الشياطين الداخلية
الفصل 709 – الشياطين الداخلية
كل شيء في هذه الحياة: الأخوة والقرب والمحبة . في النهاية ، لم يستطع تجنب الحب الذي لا ينتهي للسلطة والطموح.
صدم مقتل غوان يو هوانغ جاي أكثر من غيره.
كانت هذه تجربة نادرة لأويانغ شو. حتى الآن ، لم يستطع أن يقول أنه عندما جند شون لونغ ديان شوي ، كم كان ذلك بسبب الصداقة وكم منها كان من أجل المصالح.
عند رؤية رأس غوان يو ، أصبح تعبير هوانغ جاي المقيد أقبح. لم يعطي اللورد أمامه وجهًا لهم.
عند رؤية رأس غوان يو ، أصبح تعبير هوانغ جاي المقيد أقبح. لم يعطي اللورد أمامه وجهًا لهم.
لقد قتله دون أن ترمش عينيه.
كان هوانغ جاي قلقًا حقًا من أن الكلمات التالية التي سيقولها ستكون ، “هل أنت على استعداد للاستسلام؟”
بالطبع ، سيكون الشرط المسبق أن يكون للممثل مكانة كافية بين اللوردات. سواء أكان أويانغ شو أو دي تشين ، فقد حقق كلاهما هذا المتطلب.
إذا رفض العرض ، فسيكون رأسه هو التالي.
سفينة رأس التنين ، غرفة المعركة.
تحت هذا الضغط الشديد ، حتى شخص مثل هوانغ جاي سيكون مستعدًا للاستسلام.
أصبح ممثل اللاعبين لخريطة المعركة مثل القائد أكثر فأكثر.
إذا كان حيا ، فستتاح له فرصة العودة.
حتى معركة جيانغ لينغ التي كانت على وشك البدء مثل ذلك.
لم يكن هوانغ جاي يريد أن يكون مثل غوان يو.
ومع ذلك ، لم يسأله أويانغ شو عن الاستسلام ، بدلاً من ذلك ، ابتسم وقال معتذرًا ، “لو سو والآخرون محبوسون ، لذلك ايها الجنرال ، أنا آسف لأنني سأطلب منك البقاء معهم لفترة من الوقت!”
الترجمة: Hunter
كما قال هذه الكلمات ، قام بجمع قبضته.
لم يكن هوانغ جاي يريد أن يكون مثل غوان يو.
عندما رأى هوانغ جاي أفعاله ، غطت القشعريرة قلبه. غير هذا الرجل الوجوه بهذه السرعة.
على الرغم من أن هذا هو الحال ، لا يزال هوانغ جاي يشعر بالراحة. كان هو وغوان يو أسرى لكنهم واجهوا معاملات مختلفة ، مما يعني أنه كان يحظى باحترام أكبر.
كانت معركة الجرف الأحمر نقطة فصل.
كان على المرء أن يقول ، سيقع كبار السن دائمًا في مثل هذه السلوكيات الغريبة المهذبة.
في العام الثالث من اللعبة ، تجنب أويانغ شو عن قصد الاتصال بمجموعة مرتزقة ليانغ شان.
تنهد هوانغ جاي الصعداء حيث هدأ قلبه قليلاً. يبدو أنه تجنب الكارثة مؤقتًا. علاوة على ذلك ، حقيقة أن لو سو والآخرين لا يزالون على قيد الحياة قد أعطت الحياة لقلبه الميت بالفعل.
الشيء الوحيد الذي لم يتغير هو حبه لـ بينغ’ير.
بعد 20 دقيقة ، التقى هوانغ جاي مع لو سو ، ولو مينغ ، وتشو تاي ، وغان نينغ في السجن. نظر الخمسة إلى بعضهم البعض. في النهاية ، يمكنهم فقط إعطاء ابتسامات مريرة.
في العام الثالث من اللعبة ، تجنب أويانغ شو عن قصد الاتصال بمجموعة مرتزقة ليانغ شان.
هذه المرة ، اجتاح العدو بحرية جيانغ دونغ .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) خلال هذه الأيام ، كانوا يأكلون جيدًا ويشربون جيدًا ، حيث كانوا يُعاملون مثل الضيوف الموقرين. لسوء الحظ ، كانوا جنودًا اسرى ، فكيف سيكونون في مزاج للاستمتاع بأنفسهم؟
يمكن اعتبار الخمسة منهم إخوة في اوقات الشدائد.
