على استعداد للموت
الفصل 532: على استعداد للموت
فجأة ، اصبح لا يقهر في ساحة المعركة ؛ لا أحد يستطيع أن يمنعه.
عندما سطع ضوء الشمس مرة أخرى على أسوار مدينة ممر جوي بينغ ، بدأت المعركة مرة أخرى.
لم يكن أمام شي هو أي خيار سوى قيادة فرقة للسير على طول سور المدينة وإخماد كل الأخطار. ومع ذلك ، كان هناك العديد من النداءات القريبة التي تسببت في خسائر فادحة في الأرواح.
الجيشان اللذان استراحا طوال الليل القوا بأنفسهما دون تردد في معركة الحياة أو الموت .
كان من الواضح أن تقدم جيش التحالف أصبح اليوم أكثر سلاسة.
كل أخ يسقط سيجعل لون الدم أحمر في عينيه يثخن. في النهاية ، أظهر قوته ، وأطلق هديرًا مدويًا.
نظر 4 آلاف جندي من البرابرة إلى الجيش الذي يبدو أنه لا نهاية له. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشكون في اعينهم.
من حين لآخر ، قد يكون هناك بعض جنود جيش التحالف الذين يتسلقون الاسوار بلا خوف عبر هذه المساحات الفارغة.
قهر الأتراك ، وإدارة المنطقة الغربية ، والحصول على لقب اللورد.
لم يكن أمام شي هو أي خيار سوى قيادة فرقة للسير على طول سور المدينة وإخماد كل الأخطار. ومع ذلك ، كان هناك العديد من النداءات القريبة التي تسببت في خسائر فادحة في الأرواح.
ألقى بي جو نظرة على شي هو ، حيث قال بشكل حاسم ودافئ ، “بما أن هذا هو الحال ، فإن هذه الحقيبة القديمة من العظام ستبقى هنا معكم جميعًا!”
بالنظر إلى الموقف ، سيكون من الصعب عليهم الصمود.
لم يكن يتوقع أن يصبح كبيرا ، لدرجة أن التحيز سيظهر في عينيه.
كان الاختلاف العددي هائلاً ببساطة ، وبدأ ميزان المعركة يميل نحو جيش التحالف.
لوح بي جو بيده ، “لا يوجد لكن ، لقد تقرر هذا! جنرال ، عد إلى موقعك. حتى لو متنا ، يجب أن نجعل العدو يدفع ثمناً باهظاً. يجب الحفاظ على مجد مدينة شان هاي “.
حتى البرابرة الأقوياء ، الذين استخدموا كل مهاراتهم ، لم يتمكنوا من مواجهة مثل هذا الجيش القوي.
في كل لحظة ، سيسقط جندي بربري.
علاوة على ذلك ، بفضل أوامر لي مو ، عرف جيش التحالف متى يهاجم ويتراجع. كان لجنود الدرع والسيف ورماة السهام فهم ضمني.
كان الأمر كما لو أن السماوات لم تكن على استعداد لترك هذا الجيش يهلك.
على الرغم من أن أعداءهم قد عانوا من خسائر فادحة ، إلا أن لي مو لم يزداد ثقة بذلك. كان هذا هو الفرق بين جنرال عظيم و جنرال عادي.
نشأ هاجس سيئ .
فجأة ، اصبح ممر جوي بينغ على وشك الانهيار.
“لما لا؟”
وقف بي جو على سور المدينة حيث اصبح تعبيره شديد الخطورة. فجأة ، ظهرت نظرة ألم على وجهه ، حيث وقف ووصل إلى جانب شي هو ، “الجنرال شي ، استعد للتراجع!”
“ماذا؟”
قهر الأتراك ، وإدارة المنطقة الغربية ، والحصول على لقب اللورد.
كان الجنرال الشاب ملطخًا بالدماء ، لكن حتى الدم لم يستطع أن يخفي تعابير وجهه الصادمة.
“لا.” هز بي جو رأسه وابتسم ، “جنرال ، أنت مخطئ. هويتي الحالية هي مستشار قوات ممر جوي بينغ. أنا فرد عسكري حقيقي ، ولست موظفًا مدنيا”.
“قلت ، تراجع!”
