نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 670

تحالف البحر الأبيض المتوسط

تحالف البحر الأبيض المتوسط

الفصل 670 : تحالف البحر الأبيض المتوسط

إذا لم يكن الأمر يتعلق بصعوبة النقل ، لكان أويانغ شو قد أعادهم إلى مدينة شان هاي . حتى لو لم يتم استخدامها ، فإن هؤلاء العمالقة الذين يبلغ طولهم 100 متر لن يبدو سيئين أمام البوابة الأمامية.

بعد صباح من المناقشات ، شكلت مدينة شان هاي وأطلانتس رسميًا تحالفًا استراتيجيًا حيث وقعوا على عقد تحالف. بالنسبة للشروط الأساسية للعقد ، كانت المسائل الأربعة التي أثارها أويانغ شو .

إذا أرادت فرنسا النهوض فعليها مواجهة عدوها ، إسبانيا.

أولا ، التعايش السلمي. لم يهدف التحالف إلى خلق صراع في البحر الأبيض المتوسط. بل على العكس من ذلك ، سيعملون على ضمان السلام والاستقرار في المنطقة.

ثانياً ، حماية الحلفاء. إذا تعرض أي طرف للهجوم عسكريًا ، فيجب على الجانب الآخر توفير الموارد والقوات دون قيد أو شرط.

بالتالي ، كان الجانبان على استعداد للعمل مع أي طرف ثالث يرغب في حماية السلام في البحر الأبيض المتوسط حيث كانوا حريصين على تطوير التجارة بعيدة المدى.

 

ثانياً ، حماية الحلفاء. إذا تعرض أي طرف للهجوم عسكريًا ، فيجب على الجانب الآخر توفير الموارد والقوات دون قيد أو شرط.

بالنسبة للمسافرين والسياح الذين يجلسون على السفن الحربية المقلدة ويتجولون في الميناء ، سيكلف ذلك عملة ذهبية واحدة.

ملحوظة: سيقتصر هذا على مدينة جي ديان وسرب البحر الأبيض المتوسط.

 

ثالثا ، التجارة المفتوحة. سيفتح كلا الجانبين موانئهما البحرية لبعضهما البعض حيث سيسمحون للسفن التجارية بالسفر بحرية ، وتشجيع التجار المحليين على التجارة مع بعضهم البعض وتعزيز التبادل التقني والتكنولوجي.

في فترة ما بعد الظهر ، انطلق أويانغ شو للعودة إلى مدينة جي ديان .

رابعًا ، ستسمح جزيرة أطلانتس لمدينة شان هاي ببناء موانئ وإيواء القوات هناك عند الحاجة.

لم يكن هؤلاء العمالقة ضخاما فحسب ، بل كانوا أيضًا حدادين عظماء.

أظهرت هذه الشروط الأربعة طموحات أويانغ شو في البحر الأبيض المتوسط.

لم يعلن نجاح التحالف فحسب ، بل أعلن أيضًا الشروط الدقيقة. في غضون يوم أو يومين ، سينتشر هذا الخبر شفهياً إلى بقية البحر الأبيض المتوسط.

من الواضح أن هدفه النهائي لم يكن مجرد حليف واحد قوي في أطلانتس ولكن تطوير دائرة من الحلفاء لتطوير دائرة صداقة بشكل استباقي.

كانت هذه الدمى القتالية أسلحة ذات مستوى إستراتيجي. استخدمت مدينة أطلانتس 200 جهاز طائر لشحن هاتين الدميتين إلى مدينة جي ديان .

كانت الشروط الأربعة الأساسية مناسبة بشكل أساسي للدول أو حتى المناطق.

على جانب القصر كان هناك مطار لإيقاف الاجهزة الطائرة المقلدة. سيكون الجهازان الطائران اللذان قدمتهما كاليا بمثابة قوة احتياطية في السماء لتكون بمثابة أعينهم.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أما بالنسبة لدمى البناء ، فقد احتاجها أويانغ شو بشدة. لم يكن لمدينة جي ديان أي موارد حتى انها كانت بدون حداد أو حرفي ، حيث لا يمكن حتى بناء المدينة.

بعد توقيع العقد ، لم يكن لدى أويانغ شو أي نية لأن يبقى منخفضا حيث أعلن عن مؤتمر صحفي أمام لاعبي البحر الأبيض المتوسط في أطلانتس.

