تراجع
الفصل 408: تراجع
طالما دافع جيش مدينة شان هاي عن مدينة جي يوان ، فلن يمثل أي شيء آخر مشكلة. في مثل هذه المعركة الضخمة ، كان تأثير لورد واحد ضئيلًا حقًا .
مع ذلك ، يمتلك جيش تشين الميزة الإستراتيجية.
بعد أن تولى باي تشي السيطرة ، انطلق إشعار النظام في أذن أويانغ شو .
سيكون الأمر جيدا إذا كان جيش التحالف فقط ، من المحتمل أن يتمكنوا من إعالة أنفسهم لمدة نصف شهر. ومع ذلك ، مع قوة اللاعبين ، ستنفذ الحبوب في أقل من أسبوع.
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي ، حصل الجنرال باي تشي على حقوق القيادة لمعسكر سلالة تشين ، وستمنح 50 ألف نقطة مساهمة في المعركة ، وستضاعف نقاط المساهمة في المعركة بنسبة 20٪.”
نحو هذا الترتيب ، لم يكن لدى اللوردات في معسكر سلالة تشين بشكل طبيعي أي شيء ليقولوه وتم القضاء على الشكوك في قلوبهم. بعد أن تولى باي تشي القيادة ، اعتقدوا في الأصل أنه سيتصرف بتحيز تجاه تحالف شان هاي .
لا يقهر!
على الرغم من تراجعهم للدفاع عن مدينة جي يوان ، أراد باي تشي الدفاع بشكل استباقي.
50 ألف نقطة كانت كافية لجعل اللاعبين الآخرين ينزفون من الغيرة. المضاعفة تعني أيضًا أنه إذا حصل أويانغ شو على 10 آلاف نقطة ، فسيحصل على 2000 نقطة إضافية.
كان الانسحاب مجرد خطوة أولى في استراتيجيته ، حيث كانت لديه اعتبارات أخرى.
مع نتائج معركة جيش مدينة شان هاي ، سيحصل أويانغ شو على كمية ضخمة.
اثبتت الحقيقة أنهم كانوا حذرين للغاية بشأنه.
بعد ذلك كان تقرير معركة آخر.
“تقرير المعركة: حقق جنرال مدينة شان هاي باي تشي المتطلب الخفي وحصل على حقوق القيادة لمعسكر سلالة تشين . سوف يحل باي تشي محل تشانغ هان لقيادة 450 ألف جندي بالإضافة إلى قوات اللاعبين “.
لا يقهر!
في اللحظة التي بدأ فيها الإشعار ، شعر اللوردات بالتضارب حقًا.
قبل أن يغادر جيشه ، جمع كل قمح المعسكر. لقد دمروا الحبوب التي لم يتمكنوا من جلبها ولم يتركوا شيئًا وراءهم لجيش التحالف.
شعر اللوردات في معسكر سلالة تشين بأنهم اتخذوا الجانب الصحيح. كانت قيادة باي تشي أفضل بكثير من تشانغ هان.
بعد ذلك ، حتى انتهاء المعركة ، لم يراه اللوردات في معسكر سلالة تشين. كان كل من باي هوا وفينغ تشيو هوانغ معه أيضًا .
والأهم من ذلك ، أن أوامر البلاط الإمبراطوري لن تؤثر على باي تشي .
طالما دافع جيش مدينة شان هاي عن مدينة جي يوان ، فلن يمثل أي شيء آخر مشكلة. في مثل هذه المعركة الضخمة ، كان تأثير لورد واحد ضئيلًا حقًا .
بعد حصوله على حقوق القيادة ، أمر أولاً قوات وانغ لي بالتراجع والعودة إلى مدينة جي يوان .
أولاً ، جمع القوات المتفرقة.
كان هذا الأمر غير متوقع على الإطلاق.
في الوقت نفسه ، أعاد باي تشي أيضًا تنظيم جيش تشين البالغ عددهم 450 ألف و700 ألف فرد من قوى اللاعبين. كلفهم بمناطق الدفاع المختلفة .
حتى تشانغ هان لم يفهم ذلك.
بالنسبة للتحالف المعادي لتشين ، إذا تم كسر حصار جولو ، فسيتم حل مشكلة الحبوب لديهم على المدى القصير.
