جنرال بذراع واحدة
الفصل 706 – جنرال بذراع واحدة
“جنرال ، تشير التقارير إلى أن الأعداء المتبقين قد تراجعوا. ماذا يجب أن نفعل؟” طلب الملازم رأي وانغ فينغ.
لا!
فقط علم التنين الذهبي كان يرفرف في الهواء ، حيث كان يقف شامخًا ولا يسقط أبدًا.
عندما رأى أن شونغ با كان على وشك الهروب ، رد وانغ فينغ بشكل حاسم.
بوتشي!
حصل حراس القتال الإلهي على الأمر ، ألقوا أسلحتهم جانبًا وأخرجوا قوس ذراع الإله ، حيث أطلقوا عليهم. تدفقت العملية برمتها مثل الماء حيث استهلكت أقل من نصف دقيقة.
في مثل هذه الحالة ، سيكون للمسامير قوة قتل عالية بشكل مخيف. سقط الحراس المسؤولون عن كونهم خط المواجهة صفًا تلو الآخر.
من أصل 1200 جندي ، عاد أقل من 100. حتى قائد الحرس الشخصي ، القائد تشين دا مينغ ، سقط في المعركة.
بعد ذلك ، لم يتمكن الحرس الشخصي لـ شونغ با أيضًا من الهروب من مصيرهم.
كان رمح وانغ فينغ مصنوعًا من حديد النخبة ، لذلك لا يمكن قطعه بسهولة.
أُطلق قوس ذراع الإله بمعدل سريع جدًا. علاوة على ذلك ، كان حراس القتال الإلهي مدربين تدريباً جيداً ، حيث اعتادوا بالفعل على إطلاقه.
من يدري أي حارس ضغط عليه ، لكن الجدار الخشبي انفتح فجأة وكشف عن مساحة ضيقة تشبه المصعد.
أصبح الممر الذي يقل عن 100 متر كابوسًا للعدو. عندما تمكن شونغ با من الإسراع حتى النهاية ، لم يبقى معه سوى حوالي عشرة من الحراس الشخصيين.
بعد ذلك ، لم يتمكن الحرس الشخصي لـ شونغ با أيضًا من الهروب من مصيرهم.
لحسن الحظ ، نجح في ذلك.
يمكن القول أن هذه المعركة كانت انتصاراً قاسياً.
من يدري أي حارس ضغط عليه ، لكن الجدار الخشبي انفتح فجأة وكشف عن مساحة ضيقة تشبه المصعد.
“نعم سيدي!”
“بسرعة!”
قام الحرس الشخصي بحماية شونغ با حيث دخلوا المصعد. في الحقيقة ، كانت هذه أداة معدلة للرفع والخفض.
كان تعبير شونغ با معقدًا . في النهاية ، تنهد قائلاً: “بما أننا لا نستطيع التراجع ، فلنقاتل حتى الموت!”
بعد أن دخلوا ، أُغلق الجدار الخشبي ببطء مرة أخرى.
دانغ! تم تحطيم النصل الرقيق بواسطة المنجل. لم يتلاشى الزخم لأنه كان متجهًا مباشرة إلى كتف وانغ فينغ.
“غير جيد!”
بوتشي!
عندما رأى وانغ فينغ هذا المشهد ، إهتز قلبه. لم يفكر حتى ، مستخدمًا كل قوته لرمي الرمح.
في اللحظة التي قُطعت فيها الذراع ، تدفق الدم الطازج مثل النافورة.
بيو! كان الرمح مثل السهم وهو يخترق الهواء حيث التصق بالمصعد قبل أن يغلق.
“….”
توقف المصعد.
لا يزال شونغ با يريد السعي لتحقيق الفوز وإنهاء وانغ فينغ. في هذه اللحظة اخترق سهم حاد الهواء واخترق جبهته.
تسببت هذه الضربة المروعة حتى في شعور حراس القتال الإلهي بالذهول.
