تشينغ بو ، مت!
الفصل 424: تشينغ بو ، مت!
انحنى شياو هي لأويانغ شو .
وقف باي تشي على سور المدينة. بدا هادئا حقا.
بعد فترة قصيرة ، دخل كل من شياو هي و باي هوا و فينغ تشيو هوانغ إلى غرفة الاجتماعات.
كان أكثر من نصف جيش يينغ بو حاليًا عند أسفل سور المدينة.
“لورد!”
نظرًا لأنه كان لديه بالفعل إجابة في قلبه ، فمن الطبيعي أنه لن يمنح العدو فرصة.
انحنى شياو هي لأويانغ شو .
في هذه اللحظة بالذات ، جاء حراس القصر الذين استراحوا من البوابة الجنوبية وطعنوا جيش يينغ بو.
عندما رفع أويانغ شو رأسه ورأى شياو هي ، أومأ برأسه بسرور وقال، “اجلس!”
الفصل 424: تشينغ بو ، مت!
كانوا جميعًا في غرفة الاجتماعات لمناقشة أمور ما بعد الحرب.
كان شيانغ يو عبقريًا في فنون القتال: سكين ، سيف ، مطرد ، رمح ، كان جيدًا في كل منهم. كان رمحه هو قمر الحاكم الاعلى – الرمح الخاطف ، وسيفه كان سيف لي تينغ ، ومطرده كان مطرد كاسر مدينة التنين.
في هذه اللحظة وصل شخص ما إلى الباب ليبلغ.
صرخ وهو يصد هجمات وانغ لي. قاد رجاله للهروب نحو المعسكر المعادي لتشين.
“تقرير!”
انتشرت الصيحات وترددت عبر الوادي.
“ادخل!”
على كلا الجانبين ، وقف الجنود في التشكيل وهتفوا لجنرالاتهم.
“لورد ، وصل جيش وانغ لي خارج المدينة.”
أي رجل لا يريد أن يكون محور مئات الآلاف من الناس ويقتل العدو؟
“رائع!”
الفصل 424: تشينغ بو ، مت!
شعر اويانغ شو بالبهجة. على الأقل ، لم يكن وانغ لي خارج نطاق السيطرة تمامًا ووصل في الوقت المحدد.
استعادت مدينة ان يانغ الصاخبة أخيرًا السلام والهدوء بعد يومين.
مع ذلك ، تم القضاء على الخطر الذي واجه مدينة ان يانغ.
تبعه وانغ لي من بعده ، وطارده عن كثب.
وصلت قوة طليعة وانغ لي البالغ عددها 50 ألف في حوالي الساعة 11 صباحًا. ونصب الجيش معسكرا خارج المدينة. أحضر وانغ لي حارسين فقط معه إلى قصر اللورد لمقابلة أويانغ شو .
بعد كل شيء ، نظرًا لأنه لم يكن جنرالا تحت مسؤوليته المباشرة ، قال أويانغ شو بضع كلمات ولم يوبخه.
اصبح جيش يينغ بو في حالة من الفوضى ، لكن جيش تشين لم يكن كذلك.
بناءً على كلمات وانغ لي ، كانت القوة الرئيسية التي تبلغ 100 ألف قد نقلت بالفعل الحبوب التي جمعوها من محافظة هيناي وكانوا يندفعون هنا. بعد ظهر الغد على أبعد تقدير ، سيتمكن الجيش من الوصول إلى ان يانغ.
تجمع أولئك الذين تراجعوا ولكن لم يكن هناك من يقودهم ، لذلك أصبح الوضع أكثر فوضوية. قام جيش وانغ لي بذبحهم كما يحلو لهم ، وكان هدفهم هو التأكد من عدم تمكن يينغ بو من التجمع والدخول في تشكيل.
مع حل مشكلة الحبوب ، تنهد أويانغ شو الصعداء.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين على القوات العديدة في المدينة أن تموت جوعاً.
لم يكن يينغ بو يظن أبدًا أن قوات العدو ستهاجمهم من الخلف. على هذا النحو ، لم يقم بإنشاء أي دفاعات وبدلاً من ذلك قام بترتيب القوات على كلا الجناحين.
بعد التحية ، وصف أويانغ شو بسرعة الخطوة التالية في الخطة.
وُلِد هؤلاء الخمسة جميعًا من سلالات مختلفة امتدت لما مجموع 1600 عام.
