الطبيب الإلهي ، بيان كوي
الفصل 346- الطبيب الإلهي ، بيان كوي
الترجمة: Hunter
عندما عادت بينغ’ير إلى مدينة شان هاي ، لم تتبعها الوحوش الأربعة الصغيرة.
كانت بعض أفكار وخطط مدينة شان هاي بمثابة ضربة إلهية من منظور جيانغ شانغ.
كان الصغير وايت والصغير جرين يتدربان في قاعة الوحوش الروحية. أراد بلاك فانغ حماية الصغير وايت ، لذلك لم يعد.
ساعدت دروس الأمس في توضيح تفكير أويانغ شو . كان بحاجة إلى أن يكون بمفرده لتوضيح كل شيء.
ما كان مميزًا هو شوي’ير ، يمكن أن تتدرب هذه الطفلة الصغيرة في قاعة الوحوش الروحية.
كانت بعض أفكار وخطط مدينة شان هاي بمثابة ضربة إلهية من منظور جيانغ شانغ.
كانت شوي’ير ذكاءً اصطناعيًا رفيع المستوى ودخلت اللعبة فقط لتعمل كحيوان أليف. لم يتوقع المرء أن تكون قاعة الوحوش الروحية في الواقع روحانية للغاية.
بعد الظهر ، ذهب اويانغ شو لزيارة جيانغ شانغ وسون وو. على الرغم من أن هذين العملين لم يشاركا في شؤون المدينة ، إلا أنه لا يمكن التقليل من شأنهما. منذ عودة أويانغ شو ، كان من الطبيعي أن يزورهم.
من بين الأربعة ، تمتعت شوي’ير بأعلى مستوى من الذكاء. بناءً على ما قالته ، عندما دخلت قاعة الوحوش الروحية ، ظهر صوت غامض في عقلها. أراد الصوت أن يعلمها طرق تدريب الوحش الروحي.
كان عدد سكان مدينة شان هاي قد تجاوز بالفعل 300 ألف. لم يتعرف عليه جميع المواطنين في المدينة. لولا الحراس الذين يقفون خلفه ، لكانوا قد عاملوه كرجل ثري عادي.
أومأ أويانغ شو برأسه. أصبحت شوي’ير تشبه اللاعبين أكثر فأكثر . غني عن القول ، أن طريقة التدريب التي تعلمتها كانت على الأرجح هي نفس الكتيبات السرية التي يمكن إعادتها إلى الواقع.
حتى عندما كان وو كينغ صغيرًا ، لم يكن بهذه القدرة.
من كان يتوقع أن تحظى شوي’ير بمثل هذا الحظ؟
بعد وداع قديس الحرب ، تجول أويانغ شو في أنحاء المدينة قبل عودته.
عندما خرج من تشكيل النقل الآني ، اندهش أويانغ شو .
كان الصغير وايت والصغير جرين يتدربان في قاعة الوحوش الروحية. أراد بلاك فانغ حماية الصغير وايت ، لذلك لم يعد.
بالمقارنة مع وقت مغادرته ، لم تخضع مدينة شان هاي في الواقع لتغييرات كثيرة. تم بالفعل إصلاح الدمار الذي خلفته معركة ليان تشو ، وعاد جميع المدنيين إلى حياتهم الطبيعية.
دو رو هوي ، فان شونغ يان ، وآخرين كثر كان لديهم أمور للتحدث عنها ، لكن أويانغ شو لوح لهم وقال ، “كل شيء سيترك حتى ما بعد العام الجديد!”
تم تفكيك جميع الحواجز وأبراج السهام خارج المدينة.
على الرغم من أن باي نان بو لم يكن هنا ، إلا أن غرفة الأمين ما زالت تعمل.
في غضون أيام قليلة ، لم يعد بإمكان المرء رؤية أي آثار للحرب.
ضحك الرجل العجوز ، “أنا طبيب مسافر. سمعت أن هذه المدينة بها العديد من الأعشاب باهظة الثمن ، لذلك جئت لزيارتها “.