ألقى أويانغ شو نظرة على غونغ تشينغ شي.
أعطى ظهور المدافع درسًا لـ لو مينغ وغيره من جنرالات البحرية. لقد جعلتهم أسلحة القتل هذه عاجزين.
“الأخ الأكبر ، هذا….” حاول غونغ تشينغ شي الشرح.
تنهد لو سو وقال “من يدري ما هو الوضع مع القائد”.
كانت النتيجة أنه حتى قبل الكمين المخطط له بعناية ، أوقفتهم مهمة الاغتيال المفاجئة. نتيجة لذلك ، تم القبض على لو سو وهوانغ جاي والآخرين.
خلال هذه الأيام ، كانوا يأكلون جيدًا ويشربون جيدًا ، حيث كانوا يُعاملون مثل الضيوف الموقرين. لسوء الحظ ، كانوا جنودًا اسرى ، فكيف سيكونون في مزاج للاستمتاع بأنفسهم؟
“الأخ الأكبر!” كانت عيون غونغ تشينغ شي حمراء ، مليئة بالأسف.
عند رؤية هوانغ جاي ، أصبحوا أكثر قلقًا.
إذا لم يزيلها ، فسيكون من الصعب أن يصبح حاكمًا حقيقيًا.
“لا تقلق ، قائدنا إله حيث يمكنه بالتأكيد اختراق اللص كاو!” كان غان نينغ من محبي تشو يو.
لم يتأثر بخيانة شون لونغ ديان شوي كما بدا. كانت هذه الأفكار مخبأة في قلبه حيث لم يتم التعبير عنها.
“لنأمل ذلك!”
لوح أويانغ شو بيده ، “أنت لست بحاجة للشرح. لقد قلت أن هذا هو اختيارك للمعسكر الذي تختاره ، ولن أتدخل. الشيء الوحيد الذي لست سعيدًا به هو لماذا لم تخبرني؟ “
لم يكن لو سو متفائلاً مثل غان نينغ. أخبرته حواسه أن هذه المعركة كانت للاعبين. لم يكن اتجاه المعركة شيئًا يمكن أن يغيره ويوجهه السكان الأصليون.
عند رؤية رأس غوان يو ، أصبح تعبير هوانغ جاي المقيد أقبح. لم يعطي اللورد أمامه وجهًا لهم.
في الحقيقة ، كان هذا أيضًا هو المعيار مع دخول اللعبة إلى المراحل المتأخرة. في النصف الثاني من العام الثالث ، بدأ لوردات البرية الذين انتفضوا في الحصول على قوة أكبر.
“الأخ الأكبر ، هذا….” حاول غونغ تشينغ شي الشرح.
كانت معركة الجرف الأحمر نقطة فصل.
لقد قتله دون أن ترمش عينيه.
كان لدى اللاعبين قوات أكثر من السكان الأصليين ؛ بطبيعة الحال ، لن يسمحوا للسكان الأصليين بالسيطرة عليهم.
كان الحب العائلي هو الشيء الوحيد الذي أوقفه وهو يسير إلى هذه المرحلة.
تم التخطيط لمعركة كمين الجرف الأحمر بواسطة شونغ با. بعد ذلك ، أبلغوا تشو يو و لو سو و هوانغ جاي حيث لم يُطلب رأيهم حتى.
كانت هذه تجربة نادرة لأويانغ شو. حتى الآن ، لم يستطع أن يقول أنه عندما جند شون لونغ ديان شوي ، كم كان ذلك بسبب الصداقة وكم منها كان من أجل المصالح.
مع تغير وضع المعركة ، كان على لو سو و هوانغ جاي مساعدة اللاعبين بشكل استباقي ومساعدة الجرف الأحمر.
قال البعض إن كل حاكم كان له أساس في قلبه حيث كان هو مصدر قوته. كان أساسه هذا الحب وحماية الأسرة.
كانت النتيجة أنه حتى قبل الكمين المخطط له بعناية ، أوقفتهم مهمة الاغتيال المفاجئة. نتيجة لذلك ، تم القبض على لو سو وهوانغ جاي والآخرين.
هذه المرة ، اجتاح العدو بحرية جيانغ دونغ .
منطقيا ، إذا استمر هذا ، فسيسقط ليو بي في هذه الحفرة أيضًا.
كانت النتيجة أنه حتى قبل الكمين المخطط له بعناية ، أوقفتهم مهمة الاغتيال المفاجئة. نتيجة لذلك ، تم القبض على لو سو وهوانغ جاي والآخرين.
