سون كوان يعترف بالهزيمة
الفصل 717 – سون كوان يعترف بالهزيمة
كان الدخان من مختلف العائلات التي كانت تطبخ. بغض النظر عن مدى قلقهم ، لا يزال يتعين عليهم إطعام أنفسهم.
في اللحظة التي دخل فيها شون لونغ ديان شوي إلى المدينة ، انطلقت نيران المدفع خلف ظهره.
ثم ختمها.
“اللعنة ، لقد اختار حقًا ألا يعطيني أي وجه!” لم يكن لدى شون لونغ ديان شوي وجه للعودة إلى القصر ، لذلك اختار زاوية ليلعق فيها جروحه.
بصرف النظر عن خطاب سون كوان ، كتب أويانغ شو بنفسه رسالة إلى تشو يو. أعرب في الرسالة عن إعجابه ووصف سبب معركة تشاي سانغ.
كان وجه سون كوان قبيحًا بالمثل.
لم ينام المواطنين في الليل ، حيث استيقظ الجميع مبكرا للترحيب بجولة نيران المدافع الجديدة. حتى أن الاشخاص الذين كانوا يعيشون بالقرب من أسوار المدينة قد تحركوا إلى الداخل أثناء الليل.
أحدثت المدافع فجوة في سور المدينة. كان جنود جيانغ دونغ الذين يحرسون أعلى الأسوار مثل الحبوب في انتظار حصادها.
كانت مدينة تشاي سانغ تحت ضوء الشمس صورة للمأساة.
خاصة المنجنيق على الاسوار التي كانت هدفا لهجوم العدو.
بغرابة ، كانت الساعة 9 صباحًا ، لكن لم يكن هناك أي نيران مدفعية.
يمكن لمدينة تشاي سانغ فقط تهديد السفن الحربية من خلال المنجنيق. أما الأسطول الموجود هناك ، فقد تم تدميره بالكامل بعد الجولة الأولى ، حيث تراجعوا إلى المدينة.
خاصة المنجنيق على الاسوار التي كانت هدفا لهجوم العدو.
إلى جانب إسقاط المنجنيقات ، سقط حراس سور المدينة في حالة من اليأس. كانت تشاي سانغ المحاطة بالمياه مثل نمر بلا مخالب.
بهذا سيجعلهم في حالة من الذعر أكثر.
لم يكن أمام الجيش من خيار سوى الانسحاب من أسوار المدينة.
كانت العقلية الجماعية للشعب خطيرة للغاية.
استمر إطلاق المدفع ليوم كامل ولم ينتهي إلا عند حلول الظلام.
لم يكن أمام الجيش من خيار سوى الانسحاب من أسوار المدينة.
فقط من قذائف المدفع وحدها ، أنفقت مدينة شان هاي ما بين 20 إلى 30 ألف عملة ذهبية ، وهو ما كان كافياً لأويانغ شو ليشعر بألم في القلب.
خلال هذه الليلة ، تجمد ما لا يقل عن ألف مواطن حتى الموت في الشوارع.
كان سور مدينة تشاي سانغ مثل سيدة قد تم اغتصابها ، حيث كان السور ممزقا ومشقوقا. بالوقوف في الخارج ، يمكن للمرء أن يرى ما يجري داخل المدينة.
ربما لن يعرف تشو يو ما إذا كان سيضحك أم يبكي عندما يرى هذه الرسالة. من سوف يجند شخصًا هكذا؟
إذا استمروا في الضرب ، فسيكون المواطنون بالداخل هم من يُصابون.
كانت الشوارع أكثر الأماكن ازدحاما.
على الرغم من أن تشاي سانغ كانت المنطقة الحاكمة لـ جيانغ دونغ ، إلا أن سون كوان لم يكن شخصًا عنيدًا وفكر أيضًا في الهروب. طالما يتمكن تشو يو من تدمير يي لينغ ، فإن الجيش الذي أمامهم لن يشكل تهديدًا.
“أحمق!”
كانت المشكلة أن تشاي سانغ كانت محاطة بالمياه.
لم ينام المواطنين في الليل ، حيث استيقظ الجميع مبكرا للترحيب بجولة نيران المدافع الجديدة. حتى أن الاشخاص الذين كانوا يعيشون بالقرب من أسوار المدينة قد تحركوا إلى الداخل أثناء الليل.
تم ترتيب سرب مدينة شان هاي في جميع أنحاء النهر. حتى الذبابة لن تستطيع الهروب. كانت تشاي سانغ الحالية مثل جزيرة منعزلة ، حيث لا يمكن أن تتقدم أو تتراجع.
