تشو سوان سونغ ذو الأربعة جوانب
الفصل 428: تشو سوان سونغ ذو الأربعة جوانب
خيانة.
في ساحة المعركة الضخمة ، بقي فقط 300 ألف جندي.
فقط صوت المعادن كانت تتردد في الهواء.
في خيمة شيانغ يو ، اجتمع العديد من الجنرالات واللوردات مرة أخرى.
“الجنرال شيانغ ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
لن يستسلم شيانغ يو بالتأكيد.
جلس شيانغ يو في مقعد القائد. صمت ولم يتكلم بكلمة. جلس فان زينغ على الجانب. حواجبه مغلقة بإحكام.
من بين جيش الانتفاضة بأكمله ، بقي شيانغ يو و2000 من محاربي جيانغ دونغ.
جعلت تجربة القبض فان زينغ حساسًا حقًا . شعر أن عيونهم قد نظرت إليه بازدراء واستهزاء.
كان ذلك يتعلق بالجنرالات ، قاد الهجوم إيلاي و تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي. بالنسبة للجنود ، أرسلوا حراس القصر والبرابرة.
في الحقيقة ، لماذا يعتقدون ذلك؟
يينغ بو ، لونغ كي ، جي بو ، وتشونغ لي مي ، جميعهم غادروا مع اخر جيش للاعبين.
بعد فترة طويلة ، قال أحد الجنرالات بعناية ، “لماذا لا نستسلم؟”
كانت الخيمة بأكملها ذات جو محرج.
تجمد الهواء في الخيمة بأكملها على الفور كما لو أنه لامس نوعًا من اللعنة المحرمة.
ما زال لم يقل شيانغ يو أي شيء. كانت نظرته نحو فان زينغ باردة جدًا.
“اللعين!”
بعد عدة أيام ، لم تستطع القوات المختلفة الصمود أكثر من ذلك واستسلمت.
صرخ شيانغ يو. ضرب بكفه على الطاولة ، مما تسبب في تطاير النبيذ الموجود عليها في كل مكان.
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي ، بعد معارك لا حصر لها ، شكل حراس القصر روح الجيش. بعد قتل محاربي جيانغ دونغ ، تشكّلت نية القتل لديهم ، وتم ترقيتهم رسميًا إلى الحرس القتالي الإلهي “.
“حتى لو مت في القتال ، فلن أستسلم لهؤلاء اللصوص.”
كان الحاكم الأعلى شيانغ يو في فترته الأخيرة.
صرخ شيانغ يو. مليئة بالغطرسة.
ومع ذلك ، لا يزال أويانغ شو يرسل البرابرة. سيخلق الجمع بين السيف والدرع تأثيرا مضاعفا.
كل اللوردات والجنرالات. عندما فكروا في مهاراته في ساحة المعركة ، اصبحت وجوههم الخجولة بالفعل إلى اللون الأبيض.
“من يجرؤ على الاستسلام ، سأقتله”.
بعد سماع النبأ ، قاد أويانغ شو قواته إلى ساحة المعركة الرئيسية ليشهد المعركة.
نظر شيانغ يو حوله. امتلأت عيناه بنية القتل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في بداية الانتفاضة ، كان هدفهم الرئيسي بطبيعة الحال هو قلب استبداد سلالة تشين. عندما اكتسبوا السلطة ، تغير هدفهم إلى اكتساب المزيد من المصالح لأنفسهم.
صمت تام.
بعد استسلام القوات المختلفة ، حتى جيش تشو لم يعد قادرًا على الصمود.
في اللحظة التي يغضب فيها الملك ، ستتدفق الدماء.
كانت الخيول ممزقة والدم يتدفق مثل الأنهار.
ومع ذلك ، فإن ذلك لن يمنع اللوردات والجنرالات من وضع خططهم الخاصة.
بدلاً من الانتظار والموت ، لماذا لا نحاول العيش؟
لم يكونوا حمقى ولن يتصرفوا بدم حار مثل شيانغ يو.
تم تسليم الجيش الذي استسلم إلى تشانغ هان للمراقبة.
في بداية الانتفاضة ، كان هدفهم الرئيسي بطبيعة الحال هو قلب استبداد سلالة تشين. عندما اكتسبوا السلطة ، تغير هدفهم إلى اكتساب المزيد من المصالح لأنفسهم.
كان ذلك يتعلق بالجنرالات ، قاد الهجوم إيلاي و تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي. بالنسبة للجنود ، أرسلوا حراس القصر والبرابرة.
برؤية أنه لا توجد آمال في النصر ، تلاشت رغباتهم.
“الجنرال شيانغ ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
على الرغم من أنهم أظهروا الخضوع لـ شيانغ يو ، إلا أنهم اتخذوا قراراتهم بالفعل في قلوبهم.
عندما رأى فان زينغ مثل هذا الرد ، تحول إحراجه إلى غضب ، ثم ابتعد.
بدلاً من الانتظار والموت ، لماذا لا نحاول العيش؟
لم يكونوا حمقى ولن يتصرفوا بدم حار مثل شيانغ يو.
في النهاية ، انتهى هذا الاجتماع بشكل مؤسف حيث لم يتمكن الجميع من التوصل إلى إجماع مشترك.
تم تسليم الجيش الذي استسلم إلى تشانغ هان للمراقبة.
في اللحظة التي غادروا فيها ، اصبح شيانغ يو غاضبًا للغاية لدرجة أنه حطم أكواب النبيذ.
في أذن أويانغ شو ، ظهر إشعار النظام.
“حفنة من الأوغاد!”
لن يستسلم شيانغ يو بالتأكيد.
جلس فان زينغ جانبا وقال ببرود ، “جنرال ، هل رأيت ذلك؟”
ما مدى ذكاء جايا؟ في اللحظة التي يتم فيها تحديد النتيجة ، لن يُمنح اللاعبين فرصًا للحصول على مكافآت سهلة. اتبعت معركة تشانغ بينغ مجموعة قواعد مماثلة.
لم يرد شيانغ يو ، حيث أصبح وجهه اسود ببطء.
كان الحاكم الأعلى شيانغ يو في فترته الأخيرة.
“اظهرت أعينهم بالفعل نية التراجع. لولا إجبارهم جيش تشين ، لاستسلموا بالفعل “.
ما زال لم يقل شيانغ يو أي شيء. كانت نظرته نحو فان زينغ باردة جدًا.
احتوى صوت فان زينغ على حزن وخيبة أمل لا توصف.
“حفنة من الأوغاد!”
ما زال لم يقل شيانغ يو أي شيء. كانت نظرته نحو فان زينغ باردة جدًا.
في أذن أويانغ شو ، ظهر إشعار النظام.
كانت الخيمة بأكملها ذات جو محرج.
أي نوع من الجيش كان ذلك؟
عندما رأى فان زينغ مثل هذا الرد ، تحول إحراجه إلى غضب ، ثم ابتعد.
كان للرداء أنماط تنين على كلا الجانبين ، مما يجعله يبدو مرعبا حقًا.
بعد عدة أيام ، لم تستطع القوات المختلفة الصمود أكثر من ذلك واستسلمت.
لن يكون هناك سوى قائد ميت وليس مستسلم.
لا يمكن للحبوب في المعسكر أن يدوم حتى ليوم واحد. إذا لم يستسلموا ، فسوف يموتون جوعاً.
حتى لو لم يتضوروا جوعا ، كيف ستنجو مجموعة من الجنود الجياع من هجوم جيش تشين؟ بدلاً من انتظار ذلك ، لماذا لا يستسلموا فقط؟
بدلاً من الانتظار والموت ، لماذا لا نحاول العيش؟
بالاعتماد فقط على عشرات الآلاف من القوات ، يمكنهم قمع 200 ألف جندي من الجنرالات واللوردات. كانت تهديدات شيانغ يو مجرد كلمات جوفاء. أمام جيش ضخم ، لم تكن قوة الفرد شيئًا.
أذهل تغيير الحرس الإلهي جميع اللوردات الحاضرين.
بغض النظر عن مدى قوته ، لم يستطع قيادة جيش تشو لمهاجمة الجنرالات واللوردات.
الترجمة: Hunter
بدلاً من ذلك ، جعل استسلامهم لاعبي سلالة تشين غير سعداء. لقد أرادوا استخدام المعركة الأخيرة للحصول على مجموعة أخرى من نقاط المساهمة.
لن يستسلم شيانغ يو بالتأكيد.
بسبب إعدادات خريطة المعركة ، لحظة استسلام الشخصيات الغير قابلة للعب ، لا يمكن للاعبين قتلهم.
نظر شيانغ يو حوله. امتلأت عيناه بنية القتل.
تم تسليم الجيش الذي استسلم إلى تشانغ هان للمراقبة.
كان الناس معقدون ويصعب التنبؤ بهم.
كان بإمكان اللوردات فقط توبيخ الجنرالات لضعفهم.
فقط صوت المعادن كانت تتردد في الهواء.
ما مدى ذكاء جايا؟ في اللحظة التي يتم فيها تحديد النتيجة ، لن يُمنح اللاعبين فرصًا للحصول على مكافآت سهلة. اتبعت معركة تشانغ بينغ مجموعة قواعد مماثلة.
بعد عدة أيام ، لم تستطع القوات المختلفة الصمود أكثر من ذلك واستسلمت.
بعد استسلام القوات المختلفة ، حتى جيش تشو لم يعد قادرًا على الصمود.
أما بالنسبة لجيشه الشخصي ، فلم يكن لديه سوى 3 آلاف من محاربي جيانغ دونغ. ومع ذلك ، بعد الاشتباكات العديدة ، بقي 2000 فقط.
كان هذا الجيش يتألف في الغالب من القوات المأخوذة من سونغ يي ؛ لم يكونوا جيشه. بالتالي ، في مثل هذه اللحظة ، لم يرغبوا حقًا في الاستماع إليه.
لم يكونوا حمقى ولن يتصرفوا بدم حار مثل شيانغ يو.
أما بالنسبة لجيشه الشخصي ، فلم يكن لديه سوى 3 آلاف من محاربي جيانغ دونغ. ومع ذلك ، بعد الاشتباكات العديدة ، بقي 2000 فقط.
التقييم: رداء القتال الإلهي. يقتصر على ثلاثة آلاف في العدد ؛ إنه رمز الحرس. اداة فريدة ، لا يمكن إسقاطها ، لا يمكن تداولها ، لا يمكن إزالتها.
ما وجده شيانغ يو غير مقبولا هو أنه مع مغادرة اللاعبين ، غادر الجنرالات في خيمته واحدًا تلو الآخر لمتابعة اللوردات الجدد.
كانت هذه المعركة النهائية.
يينغ بو ، لونغ كي ، جي بو ، وتشونغ لي مي ، جميعهم غادروا مع اخر جيش للاعبين.
ومع ذلك ، لا يزال أويانغ شو يرسل البرابرة. سيخلق الجمع بين السيف والدرع تأثيرا مضاعفا.
من بين جيش الانتفاضة بأكمله ، بقي شيانغ يو و2000 من محاربي جيانغ دونغ.
في اللحظة التي خرجت فيها كلماته ، اندلع اللوردات اللاعبين في ضجة.
خيانة.
كان الجميع يعلم أن تحالف شان هاي ، أو بمعنى أفضل ، مدينة شان هاي ، كانت أكبر مساهم.
في النهاية ، حتى فان زينغ غادر جانب شيانغ يو.
“الجنرال شيانغ ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
لإنقاذ فان زينغ ، تخلى شيانغ يو عن فرصته الأخيرة لتحقيق النصر.
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي ، بعد معارك لا حصر لها ، شكل حراس القصر روح الجيش. بعد قتل محاربي جيانغ دونغ ، تشكّلت نية القتل لديهم ، وتم ترقيتهم رسميًا إلى الحرس القتالي الإلهي “.
المثير للسخرية ، ان فان زينغ قد تركه في النهاية.
من بين جيش الانتفاضة بأكمله ، بقي شيانغ يو و2000 من محاربي جيانغ دونغ.
كان الناس معقدون ويصعب التنبؤ بهم.
