الحاكم الأعلى للمحيط العميق
الفصل 616: الحاكم الأعلى للمحيط العميق
انفجرت هالة من القوة والغطرسة.
بدا سرب الرحلة الوحيد الذي يفتقر إلى المساعدة وكأنه دجاجة ضعيفة. حتى الصغير جرين الشجاع كان خائفًا جدًا لدرجة أنه عاد إلى سطح السفينة ، حيث تساقطت الأمطار الغزيرة مثل شلال.
كان على عشرات الآلاف من الرجال تحمل المطر لاخراج المياه. في اللحظة التي يتسرب فيها الماء إلى الكابينة ، سيتحول طعامهم وحبوبهم إلى طعام متعفن ليسبب الأمراض إذا تم تناولها أو الاحتفاظ بها.
بدا سرب الرحلة الوحيد الذي يفتقر إلى المساعدة وكأنه دجاجة ضعيفة. حتى الصغير جرين الشجاع كان خائفًا جدًا لدرجة أنه عاد إلى سطح السفينة ، حيث تساقطت الأمطار الغزيرة مثل شلال.
أما بالنسبة للغرق ، فهذا لم يكن مشكلة مؤقتًا. استخدمت سفنهم جميعًا تقنية متقدمة للتحكم في المياه ، لذا فإن مياه الأمطار الحالية لم تكن كافية لقلبها.
لم يتردد أويانغ شو واستخدم بشكل مباشر تقنية القتل لرمح تيان مو.
كانت هناك عبارة شائعة ، “المصيبة لا تأتي بمفردها”.
كان الموت سريعا جدا.
الاختبار الحقيقي لسرب الرحلة لم يأتي بعد.
إلى جانب الضربات ، تصرفت الأخطبوطات القليلة الأولى كما لو كانت قد عثرت على القاتل حيث صرخوا جميعًا ووجهوا أصدقاءهم لمهاجمة أويانغ شو .
تحت المطر ، وسط المياه المتقطعة ، ظهرت فجأة مئات من المجسات.
الترجمة: Hunter
كانت المجسات الضخمة مرئية بوضوح حيث بدت وكأنها أطباق لحم عملاقة.
حتى في العاصفة ، كان هذا الضوء الأسود هو أكثر حضور لافت للنظر. حتى تلك المجسات الضخمة ، التي كانت لديها حواس فطرية ، شعرت بقشعريرة حيث لم يجرؤوا على الاقتراب منه.
“وحش الأخطبوط!” تجمدت عيون اويانغ شو .
بفضل التوقف ، تم اجتياح أويانغ شو أخيرًا بواسطة المجسات. يمكن أن يشعر بقوة قوية تنتشر من على ظهره وعبر أعضائه وصدره.
هاجمهم وحش أخطبوط واحد فقط في آخر مرة. لم يكن الكثير منهم.
بناءً على تقديرات تقريبية ، كان هناك ما لا يقل عن عشرة.
بدا سرب الرحلة الوحيد الذي يفتقر إلى المساعدة وكأنه دجاجة ضعيفة. حتى الصغير جرين الشجاع كان خائفًا جدًا لدرجة أنه عاد إلى سطح السفينة ، حيث تساقطت الأمطار الغزيرة مثل شلال.
“لقد جاءت وحوش الأخطبوط هذه في الوقت الخطأ حقًا!” تمتم اويانغ شو . فهم فقط عندما رأى أن أحدهم كان مصاب بجرح واضح.
“ماذا!” عندما نجح في العثور على الكنز ، اعتقد أويانغ شو أن حظه كان يتألق في النهاية. من كان يعرف أن سوء الحظ سيلحقه دائمًا.
هذا الوحش هو الذي قابلوه في الضباب. بدا الأمر وكأنه جاء للانتقام جالبا أصدقاءه.
على الرغم من أن الأخطبوط الذي كان أمامه لم يكن قادرًا على المقارنة مع تلك الوجودات ، إلا أنه كان لا يزال قريبًا من هذه المرحلة.
“تافه جدا!”
“سعال!”
لم يعرف أويانغ شو حقًا كيف تعقب وحش الأخطبوط هذا سفينة رأس التنين. كيف تمكن من الانتظار بهدوء حتى وصول العاصفة قبل الهجوم؟
في ظل هذه الظروف ، لم يكن لدى أويانغ شو الكثير من الوقت للتفكير.
