عاصمة التجارة
الفصل 650: عاصمة التجارة
بعد ذلك ، سيكون عليهم فقط معرفة من سيأخذ الطُعم.
عندما تمت ترقية مدينة شان هاي إلى محافظة من الدرجة الثانية ، تم توسيع ممر نهر الوادي حيث يمكن للسفن التجارية المتجهة نحو مدينة شان هاي الدخول مباشرة إلى الميناء ، بذلك لن تحتاج للذهاب نحو مدينة بي هاي.
الصومال ، ميناء الشجاعة.
الصومال ، ميناء الشجاعة.
كان ميناء الشجاعة الذي تم بنائه حديثًا مجرد خليج طبيعي في هذه اللحظة.
على الرغم من أن أويانغ شو قد خطط لبناء مدينة صداقة لتصبح مدينة ضخمة ، إلا أن قاعدتها كانت لا تزال قرية من الدرجة الثالثة ؛ كل يوم ، سيكون هناك 12 شخص جديد فقط.
لم يكن للخليج أي مرافق ميناء ، حيث لم يكن به سوى صفوف من المنصات الخشبية المبنية لراحة السفينة التجارية. بشكل عام ، بدا الأمر باهتًا إلى حد ما.
ومع ذلك ، دخل وخرج عدد لا حصر له من السفن الميناء .
“سيؤثر بناء مدينة الصداقة على نجاح أو فشل التجارة لمسافات طويلة في المنطقة ، لذلك يجب أن يكون المسؤولون من النخبة وجيدون في إكمال مهامهم.” قال اويانغ شو .
عند رؤية سرب الرحلة يقترب ببطء ، تراجعت السفن التجارية المختلفة تلقائيًا. لم يكونوا خائفين. بدلا من ذلك ، كان لديهم احترام عميق لسرب الرحلة.
بموجب تعليمات تشينغ هي ، توقف سرب الرحلة ببطء عند الجانب الغربي من الميناء.
بناءً على الخطة ، لم تكن المهمة الأولى للأرض هي بناء سور المدينة أو الميناء ، بل بناء محطة الترحيل وقصر اللورد في المدينة.
خطط أويانغ شو لتقسيم ميناء الشجاعة إلى قسمين حيث سيتم استخدام الجانب الغربي كميناء عسكري ، وسيؤوي البحرية. من ناحية أخرى ، سيكون الجانب الشرقي ميناءًا تجاريًا للسفن التجارية المتنقلة للنزول وإعادة الإمداد.
على الرغم من أنها كانت مدينة ، إلا أن أهمية منصب قاضي المدينة كانت هي نفسها مثل حاكم المحافظة.
كان للجانبين امورهما الخاصة ولم يتدخل أحدهما في الآخر.
أما بالنسبة للمنطقة الوسطى ، فقد كان أويانغ شو مستعدا لبناء حوض بناء كبير لإنتاج السفن التجارية والسفن الحربية محليًا. سيتم بناء أحواض بناء السفن أينما يكون مقر بحريته ، حيث كانت هذه متطلبات أويانغ شو .
كان أويانغ شو هو لورد هذه الأرض.
ناهيك عن أشياء أخرى ، فقط من خلال مبيعات السفن التجارية ، ستكون الأرباح المحققة كافية للحفاظ على النفقات اليومية لمدينة الصداقة. نظرًا لصناعة الأعمدة التي أثيرت حديثًا لمدينة شان هاي ، فقد نضجت صناعة بناء السفن. بناءً على حسابات شعبة تسجيل المنزل ، ما لا يقل عن 30 إلى 40 شخصًا في المنطقة كان لديهم وظائف متعلقة ببناء السفن.
كانت الاستخبارات إلى الأبد واحدة من الأشياء التي أنفق عليها أويانغ شو أكثر من غيرها.
بعد شهر واحد على الأكثر ، ستكون مدينة شان هاي قادرة على بناء حوض كبير.
ناهيك عن أشياء أخرى ، فقط من خلال مبيعات السفن التجارية ، ستكون الأرباح المحققة كافية للحفاظ على النفقات اليومية لمدينة الصداقة. نظرًا لصناعة الأعمدة التي أثيرت حديثًا لمدينة شان هاي ، فقد نضجت صناعة بناء السفن. بناءً على حسابات شعبة تسجيل المنزل ، ما لا يقل عن 30 إلى 40 شخصًا في المنطقة كان لديهم وظائف متعلقة ببناء السفن.
بعد أن رسا أويانغ شو ، عندما رأى الموارد المختلفة تتراكم مثل الجبال على الشاطئ ، أومأ برأسه بارتياح.
كان العاملون الذين يأتون ويذهبون مثل النمل ، حيث اصطفوا وحملوا الحقائب على متن السفن. عندما رأوا أويانغ شو ورجاله ، توقفوا جميعًا ولم يغادروا إلا بعد الركوع.
تم الحصول على هذه المخطوطة من خزانة سنغافورة ، حيث يمكن استخدامها أخيرًا اليوم.
كان أويانغ شو هو لورد هذه الأرض.
بعد أن أرسل الرسالة ، أصبح لدى أويانغ شو أخيرًا الوقت لزيارة قصر اللورد حيث ذهب مباشرة إلى قاعة الاجتماع.
بناءً على الخطة ، لم تكن المهمة الأولى للأرض هي بناء سور المدينة أو الميناء ، بل بناء محطة الترحيل وقصر اللورد في المدينة.
من ميناء شينغ تشو إلى ميناء الشجاعة ، سيستغرق الأمر 25 يوم على الأقل. إلى جانب حركة الرجال ووقت التجمع ، سيستغرق الأمر شهرًا.
كان للقصر معنى مهم. فقط بعد أن يتم بناؤه سيعني ذلك أن أويانغ شو قد أصبح رسميًا حاكم هذه الأرض ؛ من شأنه أن يشير إلى أنه قد بدأ حكمه.
“ستكون محطة الاستخبارات في المدينة هي القاعدة للتأثير على إفريقيا بأكملها ، وحتى نقطة رئيسية لأوروبا. يجب أن نبذل كل جهودنا في بنائها ، حيث لا يمكننا الاستخفاف بذلك “. ذكر أويانغ شو الأمور المهمة في الرسالة.
أما محطة الترحيل فكانت للاتصالات. فقط بعد بناء المرحلات سيتمكن من التواصل مع الصين.
بصرف النظر عن عائلات القراصنة الثلاثة آلاف ، سيكون لدى ميناء الشجاعة وحدة بحرية وعدد قليل من البحارة المرضى. بذلك ، سيكون هناك حوالي 10 آلاف شخص.
فقط بالاعتماد على سرب الرحلة والحرفيين والحدادين المعينين محليًا ، لن يكون قادرًا على بناء مدينة الصداقة بشكل جيد. دون ذكر أسباب أخرى ، ما كان بحاجة إليه حقًا الآن هو فريق تصميم معماري.
كان أويانغ شو هو لورد هذه الأرض.
يجب أن يكون التخطيط والتصميم العام للمدينة عمليًا ومنطقيًا ، لذلك يجب عليه تعيين محترفين للتصميم.
سيحتاج كل ما سبق إلى دعم المنطقة.
كان عدد الأشياء المتضمنة في بناء المدينة كثيرا ، حيث اشتمل على العديد من العناصر.
كانت الاستخبارات إلى الأبد واحدة من الأشياء التي أنفق عليها أويانغ شو أكثر من غيرها.
حتى بعد بناء المدينة ، ستكون هناك مشاكل مع الإدارة حيث سيحتاجون إلى المسؤولين المختلفين . سيتبعون هيكل مدينة شان هاي لبدء العمل بسرعة. بالطبع ، سيحتاجون إلى قاضي للتحكم في الصورة العامة.
أشرق ضوء أبيض آخر.
بعد كل شيء ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من المسؤولين الذين جاءوا مع سرب الرحلة حيث كانت واجباتهم هي مساعدة أويانغ شو في التعامل مع بعض الأمور الإدارية اليومية. أولئك الذين كانوا قادرين حقًا على قيادة السفينة قد تركوا في المنطقة.
سيحتاج كل ما سبق إلى دعم المنطقة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) يجب أن يكون التخطيط والتصميم العام للمدينة عمليًا ومنطقيًا ، لذلك يجب عليه تعيين محترفين للتصميم.
كان كل شيء يسير بشكل جيد ، حيث كان المفتاح هو الوقت فقط.
كان للجانبين امورهما الخاصة ولم يتدخل أحدهما في الآخر.
من ميناء شينغ تشو إلى ميناء الشجاعة ، سيستغرق الأمر 25 يوم على الأقل. إلى جانب حركة الرجال ووقت التجمع ، سيستغرق الأمر شهرًا.
كان أويانغ شو هو لورد هذه الأرض.
من خلال الاستفادة من هذا الوقت ، كان أويانغ شو مستعدًا لقيادة المشروع شخصيًا لبناء الميناء وسور المدينة.
كواحد من أوائل العاملين في المنطقة ، كان قو شيو وين يثق بشدة في أويانغ شو . كان لديه أيضًا خبرة واسعة في إدارة مدينة المحيط ، لذلك كان مناسبًا للغاية لدور قاضي المدينة.
شكلت خمس خيام عسكرية دائرة في وسط الوادي ، لتصبح مركز القيادة المؤقت للأرض. تولى أويانغ شو المسؤولية بنفسه ، وقام بتحريك الحرفيين وعمال البناء لبدء البناء.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) يجب أن يكون التخطيط والتصميم العام للمدينة عمليًا ومنطقيًا ، لذلك يجب عليه تعيين محترفين للتصميم.
أصبحت الأرض بأكملها على الفور موقع بناء ضخم ، حيث أصبح الجميع مشغولين للغاية.
كان الأمر كما لو أن أويانغ شو قد عاد إلى العام الأول حيث قاد الناس شخصيًا لبناء قرية شان هاي . عند التفكير في الوراء ، بدا الأمر وكأنه حدث بالأمس.
سيحتاج كل ما سبق إلى دعم المنطقة.
في الحقيقة ، في غضون عامين قصيرين فقط ، شهدت المنطقة تغييرًا كبيرًا. علاوة على ذلك ، لم يكن أويانغ شو الحالي هو أويانغ شو من قبل.
بالنسبة لمدينة الصداقة ، بذل أويانغ شو قصارى جهده .
ومع ذلك ، كان أويانغ شو لا يزال شغوفًا كما كان من قبل ، حيث ألقى بنفسه في الأعمال. في غضون يومين فقط ، تم الانتهاء من قصر اللورد ، وتم بناء النزل في نفس الوقت.
أما بالنسبة لمعبد هونغ لو ، فستتمثل مهمته في مواصلة مهاجمة الصومال. يجب على المرء ألا ينظر كما لو كانت مدينة شان هاي والصومال في حالة صداقة ابدية ، لقد حدث هذا فقط لأن موجات الحرب لم تنتهي.
في اللحظة التي تم فيها بناء النزل ، أرسل أويانغ شو على الفور رسالة إلى شياو هي ، مقدما وصفًا بسيطًا للوضع الحالي حيث طلب منه إعداد مجموعة من المسؤولين بسرعة للانتقال الاني إلى مدينة الأسد ثم السفر إلى مدينة الصداقة.
في الرسالة الثانية ، كتب أويانغ شو إلى المنظمات الاستخباراتية الثلاث ومعبد هونغ لو حيث طلب من المنظمات الثلاث إرسال مجموعة من النخبة إلى مدينة الصداقة لبناء محطات استخباراتية.
“سيؤثر بناء مدينة الصداقة على نجاح أو فشل التجارة لمسافات طويلة في المنطقة ، لذلك يجب أن يكون المسؤولون من النخبة وجيدون في إكمال مهامهم.” قال اويانغ شو .