الترجمة: Hunter
لقد فهم بي جو مشاعر الجنرالات مثل شي هو في الوقت الحالي ، لكن لم يكن أمامه خيار سوى اتخاذ القرار الأكثر عقلانية ، “لا يمكن الدفاع عن ممر جوي بينغ ؛ دعنا لا نقدم تضحيات غير ضرورية. دعنا نترك بعض الأساس للشعبة المستقلة الأولى من البرابرة ؛ دعنا لا ندعهم يختفون “.
لقد استخدموا أفعالهم لإثبات وعدهم للملك البربري. لن يخيبوا ظنه. لن يذلوا مجد الفيلق.
“….”
من حين لآخر ، قد يكون هناك بعض جنود جيش التحالف الذين يتسلقون الاسوار بلا خوف عبر هذه المساحات الفارغة.
كان شي هو عاجزًا عن الكلام. استدار ونظر إلى الرجال الذين كانوا يحاولون بجد ، حيث ظهر تعبير مؤلم في عينيه. بعد هذه المعركة ، من المحتمل ألا يتواجد فيلق النخبة الذي كان يأمل اللورد فيه.
تمامًا كما دخلت قوات شي هو الى حالتهم الأخيرة وبدأوا في السير في طريقهم الأخير ، على الطرق الجبلية الشمالية للممر ، انتشر الدخان وترددت أصوات حوافر الخيول.
“لا.” بشكل غير متوقع ، هز شي هو رأسه مرة أخرى ، حيث ظهرت ابتسامة نادرة على وجهه الملطخ بالدماء ، “السيد بي ، أنت وزير مهم للورد. أنت مختلف عنا المتوحشين ولا يجب أن تسقط هنا. سأرتب فرقة حراس لمرافقتك إلى الخارج “.
حتى البرابرة الأقوياء ، الذين استخدموا كل مهاراتهم ، لم يتمكنوا من مواجهة مثل هذا الجيش القوي.
“ماذا عنك؟”
“قتل قتل قتل!”
نظر بي جو إلى شي هو ، حيث ازداد قلق قلبه أكثر فأكثر.
“هل ظهر المتغير أخيرًا؟”
عندما سمع هذه الكلمات ، ابتسم الجنرال الشاب بالفعل . تحت أشعة الشمس ، بدت هذه الابتسامة نقية بشكل لا يصدق ، مليئة بنوع من الجمال.
“إنه اللورد حقًا!”
في تلك اللحظة ، بدا أن قلب شي هو قد تطهر.
كان الأمر كما لو أن السماوات لم تكن على استعداد لترك هذا الجيش يهلك.
“السيد ، نحن مختلفون.”
كما قال أحدهم ، كان من السهل معرفة ذلك ولكن من الصعب تنفيذه.
استدار شي هو ونظر إلى الأفق. تحت السماء الحمراء كانت هناك قوة غامضة ، توجه هذا القائد البربري الشاب ، مما سمح له بالحصول على راحة غير معروفة.
“قلت ، تراجع!”
“نحن محاربون ، محاربون بربريون ، أكثر جنود الملك البربري ولاءً.” كان صوت شي هو منخفضًا وهادئًا ؛ كأن العبء الذي في قلبه قد أُلقي ولم يبقى منه إلا القبول.
رأى المراقب في ممر جوي بينغ الجيش الذي ظهر خارج الممر.
“لا يمكن أن يموت البرابرة إلا في المعركة. نحن لن نتراجع! “
تذكر مياه النهر وهي تضرب الطوف ، والأمواج التي تهطل.
أمسك شي هو بالنصل بإحكام في يده ، مبتسمًا مرة أخرى ، “هذا هو مصيرنا”.
في كل لحظة ، سيسقط جندي بربري.
عندما سمع بي جو هذه الكلمات ، أصبح عاطفيًا. في هذه اللحظة ، تغير انطباعه عن البرابرة تمامًا. قبل ذلك ، في عينيه ، خاصة بعد ما فعله تشي يو به ، كان البرابرة هم تعريف الوحشية والغطرسة.
رأى المراقب في ممر جوي بينغ الجيش الذي ظهر خارج الممر.
لكن في هذه اللحظة ، شعر حقًا بصفات النخبة لهذا العرق.
عندما سمع بي جو هذه الكلمات ، شعر بهزة في قلبه ، وسرعان ما استدار ونظر للخارج. كان علم التنين الذهبي بمثابة منارة منقذة للبرابرة من الضياع.
