اجتياح محافظة كون مينغ
الفصل 522: اجتياح محافظة كون مينغ
……
انتهى الاجتماع العسكري في مدينة التناغم فقط في الليل.
لم يتوقف الوضع في البرية عن التغير. في غضون يوم ، انقلبوا على رأسهم. عندما أشرقت الشمس في الأفق ، ظهرت الجيوش الثلاثة بالفعل على الحدود الغربية.
أضاءت السماء عبر الأفق واختفت باتجاه الغرب.
لسوء الحظ ، كان الأوان قد فات.
في الاجتماع ، توصل الجميع إلى اتفاق على أن تشانغ لياو سيقود فيلق جيش مدينة التناغم كجيش متوسط ، في حين أن شعبة لو شيكسين ستكون بمثابة الجيش الأيسر ، و تشين تشيونغ بمثابة الجيش الأيمن.
“هيبة ومكانة تحالف شان هاي لا يمكن لأحد أن يطعن فيها.”
لكل من الجيوش اليمنى واليسرى ، رتبت مدينة التناغم موجها لتوجيههم في الاتجاه الصحيح.
كانوا يرغبون فقط في تلقي تعزيزات لمساعدتهم في هذا الموقف الصعب.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، انطلقت الجيوش الثلاثة في نفس الوقت. بدون علامة ، سيضربون أكثر من عشرة مناطق في غرب محافظة كون مينغ. سيكون هدفهم هو إسقاط المحافظة بأكملها في أربعة أيام.
بعد تسليم السيطرة على الجيش إلى تشين تشيونغ ، سيعود شون لونغ ديان شوي إلى مدينة شون لونغ.
تم تعيين كاو كان كضابط لوجستي في الجيش ، وسيكون مسؤولاً عن رعاية نقل الحبوب ، والمسؤولين لتولي الأراضي المحتلة ، وما شابه ذلك.
بصفته اللورد ، لم يستطع مغادرة أرضه لفترة طويلة ، خاصةً عندما تكون مدينته تفتقر إلى العديد من الموظفين الإداريين الأكفاء.
بعد تسليم السيطرة على الجيش إلى تشين تشيونغ ، سيعود شون لونغ ديان شوي إلى مدينة شون لونغ.
الترجمة: Hunter
بصفته اللورد ، لم يستطع مغادرة أرضه لفترة طويلة ، خاصةً عندما تكون مدينته تفتقر إلى العديد من الموظفين الإداريين الأكفاء.
سار تقدم قوات مدينة التناغم بسلاسة غير عادية.
في الوقت نفسه ، غادر مدينة التناغم أيضًا لتجنب إثارة الشكوك.
على عكس المعركة الدفاعية السابقة ، كانت هذه المرة تضرب مناطق أخرى. هذه المسألة بالتأكيد ستنطوي على تقسيم بعض المكافآت. من الواضح أن مغادرة شون لونغ ديان شوي في وقت مبكر يشير إلى أنه كان يخرج من هذا الامر ، ولن يطلب أي شيء في المقابل.
هذا هو السبب الذي يجعل لوردات منطقة يون نان يشعرون بالرعب الشديد. على الفور ، ارتفعت الأصوات المطالبة بإقامة دولة المدينة لـ يون نان.
بالنسبة لتحالف شان هاي ، كانت هذه الجولة من التعزيزات بواسطة مدينة شان هاي ومدينة شون لونغ هي المرة الأولى التي يساعد فيها التحالف بعضهم البعض. كان هناك عدد قليل من عناصر التعاون التي لم يتم إتقانها بعد.
بصفته اللورد ، لم يستطع مغادرة أرضه لفترة طويلة ، خاصةً عندما تكون مدينته تفتقر إلى العديد من الموظفين الإداريين الأكفاء.
في المستقبل ، سيحتاجون بالتأكيد إلى تعزيز هذا الجانب.
في المراحل اللاحقة ، استسلمت بعض المناطق وفتحت أبوابها.
بعد كل شيء ، كانت مرة أو مرتين على ما يرام ، ولكن إذا حدث هذا كثيرًا ، فلن يتمكنوا حقًا من مساعدة حلفائهم مجانًا. وإلا فإنه سيسبب مشاكل داخل التحالف.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قبل أن تتمكن القوات من الرد ، كان الجيش قد عبر بالفعل الحدود وشن هجومه.