نتيجة العمل القوي معًا يعني أن التحالف قد ملأ بسرعة الفجوة التي تركها السرب الإسباني الذي لا يقهر. بهذا ، قبل أن تتمكن اليونان والدول الأخرى من التطور في المنطقة ، أدركوا أنه ليس لديهم فرصة أخرى.

لم يعلن نجاح التحالف فحسب ، بل أعلن أيضًا الشروط الدقيقة. في غضون يوم أو يومين ، سينتشر هذا الخبر شفهياً إلى بقية البحر الأبيض المتوسط.

لم يكن البناء العادي شيئًا صعبًا للغاية بالنسبة لهم. لقد زودهم سكان أطلانتس بالعديد من الأنواع المختلفة من الأذرع الميكانيكية لضمان قدرتهم على أداء أنواع مختلفة من العمل بمرونة.

كان هنري رجلاً قصير القامة حيث كان يبدو باهتًا إلى حد ما ؛ قليل الكلام. لم تكن القارة الأوروبية بأكملها تحترمه.

في فترة ما بعد الظهر ، انطلق أويانغ شو للعودة إلى مدينة جي ديان .

في فترة ما بعد الظهر ، انطلق أويانغ شو للعودة إلى مدينة جي ديان .

كهدية عودة من الف مدفع إسباني ، منحت كاليا أيضًا مدينة جي ديان مكافأة غنية. شمل ذلك دميتين قتاليتين وأربعة دمى بناء وجهازين طائرين و 10 سفن حربية مقلدة من نوع القرش.

الترجمة : Hunter 

بدون ذكر الأشياء الأخرى ، فقط الدميتان العملاقتان كانتا تساويان ألف مدفع.

كما يقولون ، “عدو عدوي صديقي”.

كانت هذه الدمى القتالية أسلحة ذات مستوى إستراتيجي. استخدمت مدينة أطلانتس 200 جهاز طائر لشحن هاتين الدميتين إلى مدينة جي ديان .

كان الاختلاف الوحيد هو أنه بالمقارنة مع السرب الإسباني الذي لا يقهر ، كان تحالف البحر الأبيض المتوسط سلميًا نسبيًا حيث رحب بإضافة أعضاء جدد.

إذا لم يكن الأمر يتعلق بصعوبة النقل ، لكان أويانغ شو قد أعادهم إلى مدينة شان هاي . حتى لو لم يتم استخدامها ، فإن هؤلاء العمالقة الذين يبلغ طولهم 100 متر لن يبدو سيئين أمام البوابة الأمامية.

من سيكون المنتصر في هذه المنافسة؟

أما بالنسبة لدمى البناء ، فقد احتاجها أويانغ شو بشدة. لم يكن لمدينة جي ديان أي موارد حتى انها كانت بدون حداد أو حرفي ، حيث لا يمكن حتى بناء المدينة.

نتيجة العمل القوي معًا يعني أن التحالف قد ملأ بسرعة الفجوة التي تركها السرب الإسباني الذي لا يقهر. بهذا ، قبل أن تتمكن اليونان والدول الأخرى من التطور في المنطقة ، أدركوا أنه ليس لديهم فرصة أخرى.

كان أويانغ شو قلقًا بشأن هذا الأمر ، حيث علم أن كاليا ستحل مشكلته بسهولة.

إذا أرادت فرنسا النهوض فعليها مواجهة عدوها ، إسبانيا.

كما هو متوقع من ملكة أطلانتس ، مثل هذه الشهامة. كان أويانغ شو يفكر في تعويضهم عندما تسنح له الفرصة.

 

العام الثالث ، الشهر الثامن ، اليوم الخامس ، مدينة جي ديان .

أدى وصول مدينة شان هاي إلى قلب المنطقة رأسًا على عقب ، حيث ستكون هناك أخبار جديدة عنها كل يوم. أفسد التحالف بين مدينة شان هاي وأطلانتس الوضع المستقر بالفعل.

بعد شهر من العمل ، هدموا جميع المباني الأساسية وحولوها إلى أرض مستوية. ليس ذلك فحسب ، بل تم بناء سور حجري بارتفاع 12 متر بالقرب من المحيط.

