الصورة الكلية
الفصل 356- الصورة الكلية
من بين الأربعة ، على الرغم من أن سون بين كان غريبًا ، إلا أنه يمكن اعتباره شخصًا مشهورًا.
العام الثاني ، الشهر الثاني ، اليوم 24 ، اليوم الرابع من العام الجديد ، مشمس.
فقط عدم ثقة اللورد يمكن أن يجعل الجنرال خائفًا
لقد كان يومًا آخر مرهقًا لأويانغ شو .
قال البعض إنه كان مبتدئًا تمامًا وقد كلف المراعي الخسائر.
تم عقد الاجتماع الإداري في اليوم الماضي. بالإضافة إلى ذلك ، سيتم عقد الاجتماع العسكري في صباح اليوم.
من بين الأربعة ، بدت الجنرال الانثى فان لي هوا فقط محرجة بعض الشيء.
كان الموقع بالمثل في القاعة الرئيسية.
لم يستطع بعض الجنرالات حتى رؤية الأمل في الاختراق.
بالمقارنة مع موظفي الخدمة المدنية ، بدا الجنرالات أشبه بمجموعة مرصعة بالنجوم.
لا أحد من الجنرالات المحليين يمكن مقارنته به.
قاد دو رو هوي قسم الشؤون العسكرية. كان لدى القسم أيضًا تشاو كو و جي هونغ ليانغ و سونغ سان. وقاد باي تشي والجنرالات الأربعة الآخرون الجيش. بصرف النظر عنهم ، كان هناك سون بين و فان لي هوا و داي تشين و لين يي. كان هناك أيضًا عقيد فوج الحراس وانغ فينغ ، الذي كان قد انتقل من مدينة يا شان .
في الحقيقة ، لقد وثقوا في داي تشين وأرسلوا أبنائهم وأزواجهم إلى الجيش. لم يعود الا جثث الجليد الباردة.
من بين كل النجوم ، شعر شخص واحد فقط بعدم الارتياح.
لم يرغب داي تشين حتى في تخيل ما سيكون عليه الحال إذا التقى بـ مينغ كي ، خان .
كان أمين شعبة المخابرات العسكرية ، سونغ سان.
كان جده على حق. كانت مدينة شان هاي أفضل مكان له لتولي منصب.
إذا قال أحدهم إن جي هونغ ليانغ لديه القليل من المهارة وبالتالي الثقة في الجلوس خلف دو رو هوي ، فإن سونغ سان شعر باحترام متدني عندما واجه جنرالات الأساطير.
بالنسبة لهم ، كانوا يؤمنون فقط بما يمكنهم رؤيته.
علاوة على ذلك ، اصبحت شعبة المخابرات العسكرية من أهم الشعب في القسم.
الأهم من ذلك ، كان لها علاقة بالاجتماع العسكري اليوم.
فجأة ، شعر سونغ سان وكأنه كان جالسًا على الإبر.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد سونغ سان الاستقالة من منصبه والعودة إلى الجيش. بناءً على خبرته ، يمكن أن يصبح عقيدًا بسهولة ، وسيكون المنصب أكثر استرخاءً.
استنادًا إلى الأساطير ، كانا كلاهما تلاميذ لنفس السيد.
حتى لين يي ووانغ فينغ ، كانا جديين حقًا . لم يجرؤوا على الاستخفاف بهذا الاجتماع.
في حياة أويانغ شو الأخيرة ، كان على بعض المناطق تقديم تنازلات بسبب نقص الجنرالات المتقدمين. لم تتمكن الشعب التي بنوها من العثور على جنرال مناسب. إما أن اللورد نفسه سيتولى الدور ، أو سيسلم شخصًا دور نائب الجنرال. في هذه الحالات ، سيقوم النائب بواجبات الجنرال الفعلي.
في هذا العام ، شارك لين يي في معارك عديدة. الآن ، كان على وشك الاختراق الى جنرال متقدم. سيصبح أول من يترقى إلى رتبة جنرال متقدم بين الجنود المحليين .
علاوة على ذلك ، اصبحت شعبة المخابرات العسكرية من أهم الشعب في القسم.