بفضل الوضع الحالي ، لم يكن بإمكان أويانغ شو سوى غض الطرف عن هذا الجانب.
هجوم ثلاثة جيوش بقيادة جنرالات أقوياء حيث كان لديهم مشاعر مكبوتة ورغبة في الانتقام.
العام الثاني ، الشهر 11 ، اليوم الثامن ، محافظة كون مينغ.
لم يتمكن اللوردات من تأكيد ما إذا كانت هذه العملية تستهدف محافظة كون مينغ فقط أو منطقة يون نان بأكملها.
بالنسبة لمحافظة كون مينغ ، كان هذا يومًا لا يُنسى.
خاصة عندما انتشرت أخبار مدينة شان هاي التي تجتاح محافظة شون تشو ؛ ارتعدت منطقة الصين بأكملها.
لم يتوقف الوضع في البرية عن التغير. في غضون يوم ، انقلبوا على رأسهم. عندما أشرقت الشمس في الأفق ، ظهرت الجيوش الثلاثة بالفعل على الحدود الغربية.
كانت هذه الحرب أكثر بشاعة ووحشية .
خيمت الجيوش المختلفة عند الحدود حيث كانت تستحم تحت أشعة الشمس. لم يكن لديهم أي فكرة عن أن التغيير الصادم كان على وشك الحدوث.
لم يتبقى سوى تسعة مناطق في محافظة كون مينغ.
تألفت الجيوش الثلاثة بشكل أساسي من سلاح الفرسان. مع اندفاعهم إلى الأمام ، تسببت حوافر الخيول الهادرة في ارتعاش البرية بأكملها.
قبل أن تتمكن القوات من الرد ، كان الجيش قد عبر بالفعل الحدود وشن هجومه.
كانت شعبة حماية المدينة في المناطق التابعة غير قادرة على تشكيل الكثير من التهديد للجيش. إذا تجرأوا حقًا على تجربة أي شيء ، فإن قوات كاو كان في الخلف ستقضي عليهم جميعًا.
كل شيء حدث فجأة. حتى قبل أن يضيء برج المنارة ، سقطت القوات المختلفة.
من ننقذ؟ من لا ننقذ؟
هجوم ثلاثة جيوش بقيادة جنرالات أقوياء حيث كان لديهم مشاعر مكبوتة ورغبة في الانتقام.
كان السبب وراء رغبة أويانغ شو في اكتساح محافظة كون مينغ هو إعادة هيبة وقوة تحالف شان هاي.
كيف يمكن للقوات العادية أن تكون معارضة لهذا الجيش المهيمن؟ علاوة على ذلك ، كانوا يفتقرون إلى مدينة للدفاع عنها ، مما زاد الطين بلة. في مواجهة سلاح الفرسان النخبة في البرية ، سيكون من المقرر أن يتم سحقهم.
باندفاع جماعي واحد فقط ، سيقوموا بتفريق تشكيل العدو الذي تم تجميعه على عجل.
لكل من الجيوش اليمنى واليسرى ، رتبت مدينة التناغم موجها لتوجيههم في الاتجاه الصحيح.
تردد صهيل الخيول ، كما اندفع الجنود.
كان دور الجيوش الثلاثة فريدًا: هجوم ، هجوم ، هجوم . كان هدفهم الوحيد هو مهاجمة المدن واحتلالها.
رفعوا رماحهم وشفراتهم ، كما انتشر وهج بارد في البرية.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، انطلقت الجيوش الثلاثة في نفس الوقت. بدون علامة ، سيضربون أكثر من عشرة مناطق في غرب محافظة كون مينغ. سيكون هدفهم هو إسقاط المحافظة بأكملها في أربعة أيام.
في أي مكان يمر فيه الجيش ستسقط الجثث وتسيل الدماء.
في النهاية ، لا يمكن لهذا التحالف إلا أن ينتهي بالتعاسة ، تاركًا كل شيء للقدر. لقد انتهى الأمل الوحيد للوردات في محافظة كون مينغ. كان مصيرهم وما سيحدث لهم متوقعًا إلى حد ما .