حتى في العاصفة ، كان هذا الضوء الأسود هو أكثر حضور لافت للنظر. حتى تلك المجسات الضخمة ، التي كانت لديها حواس فطرية ، شعرت بقشعريرة حيث لم يجرؤوا على الاقتراب منه.
كان واحدًا فقط من هذه الوحوش قادرًا على جعل سفينة رأس التنين تسقط في شكل رهيب ، أقل بكثير من عشرة. في ظل مثل هذا الطقس ، سيواجه السرب بأكمله اختبارًا صارمًا.
عُلق الظل في السماء ، حيث غطت المجسات الضخمة السماء.
في لحظة وجيزة ، جُرف مئات الرجال في المحيط حيث أغرق الرعد صرخاتهم.
“وحش الأخطبوط!” تجمدت عيون اويانغ شو .
كان الموت سريعا جدا.
هذا الوحش هو الذي قابلوه في الضباب. بدا الأمر وكأنه جاء للانتقام جالبا أصدقاءه.
“الصغير جرين!”
اخرج أويانغ شو سيف تشي شياو الخاص به ودعا الصغير جرين في نفس الوقت.
“الوحش اللعين.”
آو !!
اندفع حراس القتال الإلهي الى البحارة الذين كانوا خائفين لدرجة أن ركبهم كانت تهتز. على طول الطريق ، اجتاحتهم مجسات عديدة. لم يكن بعض حراس القتال الإلهي حذرين حيث تم دفعهم في المحيط.
عندما سمع الصغير جرين إيماءته ، انطلق وتقدم ، عارضا على الفور مهارات الوحوش الروحية. تجاهل الرعد واتجه مباشرة إلى المحيط حيث اختفى عن الأنظار.
كان واحدًا فقط من هذه الوحوش قادرًا على جعل سفينة رأس التنين تسقط في شكل رهيب ، أقل بكثير من عشرة. في ظل مثل هذا الطقس ، سيواجه السرب بأكمله اختبارًا صارمًا.
بدا وكأنه نزل ليقاتل وحوش الأخطبوط.
“تافه جدا!”
رفع أويانغ شو سيفه ، وهو يقف على ظهر السفينة ليبدأ جولة أخرى من القتل بلا رحمة. قام بتقسيم المجسات الواحدة تلو الأخرى.
ومع ذلك ، كان هناك الكثير منهم حقًا.
لم يكن أويانغ شو وحده كافياً.
“لقد جاءت وحوش الأخطبوط هذه في الوقت الخطأ حقًا!” تمتم اويانغ شو . فهم فقط عندما رأى أن أحدهم كان مصاب بجرح واضح.
علاوة على ذلك ، ازدادت العاصفة سوءًا مع مرور الوقت ، مما أدى إلى تفاقم الوضع. حتى سفينة الأبراج الحربية مثل سفينة رأس التنين بدأت في التأرجح.
هاجمهم وحش أخطبوط واحد فقط في آخر مرة. لم يكن الكثير منهم.
في ظل هذه الظروف ، ناهيك عن الجنود الأساسيين ، حتى حراس القتال الإلهي قد وجدوا صعوبة في الحصول على أرض مستقرة. علاوة على ذلك ، كان عليهم تفادي المجسات الكبيرة التي كانت موجودة في كل مكان.
في ظل هذه الظروف ، ناهيك عن الجنود الأساسيين ، حتى حراس القتال الإلهي قد وجدوا صعوبة في الحصول على أرض مستقرة. علاوة على ذلك ، كان عليهم تفادي المجسات الكبيرة التي كانت موجودة في كل مكان.
“تشين دا مينغ !” صرخ أويانغ شو ، ” أعد البحارة إلى المقصورة!” عرف أويانغ شو أنه بدونهم ، ستكون السفن الحربية مجرد خشب عديم الفائدة.
“ماذا!” عندما نجح في العثور على الكنز ، اعتقد أويانغ شو أن حظه كان يتألق في النهاية. من كان يعرف أن سوء الحظ سيلحقه دائمًا.
بالتالي ، مهما كان الأمر ، سيحتاج إلى الحفاظ على حياتهم.
“طفل جيد.” ابتسم أويانغ شو فجأة وقفز على الصغير جرين ، “دعونا نعلمه درسًا!”
“نعم لورد!”
هاجمهم وحش أخطبوط واحد فقط في آخر مرة. لم يكن الكثير منهم.
