الحالة الخطيرة
الفصل 395- الحالة الخطيرة
بعد يوم كامل ، انضمت منطقتان فقط إلى تحالف الجنوب ، وبذلك وصل عددهم إلى عشرة آلاف رجل.
لي تشو ، مقاطعة تان مو .
لحسن الحظ ، كان جنرالًا ذا خبرة واسعة.
أصبحت مدينة صغيرة ، متواضعة ، غير جذابة في الأصل نقطة مهمة لمعركة لي تشو بأكملها .
في مكان لا يمكن رؤيته ، قاد لو شيكسين الشعبة الثانية من فيلق التنين.
بين عشية وضحاها ، انهارت المدينة الصغيرة التي يمكن اعتبارها مزدهرة بسرعة بسبب الحرب. طاف الموت في الهواء ، وأصبحت الشوارع التجارية المزدحمة أرضًا قاحلة.
وصل أهم يوم في معركة لي تشو .
أصبحت الأرضيات الحجرية النظيفة متسخة ومتكسرة. في المصارف على كلا الجانبين ، تراكمت الجثث. تم إخفاء وجوه الجثث ببساطة دون دفن مناسب.
“قتل قتل قتل”
أضرمت النيران بأسوار المتجر الذي كان عليه نقوش ولوحات وانهارت أجزاء من المبانى مما بعث الدخان.
أومأ فان لي هوا ولوحت له قائلة “اذهب واستعد!”
وصفت كل هذه المشاهد قسوة الحرب.
“في الساعة 3 صباحًا ، أرسل طائر فينغ رسالة. أخبرنا أن كل شيء قد تم انجازه.”
تحت أشعة الشمس البرتقالية ، وقف كاو قوي على سور المدينة ، وحاجبيه مغلقين بإحكام.
الترجمة: Hunter
يوم كامل من الهجوم.
لهذا الغرض ، شكل كاو قوي فرقة إشراف خصيصًا لمتابعة الجنود خلفهم وقتل أي شخص يحاول الهرب.
كان جيش شان هاي في الجانب الجنوبي ، مُحاصرا في الشوارع.
“أرسل الجنرال لو بالفعل رسالة. قبل الظهر ، ستصل التعزيزات.”
جرب كاو قوي جميع أنواع الأساليب ، الحرائق ، هجمات التسلل ، الهجمات الليلية ، وما شابه. كل هذه الاستراتيجيات كانت عديمة الفائدة. كانت قوات العدو مثل الموتى الأحياء ، وكان عنادهم ينذر بالخطر.
بغض النظر عما تفعله ، لن اتزحزح.
“نعم ، جنرال!”
شكل الجانب الشمالي من لي تشو تحالفا. بالتالي ، قلل هذا من الخطر على هذا الجانب ، مما يعني أيضًا أن اللورد ، يان هو ياوني ، قد فشل في تجنيد أي أعضاء جدد.
كان على المرء أن يقول أن هذا الهدوء وحده كان كافياً لإبهار جميع رجال الشعبة الأولى. حتى تشاو يان لم يجرؤ على الخروج عن السيطرة أمام فان لي هوا .
تم فصل الشمال والجنوب. كل جانب سيقاتل من أجل نفسه.
فجأة ، بسبب غريزته كجنرال ، رفع رأسه ونظر إلى مقاطعة تان مو بدهشة. كان يشعر بهالة القتل القوية التي غطت المدينة.
للبقاء على قيد الحياة ، لا يمكن للمرء أن يتصرف بطريقة نبيلة.
سبب استمرار الشعبة الأولى حتى الآن كان بسببهم.
ناشد يان هو ياوني جيش تحالف الشمال لمساعدة مقاطعة تان مو وتدمير جانب واحد من العدو. كان الرد الذي تلقوه هو “لماذا لا تنتقل قوات الجانب الجنوبي إلى مقاطعة جان تانغ بدلاً من ذلك؟”
“قتل قتل قتل!”
أصبح يان هو ياوني عاجزا عن الكلام.
إذا كان المرء لا يعرفه ، فقد يعتقد أنه كان غولًا قد زحف من الجحيم.
لم يكن لدى الجميع نفس الشجاعة والبصيرة الاستراتيجية مثله. قبل أن يتم دفعهم بالكامل إلى الحائط ، سيهتم الناس فقط بمصالحهم الخاصة.
بعد يوم كامل ، انضمت منطقتان فقط إلى تحالف الجنوب ، وبذلك وصل عددهم إلى عشرة آلاف رجل.
