انقلاب مدينة تيان جينغ
الفصل 525: انقلاب مدينة تيان جينغ
حتى لو كانوا محظياته ، لم يرهم بشرًا. لم تكن مناصبهم وأوضاعهم مختلفة كثيرًا عن خادمات القصر.
العام الثاني ، الشهر 11 ، اليوم 16 ، الليل ، مدينة تيان جينغ.
عندما رأى الجندي هذا لم يقل أي شيء وغادر. لقد حان دورهم.
مع تجول عدد كبير من القوات في الشوارع ، هدأت مدينة تيان جينغ الصاخبة على الفور. على الرغم من أن المدينة بدت هادئة وسلمية ، إلا أن الخوف في قلوب الناس قد نما.
الليلة ، كان الأمر مختلفًا تمامًا.
خلال أوقات الفوضى ، سيكون الضعفاء في الغالب هم الأكثر عجزًا ، ودائمًا ما يكونون عالقين في وضع يمكن التحكم فيه بسهولة.
يجب على المرء أن يعرف أن الحذر لدى هونغ شيو تشوان تجاه الناس في القصر كان صارمًا حقًا . حتى جنرال مثل يانغ شيو تشينغ لم يعرف أي شيء يحدث في القصر.
شرق المدينة ، مقر إقامة يانغ شيو تشينغ.
مع تجول عدد كبير من القوات في الشوارع ، هدأت مدينة تيان جينغ الصاخبة على الفور. على الرغم من أن المدينة بدت هادئة وسلمية ، إلا أن الخوف في قلوب الناس قد نما.
وسط الفوضى والعاصفة ، بدا أن يانغ شيو تشينغ ، الذي كان لا يزال قيد الإقامة الجبرية ، كما لو أنه لا علاقة له بكل شيء.
الآن ، حان الوقت لجني ثمارهم. كانوا السبب في قدرة فيلق التنين و فيلق الفهد على تجنب عيون وأذني هونغ شيو تشوان. ومع ذلك ، يمكن اعتبار ذلك اختبارًا صغيرًا فقط.
كانت هناك عاصفتان هائلتان في مدينة تيان جينغ.
إذا تم العثور على الخادمات أو الآخرين على اتصال مع الخارج ، فسيتم قطع رؤوسهم. ومع ذلك ، فشلت هذه الإجراءات في إيقاف تسلل مدينة شان هاي.
كان يانغ شيو تشينغ في مركز العاصفة حيث وضع العديد من الناس في المدينة رهانهم عليه.
“هل هذا صحيح؟”
من بين الذين دعموه بسبب نفوذه الهائل ، لعبت أيضًا شعبة المخابرات العسكرية وحراس الأفعى السوداء دورًا مهمًا.
سحب هونغ شيو تشوان جسده المتعب وسار ببطء إلى مكان نومه.
بعد التطور لما يقارب من عام في دولة تاي بينغ وتلقي مساعدة مالية كافية ، سواء كان ذلك امين شعبة المخابرات العسكرية كوبرا أو قائد حراس الأفعى السوداء ، الأفعى السوداء ، قام كلاهما بتوجيه جزء من طاقتهما إلى هذا المكان.
حتى لو كانوا محظياته ، لم يرهم بشرًا. لم تكن مناصبهم وأوضاعهم مختلفة كثيرًا عن خادمات القصر.
كان هناك العديد من موظفي الخدمة المدنية والجنرالات في المدينة الذين ظلوا على اتصال بهم. بالطبع ، سواء كانت شعبة المخابرات العسكرية أو حراس الأفعى السوداء ، فقد استخدموا هويات التُجار عند الاتصال بهؤلاء الأشخاص.
عندما يموت قلب المرء ، ستكون هذه هي النتيجة.
الآن ، حان الوقت لجني ثمارهم. كانوا السبب في قدرة فيلق التنين و فيلق الفهد على تجنب عيون وأذني هونغ شيو تشوان. ومع ذلك ، يمكن اعتبار ذلك اختبارًا صغيرًا فقط.
حتى بعد حصوله على فرصة ثانية في الحياة ، ما زال يعتقد أنه مركز العالم.
كان هذا “العرض الضخم” في مدينة تيان جينغ بمثابة الاختبار الحقيقي لهاتين المنظمتين الاستخبارتين.
للسماح بقبول المحظية تشين في القصر بسلاسة ، بذل حراس الأفعى السوداء الكثير من الجهد. كانت قطعة الشطرنج هذه جوهر الوجود في مدينة تيان جينغ.