اندفع حراس القتال الإلهي الى البحارة الذين كانوا خائفين لدرجة أن ركبهم كانت تهتز. على طول الطريق ، اجتاحتهم مجسات عديدة. لم يكن بعض حراس القتال الإلهي حذرين حيث تم دفعهم في المحيط.
أما بالنسبة للغرق ، فهذا لم يكن مشكلة مؤقتًا. استخدمت سفنهم جميعًا تقنية متقدمة للتحكم في المياه ، لذا فإن مياه الأمطار الحالية لم تكن كافية لقلبها.
فجأة ، اندلعت الفوضى.
اندفع حراس القتال الإلهي الى البحارة الذين كانوا خائفين لدرجة أن ركبهم كانت تهتز. على طول الطريق ، اجتاحتهم مجسات عديدة. لم يكن بعض حراس القتال الإلهي حذرين حيث تم دفعهم في المحيط.
على الرغم من ان هذه العاصفة كانت مجنونة ، إلا أنهم ما زالوا قادرين على مواصلة القتال. لم تكن مهاراتهم مذهلة فحسب ، بل كانت قوتهم العقلية مذهلة أيضًا حيث ظلوا جميعًا هادئين للغاية. يمكن فقط لـ تشين دا مينغ والآخرين تحليل البيئة المحيطة والاستماع إلى كل هذه الضوضاء.
تحت المطر ، وسط المياه المتقطعة ، ظهرت فجأة مئات من المجسات.
إلى جانب الضربات ، تصرفت الأخطبوطات القليلة الأولى كما لو كانت قد عثرت على القاتل حيث صرخوا جميعًا ووجهوا أصدقاءهم لمهاجمة أويانغ شو .
قي قوا ~
على الفور ، اصطدمت به أكثر من عشرة مجسات في نفس الوقت. كانت المجسات الضخمة تغطي كل شيء مثل قفص سمين عملاق. لم يكن هناك مكان للذهاب اليه.
فجأة ، رأى مجسين ضخمين يرتفعان إلى السماء ، ووصل ارتفاعهما إلى 50 متر حيث تجاوزا ارتفاع سفينة رأس التنين.
حتى لو كان أويانغ شو شجاعًا ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
في لحظة وجيزة ، جُرف مئات الرجال في المحيط حيث أغرق الرعد صرخاتهم.
بينغ!
تحت المطر ، ضحك رجل ووحش على بعضهما البعض.
بفضل التوقف ، تم اجتياح أويانغ شو أخيرًا بواسطة المجسات. يمكن أن يشعر بقوة قوية تنتشر من على ظهره وعبر أعضائه وصدره.
بناءً على تقديرات تقريبية ، كان هناك ما لا يقل عن عشرة.
“سعال!”
بعض الشائعات قالت إن التنين الإلهي من الصين قد عاش في أعماق المحيطات وأن بعض وحوش المحيطات العميقة يمكن أن تتعامل معه.
إذا لم يمتلك أويانغ شو جسمًا قويًا ، فإن تلك الضربة الفردية كانت كافية لإلحاق أضرار جسيمة.
في الوقت نفسه ، ضربت المزيد من المجسات نحوه. كان الأمر كما لو كانوا مصممين على سحقه في عجينة من اللحم.
في العاصفة الهائلة ، كان أويانغ شو مثل الشيطان حيث وقف على ظهر السفينة. لا تزال المجسات من حوله تتلوى ، لتصبح تضحيات للشيطان.
“لورد!”
في هذه اللحظة بالذات ، قفز الصغير جرين من الماء ، ووضع دماغ أحد الأخطبوطات في فمه.
عندما رأى تشين دا مينغ والآخرون الموقف ، تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض ، وخاطروا بحياتهم للمساعدة.
“الوحش اللعين.”
علاوة على ذلك ، ازدادت العاصفة سوءًا مع مرور الوقت ، مما أدى إلى تفاقم الوضع. حتى سفينة الأبراج الحربية مثل سفينة رأس التنين بدأت في التأرجح.
انقلب أويانغ شو وتجنب الهجوم ؛ تحولت عيناه إلى البرودة ، وأخفى سيفه تشي شياو ، وأخذ رمح تيان مو .
هدأت الأرض كلها.
في لحظات الفوضى ، كان سيف تشي شياو في الواقع أكثر فائدة. ومع ذلك ، لم يكن لديه مهارة نهائية. بالتالي ، لم يكن أمام أويانغ شو أي خيار سوى الاستفادة من رمح تيان مو الذي تمت ترقيته مؤخرًا.