“أرسلوا أوامري – تراجع. سيستريح الجيش لليلة. في صباح الغد سنشن هجومنا الأخير.”
أرسل يان هو ياوني شخصًا لتمرير الرسالة – لن يكون هناك مزيد من التعزيزات.
ليس جيدًا ، كيف وصلت تعزيزات العدو بهذه السرعة؟
لم يجرؤ كاو قوي على الانتظار بعد الآن. بدأ بشن هجمات متتالية ضد العدو. كان يعلم أن قوات سلاح الفرسان لمدينة شان هاي كانت تندفع ليلا ونهارا إلى مقاطعة تان مو .
الترجمة: Hunter
لقد تجاوز عناد جيشهم توقعات كاو قوي .
“نعم ، جنرال!”
لم يتمكن كاو قوي تخيل كيف تمكنت جنرال انثى من تدريب مجموعة من الرجال ذوي الدم الحار ليصبحوا أقوياء وحازمين. بدأ ميزان الحرب يميل لصالح العدو.
“قتل قتل قتل”
“رجال!”
سبب استمرار الشعبة الأولى حتى الآن كان بسببهم.
“هنا!”
كان يعلم أن أكثر المواقف سلبية التي يمكن أن يتنبأ بها هي في الغالب الحالة التي لديها فرصة أكبر لحدوثها. إذا كنت تتوقع أن يتحول الوضع إلى حالة سيئة للغاية ، فسيكون ذلك سيئًا.
“أرسلوا أوامري – تراجع. سيستريح الجيش لليلة. في صباح الغد سنشن هجومنا الأخير.”
أومأت فان لي هوا برأسها ، “حتى مع ذلك ، لا يمكننا أن نخفض دفاعنا “.
كان كاو قوي مثل مقامر مجبر. لقد قرر أن يراهن على كل شيء.
لهذا الغرض ، شكل كاو قوي فرقة إشراف خصيصًا لمتابعة الجنود خلفهم وقتل أي شخص يحاول الهرب.
“نعم ، جنرال!”
الفصل 395- الحالة الخطيرة
بعد ظهور صوت الجرس ، تراجع جيش التحالف مثل الطوفان.
كان قائد جيش التحالف ، كاو قوي ، قد أعطى الأوامر – يجب أن ينجح هذا الهجوم!
“فيوه!”
اندفع 50 ألف جندي من جميع الجبهات نحو معسكر العدو في هجوم لا هوادة فيه.
تنهدت فان لي هوا الصعداء.
كانت هذه أصعب معركة قد خاضها فيلق النمر حتى الآن.
“جنرال ، من مظهر تشكيلهم ، يبدو أنهم لن يهاجمونا الليلة” قال عقيد الفوج الثاني ، لياو كاي.
“فيوه!”
أومأت فان لي هوا برأسها ، “حتى مع ذلك ، لا يمكننا أن نخفض دفاعنا “.
كان الجنود العاديون هم الذين احترموا مثل هؤلاء الجنرالات الشجعان والأقوياء أكثر من غيرهم.
“مفهوم!”
كان جيش شان هاي في الجانب الجنوبي ، مُحاصرا في الشوارع.
“اتصل بـ تشاو يان . لقد حان دوره!”
ليس جيدًا ، كيف وصلت تعزيزات العدو بهذه السرعة؟
“جنرال؟” اندهش لياو كاي . ومضت الإثارة في عينيه.
اندفع 50 ألف جندي من جميع الجبهات نحو معسكر العدو في هجوم لا هوادة فيه.
“أرسل الجنرال لو بالفعل رسالة. قبل الظهر ، ستصل التعزيزات.”
“تذكر أن نجاح أو فشل هذه المعركة بأكملها سيعتمد عليك.”
استخدمت شعبة المخابرات العسكرية شبكة الاستخبارات التي تم تشكيلها من طيور فينغ لإرسال المعلومات المهمة بسرعة وكفاءة.
في الساعة 11 صباحًا ، خارج المقاطعة ، رنت فجأة أصوات حوافر الخيول المدوية.
” رائع!”
شعر لياو كاي بالعاطفة للغاية. أخيرًا ، ستنتهي الايام القاسية.
“قتل قتل قتل”
“اذهب!”
عندما فكر في كيف أن العدو لم يكن لديه أي إمدادات ولكن لا يزال بإمكانه الصمود جيدًا ، حتى كاو قوي اصبح مليئًا بالاحترام.
لوحت له فان لي هوا .