“جنرال ، تلقينا للتو أخبارًا بالغة السرية مفادها أن الملك سيتخلص منك قبل أن يغادر مدينة تيان جينغ.” الشخص الذي تحدث كان بطبيعة الحال الجاسوس الذي زرعته شعبة المخابرات العسكرية بجانب يانغ شيو تشينغ.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما رأى يانغ شيو تشينغ لا يزال مترددًا بعض الشيء ، لم يكن أمام الجندي خيار سوى زيادة حدة كلماته.
جلس يانغ شيو تشينغ أمامه بلا تعبير. فقط ضوء ساطع قد ومض عبر عينيه.
كانت الخيانة في حياته الأخيرة لا تزال تداعبه في هذه الحياة ، ولم يستطع أن يجد السلام.
في قلبه ، اندلعت الأمواج. أولاً ، صُدم من قسوة هونغ شيو تشوان ، لعدم رغبته في منحه مخرجًا. ثانياً ، تفاجأ بمهارات جمع المعلومات الاستخبارية الكبيرة لدى شعبة المخابرات العسكرية.
كان يانغ شيو تشينغ في مركز العاصفة حيث وضع العديد من الناس في المدينة رهانهم عليه.
لتكون قادرًا على الحصول على معلومات داخل القصر ، كان ذلك كافيًا لجعل يانغ شيو تشينغ مندهشا للغاية.
كان يانغ شيو تشينغ في مركز العاصفة حيث وضع العديد من الناس في المدينة رهانهم عليه.
يجب على المرء أن يعرف أن الحذر لدى هونغ شيو تشوان تجاه الناس في القصر كان صارمًا حقًا . حتى جنرال مثل يانغ شيو تشينغ لم يعرف أي شيء يحدث في القصر.
في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن الهواء في الغرفة قد تجمد.
إذا تم العثور على الخادمات أو الآخرين على اتصال مع الخارج ، فسيتم قطع رؤوسهم. ومع ذلك ، فشلت هذه الإجراءات في إيقاف تسلل مدينة شان هاي.
إذا تم العثور على الخادمات أو الآخرين على اتصال مع الخارج ، فسيتم قطع رؤوسهم. ومع ذلك ، فشلت هذه الإجراءات في إيقاف تسلل مدينة شان هاي.
“جنرال ، حان الوقت لإنهاء ذلك.”
عندما رأى يانغ شيو تشينغ لا يزال مترددًا بعض الشيء ، لم يكن أمام الجندي خيار سوى زيادة حدة كلماته.
في اللحظة التي يغادر فيها هونغ شيو تشوان مدينة تيان جينغ ، لن يكون لديهم خيار سوى التحدث إلى اللورد. بالتالي ، مهما كان الأمر ، سيكون عليهم التحرك اليوم لمنع الهرب غدًا.
بعد فترة طويلة ، أومأ برأسه وقال بهدوء ، “بما أنه ليس محسنًا ، فلا يجب أن يلومني على عدم تذكر أخوتنا”. بينما كان يتكلم بهذه الكلمات ، ألقى بكل الشكوك والتردد.
صمت مميت.
“هذا صحيح؛ دعونا نسمح لكل هذا الألم أن ينتهي الليلة! “
في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن الهواء في الغرفة قد تجمد.
نتيجة لذلك ، كره يانغ شيو تشينغ حتى النخاع. حتى لو مغادرا ، فلن يسمح لـ يانغ شيو تشينغ بالعيش بسلام. فضل هونغ شيو تشوان قتله.
فقط يانغ شيو تشينغ كان يعرف مقدار إراقة الدماء التي قد يسببها “إنهاء ذلك”.
امتص جسده الطموح والثقة ، مما جعله يشعر بالفراغ.
في اللحظة التي يتخذ فيها تلك الخطوة ، لن تكون هناك عودة إلى الوراء.
هذه الفتاة ، بصرف النظر عن هويتها باعتبارها المحظية تشين ، كانت لديها أيضًا هوية غامضة. كانت عميلة رفيعة المستوى قد زرعها حراس الأفعى السوداء بجانب الملك.
بعد فترة طويلة ، أومأ برأسه وقال بهدوء ، “بما أنه ليس محسنًا ، فلا يجب أن يلومني على عدم تذكر أخوتنا”. بينما كان يتكلم بهذه الكلمات ، ألقى بكل الشكوك والتردد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما رأى يانغ شيو تشينغ لا يزال مترددًا بعض الشيء ، لم يكن أمام الجندي خيار سوى زيادة حدة كلماته.
