الضرب على جذر المشكلة
الفصل 338- الضرب على جذر المشكلة
كان لا يزال اليوم 13 من الشهر الثاني ، وكانت كل الأشياء التي حدثت اليوم كافية لإبهار المرء.
“لا تقلق”. تابع دو رو هوي . “بالنسبة للاستسلام ، سيناقش ماركيزي مع خان والقبائل الأخرى. ما عليك القيام به هو قيادة قواتك للانضمام إلى مدينة شان هاي “.
في الساعة 1 ظهرًا ، انطلقت الشعبة الثانية والرابعة.
في الساعة 2 ظهرًا ، تم إرسال رأس بيريتي إلى وحدة القائد.
في الساعة 2 ظهرًا ، تم إرسال رأس بيريتي إلى وحدة القائد.
“هذا صحيح. قُتلت قواته بعد ظهر هذا اليوم تمامًا على أيدي قواتنا واستسلم البعض. ليس هذا فحسب ، فقد انطلقت الشعبة الرابعة لمدينة شان هاي بالفعل نحو معسكر بحيرة شين جوان .” أعطى دو رو هوي وصفاً بسيطاً لما حدث.
في الخامسة مساءً ، وصلت قوات دي تشين وزان لانغ إلى منطقة جوشان وحاصرتها.
“هيبتك ، لقد سمع الماركيز عنها منذ فترة طويلة. إنه فقط ليس في مدينة شان هاي ولا يمكن مقابلته شخصيًا. يريدني الماركيز أن أخبرك أنه طالما أنك على استعداد ، يمكنك قيادة شعبة. “
في الساعة 6 مساءً ، أقنع تشون شين جون أخيرًا داي تشين ، ووافق على مهاجمة مدينة شان هاي .
“يمكنك الاسترخاء!”
……
لكي يقوم بزيارته في وقت متأخر من الليل ، يجب أن يكون لديه شيء مهم.
الليل ، مدينة شان هاي .
جلب مدير قسم الشؤون العسكرية حارسًا واحدًا وتقدم سراً نحو معسكر تحالف المراعي.
……
كان داي تشين في الخيمة والتقى دو رو هوي بمفرده.
“بالتأكيد ، يرجى التحدث!” كان داي تشين قد تكيف بالفعل مع هويته الجديدة.
دخل دو رو هوي إلى الخيمة السوداء وقال: “جنرال ، هل أنت بخير؟”
“ماذا؟ ماذا تريد؟ لا تبالغ!” صر داي تشين على أسنانه ووبخ.
قال داي تشين بقسوة ، “إذا كان لديك أي شيء فقط قله”.
تجمدت عيون داي تشين . علم أن الطرف الآخر كان شخصًا مقتدرًا وبالتأكيد لم يكن يخدعه.
“الجنرال صريحا حقا!” لم يهتم دو رو هوي وابتسم. “أود أن يتراجع الجنرال!”
كان جيش القبيلة جميعًا في جيش التحالف وما تبقى كان مجرد مقدار ضئيل.
“ماذا؟” كان الأمر كما لو أنه سمع نكتة كبيرة وقال بصوت منخفض ، “هل تصدق أنك إذا واصلت قول الأشياء الغبية ، فسوف أقتلك؟”
“أحضره إلى الأمام!” لوح دو رو هوي بيده وأحضر الحارس صندوقًا خشبيًا أمام المنضدة.
“لماذا لا ؟ ألقِ نظرة أولاً على الشخص الذي أعددناه لك؟”
جلب مدير قسم الشؤون العسكرية حارسًا واحدًا وتقدم سراً نحو معسكر تحالف المراعي.
“شخص؟”
عندها فقط استعاد داي تشين حواسه وحدق في رأسه في الصندوق ، قائلاً ببرود ، ” بيريتي؟”
“أحضره إلى الأمام!” لوح دو رو هوي بيده وأحضر الحارس صندوقًا خشبيًا أمام المنضدة.
في الخامسة مساءً ، وصلت قوات دي تشين وزان لانغ إلى منطقة جوشان وحاصرتها.
قام دو رو هوي بإيماءة لدعوة داي تشين لفتحه ، قائلاً بهدوء ، “من فضلك ألقي نظرة . أعتقد أنه عندما تراه ، سوف تغير رأيك.”
