سلاح الفرسان لـ شيونغ نو
الفصل 587: سلاح الفرسان لـ شيونغ نو
“تشي يوي وو يي ، سانتقم منك!”
بالطبع ، جعل شعب شيونغ نو أيضًا حراس القتال الإلهي يدفعون ثمناً باهظاً.
في اللحظة التي سقط فيها تشو يافو ، شتم شا بو جون.
كان أويانغ شو قد دعا الجنرالات مثل لو شيكسين وشي وان شوي لتعليم حراس القتال الإلهي. مع مثل هذه الفرقة الرائعة ، كيف يمكن أن تكون القوات التي دربوها رديئة؟
أما بالنسبة لأويانغ شو ، فلم يكلف نفسه عناء الاستماع إلى شا بو جون.
أولاً ، كانت خيول شيونغ نو الحربية كلها خيول حرب النخبة. علاوة على ذلك ، كانت جميع قواتهم بارعة في ركوب الخيل ، لذلك سيكون من الصعب للغاية الهروب من قوات شيونغ نو بالطريقة التي ابتعدوا بها عن قوات شا بو جون.
التقط روح الجنرال التي أسقطها تشو يافو ، وكذلك كتيبًا. ثم استدار للمغادرة. كان خائفًا من أنه إذا استمر في البقاء ، فسوف يلتهمه شا بو جون حقًا.
قُتل في هذه المعركة 3 آلاف منهم بينما اختار الباقون الاستسلام.
كان هناك أيضًا سبب آخر لضرورة مغادرة أويانغ شو. كان لتعويذة التعطش للدماء فترة زمنية فعالة مدتها نصف ساعة فقط. إذا لم يغادر الآن ، فسيقتل.
عندما يكون المرء سيئ الحظ ، حتى شرب الماء البارد قد يتسبب في سد فجوات أسنانه.
عندما مات تشو يافو ، اندلعت القوات من حولهم في حالة من الفوضى.
عندما مات تشو يافو ، اندلعت القوات من حولهم في حالة من الفوضى.
من ناحية أخرى ، وصلت الروح المعنوية لحراس القتال الإلهي إلى ارتفاع السماء .
سقط 800 من حراس القتال الإلهي حيث سيتم دفنهم في الاراضي العشبية.
مع قيام الحراس الشخصيين بدور الطليعة ، قاموا باختراق الدفاعات بشجاعة.
كان شا بو جون غاضبًا حيث قاد قواته للمطاردة.
مع قيام الحراس الشخصيين بدور الطليعة ، قاموا باختراق الدفاعات بشجاعة.
ومع ذلك ، حتى خيول الحرب المنغولية لا يمكن مقارنتها بخيول تشينغ فو. بعد مطاردة لحوالي 10 أميال ، اختفى حراس القتال الإلهي بالفعل في المسافة. كان شا بو جون غاضبًا جدًا لدرجة أنه قد عض شفتيه وتدفقت الدماء.
خطط شا بو جون لكل شيء بمفرده. ومع ذلك ، في النهاية ، خدع نفسه. ستفقد وحدة سلاح الفرسان التي شيدتها مدينة أسورا لتوها اتجاهها لأنهم فقدوا قائدهم.
“متى أصبح سلاح الفرسان لجيش هان بهذه القوة؟”
سيتوقف صعود مدينة اسورا في منتصف الطريق تمامًا هكذا.
إذا علموا أنهم سيقابلون مثل هذا الخصم ، فلن يندفعوا بتهور.
كان شا بو جون سيئ الحظ ، لكن أويانغ شو لم يكن في حالة جيدة أيضًا.
كانت هذه مجموعة من الذئاب الحقيقية.
بعد فترة وجيزة ، بدأت الآثار الجانبية للتعويذة تؤثر عليه. لم يستطع أويانغ شو حشد أي قوة في جسده ، ولم يستطع حتى التمسك بزمام الأمور. إذا لم يكن تشينغ ديان ذكيا ، فربما سقط أويانغ شو.
إذا علموا أنهم سيقابلون مثل هذا الخصم ، فلن يندفعوا بتهور.
لقد أرعبت مطاردة شا بو جون أويانغ شو حقا.
لقد تذوق سلاح الفرسان لشيونغ نو المتغطرس أخيرًا الثمار المُرة للاستخفاف بالخصم.
