خطأ فادح
الفصل 530: خطأ فادح
حتى الجندي الرسول قد أغمي عليه على الفور بعد الانتهاء من مهمته.
……
فجأة ، انخرط 200 ألف من قوات جيش التحالف في مذبحة لا نهاية لها في محافظة جويلين.
200 ألف جندي يهاجمون فجأة دون أي علامات مسبقة.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم يتم نقل قوات الدفاع من محافظة جويلين إلى مدينة تيان جينغ من قبل هونغ شيو تشوان. بعد كل شيء ، كانت محافظة جويلين هي طريق الهروب الذي خطط له. بطبيعة الحال ، لن يقطع طريق الهروب الخاص به.
علاوة على ذلك ، وُلد معظم هؤلاء الجنود في محافظة جويلين ، لذلك كان عليهم حماية أراضيهم. بطبيعة الحال ، لن يسمحوا للجنود الآخرين بالتحايل والقيام بكل ما يحلو لهم.
بصرف النظر عن شعبة الحماية المختلفة ، كان هناك 20 ألف وحدة قوية موجودة هناك.
يبدو أن العدو قد تنبأ بأن مدينة شان هاي لن تجرؤ على بدء حرب واسعة النطاق في مثل هذا الوقت.
جنبا إلى جنب مع سيطرة يانغ شيو تشينغ على دولة تاي بينغ ، سقطت محافظة جويلين في حالة من الفوضى. بعد كل شيء ، كانت القوات الموجودة في محافظة جويلين هي القوات الأكثر ثقة لدى هونغ شيو تشوان.
عند رؤية ملكهم يموت ووريث العرش يستسلم فعليًا لمدينة شان هاي ، شعر الجيش بالغضب.
يمكن القول أن المرافق الدفاعية الأساسية في الممر كانت مكتملة. بعد أن تولى هونغ شيو تشوان السيطرة على شون تشو ، قام بترتيب الحدادين والحرفيين لتعديل وتحسين الممر. كما احتوى على كمية كافية من العناصر والموارد.
ومع ذلك ، لم يكونوا جريئين بما يكفي لمحاولة شق طريقهم إلى مدينة تيان جينغ.
بالتالي ، فإن ما يسمى بإكمال المنشآت الدفاعية كان مجرد إصلاح الأضرار التي لحقت به عندما هاجم البرابرة. في الوقت نفسه ، كانوا بحاجة إلى نقل الموارد الدفاعية إلى أعلى سور المدينة.
لم يكن لدى القوات مكان للتعبير عن إحباطهم ، لذلك لم يكن بإمكانهم سوى التنفيس عن إحباطهم.
“لورد ، حالة طارئة!”
أما بالنسبة لشعب الحماية المختلفة في محافظة جويلين ، فقد كانت مواقفهم أكثر دفئًا. لم يصل ولائهم للملك إلى المستوى الذي يخاطرون فيه بكل شيء من أجل الانتقام.
كان عليهم إكمال كل شيء بسرعة.
علاوة على ذلك ، وُلد معظم هؤلاء الجنود في محافظة جويلين ، لذلك كان عليهم حماية أراضيهم. بطبيعة الحال ، لن يسمحوا للجنود الآخرين بالتحايل والقيام بكل ما يحلو لهم.
فقط في هذه اللحظة ، ظهر الفرح في عيون سلاح الفرسان.
نتيجة لذلك ، انتهى الأمر بالطرفين في مواجهة.
بالتالي ، سواء كان جيش التحالف أو جيش مدينة شان هاي ، كلاهما كانا يتسابقان مع الزمن.
كان هذا أيضًا هو السبب وراء قيام أويانغ شو بوضع شعبتي بربرية عند الممرين. كان الغرض منه هو منع انتشار هذه الفوضى إلى محافظة وو تشو.
علاوة على ذلك ، في اليوم الثاني الذي هاجم فيه جيش التحالف محافظة جويلين ، كانت المخابرات من شعبة المخابرات العسكرية قد وصلت بالفعل إلى ممر جوي بينغ.
في الأصل ، كان بإمكان أويانغ شو أن يقود قواته إلى محافظة جويلين لإيقاف هذه الفوضى.