أما بالنسبة لـ وانغ فينغ و تشاو سي هو ، فقد كانا بعيدين عن أن يصبحا جنرالا متقدما.
أما بالنسبة للترتيبات التي اتخذها اللورد للمراعي ، فقد سمع عنها. لقول الحقيقة ، لكي ينتهي تحالف المراعي في مثل هذه الحالة ، فقد تحمل المسؤولية كقائد للجيش.
أما بالنسبة للجنرالات الآخرين ، فقد كان الأمر أصعب.
من بين كل النجوم ، شعر شخص واحد فقط بعدم الارتياح.
لم يستطع بعض الجنرالات حتى رؤية الأمل في الاختراق.
سواء كان باي تشي أو شي وان شوي ، فقد بجلوا جميعًا سون بين.
كانت صعوبة الترقية إلى رتبة جنرال متقدم واضحة من هذه الحقيقة.
تم عقد الاجتماع الإداري في اليوم الماضي. بالإضافة إلى ذلك ، سيتم عقد الاجتماع العسكري في صباح اليوم.
في حياة أويانغ شو الأخيرة ، كان على بعض المناطق تقديم تنازلات بسبب نقص الجنرالات المتقدمين. لم تتمكن الشعب التي بنوها من العثور على جنرال مناسب. إما أن اللورد نفسه سيتولى الدور ، أو سيسلم شخصًا دور نائب الجنرال. في هذه الحالات ، سيقوم النائب بواجبات الجنرال الفعلي.
كان أمين شعبة المخابرات العسكرية ، سونغ سان.
كان الأمر مشابهًا للوضع مع نائب شعبة حماية المدينة الجنرال تشاو سي هو .
على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي ينضم فيها إلى الاجتماع العسكري ، إلا أنه كان على علم ببعض الأمور المتعلقة بجيش مدينة شان هاي .
بصفته جنرالًا في شعبة حماية المدينة ، لم يكن لدى تشاو سي هو الحق في المشاركة في هذا الاجتماع العسكري.
من بين الجنرالات ، كان باي تشي هو الأكثر دراية بـ تشاو كو .
من بين جميع الجنرالات ، كان تشاو كو و سون بين و فان لي هوا و داي تشين هنا لأول مرة.
فجأة ، شعر سونغ سان وكأنه كان جالسًا على الإبر.
بالتالي ، قبل بدء الاجتماع ، قرر أويانغ شو الوصول متأخرًا بنصف ساعة.
تم عقد الاجتماع الإداري في اليوم الماضي. بالإضافة إلى ذلك ، سيتم عقد الاجتماع العسكري في صباح اليوم.
كان ينوي أن يترك لهم بعض الوقت للتعرف على بعضهم البعض.
قال البعض إنه كان مبتدئًا تمامًا وقد كلف المراعي الخسائر.
من بين الأربعة ، يمكن اعتبار تشاو كو مألوفًا إلى حد ما. خلال معركة تشانغ بينغ ، عبر العديد من الجنرالات في جيش شان هاي السيوف مع قوات تشاو كو .
بعد لقائهما الأول ، التقى أويانغ شو مع سون بين لإجراء محادثة عميقة.
خلال ذلك الوقت ، كان قائدًا شابًا طموحًا.
بين الاثنين ، كان هناك العديد من أوجه التشابه.
الآن ، قرر العمل في قسم الشؤون العسكرية.
كان أمين شعبة المخابرات العسكرية ، سونغ سان.
من بين الجنرالات ، كان باي تشي هو الأكثر دراية بـ تشاو كو .
كانت أيام قليلة كافية للسماح لـ فان لي هوا بإدراك العلاقة بين أميرتها و لورد ليان تشو. بالتالي ، اصبحت فان لي هوا مدركة تمامًا لذاتها ودمجت نفسها في نظام مدينة شان هاي .
على الرغم من أنهم كانوا على دراية ببعضهم البعض ، إلا أنه لا يمكن اعتبارهم أصدقاء. عندما التقيا ، غالبًا ما شعروا بالحرج.
بالطبع ، كان هذا فقط بسبب إفراط تشاو كو في التفكير.