خلال العملية برمتها ، كان السكان الأصليون متأخرين ولم يتمكنوا من السيطرة على الموقف. لم يتمكنوا من توجيه المعركة بأكملها مثل خرائط المعركة السابقة بمساعدة اللاعبين.
كان على المرء أن يقول ، سيقع كبار السن دائمًا في مثل هذه السلوكيات الغريبة المهذبة.
حتى معركة جيانغ لينغ التي كانت على وشك البدء مثل ذلك.
“الأخ الأكبر ، هذا….” حاول غونغ تشينغ شي الشرح.
في الحقيقة ، ستكون هذه معركة لجيوش اللاعبين. سواء كان تشو يو أو كاو كاو ، كانوا قادة فقط.
لقد قتله دون أن ترمش عينيه.
في هذه اللحظة ، لن يكون أمام تشو يو خيار سوى مهاجمة جيانغ لينغ.
في الحقيقة ، ستكون هذه معركة لجيوش اللاعبين. سواء كان تشو يو أو كاو كاو ، كانوا قادة فقط.
كان بإمكان دي تشين بنفسه فقط أن يأمر اللاعبين بمهاجمة جيانغ لينغ. لقول الحقيقة ، لم يكن الجنود الذين يبلغون 100 ألف من تشو يو كثيرين بالنسبة الى دي تشين.
بطريقة ما ، عبر كاو كاو عن موافقته على محاربة جيش تشو يو بالمثل بسبب أويانغ شو. حتى بدون استخدام علاقته مع شياهو يينغ ، كان لدى أويانغ شو طرق أخرى للوصول إلى هدفه.
هذا هو السبب في أن السكان الأصليين كانوا عاجزين.
نظر أويانغ شو إلى غونغ تشينغ شي ولم يلفظ كلماته ، “لقد اخترت معسكر سون ليو. لأقول الحقيقة ، لم أكن أتوقع ذلك في البداية “.
يمكن للمرء أن يقول إن تشو يو والآخرين قد أُخذوا كرهائن.
بطريقة ما ، عبر كاو كاو عن موافقته على محاربة جيش تشو يو بالمثل بسبب أويانغ شو. حتى بدون استخدام علاقته مع شياهو يينغ ، كان لدى أويانغ شو طرق أخرى للوصول إلى هدفه.
هذا من شأنه أن يشكل القيادة المستقبلية في حروب الدولة.
أصبح ممثل اللاعبين لخريطة المعركة مثل القائد أكثر فأكثر.
في الحياة الأخيرة ، بعد أن خانه أخوه الأكبر سونغ بو ، مات ذلك الشخص الذي كان يؤمن بالصداقة. كل ما تبقى هو روح لا يمكن أن تثق بالآخرين.
هذا من شأنه أن يشكل القيادة المستقبلية في حروب الدولة.
كانت المشكلة الوحيدة المخفية هي أن معسكر اللاعبين لمعسكر كاو كاو كان مثل مجموعة من التنانين بدون قائد. مع تسبب كاي يون زي نان والباقي في المشاكل ، أصبح الوضع معقدًا للغاية.
بالطبع ، سيكون الشرط المسبق أن يكون للممثل مكانة كافية بين اللوردات. سواء أكان أويانغ شو أو دي تشين ، فقد حقق كلاهما هذا المتطلب.
هز أويانغ شو رأسه حيث بدا وكأنه يرد عليه ولكن كما لو كان يتمتم ، “أنت لست الوحيد المخطئ. عندما أصبحنا أكثر قوة ، فقدنا أنفسنا ، وتركنا طموحاتنا تنمو. كل هذه خطايا. بما أننا ارتكبنا خطأ ، يجب أن نتعامل معه “.
كانت المشكلة الوحيدة المخفية هي أن معسكر اللاعبين لمعسكر كاو كاو كان مثل مجموعة من التنانين بدون قائد. مع تسبب كاي يون زي نان والباقي في المشاكل ، أصبح الوضع معقدًا للغاية.
هذا هو السبب في أن السكان الأصليين كانوا عاجزين.
سواء كان ذلك باي هوا أو فينغ تشيو هوانغ ، لن يتمكنوا من التحكم في الوضع.
لوح أويانغ شو بيده ، “أنت لست بحاجة للشرح. لقد قلت أن هذا هو اختيارك للمعسكر الذي تختاره ، ولن أتدخل. الشيء الوحيد الذي لست سعيدًا به هو لماذا لم تخبرني؟ “
هذا ما أهمله أويانغ شو.