كان لدى المقبرة الغربية فقط بضعة آلاف من القبور الأخرى ، مما يدل على أن الحرب كانت قاسية وعديمة القلب.
كان أحدهم كبيرا في السن ، بدا نشيطًا جدًا. كان يرتدي زي الطبيب.
مع اقتراب موسم الاحتفالات ، ساعد الجو السعيد على تخفيف الألم والحزن.
نظر دو رو هوي و فان شونغ يان إلى بعضهما البعض وابتسموا ، “لنفعل كما يقول الماركيز!”
كان شارع التجارة يعج بالأشخاص الذين يبحثون عن العديد من الأشياء الجيدة للعام الجديد . مقارنة بالعام الماضي حيث كان على أويانغ شو شراء مثل هذه الأشياء الجيدة من السوق ، كان الفرق بين السماء والأرض.
لم تجلب قاعات التجارة التي استثمرت في المنطقة الأموال والفرص فقط. لقد جلبوا أيضًا سلعًا وعناصر مختلفة تلبي احتياجات المستهلك.
كان الصغير وايت والصغير جرين يتدربان في قاعة الوحوش الروحية. أراد بلاك فانغ حماية الصغير وايت ، لذلك لم يعد.
الأشخاص الذين ظهروا في شارع التجارة لم يقتصروا على المدنيين في مدينة شان هاي . بدلاً من ذلك ، كان هناك أيضًا تجار آخرون ، بالإضافة إلى مسافرين من منازل ومناطق أخرى في المحافظة. كان هناك حتى برابرة الجبل والبدويين.
الأشخاص الذين ظهروا في شارع التجارة لم يقتصروا على المدنيين في مدينة شان هاي . بدلاً من ذلك ، كان هناك أيضًا تجار آخرون ، بالإضافة إلى مسافرين من منازل ومناطق أخرى في المحافظة. كان هناك حتى برابرة الجبل والبدويين.
اصبحت شان هاي ببطء المركز السياسي والاقتصادي والثقافي في ليان تشو .
بغض النظر عن هويته ، كان ذلك كافياً لجذب الانتباه.
عند تقاطع نهر الصداقة ونهر كان يون ، تم إنشاء مركز توزيع ضخم. كل يوم ، ستكون العديد من السفن تسافر ذهابا وإيابا من خلال مركز التوزيع.
تم توسيع الرصيف الأصلي ، وأصبح الآن بحجم مدينة صغيرة.
تم توسيع الرصيف الأصلي ، وأصبح الآن بحجم مدينة صغيرة.
رفع الرجل رأسه. كان وجهه وسيمًا للغاية. لم تفسد الندبة مظهره. بدلاً من ذلك ، أضافت نوعًا خاصًا من السحر.
استفاد منزل الشرق والغرب من نهر الصداقة ونهر كي شوي ، اللذين يعبران جزءًا كبيرًا من ليان تشو ، لجعل علاقتهما مع مدينة شان هاي أقرب وأوثق.
أومأ أويانغ شو برأسه واستمر قائلاً ، “لقد انتهى العام ، لذلك من المحتمل أن تكون هناك بعض الأشياء المثيرة للاهتمام. مع وجود كلاكما في المقدمة ، قوموا بإعداد المكافآت للجيش والإدارة ولتأخذوا الأموال من القسم المالي “.
استمرت شان هاي بالازدهار تحت إدارة وي ران.
نظر دو رو هوي و فان شونغ يان إلى بعضهما البعض وابتسموا ، “لنفعل كما يقول الماركيز!”
قبل عودة أويانغ شو ، لم يخبر أحداً. ونتيجة لذلك ، لم يأت أحد لاستقباله. فقط عندما عاد إلى قصر اللورد ، تفاجأ الجميع وأحدثوا ضجة في القصر الكبير.
حتى عندما كان وو كينغ صغيرًا ، لم يكن بهذه القدرة.
كان للمنطقة العديد من الأمور التي كانت بحاجة إلى أن يقررها أويانغ شو . كان من غير الملائم الاعتماد على مولان يوي لنشر الرسالة. لذلك ، عندما علموا أن الماركيز قد عاد ، اندفع العديد من كبار المسؤولين والجنرالات.
استمرت شان هاي بالازدهار تحت إدارة وي ران.
هز أويانغ شو رأسه باستمتاع ، لأنه كان يتوقع مثل هذا الموقف.
دو رو هوي ، فان شونغ يان ، وآخرين كثر كان لديهم أمور للتحدث عنها ، لكن أويانغ شو لوح لهم وقال ، “كل شيء سيترك حتى ما بعد العام الجديد!”
عند تقاطع نهر الصداقة ونهر كان يون ، تم إنشاء مركز توزيع ضخم. كل يوم ، ستكون العديد من السفن تسافر ذهابا وإيابا من خلال مركز التوزيع.
بعد أن سمعوا هذه الكلمات ، أصيب دو رو هوي والآخرون بالذهول.
كان سون وو قديس الحرب. كما هو متوقع ، تمكن من توضيح العيوب في خطة أويانغ شو .
عندما رأى جميع مسؤوليه بوجوه حزينة ، عبس أويانغ شو وضايقهم ، “إذا كنتم تعملون بجد فهذا يعني أن مرؤوسيكم هم أيضًا. إذا كان الأمر كذلك ، فقد يكونون متذمرين مني. يجب أن يحصل المرء على بضعة أيام من الراحة في العام ، أليس كذلك؟ “
أومأ سون وو بالموافقة ، لأنه يعرف بوضوح الجانب الضعيف لجيش شان هاي .
نظر دو رو هوي و فان شونغ يان إلى بعضهما البعض وابتسموا ، “لنفعل كما يقول الماركيز!”
“هذا صحيح ، أنتم العمود الفقري للمنطقة ، لذا يجب أن تهتموا بأجسادكم!”
تسبب هذا الشك في تجمع مائة شخص عند البوابة.
كان جسد دو رو هوي ضعيفا ، لذا كانت كلمات أويانغ شو بمثابة تذكير له أيضًا. لقد سمع أن دو رو هوي قد عمل بجنون وعانى من ليالي عديدة بلا نوم.
عندما رأى اللورد الشاب أمامه ، ملأت أفكار كثيرة جيانغ شانغ. هذا الشاب المتطلع كان لديه العمق والشجاعة. والأكثر إثارة للدهشة أنه كان يتمتع ببصيرة.
“شكرا لك ايها الماركيز على اهتمامك!”
قال الشاب بهدوء اسمًا في أذنه.
أومأ أويانغ شو برأسه واستمر قائلاً ، “لقد انتهى العام ، لذلك من المحتمل أن تكون هناك بعض الأشياء المثيرة للاهتمام. مع وجود كلاكما في المقدمة ، قوموا بإعداد المكافآت للجيش والإدارة ولتأخذوا الأموال من القسم المالي “.
التقى الاثنان بالصدفة وقرروا السفر معًا.
ضحك فان شونغ يان قليلاً ، وهو يتذكر ما حدث خلال ليلة رأس السنة الماضية.
عندما خرج من تشكيل النقل الآني ، اندهش أويانغ شو .
في ذلك الوقت ، اشترى الماركيز هديته بنفسه. قرر الماركيز أيضًا مستوى الهدية. مع تغير الزمن ، لم يكن هذا النوع من الأشياء مرتفعًا جدًا في قائمة أولويات أويانغ شو .
بعد أن أعطى هذين المسؤولين شيئًا ليفعلوه ، كان لدى أويانغ شو أخيرًا الوقت للعودة إلى غرفة القراءة الخاصة به.
تم تفكيك جميع الحواجز وأبراج السهام خارج المدينة.
بالنسبة إلى فان لي هوا ، ساعدتها الأميرة الصغيرة بينغ’ير بشكل طبيعي في إظهار الأنحاء.
في اليوم التالي ، بعد تدريبه الصباحي ، واصل أويانغ شو تسوية الأمور الإدارية. على الرغم من أنه طلب من مسؤوليه ومرؤوسيه الراحة ، إلا أنه لم يفعل.
عندما عادت بينغ’ير إلى قصر اللورد ، عادت الفوضى بشكل طبيعي مرة أخرى. تذكر الجميع مرحها الذي جعل الجميع يحبونها ويشعرون بالصداع أيضًا. لحسن الحظ ، لم تكن الحيوانات الأربعة الصغيرة هنا ، مما خفف العبء.
ستمتلك شان هاي آلاف الأشخاص الذين سيدخلون من بوابات مدينة شان هاي كل يوم ولن يقوم الحرس بتفتيشهم واحدا تلو الآخر. ومع ذلك ، كان هذا الشاب مميزًا جدًا.
على الرغم من أن باي نان بو لم يكن هنا ، إلا أن غرفة الأمين ما زالت تعمل.
بالمقارنة مع وقت مغادرته ، لم تخضع مدينة شان هاي في الواقع لتغييرات كثيرة. تم بالفعل إصلاح الدمار الذي خلفته معركة ليان تشو ، وعاد جميع المدنيين إلى حياتهم الطبيعية.
تم وضع الحروف المهمة بشكل أنيق على الطاولة ، حيث كانوا ينتظرون أن يتعامل أويانغ شو معهم.
حزم أويانغ شو قراره بعد الكثير من الدراسة.
أجل أويانغ شو الاجتماعات إلى ما بعد العام الجديد ؛ أراد استخدام هذه الأيام القليلة للتعرف على كل شيء في المنطقة.
هز أويانغ شو رأسه باستمتاع ، لأنه كان يتوقع مثل هذا الموقف.
بعد الظهر ، ذهب اويانغ شو لزيارة جيانغ شانغ وسون وو. على الرغم من أن هذين العملين لم يشاركا في شؤون المدينة ، إلا أنه لا يمكن التقليل من شأنهما. منذ عودة أويانغ شو ، كان من الطبيعي أن يزورهم.
ما كان مميزًا هو شوي’ير ، يمكن أن تتدرب هذه الطفلة الصغيرة في قاعة الوحوش الروحية.
هذه المرة ، كان أويانغ شو يأمل في الحصول على مساعدتهم.
بعد أن سمعوا هذه الكلمات ، أصيب دو رو هوي والآخرون بالذهول.
بالنسبة للخطوة التالية للمنطقة ، وضع أويانغ شو بالفعل الخطط. لكن قبل أن يضعهم رسميًا ، كان يأمل في أخذ آراء الاثنين.
يبدو أن الشاب لم يهتم بكل هذا الزحام من حوله ، ويبدو أنه معتاد على كل هذا.
مع مرور الوقت ، تعمقت مشاعر جيانغ شانغ تجاه مدينة شان هاي . نتيجة لذلك ، رد بحرارة على أويانغ شو .
أجل أويانغ شو الاجتماعات إلى ما بعد العام الجديد ؛ أراد استخدام هذه الأيام القليلة للتعرف على كل شيء في المنطقة.
ساعدت بضع جمل في تغيير رأيه.
“من أنت؟”
عندما رأى اللورد الشاب أمامه ، ملأت أفكار كثيرة جيانغ شانغ. هذا الشاب المتطلع كان لديه العمق والشجاعة. والأكثر إثارة للدهشة أنه كان يتمتع ببصيرة.
كان الحارس من الجيش ، حتى يتمكن من التعرف على الندبة. عادة ، للحصول على ذلك ، ستكون إما عبداً أو أنك ارتكبت جريمة جسيمة.
كانت بعض أفكار وخطط مدينة شان هاي بمثابة ضربة إلهية من منظور جيانغ شانغ.
مع مرور الوقت ، تعمقت مشاعر جيانغ شانغ تجاه مدينة شان هاي . نتيجة لذلك ، رد بحرارة على أويانغ شو .
مثل هذا الشاب في مثل هذا المنصب ، ليس فقط انه لم يكن متعجرفا بل كان على استعداد لطلب المساعدة!