بالنسبة لهم ، كانوا يؤمنون فقط بما يمكنهم رؤيته.
إلى باي تشي ، سواء كانت خريطة المعركة أو العالم الرئيسي ، اعتبر تشاو كو جنرالًا صغيرًا. على الرغم من امتلاكه إمكانات هائلة ، إلا أنه كان بعيدًا عن كونه خصمًا لباي تشي .
من بين كل النجوم ، شعر شخص واحد فقط بعدم الارتياح.
أما بالنسبة للورد الذي وضع تشاو كو رئيسا لشعبة الحرب ، فقد اعتقد باي تشي أن هذه الخطوة كانت عظيمة.
في هذه المرحلة ، أدرك ما كان يتحدث عنه جده ، وبدأ دمه يغلي في نفس الوقت.
مع قدرة تشاو كو ، كانت شعبة الحرب هي الأنسب له.
أما بالنسبة للترتيبات التي اتخذها اللورد للمراعي ، فقد سمع عنها. لقول الحقيقة ، لكي ينتهي تحالف المراعي في مثل هذه الحالة ، فقد تحمل المسؤولية كقائد للجيش.
أما التنافس بينه وبين قسم الشؤون العسكرية ، فيمكن لباي تشي أن يهدأ ويلاحظ ذلك. طالما أن اللورد يثق به وبأساليبه ، فلا داعي للاعتراض على أي من الخطط والترتيبات.
عندما رأت فان لي هوا تلتزم الصمت ولا تتحدث ، كجنرال قديم في المنطقة ، أخذت مو قوي يينغ زمام المبادرة للبحث عنها.
فقط عدم ثقة اللورد يمكن أن يجعل الجنرال خائفًا
كان لكل فرد طموحاته الخاصة. لم يحاول أويانغ شو الاحتفاظ بـ لاكشين . ولم يفعل له أي شيء. بعد كل شيء ، كان أويانغ شو من تسبب في الأحداث التي حدثت لـ لاكشين .
من ناحية أخرى ، فإن تقييده يثبت أن اللورد قد وثق به كثيرًا.
أما بالنسبة لسون بين نفسه ، فقد شعر بالصدمة أيضًا عندما رأى كل هؤلاء الجنرالات المشهورين.
من بين الأربعة ، على الرغم من أن سون بين كان غريبًا ، إلا أنه يمكن اعتباره شخصًا مشهورًا.
بالتالي ، في اللحظة التي دخل فيها هذا المراهق الذي جلس على كرسي متحرك مدينة شان هاي ، على الرغم من أنه لم يفعل أي شيء ، فقد أسس مكانة وقوة بين الجنرالات.
بصرف النظر عن إيلاي ، كان العديد من الجنرالات موجودين خلال فترة سون بين.
أما بالنسبة للجنرالات الآخرين ، فقد كان الأمر أصعب.
الأهم من ذلك ، كجنرال ، من لم يقرأ فن الحرب لسون بين؟
فقط عدم ثقة اللورد يمكن أن يجعل الجنرال خائفًا
أنشأ سون بين تشكيل دائرة العربة التي استخدمها تشاو كو خلال معركة تشانغ بينغ .
أنشأ سون بين تشكيل دائرة العربة التي استخدمها تشاو كو خلال معركة تشانغ بينغ .
سواء كان باي تشي أو شي وان شوي ، فقد بجلوا جميعًا سون بين.
منذ أن استسلم ، لم يرى داي تشين مينغ كي ولو مرة واحدة .
بالتالي ، في اللحظة التي دخل فيها هذا المراهق الذي جلس على كرسي متحرك مدينة شان هاي ، على الرغم من أنه لم يفعل أي شيء ، فقد أسس مكانة وقوة بين الجنرالات.
تحدث معها جنرال واحد فقط.
أما الهيبة في الجيش فلا يمكن أن تتشكل إلا خلال المعارك الحقيقية.
خلال ذلك الوقت ، كان قائدًا شابًا طموحًا.
نظرًا لأنه يتمتع بهذه الشهرة ، كان لدى سون بين أكبر عدد من الجنرالات الذين يبحثون عنه للدردشة في القاعة الرئيسية.