الدفاع الخالص وعدم الهجوم لم يكن أسلوب أويانغ شو .
فوج برابرة الجبل ، أول فوج جنود تم تشكيله في مدينة شان هاي . بناءً على القوة القتالية فقط ، يمكنهم حتى الصمود ضد حراس القصر.
امر أويانغ شو على الفور أن قوات وانغ لي لا تحتاج إلى دخول المدينة. بدلاً من ذلك ، سيختبئون في الغابة خارج البوابة الغربية. لقد أراد إعداد هدية كبيرة لتعزيزات الجيش المعادي لتشين.
“لورد ، وصل جيش وانغ لي خارج المدينة.”
بعد أن رتبوا كل شيء ، في أقل من نصف ساعة ، وصلت قوات يينغ بو خارج مدينة ان يانغ.
“تقدموا جميعا!”
عندما وصل يينغ بو إلى المنطقة ورأى الوضع الرهيب ، أغلق حواجبه بإحكام.
“الجنرال ذكيا حقا!”
لم يكن الوضع جيدا.
“أوه لا ، لقد وقعنا في الفخ!”
هل تم تدمير جيش اللاعبين بالكامل ؟ بناءً على المعلومات الاستخبارية ، لا ينبغي أن تكون قوات تشين في مدينة ان يانغ كافية لتدميرهم.
كما هو متوقع ، تكبد العدو خسائر فادحة واستنفد إلى حد كبير جميع موارده الدفاعية.
لا تقل لي أن جيش تشين قد أرسل التعزيزات؟
بعد كل شيء ، نظرًا لأنه لم يكن جنرالا تحت مسؤوليته المباشرة ، قال أويانغ شو بضع كلمات ولم يوبخه.
نظر يينغ بو إلى علم اللورد المعلق على سور المدينة ؛ حيث اصبح تعبيره بارد وغير مستقر.
أي رجل لا يريد أن يكون محور مئات الآلاف من الناس ويقتل العدو؟
“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
على عكس مدينة شان هاي ، كان هؤلاء الجنرالات الثلاثة هم كبار الجنرالات في مناطقهم ، لذلك تم معاملتهم بشكل مختلف. استثمرت باي هوا والآخرون كل مواردهم عليهم.
“واصلوا الحصار!”
بعد كل شيء ، نظرًا لأنه لم يكن جنرالا تحت مسؤوليته المباشرة ، قال أويانغ شو بضع كلمات ولم يوبخه.
“حصار؟ الوضع غير واضح. الحصار لا يبدو صحيحًا “.
“نعم ، جنرال!”
“لأننا لسنا متأكدين ، علينا أن نحاصر”.
“وانغ لي ، ايها الجاهل!”
“أنا غبي ، من فضلك وضح!”
“حصار؟ الوضع غير واضح. الحصار لا يبدو صحيحًا “.
استرخى يينغ بو قليلاً ، “ابدأ هجومًا تجريبيًا. استخدمه لاستكشاف ما إذا كانت قوتهم حقيقية أم مزيفة “.
في تلك المرحلة ، ستكون مدينة ان يانغ بأمان.
“الجنرال ذكيا حقا!”
في المراحل اللاحقة ، خرج حتى جنود شعبة الحرس للقتال.
لم يهتم يينغ بو بشأن الإطراء وقال ، “لقد أرسلت بالفعل أمرًا عسكريًا للجنرال شيانغ يو ، لذلك لا توجد طريقة للعودة. مهما حدث ، يجب أن نسقط المدينة. فهمت؟ “
تحت تنظيم شياو هي ، خرج المدنين من المدينة لتنظيف الجثث وجمع الدروع والأسلحة وخيول الحرب وأسلحة الحصار والحبوب وما شابه ذلك.
“مفهوم!”
وقف باي تشي على سور المدينة. بدا هادئا حقا.
تقدم الجيش بعدد كبير من أسلحة الحصار إلى المقدمة.
في هذه المعركة ، من أصل 50 ألف ، نجا 10 آلاف فقط من جيش يينغ بو. مات الباقون جميعًا تحت أسوار مدينة ان يانغ. هذه المعركة لم تأخذ أسيرًا واحدًا.
على أسوار المدينة ، تسلمت شعبة الحرس بالفعل أعمال الدفاع من حرس القصر.