عرف يانغ شيو تشينغ أنه منذ أن قبل شروط الشخص الذي أمامه ، نمت العلاقة بينه وبين مدينة شان هاي أكثر ، ولم يكن هناك طريق للعودة.
عندما دخل هونغ شيو تشوان إلى غرفة نومه ، وجد أنها لم تكن المحظية شياو ولكن المحظية تشين ، مما جعله يعبس حيث ظهر الغضب على وجهه.
في مثل هذه الدولة التي ركزت على الإيمان ، لم تكن الخيانة مسألة بسيطة.
كان هونغ شيو تشوان واضحًا للغاية أنه حتى لو تراجع إلى محافظة جويلين ، فلن يكون قادرًا على تحقيق السلام.
إذا خانهم ، فإن ما خانه ليس فقط هونغ شيو تشوان ولكن الإيمان بأكمله. كان الشعور بانهيار الإيمان أشد إيلامًا من تقاطع السكاكين والشفرات.
إذا خانهم ، فإن ما خانه ليس فقط هونغ شيو تشوان ولكن الإيمان بأكمله. كان الشعور بانهيار الإيمان أشد إيلامًا من تقاطع السكاكين والشفرات.
“هذا صحيح؛ دعونا نسمح لكل هذا الألم أن ينتهي الليلة! “
ومع ذلك ، فإن المحظية تشين ، التي رقدت بجانب هونغ شيو تشوان ، لم تغفو حيث ومض وهج بارد في عينيها.
أغلق يانغ شيو تشينغ عينيه ببطء ولم يتفوه بكلمة واحدة.
كان هذا “العرض الضخم” في مدينة تيان جينغ بمثابة الاختبار الحقيقي لهاتين المنظمتين الاستخبارتين.
عندما رأى الجندي هذا لم يقل أي شيء وغادر. لقد حان دورهم.
كان هناك العديد من موظفي الخدمة المدنية والجنرالات في المدينة الذين ظلوا على اتصال بهم. بالطبع ، سواء كانت شعبة المخابرات العسكرية أو حراس الأفعى السوداء ، فقد استخدموا هويات التُجار عند الاتصال بهؤلاء الأشخاص.
وسط المدينة ، قصر الملك.
صمت مميت.
امتد القصر الضخم على بعد عدة كيلومترات من وسط مدينة تيان جينغ. بلغ عدد الأجنحة والمباني بالآلاف. كانت هناك عشرات الآلاف من القاعات ، مليئين بأثرياء لا نهاية لهم.
كان هذا “العرض الضخم” في مدينة تيان جينغ بمثابة الاختبار الحقيقي لهاتين المنظمتين الاستخبارتين.
مقارنة بقصر الحاكم العام لـ نان جيانغ الذي قام بتوسيعه أويانغ شو ، كان المستوى أفضل.
“فلتنامي!”
في الأيام العادية ، عندما يحل الليل ، سيكون القصر هادئًا تمامًا ومسالمًا. لن يجرؤ أي من آلاف الخادمات أو الخصيان أو الحراس على إصدار صوت عالٍ.
إذا خانهم ، فإن ما خانه ليس فقط هونغ شيو تشوان ولكن الإيمان بأكمله. كان الشعور بانهيار الإيمان أشد إيلامًا من تقاطع السكاكين والشفرات.
الليلة ، كان الأمر مختلفًا تمامًا.
عندما سمع هونغ شيو تشوان هذه الكلمات ، استرخى قليلاً.
بناءً على تعليمات الملك ، سيكون القصر مزدحمًا وصاخبًا حقًا. ستنشغل سيدات البلاط والخصيان بتعبئة جميع البضائع الثمينة في القصر ووضعها في عربات.
ومع ذلك ، فإن المحظية تشين ، التي رقدت بجانب هونغ شيو تشوان ، لم تغفو حيث ومض وهج بارد في عينيها.
فقط الأشياء الخاصة للملك قد ملئت عشر عربات.
الترجمة: Hunter
بصرف النظر عن ذلك ، كان عليهم نقل الأغراض الشخصية لزوجته ومحظياته ، بما في ذلك الصور والمجوهرات والاواني والحرير.
في مثل هذه الدولة التي ركزت على الإيمان ، لم تكن الخيانة مسألة بسيطة.
تم ملء المئات من العربات واحدة تلو الأخرى.
في مثل هذه الدولة التي ركزت على الإيمان ، لم تكن الخيانة مسألة بسيطة.