عنيد ، شجاع ، مرن ، لا يجيد الكلمات ، على استعداد للتضحية بالنفس….
كل أخ يسقط سيجعل لون الدم أحمر في عينيه يثخن. في النهاية ، أظهر قوته ، وأطلق هديرًا مدويًا.
كان هذا العرق قادرًا على كسب احترام المرء ، ولن يخرجوا كلمات “الولاء والعطف” حول أفواههم كل يوم. بدلاً من ذلك ، سيظهرون مثل هذه الفضائل خلال اللحظة الحاسمة.
“إنه اللورد حقًا!”
كما قال أحدهم ، كان من السهل معرفة ذلك ولكن من الصعب تنفيذه.
“….”
بالتفكير في الأمر ، بالنسبة للورد ، لم يكن تجنيد العرق البربري بالتأكيد قرارًا سريعًا . ربما كان قد رأى صفاتهم وخطط للأمر منذ فترة طويلة.
عندما سطع ضوء الشمس مرة أخرى على أسوار مدينة ممر جوي بينغ ، بدأت المعركة مرة أخرى.
بالتفكير في هذه النقطة ، تنهد بي جو.
لم يكن يتوقع أن يصبح كبيرا ، لدرجة أن التحيز سيظهر في عينيه.
مما يعني أنه يمكنه إسقاط ممر جوي بينغ في وقت أبكر مما كان متوقعًا.
ألقى بي جو نظرة على شي هو ، حيث قال بشكل حاسم ودافئ ، “بما أن هذا هو الحال ، فإن هذه الحقيبة القديمة من العظام ستبقى هنا معكم جميعًا!”
“آه!”
“سيدي ، لا يمكنك!”
في كل لحظة ، سيسقط جندي بربري.
شي هو ، الذي بدا هادئًا ومتماسكًا ، أصبح فجأة مذعورًا وقلقًا.
“لا يمكن أن يموت البرابرة إلا في المعركة. نحن لن نتراجع! “
“لما لا؟”
“سيدي ، لا يمكنك!”
اتخذ بي جو قراره بالفعل.
تمتم لي مو.
“سيدي ، أنت موظف مدني ، وحكم الأرض هي قوتك. كيف يمكنك البقاء معنا والتضحية بنفسك من أجل لا شيء؟ “
“لا.” هز بي جو رأسه وابتسم ، “جنرال ، أنت مخطئ. هويتي الحالية هي مستشار قوات ممر جوي بينغ. أنا فرد عسكري حقيقي ، ولست موظفًا مدنيا”.
شي هو ، الذي بدا هادئًا ومتماسكًا ، أصبح فجأة مذعورًا وقلقًا.
“لكن….”
كانت حوالي ساعتين من الظهر.
لوح بي جو بيده ، “لا يوجد لكن ، لقد تقرر هذا! جنرال ، عد إلى موقعك. حتى لو متنا ، يجب أن نجعل العدو يدفع ثمناً باهظاً. يجب الحفاظ على مجد مدينة شان هاي “.
إلى جانب الكلمات التحفيزية لبي جو ، شن البرابرة الباقون أقوى هجوم لهم.
ألقى شي هو نظرة فاحصة على بي جو ، حيث أعطت عيناه تعبيرًا عاطفيًا.
“لكن….”
في هذه اللحظة ، بدا أن الحاجز بينهما قد سقط فجأة ، مما سمح لهم بفهم أفكار بعضهم البعض.
في النهاية ، لم يقل الجنرال الشاب أي شيء ، وانحنى رسميًا لبي جو قبل مغادرته. من ناحية أخرى ، وقف بي جو في نفس المكان ، ناظرًا إلى الجيش خارج المدينة ، بعمق في التفكير.
عندما وصلتهم الأخبار ، ابتهج البرابرة على سور المدينة. نمت هتافاتهم بصوت أعلى ، مما أذهلت لي مو.
لم يكن بي جو يتوقع أن يكون هناك يوم يغلي فيه دمه مرة أخرى. كل ما حدث في التاريخ قد أعيد في ذهنه.
تذكر الماضي ، والاعتزاز باللحظات.
كانت حوالي ساعتين من الظهر.
الطفل الذي يرتدي ملابس أنيقة ، يعطي معطيا شعور الشباب والمغامرة.
