نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 551

الجميلات الأربعة

الجميلات الأربعة

 الفصل 551: الجميلات الأربعة

أراد ليو مو والآخرون بناء النظام الصناعي. كان أحد أسباب هذه الرغبة هو البحث عن الأسلحة النارية وعملية الصياغة. ومع ذلك ، لتحقيق هذا الهدف ، ما زالوا بحاجة إلى فترة من الوقت .

بصرف النظر عن الدعم المالي ، للمضي قدمًا في الخطة الصناعية الخاصة بـ معهد الأبحاث رقم 7 ، سيحتاج أيضًا إلى إجراء بعض الترتيبات مع هيكل منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ.

 

أراد أويانغ شو الانتظار حتى ما بعد العام الجديد لجمع المسؤولين لمناقشة هذه النقطة. بعد كل شيء ، حان الوقت بالنسبة لهم لتجديد منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ.

“عندما تتزوج ، لن تعاملني بشغف بعد الآن.”

بعد تلقي وعد أويانغ شو ، اصبح ليو مو والآخرون سعداء بشكل طبيعي.

كتب هذا الزوج من الأخ والأخت سطرًا وكانوا منغمسين في المقدمة.

“على الأقل لم أهدر قدرًا من الشاي الجيد!” تذمر شخص ما سرا.

في ظل مثل هذه الحالة ، لم يتفاجأ أويانغ شو بأن بينغ’ير الذكية قد حصلت على الأخبار.

“….”

“فقط تعامل مع الأمر وكأنه أمر عادي!” قبل مغادرته ، كان أويانغ شو لا يزال قلقًا ، لذلك ألقى جملة.

قبل مغادرة معهد الأبحاث ، أعطى أويانغ شو ليو مو متطلبا لينهيه. أراد أن يعمل معهد الأبحاث رقم 7 مع حوض بناء السفن لبي هاي لتعديل سفينة رأس التنين وإضافة المدافع إليها.

قبل مغادرة معهد الأبحاث ، أعطى أويانغ شو ليو مو متطلبا لينهيه. أراد أن يعمل معهد الأبحاث رقم 7 مع حوض بناء السفن لبي هاي لتعديل سفينة رأس التنين وإضافة المدافع إليها.

أراد ليو مو والآخرون بناء النظام الصناعي. كان أحد أسباب هذه الرغبة هو البحث عن الأسلحة النارية وعملية الصياغة. ومع ذلك ، لتحقيق هذا الهدف ، ما زالوا بحاجة إلى فترة من الوقت .

بالتالي ، أراد أويانغ شو أن يجهزوا بعض المدافع القديمة على السفينة الحربية.

بالتالي ، أراد أويانغ شو أن يجهزوا بعض المدافع القديمة على السفينة الحربية.

ذُهل أويانغ شو ، ووضع الفرشاة في يده وابتسم ، “هذا صحيح ، هل أنت لست سعيدة؟”

إذا تحدث أحد عن سفينة رأس التنين ، فإن أويانغ شو قد صعد إليها عدة مرات فقط عندما استكشف جزيرة تشيونغ تشو. أما بالنسبة للأوقات الأخرى ، فقد رست للتو في ميناء بي هاي.

……

عامل العجوز سون رأس التنين مثل عشيقته القديمة. في كل مرة تكون لديه أي أفكار جديدة ، سيختبرها على رأس التنين ، ويعاملها على أنها خنزير غينيا بالكامل.

“هل تفكر في الذهاب إلى البحر؟” كان ليو مو شخصًا مشغولاً.

كانت سفينة رأس التنين الحالية مختلفة تمامًا عن السابق.

الطريقة التي تصرفت بها ستجعل الآخرين يعشقونها بلا حسيب ولا رقيب.

الآن ، ومع ذلك ، أراد أويانغ شو فجأة تعديل السفينة التي لم يبدي أي اهتمام بها من قبل.