لم يمضي وقت طويل على ابتعاد حراس القتال الإلهي ، تمامًا كما كان أويانغ شو على وشك أن يتنهد الصعداء ، اندفع سلاح الفرسان لشيونغ نو.
حتى وانغ فينغ تأثر وبدأ في دراسة تكتيكات سلاح الفرسان.
كانت قوة سلاح الفرسان لشيونغ نو مثل مجموعة من الذئاب التي رصدت خروفًا وهي تصرخ.
ومع ذلك ، كان أويانغ شو الآن ضعيفًا تمامًا حيث لم يكن لديه الطاقة لقيادتهم شخصيًا.
واهوولا!
بالتالي ، منذ البداية ، تم قمع سلاح الفرسان لشيونغ نو تماما. كانت تكتيكاتهم الفخورة مثل لعب الأطفال بالمقارنة.
من هذه المسافة ، يمكن للمرء أن يشعر بقوة وقسوة شعب شيونغ نو.
بالعودة إلى مخاطر هذه الرحلة حتى الآن ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بعدم اليقين بشأن الطريق أمامه.
لمعت شفراتهم المنحنية ببرود.
الترجمة :Hunter
كان المستشار تشاو كو أيضًا على دراية بمثل هذه التكتيكات.
عند التفتيش الدقيق ، سيلاحظ المرء أن بقع الدم وقطع اللحم كانت عالقة بأسلحتهم.
كان سلاح الفرسان لشيونغ نو مؤلفة بشكل أساسي من سلاح فرسان الدرع الخفيف.
كانت هذه مجموعة من الذئاب الحقيقية.
ومع ذلك ، ظلت هذه المعركة شديدة للغاية.
حصل أويانغ شو مرة أخرى على فهم جديد لإحصائيات حظه.
عمل كل من وانغ فينغ وتشاو كو معًا حيث كانوا مثل زوج مصنوع من السماء.
عندما يكون المرء سيئ الحظ ، حتى شرب الماء البارد قد يتسبب في سد فجوات أسنانه.
كان شا بو جون غاضبًا حيث قاد قواته للمطاردة.
قبل ذلك ، على الرغم من أن حراس القتال الإلهي كانوا قادرين على الهروب بشجاعة ، إلا أنهم عانوا أيضًا من خسائر فادحة. قُتل حوالي 600 من حراس القتال الإلهي في ساحة المعركة.
من يدري كيف كان أداء العضوين الآخرين في تحالف شان هاي؟
الآن ، سيكون عليهم مواجهة الآلاف من سلاح الفرسان لشيونغ نو ، لذلك كان عليهم حقًا المقامرة بحياتهم.
كانت أقواسهم أسوأ بكثير من الأقواس التركية. في مواجهة درع مينغ غوانغ الذي واجه الأسهم ، كان شعب شيونغ نو مكتئبين جدًا لدرجة أنهم تقيؤا الدماء.
ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار. يمكنهم فقط خوض هذه المعركة.
بعد مقتل جندي ، يمكن للورد أن يستخدم نقاط المساهمة في المعركة لإحيائه.
أولاً ، كانت خيول شيونغ نو الحربية كلها خيول حرب النخبة. علاوة على ذلك ، كانت جميع قواتهم بارعة في ركوب الخيل ، لذلك سيكون من الصعب للغاية الهروب من قوات شيونغ نو بالطريقة التي ابتعدوا بها عن قوات شا بو جون.
من حيث مهارات الركوب ، قام حراس القتال الإلهي بمطابقتهم.
ثانياً ، كانت السهول أراضي شعب شيونغ نو.
بغض النظر عن الخصم ، فإن وحشيتهم وشجاعتهم لن تتغير. باستخدام الميزة العددية ، تسبب شعب شيونغ نو في إلحاق ضرر كبير بحراس القتال الإلهي.
حتى لو تمكنوا من الفرار مؤقتًا ، فلن يتمكنوا من تغطية مساراتهم.
بالعودة إلى مخاطر هذه الرحلة حتى الآن ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بعدم اليقين بشأن الطريق أمامه.
في النهاية ، لا يزال يتعين عليهم القتال.
من يدري ، قد يؤدي الهروب إلى جذب المزيد من سلاح الفرسان لشيونغ نو.
عند التفتيش الدقيق ، سيلاحظ المرء أن بقع الدم وقطع اللحم كانت عالقة بأسلحتهم.