كان محاصرا من جميع الجهات.
كانت الخيمة بأكملها ذات جو محرج.
والمثير للسخرية ، أن تشو سوان سونغ ذو الأربعة جوانب المشهور لن يحدث بالفعل هنا.
قتل محاربي جيانغ دونغ الذين لا يقهرون أخيرًا بواسطة حراس القصر.
كان الحاكم الأعلى شيانغ يو في فترته الأخيرة.
بدلاً من الانتظار والموت ، لماذا لا نحاول العيش؟
كانت هذه المعركة النهائية.
“حفنة من الأوغاد!”
لن يستسلم شيانغ يو بالتأكيد.
ما زال لم يقل شيانغ يو أي شيء. كانت نظرته نحو فان زينغ باردة جدًا.
لن يكون هناك سوى قائد ميت وليس مستسلم.
كل اللوردات والجنرالات. عندما فكروا في مهاراته في ساحة المعركة ، اصبحت وجوههم الخجولة بالفعل إلى اللون الأبيض.
بعد سماع النبأ ، قاد أويانغ شو قواته إلى ساحة المعركة الرئيسية ليشهد المعركة.
في النهاية ، انتهى هذا الاجتماع بشكل مؤسف حيث لم يتمكن الجميع من التوصل إلى إجماع مشترك.
اندفع جيش تشين الضخم خارج المدينة وتشكل في الخارج.
التقييم: رداء القتال الإلهي. يقتصر على ثلاثة آلاف في العدد ؛ إنه رمز الحرس. اداة فريدة ، لا يمكن إسقاطها ، لا يمكن تداولها ، لا يمكن إزالتها.
للتعبير عن احترامهم ، أرسلوا أقوى قوة لديهم.
الفصل 428: تشو سوان سونغ ذو الأربعة جوانب
كان ذلك يتعلق بالجنرالات ، قاد الهجوم إيلاي و تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي. بالنسبة للجنود ، أرسلوا حراس القصر والبرابرة.
لم يكن الحرس القتالي الإلهي النقطة المحورية الوحيدة.
فقط حراس القصر ، الذين شكلوا روح الجيش ، تجرأوا على القتال مباشرة مع محاربي جيانغ دونغ. أما بالنسبة لجيوش اللاعبين الآخرين ، فلم يجرؤوا على مواجهة مثل هذه المجموعة الجامحة من الوحوش.
من بين جيش الانتفاضة بأكمله ، بقي شيانغ يو و2000 من محاربي جيانغ دونغ.
ومع ذلك ، لا يزال أويانغ شو يرسل البرابرة. سيخلق الجمع بين السيف والدرع تأثيرا مضاعفا.
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي ، بعد معارك لا حصر لها ، شكل حراس القصر روح الجيش. بعد قتل محاربي جيانغ دونغ ، تشكّلت نية القتل لديهم ، وتم ترقيتهم رسميًا إلى الحرس القتالي الإلهي “.
كانت هذه الذروة.
صرخ شيانغ يو. مليئة بالغطرسة.
لا إحماء ، لا معنويات معززة.
“حتى لو مت في القتال ، فلن أستسلم لهؤلاء اللصوص.”
ذبح كلا الجانبين بعضهما البعض. لم يعطوا العدو أي رحمة.
كانت هذه المعركة النهائية.
فقط صوت المعادن كانت تتردد في الهواء.
بعد فترة طويلة قال ، ” تشي يوي وو يي؟ سوف أتذكرك ، أنا مدين لك بواحدة “.
كان الملايين من الجنود المحيطين صامتين تمامًا. لقد تابعوا بهدوء بينما تتكشف هذه المعركة التاريخية.
“دجاجة.” لم يصدق شيانغ يو ذلك ، “تريدني أن أستسلم؟ غير ممكن.”
لا هتاف.
بشكل غير متوقع ، لم تتضمن كلماته أي نية قتل.
كان التركيز أفضل احترام لهم.
كانت هذه المعركة النهائية.
دارت هذه المعركة على طول الطريق حتى تغيرت ألوان الجبال والأنهار حتى خف نور السماء.
كان التركيز أفضل احترام لهم.
مع غروب الشمس ، ركب شيانغ يو خيله ونظر حوله.
“حتى لو مت في القتال ، فلن أستسلم لهؤلاء اللصوص.”
كانت الخيول ممزقة والدم يتدفق مثل الأنهار.
تم تسليم الجيش الذي استسلم إلى تشانغ هان للمراقبة.
2000 من محاربي جيانغ دونغ ، لن يقف أي منهم مرة أخرى.
كان ذلك يتعلق بالجنرالات ، قاد الهجوم إيلاي و تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي. بالنسبة للجنود ، أرسلوا حراس القصر والبرابرة.
قتل محاربي جيانغ دونغ الذين لا يقهرون أخيرًا بواسطة حراس القصر.
دارت هذه المعركة على طول الطريق حتى تغيرت ألوان الجبال والأنهار حتى خف نور السماء.
أظهر التنسيق بين البرابرة وحرس القصر الذين استخدموا شفرات تانغ مجد مدينة شان هاي وشرفها .
كانت هذه الذروة.
في هذه المعركة مات 1000 من حراس القصر. لقد عانوا بالمثل من خسائر فادحة.
عندما رأى فان زينغ مثل هذا الرد ، تحول إحراجه إلى غضب ، ثم ابتعد.
ومع ذلك ، نظر اللوردات لمعسكر سلالة تشين إليهم باحترام.
التقييم: رداء القتال الإلهي. يقتصر على ثلاثة آلاف في العدد ؛ إنه رمز الحرس. اداة فريدة ، لا يمكن إسقاطها ، لا يمكن تداولها ، لا يمكن إزالتها.
أي نوع من الجيش كان ذلك؟
كان هذا الجيش يتألف في الغالب من القوات المأخوذة من سونغ يي ؛ لم يكونوا جيشه. بالتالي ، في مثل هذه اللحظة ، لم يرغبوا حقًا في الاستماع إليه.
كانت قوة محاربي جيانغ دونغ شيئًا يعرفه كل اللوردات. سقطت هذه المجموعة من الوحوش بواسطة حراس القصر.
في هذه المعركة مات 1000 من حراس القصر. لقد عانوا بالمثل من خسائر فادحة.
في أذن أويانغ شو ، ظهر إشعار النظام.
لم يعرفوا أن الأبطال قد اشفقوا على الأبطال.
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي ، بعد معارك لا حصر لها ، شكل حراس القصر روح الجيش. بعد قتل محاربي جيانغ دونغ ، تشكّلت نية القتل لديهم ، وتم ترقيتهم رسميًا إلى الحرس القتالي الإلهي “.
خيانة.
أطلق حراس القصر المحظوظون البالغ عددهم 1400 شخصًا هالة مرعبة ، وانتشرت هالة القتل الخاصة بهم في جميع أنحاء ساحة المعركة.
كان الملايين من الجنود المحيطين صامتين تمامًا. لقد تابعوا بهدوء بينما تتكشف هذه المعركة التاريخية.
كان لكل منهم توهج أحمر ، كما ظهر رداء احمر. عند الفحص الدقيق ، كان الرداء مصممًا مثل رداء أويانغ شو .
قتل محاربي جيانغ دونغ الذين لا يقهرون أخيرًا بواسطة حراس القصر.
كان للرداء أنماط تنين على كلا الجانبين ، مما يجعله يبدو مرعبا حقًا.
لم يرد أويانغ شو ان يرى حاكما أعلى لجيل يموت لشخص عديم الفائدة.
الاسم: رداء القتال الإلهي ( الذهب الداكن)
“الجنرال شيانغ ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
الإحصائيات: سيرفع الروح المعنوية بنسبة 40٪ ، سيرفع القوة القتالية بنسبة 45٪ ، سيزيد سرعة الحركة بنسبة 25٪.
بعد سماع النبأ ، قاد أويانغ شو قواته إلى ساحة المعركة الرئيسية ليشهد المعركة.
التخصص: القتال الإلهي (يمكن إحياؤه مرة واحدة دون أي عقوبات)
جعلت تجربة القبض فان زينغ حساسًا حقًا . شعر أن عيونهم قد نظرت إليه بازدراء واستهزاء.
التقييم: رداء القتال الإلهي. يقتصر على ثلاثة آلاف في العدد ؛ إنه رمز الحرس. اداة فريدة ، لا يمكن إسقاطها ، لا يمكن تداولها ، لا يمكن إزالتها.
صرخ شيانغ يو. ضرب بكفه على الطاولة ، مما تسبب في تطاير النبيذ الموجود عليها في كل مكان.
القوة!
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي ، بعد معارك لا حصر لها ، شكل حراس القصر روح الجيش. بعد قتل محاربي جيانغ دونغ ، تشكّلت نية القتل لديهم ، وتم ترقيتهم رسميًا إلى الحرس القتالي الإلهي “.
أعادت جايا تسمية حراس القصر رسميًا ، مع وضع حد يبلغ ثلاثة آلاف. سيحصل كل عضو تلقائيًا على رداء.
صفع أويانغ شو خيله ووصل امام شيانغ يو.
بعد تجهيز رداء القتال الإلهي ، زادت قوتهم القتالية بمقدار النصف.
بعد عدة أيام ، لم تستطع القوات المختلفة الصمود أكثر من ذلك واستسلمت.
إذا قاتلوا مع محاربي جيانغ دونغ مرة أخرى ، حتى بدون البرابرة ، فإنهم سيفوزون أيضًا.
حتى الأحمق يمكن أن يقول إن حراس القصر قد حصلوا على شيء جيد.
أذهل تغيير الحرس الإلهي جميع اللوردات الحاضرين.
جعلت تجربة القبض فان زينغ حساسًا حقًا . شعر أن عيونهم قد نظرت إليه بازدراء واستهزاء.
حتى الأحمق يمكن أن يقول إن حراس القصر قد حصلوا على شيء جيد.
كان هذا الجيش يتألف في الغالب من القوات المأخوذة من سونغ يي ؛ لم يكونوا جيشه. بالتالي ، في مثل هذه اللحظة ، لم يرغبوا حقًا في الاستماع إليه.
من هذا اليوم فصاعدًا ، أصبح الحرس القتالي الإلهي رمزًا لأويانغ شو .
أعادت جايا تسمية حراس القصر رسميًا ، مع وضع حد يبلغ ثلاثة آلاف. سيحصل كل عضو تلقائيًا على رداء.
في العالم كله ، لن يكون هناك سوى جيش واحد من هذا القبيل.
قتل محاربي جيانغ دونغ الذين لا يقهرون أخيرًا بواسطة حراس القصر.
لم يكن الحرس القتالي الإلهي النقطة المحورية الوحيدة.
عندما سمع شيانغ يو هذه الكلمات ، ظل صامتًا ولم يقل أي شيء.
التفت الجميع للنظر إلى شيانغ يو.
أذهل تغيير الحرس الإلهي جميع اللوردات الحاضرين.
تم إغراء بعض اللوردات وأرادوا الحصول على شرف قتله. ومع ذلك ، لم يتحركوا لأنهم خافوا من حرس القصر وتحالف شان هاي .
كانت هذه المعركة النهائية.
كان الجميع يعلم أن تحالف شان هاي ، أو بمعنى أفضل ، مدينة شان هاي ، كانت أكبر مساهم.
صفع أويانغ شو خيله ووصل امام شيانغ يو.
بعد أربع معارك ، نمت مكانة أويانغ شو بين اللاعبين. على الأقل الآن ، لن يجرؤ أحد على تحديه.
بعد سماع النبأ ، قاد أويانغ شو قواته إلى ساحة المعركة الرئيسية ليشهد المعركة.
صفع أويانغ شو خيله ووصل امام شيانغ يو.
الترجمة: Hunter
“من أنت ، اذكر اسمك ، لن أقتل شخصًا مجهول الهوية.”
“الجنرال شيانغ ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
على الرغم من أن شيانغ يو قد سقط في مثل هذه الحالة ، إلا أن غطرسته لم تقل. لقد لاحظ أن حتى باي تشي وإيلاي قد احترموا وعبدوا هذا الشاب.