 

“لماذا أعتقد أن لديك نوايا أخرى؟”

لقد بدوا هادئين فقط للعالم الخارجي.

ألقى ليو مو نظرة على أويانغ شو وقال بحيرة.

 

ابتسم أويانغ شو ولم يقل أي شيء.

 

“هل تفكر في الذهاب إلى البحر؟” كان ليو مو شخصًا مشغولاً.

كانت سفينة رأس التنين الحالية مختلفة تمامًا عن السابق.

لم يهتم أويانغ شو به وغادر.

ألقى ليو مو نظرة على أويانغ شو وقال بحيرة.

“فقط تعامل مع الأمر وكأنه أمر عادي!” قبل مغادرته ، كان أويانغ شو لا يزال قلقًا ، لذلك ألقى جملة.

 

“لا تقلق!”

العام الثاني ، الشهر 12 ، اليوم 20 ، دخل فان لي ومجموعته مدينة شان هاي.

عاد ليو مو إلى مكان عمله ؛ كان لا يزال مكتئبًا قليلاً بسبب عدم تلقيه أي شائعات أو أخبار من أويانغ شو.

 

من قال إن الباحثين لا يهتمون بالثرثرة.

 

لقد بدوا هادئين فقط للعالم الخارجي.

“بو!”

……

“أوتش!”

بعد مغادرة معهد الأبحاث ، لم يذهب أويانغ شو إلى أي مكان آخر. بدلاً من ذلك ، عاد ببساطة إلى قصر الحاكم العام لـ نان جيانغ حيث رافق بينغ’ير أثناء دراستها.

كانت شي شي فتاة تحيك الغزل. كانت تتمتع بملامح مميزة ، وجه بلون الخوخ ، ومظهر غير عادي. عندما تحيك الغزل على ضفاف النهر ، سيجعلها انعكاس الماء الصافي تبدو أكثر جمالًا. شعرت الأسماك في النهر أنها كانت جميلة جدًا وغرقت في النهر ، حيث كانوا خجولين من إظهار وجوههم.

لقد كان الشهر 12 ، ولم تبدأ المدرسة الافتراضية بعد.

وصف سقوط الإوز قصة مغادرة وانغ تشاو جون وطنها.

في فترة ما بعد الظهر ، ستتعرف بينغ’ير على الحضارات الصينية القديمة ، بغض النظر عن مدى كرهها وعدم رغبتها في ذلك.

“لا تقلق!”

من بين الأنواع الأربعة لـ لآلات الموسيقية ، والشطرنج ، والكتب ، والخط ، كانت الطفلة الصغيرة تحب فن الخط فقط.

“هل تفكر في الذهاب إلى البحر؟” كان ليو مو شخصًا مشغولاً.

لم يكن لديها أدنى اهتمام بالعزف على الآلات أو الشطرنج.

“فتاة سخيفة.”

كان على المرء أن يذكر أن موهبتها في الخط كانت قوية للغاية.

ابتسم أويانغ شو ، “ممن سمعت ذلك؟ ما نوع النظريات الغريبة التي تتحدثِ عنها؟ “

في غضون ثلاثة أشهر فقط ، اكتسبت كتاباتها بالفعل بعض المعايير.

“أخي ، هل ستتزوج الأخت سونغ جيا؟”

في حياته الأخيرة ، أمضى أويانغ شو خمس سنوات في اللعبة ، حيث استخدم الكتابة بالفرشاة. على الرغم من أنه لا يمكن اعتباره جيدًا حقًا ، إلا أنه لا يزال لديه القليل من المعرفة بشأن هذه المسألة.

“قليلا.” بدت بينغ’ير مثيرة للشفقة حقًا .

كتب هذا الزوج من الأخ والأخت سطرًا وكانوا منغمسين في المقدمة.

بالتالي ، أراد أويانغ شو أن يجهزوا بعض المدافع القديمة على السفينة الحربية.