يمكن اعتبار الخمسة منهم إخوة في اوقات الشدائد.
حتى لو فكر في الأمر ، لن يكون لديه طريقة أخرى. في معركة النهر ، كان وجوده حاسمًا. بعد كل شيء ، لم يكن تشينغ هي و جيا شو على دراية ببعضهما البعض ، لذلك من يمكنه التنبؤ بنوع المواقف التي ستحدث.
مع تغير وضع المعركة ، كان على لو سو و هوانغ جاي مساعدة اللاعبين بشكل استباقي ومساعدة الجرف الأحمر.
سفينة رأس التنين ، غرفة المعركة.
تم التعامل مع مسائل ما بعد المعركة بواسطة تشينغ هي و جيا شو ، لذلك لم يكن أويانغ شو بحاجة للقلق بشأنها. بعد إرسال هوانغ جاي بعيدًا ، التقى أويانغ شو مع غونغ تشينغ شي بمفرده. عندما التقيا ، كان الجو محرجًا بعض الشيء.
“ألا تتذكر عندما كنا صغارًا ومجانين؟ كلماتنا القتالية؟” بالتفكير في ذلك ، لم يستطع غونغ تشينغ شي الاحتفاظ بمشاعره حيث دمعت عيناه وحرر كل المشاعر المكبوتة.
“الأخ الأكبر!” قال غونغ تشينغ شي.
نظر أويانغ شو إلى غونغ تشينغ شي ولم يلفظ كلماته ، “لقد اخترت معسكر سون ليو. لأقول الحقيقة ، لم أكن أتوقع ذلك في البداية “.
“الأخ الأكبر ، هذا….” حاول غونغ تشينغ شي الشرح.
عندما رأى هوانغ جاي أفعاله ، غطت القشعريرة قلبه. غير هذا الرجل الوجوه بهذه السرعة.
لوح أويانغ شو بيده ، “أنت لست بحاجة للشرح. لقد قلت أن هذا هو اختيارك للمعسكر الذي تختاره ، ولن أتدخل. الشيء الوحيد الذي لست سعيدًا به هو لماذا لم تخبرني؟ “
يمكن للمرء أن يقول إن تشو يو والآخرين قد أُخذوا كرهائن.
صحيح ، كان أويانغ شو قائد تحالف شان هاي. حتى لو خطط غونغ تشينغ شي لاختيار معسكر مختلف ، كان يجب أن يعطيه الخبر حتى يتمكن من الاستعداد.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتفاجأ أويانغ شو.
“الأخ الأكبر!” كانت عيون غونغ تشينغ شي حمراء ، مليئة بالأسف.
في جيانغ دونغ ، من الواضح أن أويانغ شو شعر أن فينغ تشيو هوانغ و باي هوا و وو فو قد بدأوا في الشعور بالازدراء تجاه غونغ تشينغ شي و شون لونغ ديان شوي ، مما تسبب في حدوث تصدعات في التحالف.
أصبح ممثل اللاعبين لخريطة المعركة مثل القائد أكثر فأكثر.
تجمد غونغ تشينغ شي حيث ظهر الشعور بالذنب والندم على وجهه وهو يعتذر بصدق ، “أخي ، أنا مخطئ!”
هز أويانغ شو رأسه حيث بدا وكأنه يرد عليه ولكن كما لو كان يتمتم ، “أنت لست الوحيد المخطئ. عندما أصبحنا أكثر قوة ، فقدنا أنفسنا ، وتركنا طموحاتنا تنمو. كل هذه خطايا. بما أننا ارتكبنا خطأ ، يجب أن نتعامل معه “.
في جيانغ دونغ ، من الواضح أن أويانغ شو شعر أن فينغ تشيو هوانغ و باي هوا و وو فو قد بدأوا في الشعور بالازدراء تجاه غونغ تشينغ شي و شون لونغ ديان شوي ، مما تسبب في حدوث تصدعات في التحالف.
جاءت هذه الكلمات من أعماق قلبه.
لم يتأثر بخيانة شون لونغ ديان شوي كما بدا. كانت هذه الأفكار مخبأة في قلبه حيث لم يتم التعبير عنها.
مع تغير وضع المعركة ، كان على لو سو و هوانغ جاي مساعدة اللاعبين بشكل استباقي ومساعدة الجرف الأحمر.