“اللورد وو آن ، كان من الصعب علينا حقًا محاصرتهم. لماذا تراجعنا؟ “
بواسطة ربط تشين يو ، بالاعتماد فقط على وانغ لي ، كان من الصعب هزيمة مدينة جولو.
هز باي تشي رأسه قائلاً: “برأيك ، بناءً على ذلك فقط ، هل سنتمكن من هزيمة جولو ؟”
فجأة ، حصل جيش تشين على الأفضلية المطلقة.
“لا!”
كانت معركة جولو بعيدة عن أن تصل إلى نتيجة مفروضة.
هز تشانغ هان رأسه بعزم. لو استطاعوا ، لما فشلوا في إحراز أي تقدم خلال شهرين. إذا نظرنا إلى الوراء في معركة جولو ، فقد نسي التاريخ بطلًا واحدًا.
ثانيًا ، التواصل مع مدينة جولو .
كان هذا البطل هو مسؤول دولة تشاو ، تشين يو.
تم ذكر ان لي ليانغ قد قتل وو تشين وشقيقته.
في أحسن الأحوال ، سيدخل كلا الجانبين في حالة من الجمود. ومع ذلك ، من يدري متى سينتهي ذلك. إذا لم ينتبهوا ، فقد يكتشف جيش تشو ثغرة لمفاجأتهم.
بعد هروب تشانغ اير و تشين يو ، جعلوا تشاو شي ملكًا وهزموا لي ليانغ.
قتل شيانغ يو سونغ يي. أما بالنسبة لقيادة القوات لإنقاذ جولو ، والتواصل بين الجيشين ، فقد قام تشين يو بتدبير كل هذا.
كان تشين يو هو التكتيكي والمخطط الحقيقي لمعركة جولو .
ركزت المناقشات التالية على كيفية ضمان الانسحاب السلس لقوات وانغ لي وكيفية تجنب التعرض للهجوم. في هذا الجانب ، كان تشانغ هان من ذوي الخبرة ولم يكن بحاجة إلى تعليمات باي تشي .
كيف ذلك؟ دعونا نرى ما فعله خلال هذه المعركة.
الشيء الغريب الوحيد هو أن حراس قصر أويانغ شو البالغ عددهم 3 آلاف قد اختفوا في مدينة جي يوان .
أولاً ، جمع القوات المتفرقة.
بعد محاصرة جولو ، طلب تشين يو التعزيزات وشكل جيش شمال النهر.
عندما حوصرت مدينة جولو ، أصبحت الحبوب في المدينة غير كافية بالفعل.
ثانيًا ، التواصل مع مدينة جولو .
مع ذلك ، يمتلك جيش تشين الميزة الإستراتيجية.
خلال الفترة التي حوصر فيها تشانغ اير و تشاو شي في جولو ، لم يتمكنوا من التواصل إلا بسبب تشين يو.
كانت نقطة قوته هي بناء نقاط الدفاع .
ثالثًا ، ربط جيش شيانغ يو بجيش تشاو.
جلست مدينة ان يانغ بشكل جيد في فتحة التجويف.
قتل شيانغ يو سونغ يي. أما بالنسبة لقيادة القوات لإنقاذ جولو ، والتواصل بين الجيشين ، فقد قام تشين يو بتدبير كل هذا.
كانت الطريقة التي استخدم بها باي تشي القوات هي أنه يحب التفكير في الخصم والتفكير في المعركة. يمكنه في كثير من الأحيان العثور على الإجراء الحاسم والإشارة إلى مفتاح المعركة.
بالتالي ، داخل وخارج المدينة ، كان الجوهر الحقيقي للاتصالات هو تشين يو.
في الوقت نفسه ، أعاد باي تشي أيضًا تنظيم جيش تشين البالغ عددهم 450 ألف و700 ألف فرد من قوى اللاعبين. كلفهم بمناطق الدفاع المختلفة .
بواسطة ربط تشين يو ، بالاعتماد فقط على وانغ لي ، كان من الصعب هزيمة مدينة جولو.
لقد كانوا مثل ثعبان يُداس عليه.
في اللحظة التي تحدث فيها تشانغ هان ، قبل أن يشرح باي تشي ، عبس تشانغ هان. بالتفكير بعناية ، مطالبة القوات بالعودة بدا وكأنه الاختيار الصحيح.