بالتالي ، كان السبيل الوحيد هو مواجهة المشكلة وجهاً لوجه.
لحسن الحظ ، كانت هذه خريطة المعركة.
ومع ذلك ، كان أويانغ شو الآن ضعيفًا تمامًا حيث لم يكن لديه الطاقة لقيادتهم شخصيًا.
ومع ذلك ، حتى خيول الحرب المنغولية لا يمكن مقارنتها بخيول تشينغ فو. بعد مطاردة لحوالي 10 أميال ، اختفى حراس القتال الإلهي بالفعل في المسافة. كان شا بو جون غاضبًا جدًا لدرجة أنه قد عض شفتيه وتدفقت الدماء.
في المعركة التالية ، سيكون على وانغ فينغ قيادة الخطوط وتعيين التشكيلات.
التقط روح الجنرال التي أسقطها تشو يافو ، وكذلك كتيبًا. ثم استدار للمغادرة. كان خائفًا من أنه إذا استمر في البقاء ، فسوف يلتهمه شا بو جون حقًا.
تشاو كو ، الذي تبعه ، سيحل محل أويانغ شو كقائد معركة.
أويانغ شو ، الذي كان أداؤه جيدًا منذ لحظات ، أصبح الآن عبئًا على جيشه.
خلال هذه المعركة ، لن يشارك الحراس الشخصيون حيث كانت مهمتهم هي ضمان سلامة أويانغ شو.
عند التفتيش الدقيق ، سيلاحظ المرء أن بقع الدم وقطع اللحم كانت عالقة بأسلحتهم.
أويانغ شو ، الذي كان أداؤه جيدًا منذ لحظات ، أصبح الآن عبئًا على جيشه.
أويانغ شو ، الذي كان أداؤه جيدًا منذ لحظات ، أصبح الآن عبئًا على جيشه.
مجرد التفكير في هذا الأمر قد يجعل المرء يشعر بالعجز.
ومع ذلك ، كان أويانغ شو الآن ضعيفًا تمامًا حيث لم يكن لديه الطاقة لقيادتهم شخصيًا.
تحت قيادة وانغ فينغ ، اشتبك حراس القتال الالهي البالغ عددهم 2000 مع 4 آلاف من سلاح الفرسان لشيونغ نو.
ثانياً ، كانت السهول أراضي شعب شيونغ نو.
اعتقد شعب شيونغ نو أنهم يواجهون قطيع من الخرفان. لم يتوقعوا محاربة الأسود التي نزلت من الجبال.
كان سلاح الفرسان هؤلاء تابعين للملك الشمال المهزوم ، الذي غادر ساحة المعركة في وسط الفوضى.
كانت هذه معركة بين الذئاب والأسود.
لحسن الحظ ، كانت هذه خريطة المعركة.
لم يكن لدى أي من الجانبين طريقة للتراجع.
كان شا بو جون سيئ الحظ ، لكن أويانغ شو لم يكن في حالة جيدة أيضًا.
كان سلاح الفرسان لشيونغ نو مؤلفة بشكل أساسي من سلاح فرسان الدرع الخفيف.
في معاركهم ضد جيش هان ، استخدموا تكتيكات مرنة ليسببوا الكثير من الخسائر لهم.
بعد فترة وجيزة ، بدأت الآثار الجانبية للتعويذة تؤثر عليه. لم يستطع أويانغ شو حشد أي قوة في جسده ، ولم يستطع حتى التمسك بزمام الأمور. إذا لم يكن تشينغ ديان ذكيا ، فربما سقط أويانغ شو.
ومع ذلك ، فقد واجهوا عظمة قاسية هذه المرة.
أما بالنسبة لأويانغ شو ، فلم يكلف نفسه عناء الاستماع إلى شا بو جون.
كانت تكتيكات سلاح الفرسان التي استخدمها حراس القتال الإلهي منقطعة النظير أيضًا في هذا العصر.
من بين 3 آلاف من حراس القتال الإلهي الذين انطلقوا لخريطة المعركة هذه ، فُقد نصفهم بعد ثلاث مواجهات.
كان أويانغ شو قد دعا الجنرالات مثل لو شيكسين وشي وان شوي لتعليم حراس القتال الإلهي. مع مثل هذه الفرقة الرائعة ، كيف يمكن أن تكون القوات التي دربوها رديئة؟
كان سلاح الفرسان هؤلاء تابعين للملك الشمال المهزوم ، الذي غادر ساحة المعركة في وسط الفوضى.