العمل من أجل سلالة تانغ ، تحية الملك.
هواء عالم يتحدى أي شيء لا يحبه.
عنيد ، شجاع ، مرن ، لا يجيد الكلمات ، على استعداد للتضحية بالنفس….
قهر الأتراك ، وإدارة المنطقة الغربية ، والحصول على لقب اللورد.
فجأة ، اصبح لا يقهر في ساحة المعركة ؛ لا أحد يستطيع أن يمنعه.
إرسال القوات إلى لياو دونغ ، وإنشاء مدينة فان الشمالية.
تذكر مياه النهر وهي تضرب الطوف ، والأمواج التي تهطل.
لقد قاد حراس القتال الإلهي ليلا ونهارا. بصرف النظر عن الاهتمام براحة خيول الحرب ، فقد تناولوا وجباتهم على الخيول. أخيرًا ، في اللحظة الأخيرة ، تمكنوا من الوصول إلى ممر جوي بينغ.
العمل من أجل سلالة تانغ ، تحية الملك.
عندما سمع بي جو هذه الكلمات ، أصبح عاطفيًا. في هذه اللحظة ، تغير انطباعه عن البرابرة تمامًا. قبل ذلك ، في عينيه ، خاصة بعد ما فعله تشي يو به ، كان البرابرة هم تعريف الوحشية والغطرسة.
……
نظر 4 آلاف جندي من البرابرة إلى الجيش الذي يبدو أنه لا نهاية له. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشكون في اعينهم.
إلى جانب الكلمات التحفيزية لبي جو ، شن البرابرة الباقون أقوى هجوم لهم.
فجأة ، اصبح ممر جوي بينغ على وشك الانهيار.
“قتل قتل قتل!”
تسارعت وتيرة ساحة المعركة ، حيث غطت نية القتل السماء وانتشرت عبر البرية.
لم يكن بي جو يتوقع أن يكون هناك يوم يغلي فيه دمه مرة أخرى. كل ما حدث في التاريخ قد أعيد في ذهنه.
بدأت مجموعة من البرابرة يغنون أغنية حرب عرقهم. حتى عندما يواجهون عدوًا بعشرة أضعاف عددهم ، فإنهم لن يخشون شيئًا. ألقوا بأنفسهم واحدًا تلو الآخر في حضن إله الموت.
“نحن محاربون ، محاربون بربريون ، أكثر جنود الملك البربري ولاءً.” كان صوت شي هو منخفضًا وهادئًا ؛ كأن العبء الذي في قلبه قد أُلقي ولم يبقى منه إلا القبول.
لقد استخدموا أفعالهم لإثبات وعدهم للملك البربري. لن يخيبوا ظنه. لن يذلوا مجد الفيلق.
شي هو ، الذي بدا هادئًا ومتماسكًا ، أصبح فجأة مذعورًا وقلقًا.
بدت الحياة هشة للغاية في هذه اللحظة.
في كل لحظة ، سيسقط جندي بربري.
أصبح شي هو نمرا دمويا ، يجتاح ساحة المعركة.
فقط لي مو ، الذي كان وراء القوات ، ابتسم. كان قد سمع بالطور الهائج للبرابرة. علم أنه على الرغم من أنهم سيصبحوا أقوياء ، إلا أنها كانت مجرد محاولة أخيرة .
كل أخ يسقط سيجعل لون الدم أحمر في عينيه يثخن. في النهاية ، أظهر قوته ، وأطلق هديرًا مدويًا.
تسارعت وتيرة ساحة المعركة ، حيث غطت نية القتل السماء وانتشرت عبر البرية.
“آه!”
فجأة ، اصبح لا يقهر في ساحة المعركة ؛ لا أحد يستطيع أن يمنعه.
كان الاختلاف العددي هائلاً ببساطة ، وبدأ ميزان المعركة يميل نحو جيش التحالف.
ربما بسبب تأثيره والجو ، أطلق جنود البرابرة المتبقون أيضًا هديرًا واحدًا تلو الآخر.
بدت الحياة هشة للغاية في هذه اللحظة.
في لحظة ، اجتمعت هالة قتلهم.
وقف بي جو على سور المدينة حيث اصبح تعبيره شديد الخطورة. فجأة ، ظهرت نظرة ألم على وجهه ، حيث وقف ووصل إلى جانب شي هو ، “الجنرال شي ، استعد للتراجع!”