“كل هذا من أجل البقاء على قيد الحياة!”
مع هبوط سماء الليل ، تصاعد دخان أبيض من المدينة.
بغرابة ، كانت الساعة 9 صباحًا ، لكن لم يكن هناك أي نيران مدفعية.
كان الدخان من مختلف العائلات التي كانت تطبخ. بغض النظر عن مدى قلقهم ، لا يزال يتعين عليهم إطعام أنفسهم.
كان سور مدينة تشاي سانغ مثل سيدة قد تم اغتصابها ، حيث كان السور ممزقا ومشقوقا. بالوقوف في الخارج ، يمكن للمرء أن يرى ما يجري داخل المدينة.
ومع ذلك ، عندما فكروا في إمكانية الوقوع في الحصار لفترة طويلة ، انتهى الأمر بربات البيوت في طهي كميات أقل من الأرز.
ضحك أويانغ شو بفرحة وألقى نظرة على الرسالة. لما رأى أنه ليس هناك ما يعيبها ، أمر رجاله بوضعها في صندوق خشبي. بصرف النظر عن تشانغ تشاو ، سيتبعه جنرال من فيلق حماية المدينة لإرسال الرسالة.
خلال النهار ، تم إفراغ مخازن الأرز المختلفة.
مع ذلك ، اندلعت المدينة في ضجة.
ارتفعت أسعار الموارد المختلفة في المدينة بشكل كبير ، حيث بدأت علامات الشغب بالظهور.
للنوم في الشوارع ، حتى مع وجود البطانية ، لا يزال المرء غير قادر على التحمل.
شعر جميع المواطنين بالرعب والذعر وهم يأكلون أطباقًا ليس لها مذاق. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها شعب الممالك الثلاث بقوة القتل وقوة الأسلحة النارية.
“يا له من عقاب!” رثى المواطنين.
أمضى مواطني تشاي سانغ تلك الليلة في حالة من الذعر.
لم يكن سون كوان قاسيا ، حيث لم يستطع تحمل طرد المواطنين.
…
تحول وجه سون كوان إلى اللون الأخضر. أراد حبس الأخبار ، لكنه لم يستطع.
في اليوم التالي ، أشرقت الشمس ببطء.
ضحك أويانغ شو بفرحة وألقى نظرة على الرسالة. لما رأى أنه ليس هناك ما يعيبها ، أمر رجاله بوضعها في صندوق خشبي. بصرف النظر عن تشانغ تشاو ، سيتبعه جنرال من فيلق حماية المدينة لإرسال الرسالة.
سطع ضوء الشمس على مدينة تشاي سانغ من خلال الثقوب المختلفة لأسوار المدينة. لم يكن هناك أي شخص بالقرب من سور المدينة. سواء كانت الشوارع أو المساحات العامة ، كانت جميعها فارغة وخالية من آثار الحياة.
فقط من قذائف المدفع وحدها ، أنفقت مدينة شان هاي ما بين 20 إلى 30 ألف عملة ذهبية ، وهو ما كان كافياً لأويانغ شو ليشعر بألم في القلب.
في بعض الأحيان ، ستعبر الكلاب الضالة الشوارع وتقفز إلى أكوام القمامة للبحث عن الطعام.
لم ينام المواطنين في الليل ، حيث استيقظ الجميع مبكرا للترحيب بجولة نيران المدافع الجديدة. حتى أن الاشخاص الذين كانوا يعيشون بالقرب من أسوار المدينة قد تحركوا إلى الداخل أثناء الليل.
ثانيًا ، كان بالقرب من يي لينغ ، لذلك يمكنه العودة إلى يي لينغ إذا لزم الأمر.
أولئك الذين لديهم أقارب ، قضوا الليل مع أقاربهم. أولئك الذين لا يستطيعون ، سينامون في الشوارع فقط أو العثور على فجوة في الجسور للبقاء فيها.
بغض النظر عن أي شيء ، كان سون كوان شخصًا فخورًا. منذ أن استسلم ، لن يحاول أي شيء مضحك. رفع الفرشاة برفق وكتب رسالة.
أصبحت المعابد المختلفة في المدينة مناطق شعبية.
ثم ختمها.
للنوم في الشوارع ، حتى مع وجود البطانية ، لا يزال المرء غير قادر على التحمل.
