تمويه طريقهم إلى الداخل
الفصل 607: تمويه طريقهم إلى الداخل
تمامًا كما شعر اللاعبون في تشانغ ان بقليل من عدم الثقة ، ظهرت مجموعة اللاعبين الذين قاموا بتخزين الأموال مرة أخرى.
“ركزوا كل نيرانكم لتفجير طريق في منتصف سربهم!” في مواجهة هجومهم المستمر ، ظل تشينغ هي هادئًا حيث تصرف وكأنه لم يكن هناك شيء وسرعان ما وجد حلاً.
عندما تحركت الأسراب بسرعة ، كان من الصعب للغاية إطلاق النار على المدافع. خاصة تلك المدافع الثقيلة ، قد يتسبب الزخم الكبير في انقلاب السفينة الحربية. بالتالي ، لم يكن بإمكان تشينغ هي سوى إطلاق سهام النار لإزعاج تشكيل العدو.
في اللحظة التي بدأ فيها الأمر ، أُطلقت المدافع.
اعطى أويانغ شو إجابته ، “تظاهر بالمضي قدمًا ، بينما نسير في طريق آخر سرًا.”
ما نوع المشهد الذي يمكن أن يخلقه إطلاق 150 مدفع معًا؟ أعطى تشينغ هي الجواب.
بمجرد خروج أويانغ شو إلى البحر ، تشكل مخطط ضخم ببطء.
مثل سيف ضخم من السماء ، حيث قسمت مدافع السفن الحربية سرب العدو المكدس إلى نصفين. فجأة ، فُتح مسار بعرض 90 متر في منتصف السرب.
بعد مهرجان الفوانيس ، خزن الآلاف من اللاعبين أموالهم في بنك البحار الأربعة كل يوم. هؤلاء الناس لم يكونوا عملاء عشوائيين حيث كانوا يعملون معًا.
طفا حطام العديد من السفن الحربية على سطح الماء. أصابت شظايا قذيفات المدفع عشرات الآلاف من لاعبي وضع المغامرة . تركهم مصابين بجروح بالغة ، حيث كافحوا من أجل البقاء على قيد الحياة في المحيط.
فقط مركز المعلومات التابع لـ حراس الأفعى السوداء في تشانغ ان قد أبلغ المقر عن الأمر.
إذا لم يكن أحد قد شاهد مثل هذا المشهد ، فلن يشعر بالصدمة والرهبة الحالية.
أغلقت السفن الحربية على كلا الجانبين بسرعة ليحاصروا سرب مدينة شان هاي . كانت عيون لاعبي وضع المغامرة حمراء من الغضب ، وهم يصرخون حيث أرادوا الانتقام لإخوتهم الذين سقطوا.
توقف مطر سهام العدو.
إذا استمر هذا الأمر ، لن يكون أويانغ شو متأكدًا مما إذا كان بإمكانهم الوصول بسلاسة إلى الجزيرة الموعودة. في النهاية كانت حرب الدولة هذه مجرد مسألة ثانوية حيث كان الهدف الرئيسي لا يزال الكنز.
لم يصدم تشينغ هي على الإطلاق ، واستمر في توجيه التعليمات ، “تشكلوا في تشكيل معركة وتحركوا بسرعة من خلال الوسط ثم أطلقوا سهام النار من الجانبين تجاه السفن على كلا الجانبين “.
عندما تحركت الأسراب بسرعة ، كان من الصعب للغاية إطلاق النار على المدافع. خاصة تلك المدافع الثقيلة ، قد يتسبب الزخم الكبير في انقلاب السفينة الحربية. بالتالي ، لم يكن بإمكان تشينغ هي سوى إطلاق سهام النار لإزعاج تشكيل العدو.
في الأصل ، تخلص أويانغ شو من هذه الأسلحة النارية.
“نعم ، أدميرال!”
قبل أن تتمكن سفن العدو المتبقية من استعادة حواسهم ، رحب بهم إله الموت مرة اخرى.
“جنود البحرية ، استعدوا للصعود والقتال.” واصل تشينغ هي الاوامر.