حتى وانغ فينغ تأثر وبدأ في دراسة تكتيكات سلاح الفرسان.
ومع ذلك ، فقد واجهوا عظمة قاسية هذه المرة.
كان المستشار تشاو كو أيضًا على دراية بمثل هذه التكتيكات.
ومع ذلك ، فقد واجهوا عظمة قاسية هذه المرة.
وجهت دولة تشاو في التاريخ إلى تكتيك الركوب والرماية. كجنرال في تلك الفترة ، كيف لا يعرف تكتيكات سلاح الفرسان؟
في ظل هذه الظروف ، يمكنهم فقط القتال من أجل أنفسهم.
عمل كل من وانغ فينغ وتشاو كو معًا حيث كانوا مثل زوج مصنوع من السماء.
عند التفتيش الدقيق ، سيلاحظ المرء أن بقع الدم وقطع اللحم كانت عالقة بأسلحتهم.
لم يكن من المبالغة القول أنه من حيث معركة سلاح الفرسان ، لم تكن قوات هو كو بينغ على نفس مستوى حراس القتال الإلهي. بعد كل شيء ، لم تنضج تكتيكات واستراتيجيات سلاح الفرسان لـ هو كو بينغ بعد.
عندما يكون المرء سيئ الحظ ، حتى شرب الماء البارد قد يتسبب في سد فجوات أسنانه.
بالتالي ، منذ البداية ، تم قمع سلاح الفرسان لشيونغ نو تماما. كانت تكتيكاتهم الفخورة مثل لعب الأطفال بالمقارنة.
من حيث مهارات الركوب ، قام حراس القتال الإلهي بمطابقتهم.
الترجمة :Hunter
من حيث الرماية ، على الرغم من أن مهاراتهم لم تكن جيدة ، إلا أنهم كانوا أفضل من شعب شيونغ نو بفضل القوس والنشاب ذو الذراع الالهية.
في معاركهم ضد جيش هان ، استخدموا تكتيكات مرنة ليسببوا الكثير من الخسائر لهم.
من حيث المعدات ، لم تكن هناك مقارنة.
بذل الجانبان قصارى جهدهم من أجل حياة العدو ، مما تسبب في تغيير لون السماء.
صمم إمبراطور تانغ بشكل خاص درع مينغ غوانغ لمواجهة سلاح الفرسان التركيين. حتى الأتراك الأقوياء لم يتمكنوا من فعل أي شيء وسقطوا ضد درع مينغ غوانغ.
كانت تكتيكات سلاح الفرسان التي استخدمها حراس القتال الإلهي منقطعة النظير أيضًا في هذا العصر.
ما الذي يمكن أن يفعله شعب شيونغ نو الحالي؟
صمم إمبراطور تانغ بشكل خاص درع مينغ غوانغ لمواجهة سلاح الفرسان التركيين. حتى الأتراك الأقوياء لم يتمكنوا من فعل أي شيء وسقطوا ضد درع مينغ غوانغ.
كانت أقواسهم أسوأ بكثير من الأقواس التركية. في مواجهة درع مينغ غوانغ الذي واجه الأسهم ، كان شعب شيونغ نو مكتئبين جدًا لدرجة أنهم تقيؤا الدماء.
من ناحية أخرى ، وصلت الروح المعنوية لحراس القتال الإلهي إلى ارتفاع السماء .
ومع ذلك ، ظلت هذه المعركة شديدة للغاية.
عندما مات تشو يافو ، اندلعت القوات من حولهم في حالة من الفوضى.
كان شعب شيونغ نو لا يزال شعب شيونغ نو.
إذا هربوا ، هل التقوا بشيء مشابه لسلاح الفرسان لشيونغ نو؟
بغض النظر عن الخصم ، فإن وحشيتهم وشجاعتهم لن تتغير. باستخدام الميزة العددية ، تسبب شعب شيونغ نو في إلحاق ضرر كبير بحراس القتال الإلهي.
لم يمضي وقت طويل على ابتعاد حراس القتال الإلهي ، تمامًا كما كان أويانغ شو على وشك أن يتنهد الصعداء ، اندفع سلاح الفرسان لشيونغ نو.
بذل الجانبان قصارى جهدهم من أجل حياة العدو ، مما تسبب في تغيير لون السماء.
سيتوقف صعود مدينة اسورا في منتصف الطريق تمامًا هكذا.
مع مرور الوقت ، تحول ميزان المعركة أخيرًا إلى جانب حراس القتال الإلهي.
لم يسعه إلا أن يشعر بالقلق على مستقبل قبيلته.
لقد تذوق سلاح الفرسان لشيونغ نو المتغطرس أخيرًا الثمار المُرة للاستخفاف بالخصم.
كان شعب شيونغ نو لا يزال شعب شيونغ نو.
إذا علموا أنهم سيقابلون مثل هذا الخصم ، فلن يندفعوا بتهور.
بغض النظر عن الخصم ، فإن وحشيتهم وشجاعتهم لن تتغير. باستخدام الميزة العددية ، تسبب شعب شيونغ نو في إلحاق ضرر كبير بحراس القتال الإلهي.
لم يكن تاريخ سلاح الفرسان لشيونغ نو ساحرًا جدًا.
كقائد لسلاح الفرسان لشيونغ نو ، شعر بالاكتئاب قليلا.
لقد هزمهم الجنرال العبقري هو كو بينغ ، الذي كان مثل نجم يتلألأ عبر السماء.
بالعودة إلى مخاطر هذه الرحلة حتى الآن ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بعدم اليقين بشأن الطريق أمامه.
قبل أربعة أيام ، قاد هو كو بينغ قواته وأمر شعب شيونغ نو الأسير بالعمل كطليعة للمساعدة في فتح الطريق أمام شعب هان. عبروا الصحراء وأسروا الوزير تشانغ كو وقتلوا الملك الشمالي. ثم تحولوا لمهاجمة الجنرالات في الجانب الأيسر حيث حصلوا على علم العدو وطبوله.
حتى وانغ فينغ تأثر وبدأ في دراسة تكتيكات سلاح الفرسان.
تم إذهال شعب شيونغ نو حيث استمر الخوف لعدة أيام.
ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار. يمكنهم فقط خوض هذه المعركة.
تردد اسم هو كو بينغ في جميع أنحاء الأراضي العشبية. كان هذا الجنرال الشاب مثل الظل الهائل الملقى على سماء شعب شيونغ نو حيث قمعهم لدرجة أنهم لم يتمكنوا من التنفس.
ثانياً ، كانت السهول أراضي شعب شيونغ نو.
حتى أن بعض الناس قد نشروا أن هو كو بينغ هو الإله الذي أُرسل لمعاقبة شعب شيونغ نو.
بصرف النظر عن مخاوفه بشأن الطريق أمامه ، كان أويانغ شو أكثر قلقًا بشأن الاتجاه الذي سلكته قوات هو كو بينغ.
قبل يوم واحد ، قاد هو كو بينغ بالفعل قواته إلى مسارهم.
كان سلاح الفرسان هؤلاء تابعين للملك الشمال المهزوم ، الذي غادر ساحة المعركة في وسط الفوضى.
ومع ذلك ، حتى خيول الحرب المنغولية لا يمكن مقارنتها بخيول تشينغ فو. بعد مطاردة لحوالي 10 أميال ، اختفى حراس القتال الإلهي بالفعل في المسافة. كان شا بو جون غاضبًا جدًا لدرجة أنه قد عض شفتيه وتدفقت الدماء.
من كان يعلم أنهم سيصطدمون بحراس القتال الإلهي.
تجرأ أويانغ شو على المراهنة على أنه لم يكن من قبيل المصادفة أنهم التقوا بسلاح الفرسان لشيونغ نو.
لقد كان لديهم الكثير من الإحباط المكبوت بعد تعرضهم للخسائر على يد هو كو بينغ ، فكيف يمكنهم ترك هذه الفرصة تذهب؟
كان المستشار تشاو كو أيضًا على دراية بمثل هذه التكتيكات.
في عيونهم ، كان الشيطان هو كو بينغ بعيدًا بالفعل. على هذا النحو ، أرادوا إسقاط هذه القوات للتنفيس عن غضبهم.
من كان يعلم أن هذا الجيش كان بنفس قوة قوات هو كو بينغ.
مع تطور الوضع ، كان قائد سلاح الفرسان لشيونغ نو على وشك البكاء.
كان شا بو جون غاضبًا حيث قاد قواته للمطاردة.
“متى أصبح سلاح الفرسان لجيش هان بهذه القوة؟”
بصرف النظر عن مخاوفه بشأن الطريق أمامه ، كان أويانغ شو أكثر قلقًا بشأن الاتجاه الذي سلكته قوات هو كو بينغ.
أولاً ، كان هناك هو كو بينغ. الآن ، حتى قواتهم الاحتياطية كانت قوية جدًا؟
من كان يعلم أن هذا الجيش كان بنفس قوة قوات هو كو بينغ.
كقائد لسلاح الفرسان لشيونغ نو ، شعر بالاكتئاب قليلا.
كان المستشار تشاو كو أيضًا على دراية بمثل هذه التكتيكات.
لم يسعه إلا أن يشعر بالقلق على مستقبل قبيلته.
خلال هذه المعركة ، لن يشارك الحراس الشخصيون حيث كانت مهمتهم هي ضمان سلامة أويانغ شو.
قبل غروب الشمس ، تم سحق سلاح الفرسان لشيونغ نو البالغ عددهم 4 آلاف.
قبل أربعة أيام ، قاد هو كو بينغ قواته وأمر شعب شيونغ نو الأسير بالعمل كطليعة للمساعدة في فتح الطريق أمام شعب هان. عبروا الصحراء وأسروا الوزير تشانغ كو وقتلوا الملك الشمالي. ثم تحولوا لمهاجمة الجنرالات في الجانب الأيسر حيث حصلوا على علم العدو وطبوله.
قُتل في هذه المعركة 3 آلاف منهم بينما اختار الباقون الاستسلام.
ومع ذلك ، حتى خيول الحرب المنغولية لا يمكن مقارنتها بخيول تشينغ فو. بعد مطاردة لحوالي 10 أميال ، اختفى حراس القتال الإلهي بالفعل في المسافة. كان شا بو جون غاضبًا جدًا لدرجة أنه قد عض شفتيه وتدفقت الدماء.
تسببت شجاعة حراس القتال الإلهي في فقدان قائد سلاح الفرسان لشيونغ نو الشجاعة للقتال.
من يدري ، قد يؤدي الهروب إلى جذب المزيد من سلاح الفرسان لشيونغ نو.
بالطبع ، جعل شعب شيونغ نو أيضًا حراس القتال الإلهي يدفعون ثمناً باهظاً.
سقط 800 من حراس القتال الإلهي حيث سيتم دفنهم في الاراضي العشبية.
تجرأ أويانغ شو على المراهنة على أنه لم يكن من قبيل المصادفة أنهم التقوا بسلاح الفرسان لشيونغ نو.
من بين 3 آلاف من حراس القتال الإلهي الذين انطلقوا لخريطة المعركة هذه ، فُقد نصفهم بعد ثلاث مواجهات.
لقد تذوق سلاح الفرسان لشيونغ نو المتغطرس أخيرًا الثمار المُرة للاستخفاف بالخصم.
كانت الحرب بهذه القسوة.
ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار. يمكنهم فقط خوض هذه المعركة.
لحسن الحظ ، كانت هذه خريطة المعركة.
أما بالنسبة لأويانغ شو ، فلم يكلف نفسه عناء الاستماع إلى شا بو جون.
بعد مقتل جندي ، يمكن للورد أن يستخدم نقاط المساهمة في المعركة لإحيائه.
تردد اسم هو كو بينغ في جميع أنحاء الأراضي العشبية. كان هذا الجنرال الشاب مثل الظل الهائل الملقى على سماء شعب شيونغ نو حيث قمعهم لدرجة أنهم لم يتمكنوا من التنفس.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن مثل هذه الخسائر الفادحة لحراس القتال الإلهي ستسبب مشاكل عديدة لأويانغ شو.
في عيونهم ، كان الشيطان هو كو بينغ بعيدًا بالفعل. على هذا النحو ، أرادوا إسقاط هذه القوات للتنفيس عن غضبهم.
ومع ذلك ، لإحياء الجنود ، سيكون عليه الانتظار حتى تنتهي خريطة المعركة بأكملها.
بعد فترة وجيزة ، بدأت الآثار الجانبية للتعويذة تؤثر عليه. لم يستطع أويانغ شو حشد أي قوة في جسده ، ولم يستطع حتى التمسك بزمام الأمور. إذا لم يكن تشينغ ديان ذكيا ، فربما سقط أويانغ شو.
بالتالي ، في المعارك القليلة التالية ، لم يكن بإمكان أويانغ شو الاعتماد إلا على أقل من 1500 رجل.
بالعودة إلى مخاطر هذه الرحلة حتى الآن ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بعدم اليقين بشأن الطريق أمامه.
بذل الجانبان قصارى جهدهم من أجل حياة العدو ، مما تسبب في تغيير لون السماء.
مثل هذه السلسلة من التحديات ، هل كانت جايا تحاول دفعهم إلى حافة الهاوية؟
كان شا بو جون سيئ الحظ ، لكن أويانغ شو لم يكن في حالة جيدة أيضًا.
تجرأ أويانغ شو على المراهنة على أنه لم يكن من قبيل المصادفة أنهم التقوا بسلاح الفرسان لشيونغ نو.
كقائد لسلاح الفرسان لشيونغ نو ، شعر بالاكتئاب قليلا.
من يدري كيف كان أداء العضوين الآخرين في تحالف شان هاي؟
لم يكن لدى أويانغ شو الوقت الكافي للانتباه إلى ما إذا كان الآخرون قد هربوا بنجاح.
من يدري ، قد يؤدي الهروب إلى جذب المزيد من سلاح الفرسان لشيونغ نو.
إذا هربوا ، هل التقوا بشيء مشابه لسلاح الفرسان لشيونغ نو؟
كان شا بو جون سيئ الحظ ، لكن أويانغ شو لم يكن في حالة جيدة أيضًا.
في ظل هذه الظروف ، يمكنهم فقط القتال من أجل أنفسهم.
مع حلول الليل ، أمر أويانغ شو القوات بالتخييم ليلاً. في الوقت نفسه ، يمكنه استجواب الجنود المستسلمين.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن مثل هذه الخسائر الفادحة لحراس القتال الإلهي ستسبب مشاكل عديدة لأويانغ شو.
بصرف النظر عن مخاوفه بشأن الطريق أمامه ، كان أويانغ شو أكثر قلقًا بشأن الاتجاه الذي سلكته قوات هو كو بينغ.
قبل ذلك ، على الرغم من أن حراس القتال الإلهي كانوا قادرين على الهروب بشجاعة ، إلا أنهم عانوا أيضًا من خسائر فادحة. قُتل حوالي 600 من حراس القتال الإلهي في ساحة المعركة.
عندما يكون المرء سيئ الحظ ، حتى شرب الماء البارد قد يتسبب في سد فجوات أسنانه.
صمم إمبراطور تانغ بشكل خاص درع مينغ غوانغ لمواجهة سلاح الفرسان التركيين. حتى الأتراك الأقوياء لم يتمكنوا من فعل أي شيء وسقطوا ضد درع مينغ غوانغ.
ومع ذلك ، حتى خيول الحرب المنغولية لا يمكن مقارنتها بخيول تشينغ فو. بعد مطاردة لحوالي 10 أميال ، اختفى حراس القتال الإلهي بالفعل في المسافة. كان شا بو جون غاضبًا جدًا لدرجة أنه قد عض شفتيه وتدفقت الدماء.
كان شا بو جون غاضبًا حيث قاد قواته للمطاردة.
قُتل في هذه المعركة 3 آلاف منهم بينما اختار الباقون الاستسلام.
بعد فترة وجيزة ، بدأت الآثار الجانبية للتعويذة تؤثر عليه. لم يستطع أويانغ شو حشد أي قوة في جسده ، ولم يستطع حتى التمسك بزمام الأمور. إذا لم يكن تشينغ ديان ذكيا ، فربما سقط أويانغ شو.
تحت قيادة وانغ فينغ ، اشتبك حراس القتال الالهي البالغ عددهم 2000 مع 4 آلاف من سلاح الفرسان لشيونغ نو.
لقد تذوق سلاح الفرسان لشيونغ نو المتغطرس أخيرًا الثمار المُرة للاستخفاف بالخصم.
الترجمة :Hunter
“متى أصبح سلاح الفرسان لجيش هان بهذه القوة؟”
حتى أن بعض الناس قد نشروا أن هو كو بينغ هو الإله الذي أُرسل لمعاقبة شعب شيونغ نو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