فقط من قذائف المدفع وحدها ، أنفقت مدينة شان هاي ما بين 20 إلى 30 ألف عملة ذهبية ، وهو ما كان كافياً لأويانغ شو ليشعر بألم في القلب.
ومن المثير للاهتمام ، برؤية هؤلاء المواطنين الذين يعيشون بالقرب من أسوار المدينة يتحركون إلى الداخل ، أصيب أولئك الذين كانوا على مسافة بعيدة بالذعر حيث تبعوهم خوفًا من فقدان حمايتهم.
كانت العقلية الجماعية للشعب خطيرة للغاية.
كانت العقلية الجماعية للشعب خطيرة للغاية.
…
مع وجود شخص ما ليقودهم ، سرعان ما بدأ الأشخاص جولة ثانية من نقل المنازل.
“أحمق!”
بهذا سيجعلهم في حالة من الذعر أكثر.
خلال الليل ، ستفتقر مدينة تشاي سانغ بأكملها إلى لحظة سلام.
كانت مدينة تشاي سانغ تحت ضوء الشمس صورة للمأساة.
في الليل ، كان هناك أطفال نائمون قد أيقظهم آباؤهم ليتم نقلهم إلى المدينة على الرغم من المطر البارد.
لم يكن أويانغ شو قلقًا من أن يقوم دي تشين بإيقاف تشو يو أو حتى قتله. بعد كل شيء ، بناءً على قواعد خريطة المعركة ، لا يمكن للاعبين في المعسكر أن يقتلوا السكان الأصليين.
نبحت كلاب ، وبكى الأطفال.
تحول وجه سون كوان إلى اللون الأخضر. أراد حبس الأخبار ، لكنه لم يستطع.
“يا له من عقاب!” رثى المواطنين.
“ليس لدينا خيار آخر.”
امتلئت المعابد المختلفة في المدينة بالكامل ، حتى الجسور قد أصبحت أماكن شهيرة. وقعت العديد من المعارك على الأماكن الجيدة.
في الظهيرة ، ارتدى سون كوان قميصًا أبيض ، حيث قاد جميع موظفي الخدمة المدنية والجنرالات للاستسلام.
“كل هذا من أجل البقاء على قيد الحياة!”
…
كانت الشوارع أكثر الأماكن ازدحاما.
بعد إرسال الرسول بعيدًا ، لم يقضي سرب مدينة شان هاي وقتًا طويلاً وعاد إلى الجرف الأحمر في اليوم التالي. عندما رآهم شعب تشاي سانغ يغادرون ، أطلقوا تنهيدات الراحة . لقد خرجوا من الجحيم اخيرا.
كان الشارع المركزي بالقرب من قصر اللورد مليئًا بالأشخاص ، حتى المركبات الحربية لا يمكنها المرور. في نظرهم ، سيكون المكان الأكثر أمانًا بالقرب من قصر اللورد.
كان الدخان من مختلف العائلات التي كانت تطبخ. بغض النظر عن مدى قلقهم ، لا يزال يتعين عليهم إطعام أنفسهم.
لم يكن سون كوان قاسيا ، حيث لم يستطع تحمل طرد المواطنين.
خلال هذه الليلة ، تجمد ما لا يقل عن ألف مواطن حتى الموت في الشوارع.
الترجمة: Hunter
كانت مدينة تشاي سانغ تحت ضوء الشمس صورة للمأساة.
كانت المشكلة أن تشاي سانغ كانت محاطة بالمياه.
…
بهذا سيجعلهم في حالة من الذعر أكثر.
بغرابة ، كانت الساعة 9 صباحًا ، لكن لم يكن هناك أي نيران مدفعية.
“يرجى إرسال رسالة إلى الجنرال تشو يو والسماح لـ تشانغ تشاو بتسليمها شخصيًا إلى يي لينغ.” في غرفة الضيوف ، قدم أويانغ شو طلبه.
على العكس من ذلك ، كانت هذه هي المرة الثانية التي يدخل فيها مبعوث مدينة شان هاي ويرسل أمر أويانغ شو الخاص بالاستسلام. إذا لم يخرج سون كوان للاستسلام قبل الظهر ، فسوف يذبحوهم.
تحول وجه سون كوان إلى اللون الأخضر. أراد حبس الأخبار ، لكنه لم يستطع.
كانت هذه الرسالة دموية حقًا.
فكر أويانغ شو أنه حتى لو انسحب جيش تشو يو ، فإن دي تشين سيحاول بالتأكيد فعل شيئًا ما. بالتالي ، سيحتاج سرب مدينة شان هاي إلى الاستعداد لحرب أخرى.