“هذا صحيح. قُتلت قواته بعد ظهر هذا اليوم تمامًا على أيدي قواتنا واستسلم البعض. ليس هذا فحسب ، فقد انطلقت الشعبة الرابعة لمدينة شان هاي بالفعل نحو معسكر بحيرة شين جوان .” أعطى دو رو هوي وصفاً بسيطاً لما حدث.
تجمدت عيون داي تشين . علم أن الطرف الآخر كان شخصًا مقتدرًا وبالتأكيد لم يكن يخدعه.
“بالتأكيد ، يرجى التحدث!” كان داي تشين قد تكيف بالفعل مع هويته الجديدة.
لكي يقوم بزيارته في وقت متأخر من الليل ، يجب أن يكون لديه شيء مهم.
تنهد داي تشين وتمتم ، “ربما هذا هو قرار السماء. لورد ليان تشو الذي يوحد حوض ليان تشو ليس شيئًا يمكن للمرء منعه “.
“لماذا لا تجعل حارسك يفتح الصندوق!” قال داي تشين .
دخل دو رو هوي إلى الخيمة السوداء وقال: “جنرال ، هل أنت بخير؟”
من كان يعلم ما إذا كانت هناك أي أسلحة مخبأة. على الرغم من أن الخطر كان منخفضًا ، إلا أن داي تشين ما زال لا يريد ذلك.
أومأ دو رو هوي برأسه.
أومأ دو رو هوي برأسه.
فتح الخادم الصندوق فقط ليرى رأسًا ملطخة بالدماء في منتصف الصندوق.
من وجهة نظره ، كان ماركيز ليان تشو طيب القلب ويمكن أن يسمح للجنود العاديين بالبقاء على قيد الحياة ، ولكن كقائد ، لن يتركه بالتأكيد .
“آه!” حتى مع السلوك الهادئ لـ داي تشين ، عندما رأى الشيء الموجود في الصندوق ، لم يستطع إلا أن يصرخ.
“القائد!” أراد الحراس خارج الخيمة على الفور الاندفاع.
في الخامسة مساءً ، وصلت قوات دي تشين وزان لانغ إلى منطقة جوشان وحاصرتها.
“أنا بخير! ابقوا في الخارج.” منع داي تشين الحارس من الدخول.
“نعم ايها القائد!” رد الحارس وعاد الصمت.
كان لا يزال اليوم 13 من الشهر الثاني ، وكانت كل الأشياء التي حدثت اليوم كافية لإبهار المرء.
عندها فقط استعاد داي تشين حواسه وحدق في رأسه في الصندوق ، قائلاً ببرود ، ” بيريتي؟”
“الجنرال صريحا حقا!” لم يهتم دو رو هوي وابتسم. “أود أن يتراجع الجنرال!”
“هذا صحيح. قُتلت قواته بعد ظهر هذا اليوم تمامًا على أيدي قواتنا واستسلم البعض. ليس هذا فحسب ، فقد انطلقت الشعبة الرابعة لمدينة شان هاي بالفعل نحو معسكر بحيرة شين جوان .” أعطى دو رو هوي وصفاً بسيطاً لما حدث.
“مع الجرائم التي ارتكبتوها ، لن تكون العقوبة مبالغة”. قال دو رو هوي بجدية ، “لحسن الحظ بالنسبة لكم ، فإن الماركيز رحيم ومستعد لمنحكم فرصة.”
أصيب داي تشين بقشعريرة أسفل عموده الفقري وكان وجهه قبيحًا للغاية. صر على أسنانه. “هل تعتقد أنه برأس واحد سأثق بك؟”
في هذا العام ، كانت القبائل المختلفة تتعاون وتتفكك وتتعاون وتتفكك مع مدينة شان هاي .
كواحد من الجنرالات الثلاثة لقبيلة تيان تشي ، كان يعلم أن معسكر بحيرة شين جوان الحالي اصبح مجرد معسكر أعزل.
“هيبتك ، لقد سمع الماركيز عنها منذ فترة طويلة. إنه فقط ليس في مدينة شان هاي ولا يمكن مقابلته شخصيًا. يريدني الماركيز أن أخبرك أنه طالما أنك على استعداد ، يمكنك قيادة شعبة. “
كان جيش القبيلة جميعًا في جيش التحالف وما تبقى كان مجرد مقدار ضئيل.