عندما رأى وانغ فينغ هذا المشهد ، إهتز قلبه. لم يفكر حتى ، مستخدمًا كل قوته لرمي الرمح.
“بسرعة ، أوقفوهم!”
” عظيم.” أراد وانغ فينغ الإيماء لكن سيستهلك ذلك الكثير من الطاقة. تابع: “منذ رحيل العدو ، دعونا ننتقل إلى الحصن ونجهزه لأجل العاهل”.
لم يتوقف وانغ فينغ عندما قام بسحب شفرة تانغ ، حيث كان أول شخص يطاردهم.
فهم اللورد على الفور ما حدث.
تم اجتياز مئات الأمتار القصيرة بسرعة.
جنرالان ، أحدهما يموت في المعركة والآخر معاق.
كان وانغ فينغ يبذل قصارى جهده.
بعد ذلك ، لم يتمكن الحرس الشخصي لـ شونغ با أيضًا من الهروب من مصيرهم.
تبعه حراس القتال الإلهي عن كثب.
……
تسببت مثل هذه المواجهة الوثيقة في صدم الحرس الشخصي الذين خاضوا مئات المعارك.
داخل المصعد ، كانت وجوه الجميع بيضاء شاحبة. لقد اخترق الرمح الذي ألقاه وانغ فينغ رأس أحد الحرس الشخصي حيث تدفقت سوائل المخ والدم الطازج.
“جنرال!”
تسببت مثل هذه المواجهة الوثيقة في صدم الحرس الشخصي الذين خاضوا مئات المعارك.
كلما استمع أكثر ، أصبح وجهه أغمق.
الأهم من ذلك ، بسبب هذا الرمح ، لن يتمكن المصعد من الإغلاق وبطبيعة الحال لن يتمكن من العمل.
تمامًا مثل ذلك ، تحت غطاء الليل ، تجمعت أسراب البحرية المتبقية في الجرف الأحمر وهربت نحو تشاي سانغ.
كان المصعد هو الشيء الذي وجد شونغ با عمدًا حدادًا من الدرجة الأولى ليصنعه ، حيث كان مرتبطًا بالمخرج في الطبقة السفلية للسفن. كما كان هناك القليل من القوارب وإمدادات الطوارئ الجاهزة عند المخرج.
كان المصعد هو الشيء الذي وجد شونغ با عمدًا حدادًا من الدرجة الأولى ليصنعه ، حيث كان مرتبطًا بالمخرج في الطبقة السفلية للسفن. كما كان هناك القليل من القوارب وإمدادات الطوارئ الجاهزة عند المخرج.
كان الهدف من إنشاء هذا المصعد هو أن يكون بمثابة طريق هروب في اللحظة الحاسمة.
فهم اللورد على الفور ما حدث.
كانت قدرته على التخطيط بعيدة عن أن تكون عادية.
من كان يعلم أنه في اللحظة الأخيرة ، سيتم تدمير خطته بضربة وانغ فينغ المروعة.
خلال تلك المعركة تحمل تشين دا مينغ آلام طعنات العدو وجروحه ليقتل زان لانغ.
كان رمح وانغ فينغ مصنوعًا من حديد النخبة ، لذلك لا يمكن قطعه بسهولة.
مع ذلك ، لم يكن لدى شونغ با والآخرين أي مخرج.
كان تعبير شونغ با معقدًا . في النهاية ، تنهد قائلاً: “بما أننا لا نستطيع التراجع ، فلنقاتل حتى الموت!”
فهم اللورد على الفور ما حدث.
“قتال قتال قتال!”
لقد ضرب دون أن يترك أي وسيلة للدفاع عن نفسه.
في المساحة الصغيرة ، كان أكثر من 10 حراس شخصيين جاهزين.
“ايها اللورد ، تم اغتيال اللورد زان لانغ!”
“إذا لم أستطع الهروب ، فلن تستطيعون ايضا!”
أصبح الممر الذي يقل عن 100 متر كابوسًا للعدو. عندما تمكن شونغ با من الإسراع حتى النهاية ، لم يبقى معه سوى حوالي عشرة من الحراس الشخصيين.