مع ذلك ، اندلعت المدينة في ضجة.
“يرجى إرسال رسالة إلى الجنرال تشو يو والسماح لـ تشانغ تشاو بتسليمها شخصيًا إلى يي لينغ.” في غرفة الضيوف ، قدم أويانغ شو طلبه.
لم يكن المواطنين خلال عصر الممالك الثلاث غرباء عن المذابح على مستوى المدينة. بطبيعة الحال ، كانوا يؤمنون بالرسالة. بالتفكير في مستقبلهم ، شعروا بقشعريرة هائلة.
ثم ختمها.
في مواجهة خطر القتل ، نظر المواطنين إلى قصر اللورد بتعبيرات غريبة. في الحقيقة ، حتى عيون الجنود بدأت تتألق.
بصرف النظر عن قلقه من أن يفقد قلوب المواطنين ، كان قلقًا من قيام الجنود بانقلاب. كان الأمر مرعبًا للغاية ، حيث كان بإمكانهم إرسالهم إلى الجحيم في غضون دقائق.
بعد كل شيء ، عاش الجميع في تشاي سانغ. إذا سقطت تشاي سانغ ، فسيموتون جميعًا.
وفي النهاية أضاف جملة: “حياة الجنرال سون بين يديك!”
تذبذبت الحالة العقلية وتصميم المدينة بأكملها تحت الرسالة.
في هذه النقطة ، كان ذلك عادلاً للطرفين.
كان العيش أو الموت مجرد سؤال بسيط.
بالتحدث عن الضمير ، كان تشانغ تشاو شخصًا ذكيًا. ومع ذلك ، مقارنة بـ تشو يو ، فقد كان يفتقر إلى القدرة على رؤية الصورة الكبيرة والإدراك الحاد.
…
تذبذبت الحالة العقلية وتصميم المدينة بأكملها تحت الرسالة.
“أحمق!”
كان العيش أو الموت مجرد سؤال بسيط.
تحول وجه سون كوان إلى اللون الأخضر. أراد حبس الأخبار ، لكنه لم يستطع.
…
“لورد ، دعنا نقبل شروطهم ، ليس لدينا خيار آخر.” أيد تشانغ تشاو مرة أخرى الاستسلام وقال ، “إذا قاتلنا بقوة ، فسنزيد فقط من خسائرنا. الاستسلام مسألة صغيرة ، لكن فقدان قلوب شعب جيانغ دونغ هو المشكلة!”
…
بالتحدث عن الضمير ، كان تشانغ تشاو شخصًا ذكيًا. ومع ذلك ، مقارنة بـ تشو يو ، فقد كان يفتقر إلى القدرة على رؤية الصورة الكبيرة والإدراك الحاد.
“ليس لدينا خيار آخر.”
تنهد سون كوان ، حيث لم يرغب في الاستسلام في قلبه .
في بعض الأحيان ، ستعبر الكلاب الضالة الشوارع وتقفز إلى أكوام القمامة للبحث عن الطعام.
بصرف النظر عن قلقه من أن يفقد قلوب المواطنين ، كان قلقًا من قيام الجنود بانقلاب. كان الأمر مرعبًا للغاية ، حيث كان بإمكانهم إرسالهم إلى الجحيم في غضون دقائق.
كانت مدينة تشاي سانغ تحت ضوء الشمس صورة للمأساة.
قبل المعركة ، لم يكن سون كوان يتخيل أبدًا سقوط الجرف الأحمر. في الداخل ، كان لديهم ما بين 50 إلى 60 ألف جندي . في الخارج ، كان لديهم جيش لو سو وهوانغ جاي. ومع ذلك ، في النهاية ، ما زالوا خاسرين.
في اليوم التالي ، أشرقت الشمس ببطء.
إذا لم يكن المرء حريصًا ، فسيخسر حقًا.
…
” شونغ با واللاعبون الآخرون قمامة حقًا! قبل المعركة ، أقسموا على سحق مدينة شان هاي. ومع ذلك ، فقد تعرضوا للضرب بدلاً من ذلك ، يا له من إذلال!” شعر سون كوان بالمرارة للغاية.
مع هبوط سماء الليل ، تصاعد دخان أبيض من المدينة.
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى تذمره ، لا يزال يتعين عليه الاستسلام.
أمضى مواطني تشاي سانغ تلك الليلة في حالة من الذعر.
في الظهيرة ، ارتدى سون كوان قميصًا أبيض ، حيث قاد جميع موظفي الخدمة المدنية والجنرالات للاستسلام.