على الجانب الآخر ، شعر إيلاي بالحزن عندما رأى شيانغ يو يتلقى الكثير من الهتافات لحظة ظهوره.
أول من أظهر قوتهم كانت أبراج الأسهم وسلالم الحصار وعدد قليل من المنجنيق. بواسطة هذه الآلات ، شن يينغ بو هجومه التجريبي.
نظرًا لأن هذه كانت معركة واحد ضد واحد ، وسيقاتلون على الخيول ، اختار شيانغ يو الرمح.
كان الهجوم سلسًا بشكل غير عادي.
تقاطعت سيوف الجنرالات.
هرعت أعداد كبيرة من الجنود إلى سور المدينة واشتبكوا مع جنود شعبة الحرس.
مع حل مشكلة الحبوب ، تنهد أويانغ شو الصعداء.
عندما رأى يينغ بو هذا المشهد ، أطلق ابتسامة.
كان الهجوم سلسًا بشكل غير عادي.
كما هو متوقع ، تكبد العدو خسائر فادحة واستنفد إلى حد كبير جميع موارده الدفاعية.
“لورد ، وصل جيش وانغ لي خارج المدينة.”
“تقدموا جميعا!”
في هذه المرحلة ، كانت استراتيجية باي تشي تسير فعلاً في مسارها الصحيح.
نظرًا لأنه كان لديه بالفعل إجابة في قلبه ، فمن الطبيعي أنه لن يمنح العدو فرصة.
وصلت قوة طليعة وانغ لي البالغ عددها 50 ألف في حوالي الساعة 11 صباحًا. ونصب الجيش معسكرا خارج المدينة. أحضر وانغ لي حارسين فقط معه إلى قصر اللورد لمقابلة أويانغ شو .
“نعم ، جنرال!”
هرعت أعداد كبيرة من الجنود إلى سور المدينة واشتبكوا مع جنود شعبة الحرس.
اندفع الجيش الضخم نحو المدينة في موجات.
نظرًا لأنه كان لديه بالفعل إجابة في قلبه ، فمن الطبيعي أنه لن يمنح العدو فرصة.
تم استنفاد الموارد الدفاعية لسور المدينة ، كما ركض جنود شعبة الحرس ليلا ونهارا. الآن ، كان عليهم خوض مثل هذه المعركة الضخمة ، لذلك لا يمكن أن تستمر لياقتهم الجسدية.
الأهم من ذلك ، تلقى لين يي أوامر لجذب قوات يينغ بو إلى سور المدينة.
بفضل تنسيقهم ، كان لقوات يينغ بو ميزة بشكل طبيعي.
بعد أن رتبوا كل شيء ، في أقل من نصف ساعة ، وصلت قوات يينغ بو خارج مدينة ان يانغ.
قاتل كلا الجانبين وجها لوجه مع بعضهما البعض على سور المدينة.
كان شيانغ يو عبقريًا في فنون القتال: سكين ، سيف ، مطرد ، رمح ، كان جيدًا في كل منهم. كان رمحه هو قمر الحاكم الاعلى – الرمح الخاطف ، وسيفه كان سيف لي تينغ ، ومطرده كان مطرد كاسر مدينة التنين.
كان يينغ بو أيضًا جنرالًا مشهورًا. في اللحظة التي لاحظ فيها ضعف العدو ، لم يمنحهم أي فرصة للتنفس وشن هجوم لا هوادة فيه.
خلف تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي وقفت قوى الورقة الرابحة لمنطقة التناغم ومنطقة شون لونغ ومنطقة العنقاء الساقطة.
ومع ذلك ، فإن شعبة الحرس لم تكن عديمة الفائدة ، وردوا على الفور.
قام بتسليم كل الأمور في المدينة إلى شياو هي والسيدتين.
فقط عندما اشتبك الجانبان ، هاجم جيش وانغ لي الخفي.
بالنظر إلى جبال الجثث وبحار الدم ، نظرت جميع العائلات الأرستقراطية إلى جيش تشين في خوف. اختفت على الفور كل أفكارهم الطفولية والحمقاء ، ولم يجرؤوا حتى على التفكير.
هرع جيش وانغ لي ليلا ونهارا للوصول إلى هنا ، الأمر الذي تسبب في إرهاقهم بالفعل. ومع ذلك ، بعد الراحة في الغابة ، أعادوا شحن أنفسهم. تألف الجيش بالكامل من سلاح فرسان الدرع الخفيف. ظهروا فجأة وطعنوا العدو من الخلف مثل سكين حاد.