اليوم ، استقبلت مدينة جي ديان ضيفًا خاصًا ، لورد مدينة فيك – هنري.

على سور المدينة ، اصطف العديد من المدافع الإسبانية ، مما أدى إلى إصدار هالة خطيرة.

لم يكن البناء العادي شيئًا صعبًا للغاية بالنسبة لهم. لقد زودهم سكان أطلانتس بالعديد من الأنواع المختلفة من الأذرع الميكانيكية لضمان قدرتهم على أداء أنواع مختلفة من العمل بمرونة.

كان على المرء أن يقول ، إن دمى البناء التي قدمها شعب أطلانتس كانت مفيدة للغاية ، خاصة فيما يتعلق ببناء سور المدينة ، استخرجوا الحجر من الجبل ثم بنوا السور كما لو كانوا يكدسون الخشب.

 

لم يكن هؤلاء العمالقة ضخاما فحسب ، بل كانوا أيضًا حدادين عظماء.

استخدمت مدينة جي ديان 300 مدفع إسباني مقابل 30 ألف حرفي و 50 ألف عامل لمدة شهر لبناء مرافق المدينة والميناء.

لم يكن البناء العادي شيئًا صعبًا للغاية بالنسبة لهم. لقد زودهم سكان أطلانتس بالعديد من الأنواع المختلفة من الأذرع الميكانيكية لضمان قدرتهم على أداء أنواع مختلفة من العمل بمرونة.

 

بالطبع ، بالنسبة لمباني المدينة الداخلية ، لن تكون هذه الدمى الضخمة مفيدة. إذا لم يكونوا حذرين وصعدوا بطريق الخطأ إلى مكان خاطئ ، فيمكنهم بسهولة سحق المبنى.

لم يكن هؤلاء العمالقة ضخاما فحسب ، بل كانوا أيضًا حدادين عظماء.

بالتالي ، لا يزال المكان فارغا داخل أسوار المدينة حيث تم بناء قصر اللورد فقط.

 

على جانب القصر كان هناك مطار لإيقاف الاجهزة الطائرة المقلدة. سيكون الجهازان الطائران اللذان قدمتهما كاليا بمثابة قوة احتياطية في السماء لتكون بمثابة أعينهم.

 

بصرف النظر عن مدينة جي ديان ، تم أيضًا تنظيف ميناء جبل طارق حيث تم إعادة بناء مرافق الميناء. سيكون الاستخدام الرئيسي للميناء في المستقبل للأمور العسكرية ، لذلك سيحتاجون إلى مرافق مثل أحواض بناء السفن ومرافق إصلاح السفن.

إذا لم يكن الأمر يتعلق بصعوبة النقل ، لكان أويانغ شو قد أعادهم إلى مدينة شان هاي . حتى لو لم يتم استخدامها ، فإن هؤلاء العمالقة الذين يبلغ طولهم 100 متر لن يبدو سيئين أمام البوابة الأمامية.

رست 12 سفينة حربية مقلدة بهدوء في زاوية من الميناء. أما بالنسبة للسفن الحربية المقلدة التي قدمتها كاليا ، فإن أويانغ شو لم يكن يخطط لمنحها للبحرية. بدلاً من ذلك ، سيخطط لتحويلها إلى منشآت ترفيهية على الماء.

بعد موازنة كل شيء ، قرر هنري اغتنام هذه الفرصة النادرة لتشكيل تحالف. مع ذلك ، سوف ينظر إليهم حتمًا على أنهم خائنون من قبل الأوروبيين.

بالنسبة للمسافرين والسياح الذين يجلسون على السفن الحربية المقلدة ويتجولون في الميناء ، سيكلف ذلك عملة ذهبية واحدة.

الترجمة : Hunter 

عند مدخل البحر وسفح الجبل ،  تواجدت الدمى القتالية العملاقة التي يبلغ ارتفاعها 200 متر مثل عمالقة الأساطير الحديدية ، لتنظر بهدوء إلى سلامة الميناء.

رابعًا ، ستسمح جزيرة أطلانتس لمدينة شان هاي ببناء موانئ وإيواء القوات هناك عند الحاجة.

ستكون مدينة جي ديان المستقبلية آمنة ، حيث كان لديها دفاعات من جميع الجوانب: البرية والبحرية والجوية.