بينما كان الظلام يلف قصر الملك ، كان هناك جو من السخرية التي لا توصف.
عند رؤية ذلك ، سقط محيط القصر بالكامل في صمت تام. حتى خادمات القصر والخصيان الذين كانوا يتعاملون مع الأشياء اتخذوا طريقًا مختلفًا.
سحب هونغ شيو تشوان جسده المتعب وسار ببطء إلى مكان نومه.
امتص جسده الطموح والثقة ، مما جعله يشعر بالفراغ.
إذا تم العثور على الخادمات أو الآخرين على اتصال مع الخارج ، فسيتم قطع رؤوسهم. ومع ذلك ، فشلت هذه الإجراءات في إيقاف تسلل مدينة شان هاي.
انتهى حلمه في أن يصبح ملكًا للجيل.
عندما رأى الجندي هذا لم يقل أي شيء وغادر. لقد حان دورهم.
في غضون ليلة ، بدا أن هونغ شيو تشوان قد بلغ من العمر عشرات السنين. ظهرت خطوط من التجاعيد على جبهته ، وحتى شعره قد بدأ يتحول إلى اللون الأبيض.
حتى بعد حصوله على فرصة ثانية في الحياة ، ما زال يعتقد أنه مركز العالم.
عندما يموت قلب المرء ، ستكون هذه هي النتيجة.
عند رؤية ذلك ، سقط محيط القصر بالكامل في صمت تام. حتى خادمات القصر والخصيان الذين كانوا يتعاملون مع الأشياء اتخذوا طريقًا مختلفًا.
كان هونغ شيو تشوان واضحًا للغاية أنه حتى لو تراجع إلى محافظة جويلين ، فلن يكون قادرًا على تحقيق السلام.
في البرية الشاسعة ، لم يعد له مكان أو مسرح. بالنسبة إلى هونغ شيو تشوان ، الذي كان يعيش للمرة الثانية ، كانت هذه الضربة كبيرة جدًا ، ولن يكون قادرًا على التعامل معها.
للسماح بقبول المحظية تشين في القصر بسلاسة ، بذل حراس الأفعى السوداء الكثير من الجهد. كانت قطعة الشطرنج هذه جوهر الوجود في مدينة تيان جينغ.
كما يقولون ، كلما زاد أمل المرء ، زادت خيبة أمله.
الليلة ، كان الأمر مختلفًا تمامًا.
كان مزاجه الحالي مثل السقوط من السماء.
“جنرال ، حان الوقت لإنهاء ذلك.”
نتيجة لذلك ، كره يانغ شيو تشينغ حتى النخاع. حتى لو مغادرا ، فلن يسمح لـ يانغ شيو تشينغ بالعيش بسلام. فضل هونغ شيو تشوان قتله.
في ذهن هونغ شيو تشوان ، تسبب فشل جيش الجنوب في ردة الفعل المتسلسلة هذه. لم يكن يعتقد أنه إذا استمع إلى اقتراح يانغ شيو تشينغ بالتراجع ، فإن المشهد الحالي سيكون مختلفًا تمامًا.
فقط الأشياء الخاصة للملك قد ملئت عشر عربات.
على أقل تقدير ، لن يقع في هذا الوضع الحالي.
تم ملء المئات من العربات واحدة تلو الأخرى.
في النهاية ، منذ البداية ، كان لدى هونغ شيو تشوان عقدة في قلبه.
على أقل تقدير ، لن يقع في هذا الوضع الحالي.
كانت الخيانة في حياته الأخيرة لا تزال تداعبه في هذه الحياة ، ولم يستطع أن يجد السلام.
بصرف النظر عن ذلك ، كان عليهم نقل الأغراض الشخصية لزوجته ومحظياته ، بما في ذلك الصور والمجوهرات والاواني والحرير.
من حين لآخر ، سيستيقظ هونغ شيو تشوان من نومه خوفًا من أن يقود يانغ شيو تشينغ 100 ألف جندي للالتفاف فجأة لمهاجمته.
صمت مميت.
في الحقيقة ، فقط من خلال كبح الشياطين في قلبه ، تمكن من السماح لـ يانغ شيو تشينغ بقيادة القوات.
بمثل هذا القلب ، كيف يمكنه أن يقود نظامًا ليبقى واقفاً على قدميه في البرية؟ مع مثل هذا الملك ، كانت هزيمة تاي بينغ مسألة وقت.