على الرغم من أن شيانغ يو قد سقط في مثل هذه الحالة ، إلا أن غطرسته لم تقل. لقد لاحظ أن حتى باي تشي وإيلاي قد احترموا وعبدوا هذا الشاب.
ابتسم أويانغ شو ، “أنا اللاعب تشي يوي وو يي. تحياتي ، الجنرال شيانغ “.
كل اللوردات والجنرالات. عندما فكروا في مهاراته في ساحة المعركة ، اصبحت وجوههم الخجولة بالفعل إلى اللون الأبيض.
بشكل غير متوقع ، لم تتضمن كلماته أي نية قتل.
“من أنت ، اذكر اسمك ، لن أقتل شخصًا مجهول الهوية.”
“دجاجة.” لم يصدق شيانغ يو ذلك ، “تريدني أن أستسلم؟ غير ممكن.”
ذبح كلا الجانبين بعضهما البعض. لم يعطوا العدو أي رحمة.
نظر أويانغ شو إلى شيانغ يو وهز رأسه وقال بلا عاطفة ، “اقتل نفسك إذن!”
مع غروب الشمس ، ركب شيانغ يو خيله ونظر حوله.
في اللحظة التي خرجت فيها كلماته ، اندلع اللوردات اللاعبين في ضجة.
في هذه المعركة مات 1000 من حراس القصر. لقد عانوا بالمثل من خسائر فادحة.
لم يفهموا سبب تخلي أويانغ شو عن مكافأة قتله.
كان الملايين من الجنود المحيطين صامتين تمامًا. لقد تابعوا بهدوء بينما تتكشف هذه المعركة التاريخية.
لم يعرفوا أن الأبطال قد اشفقوا على الأبطال.
كان للرداء أنماط تنين على كلا الجانبين ، مما يجعله يبدو مرعبا حقًا.
لم يرد أويانغ شو ان يرى حاكما أعلى لجيل يموت لشخص عديم الفائدة.
جلس فان زينغ جانبا وقال ببرود ، “جنرال ، هل رأيت ذلك؟”
عندما سمع شيانغ يو هذه الكلمات ، ظل صامتًا ولم يقل أي شيء.
في النهاية ، انتهى هذا الاجتماع بشكل مؤسف حيث لم يتمكن الجميع من التوصل إلى إجماع مشترك.
بعد فترة طويلة قال ، ” تشي يوي وو يي؟ سوف أتذكرك ، أنا مدين لك بواحدة “.
ومع ذلك ، لا يزال أويانغ شو يرسل البرابرة. سيخلق الجمع بين السيف والدرع تأثيرا مضاعفا.
كما قال ذلك ، طعن نفسه. تمامًا مثل ذلك ، مات شيانغ يو تحت سيفه.
أعادت جايا تسمية حراس القصر رسميًا ، مع وضع حد يبلغ ثلاثة آلاف. سيحصل كل عضو تلقائيًا على رداء.
في أذن أويانغ شو ، ظهر إشعار النظام.
كانت قوة محاربي جيانغ دونغ شيئًا يعرفه كل اللوردات. سقطت هذه المجموعة من الوحوش بواسطة حراس القصر.
برؤية أنه لا توجد آمال في النصر ، تلاشت رغباتهم.
2000 من محاربي جيانغ دونغ ، لن يقف أي منهم مرة أخرى.
من بين جيش الانتفاضة بأكمله ، بقي شيانغ يو و2000 من محاربي جيانغ دونغ.
في اللحظة التي خرجت فيها كلماته ، اندلع اللوردات اللاعبين في ضجة.
بعد فترة طويلة قال ، ” تشي يوي وو يي؟ سوف أتذكرك ، أنا مدين لك بواحدة “.
الترجمة: Hunter
عندما رأى فان زينغ مثل هذا الرد ، تحول إحراجه إلى غضب ، ثم ابتعد.
حتى لو لم يتضوروا جوعا ، كيف ستنجو مجموعة من الجنود الجياع من هجوم جيش تشين؟ بدلاً من انتظار ذلك ، لماذا لا يستسلموا فقط؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