تحولت عيون شونغ با إلى البرودة عندما أمسك المنجل في يده.
مع ذلك ، لم يكن لدى شونغ با والآخرين أي مخرج.
……
“جنرال ، لا تقلق ، لقد تم إرسال الرسول. إذا لم يحدث خطأ ، فسيصلون قبل حلول الليل.” كان لدى الملازم شخصية مؤهلة.
“حطموا الباب!”
بغض النظر عن مدى صلابته ، تحول وجهه على الفور إلى اللون الأبيض وانفجر العرق البارد من جبهته.
اندفع وانغ فينغ بالفعل إلى النهاية مع حراس القتال الإلهي.
“….”
“نعم سيدي!”
كانت ساحة المعركة بأكملها صامتة.
وجد حراس القتال الإلهي بعض العناصر الحديدية الصلبة لمحاولة شق طريقهم للدخول.
أصبح الممر الذي يقل عن 100 متر كابوسًا للعدو. عندما تمكن شونغ با من الإسراع حتى النهاية ، لم يبقى معه سوى حوالي عشرة من الحراس الشخصيين.
لم يتوقعوا أنه في تلك اللحظة فقط ، سينفتح الجدار الخشبي من الجانبين. قام الحرس الشخصي بقيادة شونغ با بالهجوم عليهم وفاجئوهم.
على الفور ، عانى حراس القتال الإلهي من خسائر فادحة.
فقط هذه الحقيقة تعني أن مدينة الملك قد عانت من خسائر فادحة.
أمسك شونغ با بمنجله وذهب مباشرة نحو وانغ فينغ ، حيث جمعت هذه الضربة الشديدة كل نية القتل واستعداده للموت.
قبل مغادرتهم ، كانت المئات من قوارب سيما مليئة بالإثارة بشأن المعركة القادمة.
لقد ضرب دون أن يترك أي وسيلة للدفاع عن نفسه.
من أصل 1200 جندي ، عاد أقل من 100. حتى قائد الحرس الشخصي ، القائد تشين دا مينغ ، سقط في المعركة.
كما هو متوقع من شخص طموح وذكي . في اللحظة الحاسمة ، لا يزال يخرج بأناقة.
في زاوية حصن وو لين ، تم ملاحظة اختفاء بحرية مدينة الملك.
لم يجرؤ وانغ فينغ على أخذه باستخفاف ، حيث رفع نصله لصده.
في مثل هذه الحالة ، سيكون للمسامير قوة قتل عالية بشكل مخيف. سقط الحراس المسؤولون عن كونهم خط المواجهة صفًا تلو الآخر.
دانغ! تم تحطيم النصل الرقيق بواسطة المنجل. لم يتلاشى الزخم لأنه كان متجهًا مباشرة إلى كتف وانغ فينغ.
تباطأت تصرفات شونغ با ، حيث نظر بأسف إلى وانغ فينغ قبل أن يسقط ببطء.
إذا ضرب المنجل ، فسوف يقسم وانغ فينغ إلى قسمين.
“جنرال!”
أصبح الممر الذي يقل عن 100 متر كابوسًا للعدو. عندما تمكن شونغ با من الإسراع حتى النهاية ، لم يبقى معه سوى حوالي عشرة من الحراس الشخصيين.
أصيب حراس القتال الإلهي المحيطون بالذعر. أرادوا مساعدته ، لكن الأوان قد فات بالفعل.
في اللحظة التي قُطعت فيها الذراع ، تدفق الدم الطازج مثل النافورة.
لم ينزعج وانغ فينغ حيث صر على أسنانه وبذل قصارى جهده ليخطو جانبا.
قام الحرس الشخصي بحماية شونغ با حيث دخلوا المصعد. في الحقيقة ، كانت هذه أداة معدلة للرفع والخفض.
بوتشي!
قام الحرس الشخصي بحماية شونغ با حيث دخلوا المصعد. في الحقيقة ، كانت هذه أداة معدلة للرفع والخفض.