“أخي ، هل ستتزوج الأخت سونغ جيا؟”

“عندما تتزوج ، لن تعاملني بشغف بعد الآن.”

أثناء الكتابة ، رفعت الطفلة الصغيرة رأسها فجأة وطرحت هذا السؤال.

“كل الأخوات يقولون ذلك.” كانت بينغ’ير منزعجة.

ذُهل أويانغ شو ، ووضع الفرشاة في يده وابتسم ، “هذا صحيح ، هل أنت لست سعيدة؟”

ناقش القمر قصة دياو تشان وهي تصلي للقمر.

كان الاثنان على دراية ببعضهما البعض.

 

أي تغيير في نبرتها لن يكون قادرًا على الهروب من أذنيه.

كانت شي شي فتاة تحيك الغزل. كانت تتمتع بملامح مميزة ، وجه بلون الخوخ ، ومظهر غير عادي. عندما تحيك الغزل على ضفاف النهر ، سيجعلها انعكاس الماء الصافي تبدو أكثر جمالًا. شعرت الأسماك في النهر أنها كانت جميلة جدًا وغرقت في النهر ، حيث كانوا خجولين من إظهار وجوههم.

قبل يوم واحد ، ناقش أويانغ شو مع سونغ جيا أمور الزواج.

لمس أويانغ شو رأسها الصغير.

صدمتها هذه السعادة الغير متوقعة ، وبعد فترة وجيزة ، انتشر الخبر في القصر بأكمله.

في فترة ما بعد الظهر ، ستتعرف بينغ’ير على الحضارات الصينية القديمة ، بغض النظر عن مدى كرهها وعدم رغبتها في ذلك.

بدأ منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ بأكمله في الاستعداد لزواج اللورد. عندما تلقى سكان مدينة شان هاي الأخبار ، اصبحوا سعداء أيضًا حيث كانت فرحتهم واضحة على وجوههم.

 

في يوم واحد فقط ، ارتفعت معنويات الناس بنقطة واحدة. عندها فقط أدرك أويانغ شو مدى أهمية زواج اللورد للناس.

هكذا ظهرت قصة الأسماك الغارقة.

كان هذا سؤالًا صعبًا وشخصيًا.

في غضون ثلاثة أشهر فقط ، اكتسبت كتاباتها بالفعل بعض المعايير.

في ظل مثل هذه الحالة ، لم يتفاجأ أويانغ شو بأن بينغ’ير الذكية قد حصلت على الأخبار.

تحدث شعور الأزهار بالخجل عن قصة شرب يانغ يو هوان أثناء مشاهدة الزهور.

“قليلا.” بدت بينغ’ير مثيرة للشفقة حقًا .

إذا كانت هذه هي المرة الأخيرة ، فإنها بالتأكيد ستشعر بالتعاسة ، لأنها لا تريد أن يعاملها شقيقها كطفلة صغيرة. هذه المرة فقط ، لم ترفضه.

“لماذا؟” سأل اويانغ شو.

“أوه!” عندها فقط بدأت الشقية الصغيرة في أن تكون صادقة.

“عندما تتزوج ، لن تعاملني بشغف بعد الآن.”

مع تقدمها في السن ، لم تعد تتوق هذه الطفلة الصغيرة إلى الاهتمام كل يوم كما كان من قبل. بدأت تنمو بشكل مستقل ببطء ، خاصة بعد التدرب على سوترا القلب.

الطريقة التي تصرفت بها ستجعل الآخرين يعشقونها بلا حسيب ولا رقيب.

الطريقة التي تصرفت بها ستجعل الآخرين يعشقونها بلا حسيب ولا رقيب.

مع تقدمها في السن ، لم تعد تتوق هذه الطفلة الصغيرة إلى الاهتمام كل يوم كما كان من قبل. بدأت تنمو بشكل مستقل ببطء ، خاصة بعد التدرب على سوترا القلب.