بالطبع ، كانت قوة شيانغ يو الشخصية وانفجاره المرعب عاملاً لا يمكن التنبؤ به. من يجرؤ على التقليل من شأنه سيطلب الهزيمة. لم يحمل لقب أقوى جنرال في العصور القديمة دون سبب. في التاريخ ، سواء كان وانغ لي أو ليو بانغ ، خسروا جميعًا تحت يده.
مع إضافة قوات اللاعبين ، يمكن لجيش تشين أن يذهب ويساعد جيش وانغ لي. ومع ذلك ، لا يمكنهم أن ينسوا أن جيش تشو المقابل للنهر الأصفر يضم أيضًا أكثر من 500 ألف لاعب.
بالتالي ، بمقارنة الاثنين ، كان جيش تشين الموجود في مدينة جي يوان في وضع معصوم من الخطأ.
كان نفس القول أنه لمهاجمة جولو ، سينقسم جيش تشين إلى قسمين.
تم تكليف جيش وانغ لي البالغ عدده 150 ألف ، والذي كان أساسًا من سلاح فرسان الدرع الخفيف ، بمنصب جيش الاحتياط. سيكونون مسؤولين عن مساعدة نقاط مختلفة من ساحة المعركة.
جزء سيكون في مدينة جولو ، وجزء سيكون في مدينة جي يوان .
وفي صدفة سارة ، افتقرت المنطقة المحيطة بالحبوب.
إذا تمكن الجيشان من الارتباط ببعضهما البعض ، فسيكون ذلك جيدًا. كان الجزء الصعب هو أن جيش تشو بقيادة شيانغ يو كان عالقًا بين خط اتصالات كلا الجيشين.
تم تكليف جيش وانغ لي البالغ عدده 150 ألف ، والذي كان أساسًا من سلاح فرسان الدرع الخفيف ، بمنصب جيش الاحتياط. سيكونون مسؤولين عن مساعدة نقاط مختلفة من ساحة المعركة.
لقد كانوا مثل ثعبان يُداس عليه.
الاستمرار في مهاجمة جولو ؟ لن يتمكنوا من إسقاطها في وقت قصير. الدفاع والانتظار؟ سيكونون تحت التهديد.
خلال الفترة التي حوصر فيها تشانغ اير و تشاو شي في جولو ، لم يتمكنوا من التواصل إلا بسبب تشين يو.
كانوا في وضع سيء حقًا.
“اللورد وو آن ، كان من الصعب علينا حقًا محاصرتهم. لماذا تراجعنا؟ “
بموجب تعليمات باي تشي ، سيمنعوا الموقف حيث يدمر شيانغ يو جيش وانغ لي بينما يصبح تشانغ هان مراقبا. ومع ذلك ، كان من الصعب للغاية استخدام هذا لهزيمة الجيش المعادي لتشين.
عندما قاد شيانغ يو محاربي جيانغ دونغ إلى الهياج ، أصبح مشهدًا مغريًا.
في أحسن الأحوال ، سيدخل كلا الجانبين في حالة من الجمود. ومع ذلك ، من يدري متى سينتهي ذلك. إذا لم ينتبهوا ، فقد يكتشف جيش تشو ثغرة لمفاجأتهم.
هز تشانغ هان رأسه بعزم. لو استطاعوا ، لما فشلوا في إحراز أي تقدم خلال شهرين. إذا نظرنا إلى الوراء في معركة جولو ، فقد نسي التاريخ بطلًا واحدًا.
بالتالي ، بعد أن فهم باي تشي الموقف ، تخلى بشكل حاسم عن معسكر جولو ، مما جعلهم يستديرون للدفاع عن مدينة جي يوان .
كانت نقطة قوته هي بناء نقاط الدفاع .
كانت هذه حالة لعدم استخدام باي تشي للجنود على أساس المنطق المشترك.
في الوقت نفسه ، انتهى شيانغ يو لتوه من تنظيم قوة اللاعبين.
كان الانسحاب مجرد خطوة أولى في استراتيجيته ، حيث كانت لديه اعتبارات أخرى.
جزء سيكون في مدينة جولو ، وجزء سيكون في مدينة جي يوان .
كانت الطريقة التي استخدم بها باي تشي القوات هي أنه يحب التفكير في الخصم والتفكير في المعركة. يمكنه في كثير من الأحيان العثور على الإجراء الحاسم والإشارة إلى مفتاح المعركة.
كان هذا الأمر غير متوقع على الإطلاق.