“لورد ، دعنا نقبل شروطهم ، ليس لدينا خيار آخر.” أيد تشانغ تشاو مرة أخرى الاستسلام وقال ، “إذا قاتلنا بقوة ، فسنزيد فقط من خسائرنا. الاستسلام مسألة صغيرة ، لكن فقدان قلوب شعب جيانغ دونغ هو المشكلة!”
لم يقبض عليه أويانغ شو ولم يهينه. لقد دعاه بكل احترام إلى سفينة رأس التنين بأدب.
أصبحت المعابد المختلفة في المدينة مناطق شعبية.
يجب ألا ينسى المرء أن أويانغ شو ما زال يريد تجنيد تشو يو وجنرالات جيانغ دونغ الآخرين.
لم يكن سون كوان قاسيا ، حيث لم يستطع تحمل طرد المواطنين.
ألم تكن إهانة سون كوان مجرد جعل الأمور صعبة على نفسه؟
تحول وجه سون كوان إلى اللون الأخضر. أراد حبس الأخبار ، لكنه لم يستطع.
“يرجى إرسال رسالة إلى الجنرال تشو يو والسماح لـ تشانغ تشاو بتسليمها شخصيًا إلى يي لينغ.” في غرفة الضيوف ، قدم أويانغ شو طلبه.
إلى جانب إسقاط المنجنيقات ، سقط حراس سور المدينة في حالة من اليأس. كانت تشاي سانغ المحاطة بالمياه مثل نمر بلا مخالب.
بين الاثنين كان هناك بعض الورق والحبر.
“كل هذا من أجل البقاء على قيد الحياة!”
بغض النظر عن أي شيء ، كان سون كوان شخصًا فخورًا. منذ أن استسلم ، لن يحاول أي شيء مضحك. رفع الفرشاة برفق وكتب رسالة.
خاصة المنجنيق على الاسوار التي كانت هدفا لهجوم العدو.
ثم ختمها.
“يا له من عقاب!” رثى المواطنين.
ضحك أويانغ شو بفرحة وألقى نظرة على الرسالة. لما رأى أنه ليس هناك ما يعيبها ، أمر رجاله بوضعها في صندوق خشبي. بصرف النظر عن تشانغ تشاو ، سيتبعه جنرال من فيلق حماية المدينة لإرسال الرسالة.
استمر إطلاق المدفع ليوم كامل ولم ينتهي إلا عند حلول الظلام.
مع وجود تشانغ تشاو هناك ، لن يقلق أويانغ شو من عدم عودة تشو يو. كان تشانغ تشاو شخصًا ذكيًا ، حيث لن يجرؤ على اللعب بحياة سون كوان.
خلال هذه الليلة ، تجمد ما لا يقل عن ألف مواطن حتى الموت في الشوارع.
بصرف النظر عن خطاب سون كوان ، كتب أويانغ شو بنفسه رسالة إلى تشو يو. أعرب في الرسالة عن إعجابه ووصف سبب معركة تشاي سانغ.
على العكس من ذلك ، كانت هذه هي المرة الثانية التي يدخل فيها مبعوث مدينة شان هاي ويرسل أمر أويانغ شو الخاص بالاستسلام. إذا لم يخرج سون كوان للاستسلام قبل الظهر ، فسوف يذبحوهم.
وفي النهاية أضاف جملة: “حياة الجنرال سون بين يديك!”
شعر جميع المواطنين بالرعب والذعر وهم يأكلون أطباقًا ليس لها مذاق. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها شعب الممالك الثلاث بقوة القتل وقوة الأسلحة النارية.
ربما لن يعرف تشو يو ما إذا كان سيضحك أم يبكي عندما يرى هذه الرسالة. من سوف يجند شخصًا هكذا؟
أحدثت المدافع فجوة في سور المدينة. كان جنود جيانغ دونغ الذين يحرسون أعلى الأسوار مثل الحبوب في انتظار حصادها.
لقد كان سارقا في الأساس!
خلال هذه الليلة ، تجمد ما لا يقل عن ألف مواطن حتى الموت في الشوارع.
…
بالتحدث عن الضمير ، كان تشانغ تشاو شخصًا ذكيًا. ومع ذلك ، مقارنة بـ تشو يو ، فقد كان يفتقر إلى القدرة على رؤية الصورة الكبيرة والإدراك الحاد.