للأسف ، كانت ردة فعله بطيئة للغاية . قطع المنجل على كتفه ، وقسم يده اليسرى إلى قسمين ، حيث سقطت ذراعه على الأرض.
في مثل هذه الحالة ، سيكون للمسامير قوة قتل عالية بشكل مخيف. سقط الحراس المسؤولون عن كونهم خط المواجهة صفًا تلو الآخر.
في اللحظة التي قُطعت فيها الذراع ، تدفق الدم الطازج مثل النافورة.
في مثل هذه الحالة ، سيكون للمسامير قوة قتل عالية بشكل مخيف. سقط الحراس المسؤولون عن كونهم خط المواجهة صفًا تلو الآخر.
بغض النظر عن مدى صلابته ، تحول وجهه على الفور إلى اللون الأبيض وانفجر العرق البارد من جبهته.
“حطموا الباب!”
“جنرال!”
لا يزال شونغ با يريد السعي لتحقيق الفوز وإنهاء وانغ فينغ. في هذه اللحظة اخترق سهم حاد الهواء واخترق جبهته.
قفز حراس القتال الإلهي إلى الأمام.
……
لا يزال شونغ با يريد السعي لتحقيق الفوز وإنهاء وانغ فينغ. في هذه اللحظة اخترق سهم حاد الهواء واخترق جبهته.
داخل المصعد ، كانت وجوه الجميع بيضاء شاحبة. لقد اخترق الرمح الذي ألقاه وانغ فينغ رأس أحد الحرس الشخصي حيث تدفقت سوائل المخ والدم الطازج.
“إيه!”
” سنتراجع ، وسنترك الجرف الأحمر على الفور.” كان هذا اللورد ذكيًا ، حيث كان يفكر في تهديد بحرية مدينة شان هاي.
تباطأت تصرفات شونغ با ، حيث نظر بأسف إلى وانغ فينغ قبل أن يسقط ببطء.
على الفور ، عانى حراس القتال الإلهي من خسائر فادحة.
كانت ساحة المعركة بأكملها صامتة.
كان الجو محبطًا حقًا.
بعد فترة وجيزة تحول جسده إلى ضوء أبيض واختفى من خريطة المعركة. اختفى معه جنود البحرية من مدينة الملك ، بما في ذلك أولئك الذين يقاتلون مع رجال الضفادع.
تمامًا كما قرر قيادة السرب إلى الجرف الأحمر ، تسببت أخبار الطوارئ في تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح.
حتى الحراس الشخصيين القلائل المحظوظين الذين نجوا تم طردهم.
“جنرال!”
في حالة اغتيال اللورد ، سيتم نقل جنرالات البحرية إلى الخريطة الرئيسية حيث ستبقى السفن الحربية فقط.
توقف المصعد.
فقط هذه الحقيقة تعني أن مدينة الملك قد عانت من خسائر فادحة.
أما بالنسبة لأولئك الذين هاجموا الجرف الأحمر ، فقد كان أسوأ. كانت قوات زان لانغ استثنائية ، مثل مجموعة من الذئاب البرية وهي تقاتل حتى الموت.
“جنرال!”
لم يهتم حراس القتال الإلهي كثيرًا ، وأخذوا الضمادات لمساعدة وانغ فينغ.
كما هو متوقع من شخص طموح وذكي . في اللحظة الحاسمة ، لا يزال يخرج بأناقة.
كان تعبير وانغ فينغ قاتمًا بعض الشيء ، حيث تحمل الألم ولم ينظر إلى ذراعه اليسرى المفقودة ، “اجمعوا الجميع ، سنغادر قبل أن تغرق السفينة الحربية!”
مع ذلك ، لم يكن لدى شونغ با والآخرين أي مخرج.
“نعم جنرال!”
……
للأسف ، كانت ردة فعله بطيئة للغاية . قطع المنجل على كتفه ، وقسم يده اليسرى إلى قسمين ، حيث سقطت ذراعه على الأرض.