بطبيعة الحال ، افتقر جيش التحالف إلى القدرة على عبور الممر ، والتوجه إلى شون تشو ، وخوض معركة حياة أو موت مع جيش مدينة شان هاي.
للأسف ، لم يكن الوضع في مدينة تيان جينغ مستقرًا بعد ، وكانت هناك حاجة ماسة لأويانغ شو هناك. بعد تقييم الإيجابيات والسلبيات ، قرر أويانغ شو إهمال محافظة جويلين أولاً.
عندما يقود هان شين قواته الى هناك ، سيتم حل جميع المشاكل بسهولة.
عندما تلقى الأخبار ، ذُهل شي هو.
بصرف النظر عن ذلك ، كان لدى أويانغ شو أيضًا نية وحشية أخرى. لقد أراد استخدام الفوضى في محافظة جويلين للسماح للجيش هناك الذي فقد عقلانيته بتدمير السمعة ومشاعر الناس التي كونتها دولة تاي بينغ.
إذا لم يمر الشخص بذلك بنفسه ، فلن يكون قادرًا على فهم مثل هذا الضغط.
لم يكن أويانغ شو يرغب في أن يكون لدى الناس تحت حكمه أي أفكار ومشاعر جيدة لدولة تاي بينغ القديمة.
سيبقى 60 ألف في محافظة جويلين لإكمال الأعمال الغير مكتملة.سيستمر 80 ألف الى الجنوب ويتجهون مباشرة إلى ممر جوي بينغ.
أما بالنسبة للخسائر والأضرار التي قد يتسبب فيها هذا الاختيار ، فلم يكن ذلك ضمن اعتبارات أويانغ شو.
الشهر 11 ، اليوم 21 ، الظهر.
كلورد ، كيف يمكن أن يكون رقيق القلب في التعامل مع كل مسألة؟
غني عن القول ، أن أويانغ شو قد شعر أيضًا بالبهجة حيال خطته.
لم يكن يتوقع أن إهماله سيعطي العدو فرصة لضربه.
عندما تلقى الأخبار ، ذُهل شي هو.
كيف ستكون محافظة جويلين الفوضوية خصما لـ 200 ألف من النمور والذئاب؟
كان عليهم إكمال كل شيء بسرعة.
علاوة على ذلك ، كان هناك على ما يبدو قائد عظيم والعديد من الجنرالات بين جيش العدو.
في الأفق ، ظهر فجأة جندي من سلاح الفرسان يرتدي درعًا خفيفًا. وبجانبه كانت مجموعة من خيول الحرب ، مما تسبب في انتشار الغبار على الأرض في الهواء.
في ثلاثة أيام فقط ، سقط نصف محافظة جويلين.
في ذلك الوقت ، قسم قائد جيش التحالف بشكل غير متوقع الجيش إلى ثلاثة.
في ذلك الوقت ، قسم قائد جيش التحالف بشكل غير متوقع الجيش إلى ثلاثة.
ومع ذلك ، فقد انتهز العدو هذه الفرصة للهجوم.
سيبقى 60 ألف في محافظة جويلين لإكمال الأعمال الغير مكتملة.سيستمر 80 ألف الى الجنوب ويتجهون مباشرة إلى ممر جوي بينغ.
بطبيعة الحال ، افتقر جيش التحالف إلى القدرة على عبور الممر ، والتوجه إلى شون تشو ، وخوض معركة حياة أو موت مع جيش مدينة شان هاي.
الـ 60 ألف المتبقيين سوف يهاجمون الممر الآخر ، ممر شوان وو.
“لورد ، حالة طارئة!”
كان هذا الانقسام في القوات هو الذي جلب انتصار جيش التحالف.
فقط بعد الانتهاء من إعادة تنظيم 100 ألف من قوات دولة تاي بينغ ، ستصبح مدينة شان هاي قوية حقًا.
بطبيعة الحال ، افتقر جيش التحالف إلى القدرة على عبور الممر ، والتوجه إلى شون تشو ، وخوض معركة حياة أو موت مع جيش مدينة شان هاي.
كان على المرء أن يقول ، لقد اختار العدو حقًا اللحظة المثالية للهجوم.