بينما كان جيش التحالف يستعد للمعركة غدا ، لم يلاحظوا ذلك.
“نعم ، جنرال!”
شعر لياو كاي بالعاطفة للغاية. أخيرًا ، ستنتهي الايام القاسية.
كان تشاو يان أيضًا جنرالًا منذ بداية منطقة شان هاي . تم ترقيته الى عقيد الفوج الأول. كان رجاله كلهم من جنود الدرع وسيف. بسبب ذلك كانوا القوة الرئيسية المطلقة خلال معركة النهار.
بالتالي ، رتب كاو قوي 2000 رجل بالقرب من المدينة.
سبب استمرار الشعبة الأولى حتى الآن كان بسببهم.
بالمقارنة مع لياو كاي ، الذي كان مرنًا وذكيًا ، كان تشاو يان مجرد جنرال نقي وشجاع وشرس.
جعل الأمر العسكري الدموي جنود جيش التحالف يرتجفون خوفا.
هرع تشاو يان مع درعه وخوذته التي كانت ملطخة بالدماء ، حتى شفرة تانغ في يده كانت تقطر بالدماء.
ومع ذلك ، استمر جنود الشعبة الأولى في القتال ببسالة.
إذا كان المرء لا يعرفه ، فقد يعتقد أنه كان غولًا قد زحف من الجحيم.
حتى الماء قد تم حفره من المصارف.
لكن الجنود من حوله لم تظهر عليهم علامات الخوف. وبدلاً من ذلك ، احترموه وبجلوه.
ليس جيدًا ، كيف وصلت تعزيزات العدو بهذه السرعة؟
كان الجنود العاديون هم الذين احترموا مثل هؤلاء الجنرالات الشجعان والأقوياء أكثر من غيرهم.
حتى الماء قد تم حفره من المصارف.
“جنرال!”
ابتسم تشاو يان وانحنى.
أومأت فان لي هوا برأسها . على الرغم من أنها كانت فتاة ، فقد خاضت جميع أنواع المعارك والحروب كجنرال.
في مكان لا يمكن رؤيته ، قاد لو شيكسين الشعبة الثانية من فيلق التنين.
مثل هذه المسألة الصغيرة لا يمكن أن تهزها.
شعر كاو قوي ، الذي كان على سور المدينة ، بقشعريرة في عموده الفقري.
كان على المرء أن يقول أن هذا الهدوء وحده كان كافياً لإبهار جميع رجال الشعبة الأولى. حتى تشاو يان لم يجرؤ على الخروج عن السيطرة أمام فان لي هوا .
مثل هذه المسألة الصغيرة لا يمكن أن تهزها.
“اذهب لتغتسل واختر 500 من النخبة. التزم بالخطة.”
لوحت له فان لي هوا .
اشتعلت عيون تشاو يان ، كما قال بصوت عالٍ ، “فهمت ، سأكمل المهمة بالتأكيد!”
تحت ضغط جيش التحالف ، تم دفع الشعبة الأولى.
“تذكر أن نجاح أو فشل هذه المعركة بأكملها سيعتمد عليك.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يجرؤ كاو قوي على الانتظار بعد الآن. بدأ بشن هجمات متتالية ضد العدو. كان يعلم أن قوات سلاح الفرسان لمدينة شان هاي كانت تندفع ليلا ونهارا إلى مقاطعة تان مو .
أعلنت فان لي هوا تعليماتها.
“نعم ، جنرال!”
“جنرال ، لا تقلقِ ، لن تكون هناك أخطاء. إذا كانت هناك أخطاء ، يمكنك أن تأخذ رأسي.”
“نعم ، جنرال!”
أومأ فان لي هوا ولوحت له قائلة “اذهب واستعد!”
خرج كاو قوي مرة أخرى إلى سور المدينة. هذه المرة ، لم يمشي إلى مقعد القائد. بدلا من ذلك ، وقف بجانب طبول الحرب. أخذ العصي وساعد في قرع طبول الحرب ، ورفع الروح المعنوية للقوات.
“نعم ، جنرال!”
بغض النظر عما تفعله ، لن اتزحزح.
انحنى تشاو يان مرة أخرى قبل أن يخرج بثقة.
“جنرال!”
تحت غطاء الليل ، قاد تشاو يان 500 من أكثر أعضاء النخبة من الفوج الأول للتسلل من مؤخرة بعض المتاجر. اختفوا في سماء الليل.
” رائع!”
بينما كان جيش التحالف يستعد للمعركة غدا ، لم يلاحظوا ذلك.