في زاوية حصن وو لين ، تم ملاحظة اختفاء بحرية مدينة الملك.
كان الجو محبطًا حقًا.
فهم اللورد على الفور ما حدث.
تمامًا مثل ذلك ، تحت غطاء الليل ، تجمعت أسراب البحرية المتبقية في الجرف الأحمر وهربت نحو تشاي سانغ.
“اللعنة ، لقد مات شونغ با حقًا!” أصبح وجه اللورد قبيحًا للغاية ، “لا يمكننا البقاء هنا!”
خلال تلك المعركة تحمل تشين دا مينغ آلام طعنات العدو وجروحه ليقتل زان لانغ.
بدون بحرية مدينة الملك ، سيكون من المستحيل الدفاع عن هذا المكان. بدلاً من ذلك ، لماذا لا يتجهوا نحو زان لانغ للاجتماع ومناقشة الخطة.
“نعم!” أومأ الجنود برأسهم. ترددوا لكنهم سألوا في النهاية: “جنرال ، إصابتك؟”
تمامًا كما قرر قيادة السرب إلى الجرف الأحمر ، تسببت أخبار الطوارئ في تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح.
تمامًا كما قرر قيادة السرب إلى الجرف الأحمر ، تسببت أخبار الطوارئ في تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح.
“ايها اللورد ، تم اغتيال اللورد زان لانغ!”
كانت ساحة المعركة بأكملها صامتة.
“….”
“إيه!”
بدا وكأن روح اللورد قد تركت جسده. فقط بعد فترة طويلة قال ، “لقد انتهى معسكر سون ليو!”
بوتشي!
“لورد ، ماذا نفعل؟”
لا يزال شونغ با يريد السعي لتحقيق الفوز وإنهاء وانغ فينغ. في هذه اللحظة اخترق سهم حاد الهواء واخترق جبهته.
” سنتراجع ، وسنترك الجرف الأحمر على الفور.” كان هذا اللورد ذكيًا ، حيث كان يفكر في تهديد بحرية مدينة شان هاي.
“إلى سون كوان ، سيكون الوضع أكثر أمانًا هناك.” كان للورد بعد نظر.
“نتراجع إلى أين؟”
بدون بحرية مدينة الملك ، سيكون من المستحيل الدفاع عن هذا المكان. بدلاً من ذلك ، لماذا لا يتجهوا نحو زان لانغ للاجتماع ومناقشة الخطة.
“إلى سون كوان ، سيكون الوضع أكثر أمانًا هناك.” كان للورد بعد نظر.
من كان يعلم أنه في اللحظة الأخيرة ، سيتم تدمير خطته بضربة وانغ فينغ المروعة.
“مفهوم!”
“جنرال!”
تمامًا مثل ذلك ، تحت غطاء الليل ، تجمعت أسراب البحرية المتبقية في الجرف الأحمر وهربت نحو تشاي سانغ.
“مفهوم!”
نظرًا لأن الوقت كان جوهريًا ، لم يكن لديهم حتى الوقت للاستيلاء على السفن الحربية.
بعد أن دخلوا ، أُغلق الجدار الخشبي ببطء مرة أخرى.
كان اللوردات قلقين من وصول بحرية مدينة شان هاي إذا بقوا لفترة طويلة.
“نعم!” أومأ الجنود برأسهم. ترددوا لكنهم سألوا في النهاية: “جنرال ، إصابتك؟”
كانوا حفنة من الشياطين!
“نعم!” أومأ الجنود برأسهم. ترددوا لكنهم سألوا في النهاية: “جنرال ، إصابتك؟”
بالتفكير في ذلك ، ركض اللوردات أسرع من الأرانب.
حتى الحراس الشخصيين القلائل المحظوظين الذين نجوا تم طردهم.
أصبح الجرف الأحمر المزدحم فجأة فارغًا وهادئًا حقًا.
“نعم سيدي!”
أشرقت الشمس على سطح النهر.