قال البعض إنه جشع للمجد وقد استسلم للعدو. على هذا النحو ، لم يكن لائقًا ليتم تكريمه من قبل سكان المراعي.
أما بالنسبة لسون بين نفسه ، فقد شعر بالصدمة أيضًا عندما رأى كل هؤلاء الجنرالات المشهورين.
في هذه المرحلة ، أدرك ما كان يتحدث عنه جده ، وبدأ دمه يغلي في نفس الوقت.
على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي ينضم فيها إلى الاجتماع العسكري ، إلا أنه كان على علم ببعض الأمور المتعلقة بجيش مدينة شان هاي .
بالتفكير في الأمر ، مع وجود العديد من الجنرالات المشهورين ، بدأت فرصة حلمه في التحقق.
كان جده على حق. كانت مدينة شان هاي أفضل مكان له لتولي منصب.
كان الأمر سيئًا فقط إذا كنت عضوًا في العائلات النبيلة.
على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي ينضم فيها إلى الاجتماع العسكري ، إلا أنه كان على علم ببعض الأمور المتعلقة بجيش مدينة شان هاي .
بالطبع ، شعرت في قلبها أنها أقرب قليلاً إلى أويانغ بينغ ، أميرتها الصغيرة.
بعد لقائهما الأول ، التقى أويانغ شو مع سون بين لإجراء محادثة عميقة.
تحدث معها جنرال واحد فقط.
لا أحد يعرف التفاصيل المحددة لمحادثتهم.
نظرًا لامتلاكه كراهية عميقة لأويانغ شو ، بعد استسلام جيش التحالف ، لم ينضم لاكشين إلى الجيش. وبدلاً من ذلك ، قرر العودة إلى المراعي.
الأهم من ذلك ، كان لها علاقة بالاجتماع العسكري اليوم.
ما دام المرء على اتصال بها ، فلن يكرهها.
عندما كانوا يتحدثون ، كان سون بين لا يزال يفتقر إلى الثقة. ولكن اليوم ، بعد أن علم بجميع الجنرالات في القاعة الرئيسية ، أصبح قلب سون بين أكثر هدوءًا.
الأهم من ذلك ، كان لها علاقة بالاجتماع العسكري اليوم.
قريباً ، سيقود جيشًا ضخمًا.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد سونغ سان الاستقالة من منصبه والعودة إلى الجيش. بناءً على خبرته ، يمكن أن يصبح عقيدًا بسهولة ، وسيكون المنصب أكثر استرخاءً.
من بين الأربعة ، بدت الجنرال الانثى فان لي هوا فقط محرجة بعض الشيء.
الأهم من ذلك ، كجنرال ، من لم يقرأ فن الحرب لسون بين؟
كانت أيام قليلة كافية للسماح لـ فان لي هوا بإدراك العلاقة بين أميرتها و لورد ليان تشو. بالتالي ، اصبحت فان لي هوا مدركة تمامًا لذاتها ودمجت نفسها في نظام مدينة شان هاي .
استنادًا إلى الأساطير ، كانا كلاهما تلاميذ لنفس السيد.
بالطبع ، شعرت في قلبها أنها أقرب قليلاً إلى أويانغ بينغ ، أميرتها الصغيرة.
لم يرغب داي تشين حتى في تخيل ما سيكون عليه الحال إذا التقى بـ مينغ كي ، خان .
كانت بينغ’ير دبلوماسية بالفطرة.
ما دام المرء على اتصال بها ، فلن يكرهها.
كان لكل فرد طموحاته الخاصة. لم يحاول أويانغ شو الاحتفاظ بـ لاكشين . ولم يفعل له أي شيء. بعد كل شيء ، كان أويانغ شو من تسبب في الأحداث التي حدثت لـ لاكشين .
خلال هذه الأيام القليلة ، لم تكن بينغ’ير تلعب فقط. كانت مهمتها الرئيسية هي إعطاء أختها جولة حول مدينة شان هاي .
بالطبع ، شعرت في قلبها أنها أقرب قليلاً إلى أويانغ بينغ ، أميرتها الصغيرة.
جعلت بينغ’ير فان لي هوا ترى ازدهار المدينة.
بشكل عام ، أصبحت المراعي بالفعل عقدة في قلبه لا يمكن فكها.
بالطبع ، كقائد ، رأت فان لي هوا العالم. على الرغم من أن مدينة شان هاي كانت مزدهرة ، إلا أنها كانت بعيدة عن مدينة تشانغ آن .
إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد سونغ سان الاستقالة من منصبه والعودة إلى الجيش. بناءً على خبرته ، يمكن أن يصبح عقيدًا بسهولة ، وسيكون المنصب أكثر استرخاءً.
لم تكن فان لي هوا متوترة. ومع ذلك ، لم تكن تعرف أي شخص ، مما جعلها تبدو باردة قليلاً.
من الطبيعي أن تجعلهم المواقف المماثلة يشعرون بأنهم قريبون من بعضهم البعض.
تحدث معها جنرال واحد فقط.
علاوة على ذلك ، اصبحت شعبة المخابرات العسكرية من أهم الشعب في القسم.
كانت أيضًا واحدة من البطلات الأربع في تاريخ الصين – مو قوي يينغ .
قريباً ، سيقود جيشًا ضخمًا.
استنادًا إلى الأساطير ، كانا كلاهما تلاميذ لنفس السيد.
بصفته جنرالًا في شعبة حماية المدينة ، لم يكن لدى تشاو سي هو الحق في المشاركة في هذا الاجتماع العسكري.
عندما رأت فان لي هوا تلتزم الصمت ولا تتحدث ، كجنرال قديم في المنطقة ، أخذت مو قوي يينغ زمام المبادرة للبحث عنها.
قال البعض إنه كان مبتدئًا تمامًا وقد كلف المراعي الخسائر.
عندها فقط اجتمعت الزهرتان الذهبيتان لجيش مدينة شان هاي رسميًا.
على الرغم من أنه كان يفكر بهذه الطريقة ، إلا أن ذلك لا يعني أن سكان المراعي سيثقون به.
بين الاثنين ، كان هناك العديد من أوجه التشابه.
كانا كلاهما زوجات أبناء الجنرالات المشهورين. تم أسر كلا الزوجين في معركة ، مما جعلهما أرامل. ومع ذلك ، فقد تمكن كلاهما من الفوز بمعركة ضخمة وحصلوا على مكافأة من البلاط الإمبراطوري ، مما جعلهما جنرالات مشهورين.
عندها فقط اجتمعت الزهرتان الذهبيتان لجيش مدينة شان هاي رسميًا.
من الطبيعي أن تجعلهم المواقف المماثلة يشعرون بأنهم قريبون من بعضهم البعض.
من بين الأربعة ، يمكن اعتبار تشاو كو مألوفًا إلى حد ما. خلال معركة تشانغ بينغ ، عبر العديد من الجنرالات في جيش شان هاي السيوف مع قوات تشاو كو .
شعر الاثنان ، على الرغم من لقائهم لأول مرة ، أنهما شقيقتان.
كانت بينغ’ير دبلوماسية بالفطرة.
شعرت فان لي هوا فقط بالحرج. بالمقارنة ، كان داي تشين أكثر شبهاً بـ سونغ سان. شعر داي تشين بعدم الارتياح حقا .
قريباً ، سيقود جيشًا ضخمًا.
في هذه المرحلة ، بعد الجلوس في القاعة الرئيسية ، أصبح لدى داي تشين أخيرًا فهم جديد لجيش مدينة شان هاي . أن يعتقد أنه كان واثقًا بالفعل عندما هاجم. الآن ، شعر بالحرج.
كان من الواضح أن جيش مدينة شان هاي لم يتعامل مع جيش تحالف المراعي على أنه خصم حقيقي. لقد دافعوا فقط ضد تحالف يان هوانغ .
فجأة ، شعر سونغ سان وكأنه كان جالسًا على الإبر.
أقام داي تشين في مدينة شان هاي لفترة من الزمن .
على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي ينضم فيها إلى الاجتماع العسكري ، إلا أنه كان على علم ببعض الأمور المتعلقة بجيش مدينة شان هاي .
أما بالنسبة للترتيبات التي اتخذها اللورد للمراعي ، فقد سمع عنها. لقول الحقيقة ، لكي ينتهي تحالف المراعي في مثل هذه الحالة ، فقد تحمل المسؤولية كقائد للجيش.
عندها فقط اجتمعت الزهرتان الذهبيتان لجيش مدينة شان هاي رسميًا.
ومع ذلك ، في أعماق قلبه ، لم يشعر أن الاستسلام لمدينة شان هاي كان شيئًا سيئًا.
حتى لاكشين من قبيلة تيان تشي لم يقارن به.
كان الأمر سيئًا فقط إذا كنت عضوًا في العائلات النبيلة.
أما بالنسبة للترتيبات التي اتخذها اللورد للمراعي ، فقد سمع عنها. لقول الحقيقة ، لكي ينتهي تحالف المراعي في مثل هذه الحالة ، فقد تحمل المسؤولية كقائد للجيش.
إذا كنت مزارعًا أو راعيا عاديًا ، فيمكنك أن تعتبر نفسك محظوظًا.
لقد كان يومًا آخر مرهقًا لأويانغ شو .
عندما رأى ازدهار مدينة شان هاي ومدى تقدمها ، أدرك داي تشين مستويات المعيشة المتخلفة للمراعي.
عندها فقط اجتمعت الزهرتان الذهبيتان لجيش مدينة شان هاي رسميًا.
على الرغم من أنه كان يفكر بهذه الطريقة ، إلا أن ذلك لا يعني أن سكان المراعي سيثقون به.
سواء كان باي تشي أو شي وان شوي ، فقد بجلوا جميعًا سون بين.
بالنسبة لهم ، كانوا يؤمنون فقط بما يمكنهم رؤيته.
في الحقيقة ، لقد وثقوا في داي تشين وأرسلوا أبنائهم وأزواجهم إلى الجيش. لم يعود الا جثث الجليد الباردة.
كانت أيام قليلة كافية للسماح لـ فان لي هوا بإدراك العلاقة بين أميرتها و لورد ليان تشو. بالتالي ، اصبحت فان لي هوا مدركة تمامًا لذاتها ودمجت نفسها في نظام مدينة شان هاي .
سمع داي تشين أيضًا أنه في المراعي ، انتشرت شائعات كثيرة غير مواتية عنه.
عندما رأى ازدهار مدينة شان هاي ومدى تقدمها ، أدرك داي تشين مستويات المعيشة المتخلفة للمراعي.
قال البعض إنه كان مبتدئًا تمامًا وقد كلف المراعي الخسائر.
في هذا العام ، شارك لين يي في معارك عديدة. الآن ، كان على وشك الاختراق الى جنرال متقدم. سيصبح أول من يترقى إلى رتبة جنرال متقدم بين الجنود المحليين .
قال البعض إنه جشع للمجد وقد استسلم للعدو. على هذا النحو ، لم يكن لائقًا ليتم تكريمه من قبل سكان المراعي.
قريباً ، سيقود جيشًا ضخمًا.
منذ أن استسلم ، لم يرى داي تشين مينغ كي ولو مرة واحدة .
منذ عودته إلى مدينة شان هاي ، عندما تجاذب أطراف الحديث مع باي تشي أو دو رو هوي ، أشاد جميعهم بـ داي تشين . كلهم قالوا إنه جنرال رائع.
ربما كان هذا للأفضل.
لم يرغب داي تشين حتى في تخيل ما سيكون عليه الحال إذا التقى بـ مينغ كي ، خان .
عندما رأت فان لي هوا تلتزم الصمت ولا تتحدث ، كجنرال قديم في المنطقة ، أخذت مو قوي يينغ زمام المبادرة للبحث عنها.
على الرغم من أنه لم يشعر بأي ذنب في قلبه ، إلا أنه لم يستطع إخفاء حزنه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان الأمر مشابهًا للوضع مع نائب شعبة حماية المدينة الجنرال تشاو سي هو .
بشكل عام ، أصبحت المراعي بالفعل عقدة في قلبه لا يمكن فكها.
كانت صعوبة الترقية إلى رتبة جنرال متقدم واضحة من هذه الحقيقة.
اراد داي تشين فقط قيادة جيش لخوض الحروب في الخارج وترك هذا المكان المحزن.
الآن ، قرر العمل في قسم الشؤون العسكرية.
في الحقيقة ، كان أويانغ شو مليئًا بالثناء على داي تشين .
بالطبع ، كان هذا فقط بسبب إفراط تشاو كو في التفكير.
منذ عودته إلى مدينة شان هاي ، عندما تجاذب أطراف الحديث مع باي تشي أو دو رو هوي ، أشاد جميعهم بـ داي تشين . كلهم قالوا إنه جنرال رائع.
لا أحد من الجنرالات المحليين يمكن مقارنته به.
عندما رأى ازدهار مدينة شان هاي ومدى تقدمها ، أدرك داي تشين مستويات المعيشة المتخلفة للمراعي.
حتى لاكشين من قبيلة تيان تشي لم يقارن به.
اراد داي تشين فقط قيادة جيش لخوض الحروب في الخارج وترك هذا المكان المحزن.
نظرًا لامتلاكه كراهية عميقة لأويانغ شو ، بعد استسلام جيش التحالف ، لم ينضم لاكشين إلى الجيش. وبدلاً من ذلك ، قرر العودة إلى المراعي.
مع قدرة تشاو كو ، كانت شعبة الحرب هي الأنسب له.
بالنسبة إلى لاكشين ، كان من الأفضل أن يصبح راعيا عاديًا لبقية حياته.
فجأة ، شعر سونغ سان وكأنه كان جالسًا على الإبر.
كان لكل فرد طموحاته الخاصة. لم يحاول أويانغ شو الاحتفاظ بـ لاكشين . ولم يفعل له أي شيء. بعد كل شيء ، كان أويانغ شو من تسبب في الأحداث التي حدثت لـ لاكشين .
وسط الضجة ، وصل أويانغ شو أخيرًا!
قريباً ، سيقود جيشًا ضخمًا.
منذ أن استسلم ، لم يرى داي تشين مينغ كي ولو مرة واحدة .
في هذه المرحلة ، أدرك ما كان يتحدث عنه جده ، وبدأ دمه يغلي في نفس الوقت.
بشكل عام ، أصبحت المراعي بالفعل عقدة في قلبه لا يمكن فكها.
فجأة ، شعر سونغ سان وكأنه كان جالسًا على الإبر.
على الرغم من أنه كان يفكر بهذه الطريقة ، إلا أن ذلك لا يعني أن سكان المراعي سيثقون به.
كان ينوي أن يترك لهم بعض الوقت للتعرف على بعضهم البعض.
الأهم من ذلك ، كجنرال ، من لم يقرأ فن الحرب لسون بين؟
لقد كان يومًا آخر مرهقًا لأويانغ شو .
حتى لاكشين من قبيلة تيان تشي لم يقارن به.
كان جده على حق. كانت مدينة شان هاي أفضل مكان له لتولي منصب.
من ناحية أخرى ، فإن تقييده يثبت أن اللورد قد وثق به كثيرًا.
أما التنافس بينه وبين قسم الشؤون العسكرية ، فيمكن لباي تشي أن يهدأ ويلاحظ ذلك. طالما أن اللورد يثق به وبأساليبه ، فلا داعي للاعتراض على أي من الخطط والترتيبات.
الترجمة: Hunter
قال البعض إنه جشع للمجد وقد استسلم للعدو. على هذا النحو ، لم يكن لائقًا ليتم تكريمه من قبل سكان المراعي.
تحدث معها جنرال واحد فقط.
نظرًا لامتلاكه كراهية عميقة لأويانغ شو ، بعد استسلام جيش التحالف ، لم ينضم لاكشين إلى الجيش. وبدلاً من ذلك ، قرر العودة إلى المراعي.
قال البعض إنه جشع للمجد وقد استسلم للعدو. على هذا النحو ، لم يكن لائقًا ليتم تكريمه من قبل سكان المراعي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