قام سرب شان هاي بتغيير تشكيله وزيادة سرعته.
“نعم ، أدميرال!”
بدعم من وحدة المسدس ، تمكن الجنود من الحصول على موطئ قدم في المعركة. زاد عدد ضحايا العدو. عندما اجتاز سرب مدينة شان هاي الممر الأوسط ، خلف المحيط الدموي.
قام سرب شان هاي بتغيير تشكيله وزيادة سرعته.
كان مدى 1.5 كيلومتر كافياً لتغطية جناحي سرب العدو.
نظرًا لأنه كان هجومًا مشتركًا يتكون من ثلاثة أسراب ، فقد حدث خلل طفيف في الاتصال. لحسن الحظ ، تمكنوا أخيرًا من التشكل بعد بعض الوقت.
بدون أي كلمات إضافية ، أمرهم أويانغ شو بالانطلاق. بصرف النظر عن الحراس الشخصيين ، قام تشينغ هي بترتيب البحارة النخبة المفقودين والقادة والجنرالات البحرية.
حتى بعد أن تعرضت السفن الحربية لمنطقة ان نان لمثل هذه الضربات الهائلة ، فإن قوتها القتالية لم تتعثر تمامًا. بعد كل شيء ، لن يتم سحق أعدادهم الضخمة بسهولة.
“أُجبرت مجموعة مرتزقة شر الدم على الاستثمار. رومانسي الدم لديه بالفعل نوايا لسحب استثماره …. “
أغلقت السفن الحربية على كلا الجانبين بسرعة ليحاصروا سرب مدينة شان هاي . كانت عيون لاعبي وضع المغامرة حمراء من الغضب ، وهم يصرخون حيث أرادوا الانتقام لإخوتهم الذين سقطوا.
الترجمة: Hunter
بالطبع ، كان عليهم تجنب سهام النار أولاً.
“نعم ، أدميرال!”
كانت أسهم النار الحالية مفهومًا مختلفًا تمامًا مقارنةً بسهام النار الكيميائية. الجانب الأكثر تمثيلا كان بطبيعة الحال تنين الماء ، والذي كان سلاحًا جديدًا يشبه الصواريخ.
كان الأمر كذلك لمدة ثلاثة أيام متتالية.
كان مدى 1.5 كيلومتر كافياً لتغطية جناحي سرب العدو.
“لا تقلق ايها اللورد ، يمكنني التعامل مع هذا الأمر.” كان تشينغ هي واثقًا للغاية.
أشعلت سهام النار على الفور النيران في سفن العدو ، مما أدى إلى إصابة الأشخاص الموجودين على متنها بحالة من الذعر. انتشر هذا الذعر في السفن من حولهم.
“نعم ، أدميرال!”
بالتالي ، فإن هجوم قوات العدو يمكن اعتباره مخططًا غير لائق.
كان الأفضل في استخدام الأسلحة النارية من سلالة مينغ. على هذا النحو ، اتبع قسم اللوجستيات القتالية مطالبه وأعد أسلحة نارية مختلفة للسرب.
ومع ذلك ، كان العدد الهائل من السفن الحربية الصغيرة مثل النمل على متن السفن الحربية لمدينة شان هاي . في هذه المرحلة ، حان الوقت ليقاتل جنود البحرية.
للاستفادة من الوقت الاحتياطي من تنظيف ساحة المعركة ، عادت قوارب سيما أخيرًا بمعلومات جديدة. بعد أن علموا أن سرب ان نان قد أبحر ، لم يستطع أويانغ شو إلا العبوس.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتقارب فيها الجانبان وجهاً لوجه. سمح هذا للاعبي ان نان أخيرًا بالتنفيس عن إحباطهم. كانت كل عيونهم حمراء ، حيث اشتبكوا مع جنود أسطول نان يانغ.