أصبحت السحب الحمراء فوق محافظة كون مينغ أكثر سمكًا ، حيث اتجهت الهالة القاتلة نحو السحب.
رفعت الانتصارات المتتالية معنوياتهم ، وأزالوا الكآبة بسبب المعركة ضد جيش تاي بينغ. تم ضخ الجيش ومُلئ بنية القتل.
في الخطوط الخلفية ، قاد كاو كان شعبة حماية المدينة. لقد تصرفوا مثل كاسحات الطريق ، حيث حملوا الدروع والمعدات واكتسحوا ساحة المعركة. قبل كاو كان المدن وأطلق الإشعارات. لقد اعتنى بكل شيء بطريقة منظمة حقًا .
كانت هذه الحرب أكثر بشاعة ووحشية .
تم إرسال زي لو لان و تسينغ يي إلى جانب كاو كان كمساعدين. أما بالنسبة لـ هونغ يينغ ، فقد قبلت دور العقيد ، وتم إلقاؤها في المعركة.
بدأ الوضع في البرية يتغير ببطء. بدأ جيش التحالف بقيادة غونغ تشينغ شي ، بقوة وهيبة تحالف شان هاي ، في التحرك.
بعد تدمير قوات العدو ، لم يتوقف الجيش واخترق عميقا بشكل مباشر. كانوا مثل مجموعة من الذئاب التي استيقظت من سبات الشتاء ، تطارد الفريسة الأسرع والأكثر طراوة.
خيمت الجيوش المختلفة عند الحدود حيث كانت تستحم تحت أشعة الشمس. لم يكن لديهم أي فكرة عن أن التغيير الصادم كان على وشك الحدوث.
نظرًا لأنهم كانوا بحاجة إلى السرعة ، لم يستطع الجيش التوقف عند أي مناطق تابعة ، لذلك قاموا فقط بالالتفاف حول هذه المناطق. لقد استهدفوا مباشرة المدينة الرئيسية. كان تدمير الحجر الفولاذي هو هدفهم الرئيسي.
خيمت الجيوش المختلفة عند الحدود حيث كانت تستحم تحت أشعة الشمس. لم يكن لديهم أي فكرة عن أن التغيير الصادم كان على وشك الحدوث.
كانت شعبة حماية المدينة في المناطق التابعة غير قادرة على تشكيل الكثير من التهديد للجيش. إذا تجرأوا حقًا على تجربة أي شيء ، فإن قوات كاو كان في الخلف ستقضي عليهم جميعًا.
دفع هؤلاء اللوردات ثمناً باهظاً لطموحاتهم المضحكة.
بالتالي ، كان دور كاو كان هو تنظيف جميع مشاكل ومخاوف الجيش الرئيسي.
رفعوا رماحهم وشفراتهم ، كما انتشر وهج بارد في البرية.
كان دور الجيوش الثلاثة فريدًا: هجوم ، هجوم ، هجوم . كان هدفهم الوحيد هو مهاجمة المدن واحتلالها.
لم يتمكن اللوردات الذين اندفعوا للقاء بعضهم البعض من التوصل إلى إجماع مشترك في مثل هذا الوقت القصير. علاوة على ذلك ، لم يكن لمحافظة كون مينغ قائد مشهور وقوي ، مما تسبب في فوضى تامة في الاجتماع.
مع مرور الجيش ، حتى العشب لا يمكن أن يعيش.
بعد تسليم السيطرة على الجيش إلى تشين تشيونغ ، سيعود شون لونغ ديان شوي إلى مدينة شون لونغ.
انتشر الوهج الدموي فوق سماء محافظة كون مينغ.
بالتالي ، كان دور كاو كان هو تنظيف جميع مشاكل ومخاوف الجيش الرئيسي.
في البرية الحالية ، كان الهدف الرئيسي هو القضاء على جيوش الانتفاضة الثلاثة.
في اليوم الثاني ، أصبح لدى تلك المناطق التي نجت لحظة للتفكير في إقامة تحالفات.
ومع ذلك ، في هذا الوقت ، بدأت مدينة التناغم فجأة حربًا بين المناطق.
لم يتمكن اللوردات من تأكيد ما إذا كانت هذه العملية تستهدف محافظة كون مينغ فقط أو منطقة يون نان بأكملها.
كانت هذه الحرب أكثر بشاعة ووحشية .
في الخطوط الخلفية ، قاد كاو كان شعبة حماية المدينة. لقد تصرفوا مثل كاسحات الطريق ، حيث حملوا الدروع والمعدات واكتسحوا ساحة المعركة. قبل كاو كان المدن وأطلق الإشعارات. لقد اعتنى بكل شيء بطريقة منظمة حقًا .
في البرية ، يمكن للأقوياء فقط البقاء على قيد الحياة. كان الضعفاء مؤهلين فقط للعيش في المدن الإمبراطورية. في المعارك بين اللوردات ، كان هناك انتصار وهزيمة فقط ؛ لا يوجد حل وسط.
بعد كل شيء ، كانت مرة أو مرتين على ما يرام ، ولكن إذا حدث هذا كثيرًا ، فلن يتمكنوا حقًا من مساعدة حلفائهم مجانًا. وإلا فإنه سيسبب مشاكل داخل التحالف.
حتى الاستسلام أصبح حلمًا كاذبًا.
أصبحت السحب الحمراء فوق محافظة كون مينغ أكثر سمكًا ، حيث اتجهت الهالة القاتلة نحو السحب.
“الذئاب هنا!”
صرخت منطقة يون نان بأكملها.
فقط في فترة ما بعد الظهر أطلقت محافظة كون مينغ بأكملها مثل هذه الصيحات المرعبة.
في يوم واحد فقط ، سقطت أربع مناطق.
لسوء الحظ ، كان الأوان قد فات.
كيف يمكن لمجموعة من الخراف منع هجوم مجموعة من الذئاب الجائعة؟
فقط في هذه المرحلة ، عندما ينتعش اللوردات في المدينة الإمبراطورية ، سيندمون ويتذكرون حقيقة: بدون القوة ، لا تذهب وتحاول استفزاز تحالف شان هاي.
خاف اللوردات ، صرخ الشعب ، سقط جنود كثيرين في حمام الدماء هذا….
قد يتسبب هذا في خوف لوردات المحافظات الأربعة في منطقة يون نان.
المنطقة الغربية التي كانت لا تزال سلمية في الصباح قد انحرفت إلى الجحيم. تصاعد الدخان واندلعت ألسنة اللهب.
لم يعرف أي منهم ما حدث بالضبط.
لم يعرف أي منهم ما حدث بالضبط.
دفع هؤلاء اللوردات ثمناً باهظاً لطموحاتهم المضحكة.
رفعت الانتصارات المتتالية معنوياتهم ، وأزالوا الكآبة بسبب المعركة ضد جيش تاي بينغ. تم ضخ الجيش ومُلئ بنية القتل.
“هيبة ومكانة تحالف شان هاي لا يمكن لأحد أن يطعن فيها.”
كل شيء حدث فجأة. حتى قبل أن يضيء برج المنارة ، سقطت القوات المختلفة.
استخدم أويانغ شو أفعاله للتأكيد على هذه الكلمات.
كان سكان أراضيهم يصرخون تحت حوافر العدو الحديدية.
فقط في هذه المرحلة ، عندما ينتعش اللوردات في المدينة الإمبراطورية ، سيندمون ويتذكرون حقيقة: بدون القوة ، لا تذهب وتحاول استفزاز تحالف شان هاي.
انتهى الاجتماع العسكري في مدينة التناغم فقط في الليل.
إذا فعلت ذلك ، يجب أن تكون مستعدًا للموت. كان خطأهم أنهم لم يفهموا هذه النظرية وأثاروا النمر.
كان السبب وراء رغبة أويانغ شو في اكتساح محافظة كون مينغ هو إعادة هيبة وقوة تحالف شان هاي.
كان السبب وراء رغبة أويانغ شو في اكتساح محافظة كون مينغ هو إعادة هيبة وقوة تحالف شان هاي.
بالتالي ، كان دور كاو كان هو تنظيف جميع مشاكل ومخاوف الجيش الرئيسي.
في البرية ، كان الدم والنار دائمًا أقوى الأسلحة.