بناءً على أوصاف الجنود الذين عادوا ، كان قتالهم أقرب ما يكون إلى معركة وو لين. في أكثر اللحظات حدة ، لم يكن أمام تشين دا مينغ أي خيار سوى أن يأمرهم بالموت مع العدو.
على بعد أقل من 10 أميال من الجرف الأحمر ، تجمعت المئات من سفن سيما معًا. في المنتصف ، استلقى وانغ فينغ ، حيث كان وجهه شاحب اللون ويستمع إلى التقرير.
سوف يفضل الموت على الحياة!
كلما استمع أكثر ، أصبح وجهه أغمق.
بوتشي!
بسبب هذا الهجوم المتسلل ، عانت مدينة شان هاي من خسائر فادحة في الأرواح حيث أودى الحريق والقتل بحياة 900 شخص.
……
في النهاية ، نجا أقل من 300 منهم.
أما بالنسبة لأولئك الذين هاجموا الجرف الأحمر ، فقد كان أسوأ. كانت قوات زان لانغ استثنائية ، مثل مجموعة من الذئاب البرية وهي تقاتل حتى الموت.
تمامًا كما قرر قيادة السرب إلى الجرف الأحمر ، تسببت أخبار الطوارئ في تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح.
من أصل 1200 جندي ، عاد أقل من 100. حتى قائد الحرس الشخصي ، القائد تشين دا مينغ ، سقط في المعركة.
كانت قدرته على التخطيط بعيدة عن أن تكون عادية.
بناءً على أوصاف الجنود الذين عادوا ، كان قتالهم أقرب ما يكون إلى معركة وو لين. في أكثر اللحظات حدة ، لم يكن أمام تشين دا مينغ أي خيار سوى أن يأمرهم بالموت مع العدو.
خلال تلك المعركة تحمل تشين دا مينغ آلام طعنات العدو وجروحه ليقتل زان لانغ.
كان رمح وانغ فينغ مصنوعًا من حديد النخبة ، لذلك لا يمكن قطعه بسهولة.
يمكن القول أن هذه المعركة كانت انتصاراً قاسياً.
تحولت عيون شونغ با إلى البرودة عندما أمسك المنجل في يده.
جنرالان ، أحدهما يموت في المعركة والآخر معاق.
“نعم!” أومأ الجنود برأسهم. ترددوا لكنهم سألوا في النهاية: “جنرال ، إصابتك؟”
قبل مغادرتهم ، كانت المئات من قوارب سيما مليئة بالإثارة بشأن المعركة القادمة.
عندما رأى أن شونغ با كان على وشك الهروب ، رد وانغ فينغ بشكل حاسم.
الآن ، طاف العديد من القوارب الفارغة. حتى عندما أشرقت الشمس عليهم ، بدا الجو باردًا ومأساويًا.
في مثل هذه الحالة ، سيكون للمسامير قوة قتل عالية بشكل مخيف. سقط الحراس المسؤولون عن كونهم خط المواجهة صفًا تلو الآخر.
كان الجو محبطًا حقًا.
لم يتوقعوا أنه في تلك اللحظة فقط ، سينفتح الجدار الخشبي من الجانبين. قام الحرس الشخصي بقيادة شونغ با بالهجوم عليهم وفاجئوهم.
التزم الجنود الصمت حدادًا على رفاقهم الذين سقطوا.
حتى الحراس الشخصيين القلائل المحظوظين الذين نجوا تم طردهم.
فقط علم التنين الذهبي كان يرفرف في الهواء ، حيث كان يقف شامخًا ولا يسقط أبدًا.
“جنرال!”
……
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تم اجتياز مئات الأمتار القصيرة بسرعة.
“جنرال ، تشير التقارير إلى أن الأعداء المتبقين قد تراجعوا. ماذا يجب أن نفعل؟” طلب الملازم رأي وانغ فينغ.