“ تحالف شان هاي ، منذ أن حصل بنك البحار الأربعة على مدخرات منخفضة الفائدة ، تم استخدام أكثر من 90٪ لبناء المناطق. لم يتم تحقيق أي أرباح على الإطلاق ؛ هذه مخاطرة كبيرة …. “
“فرقة المسدس ، استعدوا!” أعطى تشينغ هي أمرًا آخر.
هذه المرة ، لم يكونوا هنا للتخزين بل للانسحاب. تم افتتاح بنك البحار الأربعة لبضعة أيام ، لذلك نادرًا ما شوهد مثل هذا السحب على نطاق واسع.
لم تكن المقاتلة وجها لوجه أسلوبه.
نظرًا لأنه كان هجومًا مشتركًا يتكون من ثلاثة أسراب ، فقد حدث خلل طفيف في الاتصال. لحسن الحظ ، تمكنوا أخيرًا من التشكل بعد بعض الوقت.
كان الأفضل في استخدام الأسلحة النارية من سلالة مينغ. على هذا النحو ، اتبع قسم اللوجستيات القتالية مطالبه وأعد أسلحة نارية مختلفة للسرب.
في الأصل ، تخلص أويانغ شو من هذه الأسلحة النارية.
“هذا صحيح.” ابتسم أويانغ شو ، “سيقود الجنرال القوة الرئيسية لجذب انتباه العدو. سأقود مجموعة نخبة صغيرة للمضي قدما سرا إلى الجزيرة “.
ومع ذلك ، منذ أن طلبها تشينغ هي شخصيًا ، لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب للرفض. مع معيار صناعة الفولاذ الحالية لمدينة شان هاي ، لم يكن صنع مجموعة من الأسلحة النارية بالأمر الصعب.
ومع ذلك ، كان العدد الهائل من السفن الحربية الصغيرة مثل النمل على متن السفن الحربية لمدينة شان هاي . في هذه المرحلة ، حان الوقت ليقاتل جنود البحرية.
من كان يعلم أن هذه المجموعة من الأسلحة النارية ستكون في الواقع قوية جدًا.
“هل تعني بأن نقسم القوات إلى قسمين؟” فهم تشينغ هي على الفور.
بدعم من وحدة المسدس ، تمكن الجنود من الحصول على موطئ قدم في المعركة. زاد عدد ضحايا العدو. عندما اجتاز سرب مدينة شان هاي الممر الأوسط ، خلف المحيط الدموي.
“نعم ، أدميرال!”
بعد الاختراق ، ما زال تشينغ هي لا يريد ترك الأمر يذهب ، “توقفوا عن التقدم ، تشكّلوا مرة أخرى!”
قبل أن تتمكن سفن العدو المتبقية من استعادة حواسهم ، رحب بهم إله الموت مرة اخرى.
“نعم ، أدميرال!”
بلا حول ولا قوة ، في العام الثالث ، توسع حراس الأفعى السوداء مرة أخرى حيث اتسع نطاقهم بشكل كبير. كل يوم ، ستصل آلاف المعلومات إلى المقر. لقد تجاهلوا بطبيعة الحال مثل هذا الادعاء الذي لا أساس له. حتى أنه لم يصل إلى مكتب الافعى السوداء ، وتمت إزالته كحالة عادية.
بدأ سرب التحالف في التباطؤ ، حيث قاموا بإرجاع مدافعهم.
الترجمة: Hunter
“اطلقوا!”
يمكن لثلاثة أشخاص أن يصبحوا نمرًا حيث لن تكون هذه مجرد كلمات عشوائية.
حتى بدون أوامر تشينغ هي ، كانت الأسراب الثلاثة جاهزة.
قام سرب شان هاي بتغيير تشكيله وزيادة سرعته.
قبل أن تتمكن سفن العدو المتبقية من استعادة حواسهم ، رحب بهم إله الموت مرة اخرى.
من هذه المعركة ، حصل أويانغ شو على 20 ألف نقطة.
لم يتوقع أويانغ شو أن المعركة التي بدت صعبة للغاية ستكون في الواقع سهلة للغاية بالنسبة إلى تشينغ هي. كانت سفن العدو متوقفة تمامًا حيث لم يكن بإمكانها سوى تحمل الضربات.