في منطقة المحيط المحيطة ، كان سرب البحر الأبيض المتوسط وسرب الرحلة يتدربان معًا. كانت تكتيكات الحرب الإسبانية والتكتيكات البحرية القديمة من الصين مختلفين إلى حد كبير.

لم يتم الكشف عن المناقشة الدقيقة بين الاثنين للعالم الخارجي.

في الأيام القليلة الماضية ، كان هذان الجنرالان ، تشينغ هي و ألفارو ، يقضيان كل وقتهما معًا لتدريب قواتهما لمحاولة استخدام قوتهما لتغطية نقاط ضعفهما. كانت هذه فرصة عظيمة للبحرية لتحسين أنفسهم.

 

سيرحب البحر الأبيض المتوسط بنظام جديد.

أدى وصول مدينة شان هاي إلى قلب المنطقة رأسًا على عقب ، حيث ستكون هناك أخبار جديدة عنها كل يوم. أفسد التحالف بين مدينة شان هاي وأطلانتس الوضع المستقر بالفعل.

من الواضح أن هدفه النهائي لم يكن مجرد حليف واحد قوي في أطلانتس ولكن تطوير دائرة من الحلفاء لتطوير دائرة صداقة بشكل استباقي.

أي شخص لديه رؤية استراتيجية بسيطة سيدرك أن عصر السرب الإسباني الذي لا يقهر قد انتهى حيث لن يعود أبدًا. سيكون على البحر الأبيض المتوسط أن يكون له حاكم جديد.

بالنسبة للمسافرين والسياح الذين يجلسون على السفن الحربية المقلدة ويتجولون في الميناء ، سيكلف ذلك عملة ذهبية واحدة.

من سيكون المنتصر في هذه المنافسة؟

أظهرت هذه الشروط الأربعة طموحات أويانغ شو في البحر الأبيض المتوسط.

شعرت كل دولة أن لديها فرصة.

لم يكن هؤلاء العمالقة ضخاما فحسب ، بل كانوا أيضًا حدادين عظماء.

اليوم ، استقبلت مدينة جي ديان ضيفًا خاصًا ، لورد مدينة فيك – هنري.

قبل أربعة أيام ، وصل رسول هنري إلى مدينة جي ديان حيث عبّر عن تحيات هنري ونواياه الطيبة. استغرق أويانغ شو شخصيًا بعض الوقت لمقابلة الرسول حيث أعرب عن أمله في أن يتمكن الجانبان من إجراء مناقشة أكثر تنظيماً.

قبل أربعة أيام ، وصل رسول هنري إلى مدينة جي ديان حيث عبّر عن تحيات هنري ونواياه الطيبة. استغرق أويانغ شو شخصيًا بعض الوقت لمقابلة الرسول حيث أعرب عن أمله في أن يتمكن الجانبان من إجراء مناقشة أكثر تنظيماً.

اليوم ، استقبلت مدينة جي ديان ضيفًا خاصًا ، لورد مدينة فيك – هنري.

بالتالي ، كانت هناك هذه الزيارة من هنري.

علم أويانغ شو عن هنري في كل من الحياة الأخيرة وفي هذه الحياة.

استخدمت مدينة جي ديان 300 مدفع إسباني مقابل 30 ألف حرفي و 50 ألف عامل لمدة شهر لبناء مرافق المدينة والميناء.

كان هنري رجلاً قصير القامة حيث كان يبدو باهتًا إلى حد ما ؛ قليل الكلام. لم تكن القارة الأوروبية بأكملها تحترمه.

رست 12 سفينة حربية مقلدة بهدوء في زاوية من الميناء. أما بالنسبة للسفن الحربية المقلدة التي قدمتها كاليا ، فإن أويانغ شو لم يكن يخطط لمنحها للبحرية. بدلاً من ذلك ، سيخطط لتحويلها إلى منشآت ترفيهية على الماء.

فقط أويانغ شو كان يعلم أنه في الحياة الأخيرة ، أصبح هنري بسلاسة أحد رؤساء أوروبا الثلاثة حيث كان منصبه لا يمكن تعويضه. من ناحية أخرى ، الشخص الذي كان الناس يفكرون فيه جيدًا ، مانشتاين ، قد سقط.