إذا كانت هذه هي المرة الأخيرة ، فإنها بالتأكيد ستشعر بالتعاسة ، لأنها لا تريد أن يعاملها شقيقها كطفلة صغيرة. هذه المرة فقط ، لم ترفضه.

في هذه اللحظة فقط أدرك أويانغ شو أن هذه الشقية الصغيرة لا تزال هي الشقية الصغيرة من قبل. لم يتغير اعتمادها على شقيقها قليلاً.

“على الأقل لم أهدر قدرًا من الشاي الجيد!” تذمر شخص ما سرا.

ابتسم أويانغ شو ، “ممن سمعت ذلك؟ ما نوع النظريات الغريبة التي تتحدثِ عنها؟ “

من بين الأنواع الأربعة لـ لآلات الموسيقية ، والشطرنج ، والكتب ، والخط ، كانت الطفلة الصغيرة تحب فن الخط فقط.

“كل الأخوات يقولون ذلك.” كانت بينغ’ير منزعجة.

 

“فتاة سخيفة.”

في غضون ثلاثة أشهر فقط ، اكتسبت كتاباتها بالفعل بعض المعايير.

لمس أويانغ شو رأسها الصغير.

 

إذا كانت هذه هي المرة الأخيرة ، فإنها بالتأكيد ستشعر بالتعاسة ، لأنها لا تريد أن يعاملها شقيقها كطفلة صغيرة. هذه المرة فقط ، لم ترفضه.

 

انحنى أويانغ شو إلى مستوى عينيها وقال بجدية: “عندما يتزوج الاخ ، لن أظل أحبك مثلما كنت من قبل فحسب ، بل ستحصلين أيضًا على أخت تحبك بنفس القدر. ألم تعرفيِ ذلك؟ “

“أوه!” عندها فقط بدأت الشقية الصغيرة في أن تكون صادقة.

” حقا؟” كانت بينغ’ير مرتابة قليلاً.

“فقط تعامل مع الأمر وكأنه أمر عادي!” قبل مغادرته ، كان أويانغ شو لا يزال قلقًا ، لذلك ألقى جملة.

“بو!”

نقر أويانغ شو رأسها ، “ماذا؟ الم تصدقي ما قلته؟ “

في حياته الأخيرة ، أمضى أويانغ شو خمس سنوات في اللعبة ، حيث استخدم الكتابة بالفرشاة. على الرغم من أنه لا يمكن اعتباره جيدًا حقًا ، إلا أنه لا يزال لديه القليل من المعرفة بشأن هذه المسألة.

“أوتش!”

“لا تقلق!”

ضغطت الطفلة الصغيرة على رأسها ، وهي تحدق في شقيقها بانزعاج. ومع ذلك ، أظهرت عيناها أثرًا من النعيم والسعادة.

الطريقة التي تصرفت بها ستجعل الآخرين يعشقونها بلا حسيب ولا رقيب.

“اكتب كلماتك بشكل صحيح ، توقف عن التراخي.” نهض اويانغ شو.

أراد أويانغ شو الانتظار حتى ما بعد العام الجديد لجمع المسؤولين لمناقشة هذه النقطة. بعد كل شيء ، حان الوقت بالنسبة لهم لتجديد منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ.

“أوه!” عندها فقط بدأت الشقية الصغيرة في أن تكون صادقة.

“لماذا؟” سأل اويانغ شو.

تنهد أويانغ شو في قلبه ، لقد كبرت هذه الشقية الصغيرة.

لمس أويانغ شو رأسها الصغير.

في تلك اللحظة ، لم يكن أويانغ شو يعرف حقًا ما يجب أن يشعر به.

 

العام الثاني ، الشهر 12 ، اليوم 20 ، دخل فان لي ومجموعته مدينة شان هاي.

 

رافقه الحراس الأسود من حراس الأفعى السوداء على طول الطريق. بصرف النظر عن فان لي ، كان هناك شخص مشهور آخر تبعه. كانت واحدة من جميلات الصين القديمة الاربعة ، شي شي.

“لا تقلق!”

علم الجميع أن جميلات الصين القديمة الاربعة هم شي شي و وانغ تشاو جون و دياو تشان و يانغ يو هوان. تم منحهم لقب الجميلات الذين يسببوا في غرق الأسماك وسقوط الإوز ، والقمر الذي يخفي وجهه في جمالهم ، وشعور الأزهار بالخجل من مظهرهم.

“عندما تتزوج ، لن تعاملني بشغف بعد الآن.”

كان لغرق الأسماك علاقة بقصة حياكة شي شي للغزل على قاع النهر.

“….”

وصف سقوط الإوز قصة مغادرة وانغ تشاو جون وطنها.

“لماذا؟” سأل اويانغ شو.

ناقش القمر قصة دياو تشان وهي تصلي للقمر.

“على الأقل لم أهدر قدرًا من الشاي الجيد!” تذمر شخص ما سرا.

تحدث شعور الأزهار بالخجل عن قصة شرب يانغ يو هوان أثناء مشاهدة الزهور.

العام الثاني ، الشهر 12 ، اليوم 20 ، دخل فان لي ومجموعته مدينة شان هاي.

ظهرت الجميلات أخيرًا في البرية لأول مرة ، مما سمح للناس العاديين بمشاهدة جمالهم.

 

كانت شي شي فتاة تحيك الغزل. كانت تتمتع بملامح مميزة ، وجه بلون الخوخ ، ومظهر غير عادي. عندما تحيك الغزل على ضفاف النهر ، سيجعلها انعكاس الماء الصافي تبدو أكثر جمالًا. شعرت الأسماك في النهر أنها كانت جميلة جدًا وغرقت في النهر ، حيث كانوا خجولين من إظهار وجوههم.

“فقط تعامل مع الأمر وكأنه أمر عادي!” قبل مغادرته ، كان أويانغ شو لا يزال قلقًا ، لذلك ألقى جملة.

هكذا ظهرت قصة الأسماك الغارقة.

ذُهل أويانغ شو ، ووضع الفرشاة في يده وابتسم ، “هذا صحيح ، هل أنت لست سعيدة؟”

 

لم يكن لديها أدنى اهتمام بالعزف على الآلات أو الشطرنج.

 

“بو!”

 

“كل الأخوات يقولون ذلك.” كانت بينغ’ير منزعجة.

 

“….”

 

 

 

إذا تحدث أحد عن سفينة رأس التنين ، فإن أويانغ شو قد صعد إليها عدة مرات فقط عندما استكشف جزيرة تشيونغ تشو. أما بالنسبة للأوقات الأخرى ، فقد رست للتو في ميناء بي هاي.

 

في غضون ثلاثة أشهر فقط ، اكتسبت كتاباتها بالفعل بعض المعايير.

 

ذُهل أويانغ شو ، ووضع الفرشاة في يده وابتسم ، “هذا صحيح ، هل أنت لست سعيدة؟”

 

لقد بدوا هادئين فقط للعالم الخارجي.

 

 

 

وصف سقوط الإوز قصة مغادرة وانغ تشاو جون وطنها.

 

من بين الأنواع الأربعة لـ لآلات الموسيقية ، والشطرنج ، والكتب ، والخط ، كانت الطفلة الصغيرة تحب فن الخط فقط.

 

في تلك اللحظة ، لم يكن أويانغ شو يعرف حقًا ما يجب أن يشعر به.

 الترجمة: Hunter

في غضون ثلاثة أشهر فقط ، اكتسبت كتاباتها بالفعل بعض المعايير.

 

في فترة ما بعد الظهر ، ستتعرف بينغ’ير على الحضارات الصينية القديمة ، بغض النظر عن مدى كرهها وعدم رغبتها في ذلك.

“فتاة سخيفة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط