ضربة هان شين الصادمة
الفصل 471: ضربة هان شين الصادمة
إذا كان هذا هو الحال ، فستكون حالة خسارة ، ولن يستفيد أحد من ذلك.
انتشرت أجواء مليئة باليأس والشعور بالهزيمة في القاعة.
إذا قال أحدهم إن الحريق الذي أشعله اسورا باي تشي في مقاطعة كانغ شينغ قد خلق كابوسًا لدي تشينغ والتحالف الجنوبي ، كان على المرء أن يقول إن كابوسهم لم ينتهي بعد.
عرف الجميع أنه بعد ظهر أمس فقط ، في نفس المكان ، أشادت نفس المجموعة من الناس بدي تشينغ حتى السماء. حتى أنهم قالوا إنه جنرال الهي أفضل من باي تشي.
العام الثاني ، الشهر الثامن ، اليوم 23 ، مقاطعة غينغ لو.
لم يكن من المفترض أن تتفوق الشعبة المختلطة من سلاح الفرسان وجنود الدرع الخفيف. في المعسكر ، ساروا بهدوء وهاجموا معًا ، وجروا العديد من الأعداء إلى أعماق الجحيم.
في الصباح الباكر ، قبل أن تستيقظ الطبيعة وكانت البرية لا تزال صامتة تمامًا. تجمع الندى على الأغصان وشكل قطرات صغيرة تتألق مثل البلورات تحت ضوء الصباح.
ارتفعت رائحة الدخان في الهواء.
كان معسكر الجناح الأيسر لقوات جيش التحالف صامتًا بالمثل. بعد ظهر أمس ، انتشر خبر الانتصار إلى المعسكر ، واسترخت جميع قوات الجناح الأيسر.
إذا لم يقود دي تشينغ بقايا القوات الوسطى ويعود في الوقت المناسب إلى مقاطعة يون آن ، فمن المحتمل أن يكونوا قد سقطوا.
ربما كانت الصدمة الوحيدة هي ألسنة اللهب التي اندلعت من اتجاه مقاطعة كانغ شينغ في الليل.
يجب على المرء أن يعرف أن مقاطعة يون آن الحالية لم يكن لديها جندي واحد. في اللحظة التي حطم فيها جيش مدينة شان هاي الجناح الأيسر من جيش التحالف ، كان أمامهم طريق مستقيم للنصر.
ومع ذلك ، لأن المدينتين كانتا بعيدتين للغاية ، لم يعرفوا ما حدث في مقاطعة كانغ شينغ. اعتقدوا حتى أن الناس هناك قد اشعلوا النيران للاحتفال بالنصر.
بعد أن لاحظ يوان بينغ الموقف ، لم يقل أي شيء آخر. بعد كل شيء ، كان هدفه هو تدمير هيفو ، وليس انهيار التحالف.
فجأة ، حطمت الأصوات المدوية لحوافر الخيول والطيور الخائفة من أعشاشها الأجواء الهادئة.
كان هذا هان شين ، القاتل الذي لا يمكن لأحد التنبؤ به. في مواجهة فريسة ، سيكون لدى هان شين ما يكفي من الصبر. علاوة على ذلك ، كان يتمتع بحسم وبصيرة لا مثيل لهما.
ارتفعت رائحة الدخان في الهواء.
كان على المرء أن يذكر أن يوان بينغ ، سليل عائلة أرستقراطية ، كان أفضل بكثير من سونغ وين. كانت أفعاله ومعرفته أفضل بكثير من الشخص العادي.
هان شين ، الذي لم يحرك قواته بعد ، أظهر أخيرًا مخالبه. لقد ضرب العدو في أضعف لحظاته.
وكلما حدثت مثل هذه الأحداث ، ستزيد الفوضى.
كان هذا هان شين ، القاتل الذي لا يمكن لأحد التنبؤ به. في مواجهة فريسة ، سيكون لدى هان شين ما يكفي من الصبر. علاوة على ذلك ، كان يتمتع بحسم وبصيرة لا مثيل لهما.
لا بأس إذا لم يضرب ، لكن إذا فعل ، ستكون ضربة مميتة.
لا بأس إذا لم يضرب ، لكن إذا فعل ، ستكون ضربة مميتة.
“فقد الجيش ميزته ، والقائد عديم الفائدة!”
عندما تلقى رسالة باي تشي الليلة الماضية ، خطط هان شين بالفعل لهذه الضربة المذهلة.
هدوء تام.
هرعت الشعبة الأولى من فيلق الفهد التي بقيت في مقاطعة غينغ لو للعمل مع الشعبة الثانية من فيلق التنين خارج المدينة لمهاجمة قوات الجناح الايسر لجيش التحالف فجأة.
كان الجيشان الضخمان مثل السكاكين. بأقصى سرعاتهم ، اقتحموا المعسكر.
شعبتان ، أحدهما في الشمال والآخر في الجنوب ، سيقصفان العدو تمامًا.
لقد عانى أعضاء تحالف الجنوب ، بما في ذلك اللوردات في شمال محافظة تشاو تشينغ ، أخيرًا من شعور السقوط إلى الجحيم. كلما صعدت إلى مستوى أعلى ، ستزيد صعوبة سقوطك.
كان معسكر العدو مجرد قاعدة مؤقتة ، ولم يكن لديهم حتى اسوار خشبية حيث كان أشبه بمعسكر للاجئين.
كان تفكيرهم الوحيد هو الركض والهرب طوال حياتهم.
كان الجيشان الضخمان مثل السكاكين. بأقصى سرعاتهم ، اقتحموا المعسكر.
جلس هيفو في المقعد الرئيسي ، بدون تعبيرات تمامًا. لقد استخدم فقط نظرته لمنع دي تشينغ من التحدث. علم أنه في هذا الوقت ، كل ما سيقوله سيكون خطأ ، لذلك من الأفضل ألا يقول أي شيء.
أصبح المعسكر ، الذي كان صامتًا منذ لحظات ، صاخبًا فجأة. ترددت صرخات جنود الدوريات ، وأصوات الضباط يطلبون منهم التجمع ، وصهيل الخيول. عندما تجتمع كل هذه الضوضاء معًا ، فإنها ستجعل المرء يشعر بالانزعاج.
بالتفكير في الطريقة التي طلبوا بها من رجالهم الاستعداد للتفاخر بانتصارهم في المنتديات ، شعر اللوردات بالحرج التام.
قام جيش الجناح الأيسر ، الذي كان غارق في سباته منذ لحظات ، بوضع درعه الجليدي على عجل تحت تأنيب ضباطه. حملوا رماحهم وخرجوا من الخيمة مستعدين لمواجهة عدوهم.
يمكن لسلاح الفرسان من جيش التحالف فقط إلقاء اللوم على الخيول لكونها بطيئة للغاية. لم يفكروا حتى في حقيقة أن أعدادهم المتبقية كانت أكثر بكثير من شعبة لو شيكسين.
أصبح المعسكر بأكمله في حالة من الفوضى.
في يوم واحد فقط ، تم تخفيض 280 ألف جندي من قوات التحالف إلى أقل من 110 آلاف ، أي أقل من نصف العدد الأصلي.
لم يتمكن الجنود من العثور على خيولهم ، ولم يتمكن الجنود من العثور على ضباطهم.
هرعت الشعبة الأولى من فيلق الفهد التي بقيت في مقاطعة غينغ لو للعمل مع الشعبة الثانية من فيلق التنين خارج المدينة لمهاجمة قوات الجناح الايسر لجيش التحالف فجأة.
لم يكن لدى جيش الجناح الأيسر ، الذي حاول على عجل مقاومة النخب لمدينة شان هاي ، القدرة على الانتقام. طارد جيش مدينة شان هاي 80 ألف رجل من جيش التحالف مثل الخرفان.
“من كان يظن أن أسورا باي تشي سيكون شديد البرودة والقسوة ، ويقتل مقاطعة بأكملها من الناس؟ بالتالي فهذه الهزيمة مجرد مصادفة. كانت استراتيجية الجنرال دي تشينغ صحيحة. المشكلة الوحيدة هي أننا قللنا من شأن تفكير باي تشي “.
قاد لو شيكسين شعبة سلاح الفرسان ، وهي قوة النخبة التي كانت في المرتبة الثانية بعد شعبة الحرس. كان عشرات الآلاف من سلاح الفرسان الذهبين المدرعين مثل الآلهة ، حيث أطلقوا العنان لكل الغضب المكبوت خلال الأيام القليلة الماضية.
فجأة ، امتلأت القاعة بأصوات التوبيخ لدي تشينغ.
انطلقت الرماح ، ولمعت الشفرات تحت الضوء.
“يعود سبب خسارة مقاطعة كانغ شينغ كله إلى سوء تقدير الجيش. بعد الانتصار ، تخلى القائد عن حذره . نصب العدو مثل هذا الفخ ، وفشلت القوات الوسطى تمامًا في ملاحظة ذلك. خطأ لا يغتفر “.
تحت قيادة لو شيكسين ، انقسم سلاح الفرسان وهاجموا ، مما أدى إلى تقطيع المعسكر بأكمله إلى أشلاء. لم يستطع جيش التحالف حتى التجمع.
إذا أتيحت له الفرصة ، فإن الصعود إلى القمة لن يكون امر مستحيلًا تمامًا.
سيفرق سلاح الفرسان الذهبي المدرع بسرعة أي مجموعة تتمكن من التجمع في مجموعات يزيد عدد أفرادها عن ألف.
أمر هان شين شعبة وي تشانغ بتولي مسؤولية تنظيف ساحة المعركة وجمع الاسرى. ستستمر شعبة لو شيكسين في المطاردة. إذا كان ذلك ممكنًا ، فسوف يقومون بإسقاط مقاطعة يون آن بضربة واحدة.
لم يكن من المفترض أن تتفوق الشعبة المختلطة من سلاح الفرسان وجنود الدرع الخفيف. في المعسكر ، ساروا بهدوء وهاجموا معًا ، وجروا العديد من الأعداء إلى أعماق الجحيم.
“كيف ذلك؟ على الأقل ، يجب إلقاء اللوم عليه لسوء تقديره للوضع ، أليس كذلك؟ “
عندما وصلت المعركة إلى مثل هذا الوضع ، لم يتمكن جيش التحالف من تشكيل أي شكل من أشكال الهجوم. حتى لو كان دي تشينغ حاضرًا ، فلن يكون قادرًا على فعل أي شيء. ناهيك عن الجنرال الحالي ، الذي كان مجرد جنرال عادي.
لم يتمكن الجنود من العثور على خيولهم ، ولم يتمكن الجنود من العثور على ضباطهم.
لم تكن لديه القدرة على الانتصار من هذه الفوضى ، ولم يكن يتمتع بالهيبة اللازمة لمساعدة الجيش على استعادة موطئ قدمه.
ومع ذلك ، في اللحظة التي يخسرون فيها ، ستقفز هذه اللحظات المحرجة إلى الواجهة.
شكلت أكثر من عشرة جيوش في الأصل هذا الجيش بأكمله. في مثل هذا الموقف السلبي ، تم الكشف عن هذا الضعف ، وتحولوا على الفور إلى مجموعة من الأوساخ المتناثرة.
شعبتان ، أحدهما في الشمال والآخر في الجنوب ، سيقصفان العدو تمامًا.
بدأ كل جيش يقاتل من أجل نفسه.
قام جيش الجناح الأيسر ، الذي كان غارق في سباته منذ لحظات ، بوضع درعه الجليدي على عجل تحت تأنيب ضباطه. حملوا رماحهم وخرجوا من الخيمة مستعدين لمواجهة عدوهم.
في خضم هذه الفوضى ، تجمع الجنود بشكل لا شعوري مع الجنود الآخرين من أراضيهم.
بدأ كل جيش يقاتل من أجل نفسه.
وكلما حدثت مثل هذه الأحداث ، ستزيد الفوضى.
يمكن أن يخفي النصر الإحراج.
لم يكن الجنرال قادرًا على فهم الوضع ، ولم يكن قادرًا على قيادة القوات. في اللحظة التي يفقد فيها الجيش الاتصال بالنواة القيادية ، سينهار.
هان شين ، الذي لم يحرك قواته بعد ، أظهر أخيرًا مخالبه. لقد ضرب العدو في أضعف لحظاته.
صرخ عشرات الآلاف من الجنود وسحقوا تماما. حتى أن البعض قد ألقى خوذاتهم ودروعهم في محاولة للهروب.
“يجب أن يعاقب بشدة!”
بهذه الطريقة ، هزموا تمامًا الجناح الأيسر من جيش التحالف.
بدأ كل جيش يقاتل من أجل نفسه.
كانت سكينة هان شين سريعة ودقيقة.
بهذه الطريقة ، هزموا تمامًا الجناح الأيسر من جيش التحالف.
خلال هذه المعركة ، قتل جيش مدينة شان هاي 15 ألف رجل وأسر أكثر من 40 ألف. لم يتبقى من الجناح الأيسر بأكمله من جيش التحالف سوى 20 ألف من سلاح الفرسان ، الذين هربوا إلى مقاطعة يون آن وهم يتعرضون للضرب والكدمات.
الترجمة: Hunter
لم ينتهي ذلك.
أمر هان شين شعبة وي تشانغ بتولي مسؤولية تنظيف ساحة المعركة وجمع الاسرى. ستستمر شعبة لو شيكسين في المطاردة. إذا كان ذلك ممكنًا ، فسوف يقومون بإسقاط مقاطعة يون آن بضربة واحدة.
يمكن لسلاح الفرسان من جيش التحالف فقط إلقاء اللوم على الخيول لكونها بطيئة للغاية. لم يفكروا حتى في حقيقة أن أعدادهم المتبقية كانت أكثر بكثير من شعبة لو شيكسين.
يجب على المرء أن يعرف أن مقاطعة يون آن الحالية لم يكن لديها جندي واحد. في اللحظة التي حطم فيها جيش مدينة شان هاي الجناح الأيسر من جيش التحالف ، كان أمامهم طريق مستقيم للنصر.
داخل التحالف ، كان لـ هيفو أيضًا مساعدوه. البعض سيعارضه والبعض الآخر سيؤيده.
أراد هان شين أن يعاملهم مثلما حاولوا معاملته. أراد أن يسلب كل أملهم.
بعد أن لاحظ يوان بينغ الموقف ، لم يقل أي شيء آخر. بعد كل شيء ، كان هدفه هو تدمير هيفو ، وليس انهيار التحالف.
قاد لو شيكسين شعبة سلاح الفرسان وطاردهم. تمامًا مثلما يقشر المرء البصلة ، اسقطوا 20 ألف من جيش التحالف طبقة تلو طبقة.
بعد أن لاحظ يوان بينغ الموقف ، لم يقل أي شيء آخر. بعد كل شيء ، كان هدفه هو تدمير هيفو ، وليس انهيار التحالف.
سقط العديد من الجنود من على خيولهم وشكلوا طريقًا يشبه الجحيم.
لم تكن لديه القدرة على الانتصار من هذه الفوضى ، ولم يكن يتمتع بالهيبة اللازمة لمساعدة الجيش على استعادة موطئ قدمه.
يمكن لسلاح الفرسان من جيش التحالف فقط إلقاء اللوم على الخيول لكونها بطيئة للغاية. لم يفكروا حتى في حقيقة أن أعدادهم المتبقية كانت أكثر بكثير من شعبة لو شيكسين.
صرخ عشرات الآلاف من الجنود وسحقوا تماما. حتى أن البعض قد ألقى خوذاتهم ودروعهم في محاولة للهروب.
لقد فقدوا تصميمهم تمامًا ، لذلك لم يجرؤوا على الهجوم.
جلس هيفو في المقعد الرئيسي ، بدون تعبيرات تمامًا. لقد استخدم فقط نظرته لمنع دي تشينغ من التحدث. علم أنه في هذا الوقت ، كل ما سيقوله سيكون خطأ ، لذلك من الأفضل ألا يقول أي شيء.
كان تفكيرهم الوحيد هو الركض والهرب طوال حياتهم.
سقط العديد من الجنود من على خيولهم وشكلوا طريقًا يشبه الجحيم.
طالما أنهم ركضوا أسرع من زملائهم ، فستتاح لهم فرصة البقاء على قيد الحياة.
يجب على المرء أن يعرف أن مقاطعة يون آن الحالية لم يكن لديها جندي واحد. في اللحظة التي حطم فيها جيش مدينة شان هاي الجناح الأيسر من جيش التحالف ، كان أمامهم طريق مستقيم للنصر.
على طول الطريق ، حدثت العديد من المآسي. على بعض الطرق الضيقة ، لكي يمر عدد كبير من سلاح الفرسان بسرعة ، سيقوموا بركل أصدقائهم وشركائهم من على خيولهم.
سيفرق سلاح الفرسان الذهبي المدرع بسرعة أي مجموعة تتمكن من التجمع في مجموعات يزيد عدد أفرادها عن ألف.
الانقلاب على الإخوة….
عندما وصلوا إلى ضواحي مقاطعة يون آن ، لم يتبقى لديهم سوى نصف عددهم.
إذا لم يقود دي تشينغ بقايا القوات الوسطى ويعود في الوقت المناسب إلى مقاطعة يون آن ، فمن المحتمل أن يكونوا قد سقطوا.
“أنا موافق!”
دفع هجوم هان شين جيش التحالف إلى نهاية الطريق.
العام الثاني ، الشهر الثامن ، اليوم 23 ، مقاطعة غينغ لو.
قاد لو شيكسين رجاله وقام بجولة حول المدينة. عندما رأى أنه لا توجد فرصة لفرض الحصار ، قاد رجاله وغادر.
لقد نفس أخيرًا عن الغضب والإحباط في قلبه
بغض النظر عما فعله المرء ، فقد تسببت هذه الهزيمة في فقدان هيفو كل ما لديه في التحالف.
على سور المدينة ، تنهد أعضاء تحالف الجنوب الصعداء عندما رأوا سلاح الفرسان يغادر. أمروا على الفور قوات الجناح الأيمن بالعودة إلى مقاطعة يون آن.
انطلقت الرماح ، ولمعت الشفرات تحت الضوء.
مقاطعة يون آن ، قصر اللورد.
عندما وصلت المعركة إلى مثل هذا الوضع ، لم يتمكن جيش التحالف من تشكيل أي شكل من أشكال الهجوم. حتى لو كان دي تشينغ حاضرًا ، فلن يكون قادرًا على فعل أي شيء. ناهيك عن الجنرال الحالي ، الذي كان مجرد جنرال عادي.
هدوء تام.
شكلت أكثر من عشرة جيوش في الأصل هذا الجيش بأكمله. في مثل هذا الموقف السلبي ، تم الكشف عن هذا الضعف ، وتحولوا على الفور إلى مجموعة من الأوساخ المتناثرة.
انتشرت أجواء مليئة باليأس والشعور بالهزيمة في القاعة.
تحت قيادة لو شيكسين ، انقسم سلاح الفرسان وهاجموا ، مما أدى إلى تقطيع المعسكر بأكمله إلى أشلاء. لم يستطع جيش التحالف حتى التجمع.
لقد عانى أعضاء تحالف الجنوب ، بما في ذلك اللوردات في شمال محافظة تشاو تشينغ ، أخيرًا من شعور السقوط إلى الجحيم. كلما صعدت إلى مستوى أعلى ، ستزيد صعوبة سقوطك.
في خضم هذه الفوضى ، تجمع الجنود بشكل لا شعوري مع الجنود الآخرين من أراضيهم.
بعد ظهر أمس ، كانوا لا يزالون يحتفلون بانتصارهم التاريخي ويرقصون ويغنون. في اللحظة التي استيقظوا فيها ، اكتشفوا أن العالم بأسره قد انقلب رأساً على عقب ، وهم الآن عالقون في محنة شديدة.
في يوم واحد فقط ، تم تخفيض 280 ألف جندي من قوات التحالف إلى أقل من 110 آلاف ، أي أقل من نصف العدد الأصلي.
بالتفكير في الطريقة التي طلبوا بها من رجالهم الاستعداد للتفاخر بانتصارهم في المنتديات ، شعر اللوردات بالحرج التام.
هدوء تام.
خسارة كبيرة في الوجه!
الفصل 471: ضربة هان شين الصادمة
هذه المرة ، اكتسب تحالف الجنوب حقًا “شهرة” في منطقة الصين.
كان هذا هان شين ، القاتل الذي لا يمكن لأحد التنبؤ به. في مواجهة فريسة ، سيكون لدى هان شين ما يكفي من الصبر. علاوة على ذلك ، كان يتمتع بحسم وبصيرة لا مثيل لهما.
إذا قال أحدهم أن خسارة القوات الوسطى قد كسرت أجنحتهم ؛ إذا خسارة قوات الجناح الأيسر ستدفعهم إلى الجحيم.
“يعود سبب خسارة مقاطعة كانغ شينغ كله إلى سوء تقدير الجيش. بعد الانتصار ، تخلى القائد عن حذره . نصب العدو مثل هذا الفخ ، وفشلت القوات الوسطى تمامًا في ملاحظة ذلك. خطأ لا يغتفر “.
في يوم واحد فقط ، تم تخفيض 280 ألف جندي من قوات التحالف إلى أقل من 110 آلاف ، أي أقل من نصف العدد الأصلي.
إذا كان هذا هو الحال ، فستكون حالة خسارة ، ولن يستفيد أحد من ذلك.
يمكن أن يخفي النصر الإحراج.
ومع ذلك ، لأن المدينتين كانتا بعيدتين للغاية ، لم يعرفوا ما حدث في مقاطعة كانغ شينغ. اعتقدوا حتى أن الناس هناك قد اشعلوا النيران للاحتفال بالنصر.
ومع ذلك ، في اللحظة التي يخسرون فيها ، ستقفز هذه اللحظات المحرجة إلى الواجهة.
بعد ظهر أمس ، كانوا لا يزالون يحتفلون بانتصارهم التاريخي ويرقصون ويغنون. في اللحظة التي استيقظوا فيها ، اكتشفوا أن العالم بأسره قد انقلب رأساً على عقب ، وهم الآن عالقون في محنة شديدة.
سيكون أعضاء تحالف الجنوب أول من يخلق المشاكل.
“كيف ذلك؟ على الأقل ، يجب إلقاء اللوم عليه لسوء تقديره للوضع ، أليس كذلك؟ “
بناء على تعليمات يوان بينغ ، صعد رفاقه ووبخوا القائد دي تشينغ علانية.
قاد لو شيكسين شعبة سلاح الفرسان ، وهي قوة النخبة التي كانت في المرتبة الثانية بعد شعبة الحرس. كان عشرات الآلاف من سلاح الفرسان الذهبين المدرعين مثل الآلهة ، حيث أطلقوا العنان لكل الغضب المكبوت خلال الأيام القليلة الماضية.
“يعود سبب خسارة مقاطعة كانغ شينغ كله إلى سوء تقدير الجيش. بعد الانتصار ، تخلى القائد عن حذره . نصب العدو مثل هذا الفخ ، وفشلت القوات الوسطى تمامًا في ملاحظة ذلك. خطأ لا يغتفر “.
طالما أنهم ركضوا أسرع من زملائهم ، فستتاح لهم فرصة البقاء على قيد الحياة.
“هذا صحيح. هذه المرة ، دي تشينغ ، سيحتاج إلى تحمل المسؤولية “.
بعد أن لاحظ يوان بينغ الموقف ، لم يقل أي شيء آخر. بعد كل شيء ، كان هدفه هو تدمير هيفو ، وليس انهيار التحالف.
“أنا موافق!”
لا بأس إذا لم يضرب ، لكن إذا فعل ، ستكون ضربة مميتة.
“يجب أن يعاقب بشدة!”
داخل التحالف ، كان لـ هيفو أيضًا مساعدوه. البعض سيعارضه والبعض الآخر سيؤيده.
“فقد الجيش ميزته ، والقائد عديم الفائدة!”
فجأة ، امتلأت القاعة بأصوات التوبيخ لدي تشينغ.
ارتفعت رائحة الدخان في الهواء.
عرف الجميع أنه بعد ظهر أمس فقط ، في نفس المكان ، أشادت نفس المجموعة من الناس بدي تشينغ حتى السماء. حتى أنهم قالوا إنه جنرال الهي أفضل من باي تشي.
في غمضة عين ، أصبح هدفًا لإهانات الجميع.
داخل التحالف ، كان لـ هيفو أيضًا مساعدوه. البعض سيعارضه والبعض الآخر سيؤيده.
كان توبيخ دي تشينغ في الواقع يوبخ أيضًا هيفو ، الذي وقف وراءه. أراد يوان بينغ أن يغتنم الفرصة لسحب هيفو من موقع القائد.
لقد نفس أخيرًا عن الغضب والإحباط في قلبه
جلس هيفو في المقعد الرئيسي ، بدون تعبيرات تمامًا. لقد استخدم فقط نظرته لمنع دي تشينغ من التحدث. علم أنه في هذا الوقت ، كل ما سيقوله سيكون خطأ ، لذلك من الأفضل ألا يقول أي شيء.
“أنا موافق!”
داخل التحالف ، كان لـ هيفو أيضًا مساعدوه. البعض سيعارضه والبعض الآخر سيؤيده.
لقد عانى أعضاء تحالف الجنوب ، بما في ذلك اللوردات في شمال محافظة تشاو تشينغ ، أخيرًا من شعور السقوط إلى الجحيم. كلما صعدت إلى مستوى أعلى ، ستزيد صعوبة سقوطك.
“من كان يظن أن أسورا باي تشي سيكون شديد البرودة والقسوة ، ويقتل مقاطعة بأكملها من الناس؟ بالتالي فهذه الهزيمة مجرد مصادفة. كانت استراتيجية الجنرال دي تشينغ صحيحة. المشكلة الوحيدة هي أننا قللنا من شأن تفكير باي تشي “.
الانقلاب على الإخوة….
“هذا صحيح.”
“فقد الجيش ميزته ، والقائد عديم الفائدة!”
“كيف ذلك؟ على الأقل ، يجب إلقاء اللوم عليه لسوء تقديره للوضع ، أليس كذلك؟ “
يجب على المرء أن يعرف أن مقاطعة يون آن الحالية لم يكن لديها جندي واحد. في اللحظة التي حطم فيها جيش مدينة شان هاي الجناح الأيسر من جيش التحالف ، كان أمامهم طريق مستقيم للنصر.
فجأة ، سقطت القاعة بأكملها في حالة من الفوضى.
كان معسكر الجناح الأيسر لقوات جيش التحالف صامتًا بالمثل. بعد ظهر أمس ، انتشر خبر الانتصار إلى المعسكر ، واسترخت جميع قوات الجناح الأيسر.
كان التحالف على بعد بوصات فقط من الانهيار.
إذا لم يقود دي تشينغ بقايا القوات الوسطى ويعود في الوقت المناسب إلى مقاطعة يون آن ، فمن المحتمل أن يكونوا قد سقطوا.
بغض النظر عما فعله المرء ، فقد تسببت هذه الهزيمة في فقدان هيفو كل ما لديه في التحالف.
ومع ذلك ، في اللحظة التي يخسرون فيها ، ستقفز هذه اللحظات المحرجة إلى الواجهة.
بعد أن لاحظ يوان بينغ الموقف ، لم يقل أي شيء آخر. بعد كل شيء ، كان هدفه هو تدمير هيفو ، وليس انهيار التحالف.
يجب على المرء أن يعرف أن مقاطعة يون آن الحالية لم يكن لديها جندي واحد. في اللحظة التي حطم فيها جيش مدينة شان هاي الجناح الأيسر من جيش التحالف ، كان أمامهم طريق مستقيم للنصر.
إذا كان هذا هو الحال ، فستكون حالة خسارة ، ولن يستفيد أحد من ذلك.
لا بأس إذا لم يضرب ، لكن إذا فعل ، ستكون ضربة مميتة.
كان على المرء أن يذكر أن يوان بينغ ، سليل عائلة أرستقراطية ، كان أفضل بكثير من سونغ وين. كانت أفعاله ومعرفته أفضل بكثير من الشخص العادي.
إذا أتيحت له الفرصة ، فإن الصعود إلى القمة لن يكون امر مستحيلًا تمامًا.
إذا قال أحدهم إن الحريق الذي أشعله اسورا باي تشي في مقاطعة كانغ شينغ قد خلق كابوسًا لدي تشينغ والتحالف الجنوبي ، كان على المرء أن يقول إن كابوسهم لم ينتهي بعد.
سقط العديد من الجنود من على خيولهم وشكلوا طريقًا يشبه الجحيم.
بناء على تعليمات يوان بينغ ، صعد رفاقه ووبخوا القائد دي تشينغ علانية.
في خضم هذه الفوضى ، تجمع الجنود بشكل لا شعوري مع الجنود الآخرين من أراضيهم.
إذا لم يقود دي تشينغ بقايا القوات الوسطى ويعود في الوقت المناسب إلى مقاطعة يون آن ، فمن المحتمل أن يكونوا قد سقطوا.
يجب على المرء أن يعرف أن مقاطعة يون آن الحالية لم يكن لديها جندي واحد. في اللحظة التي حطم فيها جيش مدينة شان هاي الجناح الأيسر من جيش التحالف ، كان أمامهم طريق مستقيم للنصر.
في يوم واحد فقط ، تم تخفيض 280 ألف جندي من قوات التحالف إلى أقل من 110 آلاف ، أي أقل من نصف العدد الأصلي.
لم ينتهي ذلك.
هان شين ، الذي لم يحرك قواته بعد ، أظهر أخيرًا مخالبه. لقد ضرب العدو في أضعف لحظاته.
كان معسكر العدو مجرد قاعدة مؤقتة ، ولم يكن لديهم حتى اسوار خشبية حيث كان أشبه بمعسكر للاجئين.
ومع ذلك ، في اللحظة التي يخسرون فيها ، ستقفز هذه اللحظات المحرجة إلى الواجهة.
لم يكن الجنرال قادرًا على فهم الوضع ، ولم يكن قادرًا على قيادة القوات. في اللحظة التي يفقد فيها الجيش الاتصال بالنواة القيادية ، سينهار.
الترجمة: Hunter
إذا قال أحدهم أن خسارة القوات الوسطى قد كسرت أجنحتهم ؛ إذا خسارة قوات الجناح الأيسر ستدفعهم إلى الجحيم.
هدوء تام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