بناءً على أوصاف الجنود الذين عادوا ، كان قتالهم أقرب ما يكون إلى معركة وو لين. في أكثر اللحظات حدة ، لم يكن أمام تشين دا مينغ أي خيار سوى أن يأمرهم بالموت مع العدو.
كان وجه وانغ فينغ أبيض شاحب ، حيث كان ضعيفًا حقًا. ومع ذلك ، قال بقوة ، “أرسل رجال الضفادع لمطاردتهم”.
للأسف ، كانت ردة فعله بطيئة للغاية . قطع المنجل على كتفه ، وقسم يده اليسرى إلى قسمين ، حيث سقطت ذراعه على الأرض.
“مفهوم!”
“لورد ، ماذا نفعل؟”
“أرسل مجموعة أخرى للإبلاغ عن وضعنا إلى السفينة الرئيسية”. قال وانغ فينغ.
بسبب هذا الهجوم المتسلل ، عانت مدينة شان هاي من خسائر فادحة في الأرواح حيث أودى الحريق والقتل بحياة 900 شخص.
“جنرال ، لا تقلق ، لقد تم إرسال الرسول. إذا لم يحدث خطأ ، فسيصلون قبل حلول الليل.” كان لدى الملازم شخصية مؤهلة.
تسببت هذه الضربة المروعة حتى في شعور حراس القتال الإلهي بالذهول.
” عظيم.” أراد وانغ فينغ الإيماء لكن سيستهلك ذلك الكثير من الطاقة. تابع: “منذ رحيل العدو ، دعونا ننتقل إلى الحصن ونجهزه لأجل العاهل”.
……
“نعم!” أومأ الجنود برأسهم. ترددوا لكنهم سألوا في النهاية: “جنرال ، إصابتك؟”
……
بالنسبة للجنرال ، كان فقدان ذراعه مثل البرق في يوم مشمس. من هذا اليوم فصاعدًا ، سيضطر إلى مغادرة ساحة المعركة والعيش كـ “شخص عديم الفائدة”.
بالتفكير في ذلك ، ركض اللوردات أسرع من الأرانب.
بالنسبة لجنرال شاب مثل وانغ فينغ ، كانت هذه الضربة قاتلة ببساطة.
من أصل 1200 جندي ، عاد أقل من 100. حتى قائد الحرس الشخصي ، القائد تشين دا مينغ ، سقط في المعركة.
سوف يفضل الموت على الحياة!
الأهم من ذلك ، بسبب هذا الرمح ، لن يتمكن المصعد من الإغلاق وبطبيعة الحال لن يتمكن من العمل.
كان تعبير شونغ با معقدًا . في النهاية ، تنهد قائلاً: “بما أننا لا نستطيع التراجع ، فلنقاتل حتى الموت!”
كان رمح وانغ فينغ مصنوعًا من حديد النخبة ، لذلك لا يمكن قطعه بسهولة.
بالنسبة لجنرال شاب مثل وانغ فينغ ، كانت هذه الضربة قاتلة ببساطة.
“نعم سيدي!”
كان رمح وانغ فينغ مصنوعًا من حديد النخبة ، لذلك لا يمكن قطعه بسهولة.
كان تعبير وانغ فينغ قاتمًا بعض الشيء ، حيث تحمل الألم ولم ينظر إلى ذراعه اليسرى المفقودة ، “اجمعوا الجميع ، سنغادر قبل أن تغرق السفينة الحربية!”
وجد حراس القتال الإلهي بعض العناصر الحديدية الصلبة لمحاولة شق طريقهم للدخول.
“نعم!” أومأ الجنود برأسهم. ترددوا لكنهم سألوا في النهاية: “جنرال ، إصابتك؟”
الترجمة: Hunter
الآن ، طاف العديد من القوارب الفارغة. حتى عندما أشرقت الشمس عليهم ، بدا الجو باردًا ومأساويًا.
……
بيو! كان الرمح مثل السهم وهو يخترق الهواء حيث التصق بالمصعد قبل أن يغلق.
كانت ساحة المعركة بأكملها صامتة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