من الواضح أن أويانغ شو كان يكرر تجاربه من بناء ميناء الصداقة إلى استخدام الذهب لمحاولة بناء مدينة جي ديان في أقصر فترة زمنية.

في الوقت نفسه ، نهض لورد آخر في البحر الأبيض المتوسط بشكل غير متوقع في منتصف اللعبة حيث أصبح أحد الرؤساء الثلاثة جنبًا إلى جنب مع هنري وويليام من إنجلترا.

بصرف النظر عن مدينة جي ديان ، تم أيضًا تنظيف ميناء جبل طارق حيث تم إعادة بناء مرافق الميناء. سيكون الاستخدام الرئيسي للميناء في المستقبل للأمور العسكرية ، لذلك سيحتاجون إلى مرافق مثل أحواض بناء السفن ومرافق إصلاح السفن.

مع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى مدى ذكاء وقدرة هذا الرجل الصغير.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أما بالنسبة لدمى البناء ، فقد احتاجها أويانغ شو بشدة. لم يكن لمدينة جي ديان أي موارد حتى انها كانت بدون حداد أو حرفي ، حيث لا يمكن حتى بناء المدينة.

عندما علم أن السرب الإسباني الذي لا يقهر قد سقط ، كان هنري أول لورد يبحث عن مدينة شان هاي للتعاون. فقط هذه النقطة وحدها قد أظهرت بعد نظره.

بعد شهر من العمل ، هدموا جميع المباني الأساسية وحولوها إلى أرض مستوية. ليس ذلك فحسب ، بل تم بناء سور حجري بارتفاع 12 متر بالقرب من المحيط.

في منطقة المحيط المحيطة ، كان سرب البحر الأبيض المتوسط وسرب الرحلة يتدربان معًا. كانت تكتيكات الحرب الإسبانية والتكتيكات البحرية القديمة من الصين مختلفين إلى حد كبير.

مدينة جي ديان ، قصر اللورد.

لم يكن هؤلاء العمالقة ضخاما فحسب ، بل كانوا أيضًا حدادين عظماء.

في غرفة الضيوف البسيطة ، جلس أويانغ شو مواجها هنري ، “هذه الغرفة بسيطة ، آسف لأنني احرج نفسي!”

العام الثالث ، الشهر الثامن ، اليوم الخامس ، مدينة جي ديان .

” لدى دولتك عبارة قديمة ،” ما يهم في الجبل ليس ارتفاعه ولكن القديس الذي يعيش فيه. “من كان يتوقع أن يعرف هنري شيئًا عن الثقافة الصينية؟ ومع ذلك ، حتى هذه العبارة ، قال نصفها فقط ، كان حقًا رجل قليل الكلام.

كانت هذه الدمى القتالية أسلحة ذات مستوى إستراتيجي. استخدمت مدينة أطلانتس 200 جهاز طائر لشحن هاتين الدميتين إلى مدينة جي ديان .

‘انه ليس بسيطا حقا!’ فكر اويانغ شو في نفسه.

عندما وقعت مدينة شان هاي عقد تحالف مع أطلانتس ، شعر هنري أخيرًا بالإغراء حقًا. بدون شك ، كان للتعاون بين الدولتين مؤشرات على قيادة الوضع في البحر الأبيض المتوسط.

لم يكن قلب هنري الحالي هادئًا أيضًا. عندما رتب للرسول للاتصال بمدينة شان هاي ، لم يكن يتوقع تشكيل أي تعاون حيث كان يأمل فقط في تكوين علاقة ودية.

الترجمة : Hunter 

إذا أرادت فرنسا النهوض فعليها مواجهة عدوها ، إسبانيا.

 

كما يقولون ، “عدو عدوي صديقي”.

لم يعلن نجاح التحالف فحسب ، بل أعلن أيضًا الشروط الدقيقة. في غضون يوم أو يومين ، سينتشر هذا الخبر شفهياً إلى بقية البحر الأبيض المتوسط.

عندما وقعت مدينة شان هاي عقد تحالف مع أطلانتس ، شعر هنري أخيرًا بالإغراء حقًا. بدون شك ، كان للتعاون بين الدولتين مؤشرات على قيادة الوضع في البحر الأبيض المتوسط.

بالتالي ، كانت هناك هذه الزيارة من هنري.

ما ينقصهم هو إضافة القوة المحلية.