عند رؤية غونغ تشينغ شي ، قالها أويانغ شو أخيرًا.
أعطى ظهور المدافع درسًا لـ لو مينغ وغيره من جنرالات البحرية. لقد جعلتهم أسلحة القتل هذه عاجزين.
“الأخ الأكبر!” كانت عيون غونغ تشينغ شي حمراء ، مليئة بالأسف.
قال البعض إن كل حاكم كان له أساس في قلبه حيث كان هو مصدر قوته. كان أساسه هذا الحب وحماية الأسرة.
“ألا تتذكر عندما كنا صغارًا ومجانين؟ كلماتنا القتالية؟” بالتفكير في ذلك ، لم يستطع غونغ تشينغ شي الاحتفاظ بمشاعره حيث دمعت عيناه وحرر كل المشاعر المكبوتة.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، التزم الصمت ولم يقل أي شيء.
اجتاح الغرفة جو حزين ومأساوي.
هذه المرة ، اجتاح العدو بحرية جيانغ دونغ .
لمس كلاهما تلك المنطقة المحظورة في قلوبهما حيث لم يرغبوا في دخولها.
مع تغير وضع المعركة ، كان على لو سو و هوانغ جاي مساعدة اللاعبين بشكل استباقي ومساعدة الجرف الأحمر.
بداخلها كان هناك حقل دموي من الحزن.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، التزم الصمت ولم يقل أي شيء.
كانت هذه تجربة نادرة لأويانغ شو. حتى الآن ، لم يستطع أن يقول أنه عندما جند شون لونغ ديان شوي ، كم كان ذلك بسبب الصداقة وكم منها كان من أجل المصالح.
هذا هو السبب في أن السكان الأصليين كانوا عاجزين.
في الحياة الأخيرة ، بعد أن خانه أخوه الأكبر سونغ بو ، مات ذلك الشخص الذي كان يؤمن بالصداقة. كل ما تبقى هو روح لا يمكن أن تثق بالآخرين.
أعطى ظهور المدافع درسًا لـ لو مينغ وغيره من جنرالات البحرية. لقد جعلتهم أسلحة القتل هذه عاجزين.
كانت هذه الروح مثل شبح وحيد يتجول في أعماق قلبه.
ألقى أويانغ شو نظرة على غونغ تشينغ شي.
كل شيء في هذه الحياة: الأخوة والقرب والمحبة . في النهاية ، لم يستطع تجنب الحب الذي لا ينتهي للسلطة والطموح.
ألقى أويانغ شو نظرة على غونغ تشينغ شي.
ربما فقط قدر أكبر من الطاقة يمكن أن يجعل أويانغ شو يشعر بالأمان.
سواء كان ذلك باي هوا أو فينغ تشيو هوانغ ، لن يتمكنوا من التحكم في الوضع.
كان أويانغ شو هو أويانغ شو الحقيقي.
هز أويانغ شو رأسه حيث بدا وكأنه يرد عليه ولكن كما لو كان يتمتم ، “أنت لست الوحيد المخطئ. عندما أصبحنا أكثر قوة ، فقدنا أنفسنا ، وتركنا طموحاتنا تنمو. كل هذه خطايا. بما أننا ارتكبنا خطأ ، يجب أن نتعامل معه “.
الشيء الوحيد الذي لم يتغير هو حبه لـ بينغ’ير.
تنهد لو سو وقال “من يدري ما هو الوضع مع القائد”.
كان الحب العائلي هو الشيء الوحيد الذي أوقفه وهو يسير إلى هذه المرحلة.
في هذه اللحظة ، لن يكون أمام تشو يو خيار سوى مهاجمة جيانغ لينغ.
قال البعض إن كل حاكم كان له أساس في قلبه حيث كان هو مصدر قوته. كان أساسه هذا الحب وحماية الأسرة.
أعطى ظهور المدافع درسًا لـ لو مينغ وغيره من جنرالات البحرية. لقد جعلتهم أسلحة القتل هذه عاجزين.
ومع ذلك ، حتى هذا لم يكن كاملاً.
ربما فقط قدر أكبر من الطاقة يمكن أن يجعل أويانغ شو يشعر بالأمان.
لن تمحى خيانة الحياة الأخيرة حقًا بمرور الوقت. في قلبه ، كانت هذه العقدة لا تزال موجودة.