في الأيام العادية ، عندما يحل الليل ، سيكون القصر هادئًا تمامًا ومسالمًا. لن يجرؤ أي من آلاف الخادمات أو الخصيان أو الحراس على إصدار صوت عالٍ.
عندما دخل هونغ شيو تشوان إلى غرفة نومه ، وجد أنها لم تكن المحظية شياو ولكن المحظية تشين ، مما جعله يعبس حيث ظهر الغضب على وجهه.
“هل هذا صحيح؟”
منذ ظهوره في البرية ، تزوج عشر محظيات. لقد وضع جدولًا زمنيًا بشكل خاص وخطط لمحظية كل يوم للنوم معه.
بالتالي ، فقد عرف من كان من المفترض أن يأتي كل ليلة.
بالتالي ، فقد عرف من كان من المفترض أن يأتي كل ليلة.
وسط الفوضى والعاصفة ، بدا أن يانغ شيو تشينغ ، الذي كان لا يزال قيد الإقامة الجبرية ، كما لو أنه لا علاقة له بكل شيء.
“لماذا أنت؟ أين المحظية شياو؟ “
لم تحتوي عيناه على خيط واحد من الدفء. في نظره ، هدف استخدام النساء الى التكاثر والتخفيف من الملذات الجنسية.
عرف يانغ شيو تشينغ أنه منذ أن قبل شروط الشخص الذي أمامه ، نمت العلاقة بينه وبين مدينة شان هاي أكثر ، ولم يكن هناك طريق للعودة.
حتى لو كانوا محظياته ، لم يرهم بشرًا. لم تكن مناصبهم وأوضاعهم مختلفة كثيرًا عن خادمات القصر.
لم تجرؤ المحظية تشين على إبداء أي ازدراء وقالت بحذر ، “ملكي ، المحظية شياو مريضة ، لذا أرسلتني الإمبراطورة إلى هنا بدلاً من ذلك.”
كان مزاجه الحالي مثل السقوط من السماء.
“هل هذا صحيح؟”
كان مزاجه الحالي مثل السقوط من السماء.
عندما سمع هونغ شيو تشوان هذه الكلمات ، استرخى قليلاً.
شرق المدينة ، مقر إقامة يانغ شيو تشينغ.
ومع ذلك ، لا يزال يرسل الخدم إلى منزل المحظية شياو للتأكيد.
بناءً على تعليمات الملك ، سيكون القصر مزدحمًا وصاخبًا حقًا. ستنشغل سيدات البلاط والخصيان بتعبئة جميع البضائع الثمينة في القصر ووضعها في عربات.
في الحقيقة ، لم يكن بحاجة إلى ذلك.
بصرف النظر عن ذلك ، كان عليهم نقل الأغراض الشخصية لزوجته ومحظياته ، بما في ذلك الصور والمجوهرات والاواني والحرير.
إذا سأل من حوله ، فإن كل محظية ستكون خائفة عندما يأتي دورها. كيف سيفكرون حتى في التآمر لكسب حبه؟
هونغ شيو تشوان ، كان هذا الشخص مثيرًا للاهتمام حقًا .
في الحقيقة ، لم يكن بحاجة إلى ذلك.
حتى بعد حصوله على فرصة ثانية في الحياة ، ما زال يعتقد أنه مركز العالم.
للسماح بقبول المحظية تشين في القصر بسلاسة ، بذل حراس الأفعى السوداء الكثير من الجهد. كانت قطعة الشطرنج هذه جوهر الوجود في مدينة تيان جينغ.
“فلتنامي!”
هونغ شيو تشوان ، كان هذا الشخص مثيرًا للاهتمام حقًا .
من الواضح أن الوضع اليوم يعني أنه لم يكن في حالة مزاجية ، لذلك طلب من المحظية تشين التغيير قبل النوم.
في قلبه ، اندلعت الأمواج. أولاً ، صُدم من قسوة هونغ شيو تشوان ، لعدم رغبته في منحه مخرجًا. ثانياً ، تفاجأ بمهارات جمع المعلومات الاستخبارية الكبيرة لدى شعبة المخابرات العسكرية.
“نعم أيها الملك!”
الآن ، حان الوقت لجني ثمارهم. كانوا السبب في قدرة فيلق التنين و فيلق الفهد على تجنب عيون وأذني هونغ شيو تشوان. ومع ذلك ، يمكن اعتبار ذلك اختبارًا صغيرًا فقط.
استطاع قلب المحظية تشين العصبي أن يرتاح أخيرًا.