تم قطع هجمات جيش التحالف وتوقف مسار الهجوم بالكامل.
كانت هذه حربًا ، وليست مسابقة بين المحاربين لفنون القتال.
ربما كان هذا مغريا حقا.
في لحظة ، اجتمعت هالة قتلهم.
في كل مرة يذهب فيها بربري الى الطور الهائج ، سيتفاجئ العدو.
أصبح شي هو نمرا دمويا ، يجتاح ساحة المعركة.
فقط لي مو ، الذي كان وراء القوات ، ابتسم. كان قد سمع بالطور الهائج للبرابرة. علم أنه على الرغم من أنهم سيصبحوا أقوياء ، إلا أنها كانت مجرد محاولة أخيرة .
لم يكن أمام شي هو أي خيار سوى قيادة فرقة للسير على طول سور المدينة وإخماد كل الأخطار. ومع ذلك ، كان هناك العديد من النداءات القريبة التي تسببت في خسائر فادحة في الأرواح.
إذا تمكن جيش التحالف من صد هذه الموجة ، فسيكون النصر في ايديهم.
في هذه اللحظة ، بدا أن الحاجز بينهما قد سقط فجأة ، مما سمح لهم بفهم أفكار بعضهم البعض.
رفع لي مو رأسه في الشمس فوق رأسه.
بالنظر إلى الموقف ، سيكون من الصعب عليهم الصمود.
كانت حوالي ساعتين من الظهر.
ربما كان هذا مغريا حقا.
مما يعني أنه يمكنه إسقاط ممر جوي بينغ في وقت أبكر مما كان متوقعًا.
“ماذا عنك؟”
في ساحة المعركة ، ما يهم هو حجم الجيش. يمكن أن يستمر عدد قليل من جنود النخبة للحظة ، لكنهم لم يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة.
علاوة على ذلك ، بفضل أوامر لي مو ، عرف جيش التحالف متى يهاجم ويتراجع. كان لجنود الدرع والسيف ورماة السهام فهم ضمني.
كانت هذه حربًا ، وليست مسابقة بين المحاربين لفنون القتال.
ربما بسبب تأثيره والجو ، أطلق جنود البرابرة المتبقون أيضًا هديرًا واحدًا تلو الآخر.
….
عندما سطع ضوء الشمس مرة أخرى على أسوار مدينة ممر جوي بينغ ، بدأت المعركة مرة أخرى.
لا تزال الأغنية الحزينة في ممر جوي بينغ تُعزف.
لم يكن أمام شي هو أي خيار سوى قيادة فرقة للسير على طول سور المدينة وإخماد كل الأخطار. ومع ذلك ، كان هناك العديد من النداءات القريبة التي تسببت في خسائر فادحة في الأرواح.
كان الأمر كما لو أن السماوات لم تكن على استعداد لترك هذا الجيش يهلك.
“ماذا عنك؟”
كان التغيير على وشك الحدوث.
فجأة ، اصبح ممر جوي بينغ على وشك الانهيار.
تمامًا كما دخلت قوات شي هو الى حالتهم الأخيرة وبدأوا في السير في طريقهم الأخير ، على الطرق الجبلية الشمالية للممر ، انتشر الدخان وترددت أصوات حوافر الخيول.
“إنه اللورد ، اللورد هنا لينقذنا !”
رأى المراقب في ممر جوي بينغ الجيش الذي ظهر خارج الممر.
كان الجنرال الشاب ملطخًا بالدماء ، لكن حتى الدم لم يستطع أن يخفي تعابير وجهه الصادمة.
عندما سمع بي جو هذه الكلمات ، شعر بهزة في قلبه ، وسرعان ما استدار ونظر للخارج. كان علم التنين الذهبي بمثابة منارة منقذة للبرابرة من الضياع.
لقد فهم بي جو مشاعر الجنرالات مثل شي هو في الوقت الحالي ، لكن لم يكن أمامه خيار سوى اتخاذ القرار الأكثر عقلانية ، “لا يمكن الدفاع عن ممر جوي بينغ ؛ دعنا لا نقدم تضحيات غير ضرورية. دعنا نترك بعض الأساس للشعبة المستقلة الأولى من البرابرة ؛ دعنا لا ندعهم يختفون “.