الترجمة: Hunter
العام الثاني ،الشهر السادس ، اليوم الخامس ، صباحًا.
تحت ضغط جيش التحالف ، تم دفع الشعبة الأولى.
وصل أهم يوم في معركة لي تشو .
“أرسل الجنرال لو بالفعل رسالة. قبل الظهر ، ستصل التعزيزات.”
في وقت مبكر من الصباح ، اجتمع جيش التحالف مرة أخرى.
قرع كاو قوي الطبول واستمر في إثارة حنق قواته.
اندفع 50 ألف جندي من جميع الجبهات نحو معسكر العدو في هجوم لا هوادة فيه.
بغض النظر عما تفعله ، لن اتزحزح.
كان قائد جيش التحالف ، كاو قوي ، قد أعطى الأوامر – يجب أن ينجح هذا الهجوم!
“تذكر أن نجاح أو فشل هذه المعركة بأكملها سيعتمد عليك.”
إما يموتون في ساحة المعركة أو يدوسون على جثث العدو ويتقدمون إلى الأمام. لم يكن هناك خيار ثالث. سيقتلون أولئك الذين حاولوا الهرب.
في وقت مبكر من الصباح ، اجتمع جيش التحالف مرة أخرى.
لهذا الغرض ، شكل كاو قوي فرقة إشراف خصيصًا لمتابعة الجنود خلفهم وقتل أي شخص يحاول الهرب.
طالما يدمروا جيش الجانب الجنوبي قبل أن تسقط التعزيزات البوابة ، فإن الوضع سيبقى تحت سيطرتهم.
جعل الأمر العسكري الدموي جنود جيش التحالف يرتجفون خوفا.
“قتل قتل قتل”
لمثل هذا الجنرال ، لم يمانعوا الموت من أجلها.
في مكان لا يمكن رؤيته ، قاد لو شيكسين الشعبة الثانية من فيلق التنين.
أصبح يان هو ياوني عاجزا عن الكلام.
فجأة ، بسبب غريزته كجنرال ، رفع رأسه ونظر إلى مقاطعة تان مو بدهشة. كان يشعر بهالة القتل القوية التي غطت المدينة.
بعد يوم كامل ، انضمت منطقتان فقط إلى تحالف الجنوب ، وبذلك وصل عددهم إلى عشرة آلاف رجل.
بالتأكيد لم يكن هذا شيء جيد.
كان يعلم أن أكثر المواقف سلبية التي يمكن أن يتنبأ بها هي في الغالب الحالة التي لديها فرصة أكبر لحدوثها. إذا كنت تتوقع أن يتحول الوضع إلى حالة سيئة للغاية ، فسيكون ذلك سيئًا.
صفع لو شيكسين خيله وصرخ ، “أسرع!”
“أرسلوا أوامري – تراجع. سيستريح الجيش لليلة. في صباح الغد سنشن هجومنا الأخير.”
“نعم ، جنرال!”
كان تشاو يان أيضًا جنرالًا منذ بداية منطقة شان هاي . تم ترقيته الى عقيد الفوج الأول. كان رجاله كلهم من جنود الدرع وسيف. بسبب ذلك كانوا القوة الرئيسية المطلقة خلال معركة النهار.
خرج كاو قوي مرة أخرى إلى سور المدينة. هذه المرة ، لم يمشي إلى مقعد القائد. بدلا من ذلك ، وقف بجانب طبول الحرب. أخذ العصي وساعد في قرع طبول الحرب ، ورفع الروح المعنوية للقوات.
يوم كامل من الهجوم.
تردد دوي طبول الحرب في جميع أنحاء المدينة.
لوحت له فان لي هوا .
“قتل قتل قتل!”
تنهدت فان لي هوا الصعداء.
باستخدام إيقاع الطبول ، هاجم 50 ألف من جيش التحالف من جانبي الشوارع. ظهر العديد من الرماة على السطح. صوبوا سهامهم على قاعدة العدو.
“نعم ، جنرال!”
بدأت رسميا معركة الحياة والموت!
أرسل يان هو ياوني شخصًا لتمرير الرسالة – لن يكون هناك مزيد من التعزيزات.
قاعدة جيش الجانب الجنوبي.
استخدمت شعبة المخابرات العسكرية شبكة الاستخبارات التي تم تشكيلها من طيور فينغ لإرسال المعلومات المهمة بسرعة وكفاءة.
ما زالت فان لي هوا تبدو واثقة مما طمأن جميع الجنود.