ومع ذلك ، كان من الضروري لهم احتلال الممرين وسد الطريق. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستكون محافظة جويلين تحت تهديد الاستيلاء في أي لحظة.
بعد أن هزمت مدينة شان هاي دولة تاي بينغ ، بلغ حذر وخوف اللاعبين حول مدينة شان هاي ذروته.
مجرد التفكير في ذلك قد جعل المرء يشعر بعدم الارتياح.
الجزء الذي جعله يشعر بالعجز هو أن الشعبتين البربرية كانت جميعها من الجنود. حتى لو عادوا ، سيستغرق الأمر يومين.
بالتالي ، فإن طريقهم الوحيد إلى النجاح كان بواسطة قهر الممر.
سيبقى 60 ألف في محافظة جويلين لإكمال الأعمال الغير مكتملة.سيستمر 80 ألف الى الجنوب ويتجهون مباشرة إلى ممر جوي بينغ.
كان عليهم إكمال كل شيء بسرعة.
لذلك ، كلف على الفور العديد من جنود الرسول بركوب أسرع الخيول لإبلاغ اللورد. في الوقت نفسه ، بدأ يأمرهم بإكمال التسهيلات الدفاعية للممر.
احتاج جيش التحالف إلى احتلال الممرين قبل أن يرسل جيش مدينة شان هاي التعزيزات.
في الأفق ، ظهر فجأة جندي من سلاح الفرسان يرتدي درعًا خفيفًا. وبجانبه كانت مجموعة من خيول الحرب ، مما تسبب في انتشار الغبار على الأرض في الهواء.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن خطتهم بأكملها ستفشل.
نظرًا لمحدودية القوة البشرية والطاقة ، كان تسللهم إلى محافظتي جويلين وجين ان مفقودًا. ومع ذلك ، فقد تمكنوا من الحصول على المعلومات الفعلية في اليوم الثاني فقط.
بالتالي ، سواء كان جيش التحالف أو جيش مدينة شان هاي ، كلاهما كانا يتسابقان مع الزمن.
بالعودة إلى الوراء إلى يومين ماضيين ، الشهر 11 ، اليوم 20 ، ممر جوي بينغ.
لم يكن يتوقع أن إهماله سيعطي العدو فرصة لضربه.
داخل الممر ، كان هناك 8 آلاف من نخبة البرابرة. كان المسؤول عنهم هو الجنرال الشاب شي هو الذي كان لدى أويانغ شو آمال كبيرة فيه.
عندما يقود هان شين قواته الى هناك ، سيتم حل جميع المشاكل بسهولة.
علاوة على ذلك ، في اليوم الثاني الذي هاجم فيه جيش التحالف محافظة جويلين ، كانت المخابرات من شعبة المخابرات العسكرية قد وصلت بالفعل إلى ممر جوي بينغ.
علاوة على ذلك ، في اليوم الثاني الذي هاجم فيه جيش التحالف محافظة جويلين ، كانت المخابرات من شعبة المخابرات العسكرية قد وصلت بالفعل إلى ممر جوي بينغ.
سواء كانت شعبة المخابرات العسكرية أو حراس الأفعى السوداء ، فإن تسللهم إلى تاي بينغ كان يركز بشكل أساسي على شون تشو مع مدينة تيان جينغ.
لم يكن أويانغ شو يرغب في أن يكون لدى الناس تحت حكمه أي أفكار ومشاعر جيدة لدولة تاي بينغ القديمة.
نظرًا لمحدودية القوة البشرية والطاقة ، كان تسللهم إلى محافظتي جويلين وجين ان مفقودًا. ومع ذلك ، فقد تمكنوا من الحصول على المعلومات الفعلية في اليوم الثاني فقط.
في الأفق ، ظهر فجأة جندي من سلاح الفرسان يرتدي درعًا خفيفًا. وبجانبه كانت مجموعة من خيول الحرب ، مما تسبب في انتشار الغبار على الأرض في الهواء.
عندما تلقى الأخبار ، ذُهل شي هو.
أما بالنسبة لشعب الحماية المختلفة في محافظة جويلين ، فقد كانت مواقفهم أكثر دفئًا. لم يصل ولائهم للملك إلى المستوى الذي يخاطرون فيه بكل شيء من أجل الانتقام.