عندما رأى اللورد الشاب أمامه ، ملأت أفكار كثيرة جيانغ شانغ. هذا الشاب المتطلع كان لديه العمق والشجاعة. والأكثر إثارة للدهشة أنه كان يتمتع ببصيرة.
من الصعب ان تجد شخص كهذا!
كما قال هذه الكلمات ، لم يهتم الحارس بالمدنيين الموجودين على الجانب وأحضر الاثنين ببساطة.
حتى عندما كان وو كينغ صغيرًا ، لم يكن بهذه القدرة.
بغض النظر عن هويته ، كان ذلك كافياً لجذب الانتباه.
عندما كانت اكاديمية الجيش العسكرية على وشك الافتتاح ، اصبح سون وو مشغولاً بالمواد التعليمية. بالنسبة لزيارة أويانغ شو ، كان دفئه يفيض بشكل طبيعي.
“انا هنا لأجد جدي!”
كان سون وو قديس الحرب. كما هو متوقع ، تمكن من توضيح العيوب في خطة أويانغ شو .
من بين الأربعة ، تمتعت شوي’ير بأعلى مستوى من الذكاء. بناءً على ما قالته ، عندما دخلت قاعة الوحوش الروحية ، ظهر صوت غامض في عقلها. أراد الصوت أن يعلمها طرق تدريب الوحش الروحي.
بالتأكيد لا يمكن الاستهانة بمعرفة كبار السن .
تبادل كلاهما الآراء حول بناء الأكاديمية. أراد أويانغ شو اختيار طلاب الفصل الدراسي الأول من الجيش الحالي.
تبادل كلاهما الآراء حول بناء الأكاديمية. أراد أويانغ شو اختيار طلاب الفصل الدراسي الأول من الجيش الحالي.
كان لديه سمة فريدة على وجهه ، من عينه اليسرى إلى أسفل كانت هناك ندبة طويلة. إذا كان المرء على دراية بالعقوبات ، فسيعرف سبب الندبة.
أومأ سون وو بالموافقة ، لأنه يعرف بوضوح الجانب الضعيف لجيش شان هاي .
حزم أويانغ شو قراره بعد الكثير من الدراسة.
دو رو هوي ، فان شونغ يان ، وآخرين كثر كان لديهم أمور للتحدث عنها ، لكن أويانغ شو لوح لهم وقال ، “كل شيء سيترك حتى ما بعد العام الجديد!”
بعد وداع قديس الحرب ، تجول أويانغ شو في أنحاء المدينة قبل عودته.
الترجمة: Hunter
كان عدد سكان مدينة شان هاي قد تجاوز بالفعل 300 ألف. لم يتعرف عليه جميع المواطنين في المدينة. لولا الحراس الذين يقفون خلفه ، لكانوا قد عاملوه كرجل ثري عادي.
لم يشك الحارس في أي شيء واقترب على الفور.
في اليوم التالي ، بعد تدريبه الصباحي ، واصل أويانغ شو تسوية الأمور الإدارية. على الرغم من أنه طلب من مسؤوليه ومرؤوسيه الراحة ، إلا أنه لم يفعل.
على الرغم من أن باي نان بو لم يكن هنا ، إلا أن غرفة الأمين ما زالت تعمل.
ساعدت دروس الأمس في توضيح تفكير أويانغ شو . كان بحاجة إلى أن يكون بمفرده لتوضيح كل شيء.
اشار أويانغ شو الى غرفة الأمين بأنه إذا لم يطرأ أي شيء مهم ، فلا يزعجه.
حتى عندما كان وو كينغ صغيرًا ، لم يكن بهذه القدرة.
في هذه الغرفة ، كان أويانغ شو بمفرده. في الغرفة الأخرى ، استقبلت مدينة شان هاي ضيفين مهمين للغاية.
استمرت شان هاي بالازدهار تحت إدارة وي ران.
التقى الاثنان بالصدفة وقرروا السفر معًا.
كانت بعض أفكار وخطط مدينة شان هاي بمثابة ضربة إلهية من منظور جيانغ شانغ.
كان أحدهم كبيرا في السن ، بدا نشيطًا جدًا. كان يرتدي زي الطبيب.
تم تفكيك جميع الحواجز وأبراج السهام خارج المدينة.
وكان الآخر لا يزال صغيراً ، لكنه أصيب بالشلل ولم يكن قادراً على المشي. جلس على كرسي متحرك خشبي ، ودفعه الرجل العجوز إلى الأمام.
كان سون وو قديس الحرب. كما هو متوقع ، تمكن من توضيح العيوب في خطة أويانغ شو .
كان لديه سمة فريدة على وجهه ، من عينه اليسرى إلى أسفل كانت هناك ندبة طويلة. إذا كان المرء على دراية بالعقوبات ، فسيعرف سبب الندبة.
أوقف أحد حراس المدينة الاثنين.
“من أنت؟”
قال الشاب: إذا كنت لا تصدقني ، يمكنك أن تتبعني لترى جدي. لست على دراية بالطريق ، فهل يمكنك أن تحضرني إلى هناك؟ “
ضحك الرجل العجوز ، “أنا طبيب مسافر. سمعت أن هذه المدينة بها العديد من الأعشاب باهظة الثمن ، لذلك جئت لزيارتها “.
بعد أن أعطى هذين المسؤولين شيئًا ليفعلوه ، كان لدى أويانغ شو أخيرًا الوقت للعودة إلى غرفة القراءة الخاصة به.
أومأ الحارس برأسه وأشار إلى الرجل على الكرسي المتحرك ، “ومن هذا؟”
هز أويانغ شو رأسه باستمتاع ، لأنه كان يتوقع مثل هذا الموقف.
ستمتلك شان هاي آلاف الأشخاص الذين سيدخلون من بوابات مدينة شان هاي كل يوم ولن يقوم الحرس بتفتيشهم واحدا تلو الآخر. ومع ذلك ، كان هذا الشاب مميزًا جدًا.
بالتأكيد لا يمكن الاستهانة بمعرفة كبار السن .
كان الحارس من الجيش ، حتى يتمكن من التعرف على الندبة. عادة ، للحصول على ذلك ، ستكون إما عبداً أو أنك ارتكبت جريمة جسيمة.
عندما عادت بينغ’ير إلى مدينة شان هاي ، لم تتبعها الوحوش الأربعة الصغيرة.
بغض النظر عن هويته ، كان ذلك كافياً لجذب الانتباه.
تسبب هذا الشك في تجمع مائة شخص عند البوابة.
عندما سمع الحارس هذا الاسم ، نادى.
عندما رأوا ظهوره ، بدأ الجميع في الثرثرة. أشفق عليه البعض ، وسخر منه آخرون.
جذب كل هذا بطبيعة الحال ثرثرة الناس. حاول الجميع تخمين هوية جد الشاب الذي استطاع أن يصدم الحارس.
يبدو أن الشاب لم يهتم بكل هذا الزحام من حوله ، ويبدو أنه معتاد على كل هذا.
“شكرا لك ايها الماركيز على اهتمامك!”
رفع الرجل رأسه. كان وجهه وسيمًا للغاية. لم تفسد الندبة مظهره. بدلاً من ذلك ، أضافت نوعًا خاصًا من السحر.
“انا هنا لأجد جدي!”
عندما سمع الحارس هذا الاسم ، نادى.
“جدك؟ من هو جدك؟”
تم توسيع الرصيف الأصلي ، وأصبح الآن بحجم مدينة صغيرة.
لوح الشاب للحارس وطلب منه التقدم.
لم يشك الحارس في أي شيء واقترب على الفور.
من بين الأربعة ، تمتعت شوي’ير بأعلى مستوى من الذكاء. بناءً على ما قالته ، عندما دخلت قاعة الوحوش الروحية ، ظهر صوت غامض في عقلها. أراد الصوت أن يعلمها طرق تدريب الوحش الروحي.
قال الشاب بهدوء اسمًا في أذنه.