كان هناك حتى بعض الأشخاص الذين أطلقوا على هذه القوة باسم جدار شان هاي .
كان أكثر من نصف جيش يينغ بو حاليًا عند أسفل سور المدينة.
مع وجودهم في التشكيل ، سيكونون صلبين ومنيعين مثل الحجر.
مع اندفاع قوات وانغ لي ، وقعوا على الفور في الفوضى.
لتحديد الفائز والخاسر بصدق ، سيحتاجون إلى 100 جولة على الأقل.
لم يكن يينغ بو يظن أبدًا أن قوات العدو ستهاجمهم من الخلف. على هذا النحو ، لم يقم بإنشاء أي دفاعات وبدلاً من ذلك قام بترتيب القوات على كلا الجناحين.
تجمع أولئك الذين تراجعوا ولكن لم يكن هناك من يقودهم ، لذلك أصبح الوضع أكثر فوضوية. قام جيش وانغ لي بذبحهم كما يحلو لهم ، وكان هدفهم هو التأكد من عدم تمكن يينغ بو من التجمع والدخول في تشكيل.
“أوه لا ، لقد وقعنا في الفخ!”
على أسوار المدينة ، تسلمت شعبة الحرس بالفعل أعمال الدفاع من حرس القصر.
اصيب يينغ بو بالذعر. تحول وجهه أبيض شاحب. لقد أراد إعادة تنظيم القوات ، لكن لسوء الحظ ، فات الأوان.
شعر اويانغ شو بالبهجة. على الأقل ، لم يكن وانغ لي خارج نطاق السيطرة تمامًا ووصل في الوقت المحدد.
“تشينغ بو ، مت!”
في هذه المرحلة ، كانت استراتيجية باي تشي تسير فعلاً في مسارها الصحيح.
صوب وانغ لي نحو يينغ بو وقاد رجاله إلى الأمام.
عندما وصل يينغ بو إلى المنطقة ورأى الوضع الرهيب ، أغلق حواجبه بإحكام.
عندما سمع يينغ بو هذه الكلمات ، اصبح غاضبًا. كان يكره الناس الذين يدعونه تشينغ بو.
كانت هذه معركة العصور الحقيقية.
“وانغ لي ، ايها الجاهل!”
بعد أن رتبوا كل شيء ، في أقل من نصف ساعة ، وصلت قوات يينغ بو خارج مدينة ان يانغ.
تقاطعت سيوف الجنرالات.
“أنا غبي ، من فضلك وضح!”
كلا الجانبين كانوا من الجنرالات الشرسين ، وكانوا في مواجهة وجها لوجه.
فوج برابرة الجبل ، أول فوج جنود تم تشكيله في مدينة شان هاي . بناءً على القوة القتالية فقط ، يمكنهم حتى الصمود ضد حراس القصر.
لتحديد الفائز والخاسر بصدق ، سيحتاجون إلى 100 جولة على الأقل.
الأهم من ذلك ، تلقى لين يي أوامر لجذب قوات يينغ بو إلى سور المدينة.
لسوء الحظ ، لم ينتظر الوقت أحد.
بعد أكثر من 10 أيام من القتال ، صعدت هيبته ومكانته في الجيش أعلى فأعلى.
في الوقت الحالي ، خسرت قوات يينغ بو التي كانت تهاجم بالكامل. يمكنهم فقط التراجع.
“وانغ لي ، ايها الجاهل!”
تجمع أولئك الذين تراجعوا ولكن لم يكن هناك من يقودهم ، لذلك أصبح الوضع أكثر فوضوية. قام جيش وانغ لي بذبحهم كما يحلو لهم ، وكان هدفهم هو التأكد من عدم تمكن يينغ بو من التجمع والدخول في تشكيل.
في هذه اللحظة وصل شخص ما إلى الباب ليبلغ.
في هذه اللحظة بالذات ، جاء حراس القصر الذين استراحوا من البوابة الجنوبية وطعنوا جيش يينغ بو.
في هذه اللحظة وصل شخص ما إلى الباب ليبلغ.
انهارت قوات يينغ بو على الفور بعد ان تم محاصرتهم.
عندما سمع يينغ بو هذه الكلمات ، اصبح غاضبًا. كان يكره الناس الذين يدعونه تشينغ بو.
في خضم المعركة ، إذا سقط أحد الأطراف في حالة من الفوضى ، فلن تكون هناك فرصة لهم للتجمع وإصلاح تشكيلهم.
هرعت أعداد كبيرة من الجنود إلى سور المدينة واشتبكوا مع جنود شعبة الحرس.
كل ما تبقى هو موتهم.
تبعه وانغ لي من بعده ، وطارده عن كثب.
ركض الجنود في كل الاتجاهات واصبحت ساحة المعركة في حالة فوضى عارمة.
قاتل كلا الجانبين وجها لوجه مع بعضهما البعض على سور المدينة.
في المراحل اللاحقة ، خرج حتى جنود شعبة الحرس للقتال.
اصبح جيش يينغ بو في حالة من الفوضى ، لكن جيش تشين لم يكن كذلك.
“واصلوا الحصار!”
تحركت قوات سلاح الفرسان الثلاثة بشكل منظم في ساحة المعركة ، بالتنسيق مع بعضها البعض لحصد حيواتهم. وقف الجنرال ، كاو كان ، على قمة سور المدينة.
قام بتسليم كل الأمور في المدينة إلى شياو هي والسيدتين.
باستخدام أعلام الأمر ، قام كاو كان بتحريك قوات سلاح الفرسان الثلاثة لمهاجمة جيش يينغ بو.
تحركت قوات سلاح الفرسان الثلاثة بشكل منظم في ساحة المعركة ، بالتنسيق مع بعضها البعض لحصد حيواتهم. وقف الجنرال ، كاو كان ، على قمة سور المدينة.
عندما رأى يينغ بو ذلك ، علم أنهم كانوا في مشكلة ، وأنه لا يمكن أن يظل متشابكًا مع وانغ لي.
على أسوار المدينة ، تسلمت شعبة الحرس بالفعل أعمال الدفاع من حرس القصر.
صرخ وهو يصد هجمات وانغ لي. قاد رجاله للهروب نحو المعسكر المعادي لتشين.
لم يهتم يينغ بو بشأن الإطراء وقال ، “لقد أرسلت بالفعل أمرًا عسكريًا للجنرال شيانغ يو ، لذلك لا توجد طريقة للعودة. مهما حدث ، يجب أن نسقط المدينة. فهمت؟ “
تبعه وانغ لي من بعده ، وطارده عن كثب.
فقط بعد مطاردة عشرة كيلومترات عادوا إلى مدينة ان يانغ.
كلا الجانبين كانوا من الجنرالات الشرسين ، وكانوا في مواجهة وجها لوجه.
في هذه المعركة ، من أصل 50 ألف ، نجا 10 آلاف فقط من جيش يينغ بو. مات الباقون جميعًا تحت أسوار مدينة ان يانغ. هذه المعركة لم تأخذ أسيرًا واحدًا.
إذا لم يعيشوا ، فسيتعين عليهم الموت.
قام بتسليم كل الأمور في المدينة إلى شياو هي والسيدتين.
في هذه المرحلة ، كانت استراتيجية باي تشي تسير فعلاً في مسارها الصحيح.
على أسوار المدينة ، تسلمت شعبة الحرس بالفعل أعمال الدفاع من حرس القصر.
كان بحاجة إلى انتظار قوات وانغ لي لنقل الحبوب إلى مدينة ان يانغ.
“مفهوم!”
في تلك المرحلة ، ستكون مدينة ان يانغ بأمان.
نظرًا لأن هذه كانت معركة واحد ضد واحد ، وسيقاتلون على الخيول ، اختار شيانغ يو الرمح.
في تلك المرحلة ، يمكنه أن يبدأ الجزء الثاني من خطته.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين على القوات العديدة في المدينة أن تموت جوعاً.
استعادت مدينة ان يانغ الصاخبة أخيرًا السلام والهدوء بعد يومين.
في هذه المرحلة ، كانت استراتيجية باي تشي تسير فعلاً في مسارها الصحيح.
تحت تنظيم شياو هي ، خرج المدنين من المدينة لتنظيف الجثث وجمع الدروع والأسلحة وخيول الحرب وأسلحة الحصار والحبوب وما شابه ذلك.
انتشر خبر المعركة بالفعل بين جميع القوات.