من بين حراس الأفعى ، كان هناك جاسوس خاص يعرف باسم حارس الموت. سيكون كل حارس موت مسؤولاً عن مهمة واحدة فقط خلال حياتهم. لأنها ستكون مهمة خطيرة للغاية ، حتى لو أكملوها ، فسوف يموتون أساسًا. إذا نجوا فإن حراس الأفعى السوداء سيساعدون في التخطيط لحياة مريحة لهم.
بعد فترة وجيزة أطفأت الشمعة وتم تغطية قصر النوم بالظلام.
فقط الأشياء الخاصة للملك قد ملئت عشر عربات.
عند رؤية ذلك ، سقط محيط القصر بالكامل في صمت تام. حتى خادمات القصر والخصيان الذين كانوا يتعاملون مع الأشياء اتخذوا طريقًا مختلفًا.
انتهى حلمه في أن يصبح ملكًا للجيل.
ومع ذلك ، فإن المحظية تشين ، التي رقدت بجانب هونغ شيو تشوان ، لم تغفو حيث ومض وهج بارد في عينيها.
كما يقولون ، كلما زاد أمل المرء ، زادت خيبة أمله.
هذه الفتاة ، بصرف النظر عن هويتها باعتبارها المحظية تشين ، كانت لديها أيضًا هوية غامضة. كانت عميلة رفيعة المستوى قد زرعها حراس الأفعى السوداء بجانب الملك.
هونغ شيو تشوان ، كان هذا الشخص مثيرًا للاهتمام حقًا .
كانت في الذروة بين حراس الأفعى السوداء.
من بين حراس الأفعى ، كان هناك جاسوس خاص يعرف باسم حارس الموت. سيكون كل حارس موت مسؤولاً عن مهمة واحدة فقط خلال حياتهم. لأنها ستكون مهمة خطيرة للغاية ، حتى لو أكملوها ، فسوف يموتون أساسًا. إذا نجوا فإن حراس الأفعى السوداء سيساعدون في التخطيط لحياة مريحة لهم.
من حين لآخر ، سيستيقظ هونغ شيو تشوان من نومه خوفًا من أن يقود يانغ شيو تشينغ 100 ألف جندي للالتفاف فجأة لمهاجمته.
للسماح بقبول المحظية تشين في القصر بسلاسة ، بذل حراس الأفعى السوداء الكثير من الجهد. كانت قطعة الشطرنج هذه جوهر الوجود في مدينة تيان جينغ.
لقد غيروا العديد من الشخصيات قبل أن ينجحوا مع المحظية تشين. كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل حراس الأفعى السوداء يتمتعون بالثقة لبدء الموجات في مدينة تيان جينغ.
على أقل تقدير ، لن يقع في هذا الوضع الحالي.
كان هناك العديد من موظفي الخدمة المدنية والجنرالات في المدينة الذين ظلوا على اتصال بهم. بالطبع ، سواء كانت شعبة المخابرات العسكرية أو حراس الأفعى السوداء ، فقد استخدموا هويات التُجار عند الاتصال بهؤلاء الأشخاص.
“هل هذا صحيح؟”
فقط يانغ شيو تشينغ كان يعرف مقدار إراقة الدماء التي قد يسببها “إنهاء ذلك”.
حتى لو كانوا محظياته ، لم يرهم بشرًا. لم تكن مناصبهم وأوضاعهم مختلفة كثيرًا عن خادمات القصر.
كان هونغ شيو تشوان واضحًا للغاية أنه حتى لو تراجع إلى محافظة جويلين ، فلن يكون قادرًا على تحقيق السلام.
“جنرال ، حان الوقت لإنهاء ذلك.”
من الواضح أن الوضع اليوم يعني أنه لم يكن في حالة مزاجية ، لذلك طلب من المحظية تشين التغيير قبل النوم.
كان مزاجه الحالي مثل السقوط من السماء.
“نعم أيها الملك!”
حتى بعد حصوله على فرصة ثانية في الحياة ، ما زال يعتقد أنه مركز العالم.
كانت هناك عاصفتان هائلتان في مدينة تيان جينغ.
كان مزاجه الحالي مثل السقوط من السماء.
في الحقيقة ، لم يكن بحاجة إلى ذلك.
الليلة ، كان الأمر مختلفًا تمامًا.
الترجمة: Hunter
في اللحظة التي يغادر فيها هونغ شيو تشوان مدينة تيان جينغ ، لن يكون لديهم خيار سوى التحدث إلى اللورد. بالتالي ، مهما كان الأمر ، سيكون عليهم التحرك اليوم لمنع الهرب غدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