الفصل 346- الطبيب الإلهي ، بيان كوي
“آه ، هذا هو في الواقع؟ هل هذا صحيح؟”
قال الشاب: إذا كنت لا تصدقني ، يمكنك أن تتبعني لترى جدي. لست على دراية بالطريق ، فهل يمكنك أن تحضرني إلى هناك؟ “
عندما سمع الحارس هذا الاسم ، نادى.
كان لديه سمة فريدة على وجهه ، من عينه اليسرى إلى أسفل كانت هناك ندبة طويلة. إذا كان المرء على دراية بالعقوبات ، فسيعرف سبب الندبة.
قال الشاب: إذا كنت لا تصدقني ، يمكنك أن تتبعني لترى جدي. لست على دراية بالطريق ، فهل يمكنك أن تحضرني إلى هناك؟ “
ستمتلك شان هاي آلاف الأشخاص الذين سيدخلون من بوابات مدينة شان هاي كل يوم ولن يقوم الحرس بتفتيشهم واحدا تلو الآخر. ومع ذلك ، كان هذا الشاب مميزًا جدًا.
كما قال هذه الكلمات ، لم يهتم الحارس بالمدنيين الموجودين على الجانب وأحضر الاثنين ببساطة.
على الرغم من أن باي نان بو لم يكن هنا ، إلا أن غرفة الأمين ما زالت تعمل.
جذب كل هذا بطبيعة الحال ثرثرة الناس. حاول الجميع تخمين هوية جد الشاب الذي استطاع أن يصدم الحارس.
نظر دو رو هوي و فان شونغ يان إلى بعضهما البعض وابتسموا ، “لنفعل كما يقول الماركيز!”
عرف المرء أن الحارس كان من نخبة شعبة حماية المدينة. لذلك كان هادئا جدا.
بالتأكيد لا يمكن الاستهانة بمعرفة كبار السن .
رفع الرجل رأسه. كان وجهه وسيمًا للغاية. لم تفسد الندبة مظهره. بدلاً من ذلك ، أضافت نوعًا خاصًا من السحر.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) استفاد منزل الشرق والغرب من نهر الصداقة ونهر كي شوي ، اللذين يعبران جزءًا كبيرًا من ليان تشو ، لجعل علاقتهما مع مدينة شان هاي أقرب وأوثق.
بعد الظهر ، ذهب اويانغ شو لزيارة جيانغ شانغ وسون وو. على الرغم من أن هذين العملين لم يشاركا في شؤون المدينة ، إلا أنه لا يمكن التقليل من شأنهما. منذ عودة أويانغ شو ، كان من الطبيعي أن يزورهم.
“من أنت؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) استفاد منزل الشرق والغرب من نهر الصداقة ونهر كي شوي ، اللذين يعبران جزءًا كبيرًا من ليان تشو ، لجعل علاقتهما مع مدينة شان هاي أقرب وأوثق.
لم تجلب قاعات التجارة التي استثمرت في المنطقة الأموال والفرص فقط. لقد جلبوا أيضًا سلعًا وعناصر مختلفة تلبي احتياجات المستهلك.
الفصل 346- الطبيب الإلهي ، بيان كوي
من بين الأربعة ، تمتعت شوي’ير بأعلى مستوى من الذكاء. بناءً على ما قالته ، عندما دخلت قاعة الوحوش الروحية ، ظهر صوت غامض في عقلها. أراد الصوت أن يعلمها طرق تدريب الوحش الروحي.
الترجمة: Hunter
بالنسبة للخطوة التالية للمنطقة ، وضع أويانغ شو بالفعل الخطط. لكن قبل أن يضعهم رسميًا ، كان يأمل في أخذ آراء الاثنين.
ستمتلك شان هاي آلاف الأشخاص الذين سيدخلون من بوابات مدينة شان هاي كل يوم ولن يقوم الحرس بتفتيشهم واحدا تلو الآخر. ومع ذلك ، كان هذا الشاب مميزًا جدًا.
قال الشاب بهدوء اسمًا في أذنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