بالنظر إلى جبال الجثث وبحار الدم ، نظرت جميع العائلات الأرستقراطية إلى جيش تشين في خوف. اختفت على الفور كل أفكارهم الطفولية والحمقاء ، ولم يجرؤوا حتى على التفكير.
كان إيلاي و تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي مجهزين بشكل جيد بالمثل ، حيث قادوا قواتهم خارج المدينة.
بعد انتهاء المعركة ، عاد أويانغ شو إلى غرفته للراحة ولم يلتقي بأحد.
“مفهوم!”
قام بتسليم كل الأمور في المدينة إلى شياو هي والسيدتين.
عندما وصل يينغ بو إلى المنطقة ورأى الوضع الرهيب ، أغلق حواجبه بإحكام.
خارج مدينة جي يوان .
بعد مغادرة يينغ بو ، ارتدى شيانغ يو رداءه وأمسك رمحه ، جاهزًا للمعركة.
“تقرير!”
كان شيانغ يو عبقريًا في فنون القتال: سكين ، سيف ، مطرد ، رمح ، كان جيدًا في كل منهم. كان رمحه هو قمر الحاكم الاعلى – الرمح الخاطف ، وسيفه كان سيف لي تينغ ، ومطرده كان مطرد كاسر مدينة التنين.
“تقرير!”
نظرًا لأن هذه كانت معركة واحد ضد واحد ، وسيقاتلون على الخيول ، اختار شيانغ يو الرمح.
انتشر خبر المعركة بالفعل بين جميع القوات.
“وانغ لي ، ايها الجاهل!”
خارج المدينة ، كانت هناك مساحة شاسعة وفارغة.
عندما رفع أويانغ شو رأسه ورأى شياو هي ، أومأ برأسه بسرور وقال، “اجلس!”
كان إيلاي و تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي مجهزين بشكل جيد بالمثل ، حيث قادوا قواتهم خارج المدينة.
وُلِد هؤلاء الخمسة جميعًا من سلالات مختلفة امتدت لما مجموع 1600 عام.
هرع جيش وانغ لي ليلا ونهارا للوصول إلى هنا ، الأمر الذي تسبب في إرهاقهم بالفعل. ومع ذلك ، بعد الراحة في الغابة ، أعادوا شحن أنفسهم. تألف الجيش بالكامل من سلاح فرسان الدرع الخفيف. ظهروا فجأة وطعنوا العدو من الخلف مثل سكين حاد.
كان إيلاي من سلالة شانغ ، وانغ هي من الدول المتحاربة ، وشيانغ يو من سلالة تشين ، وتشانغ لياو من ممالك هان الشرقية الثلاث ، وتشين تشيونغ من سلالة سوي وتانغ.
حتى قبل أن تبدأ المعركة ، اصبح الجو محترقا بالفعل.
كانت هذه معركة العصور الحقيقية.
على كلا الجانبين ، وقف الجنود في التشكيل وهتفوا لجنرالاتهم.
“تقرير!”
بصرف النظر عن الصيحات ، قام الجانبان أيضًا بإخراج طبول الحرب للمساعدة في رفع الروح المعنوية.
انتشر خبر المعركة بالفعل بين جميع القوات.
أي رجل لا يريد أن يكون محور مئات الآلاف من الناس ويقتل العدو؟
بعد أكثر من 10 أيام من القتال ، صعدت هيبته ومكانته في الجيش أعلى فأعلى.
حتى قبل أن تبدأ المعركة ، اصبح الجو محترقا بالفعل.
هل تم تدمير جيش اللاعبين بالكامل ؟ بناءً على المعلومات الاستخبارية ، لا ينبغي أن تكون قوات تشين في مدينة ان يانغ كافية لتدميرهم.
انتشرت الصيحات وترددت عبر الوادي.
في هذه اللحظة بالذات ، جاء حراس القصر الذين استراحوا من البوابة الجنوبية وطعنوا جيش يينغ بو.
وقف باي تشي على سور المدينة. بدا هادئا حقا.
فقط بعد مطاردة عشرة كيلومترات عادوا إلى مدينة ان يانغ.
جلس على كلا الجانبين تشانغ هان واللوردات الآخرون.
على عكس مدينة شان هاي ، كان هؤلاء الجنرالات الثلاثة هم كبار الجنرالات في مناطقهم ، لذلك تم معاملتهم بشكل مختلف. استثمرت باي هوا والآخرون كل مواردهم عليهم.
بعد فترة قصيرة ، ركب شيانغ يو الخيل ودخل المنطقة التي تم تطهيرها.
نظرًا لأن هذه كانت معركة واحد ضد واحد ، وسيقاتلون على الخيول ، اختار شيانغ يو الرمح.
في اللحظة التي ظهر فيها ، تلقى هتافات وصفقات عالية.
بعد أكثر من 10 أيام من القتال ، صعدت هيبته ومكانته في الجيش أعلى فأعلى.
ومع ذلك ، فإن شعبة الحرس لم تكن عديمة الفائدة ، وردوا على الفور.
في البداية ، أجبرت الظروف فقط التحالف على أن يحذو حذوه. الآن ، كانوا جميعًا على استعداد. لم تكن هناك طريقة أخرى ، كان شيانغ يو و محاربي جيانغ دونغ الذين قادهم أقوياء للغاية.
الترجمة: Hunter
تحت قيادة شيانغ يو ، كان هذا جيشًا حديديًا لا يقهر.
شعر اويانغ شو بالبهجة. على الأقل ، لم يكن وانغ لي خارج نطاق السيطرة تمامًا ووصل في الوقت المحدد.
في الوقت الحالي ، اصطف 3 آلاف من محاربي جيانغ دونغ في مقدمة جيش الانتفاضة كقوة رئيسية. في نظرهم ، كان شيانغ يو إلههم الذي لا يُهزم في الحرب.
على الجانب الآخر ، شعر إيلاي بالحزن عندما رأى شيانغ يو يتلقى الكثير من الهتافات لحظة ظهوره.
خلف الجنرالات الشرسين الأربعة كانت قواتهم الخاصة. تشكل خلف إيلاي برابرة الجبل ذو الدرع الثقيل. كان ذلك ملفتا للنظر بشكل لا يصدق في كل معركة.
عندما وصل يينغ بو إلى المنطقة ورأى الوضع الرهيب ، أغلق حواجبه بإحكام.
كان هناك حتى بعض الأشخاص الذين أطلقوا على هذه القوة باسم جدار شان هاي .
“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
مع وجودهم في التشكيل ، سيكونون صلبين ومنيعين مثل الحجر.
بفضل تنسيقهم ، كان لقوات يينغ بو ميزة بشكل طبيعي.
حتى محاربي جيانغ دونغ عانوا من خسائر ضد البرابرة في المنطقة التي دافعوا عنها.
فوج برابرة الجبل ، أول فوج جنود تم تشكيله في مدينة شان هاي . بناءً على القوة القتالية فقط ، يمكنهم حتى الصمود ضد حراس القصر.
كانت هذه قوة الورقة الرابحة الحقيقية.
“نعم ، جنرال!”
خلف تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي وقفت قوى الورقة الرابحة لمنطقة التناغم ومنطقة شون لونغ ومنطقة العنقاء الساقطة.
“تقدموا جميعا!”
على عكس مدينة شان هاي ، كان هؤلاء الجنرالات الثلاثة هم كبار الجنرالات في مناطقهم ، لذلك تم معاملتهم بشكل مختلف. استثمرت باي هوا والآخرون كل مواردهم عليهم.
كانت حرب مروعة تاريخية على وشك أن تحدث.
في اللحظة التي ظهر فيها ، تلقى هتافات وصفقات عالية.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين على القوات العديدة في المدينة أن تموت جوعاً.
كان الهجوم سلسًا بشكل غير عادي.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين على القوات العديدة في المدينة أن تموت جوعاً.
في الوقت الحالي ، خسرت قوات يينغ بو التي كانت تهاجم بالكامل. يمكنهم فقط التراجع.
لا تقل لي أن جيش تشين قد أرسل التعزيزات؟
لسوء الحظ ، لم ينتظر الوقت أحد.
في الوقت الحالي ، اصطف 3 آلاف من محاربي جيانغ دونغ في مقدمة جيش الانتفاضة كقوة رئيسية. في نظرهم ، كان شيانغ يو إلههم الذي لا يُهزم في الحرب.
خارج المدينة ، كانت هناك مساحة شاسعة وفارغة.
حتى قبل أن تبدأ المعركة ، اصبح الجو محترقا بالفعل.
الترجمة: Hunter
“تقرير!”
خارج المدينة ، كانت هناك مساحة شاسعة وفارغة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