للاستفادة من الوقت الاحتياطي من تنظيف ساحة المعركة ، عادت قوارب سيما أخيرًا بمعلومات جديدة. بعد أن علموا أن سرب ان نان قد أبحر ، لم يستطع أويانغ شو إلا العبوس.
كان جنرال بحري من رتبة الاله مختلفًا حقًا.
كان مدى 1.5 كيلومتر كافياً لتغطية جناحي سرب العدو.
يبدو أن جايا قد عززت قدرة تشينغ هي القيادية. لم يكن لدى الصين سوى عدد قليل من الجنرالات البحريين المشهورين. إذا لم تقويهم جايا ، فمن المؤكد أنهم لن يتمكنوا من استخدامهم.
اعطى أويانغ شو إجابته ، “تظاهر بالمضي قدمًا ، بينما نسير في طريق آخر سرًا.”
في هذه الملاحظة ، كان ينبغي أيضًا تعزيز جنرالات المناطق الأخرى. عندها فقط يمكن أن تحافظ جايا على مستوى الإنصاف المعتاد.
“ومع ذلك ، هناك مشكلة واحدة. إنها حقًا مسألة صعبة بالنسبة لك لتقييد سفن دولة بأكملها بمفردك “. أعرب أويانغ شو عن قلقه.
بعد بضع جولات من نيران المدافع ، استيقظت أخيرًا سفن العدو التي تبدو وكأنها مذعورة. تحت عقوبة الموت نفسها ، كان عليهم أن يعترفوا بالهزيمة والهرب.
“ركزوا كل نيرانكم لتفجير طريق في منتصف سربهم!” في مواجهة هجومهم المستمر ، ظل تشينغ هي هادئًا حيث تصرف وكأنه لم يكن هناك شيء وسرعان ما وجد حلاً.
من هذه المعركة ، حصل أويانغ شو على 20 ألف نقطة.
“نعم ، أدميرال!”
…
“ومع ذلك ، هناك مشكلة واحدة. إنها حقًا مسألة صعبة بالنسبة لك لتقييد سفن دولة بأكملها بمفردك “. أعرب أويانغ شو عن قلقه.
للاستفادة من الوقت الاحتياطي من تنظيف ساحة المعركة ، عادت قوارب سيما أخيرًا بمعلومات جديدة. بعد أن علموا أن سرب ان نان قد أبحر ، لم يستطع أويانغ شو إلا العبوس.
بعد بضع جولات من نيران المدافع ، استيقظت أخيرًا سفن العدو التي تبدو وكأنها مذعورة. تحت عقوبة الموت نفسها ، كان عليهم أن يعترفوا بالهزيمة والهرب.
خلال هذه المعارك القليلة ، بدا أن مدينة شان هاي قد انتصرت بسهولة ، لكنهم ما زالوا يتكبدون بعض الخسائر. فيما يتعلق بالموارد الحربية وحدها ، فقد استهلكوا بالفعل ثلثها.
يبدو أن جايا قد عززت قدرة تشينغ هي القيادية. لم يكن لدى الصين سوى عدد قليل من الجنرالات البحريين المشهورين. إذا لم تقويهم جايا ، فمن المؤكد أنهم لن يتمكنوا من استخدامهم.
إذا استمر هذا الأمر ، لن يكون أويانغ شو متأكدًا مما إذا كان بإمكانهم الوصول بسلاسة إلى الجزيرة الموعودة. في النهاية كانت حرب الدولة هذه مجرد مسألة ثانوية حيث كان الهدف الرئيسي لا يزال الكنز.
“نعم لورد.”
“جنرال ، نحن بحاجة إلى تغيير استراتيجيتنا.” قال اويانغ شو .
للاستفادة من الوقت الاحتياطي من تنظيف ساحة المعركة ، عادت قوارب سيما أخيرًا بمعلومات جديدة. بعد أن علموا أن سرب ان نان قد أبحر ، لم يستطع أويانغ شو إلا العبوس.
“لورد ، ما تقوله هو؟” كان تشينغ هي أيضا قلقا قليلا.
اعطى أويانغ شو إجابته ، “تظاهر بالمضي قدمًا ، بينما نسير في طريق آخر سرًا.”
نظرًا لأنه كان هجومًا مشتركًا يتكون من ثلاثة أسراب ، فقد حدث خلل طفيف في الاتصال. لحسن الحظ ، تمكنوا أخيرًا من التشكل بعد بعض الوقت.
“هل تعني بأن نقسم القوات إلى قسمين؟” فهم تشينغ هي على الفور.
بعد ساعة ، أعدوا كل شيء.
“هذا صحيح.” ابتسم أويانغ شو ، “سيقود الجنرال القوة الرئيسية لجذب انتباه العدو. سأقود مجموعة نخبة صغيرة للمضي قدما سرا إلى الجزيرة “.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتقارب فيها الجانبان وجهاً لوجه. سمح هذا للاعبي ان نان أخيرًا بالتنفيس عن إحباطهم. كانت كل عيونهم حمراء ، حيث اشتبكوا مع جنود أسطول نان يانغ.
“اللورد حكيم.”
“جنرال ، نحن بحاجة إلى تغيير استراتيجيتنا.” قال اويانغ شو .
“ومع ذلك ، هناك مشكلة واحدة. إنها حقًا مسألة صعبة بالنسبة لك لتقييد سفن دولة بأكملها بمفردك “. أعرب أويانغ شو عن قلقه.
ومع ذلك ، كان العدد الهائل من السفن الحربية الصغيرة مثل النمل على متن السفن الحربية لمدينة شان هاي . في هذه المرحلة ، حان الوقت ليقاتل جنود البحرية.
“لا تقلق ايها اللورد ، يمكنني التعامل مع هذا الأمر.” كان تشينغ هي واثقًا للغاية.
حتى بعد أن تعرضت السفن الحربية لمنطقة ان نان لمثل هذه الضربات الهائلة ، فإن قوتها القتالية لم تتعثر تمامًا. بعد كل شيء ، لن يتم سحق أعدادهم الضخمة بسهولة.
“إذا سأعتمد عليك ايها الجنرال!”
ألم يكن الإبحار على سفن ان نان الحربية هو أفضل تمويه؟ لن يتوقع اللاعبون لمنطقة ان نان أبدًا أن أحد حلفائهم سيتسللوا إلى أرضهم.
جمع أويانغ شو قبضتيه وحدد مكان الاجتماع. ثم أعد نفسه لقيادة حراسه الشخصيين من القارب.
“ تحالف شان هاي ، منذ أن حصل بنك البحار الأربعة على مدخرات منخفضة الفائدة ، تم استخدام أكثر من 90٪ لبناء المناطق. لم يتم تحقيق أي أرباح على الإطلاق ؛ هذه مخاطرة كبيرة …. “
نظرًا لأنه كان يتسلل ، فمن الطبيعي أنه لا يستطيع الإبحار بسفينة رأس التنين ، وحتى سفن الأبراج الحربية الأخرى ستشكل مشكلة حيث كانت لافتة للنظر للغاية وسيتم ملاحظتها على الفور.
“نعم ، أدميرال!”
بالتالي ، سيكون أويانغ شو مستعدًا للإبحار على متن سفينة مينغ تشونغ الحربية.
في هذه اللحظة بالذات ، استدار أويانغ شو ونظر إلى منطقة البحر. فجأة خطرت له فكرة.
في هذه اللحظة بالذات ، استدار أويانغ شو ونظر إلى منطقة البحر. فجأة خطرت له فكرة.
لم يتوقع أويانغ شو أن المعركة التي بدت صعبة للغاية ستكون في الواقع سهلة للغاية بالنسبة إلى تشينغ هي. كانت سفن العدو متوقفة تمامًا حيث لم يكن بإمكانها سوى تحمل الضربات.
على سطح الماء ، هربت سفن العدو بالفعل ، ولم يتبقى سوى بعض الحطام. بصرف النظر عن ذلك ، لا تزال هناك بعض السفن الحربية الجيدة نسبيًا التي تم التخلي عنها.
كان مدى 1.5 كيلومتر كافياً لتغطية جناحي سرب العدو.
“رجال!” قال اويانغ شو .
بالطبع ، كان عليهم تجنب سهام النار أولاً.
“هنا!”
بلا حول ولا قوة ، في العام الثالث ، توسع حراس الأفعى السوداء مرة أخرى حيث اتسع نطاقهم بشكل كبير. كل يوم ، ستصل آلاف المعلومات إلى المقر. لقد تجاهلوا بطبيعة الحال مثل هذا الادعاء الذي لا أساس له. حتى أنه لم يصل إلى مكتب الافعى السوداء ، وتمت إزالته كحالة عادية.
“أرسلوا شخصًا ما لجمع عشر سفن معادية وتحميلها ليتم استخدامها كسفن حربية.”
“فرقة المسدس ، استعدوا!” أعطى تشينغ هي أمرًا آخر.
“نعم لورد.”
توقف مطر سهام العدو.
ألم يكن الإبحار على سفن ان نان الحربية هو أفضل تمويه؟ لن يتوقع اللاعبون لمنطقة ان نان أبدًا أن أحد حلفائهم سيتسللوا إلى أرضهم.
كان جنرال بحري من رتبة الاله مختلفًا حقًا.
بعد ساعة ، أعدوا كل شيء.
“نعم ، أدميرال!”
بدون أي كلمات إضافية ، أمرهم أويانغ شو بالانطلاق. بصرف النظر عن الحراس الشخصيين ، قام تشينغ هي بترتيب البحارة النخبة المفقودين والقادة والجنرالات البحرية.
كان الأمر كذلك لمدة ثلاثة أيام متتالية.
زحف هذا السرب الصغير باتجاه منطقة البحر المجهولة.
بعد مهرجان الفوانيس ، خزن الآلاف من اللاعبين أموالهم في بنك البحار الأربعة كل يوم. هؤلاء الناس لم يكونوا عملاء عشوائيين حيث كانوا يعملون معًا.
من ناحية أخرى ، قاد تشينغ هي السرب الكامل للإبحار بشكل استباقي نحو جيش تحالف أن نان. كانت مهمتهم هي جذب كل انتباه العدو.
مجرد سماع الأمر قد تسبب في ضجة.
استعادت البحار المزدحمة هدوءها ببطء.
ومع ذلك ، كان العدد الهائل من السفن الحربية الصغيرة مثل النمل على متن السفن الحربية لمدينة شان هاي . في هذه المرحلة ، حان الوقت ليقاتل جنود البحرية.
بمجرد خروج أويانغ شو إلى البحر ، تشكل مخطط ضخم ببطء.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان حلفاؤهم قد عرفوا منذ زمن بعيد.
بعد مهرجان الفوانيس ، خزن الآلاف من اللاعبين أموالهم في بنك البحار الأربعة كل يوم. هؤلاء الناس لم يكونوا عملاء عشوائيين حيث كانوا يعملون معًا.
يمكن لثلاثة أشخاص أن يصبحوا نمرًا حيث لن تكون هذه مجرد كلمات عشوائية.
كانوا في وسط عدد كبير من الناس لتخزين الأموال ، لذلك لم يجتذبوا أي اهتمام.
“إذا سأعتمد عليك ايها الجنرال!”
كان الأمر كذلك لمدة ثلاثة أيام متتالية.
بعد الاختراق ، ما زال تشينغ هي لا يريد ترك الأمر يذهب ، “توقفوا عن التقدم ، تشكّلوا مرة أخرى!”
بعد ذلك ، بدأت تشانغ ان للاخبار الليلية ووسائل الإعلام الأخرى في الكشف عن المعلومات. كل مقال تم إصداره سيكون له علاقة بشيء سلبي يتعلق بتحالف شان هاي .
بعد الاختراق ، ما زال تشينغ هي لا يريد ترك الأمر يذهب ، “توقفوا عن التقدم ، تشكّلوا مرة أخرى!”
“ تحالف شان هاي ، منذ أن حصل بنك البحار الأربعة على مدخرات منخفضة الفائدة ، تم استخدام أكثر من 90٪ لبناء المناطق. لم يتم تحقيق أي أرباح على الإطلاق ؛ هذه مخاطرة كبيرة …. “
هذه المرة ، لم يكونوا هنا للتخزين بل للانسحاب. تم افتتاح بنك البحار الأربعة لبضعة أيام ، لذلك نادرًا ما شوهد مثل هذا السحب على نطاق واسع.
” استهلكت مدينة شان هاي احتياطيات بنك البحار الأربعة حيث اصبحت الخزانة مجرد قشرة فارغة….”
كان تشانغ ان مؤقتًا مكانًا فارغًا في تحالف شان هاي ، حيث لم تكن هناك نقابات تعمل معهم من تشانغ ان. نتيجة لذلك ، فإن مثل هذه الأخبار السلبية سوف تتفاقم وتزداد سوءًا.
“أُجبرت مجموعة مرتزقة شر الدم على الاستثمار. رومانسي الدم لديه بالفعل نوايا لسحب استثماره …. “
“ تحالف شان هاي ، منذ أن حصل بنك البحار الأربعة على مدخرات منخفضة الفائدة ، تم استخدام أكثر من 90٪ لبناء المناطق. لم يتم تحقيق أي أرباح على الإطلاق ؛ هذه مخاطرة كبيرة …. “
بدت كل مقالة حقيقية. بدت وكأنها شائعات ، لكنها بدت أيضًا وكأنها أخبار من الداخل. إذا ظهرت الكثير من الأخبار مثل هذه في الحال ، فسوف يلاحظ اللاعبون ذلك بشكل طبيعي.
كانوا في وسط عدد كبير من الناس لتخزين الأموال ، لذلك لم يجتذبوا أي اهتمام.
يمكن لثلاثة أشخاص أن يصبحوا نمرًا حيث لن تكون هذه مجرد كلمات عشوائية.
لم يكن أويانغ شو في مدينة شان هاي . بطبيعة الحال ، لم يكن على علم بهذه الأحداث. علاوة على ذلك ، جاءت هذه الأخبار بشكل أساسي من وسائل الإعلام المحلية مثل تشانغ ان للاخبار الليلية ، لذلك لم ينتبه لها أويانغ شو .
لم يصدم تشينغ هي على الإطلاق ، واستمر في توجيه التعليمات ، “تشكلوا في تشكيل معركة وتحركوا بسرعة من خلال الوسط ثم أطلقوا سهام النار من الجانبين تجاه السفن على كلا الجانبين “.
ناهيك عن أويانغ شو ، حتى باي هوا والآخرون لم يعرفوا شيئًا.
“اطلقوا!”
فقط مركز المعلومات التابع لـ حراس الأفعى السوداء في تشانغ ان قد أبلغ المقر عن الأمر.
بالتالي ، سيكون أويانغ شو مستعدًا للإبحار على متن سفينة مينغ تشونغ الحربية.
بلا حول ولا قوة ، في العام الثالث ، توسع حراس الأفعى السوداء مرة أخرى حيث اتسع نطاقهم بشكل كبير. كل يوم ، ستصل آلاف المعلومات إلى المقر. لقد تجاهلوا بطبيعة الحال مثل هذا الادعاء الذي لا أساس له. حتى أنه لم يصل إلى مكتب الافعى السوداء ، وتمت إزالته كحالة عادية.
توقف مطر سهام العدو.
كان تشانغ ان مؤقتًا مكانًا فارغًا في تحالف شان هاي ، حيث لم تكن هناك نقابات تعمل معهم من تشانغ ان. نتيجة لذلك ، فإن مثل هذه الأخبار السلبية سوف تتفاقم وتزداد سوءًا.
نظرًا لأنه كان يتسلل ، فمن الطبيعي أنه لا يستطيع الإبحار بسفينة رأس التنين ، وحتى سفن الأبراج الحربية الأخرى ستشكل مشكلة حيث كانت لافتة للنظر للغاية وسيتم ملاحظتها على الفور.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان حلفاؤهم قد عرفوا منذ زمن بعيد.
كانت أسهم النار الحالية مفهومًا مختلفًا تمامًا مقارنةً بسهام النار الكيميائية. الجانب الأكثر تمثيلا كان بطبيعة الحال تنين الماء ، والذي كان سلاحًا جديدًا يشبه الصواريخ.
تمامًا كما شعر اللاعبون في تشانغ ان بقليل من عدم الثقة ، ظهرت مجموعة اللاعبين الذين قاموا بتخزين الأموال مرة أخرى.
ومع ذلك ، منذ أن طلبها تشينغ هي شخصيًا ، لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب للرفض. مع معيار صناعة الفولاذ الحالية لمدينة شان هاي ، لم يكن صنع مجموعة من الأسلحة النارية بالأمر الصعب.
هذه المرة ، لم يكونوا هنا للتخزين بل للانسحاب. تم افتتاح بنك البحار الأربعة لبضعة أيام ، لذلك نادرًا ما شوهد مثل هذا السحب على نطاق واسع.
بدت كل مقالة حقيقية. بدت وكأنها شائعات ، لكنها بدت أيضًا وكأنها أخبار من الداخل. إذا ظهرت الكثير من الأخبار مثل هذه في الحال ، فسوف يلاحظ اللاعبون ذلك بشكل طبيعي.
نظرًا لأنه كان غير عادي ، فقد جذب الانتباه بشكل طبيعي.
نظرًا لأنه كان هجومًا مشتركًا يتكون من ثلاثة أسراب ، فقد حدث خلل طفيف في الاتصال. لحسن الحظ ، تمكنوا أخيرًا من التشكل بعد بعض الوقت.
مجرد سماع الأمر قد تسبب في ضجة.
“نعم ، أدميرال!”
قام هؤلاء اللاعبون بنشر الأخبار السلبية من تشانغ ان للاخبار الليلية وبالغوا في الأمر ، حيث قالوا ، “هذا البنك محفوف بالمخاطر للغاية ، من الأفضل إزالة الأموال. إنها كل أموالي التي كسبتها بصعوبة “.
كان جنرال بحري من رتبة الاله مختلفًا حقًا.
“نعم! نعم! نعم!” وافق بعض الأشخاص.
“لورد ، ما تقوله هو؟” كان تشينغ هي أيضا قلقا قليلا.
في هذه اللحظة بالذات ، استدار أويانغ شو ونظر إلى منطقة البحر. فجأة خطرت له فكرة.
كان تشانغ ان مؤقتًا مكانًا فارغًا في تحالف شان هاي ، حيث لم تكن هناك نقابات تعمل معهم من تشانغ ان. نتيجة لذلك ، فإن مثل هذه الأخبار السلبية سوف تتفاقم وتزداد سوءًا.
جمع أويانغ شو قبضتيه وحدد مكان الاجتماع. ثم أعد نفسه لقيادة حراسه الشخصيين من القارب.
“نعم! نعم! نعم!” وافق بعض الأشخاص.
قبل أن تتمكن سفن العدو المتبقية من استعادة حواسهم ، رحب بهم إله الموت مرة اخرى.
في اللحظة التي بدأ فيها الأمر ، أُطلقت المدافع.
الترجمة: Hunter
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتقارب فيها الجانبان وجهاً لوجه. سمح هذا للاعبي ان نان أخيرًا بالتنفيس عن إحباطهم. كانت كل عيونهم حمراء ، حيث اشتبكوا مع جنود أسطول نان يانغ.
“لا تقلق ايها اللورد ، يمكنني التعامل مع هذا الأمر.” كان تشينغ هي واثقًا للغاية.
من كان يعلم أن هذه المجموعة من الأسلحة النارية ستكون في الواقع قوية جدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