“جنرال ، من مظهر تشكيلهم ، يبدو أنهم لن يهاجمونا الليلة” قال عقيد الفوج الثاني ، لياو كاي.
“جنرال ، إنهم يهاجمون!” سار لياو كاي .
يمكنهم الاستمرار لأن جنرالهم قد أكل نفس طعامهم وشرب نفس الماء القذر.
كانت فان لي هوا صامتة ؛ يحب هذا العقيد دائمًا أن ينطق بكلمات لا معنى لها. قالت بهدوء ، “هل كل شيء جاهز مع تشاو يان ؟”
“في الساعة 3 صباحًا ، أرسل طائر فينغ رسالة. أخبرنا أن كل شيء قد تم انجازه.”
بين عشية وضحاها ، انهارت المدينة الصغيرة التي يمكن اعتبارها مزدهرة بسرعة بسبب الحرب. طاف الموت في الهواء ، وأصبحت الشوارع التجارية المزدحمة أرضًا قاحلة.
“رائع.” شعرت فان لي هوا بالارتياح ، “أخبر الجنود أن عليهم الدفاع حتى الظهر!”
على الرغم من وقوع خسائر فادحة في الأرواح ، شعر كاو قوي براحة أكبر. اندفعت موازين الحرب الآن الى صالحهم. سيستحق أي ثمن طالما أنهم يستطيعون القضاء على العدو.
“نعم ، جنرال!”
عندما فكر في كيف أن العدو لم يكن لديه أي إمدادات ولكن لا يزال بإمكانه الصمود جيدًا ، حتى كاو قوي اصبح مليئًا بالاحترام.
كانت هذه أصعب معركة قد خاضها فيلق النمر حتى الآن.
“نعم ، جنرال!”
لأنهم كانوا في عمق أراضي العدو ، تم قطع إمداداتهم اللوجستية. لم يكن لديهم أي طعام ، لذا كان بإمكانهم استخدام الأرز الذي وجدوه في صنع أواني من العصيدة فقط.
استخدمت شعبة المخابرات العسكرية شبكة الاستخبارات التي تم تشكيلها من طيور فينغ لإرسال المعلومات المهمة بسرعة وكفاءة.
حتى الماء قد تم حفره من المصارف.
كلما طال أمد المعركة ، ستزداد حدتها.
كان الجنود يفتقرون إلى الإمدادات الطبية. لقد استنفدوا كل إمداداتهم لأن الكثير منهم أصيبوا. الآن ، لم يتمكنوا حتى من العثور على ضمادة نظيفة.
خرج كاو قوي مرة أخرى إلى سور المدينة. هذه المرة ، لم يمشي إلى مقعد القائد. بدلا من ذلك ، وقف بجانب طبول الحرب. أخذ العصي وساعد في قرع طبول الحرب ، ورفع الروح المعنوية للقوات.
ومع ذلك ، استمر جنود الشعبة الأولى في القتال ببسالة.
مثل هذه المسألة الصغيرة لا يمكن أن تهزها.
يمكنهم الاستمرار لأن جنرالهم قد أكل نفس طعامهم وشرب نفس الماء القذر.
تم فصل الشمال والجنوب. كل جانب سيقاتل من أجل نفسه.
لمثل هذا الجنرال ، لم يمانعوا الموت من أجلها.
لقد تجاوز عناد جيشهم توقعات كاو قوي .
تحت ضغط جيش التحالف ، تم دفع الشعبة الأولى.
“هنا!”
لتحقيق ذلك ، دفع جيش التحالف ثمنا باهظا. في كل خطوة إلى الأمام ، سيموت المئات. كان من الصعب أن نتخيل أن نسبة الضحايا كانت من واحد إلى خمسة.
بدأت رسميا معركة الحياة والموت!
عندما فكر في كيف أن العدو لم يكن لديه أي إمدادات ولكن لا يزال بإمكانه الصمود جيدًا ، حتى كاو قوي اصبح مليئًا بالاحترام.
أومأ فان لي هوا ولوحت له قائلة “اذهب واستعد!”
كانت هذه مجموعة من الرجال الذين يستحقون الاحترام ، قوة النخبة الحقيقية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يجرؤ كاو قوي على الانتظار بعد الآن. بدأ بشن هجمات متتالية ضد العدو. كان يعلم أن قوات سلاح الفرسان لمدينة شان هاي كانت تندفع ليلا ونهارا إلى مقاطعة تان مو .
على الرغم من وقوع خسائر فادحة في الأرواح ، شعر كاو قوي براحة أكبر. اندفعت موازين الحرب الآن الى صالحهم. سيستحق أي ثمن طالما أنهم يستطيعون القضاء على العدو.
جرب كاو قوي جميع أنواع الأساليب ، الحرائق ، هجمات التسلل ، الهجمات الليلية ، وما شابه. كل هذه الاستراتيجيات كانت عديمة الفائدة. كانت قوات العدو مثل الموتى الأحياء ، وكان عنادهم ينذر بالخطر.
قرع كاو قوي الطبول واستمر في إثارة حنق قواته.
لم يتمكن كاو قوي تخيل كيف تمكنت جنرال انثى من تدريب مجموعة من الرجال ذوي الدم الحار ليصبحوا أقوياء وحازمين. بدأ ميزان الحرب يميل لصالح العدو.
كلما طال أمد المعركة ، ستزداد حدتها.
كانت فان لي هوا صامتة ؛ يحب هذا العقيد دائمًا أن ينطق بكلمات لا معنى لها. قالت بهدوء ، “هل كل شيء جاهز مع تشاو يان ؟”
في الساعة 11 صباحًا ، خارج المقاطعة ، رنت فجأة أصوات حوافر الخيول المدوية.
جعل الأمر العسكري الدموي جنود جيش التحالف يرتجفون خوفا.
شعر كاو قوي ، الذي كان على سور المدينة ، بقشعريرة في عموده الفقري.
“اتصل بـ تشاو يان . لقد حان دوره!”
ليس جيدًا ، كيف وصلت تعزيزات العدو بهذه السرعة؟
لقد تجاوز عناد جيشهم توقعات كاو قوي .
نظرًا لضغطهم من أجل الوقت ، لم يستطع كاو قوي التفكير كثيرًا.
لوحت له فان لي هوا .
لحسن الحظ ، كان جنرالًا ذا خبرة واسعة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يجرؤ كاو قوي على الانتظار بعد الآن. بدأ بشن هجمات متتالية ضد العدو. كان يعلم أن قوات سلاح الفرسان لمدينة شان هاي كانت تندفع ليلا ونهارا إلى مقاطعة تان مو .
كان يعلم أن أكثر المواقف سلبية التي يمكن أن يتنبأ بها هي في الغالب الحالة التي لديها فرصة أكبر لحدوثها. إذا كنت تتوقع أن يتحول الوضع إلى حالة سيئة للغاية ، فسيكون ذلك سيئًا.
مع دفاعهم ، لن تستطع تعزيزات سلاح الفرسان كسر بوابات المدينة.
بالتالي ، رتب كاو قوي 2000 رجل بالقرب من المدينة.
“مفهوم!”
مع دفاعهم ، لن تستطع تعزيزات سلاح الفرسان كسر بوابات المدينة.
“مفهوم!”
طالما يدمروا جيش الجانب الجنوبي قبل أن تسقط التعزيزات البوابة ، فإن الوضع سيبقى تحت سيطرتهم.
“جنرال!”
امتلك كاو قوي مثل هذه الثقة.
تم فصل الشمال والجنوب. كل جانب سيقاتل من أجل نفسه.
كان على المرء أن يقول أن هذا الهدوء وحده كان كافياً لإبهار جميع رجال الشعبة الأولى. حتى تشاو يان لم يجرؤ على الخروج عن السيطرة أمام فان لي هوا .
“رجال!”
كان يعلم أن أكثر المواقف سلبية التي يمكن أن يتنبأ بها هي في الغالب الحالة التي لديها فرصة أكبر لحدوثها. إذا كنت تتوقع أن يتحول الوضع إلى حالة سيئة للغاية ، فسيكون ذلك سيئًا.
كانت هذه مجموعة من الرجال الذين يستحقون الاحترام ، قوة النخبة الحقيقية.
جعل الأمر العسكري الدموي جنود جيش التحالف يرتجفون خوفا.
أرسل يان هو ياوني شخصًا لتمرير الرسالة – لن يكون هناك مزيد من التعزيزات.
“نعم ، جنرال!”
لأنهم كانوا في عمق أراضي العدو ، تم قطع إمداداتهم اللوجستية. لم يكن لديهم أي طعام ، لذا كان بإمكانهم استخدام الأرز الذي وجدوه في صنع أواني من العصيدة فقط.
الترجمة: Hunter
“أرسل الجنرال لو بالفعل رسالة. قبل الظهر ، ستصل التعزيزات.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