“إنه اللورد حقًا!”
تذكر الماضي ، والاعتزاز باللحظات.
عندما وصلتهم الأخبار ، ابتهج البرابرة على سور المدينة. نمت هتافاتهم بصوت أعلى ، مما أذهلت لي مو.
“….”
نشأ هاجس سيئ .
ربما كان هذا مغريا حقا.
“هل ظهر المتغير أخيرًا؟”
“سيدي ، أنت موظف مدني ، وحكم الأرض هي قوتك. كيف يمكنك البقاء معنا والتضحية بنفسك من أجل لا شيء؟ “
تمتم لي مو.
بدت الحياة هشة للغاية في هذه اللحظة.
….
لقد فهم بي جو مشاعر الجنرالات مثل شي هو في الوقت الحالي ، لكن لم يكن أمامه خيار سوى اتخاذ القرار الأكثر عقلانية ، “لا يمكن الدفاع عن ممر جوي بينغ ؛ دعنا لا نقدم تضحيات غير ضرورية. دعنا نترك بعض الأساس للشعبة المستقلة الأولى من البرابرة ؛ دعنا لا ندعهم يختفون “.
رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى ممر جوي بينغ حيث كبر في بصره. عندما رأى علم لورد مدينة شان هاي الذي كان يلوح عالياً عند الممر ، أطلق تنهيدة مريحة.
فجأة ، اصبح ممر جوي بينغ على وشك الانهيار.
لقد قاد حراس القتال الإلهي ليلا ونهارا. بصرف النظر عن الاهتمام براحة خيول الحرب ، فقد تناولوا وجباتهم على الخيول. أخيرًا ، في اللحظة الأخيرة ، تمكنوا من الوصول إلى ممر جوي بينغ.
عندما سمع بي جو هذه الكلمات ، أصبح عاطفيًا. في هذه اللحظة ، تغير انطباعه عن البرابرة تمامًا. قبل ذلك ، في عينيه ، خاصة بعد ما فعله تشي يو به ، كان البرابرة هم تعريف الوحشية والغطرسة.
ألقى بي جو نظرة على شي هو ، حيث قال بشكل حاسم ودافئ ، “بما أن هذا هو الحال ، فإن هذه الحقيبة القديمة من العظام ستبقى هنا معكم جميعًا!”
في النهاية ، لم يقل الجنرال الشاب أي شيء ، وانحنى رسميًا لبي جو قبل مغادرته. من ناحية أخرى ، وقف بي جو في نفس المكان ، ناظرًا إلى الجيش خارج المدينة ، بعمق في التفكير.
كان الأمر كما لو أن السماوات لم تكن على استعداد لترك هذا الجيش يهلك.
“لا.” هز بي جو رأسه وابتسم ، “جنرال ، أنت مخطئ. هويتي الحالية هي مستشار قوات ممر جوي بينغ. أنا فرد عسكري حقيقي ، ولست موظفًا مدنيا”.
الطفل الذي يرتدي ملابس أنيقة ، يعطي معطيا شعور الشباب والمغامرة.
“نحن محاربون ، محاربون بربريون ، أكثر جنود الملك البربري ولاءً.” كان صوت شي هو منخفضًا وهادئًا ؛ كأن العبء الذي في قلبه قد أُلقي ولم يبقى منه إلا القبول.
لكن في هذه اللحظة ، شعر حقًا بصفات النخبة لهذا العرق.
شي هو ، الذي بدا هادئًا ومتماسكًا ، أصبح فجأة مذعورًا وقلقًا.
عندما سطع ضوء الشمس مرة أخرى على أسوار مدينة ممر جوي بينغ ، بدأت المعركة مرة أخرى.
“آه!”
في ساحة المعركة ، ما يهم هو حجم الجيش. يمكن أن يستمر عدد قليل من جنود النخبة للحظة ، لكنهم لم يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة.
الترجمة: Hunter
تذكر الماضي ، والاعتزاز باللحظات.
في ساحة المعركة ، ما يهم هو حجم الجيش. يمكن أن يستمر عدد قليل من جنود النخبة للحظة ، لكنهم لم يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة.
قهر الأتراك ، وإدارة المنطقة الغربية ، والحصول على لقب اللورد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