اندفع حراس القتال الإلهي الى البحارة الذين كانوا خائفين لدرجة أن ركبهم كانت تهتز. على طول الطريق ، اجتاحتهم مجسات عديدة. لم يكن بعض حراس القتال الإلهي حذرين حيث تم دفعهم في المحيط.
مع الرمح في متناول اليد ، تغيرت هالة أويانغ شو بأكملها حيث اصبح مثل الشيطان.
تحت المطر ، وسط المياه المتقطعة ، ظهرت فجأة مئات من المجسات.
انفجرت هالة من القوة والغطرسة.
في الوقت نفسه ، ضربت المزيد من المجسات نحوه. كان الأمر كما لو كانوا مصممين على سحقه في عجينة من اللحم.
لم يتردد أويانغ شو واستخدم بشكل مباشر تقنية القتل لرمح تيان مو.
كانت المجسات الضخمة مرئية بوضوح حيث بدت وكأنها أطباق لحم عملاقة.
“هيمنة الدم!”
كان على عشرات الآلاف من الرجال تحمل المطر لاخراج المياه. في اللحظة التي يتسرب فيها الماء إلى الكابينة ، سيتحول طعامهم وحبوبهم إلى طعام متعفن ليسبب الأمراض إذا تم تناولها أو الاحتفاظ بها.
عندما صرخ أويانغ شو ، تم حقن هالة الطاقة البدائية الذهبية الى الرمح. بسبب هذا التدفق للقوة ، أطلق الرمح توهج أسود لافت للنظر.
في ظل هذه الظروف ، لم يكن لدى أويانغ شو الكثير من الوقت للتفكير.
استمرت الطاقة البدائية في التدفق.
على الفور ، اصطدمت به أكثر من عشرة مجسات في نفس الوقت. كانت المجسات الضخمة تغطي كل شيء مثل قفص سمين عملاق. لم يكن هناك مكان للذهاب اليه.
كان رمح تيان مو مثل الهاوية حيث لا يمكن ملئه.
كانت المجسات الضخمة مرئية بوضوح حيث بدت وكأنها أطباق لحم عملاقة.
عندما رأى أويانغ شو هذا الموقف ، تحول تعبيره بشكل غير مسبوق.
حتى لو كان أويانغ شو شجاعًا ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
منذ أن تمت ترقية رمح تيان مو وولدت مهارة السيطرة على الدم ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدمها. لم يكن يتوقع أن تكون المتطلبات صارمة للغاية.
لم يكن أويانغ شو وحده كافياً.
لقد مرت دقيقة ، لكنها كانت أشبه بقرن بالنسبة لأويانغ شو . تم امتصاص 60٪ من طاقته البدائية قبل أن يمتلئ الرمح.
بفضل التوقف ، تم اجتياح أويانغ شو أخيرًا بواسطة المجسات. يمكن أن يشعر بقوة قوية تنتشر من على ظهره وعبر أعضائه وصدره.
خلال هذا الوقت ، لم يكن قادرًا على الحركة ، لذلك صُدم أويانغ شو ثلاث مرات من المجسات. تحت هذه الضربات ، لم يستطع أويانغ شو إلا أن يبصق الدماء.
عندما أصيب وحش الأخطبوط ، أطلق صرير حيث كان في ألم عميق.
كان الدم بمثابة مساعدة من السماء ، حيث تناثر على الرمح وامتصه.
أما بالنسبة للغرق ، فهذا لم يكن مشكلة مؤقتًا. استخدمت سفنهم جميعًا تقنية متقدمة للتحكم في المياه ، لذا فإن مياه الأمطار الحالية لم تكن كافية لقلبها.
في هذه المرحلة ، نما التوهج الأسود أكثر ولفت الأنظار.
مع الرمح في متناول اليد ، تغيرت هالة أويانغ شو بأكملها حيث اصبح مثل الشيطان.
حتى في العاصفة ، كان هذا الضوء الأسود هو أكثر حضور لافت للنظر. حتى تلك المجسات الضخمة ، التي كانت لديها حواس فطرية ، شعرت بقشعريرة حيث لم يجرؤوا على الاقتراب منه.
“هذا سيء!” ابتسم أويانغ شو بمرارة.
ومع ذلك ، فقد فات الأوان للتراجع.
حتى في العاصفة ، كان هذا الضوء الأسود هو أكثر حضور لافت للنظر. حتى تلك المجسات الضخمة ، التي كانت لديها حواس فطرية ، شعرت بقشعريرة حيث لم يجرؤوا على الاقتراب منه.
كان الوهج الأسود وأويانغ شو عازمين على المضي قدمًا. طعن رمحه إلى الأمام وانفجر الضوء مشكلاً دائرة سوداء. توسعت هذه الدائرة بسرعة وأي شيء قد يلمسها سيذوب وينقسم إلى قسمين.
تحت المطر ، وسط المياه المتقطعة ، ظهرت فجأة مئات من المجسات.
هذا صحيح ، سيذوب.
في الوقت نفسه ، ضربت المزيد من المجسات نحوه. كان الأمر كما لو كانوا مصممين على سحقه في عجينة من اللحم.
كان الضوء الأسود مثل حمض أكّال ، حيث ذوب كل شيء في طريقه.
“لورد!”
قي قوا ~
عندما أصيب وحش الأخطبوط ، أطلق صرير حيث كان في ألم عميق.
بهذه الضربة فقط ، أزال أويانغ شو جميع المجسات القريبة. على سطح السفينة، كان هناك العديد من المجسات المنقسمة ، مما خلق مشهدًا مذهلاً حقًا.
عندما أصيب وحش الأخطبوط ، أطلق صرير حيث كان في ألم عميق.
هدأت الأرض كلها.
تسبب وحش الأخطبوط المتواضع في مثل هذا التغيير.
في العاصفة الهائلة ، كان أويانغ شو مثل الشيطان حيث وقف على ظهر السفينة. لا تزال المجسات من حوله تتلوى ، لتصبح تضحيات للشيطان.
في هذه اللحظة بالذات ، قفز الصغير جرين من الماء ، ووضع دماغ أحد الأخطبوطات في فمه.
كانت المجسات الضخمة مرئية بوضوح حيث بدت وكأنها أطباق لحم عملاقة.
تحت المطر ، ضحك رجل ووحش على بعضهما البعض.
عندما صرخ أويانغ شو ، تم حقن هالة الطاقة البدائية الذهبية الى الرمح. بسبب هذا التدفق للقوة ، أطلق الرمح توهج أسود لافت للنظر.
فقط عندما اعتقد أويانغ شو أن هذه المعركة على وشك الانتهاء ، انطلق صرير يصم الآذان بشكل كبير من بعيد. وسط الحزن ، كان هناك قدر لا نهاية له من الغضب.
الفصل 616: الحاكم الأعلى للمحيط العميق
كانت وحوش الأخطبوط المصابة تخطط للتراجع ، لكنهم أصبحوا متحمسين عند سماع هذا الصراخ. صرخوا حيث امتلأت أصواتهم بالاعتماد. بدوا وكأنهم مجموعة من الأطفال يتنمرون على الآخرين لكنهم تعرضوا للضرب بدلاً من ذلك. الآن ، وصل أفراد عائلتهم أخيرًا.
كان الضوء الأسود مثل حمض أكّال ، حيث ذوب كل شيء في طريقه.
عندما رأى أويانغ شو هذا الموقف ، أصبح خائفًا للغاية.
منذ أن تمت ترقية رمح تيان مو وولدت مهارة السيطرة على الدم ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدمها. لم يكن يتوقع أن تكون المتطلبات صارمة للغاية.
فجأة ، رأى مجسين ضخمين يرتفعان إلى السماء ، ووصل ارتفاعهما إلى 50 متر حيث تجاوزا ارتفاع سفينة رأس التنين.
لقد مرت دقيقة ، لكنها كانت أشبه بقرن بالنسبة لأويانغ شو . تم امتصاص 60٪ من طاقته البدائية قبل أن يمتلئ الرمح.
عُلق الظل في السماء ، حيث غطت المجسات الضخمة السماء.
رد الصغير جرين بغطرسة لا توصف.
“هذا سيء!” ابتسم أويانغ شو بمرارة.
“هذا سيء!” ابتسم أويانغ شو بمرارة.
خلال السنوات الخمس الأخيرة من حياته ، لم يرى أويانغ شو مثل هذا الوحش الاخطبوط الضخم.
سمع أويانغ شو فقط أنه في أعماق المحيطات ، كان هناك وحوش غامضة من عصور ما قبل التاريخ. كان كل واحد منهم سيد للمحيط حيث يمكن أن يتسببوا في حدوث فوضى إذا رغبوا في ذلك.