بدأ الوضع في البرية يتغير ببطء. بدأ جيش التحالف بقيادة غونغ تشينغ شي ، بقوة وهيبة تحالف شان هاي ، في التحرك.
……
علاوة على ذلك ، فقد قرروا بالفعل ترك محافظة كون مينغ لمصيرهم.
في اليوم الثاني ، أصبح لدى تلك المناطق التي نجت لحظة للتفكير في إقامة تحالفات.
كانوا يرغبون فقط في تلقي تعزيزات لمساعدتهم في هذا الموقف الصعب.
لسوء الحظ كان قد فات الأوان.
كانت سرعة سلاح الفرسان سريعة جدًا لدرجة قد تجعل المرء يشعر باليأس.
كانت سرعة سلاح الفرسان سريعة جدًا لدرجة قد تجعل المرء يشعر باليأس.
لسوء الحظ ، كان الأوان قد فات.
في يوم واحد فقط ، سقطت أربع مناطق.
تردد صهيل الخيول ، كما اندفع الجنود.
لم يتبقى سوى تسعة مناطق في محافظة كون مينغ.
بالنسبة لتحالف شان هاي ، كانت هذه الجولة من التعزيزات بواسطة مدينة شان هاي ومدينة شون لونغ هي المرة الأولى التي يساعد فيها التحالف بعضهم البعض. كان هناك عدد قليل من عناصر التعاون التي لم يتم إتقانها بعد.
كانت الجيوش الثلاثة على أبوابها بالفعل ، فكيف سيتمكن هؤلاء اللوردات من الحفاظ على الهدوء وقياس الإيجابيات والسلبيات؟
في البرية ، يمكن للأقوياء فقط البقاء على قيد الحياة. كان الضعفاء مؤهلين فقط للعيش في المدن الإمبراطورية. في المعارك بين اللوردات ، كان هناك انتصار وهزيمة فقط ؛ لا يوجد حل وسط.
كانوا يرغبون فقط في تلقي تعزيزات لمساعدتهم في هذا الموقف الصعب.
المنطقة الغربية التي كانت لا تزال سلمية في الصباح قد انحرفت إلى الجحيم. تصاعد الدخان واندلعت ألسنة اللهب.
لسوء الحظ ، كان لدى الكثير من الناس مثل هذه الأفكار.
كيف يمكن لمجموعة من الخراف منع هجوم مجموعة من الذئاب الجائعة؟
من ننقذ؟ من لا ننقذ؟
بناءً على المعلومات من حراس الأفعى السوداء ، بدا أن تشون شين جون و بياو لينغ هوان قد وضعوا عدائهم وبدأوا في القتال معا. وصل جيش التحالف بقيادة دي تشين أيضًا إلى الحدود الشمالية.
لم يتمكن اللوردات الذين اندفعوا للقاء بعضهم البعض من التوصل إلى إجماع مشترك في مثل هذا الوقت القصير. علاوة على ذلك ، لم يكن لمحافظة كون مينغ قائد مشهور وقوي ، مما تسبب في فوضى تامة في الاجتماع.
بدأ الوضع في البرية يتغير ببطء. بدأ جيش التحالف بقيادة غونغ تشينغ شي ، بقوة وهيبة تحالف شان هاي ، في التحرك.
اصبحت القاعة صاخبة.
في الخطوط الخلفية ، قاد كاو كان شعبة حماية المدينة. لقد تصرفوا مثل كاسحات الطريق ، حيث حملوا الدروع والمعدات واكتسحوا ساحة المعركة. قبل كاو كان المدن وأطلق الإشعارات. لقد اعتنى بكل شيء بطريقة منظمة حقًا .
بعد صباح كامل من المناقشات ، أصبحت جميع طبلات الأذن صماء بسبب الضوضاء. على الرغم من ذلك ، لم يمتلكوا أي خطة. في هذه الأثناء ، لم تتوقف الشفرات الحادة لمدينة التناغم لمدة ثانية واحدة.
بعد صباح كامل من المناقشات ، أصبحت جميع طبلات الأذن صماء بسبب الضوضاء. على الرغم من ذلك ، لم يمتلكوا أي خطة. في هذه الأثناء ، لم تتوقف الشفرات الحادة لمدينة التناغم لمدة ثانية واحدة.