بعد إرسال الرسول بعيدًا ، لم يقضي سرب مدينة شان هاي وقتًا طويلاً وعاد إلى الجرف الأحمر في اليوم التالي. عندما رآهم شعب تشاي سانغ يغادرون ، أطلقوا تنهيدات الراحة . لقد خرجوا من الجحيم اخيرا.
لم يقبض عليه أويانغ شو ولم يهينه. لقد دعاه بكل احترام إلى سفينة رأس التنين بأدب.
قرر أويانغ شو العودة إلى الجرف الأحمر حيث كان المكان يحتوي على حبوب كافية. كان هناك أيضًا حصن مائي ، والذي كان مكانًا مناسبًا لرسو السفن.
بغض النظر عن أي شيء ، كان سون كوان شخصًا فخورًا. منذ أن استسلم ، لن يحاول أي شيء مضحك. رفع الفرشاة برفق وكتب رسالة.
ثانيًا ، كان بالقرب من يي لينغ ، لذلك يمكنه العودة إلى يي لينغ إذا لزم الأمر.
ربما لن يعرف تشو يو ما إذا كان سيضحك أم يبكي عندما يرى هذه الرسالة. من سوف يجند شخصًا هكذا؟
فكر أويانغ شو أنه حتى لو انسحب جيش تشو يو ، فإن دي تشين سيحاول بالتأكيد فعل شيئًا ما. بالتالي ، سيحتاج سرب مدينة شان هاي إلى الاستعداد لحرب أخرى.
…
شهدت معركة الجرف الأحمر العديد من جولات القتال المختلفة.
لم يكن المواطنين خلال عصر الممالك الثلاث غرباء عن المذابح على مستوى المدينة. بطبيعة الحال ، كانوا يؤمنون بالرسالة. بالتفكير في مستقبلهم ، شعروا بقشعريرة هائلة.
لم يكن أويانغ شو قلقًا من أن يقوم دي تشين بإيقاف تشو يو أو حتى قتله. بعد كل شيء ، بناءً على قواعد خريطة المعركة ، لا يمكن للاعبين في المعسكر أن يقتلوا السكان الأصليين.
كانت المشكلة أن تشاي سانغ كانت محاطة بالمياه.
خاصةً الأشخاص التاريخيون ، وضعت جايا كل تدابير الحماية لهم.
لقد كان سارقا في الأساس!
بذلك ، سيُمنع اللوردات من قتلهم بعقلية الا يتمكن اللوردات الآخرون من تجنيدهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن الكثير من الأشخاص في خريطة المعركة سيموتون بلا داع.
ثانيًا ، كان بالقرب من يي لينغ ، لذلك يمكنه العودة إلى يي لينغ إذا لزم الأمر.
باتباع نفس المنطق ، لم يستطع أويانغ شو أن يأمر غونغ تشينغ شي بالذهاب لقتل ليو بي.
ربما لن يعرف تشو يو ما إذا كان سيضحك أم يبكي عندما يرى هذه الرسالة. من سوف يجند شخصًا هكذا؟
في هذه النقطة ، كان ذلك عادلاً للطرفين.
لم يكن المواطنين خلال عصر الممالك الثلاث غرباء عن المذابح على مستوى المدينة. بطبيعة الحال ، كانوا يؤمنون بالرسالة. بالتفكير في مستقبلهم ، شعروا بقشعريرة هائلة.
في هذه النقطة ، كان ذلك عادلاً للطرفين.
“يرجى إرسال رسالة إلى الجنرال تشو يو والسماح لـ تشانغ تشاو بتسليمها شخصيًا إلى يي لينغ.” في غرفة الضيوف ، قدم أويانغ شو طلبه.
خاصة المنجنيق على الاسوار التي كانت هدفا لهجوم العدو.
“أحمق!”
مع ذلك ، اندلعت المدينة في ضجة.
ثانيًا ، كان بالقرب من يي لينغ ، لذلك يمكنه العودة إلى يي لينغ إذا لزم الأمر.
بغرابة ، كانت الساعة 9 صباحًا ، لكن لم يكن هناك أي نيران مدفعية.
مع هبوط سماء الليل ، تصاعد دخان أبيض من المدينة.
الترجمة: Hunter
…
خلال هذه الليلة ، تجمد ما لا يقل عن ألف مواطن حتى الموت في الشوارع.
فكر أويانغ شو أنه حتى لو انسحب جيش تشو يو ، فإن دي تشين سيحاول بالتأكيد فعل شيئًا ما. بالتالي ، سيحتاج سرب مدينة شان هاي إلى الاستعداد لحرب أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
