغ شو.
بصرف النظر عن شعبة الحامية ، تم أيضًا تعديل وإعادة تنظيم فيلق الفهد.
كان لمدينة شان هاي العديد من الشركاء التجاريين. بالقرب ، كانت هناك مدينة التناغم التي اندمجت بالفعل معهم ، مدينة الحجر ، مدينة شون لونغ ، وكذلك نظام تشو الغربية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لنذهب!”
علاوة على ذلك ، كان هناك جوهور وسيام ودول أخرى في تحالف جنوب شرق الصين. بل أبعد من ذلك كانت هناك الصومال ، وفرنسا ، وأطلانتس ، وأخيراً إنجلترا.
مع هبوب الرياح ، تم التقاط الغبار من الصفيحة الحجرية المحطمة ، حيث تطاير في الهواء.
ساعد هؤلاء الشركاء التجاريون في تشكيل شبكة الرحلات التجارية لمدينة شان هاي ، حيث ساعدوا في ازدهار التجارة البحرية.
في الطريق إلى بلدة سان جيانغ ، أبلغ فان لي عن الشروط الرئيسية للتجارة للحصول على موافقة أويانغ شو.
بالتالي ، من حيث توقيع الاتفاقيات التجارية ، كانت مدينة شان هاي هي الخبيرة.
ومع ذلك ، كانت دولتي المدينة مختلفتين ، حيث كان لديهم شروط خاصة. لخص المكتب المالي المسألة في ثلاث فقرات رئيسية.
كان لمدينة شان هاي العديد من الشركاء التجاريين. بالقرب ، كانت هناك مدينة التناغم التي اندمجت بالفعل معهم ، مدينة الحجر ، مدينة شون لونغ ، وكذلك نظام تشو الغربية.
أولا ، الضرائب.
مقارنة بالحلفاء الآخرين ، فيما يتعلق بضريبة الحدود ، سيكون عليهم دفع المزيد. كانت الضريبة مصدرًا مهمًا للإيرادات لمدينة شان هاي. بطبيعة الحال ، لن يكون المكتب المالي رقيق القلب.
فضل أويانغ شو الافتقار إلى الأعضاء بدلاً من خفض الجودة.
في النهاية ، بناءً على ما قالته شعبة الصناعة ، تم رفعها إلى 20٪.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لنذهب!”
ثانياً ، سجلات المنتجات التجارية.
كان لمدينة شان هاي قيود مختلفة على استيراد وتصدير البضائع بناءً على شركاء مختلفين. بالتالي ، تجاه دولتي المدينة ، كانت القيود أكثر صرامة.
في هذا اليوم ، أصبح اليوم المشمس كئيبًا ومظلمًا حقًا ، حيث غطت السحب الداكنة السماء وملأت الأرض بنية القتل المهيبة.
سمح لهم المكتب المالي بشكل أساسي فقط ببيع تخصصات أراضيهم من خلال القناة التجارية. أما المنتجات التي تتعارض مع مدينة شان هاي فسيتم حظر تصديرها.
العام الثالث ، الشهر 11 ، اليوم 16 ، محافظة جويلين ، مدينة بوشان.
أما بالنسبة للواردات ، فلم تكن شديدة الصرامة.
في الطريق إلى بلدة سان جيانغ ، أبلغ فان لي عن الشروط الرئيسية للتجارة للحصول على موافقة أويانغ شو.
كان هذا فقط لحماية الصناعات الخاصة بمدينة شان هاي بحيث لا تتأثر بدولتي المدينة ، لذلك لا يمكن اعتبار ذلك استراتيجية حماية بسيطة حقًا.
ساعد هؤلاء الشركاء التجاريون في تشكيل شبكة الرحلات التجارية لمدينة شان هاي ، حيث ساعدوا في ازدهار التجارة البحرية.
كان هذا فقط لحماية الصناعات الخاصة بمدينة شان هاي بحيث لا تتأثر بدولتي المدينة ، لذلك لا يمكن اعتبار ذلك استراتيجية حماية بسيطة حقًا.
صدم اسم مدينة شان هاي العالم.
بالتالي ، من حيث توقيع الاتفاقيات التجارية ، كانت مدينة شان هاي هي الخبيرة.
…
في الطريق إلى بلدة سان جيانغ ، أبلغ فان لي عن الشروط الرئيسية للتجارة للحصول على موافقة أويانغ شو.
دفن الشيطان تشي يو على جرف الشيطان. حتى يومنا هذا ، كانت لا تزال أرضًا مقدسة للعرق البربري. في العام الماضي ، في ظل الجو المهيب والقتل ، ذبلت أزهار الأوسمانثوس في جرف الشيطان.
في الطريق إلى بلدة سان جيانغ ، أبلغ فان لي عن الشروط الرئيسية للتجارة للحصول على موافقة أويانغ شو.
الترجمة: Hunter
السبب الذي دفعه إلى الهرع هناك هو توقيع اتفاقية التجارة مع دولتي المدينة. نظرًا لأنه ينطوي على الكثير من الفوائد ، فسيحتاج إلى تولي المسؤولية شخصيًا.
على يسار التل كانت هناك قبور جديدة. هذه المرة ، كانوا أولئك الذين ماتوا في المعركة ضد لي مو ، حيث كان العدد ضخما حقًا وملفتا للنظر ومأساوي.
عندما علموا بخط سير رحلة العاهل ، قام الجنود من الشعبة الأولى من الفيلق الأول من فيلق الفهد برحلة العودة من ممر جوي بينغ للترحيب باللورد.
ساعد هؤلاء الشركاء التجاريون في تشكيل شبكة الرحلات التجارية لمدينة شان هاي ، حيث ساعدوا في ازدهار التجارة البحرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