بعد أن رأى أن تشانغ هان قد فهم ، تابع باي تشي ، “مفتاح هذه المعركة هو الحبوب.”
في الحقيقة ، كان الخطر كامنًا داخل جيش اللاعبين.
بعد أن أسقط تشانغ هان هاندان ، نقل كل الحبوب إلى مدينة جي يوان . بالتالي ، في التاريخ ، عندما حوصر جيش تشانغ هان لمدة نصف عام ، كان لا يزال لديهم ما يكفي من الحبوب.
ثالثًا ، ربط جيش شيانغ يو بجيش تشاو.
بالنسبة للتحالف المعادي لتشين ، إذا تم كسر حصار جولو ، فسيتم حل مشكلة الحبوب لديهم على المدى القصير.
نحو هذا الترتيب ، لم يكن لدى اللوردات في معسكر سلالة تشين بشكل طبيعي أي شيء ليقولوه وتم القضاء على الشكوك في قلوبهم. بعد أن تولى باي تشي القيادة ، اعتقدوا في الأصل أنه سيتصرف بتحيز تجاه تحالف شان هاي .
في الحقيقة ، كان الخطر كامنًا داخل جيش اللاعبين.
كما يقولون ، كان الحظ والبؤس مرتبطين ارتباطًا وثيقًا.
فيما يتعلق بهذا الأمر ، على الرغم من شكوكهم ، إلا أنهم لم يأخذوا الأمر على محمل الجد.
سيكون لدى أي شيء إيجابياته وسلبياته.
قتل شيانغ يو سونغ يي. أما بالنسبة لقيادة القوات لإنقاذ جولو ، والتواصل بين الجيشين ، فقد قام تشين يو بتدبير كل هذا.
جلبت قوة 53 ألف لاعب للمعسكر المعادي لتشين قوة قتالية هائلة. في الوقت نفسه ، جلبت عبئًا كبيرًا على اللوجستيات لجيش التحالف.
خلال الفترة التي حوصر فيها تشانغ اير و تشاو شي في جولو ، لم يتمكنوا من التواصل إلا بسبب تشين يو.
عندما حوصرت مدينة جولو ، أصبحت الحبوب في المدينة غير كافية بالفعل.
كانت معركة جولو بعيدة عن أن تصل إلى نتيجة مفروضة.
سيكون الأمر جيدا إذا كان جيش التحالف فقط ، من المحتمل أن يتمكنوا من إعالة أنفسهم لمدة نصف شهر. ومع ذلك ، مع قوة اللاعبين ، ستنفذ الحبوب في أقل من أسبوع.
بالتالي ، بعد أن فهم باي تشي الموقف ، تخلى بشكل حاسم عن معسكر جولو ، مما جعلهم يستديرون للدفاع عن مدينة جي يوان .
وفي صدفة سارة ، افتقرت المنطقة المحيطة بالحبوب.
الترجمة: Hunter
بالتالي ، بمقارنة الاثنين ، كان جيش تشين الموجود في مدينة جي يوان في وضع معصوم من الخطأ.
بالتالي ، بعد أن فهم باي تشي الموقف ، تخلى بشكل حاسم عن معسكر جولو ، مما جعلهم يستديرون للدفاع عن مدينة جي يوان .
في نفس الوقت ، قام باي تشي بتحليل كامل لشخصية شيانغ يو.
بالتالي ، بعد أن فهم باي تشي الموقف ، تخلى بشكل حاسم عن معسكر جولو ، مما جعلهم يستديرون للدفاع عن مدينة جي يوان .
بناءً على شخصيته ، من المؤكد أنه لن يعجل الأمور مع جيش تشين. السبيل الوحيد للهجوم هو استخدام طريقته الأكثر شيوعًا ؛ وهي مهاجمة مدينة جي يوان بقوة .
كان تشين يو هو التكتيكي والمخطط الحقيقي لمعركة جولو .
مع ذلك ، يمتلك جيش تشين الميزة الإستراتيجية.
بعد محاصرة جولو ، طلب تشين يو التعزيزات وشكل جيش شمال النهر.
فجأة ، حصل جيش تشين على الأفضلية المطلقة.
شعر اللوردات في معسكر سلالة تشين بأنهم اتخذوا الجانب الصحيح. كانت قيادة باي تشي أفضل بكثير من تشانغ هان.
كان على المرء أن يقول إن خطة باي تشي كانت مستوى أعلى من خطة تشانغ هان.
الفصل 408: تراجع
عندما سمعها تشانغ هان ، كان في حالة من الرهبة والتبجيل.
مع نتائج معركة جيش مدينة شان هاي ، سيحصل أويانغ شو على كمية ضخمة.
ركزت المناقشات التالية على كيفية ضمان الانسحاب السلس لقوات وانغ لي وكيفية تجنب التعرض للهجوم. في هذا الجانب ، كان تشانغ هان من ذوي الخبرة ولم يكن بحاجة إلى تعليمات باي تشي .
كان هذا البطل هو مسؤول دولة تشاو ، تشين يو.
في اليوم الأول ، غير باي تشي المشهد العام للمعركة.
في الحقيقة ، كان الخطر كامنًا داخل جيش اللاعبين.
بالطبع ، كانت قوة شيانغ يو الشخصية وانفجاره المرعب عاملاً لا يمكن التنبؤ به. من يجرؤ على التقليل من شأنه سيطلب الهزيمة. لم يحمل لقب أقوى جنرال في العصور القديمة دون سبب. في التاريخ ، سواء كان وانغ لي أو ليو بانغ ، خسروا جميعًا تحت يده.
اثبتت الحقيقة أنهم كانوا حذرين للغاية بشأنه.
عندما قاد شيانغ يو محاربي جيانغ دونغ إلى الهياج ، أصبح مشهدًا مغريًا.
بالتالي ، بعد أن فهم باي تشي الموقف ، تخلى بشكل حاسم عن معسكر جولو ، مما جعلهم يستديرون للدفاع عن مدينة جي يوان .
كانت معركة جولو بعيدة عن أن تصل إلى نتيجة مفروضة.
في اليوم الأول ، غير باي تشي المشهد العام للمعركة.
في اليومين التاليين ، تحت غطاء جيش تشانغ هان ، عاد وانغ لي وقواته بنجاح.
مع إضافة قوات اللاعبين ، يمكن لجيش تشين أن يذهب ويساعد جيش وانغ لي. ومع ذلك ، لا يمكنهم أن ينسوا أن جيش تشو المقابل للنهر الأصفر يضم أيضًا أكثر من 500 ألف لاعب.
قبل أن يغادر جيشه ، جمع كل قمح المعسكر. لقد دمروا الحبوب التي لم يتمكنوا من جلبها ولم يتركوا شيئًا وراءهم لجيش التحالف.
على الرغم من تراجعهم للدفاع عن مدينة جي يوان ، أراد باي تشي الدفاع بشكل استباقي.
في الوقت نفسه ، انتهى شيانغ يو لتوه من تنظيم قوة اللاعبين.
فجأة ، حصل جيش تشين على الأفضلية المطلقة.
بعد أن علم أن جيش وانغ لي قد غادر وأن الحصار خارج مدينة جولو قد تم التراجع عنه بشكل غير متوقع ، أمر على الفور قواته بعبور النهر الأصفر والانتقال إلى مدينة جولو .
بعد أن أسقط تشانغ هان هاندان ، نقل كل الحبوب إلى مدينة جي يوان . بالتالي ، في التاريخ ، عندما حوصر جيش تشانغ هان لمدة نصف عام ، كان لا يزال لديهم ما يكفي من الحبوب.
في الوقت نفسه ، تبعهم جيش الأمير البالغ 300 ألف الذين كانوا يجلسون على السور. في هذه المرحلة ، سارت معركة جولو في مسار مختلف تمامًا عن التاريخ.
فيما يتعلق بهذا الأمر ، على الرغم من شكوكهم ، إلا أنهم لم يأخذوا الأمر على محمل الجد.
كان لكل معسكر مدينة.
شعر اللوردات في معسكر سلالة تشين بأنهم اتخذوا الجانب الصحيح. كانت قيادة باي تشي أفضل بكثير من تشانغ هان.
تقع مدينة جي يوان في بلدة شوي تشي ، غرب أن يانغ. في هذا المكان ، كانت الجبال في الشمال والجنوب والغرب تشبه التجويف. كانت بلدة شوي تشي في أسفل التجويف.
بعد أن تولى باي تشي السيطرة ، انطلق إشعار النظام في أذن أويانغ شو .
جلست مدينة ان يانغ بشكل جيد في فتحة التجويف.
بواسطة ربط تشين يو ، بالاعتماد فقط على وانغ لي ، كان من الصعب هزيمة مدينة جولو.
غرب بلدة شوي تشي ، يوجد طريق يتقاطع بسلسلة الجبال خلال لين تشو. ثم من الجنوب لدخول محافظة هيناي ، التي كانت في مؤخرة قوات تشانغ هان.
كان الموقع ماكرا للغاية. امتلكت التلال المائية مناطق المياه الضحلة والعميقة ، والتي كانت تنتقل من الغرب إلى الشرق ، وتشكل حاجزًا طبيعيًا.
بعد أن سيطر باي تشي على الجيش ، رتب للقوات لتسريع أعمال البناء على الخطوط الأمامية في جي يوان . رتب ثلاثة أعمال منفصلة على طول الطريق حتى وصلوا إلى مدينة جي يوان .
بعد أن سيطر باي تشي على الجيش ، رتب للقوات لتسريع أعمال البناء على الخطوط الأمامية في جي يوان . رتب ثلاثة أعمال منفصلة على طول الطريق حتى وصلوا إلى مدينة جي يوان .
في أحسن الأحوال ، سيدخل كلا الجانبين في حالة من الجمود. ومع ذلك ، من يدري متى سينتهي ذلك. إذا لم ينتبهوا ، فقد يكتشف جيش تشو ثغرة لمفاجأتهم.
على الرغم من تراجعهم للدفاع عن مدينة جي يوان ، أراد باي تشي الدفاع بشكل استباقي.
أولاً ، جمع القوات المتفرقة.
كانت نقطة قوته هي بناء نقاط الدفاع .
بعد محاصرة جولو ، طلب تشين يو التعزيزات وشكل جيش شمال النهر.
في الوقت نفسه ، أعاد باي تشي أيضًا تنظيم جيش تشين البالغ عددهم 450 ألف و700 ألف فرد من قوى اللاعبين. كلفهم بمناطق الدفاع المختلفة .
كان النصر كله بأيديهم. إذا خسروا ، فلن يتمكنوا من إلقاء اللوم على الآخرين.
تم تكليف جيش وانغ لي البالغ عدده 150 ألف ، والذي كان أساسًا من سلاح فرسان الدرع الخفيف ، بمنصب جيش الاحتياط. سيكونون مسؤولين عن مساعدة نقاط مختلفة من ساحة المعركة.
كان نفس القول أنه لمهاجمة جولو ، سينقسم جيش تشين إلى قسمين.
من أصل 300 ألف من جيش تشانغ هان ، سيعسكر 150 ألف في مدينة جي يوان . سيشكل الباقي سلسلة دفاعية باستخدام النقاط الدفاعية الثلاثة كاساس.
كانت معركة جولو بعيدة عن أن تصل إلى نتيجة مفروضة.
تم ترتيب قوى اللاعبين البالغ عددهم 700 ألف إما في النقاط الدفاعية الثلاثة أو على سور المدينة.
جلبت قوة 53 ألف لاعب للمعسكر المعادي لتشين قوة قتالية هائلة. في الوقت نفسه ، جلبت عبئًا كبيرًا على اللوجستيات لجيش التحالف.
كان لكل مجموعة واجباتها الخاصة.
حتى تشانغ هان لم يفهم ذلك.
مع ذلك ، بالنسبة لجيش اللاعبين ، إذا أرادوا الحصول على نقاط المساهمة في المعركة ، فعليهم التفوق على أعدائهم في المناطق التي سيتولوا على مسؤوليتها.
في نفس الوقت ، قام باي تشي بتحليل كامل لشخصية شيانغ يو.
كان النصر كله بأيديهم. إذا خسروا ، فلن يتمكنوا من إلقاء اللوم على الآخرين.
مع ذلك ، بالنسبة لجيش اللاعبين ، إذا أرادوا الحصول على نقاط المساهمة في المعركة ، فعليهم التفوق على أعدائهم في المناطق التي سيتولوا على مسؤوليتها.
قللت خطة باي تشي تمامًا من فرصة وجود صراعات داخلية بين قوى اللاعبين .
جزء سيكون في مدينة جولو ، وجزء سيكون في مدينة جي يوان .
نحو هذا الترتيب ، لم يكن لدى اللوردات في معسكر سلالة تشين بشكل طبيعي أي شيء ليقولوه وتم القضاء على الشكوك في قلوبهم. بعد أن تولى باي تشي القيادة ، اعتقدوا في الأصل أنه سيتصرف بتحيز تجاه تحالف شان هاي .
مع إضافة قوات اللاعبين ، يمكن لجيش تشين أن يذهب ويساعد جيش وانغ لي. ومع ذلك ، لا يمكنهم أن ينسوا أن جيش تشو المقابل للنهر الأصفر يضم أيضًا أكثر من 500 ألف لاعب.
اثبتت الحقيقة أنهم كانوا حذرين للغاية بشأنه.
نحو هذا الترتيب ، لم يكن لدى اللوردات في معسكر سلالة تشين بشكل طبيعي أي شيء ليقولوه وتم القضاء على الشكوك في قلوبهم. بعد أن تولى باي تشي القيادة ، اعتقدوا في الأصل أنه سيتصرف بتحيز تجاه تحالف شان هاي .
عامل باي تشي الجميع على قدم المساواة.
بعد هروب تشانغ اير و تشين يو ، جعلوا تشاو شي ملكًا وهزموا لي ليانغ.
الشيء الغريب الوحيد هو أن حراس قصر أويانغ شو البالغ عددهم 3 آلاف قد اختفوا في مدينة جي يوان .
عندما سمعها تشانغ هان ، كان في حالة من الرهبة والتبجيل.
بعد ذلك ، حتى انتهاء المعركة ، لم يراه اللوردات في معسكر سلالة تشين. كان كل من باي هوا وفينغ تشيو هوانغ معه أيضًا .
مع نتائج معركة جيش مدينة شان هاي ، سيحصل أويانغ شو على كمية ضخمة.
فيما يتعلق بهذا الأمر ، على الرغم من شكوكهم ، إلا أنهم لم يأخذوا الأمر على محمل الجد.
بواسطة ربط تشين يو ، بالاعتماد فقط على وانغ لي ، كان من الصعب هزيمة مدينة جولو.
طالما دافع جيش مدينة شان هاي عن مدينة جي يوان ، فلن يمثل أي شيء آخر مشكلة. في مثل هذه المعركة الضخمة ، كان تأثير لورد واحد ضئيلًا حقًا .
في اللحظة التي بدأ فيها الإشعار ، شعر اللوردات بالتضارب حقًا.
كان هذا البطل هو مسؤول دولة تشاو ، تشين يو.
بالطبع ، كانت قوة شيانغ يو الشخصية وانفجاره المرعب عاملاً لا يمكن التنبؤ به. من يجرؤ على التقليل من شأنه سيطلب الهزيمة. لم يحمل لقب أقوى جنرال في العصور القديمة دون سبب. في التاريخ ، سواء كان وانغ لي أو ليو بانغ ، خسروا جميعًا تحت يده.
في أحسن الأحوال ، سيدخل كلا الجانبين في حالة من الجمود. ومع ذلك ، من يدري متى سينتهي ذلك. إذا لم ينتبهوا ، فقد يكتشف جيش تشو ثغرة لمفاجأتهم.
سيكون الأمر جيدا إذا كان جيش التحالف فقط ، من المحتمل أن يتمكنوا من إعالة أنفسهم لمدة نصف شهر. ومع ذلك ، مع قوة اللاعبين ، ستنفذ الحبوب في أقل من أسبوع.
بعد هروب تشانغ اير و تشين يو ، جعلوا تشاو شي ملكًا وهزموا لي ليانغ.
هز باي تشي رأسه قائلاً: “برأيك ، بناءً على ذلك فقط ، هل سنتمكن من هزيمة جولو ؟”
الترجمة: Hunter
قتل شيانغ يو سونغ يي. أما بالنسبة لقيادة القوات لإنقاذ جولو ، والتواصل بين الجيشين ، فقد قام تشين يو بتدبير كل هذا.
طالما دافع جيش مدينة شان هاي عن مدينة جي يوان ، فلن يمثل أي شيء آخر مشكلة. في مثل هذه المعركة الضخمة ، كان تأثير لورد واحد ضئيلًا حقًا .
بعد ذلك كان تقرير معركة آخر.
بعد هروب تشانغ اير و تشين يو ، جعلوا تشاو شي ملكًا وهزموا لي ليانغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