كانت النتيجة أنه حتى قبل الكمين المخطط له بعناية ، أوقفتهم مهمة الاغتيال المفاجئة. نتيجة لذلك ، تم القبض على لو سو وهوانغ جاي والآخرين.
اليوم فقط اكتشف أويانغ شو أن هذه العقدة قد تحولت ببطء إلى شيطانه الداخلي.
الفصل 709 – الشياطين الداخلية
إذا لم يزيلها ، فسيكون من الصعب أن يصبح حاكمًا حقيقيًا.
كان الحب العائلي هو الشيء الوحيد الذي أوقفه وهو يسير إلى هذه المرحلة.
اعتقد أويانغ شو أنه بعد انتهاء خريطة المعركة ، سيحتاج إلى إيجاد الوقت لإنهاء الشيطان الداخلي من حياته الأخيرة.
في العام الثالث من اللعبة ، تجنب أويانغ شو عن قصد الاتصال بمجموعة مرتزقة ليانغ شان.
كل شيء في هذه الحياة: الأخوة والقرب والمحبة . في النهاية ، لم يستطع تجنب الحب الذي لا ينتهي للسلطة والطموح.
كان هذا شيطانه الداخلي.
ألقى أويانغ شو نظرة على غونغ تشينغ شي.
قال البعض إن كل حاكم كان له أساس في قلبه حيث كان هو مصدر قوته. كان أساسه هذا الحب وحماية الأسرة.
في الحقيقة ، كان على أويانغ شو أن يشكر هذا الأخ الصغير اليوم.
هز أويانغ شو رأسه حيث بدا وكأنه يرد عليه ولكن كما لو كان يتمتم ، “أنت لست الوحيد المخطئ. عندما أصبحنا أكثر قوة ، فقدنا أنفسنا ، وتركنا طموحاتنا تنمو. كل هذه خطايا. بما أننا ارتكبنا خطأ ، يجب أن نتعامل معه “.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكلما تعمقت الشياطين الداخلية ، أصبحت مرعبة عندما تنفجر يومًا ما.
الفصل 709 – الشياطين الداخلية
مع تغير وضع المعركة ، كان على لو سو و هوانغ جاي مساعدة اللاعبين بشكل استباقي ومساعدة الجرف الأحمر.
مع تغير وضع المعركة ، كان على لو سو و هوانغ جاي مساعدة اللاعبين بشكل استباقي ومساعدة الجرف الأحمر.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) خلال هذه الأيام ، كانوا يأكلون جيدًا ويشربون جيدًا ، حيث كانوا يُعاملون مثل الضيوف الموقرين. لسوء الحظ ، كانوا جنودًا اسرى ، فكيف سيكونون في مزاج للاستمتاع بأنفسهم؟
لوح أويانغ شو بيده ، “أنت لست بحاجة للشرح. لقد قلت أن هذا هو اختيارك للمعسكر الذي تختاره ، ولن أتدخل. الشيء الوحيد الذي لست سعيدًا به هو لماذا لم تخبرني؟ “
في الحقيقة ، كان على أويانغ شو أن يشكر هذا الأخ الصغير اليوم.
في هذه اللحظة ، لن يكون أمام تشو يو خيار سوى مهاجمة جيانغ لينغ.
على الرغم من أن هذا هو الحال ، لا يزال هوانغ جاي يشعر بالراحة. كان هو وغوان يو أسرى لكنهم واجهوا معاملات مختلفة ، مما يعني أنه كان يحظى باحترام أكبر.
بداخلها كان هناك حقل دموي من الحزن.
في جيانغ دونغ ، من الواضح أن أويانغ شو شعر أن فينغ تشيو هوانغ و باي هوا و وو فو قد بدأوا في الشعور بالازدراء تجاه غونغ تشينغ شي و شون لونغ ديان شوي ، مما تسبب في حدوث تصدعات في التحالف.
اليوم فقط اكتشف أويانغ شو أن هذه العقدة قد تحولت ببطء إلى شيطانه الداخلي.
الترجمة: Hunter
حتى لو فكر في الأمر ، لن يكون لديه طريقة أخرى. في معركة النهر ، كان وجوده حاسمًا. بعد كل شيء ، لم يكن تشينغ هي و جيا شو على دراية ببعضهما البعض ، لذلك من يمكنه التنبؤ بنوع المواقف التي ستحدث.
كان الحب العائلي هو الشيء الوحيد الذي أوقفه وهو يسير إلى هذه المرحلة.
هذا من شأنه أن يشكل القيادة المستقبلية في حروب الدولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