 

ستملأ مدينة فيك بشكل جيد هذا الفراغ. لم يكن ذلك فقط لأن مدينة فيك كانت قوة محلية. من الناحية الجغرافية ، تم وضع مدينة فيك ومدينة جي ديان في شمال وجنوب إسبانيا ، حيث تم محاصرتها تمامًا.

ملحوظة: سيقتصر هذا على مدينة جي ديان وسرب البحر الأبيض المتوسط.

بعد موازنة كل شيء ، قرر هنري اغتنام هذه الفرصة النادرة لتشكيل تحالف. مع ذلك ، سوف ينظر إليهم حتمًا على أنهم خائنون من قبل الأوروبيين.

‘انه ليس بسيطا حقا!’ فكر اويانغ شو في نفسه.

لن يمتلك الأشخاص العاديون مثل هذه الجرأة.

ثالثا ، التجارة المفتوحة. سيفتح كلا الجانبين موانئهما البحرية لبعضهما البعض حيث سيسمحون للسفن التجارية بالسفر بحرية ، وتشجيع التجار المحليين على التجارة مع بعضهم البعض وتعزيز التبادل التقني والتكنولوجي.

لم يتم الكشف عن المناقشة الدقيقة بين الاثنين للعالم الخارجي.

شعرت كل دولة أن لديها فرصة.

في صباح اليوم التالي ، انتشر خبر مرة أخرى في جميع أنحاء البحر الأبيض المتوسط.

أدى وصول مدينة شان هاي إلى قلب المنطقة رأسًا على عقب ، حيث ستكون هناك أخبار جديدة عنها كل يوم. أفسد التحالف بين مدينة شان هاي وأطلانتس الوضع المستقر بالفعل.

شكل كل من مدينة جي ديان لـ شان هاي و مدينة أطلانتس و مدينة فيك تحالفًا استراتيجيًا ، حيث أصبحوا شركاء في تحالف البحر الأبيض المتوسط.

 

ما زالت الشروط الأساسية للعقد هي نفسها التي اثارها أويانغ شو . تم افتتاح ميناء سيت لمدينة فيك رسميًا لمدينة شان هاي و أطلانتس.

لم يكن البناء العادي شيئًا صعبًا للغاية بالنسبة لهم. لقد زودهم سكان أطلانتس بالعديد من الأنواع المختلفة من الأذرع الميكانيكية لضمان قدرتهم على أداء أنواع مختلفة من العمل بمرونة.

بصرف النظر عن تشكيل تحالف ، أبرم أويانغ شو وهنري أيضًا صفقة ضخمة.

 

استخدمت مدينة جي ديان 300 مدفع إسباني مقابل 30 ألف حرفي و 50 ألف عامل لمدة شهر لبناء مرافق المدينة والميناء.

 

في الوقت نفسه ، أنفق أويانغ شو 200 ألف عملة ذهبية لشراء كميات كبيرة من الموارد من مدينة فيك.

في هذه المرحلة ، اصبح الوضع مستقرًا ، لذا ينبغي على اليونان والدول الأخرى التفكير في نفسها.

من الواضح أن أويانغ شو كان يكرر تجاربه من بناء ميناء الصداقة إلى استخدام الذهب لمحاولة بناء مدينة جي ديان في أقصر فترة زمنية.

من الواضح أن هدفه النهائي لم يكن مجرد حليف واحد قوي في أطلانتس ولكن تطوير دائرة من الحلفاء لتطوير دائرة صداقة بشكل استباقي.

كان لتأسيس تحالف البحر الأبيض المتوسط تأثير هائل على البحر الأبيض المتوسط.

بصرف النظر عن مدينة جي ديان ، تم أيضًا تنظيف ميناء جبل طارق حيث تم إعادة بناء مرافق الميناء. سيكون الاستخدام الرئيسي للميناء في المستقبل للأمور العسكرية ، لذلك سيحتاجون إلى مرافق مثل أحواض بناء السفن ومرافق إصلاح السفن.

نتيجة العمل القوي معًا يعني أن التحالف قد ملأ بسرعة الفجوة التي تركها السرب الإسباني الذي لا يقهر. بهذا ، قبل أن تتمكن اليونان والدول الأخرى من التطور في المنطقة ، أدركوا أنه ليس لديهم فرصة أخرى.