“تافه جدا!”
بعض الشائعات قالت إن التنين الإلهي من الصين قد عاش في أعماق المحيطات وأن بعض وحوش المحيطات العميقة يمكن أن تتعامل معه.
“هيمنة الدم!”
لم يعرف أويانغ شو ما إذا كانت هذه الحكايات صحيحة أم خاطئة ، لكنها كانت كافية لإثبات مدى رعب وحوش أعماق المحيطات.
“لورد!”
على الرغم من أن الأخطبوط الذي كان أمامه لم يكن قادرًا على المقارنة مع تلك الوجودات ، إلا أنه كان لا يزال قريبًا من هذه المرحلة.
لم يعرف أويانغ شو حقًا كيف تعقب وحش الأخطبوط هذا سفينة رأس التنين. كيف تمكن من الانتظار بهدوء حتى وصول العاصفة قبل الهجوم؟
“ماذا!” عندما نجح في العثور على الكنز ، اعتقد أويانغ شو أن حظه كان يتألق في النهاية. من كان يعرف أن سوء الحظ سيلحقه دائمًا.
“الصغير جرين!”
تسبب وحش الأخطبوط المتواضع في مثل هذا التغيير.
استمرت الطاقة البدائية في التدفق.
تم استخدام تقنية القتل لرمح تيان مو ، وكانت الآن في فترة تهدئتها. ما الذي يمكنه استخدامه لمحاربة هذا الوجود المرعب؟
بهذه الضربة فقط ، أزال أويانغ شو جميع المجسات القريبة. على سطح السفينة، كان هناك العديد من المجسات المنقسمة ، مما خلق مشهدًا مذهلاً حقًا.
لكن كان على أويانغ شو القتال. لم يستطع السماح لسرب الرحلة بالسقوط هنا.
كانت المجسات الضخمة مرئية بوضوح حيث بدت وكأنها أطباق لحم عملاقة.
“إذن دعونا نقاتل!” اعلن أويانغ شو ، “الصغير جرين!”
“تشين دا مينغ !” صرخ أويانغ شو ، ” أعد البحارة إلى المقصورة!” عرف أويانغ شو أنه بدونهم ، ستكون السفن الحربية مجرد خشب عديم الفائدة.
آو !
رد الصغير جرين بغطرسة لا توصف.
لكن كان على أويانغ شو القتال. لم يستطع السماح لسرب الرحلة بالسقوط هنا.
“طفل جيد.” ابتسم أويانغ شو فجأة وقفز على الصغير جرين ، “دعونا نعلمه درسًا!”
بهذه الضربة فقط ، أزال أويانغ شو جميع المجسات القريبة. على سطح السفينة، كان هناك العديد من المجسات المنقسمة ، مما خلق مشهدًا مذهلاً حقًا.
“ماذا!” عندما نجح في العثور على الكنز ، اعتقد أويانغ شو أن حظه كان يتألق في النهاية. من كان يعرف أن سوء الحظ سيلحقه دائمًا.
علاوة على ذلك ، ازدادت العاصفة سوءًا مع مرور الوقت ، مما أدى إلى تفاقم الوضع. حتى سفينة الأبراج الحربية مثل سفينة رأس التنين بدأت في التأرجح.
في ظل هذه الظروف ، ناهيك عن الجنود الأساسيين ، حتى حراس القتال الإلهي قد وجدوا صعوبة في الحصول على أرض مستقرة. علاوة على ذلك ، كان عليهم تفادي المجسات الكبيرة التي كانت موجودة في كل مكان.
لم يكن أويانغ شو وحده كافياً.
لم يعرف أويانغ شو ما إذا كانت هذه الحكايات صحيحة أم خاطئة ، لكنها كانت كافية لإثبات مدى رعب وحوش أعماق المحيطات.
“لقد جاءت وحوش الأخطبوط هذه في الوقت الخطأ حقًا!” تمتم اويانغ شو . فهم فقط عندما رأى أن أحدهم كان مصاب بجرح واضح.
علاوة على ذلك ، ازدادت العاصفة سوءًا مع مرور الوقت ، مما أدى إلى تفاقم الوضع. حتى سفينة الأبراج الحربية مثل سفينة رأس التنين بدأت في التأرجح.
الترجمة: Hunter
فجأة ، اندلعت الفوضى.
هدأت الأرض كلها.
آو !!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