في الوقت نفسه ، أمر شياو هي بنقل قاضي مدينة بي هاي ، قو شيو وين ، لتولي منصب قاضي مدينة الصداقة .
عندما تمت ترقية مدينة شان هاي إلى محافظة من الدرجة الثانية ، تم توسيع ممر نهر الوادي حيث يمكن للسفن التجارية المتجهة نحو مدينة شان هاي الدخول مباشرة إلى الميناء ، بذلك لن تحتاج للذهاب نحو مدينة بي هاي.
مع ذلك ، شهدت مدينة بي هاي ، التي كانت دائمًا بوابة البحار لمدينة شان هاي ، موقعها الاستراتيجي وهو يتراجع.
أما محطة الترحيل فكانت للاتصالات. فقط بعد بناء المرحلات سيتمكن من التواصل مع الصين.
كواحد من أوائل العاملين في المنطقة ، كان قو شيو وين يثق بشدة في أويانغ شو . كان لديه أيضًا خبرة واسعة في إدارة مدينة المحيط ، لذلك كان مناسبًا للغاية لدور قاضي المدينة.
بالنسبة لمدينة كبيرة ، لا يزال 30 ألف شخص عددًا ضئيلًا للغاية. لم يكن أمام أويانغ شو أي خيار سوى لفت انتباهه إلى الشعب الصومالي.
على الرغم من أنها كانت مدينة ، إلا أن أهمية منصب قاضي المدينة كانت هي نفسها مثل حاكم المحافظة.
سيكون مجرد الاعتماد على اللاجئين الذين نتجوا عن زيادة عدد سكان الأرض ببساطة غير فعال للغاية. بصرف النظر عن الهجرة ، سيجتذب أويانغ شو الأشخاص.
بصرف النظر عن المسؤولين ، طلب أويانغ شو أيضًا مجموعة من الأفراد الموهوبين الذين تفتقر إليهم الصومال مثل المهندسين المعماريين وبناة السفن وصناع الفولاذ.
بعد كل شيء ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من المسؤولين الذين جاءوا مع سرب الرحلة حيث كانت واجباتهم هي مساعدة أويانغ شو في التعامل مع بعض الأمور الإدارية اليومية. أولئك الذين كانوا قادرين حقًا على قيادة السفينة قد تركوا في المنطقة.
سيحتاجون إلى هذا لبناء مدينة جديدة. ومع ذلك ، كسر أويانغ شو الحياة الطبيعية من خلال طلب ما لا يقل عن 20 ألف مهاجر من شعبة تسجيل المنزل لشحنهم إلى مدينة الصداقة
بالنسبة لمدينة الصداقة ، بذل أويانغ شو قصارى جهده .
بالنسبة لمدينة الصداقة ، بذل أويانغ شو قصارى جهده .
في الرسالة الثانية ، كتب أويانغ شو إلى المنظمات الاستخباراتية الثلاث ومعبد هونغ لو حيث طلب من المنظمات الثلاث إرسال مجموعة من النخبة إلى مدينة الصداقة لبناء محطات استخباراتية.
في الحقيقة ، في غضون عامين قصيرين فقط ، شهدت المنطقة تغييرًا كبيرًا. علاوة على ذلك ، لم يكن أويانغ شو الحالي هو أويانغ شو من قبل.
“ستكون محطة الاستخبارات في المدينة هي القاعدة للتأثير على إفريقيا بأكملها ، وحتى نقطة رئيسية لأوروبا. يجب أن نبذل كل جهودنا في بنائها ، حيث لا يمكننا الاستخفاف بذلك “. ذكر أويانغ شو الأمور المهمة في الرسالة.
حتى بعد بناء المدينة ، ستكون هناك مشاكل مع الإدارة حيث سيحتاجون إلى المسؤولين المختلفين . سيتبعون هيكل مدينة شان هاي لبدء العمل بسرعة. بالطبع ، سيحتاجون إلى قاضي للتحكم في الصورة العامة.
كانت الاستخبارات إلى الأبد واحدة من الأشياء التي أنفق عليها أويانغ شو أكثر من غيرها.
أما بالنسبة لمعبد هونغ لو ، فستتمثل مهمته في مواصلة مهاجمة الصومال. يجب على المرء ألا ينظر كما لو كانت مدينة شان هاي والصومال في حالة صداقة ابدية ، لقد حدث هذا فقط لأن موجات الحرب لم تنتهي.
كان بناء مدينة الصداقة بلا شك أفضل فرصة لتوسيع نفوذ محطة استخبارات المنطقة نحو إفريقيا وأوروبا. لهذا ، كان أويانغ شو مستعدًا لإخراج 400 ألف عملة ذهبية إضافية لاستخدامها في توسعهم.
“استخدمها!”
سيكون حراس الأفعى السوداء الأولوية ، لذا فقد استوعبوا 200 ألف عملة ذهبية.
خطط أويانغ شو لتقسيم ميناء الشجاعة إلى قسمين حيث سيتم استخدام الجانب الغربي كميناء عسكري ، وسيؤوي البحرية. من ناحية أخرى ، سيكون الجانب الشرقي ميناءًا تجاريًا للسفن التجارية المتنقلة للنزول وإعادة الإمداد.
على الرغم من أن أويانغ شو لم يأمل في حكم العالم بأسره ، إلا أن معرفة تحركات الآخرين كان أمرًا بالغ الأهمية.
الصومال ، ميناء الشجاعة.
أما بالنسبة لمعبد هونغ لو ، فستتمثل مهمته في مواصلة مهاجمة الصومال. يجب على المرء ألا ينظر كما لو كانت مدينة شان هاي والصومال في حالة صداقة ابدية ، لقد حدث هذا فقط لأن موجات الحرب لم تنتهي.
عندما تختفي تمامًا ، فإن كيفية تعايش الجانبين ستشكل علامة استفهام كبيرة.
بعد شهر واحد على الأكثر ، ستكون مدينة شان هاي قادرة على بناء حوض كبير.
لم يأمل أويانغ شو في أن ترتفع هيبته ونفوذه عالياً بانتصار واحد فقط حيث لم يكن يعتقد أنه يستطيع أن يفعل ما يشاء في الصومال. أفضل طريقة هي ربط مختلف القوى الصومالية بمدينة شان هاي .
كان الأمر كما لو أن أويانغ شو قد عاد إلى العام الأول حيث قاد الناس شخصيًا لبناء قرية شان هاي . عند التفكير في الوراء ، بدا الأمر وكأنه حدث بالأمس.
بعد أن أرسل الرسالة ، أصبح لدى أويانغ شو أخيرًا الوقت لزيارة قصر اللورد حيث ذهب مباشرة إلى قاعة الاجتماع.
مخطوطة لقب المنطقة – عاصمة التجارة: بعد الاستخدام ، ستحصل المنطقة على لقب عاصمة التجارة وستولد تخصصات المنطقة ذات الصلة.
نظرًا لأن مدينة الصداقة كانت أرضًا معينة ، كان من الطبيعي أن تحتوي على منطقة من الفولاذ الحجري . في اللحظة التي تم فيها بناء قصر اللورد ، ظهر حجر فولاذي ناصع البياض في قاعة الاجتماع.
بناءً على الخطة ، لم تكن المهمة الأولى للأرض هي بناء سور المدينة أو الميناء ، بل بناء محطة الترحيل وقصر اللورد في المدينة.
ومع ذلك ، لا يمكن ترقيته حيث لم يكن لديه أي تخصصات للمنطقة. والأسوأ من ذلك أنه لا يمكن أن ينشئ اي لاجئين.
كان كل شيء يسير بشكل جيد ، حيث كان المفتاح هو الوقت فقط.
كان لدى أويانغ شو فكرة ، قبل أن يأتي إلى الفولاذ الحجري ، أخرج رمزًا أسود من حقيبة التخزين الخاصة به ؛ لقد كان رمزًا لإنشاء قرية من رتبة الحديد الأسود والذي تم دمجه مع رمز الدمج.
عندما تختفي تمامًا ، فإن كيفية تعايش الجانبين ستشكل علامة استفهام كبيرة.
“إشعار النظام: لدى اللاعب تشي يوي وو يي رمز إنشاء قرية قابل للدمج ، يمكن أن يندمج مع المنطقة الحجرية الفولاذية ، هل ستقوم بدمجه؟”
لقد كان تخصصًا بسيطًا للغاية ، ولكنه كان أيضًا عمليًا إلى حد ما ، حيث كان مناسبا تمامًا لموقع مدينة الصداقة.
“دمج!”
كان ميناء الشجاعة الذي تم بنائه حديثًا مجرد خليج طبيعي في هذه اللحظة.
مع صوت شوا! تحول رمز إنشاء القرية إلى ضوء أسود حيث دخل الى الحجر الأبيض الفولاذي. تلاشى الضوء الأسود وأصبح الحديد الفولاذي ذو اللون الأبيض الثلجي على الفور أسودًا باردًا.
سيحتاج كل ما سبق إلى دعم المنطقة.
“إشعار النظام: نجح دمج إنشاء القرية ، ستتمتع مدينة الصداقة بالقدرة على جذب المهاجرين واللاجئين. الرجاء اختيار عرقهم ، عرق هان أو سكان الصومال الأصليين “
عاصمة التجارة: سيزيد السمعة التجارية بنسبة 25٪ ، سيزيد ازدهار التجارة بنسبة 30٪.
“عرق هان!” لم يتردد أويانغ شو حتى.
على الرغم من أن أويانغ شو لم يأمل في حكم العالم بأسره ، إلا أن معرفة تحركات الآخرين كان أمرًا بالغ الأهمية.
“إشعار النظام: اكتمل الاختيار ، سينتج عنه مهاجرون ولاجئون جدد من اليوم فصاعدًا.”
مع صوت شوا! تحول رمز إنشاء القرية إلى ضوء أسود حيث دخل الى الحجر الأبيض الفولاذي. تلاشى الضوء الأسود وأصبح الحديد الفولاذي ذو اللون الأبيض الثلجي على الفور أسودًا باردًا.
على الرغم من أن أويانغ شو قد خطط لبناء مدينة صداقة لتصبح مدينة ضخمة ، إلا أن قاعدتها كانت لا تزال قرية من الدرجة الثالثة ؛ كل يوم ، سيكون هناك 12 شخص جديد فقط.
سيكون حراس الأفعى السوداء الأولوية ، لذا فقد استوعبوا 200 ألف عملة ذهبية.
“أفضل من لا شيء!” تنهد اويانغ شو .
كان عدد الأشياء المتضمنة في بناء المدينة كثيرا ، حيث اشتمل على العديد من العناصر.
استخدام رمز الدمج لا يعني أنه كان لديه منطقة إضافية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) يجب أن يكون التخطيط والتصميم العام للمدينة عمليًا ومنطقيًا ، لذلك يجب عليه تعيين محترفين للتصميم.
لم يكن لمدينة الصداقة التي اندمجت مع رمز إنشاء القرية أي تخصصات للمنطقة. أما بالنسبة للنقل الاني ، فلا يمكن فتحه ، حيث كانت في الأساس مدينة وحيدة.
لهذا ، أخرج أويانغ شو مخطوطة.
مخطوطة لقب المنطقة – عاصمة التجارة: بعد الاستخدام ، ستحصل المنطقة على لقب عاصمة التجارة وستولد تخصصات المنطقة ذات الصلة.
سيحتاج كل ما سبق إلى دعم المنطقة.
تم الحصول على هذه المخطوطة من خزانة سنغافورة ، حيث يمكن استخدامها أخيرًا اليوم.
“إشعار النظام: تم اكتشاف مخطوطة لقب المنطقة لدى اللاعب تشي يوي وو يي ، هل ستستخدمها؟”
ومع ذلك ، دخل وخرج عدد لا حصر له من السفن الميناء .
“استخدمها!”
من ميناء شينغ تشو إلى ميناء الشجاعة ، سيستغرق الأمر 25 يوم على الأقل. إلى جانب حركة الرجال ووقت التجمع ، سيستغرق الأمر شهرًا.
أشرق ضوء أبيض آخر.
أصبحت الأرض بأكملها على الفور موقع بناء ضخم ، حيث أصبح الجميع مشغولين للغاية.
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي ، حصلت مدينة الصداقة على لقب عاصمة التجارة. للحصول على الإحصائيات المحددة ، يرجى إلقاء نظرة! “
أصبحت الأرض بأكملها على الفور موقع بناء ضخم ، حيث أصبح الجميع مشغولين للغاية.
عاصمة التجارة: سيزيد السمعة التجارية بنسبة 25٪ ، سيزيد ازدهار التجارة بنسبة 30٪.
في الوقت نفسه ، أمر شياو هي بنقل قاضي مدينة بي هاي ، قو شيو وين ، لتولي منصب قاضي مدينة الصداقة .
لقد كان تخصصًا بسيطًا للغاية ، ولكنه كان أيضًا عمليًا إلى حد ما ، حيث كان مناسبا تمامًا لموقع مدينة الصداقة.
…
كان ميناء الشجاعة الذي تم بنائه حديثًا مجرد خليج طبيعي في هذه اللحظة.
سيكون مجرد الاعتماد على اللاجئين الذين نتجوا عن زيادة عدد سكان الأرض ببساطة غير فعال للغاية. بصرف النظر عن الهجرة ، سيجتذب أويانغ شو الأشخاص.
سيحتاجون إلى هذا لبناء مدينة جديدة. ومع ذلك ، كسر أويانغ شو الحياة الطبيعية من خلال طلب ما لا يقل عن 20 ألف مهاجر من شعبة تسجيل المنزل لشحنهم إلى مدينة الصداقة
بصرف النظر عن عائلات القراصنة الثلاثة آلاف ، سيكون لدى ميناء الشجاعة وحدة بحرية وعدد قليل من البحارة المرضى. بذلك ، سيكون هناك حوالي 10 آلاف شخص.
أصبحت الأرض بأكملها على الفور موقع بناء ضخم ، حيث أصبح الجميع مشغولين للغاية.
مع قدوم 20 ألف مهاجر من مدينة شان هاي ، سيصل مجموعهم إلى 30 ألف.
لم يأمل أويانغ شو في أن ترتفع هيبته ونفوذه عالياً بانتصار واحد فقط حيث لم يكن يعتقد أنه يستطيع أن يفعل ما يشاء في الصومال. أفضل طريقة هي ربط مختلف القوى الصومالية بمدينة شان هاي .
بالنسبة لمدينة كبيرة ، لا يزال 30 ألف شخص عددًا ضئيلًا للغاية. لم يكن أمام أويانغ شو أي خيار سوى لفت انتباهه إلى الشعب الصومالي.
عندما تختفي تمامًا ، فإن كيفية تعايش الجانبين ستشكل علامة استفهام كبيرة.
في اليوم التالي ، أرسل قصر اللورد إشعارًا ، “أي شخص يرغب في الانتقال إلى مدينة الصداقة سيحصل على عملة ذهبية واحدة على الفور. يمكن للدفعة الأولى من المهاجرين الحصول على خصم 20٪ على مشتريات المنازل والمتاجر “.
لهذا ، أخرج أويانغ شو مخطوطة.
بعد ذلك ، سيكون عليهم فقط معرفة من سيأخذ الطُعم.
الفصل 650: عاصمة التجارة
سيحتاجون إلى هذا لبناء مدينة جديدة. ومع ذلك ، كسر أويانغ شو الحياة الطبيعية من خلال طلب ما لا يقل عن 20 ألف مهاجر من شعبة تسجيل المنزل لشحنهم إلى مدينة الصداقة
نظرًا لأن مدينة الصداقة كانت أرضًا معينة ، كان من الطبيعي أن تحتوي على منطقة من الفولاذ الحجري . في اللحظة التي تم فيها بناء قصر اللورد ، ظهر حجر فولاذي ناصع البياض في قاعة الاجتماع.
عندما تمت ترقية مدينة شان هاي إلى محافظة من الدرجة الثانية ، تم توسيع ممر نهر الوادي حيث يمكن للسفن التجارية المتجهة نحو مدينة شان هاي الدخول مباشرة إلى الميناء ، بذلك لن تحتاج للذهاب نحو مدينة بي هاي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) يجب أن يكون التخطيط والتصميم العام للمدينة عمليًا ومنطقيًا ، لذلك يجب عليه تعيين محترفين للتصميم.
لم يكن لمدينة الصداقة التي اندمجت مع رمز إنشاء القرية أي تخصصات للمنطقة. أما بالنسبة للنقل الاني ، فلا يمكن فتحه ، حيث كانت في الأساس مدينة وحيدة.
“سيؤثر بناء مدينة الصداقة على نجاح أو فشل التجارة لمسافات طويلة في المنطقة ، لذلك يجب أن يكون المسؤولون من النخبة وجيدون في إكمال مهامهم.” قال اويانغ شو .
عندما تمت ترقية مدينة شان هاي إلى محافظة من الدرجة الثانية ، تم توسيع ممر نهر الوادي حيث يمكن للسفن التجارية المتجهة نحو مدينة شان هاي الدخول مباشرة إلى الميناء ، بذلك لن تحتاج للذهاب نحو مدينة بي هاي.
“ستكون محطة الاستخبارات في المدينة هي القاعدة للتأثير على إفريقيا بأكملها ، وحتى نقطة رئيسية لأوروبا. يجب أن نبذل كل جهودنا في بنائها ، حيث لا يمكننا الاستخفاف بذلك “. ذكر أويانغ شو الأمور المهمة في الرسالة.
بموجب تعليمات تشينغ هي ، توقف سرب الرحلة ببطء عند الجانب الغربي من الميناء.
ومع ذلك ، كان أويانغ شو لا يزال شغوفًا كما كان من قبل ، حيث ألقى بنفسه في الأعمال. في غضون يومين فقط ، تم الانتهاء من قصر اللورد ، وتم بناء النزل في نفس الوقت.
كان الأمر كما لو أن أويانغ شو قد عاد إلى العام الأول حيث قاد الناس شخصيًا لبناء قرية شان هاي . عند التفكير في الوراء ، بدا الأمر وكأنه حدث بالأمس.
في اليوم التالي ، أرسل قصر اللورد إشعارًا ، “أي شخص يرغب في الانتقال إلى مدينة الصداقة سيحصل على عملة ذهبية واحدة على الفور. يمكن للدفعة الأولى من المهاجرين الحصول على خصم 20٪ على مشتريات المنازل والمتاجر “.
ومع ذلك ، كان أويانغ شو لا يزال شغوفًا كما كان من قبل ، حيث ألقى بنفسه في الأعمال. في غضون يومين فقط ، تم الانتهاء من قصر اللورد ، وتم بناء النزل في نفس الوقت.
الترجمة: Hunter
من خلال الاستفادة من هذا الوقت ، كان أويانغ شو مستعدًا لقيادة المشروع شخصيًا لبناء الميناء وسور المدينة.
شكلت خمس خيام عسكرية دائرة في وسط الوادي ، لتصبح مركز القيادة المؤقت للأرض. تولى أويانغ شو المسؤولية بنفسه ، وقام بتحريك الحرفيين وعمال البناء لبدء البناء.
كان الأمر كما لو أن أويانغ شو قد عاد إلى العام الأول حيث قاد الناس شخصيًا لبناء قرية شان هاي . عند التفكير في الوراء ، بدا الأمر وكأنه حدث بالأمس.
بصرف النظر عن عائلات القراصنة الثلاثة آلاف ، سيكون لدى ميناء الشجاعة وحدة بحرية وعدد قليل من البحارة المرضى. بذلك ، سيكون هناك حوالي 10 آلاف شخص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