 

كان الاختلاف الوحيد هو أنه بالمقارنة مع السرب الإسباني الذي لا يقهر ، كان تحالف البحر الأبيض المتوسط سلميًا نسبيًا حيث رحب بإضافة أعضاء جدد.

في الأيام القليلة الماضية ، كان هذان الجنرالان ، تشينغ هي و ألفارو ، يقضيان كل وقتهما معًا لتدريب قواتهما لمحاولة استخدام قوتهما لتغطية نقاط ضعفهما. كانت هذه فرصة عظيمة للبحرية لتحسين أنفسهم.

ظلت الأشياء دائمًا غير متوقعة حيث يمكن أن تتغير بسهولة.

أدى وصول مدينة شان هاي إلى قلب المنطقة رأسًا على عقب ، حيث ستكون هناك أخبار جديدة عنها كل يوم. أفسد التحالف بين مدينة شان هاي وأطلانتس الوضع المستقر بالفعل.

في هذه المرحلة ، اصبح الوضع مستقرًا ، لذا ينبغي على اليونان والدول الأخرى التفكير في نفسها.

بعد صباح من المناقشات ، شكلت مدينة شان هاي وأطلانتس رسميًا تحالفًا استراتيجيًا حيث وقعوا على عقد تحالف. بالنسبة للشروط الأساسية للعقد ، كانت المسائل الأربعة التي أثارها أويانغ شو .

سيرحب البحر الأبيض المتوسط بنظام جديد.

 

 

رست 12 سفينة حربية مقلدة بهدوء في زاوية من الميناء. أما بالنسبة للسفن الحربية المقلدة التي قدمتها كاليا ، فإن أويانغ شو لم يكن يخطط لمنحها للبحرية. بدلاً من ذلك ، سيخطط لتحويلها إلى منشآت ترفيهية على الماء.

 

في صباح اليوم التالي ، انتشر خبر مرة أخرى في جميع أنحاء البحر الأبيض المتوسط.

 

ما زالت الشروط الأساسية للعقد هي نفسها التي اثارها أويانغ شو . تم افتتاح ميناء سيت لمدينة فيك رسميًا لمدينة شان هاي و أطلانتس.

 

 

 

بالتالي ، لا يزال المكان فارغا داخل أسوار المدينة حيث تم بناء قصر اللورد فقط.

 

 

 

 

 

بدون ذكر الأشياء الأخرى ، فقط الدميتان العملاقتان كانتا تساويان ألف مدفع.

 

في فترة ما بعد الظهر ، انطلق أويانغ شو للعودة إلى مدينة جي ديان .

 

كان على المرء أن يقول ، إن دمى البناء التي قدمها شعب أطلانتس كانت مفيدة للغاية ، خاصة فيما يتعلق ببناء سور المدينة ، استخرجوا الحجر من الجبل ثم بنوا السور كما لو كانوا يكدسون الخشب.

 

اليوم ، استقبلت مدينة جي ديان ضيفًا خاصًا ، لورد مدينة فيك – هنري.

 

إذا لم يكن الأمر يتعلق بصعوبة النقل ، لكان أويانغ شو قد أعادهم إلى مدينة شان هاي . حتى لو لم يتم استخدامها ، فإن هؤلاء العمالقة الذين يبلغ طولهم 100 متر لن يبدو سيئين أمام البوابة الأمامية.

 

بدون ذكر الأشياء الأخرى ، فقط الدميتان العملاقتان كانتا تساويان ألف مدفع.

الترجمة : Hunter 

بصرف النظر عن مدينة جي ديان ، تم أيضًا تنظيف ميناء جبل طارق حيث تم إعادة بناء مرافق الميناء. سيكون الاستخدام الرئيسي للميناء في المستقبل للأمور العسكرية ، لذلك سيحتاجون إلى مرافق مثل أحواض بناء السفن ومرافق إصلاح السفن.

 

استخدمت مدينة جي ديان 300 مدفع إسباني مقابل 30 ألف حرفي و 50 ألف عامل لمدة شهر لبناء مرافق المدينة والميناء.

من الواضح أن أويانغ شو كان يكرر تجاربه من بناء ميناء الصداقة إلى استخدام الذهب لمحاولة بناء مدينة جي ديان في أقصر فترة زمنية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط