سيد الشطرنج
الفصل 468: سيد الشطرنج
في الصباح ، اتبع دو سي جينغ تعليمات أويانغ شو وأرسل إشارة الطوارئ. بناءً على الرسائل السرية لحراس الأفعى السوداء ، كان 50 ألف من سلاح الفرسان الحديدي في طريقهم.
“انا لا اوافق!”
كان على المرء أن يقول أن يوان بينغ لديه فهم جيد للطبيعة البشرية وقلب الإنسان.
في قاعة اجتماعات مقاطعة يون آن ، كان يوان بينغ أول من يقف ليعارض اقتراح هيفو ، “الحرب في مصلحتنا بالفعل. لماذا تزيد عدد القوات وتزيد المخاطر؟ “
بعد أن قاموا بتفريق الاجتماع ، أرسل اللوردات رسائل إلى المنطقة ، وبدأوا في نقل القوات والجنرالات. غدًا على أبعد تقدير ، سيتجمعوا في مقاطعة يون آن.
على الرغم من أن يوان بينغ لم يعرف السبب وراء اقتراح هيفو والدوافع والاعتبارات الخفية لهذا الأخير ، إلا أنه علم بناءً على حدسه الداخلي أنه لا يستطيع السماح لـ هيفو بالحصول على ما يريد.
بدا أن صخب العالم الخارجي لا علاقة له بهذا المكان.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن تأثير هيفو في تحالف الجنوب سيصل ببساطة إلى حالة لا يمكن التغلب عليها.
لن يكون لدى لورد عادي مثل شجاعة وجرأة هيفو. بالمقارنة ، سيريدون حماية أنفسهم بشكل أساسي. خلال معركة تشاو تشينغ ، إذا لم تكن مدينة شان هاي على وشك الوصول إلى عتبة أبوابها ، فمن المحتمل ألا يكون تحالف الجنوب قد تحرك.
“اللورد يوان على حق. قائد التحالف ، من فضلك قدم لنا شرحا “.
في ظهر اليوم على أبعد تقدير ، سيصل الجيش إلى مقاطعة وو لونغ.
بعد معركة مقاطعة تيان شوانغ ، لا يمكن للمرء أن يقلل من تأثير يوان بينغ في تحالف الجنوب. بالمثل ، صارت مجموعة من الحلفاء في التحالف ضد هيفو.
خمّن هيفو أن حلفاءه سيعارضون الاقتراح. بالتالي ، نظر حوله وكرر تنبؤات دي تشينغ ، ” رفاق ، هذه فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر. إذا تمكنا من سحقهم ، فلن نكتسب الشهرة في لينغ نان فحسب ، بل في منطقة الصين بأكملها. “
كان هيفو منزعجًا من محاولة يوان بينغ لإثارة المتاعب.
“بصرف النظر عن ذلك ، فإن جنوب تشاو تشينغ بأكمله سيكون لنا. بذلك ، سيتم تعويض خسائر هذه الرحلة بالاضافة الى الارباح ، فلماذا لا؟ “
أراد هيفو استخدام الشهرة والثروة لجذب حلفائه معه.
“هذا فقط حكم دي تشينغ وحده. ماذا لو فشلت؟ هل قام قائد التحالف بالتفكير أنه إذا استخدمنا هذا العدد الكبير من القوات ، فإن لينغ نان بأكملها ستقع في حالة من الفوضى “
عندما رأى أن كلمات هيفو كادت تغري بعض الناس ، خرج يوان بينغ مرة أخرى.
عند رؤية ذلك ، ظل كو يي قاسيا.
كان على المرء أن يقول أن يوان بينغ لديه فهم جيد للطبيعة البشرية وقلب الإنسان.
في الصباح ، اتبع دو سي جينغ تعليمات أويانغ شو وأرسل إشارة الطوارئ. بناءً على الرسائل السرية لحراس الأفعى السوداء ، كان 50 ألف من سلاح الفرسان الحديدي في طريقهم.
لن يكون لدى لورد عادي مثل شجاعة وجرأة هيفو. بالمقارنة ، سيريدون حماية أنفسهم بشكل أساسي. خلال معركة تشاو تشينغ ، إذا لم تكن مدينة شان هاي على وشك الوصول إلى عتبة أبوابها ، فمن المحتمل ألا يكون تحالف الجنوب قد تحرك.
عندما رأى هيفو موقف يوان بينغ ، علم أنه لا يوجد معنى في الجدال مع الأخير. على هذا النحو ، التف حوله ، “نظرًا لأن هذا هو الحال ، فإن هذا التعزيز سيكون طوعي تمامًا. ومع ذلك ، بعد النصر ، ستعتمد المكافآت على عدد القوات المرسلة. كيف هذا؟”
“سيكون لأي شيء مخاطره. كيف يوجد شيء مؤكد؟ “
نظرًا لوجود الكثير من الأمور التي يجب التعامل معها ، لم يكن بإمكان أويانغ شو سوى الجلوس في منتصف الليل.
كان هيفو منزعجًا من محاولة يوان بينغ لإثارة المتاعب.
“سيكون لأي شيء مخاطره. كيف يوجد شيء مؤكد؟ “
“حتى لو كان هناك خطر ، يجب ألا يجرنا قائد التحالف لتحقيق بعض المكاسب الشخصية.”
عندما رأى هيفو موقف يوان بينغ ، علم أنه لا يوجد معنى في الجدال مع الأخير. على هذا النحو ، التف حوله ، “نظرًا لأن هذا هو الحال ، فإن هذا التعزيز سيكون طوعي تمامًا. ومع ذلك ، بعد النصر ، ستعتمد المكافآت على عدد القوات المرسلة. كيف هذا؟”
نظرًا لوجود الكثير من الأمور التي يجب التعامل معها ، لم يكن بإمكان أويانغ شو سوى الجلوس في منتصف الليل.
“رائع!”
“بصرف النظر عن ذلك ، فإن جنوب تشاو تشينغ بأكمله سيكون لنا. بذلك ، سيتم تعويض خسائر هذه الرحلة بالاضافة الى الارباح ، فلماذا لا؟ “
تم الموافقة على اقتراح هيفو على الفور.
إذا أراد المرء المخاطرة ، فيمكنه زيادة قواته. إذا لم يكن كذلك ، يمكنهم اختيار عدم القيام بذلك.
عندما رأى يوان بينغ هذا الموقف ، اصبح تعبيره محرجًا. بعد كل شيء ، خسر مرة أخرى.
كان البحث عن الثروات دائمًا محفوفًا بالمخاطر.
أثبتت الحقيقة أنه لا يزال هناك العديد من اللوردات الجشعين. في النهاية ، أضافوا ما مجموعه 60 ألف جندي ، متجاوزين تنبؤات دي تشينغ.
نتيجة لذلك ، شعر عامة الناس في مقاطعة وو لونغ بإحساس بالأمان من وجود جيش مدينة شان هاي ، بدلاً من الشعور بالخوف.
عندما رأى يوان بينغ هذا الموقف ، اصبح تعبيره محرجًا. بعد كل شيء ، خسر مرة أخرى.
“بسرعة!”
بعد أن قاموا بتفريق الاجتماع ، أرسل اللوردات رسائل إلى المنطقة ، وبدأوا في نقل القوات والجنرالات. غدًا على أبعد تقدير ، سيتجمعوا في مقاطعة يون آن.
“اللورد يوان على حق. قائد التحالف ، من فضلك قدم لنا شرحا “.
عندما سمع دي تشينغ هذا الخبر ، قرر أن يعلن أنهم سيستريحون ليوم واحد وينتظروا التعزيزات. في الشهر الثامن ، اليوم 22، سيشنون هجومهم على مقاطعة كانغ شينغ.
كان هيفو منزعجًا من محاولة يوان بينغ لإثارة المتاعب.
بالطبع ، لم يخفف من مراقبتهم لجيش مدينة شان هاي.
بعد أن قاموا بتفريق الاجتماع ، أرسل اللوردات رسائل إلى المنطقة ، وبدأوا في نقل القوات والجنرالات. غدًا على أبعد تقدير ، سيتجمعوا في مقاطعة يون آن.
الشهر الثامن ، اليوم 20 ، مقاطعة وو لونغ.
في اللعبة ، تم استدعاء كو يي من قبل اللاعبين من خلال رمز الاستدعاء وظهر مرة أخرى. الدفاع عن الخط الخلفي كانت المهمة الموكلة إليه.
في ساحة من قصر اللورد. على الرغم من أنها تبدو متواضعة ، إلا أنها كانت في الواقع تحت حراسة مشددة.
عندما سمع دي تشينغ هذا الخبر ، قرر أن يعلن أنهم سيستريحون ليوم واحد وينتظروا التعزيزات. في الشهر الثامن ، اليوم 22، سيشنون هجومهم على مقاطعة كانغ شينغ.
المكان الذي أقام فيه أويانغ شو.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك رسائل من شياو هي بخصوص مسائل الأراضي ، يطلب رأيه ومساعدته.
الساحة بأكملها ، باستثناء حراس القتال الإلهي ، لم يكن هناك حتى خادمة أو خادم واحد. تعامل الحراس الشخصيون مع جميع المواد الغذائية والمعيشة لـ أويانغ شو.
الفصل 468: سيد الشطرنج
في نظره ، كان يخوض حربًا. بطبيعة الحال ، كل شيء سيتم وفقا للحكم العسكري. إذا رتب الأمور للخادمات ورأى الجنود ذلك فماذا سيفكرون؟
على الرغم من أنهم لن يقولوا أي شيء ، إلا أن أويانغ شو أراد أن يكون قدوة حسنة. خلال الفترة التي مكث فيها في مقاطعة وو لونغ ، لم يستهلك قطرة واحدة من النبيذ.
في هذه اللحظة بالذات ، طلب جنرال هو وي ، لين يي ، مقابلة أويانغ شو.
سواء كان من النبلاء أو التجار الذين دعوه إلى الاحتفالات ، فقد رفضهم جميعًا.
نتيجة لذلك ، شعر عامة الناس في مقاطعة وو لونغ بإحساس بالأمان من وجود جيش مدينة شان هاي ، بدلاً من الشعور بالخوف.
ليس فقط اويانغ شو. على الرغم من أن عشرات الآلاف من المحاربين الذين أحضرهم قد تولوا مسؤولية الدفاع عن مقاطعة وو لونغ ، إلا أنهم كانوا مهذبين ولم يفعلوا أي شيء غير لائق تجاه عامة الناس في المدينة.
خلال نهاية شرق هان ، كان كو يي جنرالًا تحت قيادة يوان شاو. لقد كان جيدًا في القتال وحصل على العديد من مزايا المعركة. في السنوات السابقة في تشيونغ تشو ، كان ضليعًا في الحرب والتكتيكات ، وقاد قوات النخبة ليوان شاو.
كان جميع محاربي مدينة شان هاي محترفين يتقاضون رواتب ضخمة. إذا استمروا في القتل والنهب لكسب أموال إضافية ، فإن أويانغ شو سيقتلهم.
خاصة شعبة الحرس. وباعتبارهم جيش اللورد الشخصي ، فقد واجهوا تأديبًا أقسى.
ركض 50 ألف من سلاح الفرسان الحديدي عبر الأرض. بين القوات ، كانت هناك صيحات من الجنرالات بين الحين والآخر.
نتيجة لذلك ، شعر عامة الناس في مقاطعة وو لونغ بإحساس بالأمان من وجود جيش مدينة شان هاي ، بدلاً من الشعور بالخوف.
لم يستطع أويانغ شو فهم مثل هذا الشخص المقامر.
بناءً على هذه النقطة فقط ، اكتسب أويانغ شو سمعة طيبة في المقاطعة.
ومع ذلك ، فقد نسي أن الجنود الذين كان يقودهم كانوا مجرد جنود عاديين في جيش التحالف ، وليسوا من النخبة تحت قيادة يوان شاو.
كانت الساحة الضخمة هادئة تمامًا. كانت مثل عالم مختلف ، بلا ضوضاء على الإطلاق.
عندما تلقى طلب المساعدة من مقاطعة وو لونغ ، تحسنت طاقته ، وجمع رجاله على الفور ليندفعوا. أراد أن يرى أي أحمق قد تجرأ على العبث في منطقته.
بدا أن صخب العالم الخارجي لا علاقة له بهذا المكان.
لم يكن أويانغ شو الحالي لوردا متهورًا. لقد كان لوردا حقيقيًا لا يمكن لأي شيء أن يصدمه.
في الغرفة الرئيسية ، من خلال النافذة ، يمكن للمرء أن يرى توهجًا برتقاليًا. شعر حراس القتال الإلهي الذين كانوا في الخدمة الليلة بدفء قلوبهم عندما نظروا من خلال النافذة.
“حتى لو كان هناك خطر ، يجب ألا يجرنا قائد التحالف لتحقيق بعض المكاسب الشخصية.”
رأوا رجلاً جالسًا مستقيماً يقرأ الكتب.
في هذه اللحظة بالذات ، طلب جنرال هو وي ، لين يي ، مقابلة أويانغ شو.
جلس أويانغ شو أمام الطاولة ، حيث كان يتعامل مع جميع الرسائل التي تم إرسالها هنا.
“رائع!”
من بين الرسائل ، كانت هناك تقارير عن المعارك من تشاو كو و باي تشي وحتى قرارات الاجتماع الأخير من أمير الوجبة الحارة.
عند رؤية ذلك ، ظل كو يي قاسيا.
بالتأكيد لن يتوقع هيفو أنه حتى داخل التحالف ، لا يزال أويانغ شو لديه عيون. تم نقل كل عمل قام به تحالف الجنوب إلى أويانغ شو من خلال الرسائل.
في اللعبة ، تم استدعاء كو يي من قبل اللاعبين من خلال رمز الاستدعاء وظهر مرة أخرى. الدفاع عن الخط الخلفي كانت المهمة الموكلة إليه.
إذا كانت هناك حاجة لذلك ، سيرسل أويانغ شو المعلومات إلى باي تشي. على سبيل المثال ، مسألة التعزيز اليوم وخطة دي تشينغ ، كان باي تشي واضحًا بشأن كل ذلك.
الترجمة: Hunter
بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك رسائل من شياو هي بخصوص مسائل الأراضي ، يطلب رأيه ومساعدته.
خمّن هيفو أن حلفاءه سيعارضون الاقتراح. بالتالي ، نظر حوله وكرر تنبؤات دي تشينغ ، ” رفاق ، هذه فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر. إذا تمكنا من سحقهم ، فلن نكتسب الشهرة في لينغ نان فحسب ، بل في منطقة الصين بأكملها. “
كانت الرسائل على طاولته مكدسة حتى ارتفاع قدم.
بدا أن صخب العالم الخارجي لا علاقة له بهذا المكان.
بصرف النظر عن الرسائل ، كانت هناك معلومات سرية من شعبة حرس شان هاي وحرس الأفعى السوداء.
نظرًا لوجود الكثير من الأمور التي يجب التعامل معها ، لم يكن بإمكان أويانغ شو سوى الجلوس في منتصف الليل.
لبضعة أيام متتالية ، ظل شمال تشاو تشينغ هادئًا بشكل لا يصدق.
كل الأشياء التي حدثت اليوم كانت ببساطة أكثر من اللازم حيث حدثت تغييرات كثيرة جدًا.
“انا لا اوافق!”
جلس أويانغ شو شخصيًا مسؤولاً عن مقاطعة وو لونغ ونظر إلى عين العاصفة التي كانت بعيدة جدًا. في الحقيقة ، كان قلب هذه الحرب بأكملها. أي حركة لا يمكن أن تفلت من عينيه.
بعد تدريبات الحروب القليلة ، نضج هذا الجنرال بشكل كبير. كان هذا الجنرال الشاب يكمل تحوله ببطء.
لم يكن أويانغ شو الحالي لوردا متهورًا. لقد كان لوردا حقيقيًا لا يمكن لأي شيء أن يصدمه.
كان قلبه هادئًا مثل الماء وهو يخطط للتكتيكات.
كان الاندفاع ليلاً ونهارًا أمرًا لا يستطيع بعض سلاح الفرسان التعامل معه.
سواء كان باي تشي أو تشاو كو أو شياو هي ، كان جميعهم قطع شطرنج لأويانغ شو.
على الرغم من أنهم لن يقولوا أي شيء ، إلا أن أويانغ شو أراد أن يكون قدوة حسنة. خلال الفترة التي مكث فيها في مقاطعة وو لونغ ، لم يستهلك قطرة واحدة من النبيذ.
توقع سقوط مقاطعة بوذا اليشم. فقط ردة فعل هيفو التي تجاوزت توقعاته. المفاجآت التي قدمها له هيفو قد تجاوزت بالفعل توقعاته ثلاث مرات.
بعد معركة مقاطعة تيان شوانغ ، لا يمكن للمرء أن يقلل من تأثير يوان بينغ في تحالف الجنوب. بالمثل ، صارت مجموعة من الحلفاء في التحالف ضد هيفو.
لقد كان خصمًا مثيرًا للاهتمام حقًا.
توقع سقوط مقاطعة بوذا اليشم. فقط ردة فعل هيفو التي تجاوزت توقعاته. المفاجآت التي قدمها له هيفو قد تجاوزت بالفعل توقعاته ثلاث مرات.
في لعبة الشطرنج هذه ، راهن هيفو على كل شيء. لسوء الحظ ، لم يكن سيد الشطرنج.
لقد كان خصمًا مثيرًا للاهتمام حقًا.
في الصباح ، اتبع دو سي جينغ تعليمات أويانغ شو وأرسل إشارة الطوارئ. بناءً على الرسائل السرية لحراس الأفعى السوداء ، كان 50 ألف من سلاح الفرسان الحديدي في طريقهم.
نظرًا لوجود الكثير من الأمور التي يجب التعامل معها ، لم يكن بإمكان أويانغ شو سوى الجلوس في منتصف الليل.
في ظهر اليوم على أبعد تقدير ، سيصل الجيش إلى مقاطعة وو لونغ.
كانت ترتيبات هيفو خطوة متأخرة في النهاية. من يدري ماذا ستكون ردة فعل هيفو وتعبيره عندما يعلم أن حديقته الخلفية كانت مشتعلة.
10 صباحًا ، اصبحت مقاطعة وو لونغ بالفعل في بصرهم.
لم يستطع أويانغ شو فهم مثل هذا الشخص المقامر.
سواء كان من النبلاء أو التجار الذين دعوه إلى الاحتفالات ، فقد رفضهم جميعًا.
كان ذلك جيدًا ، لأن الوضع في ساحة المعركة قد وصل بالفعل إلى حالته المخطط لها. لقد كان سيد الشطرنج الحقيقي. مهما كافح هيفو ، لن يستطع الهروب.
خاصة شعبة الحرس. وباعتبارهم جيش اللورد الشخصي ، فقد واجهوا تأديبًا أقسى.
في هذه اللحظة بالذات ، طلب جنرال هو وي ، لين يي ، مقابلة أويانغ شو.
“ادخل!”
عندما رأى أن كلمات هيفو كادت تغري بعض الناس ، خرج يوان بينغ مرة أخرى.
في اللحظة التي دخل فيها لين يي ، انحنى ، “لورد ، كل شيء مرتب!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إذا أراد المرء المخاطرة ، فيمكنه زيادة قواته. إذا لم يكن كذلك ، يمكنهم اختيار عدم القيام بذلك.
بعد تدريبات الحروب القليلة ، نضج هذا الجنرال بشكل كبير. كان هذا الجنرال الشاب يكمل تحوله ببطء.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن تأثير هيفو في تحالف الجنوب سيصل ببساطة إلى حالة لا يمكن التغلب عليها.
“حسنا!”
جلس أويانغ شو أمام الطاولة ، حيث كان يتعامل مع جميع الرسائل التي تم إرسالها هنا.
أومأ أويانغ شو برأسه واستمر في التعامل مع الرسائل.
سواء كان باي تشي أو تشاو كو أو شياو هي ، كان جميعهم قطع شطرنج لأويانغ شو.
عندما سمع لين يي هذا الرد ، غادر وأغلق الباب برفق ، واختفى في الليل.
على الطريق المؤدي إلى مقاطعة وو لونغ ، تطاير الغبار في الهواء.
بشكل مثير للدهشة ، وصل كو يي بالفعل قبل ساعتين مما كان متوقعًا.
ركض 50 ألف من سلاح الفرسان الحديدي عبر الأرض. بين القوات ، كانت هناك صيحات من الجنرالات بين الحين والآخر.
عندما رأى يوان بينغ هذا الموقف ، اصبح تعبيره محرجًا. بعد كل شيء ، خسر مرة أخرى.
ركب كو يي على خيله الثمين في المقدمة.
“رائع!”
خلال نهاية شرق هان ، كان كو يي جنرالًا تحت قيادة يوان شاو. لقد كان جيدًا في القتال وحصل على العديد من مزايا المعركة. في السنوات السابقة في تشيونغ تشو ، كان ضليعًا في الحرب والتكتيكات ، وقاد قوات النخبة ليوان شاو.
عندما تلقى طلب المساعدة من مقاطعة وو لونغ ، تحسنت طاقته ، وجمع رجاله على الفور ليندفعوا. أراد أن يرى أي أحمق قد تجرأ على العبث في منطقته.
في النهاية ، لأنه أصبح متعجرفًا من كل إنجازاته ، قتله يوان شاو.
في اللعبة ، تم استدعاء كو يي من قبل اللاعبين من خلال رمز الاستدعاء وظهر مرة أخرى. الدفاع عن الخط الخلفي كانت المهمة الموكلة إليه.
في ظهر اليوم على أبعد تقدير ، سيصل الجيش إلى مقاطعة وو لونغ.
لبضعة أيام متتالية ، ظل شمال تشاو تشينغ هادئًا بشكل لا يصدق.
نتيجة لذلك ، شعر عامة الناس في مقاطعة وو لونغ بإحساس بالأمان من وجود جيش مدينة شان هاي ، بدلاً من الشعور بالخوف.
اصبح كو يي مضطربًا ومللًا لدرجة أنه فضل التوجه إلى ساحة المعركة الرئيسية وخوض حرب حقيقية.
من بين الرسائل ، كانت هناك تقارير عن المعارك من تشاو كو و باي تشي وحتى قرارات الاجتماع الأخير من أمير الوجبة الحارة.
عندما تلقى طلب المساعدة من مقاطعة وو لونغ ، تحسنت طاقته ، وجمع رجاله على الفور ليندفعوا. أراد أن يرى أي أحمق قد تجرأ على العبث في منطقته.
على الطريق المؤدي إلى مقاطعة وو لونغ ، تطاير الغبار في الهواء.
“بسرعة!”