كان سكان أراضيهم يصرخون تحت حوافر العدو الحديدية.
تألفت الجيوش الثلاثة بشكل أساسي من سلاح الفرسان. مع اندفاعهم إلى الأمام ، تسببت حوافر الخيول الهادرة في ارتعاش البرية بأكملها.
بعد الظهر ، فقد بعض اللوردات أخيرًا الأمل واستداروا وغادروا.
أصبحت السحب الحمراء فوق محافظة كون مينغ أكثر سمكًا ، حيث اتجهت الهالة القاتلة نحو السحب.
في النهاية ، لا يمكن لهذا التحالف إلا أن ينتهي بالتعاسة ، تاركًا كل شيء للقدر. لقد انتهى الأمل الوحيد للوردات في محافظة كون مينغ. كان مصيرهم وما سيحدث لهم متوقعًا إلى حد ما .
بفضل الوضع الحالي ، لم يكن بإمكان أويانغ شو سوى غض الطرف عن هذا الجانب.
سار تقدم قوات مدينة التناغم بسلاسة غير عادية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قبل أن تتمكن القوات من الرد ، كان الجيش قد عبر بالفعل الحدود وشن هجومه.
رفعت الانتصارات المتتالية معنوياتهم ، وأزالوا الكآبة بسبب المعركة ضد جيش تاي بينغ. تم ضخ الجيش ومُلئ بنية القتل.
على عكس المعركة الدفاعية السابقة ، كانت هذه المرة تضرب مناطق أخرى. هذه المسألة بالتأكيد ستنطوي على تقسيم بعض المكافآت. من الواضح أن مغادرة شون لونغ ديان شوي في وقت مبكر يشير إلى أنه كان يخرج من هذا الامر ، ولن يطلب أي شيء في المقابل.
في المراحل اللاحقة ، استسلمت بعض المناطق وفتحت أبوابها.
بعد تسليم السيطرة على الجيش إلى تشين تشيونغ ، سيعود شون لونغ ديان شوي إلى مدينة شون لونغ.
قد يتسبب هذا في خوف لوردات المحافظات الأربعة في منطقة يون نان.
سار تقدم قوات مدينة التناغم بسلاسة غير عادية.
“الذئاب هنا!”
في البرية ، يمكن للأقوياء فقط البقاء على قيد الحياة. كان الضعفاء مؤهلين فقط للعيش في المدن الإمبراطورية. في المعارك بين اللوردات ، كان هناك انتصار وهزيمة فقط ؛ لا يوجد حل وسط.
صرخت منطقة يون نان بأكملها.
الفصل 522: اجتياح محافظة كون مينغ
لم يتمكن اللوردات من تأكيد ما إذا كانت هذه العملية تستهدف محافظة كون مينغ فقط أو منطقة يون نان بأكملها.
ومع ذلك ، في هذا الوقت ، بدأت مدينة التناغم فجأة حربًا بين المناطق.
بعد كل شيء ، من الأخبار في ساحة المعركة ، ظهرت قوات من مدينة شان هاي ومدينة شون لونغ. في المراحل اللاحقة ، من يستطيع أن يقول على وجه اليقين إن الأعضاء الآخرين لن يرسلوا المساعدة؟
……
خاصة عندما انتشرت أخبار مدينة شان هاي التي تجتاح محافظة شون تشو ؛ ارتعدت منطقة الصين بأكملها.
في البرية ، يمكن للأقوياء فقط البقاء على قيد الحياة. كان الضعفاء مؤهلين فقط للعيش في المدن الإمبراطورية. في المعارك بين اللوردات ، كان هناك انتصار وهزيمة فقط ؛ لا يوجد حل وسط.
من بين جيوش الانتفاضة الأربعة ، يمكن القول أن تاي بينغ كانت في المرتبة الثانية. مثل هذا الوجود القوي سيكون في الواقع منفردًا من قبل مدينة شان هاي.
كانت سرعة سلاح الفرسان سريعة جدًا لدرجة قد تجعل المرء يشعر باليأس.
لقد صدمت قوة مدينة شان هاي العالم مرة أخرى.
لم يتمكن اللوردات من تأكيد ما إذا كانت هذه العملية تستهدف محافظة كون مينغ فقط أو منطقة يون نان بأكملها.