200 ألف جندي يهاجمون فجأة دون أي علامات مسبقة.
لم يكن لدى القوات مكان للتعبير عن إحباطهم ، لذلك لم يكن بإمكانهم سوى التنفيس عن إحباطهم.
وقع عليه مثل هذا الضغط المفاجئ ، مما جعل التنفس صعبًا عليه.
يمكن القول أن المرافق الدفاعية الأساسية في الممر كانت مكتملة. بعد أن تولى هونغ شيو تشوان السيطرة على شون تشو ، قام بترتيب الحدادين والحرفيين لتعديل وتحسين الممر. كما احتوى على كمية كافية من العناصر والموارد.
كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يقود فيها شي هو القوات بمفرده ، ومع ذلك كان عليه أن يواجه مثل هذا الاختبار. بالنسبة إلى مثل هذا الجنرال الشاب ، كان الأمر قاسيًا جدًا حقًا .
إذا لم يمر الشخص بذلك بنفسه ، فلن يكون قادرًا على فهم مثل هذا الضغط.
حتى الجندي الرسول قد أغمي عليه على الفور بعد الانتهاء من مهمته.
حتى أن بعض الجنرالات في الجيش قد انهاروا على الفور تحت هذا الضغط. كانت آلاف الأرواح على أكتافهم. خطأ طفيف واحد من شأنه أن يتسبب في وفاة الكثير من الناس.
كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يقود فيها شي هو القوات بمفرده ، ومع ذلك كان عليه أن يواجه مثل هذا الاختبار. بالنسبة إلى مثل هذا الجنرال الشاب ، كان الأمر قاسيًا جدًا حقًا .
لحسن الحظ ، في ممر جوي بينغ ، كانت هناك موهبة أخرى ، بي جو.
ومع ذلك ، لم يكونوا جريئين بما يكفي لمحاولة شق طريقهم إلى مدينة تيان جينغ.
في الوقت الحاسم ، خرج وتولى دور المستشار. خلال الفترة الزمنية التي كان فيها أويانغ شو يهاجم شون تشو ، كان قد أحضر بي جو معه وطلب المساعدة منه في كثير من الأحيان.
في ذلك الوقت ، قسم قائد جيش التحالف بشكل غير متوقع الجيش إلى ثلاثة.
بالتالي ، وثق شي هو في بي جو كثيرًا.
بالمقارنة مع الشاب شي هو ، كانت رؤية بي جو حادة بشكل لا يصدق. لقد خمّن على الفور أن العدو الذي يهاجم محافظة جويلين لا ينبغي أن يكون بسيطًا ، وطالما لم يكن غبيا ، فإنه سيهاجم ممر جوي بينغ بالتأكيد.
في ذلك الوقت ، سيكون الأوان قد فات.
لذلك ، كلف على الفور العديد من جنود الرسول بركوب أسرع الخيول لإبلاغ اللورد. في الوقت نفسه ، بدأ يأمرهم بإكمال التسهيلات الدفاعية للممر.
فجأة ، انخرط 200 ألف من قوات جيش التحالف في مذبحة لا نهاية لها في محافظة جويلين.
كان ممر جوي بينغ و ممر جينان متشابهين حيث كان كلاهما من نوع المعقل.
الجزء الذي جعله يشعر بالعجز هو أن الشعبتين البربرية كانت جميعها من الجنود. حتى لو عادوا ، سيستغرق الأمر يومين.
يمكن القول أن المرافق الدفاعية الأساسية في الممر كانت مكتملة. بعد أن تولى هونغ شيو تشوان السيطرة على شون تشو ، قام بترتيب الحدادين والحرفيين لتعديل وتحسين الممر. كما احتوى على كمية كافية من العناصر والموارد.
بالتالي ، سواء كان جيش التحالف أو جيش مدينة شان هاي ، كلاهما كانا يتسابقان مع الزمن.
كان الأسف الوحيد هو أن طفل هونغ شيو تشوان الثمين ، المدفع ، لم يتم وضعه في الممر.