أثبتت الحقيقة أنه لا يزال هناك العديد من اللوردات الجشعين. في النهاية ، أضافوا ما مجموعه 60 ألف جندي ، متجاوزين تنبؤات دي تشينغ.
بعد سنوات عديدة من قيادة سلاح الفرسان ، اكتسب خبرة واسعة في حرب سلاح الفرسان. كان هذا التحرك السريع للقوات أمرا طبيعيا. مثل أكل الأرز له.
الشهر الثامن ، اليوم 20 ، مقاطعة وو لونغ.
ومع ذلك ، فقد نسي أن الجنود الذين كان يقودهم كانوا مجرد جنود عاديين في جيش التحالف ، وليسوا من النخبة تحت قيادة يوان شاو.
على الطريق المؤدي إلى مقاطعة وو لونغ ، تطاير الغبار في الهواء.
كان الاندفاع ليلاً ونهارًا أمرًا لا يستطيع بعض سلاح الفرسان التعامل معه.
في النهاية ، لأنه أصبح متعجرفًا من كل إنجازاته ، قتله يوان شاو.
عند رؤية ذلك ، ظل كو يي قاسيا.
الفصل 468: سيد الشطرنج
خلال فترة الممالك الثلاث ، كان الجنود ملكًا للجنرالات. إذا ماتوا ، سيتمكنوا فقط تجنيد المزيد من الرجال. خلال عالم يسوده الفوضى ، عادة ما يتعطش الجنود للانضمام إلى الجيش. على أقل تقدير ، يمكنهم الحصول على الطعام في الجيش.
اصبح كو يي مضطربًا ومللًا لدرجة أنه فضل التوجه إلى ساحة المعركة الرئيسية وخوض حرب حقيقية.
10 صباحًا ، اصبحت مقاطعة وو لونغ بالفعل في بصرهم.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك رسائل من شياو هي بخصوص مسائل الأراضي ، يطلب رأيه ومساعدته.
بشكل مثير للدهشة ، وصل كو يي بالفعل قبل ساعتين مما كان متوقعًا.
بعد تدريبات الحروب القليلة ، نضج هذا الجنرال بشكل كبير. كان هذا الجنرال الشاب يكمل تحوله ببطء.
“حتى لو كان هناك خطر ، يجب ألا يجرنا قائد التحالف لتحقيق بعض المكاسب الشخصية.”
خمّن هيفو أن حلفاءه سيعارضون الاقتراح. بالتالي ، نظر حوله وكرر تنبؤات دي تشينغ ، ” رفاق ، هذه فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر. إذا تمكنا من سحقهم ، فلن نكتسب الشهرة في لينغ نان فحسب ، بل في منطقة الصين بأكملها. “
عندما سمع لين يي هذا الرد ، غادر وأغلق الباب برفق ، واختفى في الليل.
لم يكن أويانغ شو الحالي لوردا متهورًا. لقد كان لوردا حقيقيًا لا يمكن لأي شيء أن يصدمه.
في الغرفة الرئيسية ، من خلال النافذة ، يمكن للمرء أن يرى توهجًا برتقاليًا. شعر حراس القتال الإلهي الذين كانوا في الخدمة الليلة بدفء قلوبهم عندما نظروا من خلال النافذة.
كانت ترتيبات هيفو خطوة متأخرة في النهاية. من يدري ماذا ستكون ردة فعل هيفو وتعبيره عندما يعلم أن حديقته الخلفية كانت مشتعلة.
“بصرف النظر عن ذلك ، فإن جنوب تشاو تشينغ بأكمله سيكون لنا. بذلك ، سيتم تعويض خسائر هذه الرحلة بالاضافة الى الارباح ، فلماذا لا؟ “
بشكل مثير للدهشة ، وصل كو يي بالفعل قبل ساعتين مما كان متوقعًا.
لقد كان خصمًا مثيرًا للاهتمام حقًا.
المكان الذي أقام فيه أويانغ شو.
“ادخل!”
الترجمة: Hunter
“انا لا اوافق!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