بالمقارنة ، كان الوضع في منطقة تشونغ يوان مضحكًا.
كانت هذه الحرب أكثر بشاعة ووحشية .
سواء كان ذلك تشون شين جون أو بياو لينغ هوان ، لم يحرزوا أي تقدم. لقد فقدوا بريقهم ولمعانهم من قبل. بسبب ذلك ، تصاعدت التعاسة لجيوش التحالف وبدأوا يتراجعون.
في الاجتماع ، توصل الجميع إلى اتفاق على أن تشانغ لياو سيقود فيلق جيش مدينة التناغم كجيش متوسط ، في حين أن شعبة لو شيكسين ستكون بمثابة الجيش الأيسر ، و تشين تشيونغ بمثابة الجيش الأيمن.
شكل انتصار مدينة شان هاي ضغطًا كبيرًا على كلاهما .
انتشر الوهج الدموي فوق سماء محافظة كون مينغ.
بناءً على المعلومات من حراس الأفعى السوداء ، بدا أن تشون شين جون و بياو لينغ هوان قد وضعوا عدائهم وبدأوا في القتال معا. وصل جيش التحالف بقيادة دي تشين أيضًا إلى الحدود الشمالية.
في الخطوط الخلفية ، قاد كاو كان شعبة حماية المدينة. لقد تصرفوا مثل كاسحات الطريق ، حيث حملوا الدروع والمعدات واكتسحوا ساحة المعركة. قبل كاو كان المدن وأطلق الإشعارات. لقد اعتنى بكل شيء بطريقة منظمة حقًا .
يمكن للمرء أن يقول إن ما إذا كان بإمكانهم إسقاط نظام تشانغ تشو أم لا ، فقد كان اختبارًا كبيرًا لتحالف يان هوانغ.
بدأ الوضع في البرية يتغير ببطء. بدأ جيش التحالف بقيادة غونغ تشينغ شي ، بقوة وهيبة تحالف شان هاي ، في التحرك.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قبل أن تتمكن القوات من الرد ، كان الجيش قد عبر بالفعل الحدود وشن هجومه.
هذا هو السبب الذي يجعل لوردات منطقة يون نان يشعرون بالرعب الشديد. على الفور ، ارتفعت الأصوات المطالبة بإقامة دولة المدينة لـ يون نان.
خاف اللوردات ، صرخ الشعب ، سقط جنود كثيرين في حمام الدماء هذا….
علاوة على ذلك ، فقد قرروا بالفعل ترك محافظة كون مينغ لمصيرهم.
العام الثاني ، الشهر 11 ، اليوم الثامن ، محافظة كون مينغ.
في اليوم الثاني ، أصبح لدى تلك المناطق التي نجت لحظة للتفكير في إقامة تحالفات.
بعد تسليم السيطرة على الجيش إلى تشين تشيونغ ، سيعود شون لونغ ديان شوي إلى مدينة شون لونغ.
انتهى الاجتماع العسكري في مدينة التناغم فقط في الليل.
تم إرسال زي لو لان و تسينغ يي إلى جانب كاو كان كمساعدين. أما بالنسبة لـ هونغ يينغ ، فقد قبلت دور العقيد ، وتم إلقاؤها في المعركة.
بالمقارنة ، كان الوضع في منطقة تشونغ يوان مضحكًا.
رفعت الانتصارات المتتالية معنوياتهم ، وأزالوا الكآبة بسبب المعركة ضد جيش تاي بينغ. تم ضخ الجيش ومُلئ بنية القتل.
نظرًا لأنهم كانوا بحاجة إلى السرعة ، لم يستطع الجيش التوقف عند أي مناطق تابعة ، لذلك قاموا فقط بالالتفاف حول هذه المناطق. لقد استهدفوا مباشرة المدينة الرئيسية. كان تدمير الحجر الفولاذي هو هدفهم الرئيسي.
بالتالي ، كان دور كاو كان هو تنظيف جميع مشاكل ومخاوف الجيش الرئيسي.
الترجمة: Hunter
باندفاع جماعي واحد فقط ، سيقوموا بتفريق تشكيل العدو الذي تم تجميعه على عجل.
حتى الاستسلام أصبح حلمًا كاذبًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