بالتالي ، فإن ما يسمى بإكمال المنشآت الدفاعية كان مجرد إصلاح الأضرار التي لحقت به عندما هاجم البرابرة. في الوقت نفسه ، كانوا بحاجة إلى نقل الموارد الدفاعية إلى أعلى سور المدينة.
بالتفكير في الأمر بطريقة أخرى ، لم يستطع أويانغ شو سوى الضحك بمرارة.
الشهر 11 ، اليوم 21 ، الظهر.
هذه المرة ، عملت ثلاثة مناطق معًا للحد من صعود مدينة شان هاي.
سطع ضوء الشمس الحارق عبر السحب الحمراء وأحرق الأرض.
كان على المرء أن يقول ، لقد اختار العدو حقًا اللحظة المثالية للهجوم.
في الأفق ، ظهر فجأة جندي من سلاح الفرسان يرتدي درعًا خفيفًا. وبجانبه كانت مجموعة من خيول الحرب ، مما تسبب في انتشار الغبار على الأرض في الهواء.
عندما يقود هان شين قواته الى هناك ، سيتم حل جميع المشاكل بسهولة.
فقط في هذه اللحظة ، ظهر الفرح في عيون سلاح الفرسان.
علاوة على ذلك ، وُلد معظم هؤلاء الجنود في محافظة جويلين ، لذلك كان عليهم حماية أراضيهم. بطبيعة الحال ، لن يسمحوا للجنود الآخرين بالتحايل والقيام بكل ما يحلو لهم.
رأى أخيرًا جيشًا من عشرات الآلاف من الرجال امامه.
عندما يقود هان شين قواته الى هناك ، سيتم حل جميع المشاكل بسهولة.
“لورد ، حالة طارئة!”
“هؤلاء اللصوص الأغبياء يجرؤون في الواقع على أن يطأوا أرضي!”
انطلق إلى الأمام ، وهو يرفع العلم باستمرار من ظهره ويصرخ.
انطلق إلى الأمام ، وهو يرفع العلم باستمرار من ظهره ويصرخ.
“لورد ، حالة طارئة!”
كان الأسف الوحيد هو أن طفل هونغ شيو تشوان الثمين ، المدفع ، لم يتم وضعه في الممر.
……
وقع عليه مثل هذا الضغط المفاجئ ، مما جعل التنفس صعبًا عليه.
في عصر اليوم المعتاد ، أرسل بي جو جنديًا رسولا. في غضون يوم ونصف فقط ، تمكن من اللحاق بالقوات بقيادة أويانغ شو. بسبب هذا ، تعبت ثلاثة خيول حرب من النخبة حتى الموت.
الـ 60 ألف المتبقيين سوف يهاجمون الممر الآخر ، ممر شوان وو.
حتى الجندي الرسول قد أغمي عليه على الفور بعد الانتهاء من مهمته.
حتى أن بعض الجنرالات في الجيش قد انهاروا على الفور تحت هذا الضغط. كانت آلاف الأرواح على أكتافهم. خطأ طفيف واحد من شأنه أن يتسبب في وفاة الكثير من الناس.
عندما كان مسافرًا ، لم يتمكن أويانغ شو من تلقي الرسائل.
بالتالي لم يحصل إلا على أنباء عن هجوم جيش التحالف بعد يومين ونصف. كان أويانغ شو الحالي على بعد أقل من يومين.
الـ 60 ألف المتبقيين سوف يهاجمون الممر الآخر ، ممر شوان وو.
بناءً على الحسابات ، كان فيلق الفهد التابع لـ هان شين على بعد ثلاثة أيام من ممر جوي بينغ. نظرًا لأنهم كانوا لا يزالون على الطريق ، لم يستطع الاتصال بهم ، لذلك لا يمكن الاعتماد عليهم في هذه المعركة.
الترجمة: Hunter
بعد ورود الأخبار ، أصيب أويانغ شو بالصدمة حيث نشأ ببطء شعور بالغضب.
الترجمة: Hunter
“هؤلاء اللصوص الأغبياء يجرؤون في الواقع على أن يطأوا أرضي!”
بالتالي ، فإن طريقهم الوحيد إلى النجاح كان بواسطة قهر الممر.
لم يتوقع أويانغ شو حقًا أن يرتبط لوردات منطقة تشوان نان بدولة المدينة لـ شيانغ نان. أسوأ جزء هو أنهم تحدوا مدينة شان هاي معًا.
ألقى أويانغ شو أفكاره جانباً وأمر القوات على الفور بالاستدارة والعودة إلى ممر جوي بينغ.
بالتفكير في الأمر بطريقة أخرى ، لم يستطع أويانغ شو سوى الضحك بمرارة.
انطلق إلى الأمام ، وهو يرفع العلم باستمرار من ظهره ويصرخ.
كان على المرء أن يقول ، لقد اختار العدو حقًا اللحظة المثالية للهجوم.
بالعودة إلى الوراء إلى يومين ماضيين ، الشهر 11 ، اليوم 20 ، ممر جوي بينغ.
بدت مدينة شان هاي الحالية كما لو كانت في ذروة حكمها. ومع ذلك ، فقد كانت في الواقع في أضعف نقاطها ، حيث كان لديها الكثير من الأراضي الخالية دون وجود عدد مناسب من القوات للدفاع عنها.
عندما يقود هان شين قواته الى هناك ، سيتم حل جميع المشاكل بسهولة.
فقط بعد الانتهاء من إعادة تنظيم 100 ألف من قوات دولة تاي بينغ ، ستصبح مدينة شان هاي قوية حقًا.
عندما يقود هان شين قواته الى هناك ، سيتم حل جميع المشاكل بسهولة.
ومع ذلك ، فقد انتهز العدو هذه الفرصة للهجوم.
للأسف ، لم يكن الوضع في مدينة تيان جينغ مستقرًا بعد ، وكانت هناك حاجة ماسة لأويانغ شو هناك. بعد تقييم الإيجابيات والسلبيات ، قرر أويانغ شو إهمال محافظة جويلين أولاً.
يبدو أن العدو قد تنبأ بأن مدينة شان هاي لن تجرؤ على بدء حرب واسعة النطاق في مثل هذا الوقت.
علاوة على ذلك ، وُلد معظم هؤلاء الجنود في محافظة جويلين ، لذلك كان عليهم حماية أراضيهم. بطبيعة الحال ، لن يسمحوا للجنود الآخرين بالتحايل والقيام بكل ما يحلو لهم.
في جميع الاحتمالات ، لدى العدو شخص رائع يقودهم.
داخل الممر ، كان هناك 8 آلاف من نخبة البرابرة. كان المسؤول عنهم هو الجنرال الشاب شي هو الذي كان لدى أويانغ شو آمال كبيرة فيه.
هدأ أويانغ شو ببطء ، حيث غرق عقله في التفكير العميق.
لم يكن يتوقع أن إهماله سيعطي العدو فرصة لضربه.
ما لم يكن يعرفه هو أنه بمجرد دخول جيش التحالف إلى محافظة جويلين ، بدأ جنود مدينة لينغ نان البالغ عددهم 100 ألف جندي أيضًا في إحداث حالة من الفوضى على الحدود.
سواء كانت شعبة المخابرات العسكرية أو حراس الأفعى السوداء ، فإن تسللهم إلى تاي بينغ كان يركز بشكل أساسي على شون تشو مع مدينة تيان جينغ.
بدون شك ، كان هذا مخططًا بعناية.
بعد أن هزمت مدينة شان هاي دولة تاي بينغ ، بلغ حذر وخوف اللاعبين حول مدينة شان هاي ذروته.
ما لم يكن يعرفه هو أنه بمجرد دخول جيش التحالف إلى محافظة جويلين ، بدأ جنود مدينة لينغ نان البالغ عددهم 100 ألف جندي أيضًا في إحداث حالة من الفوضى على الحدود.
هذه المرة ، عملت ثلاثة مناطق معًا للحد من صعود مدينة شان هاي.
جنبا إلى جنب مع سيطرة يانغ شيو تشينغ على دولة تاي بينغ ، سقطت محافظة جويلين في حالة من الفوضى. بعد كل شيء ، كانت القوات الموجودة في محافظة جويلين هي القوات الأكثر ثقة لدى هونغ شيو تشوان.
ألقى أويانغ شو أفكاره جانباً وأمر القوات على الفور بالاستدارة والعودة إلى ممر جوي بينغ.
ومع ذلك ، لم يكونوا جريئين بما يكفي لمحاولة شق طريقهم إلى مدينة تيان جينغ.
منذ أن علم جيش التحالف بأهمية الممر ، كيف يمكن لأويانغ شو ألا يعرف؟ بالتالي ، قاد قواته مباشرة دون تردد.
في ذلك الوقت ، سيكون الأوان قد فات.
الجزء الذي جعله يشعر بالعجز هو أن الشعبتين البربرية كانت جميعها من الجنود. حتى لو عادوا ، سيستغرق الأمر يومين.
كلورد ، كيف يمكن أن يكون رقيق القلب في التعامل مع كل مسألة؟
في ذلك الوقت ، سيكون الأوان قد فات.
سواء كانت شعبة المخابرات العسكرية أو حراس الأفعى السوداء ، فإن تسللهم إلى تاي بينغ كان يركز بشكل أساسي على شون تشو مع مدينة تيان جينغ.
لحسن الحظ ، كان لدى أويانغ شو سلاح الفرسان ، 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.
لم يتوقع أويانغ شو حقًا أن يرتبط لوردات منطقة تشوان نان بدولة المدينة لـ شيانغ نان. أسوأ جزء هو أنهم تحدوا مدينة شان هاي معًا.
قرر أويانغ شو على الفور قيادة حراس القتال الإلهي للخروج أولاً. أما بالنسبة للشعب البربرية المستقلة ، فسيتبعون وراءهم ويندفعوا بأقصى سرعتهم.
علاوة على ذلك ، وُلد معظم هؤلاء الجنود في محافظة جويلين ، لذلك كان عليهم حماية أراضيهم. بطبيعة الحال ، لن يسمحوا للجنود الآخرين بالتحايل والقيام بكل ما يحلو لهم.
كل شيء كان سباقا مع الزمن.
بالمقارنة مع الشاب شي هو ، كانت رؤية بي جو حادة بشكل لا يصدق. لقد خمّن على الفور أن العدو الذي يهاجم محافظة جويلين لا ينبغي أن يكون بسيطًا ، وطالما لم يكن غبيا ، فإنه سيهاجم ممر جوي بينغ بالتأكيد.
في الأفق ، ظهر فجأة جندي من سلاح الفرسان يرتدي درعًا خفيفًا. وبجانبه كانت مجموعة من خيول الحرب ، مما تسبب في انتشار الغبار على الأرض في الهواء.
الترجمة: Hunter
في الأصل ، كان بإمكان أويانغ شو أن يقود قواته إلى محافظة جويلين لإيقاف هذه الفوضى.
احتاج جيش التحالف إلى احتلال الممرين قبل أن يرسل جيش مدينة شان هاي التعزيزات.
ومع ذلك ، كان من الضروري لهم احتلال الممرين وسد الطريق. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستكون محافظة جويلين تحت تهديد الاستيلاء في أي لحظة.
هذه المرة ، عملت ثلاثة مناطق معًا للحد من صعود مدينة شان هاي.
كان عليهم إكمال كل شيء بسرعة.
في ذلك الوقت ، قسم قائد جيش التحالف بشكل غير متوقع الجيش إلى ثلاثة.
عندما تلقى الأخبار ، ذُهل شي هو.
في جميع الاحتمالات ، لدى العدو شخص رائع يقودهم.
الـ 60 ألف المتبقيين سوف يهاجمون الممر الآخر ، ممر شوان وو.
الشهر 11 ، اليوم 21 ، الظهر.
الترجمة: Hunter
كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يقود فيها شي هو القوات بمفرده ، ومع ذلك كان عليه أن يواجه مثل هذا الاختبار. بالنسبة إلى مثل هذا الجنرال الشاب ، كان الأمر قاسيًا جدًا حقًا .
وقع عليه مثل هذا الضغط المفاجئ ، مما جعل التنفس صعبًا عليه.
لذلك ، كلف على الفور العديد من جنود الرسول بركوب أسرع الخيول لإبلاغ اللورد. في الوقت نفسه ، بدأ يأمرهم بإكمال التسهيلات الدفاعية للممر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