لكي يقوم بزيارته في وقت متأخر من الليل ، يجب أن يكون لديه شيء مهم.
عندما فكر في كيفية تعرض العائلات النبيلة للقبيلة مثل خان وحتى زوجته للهجوم ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض الشاحب.
في الساعة 2 ظهرًا ، تم إرسال رأس بيريتي إلى وحدة القائد.
“إذا كنت لا تصدق ، يمكنك الذهاب للتحقق من ذلك. أما ما إذا كنت ستصل في الوقت المناسب أم لا ، فهذه قصة أخرى.”
أي رجل لا يريد احتلال الأراضي وبناء الشهرة ؟
أصبح داي تشين أبيضا بالكامل. لم يجرؤ على المجازفة وقال بجدية ، “حسنًا ، سأسحب قواتي غدًا.”
كان يوم جديد على وشك أن يبدأ.
هز دو رو هوي رأسه وضحك.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لماذا لا تجعل حارسك يفتح الصندوق!” قال داي تشين .
“ماذا؟ ماذا تريد؟ لا تبالغ!” صر داي تشين على أسنانه ووبخ.
فتح الخادم الصندوق فقط ليرى رأسًا ملطخة بالدماء في منتصف الصندوق.
“ابالغ؟” فجأة ابقى دو رو هوي ابتسامته وقال ببرود: “الجنرال في الواقع يجرؤ على القول إنني ابالغ ؟ عندما هاجمت مدينتنا ، هل تعتقد أنك لم تبالغ ؟ عندما هاجمت مدينة الصداقة ، هل كنت تعتقد أنك لم تبالغ؟ لماذا؟ الآن بعد أن أردت تدمير منزلك ، تحدثت عن هذا؟ “
لكي يقوم بزيارته في وقت متأخر من الليل ، يجب أن يكون لديه شيء مهم.
انتشرت هالة رائعة من دو رو هوي .
لم يكن أويانغ شو شخصًا يفعل الأشياء لمجرد نزوة.
جعل دو رو هوي الحالي الشخص خائفًا لأن ما يمثله كان مدينة شان هاي بأكملها .
هز دو رو هوي رأسه وضحك.
احمر وجه داي تشين ولم يتكلم.
داخل الخيمة كان صمتًا محرجًا حقًا .
فتح الخادم الصندوق فقط ليرى رأسًا ملطخة بالدماء في منتصف الصندوق.
“تحدث ، ماذا تريد بالضبط؟” بعد وقت طويل ، قال داي تشين مرة أخرى ، كان صوته الآن مريرا وحزينا حقًا ويفتقر إلى الثقة كما كان من قبل. “ما دمت تتعهد بعدم إيذاء قبيلتي ، فسأوافق على كل شيء.”
الفصل 338- الضرب على جذر المشكلة
أومأ دو رو هوي برأسه ، يبدو أنه قد روض أخيرًا هذا النمر البري.
أصبح داي تشين أبيضا بالكامل. لم يجرؤ على المجازفة وقال بجدية ، “حسنًا ، سأسحب قواتي غدًا.”
“مع الجرائم التي ارتكبتوها ، لن تكون العقوبة مبالغة”. قال دو رو هوي بجدية ، “لحسن الحظ بالنسبة لكم ، فإن الماركيز رحيم ومستعد لمنحكم فرصة.”
عندما فكر في كيفية تعرض العائلات النبيلة للقبيلة مثل خان وحتى زوجته للهجوم ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض الشاحب.
“من فضلك وضح!” لقد تحطمت هيبة داي تشين تماما.
“نعم ايها القائد!” رد الحارس وعاد الصمت.
“ستخضع المراعي لمنطقة شان هاي وستتمتع بنفس المعاملة التي يتمتع بها السكان العاديون.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لماذا لا تجعل حارسك يفتح الصندوق!” قال داي تشين .
في فترة ما بعد الظهر ، انتشرت أخبار النصر الكبير إلى وحدة القائد واتصلوا بأويانغ شو لإبداء رأيه. بالنسبة إلى أويانغ شو ، كان دمج جميع قبائل المراعي هو الخيار الأفضل.
عندما فكر في كيفية تعرض العائلات النبيلة للقبيلة مثل خان وحتى زوجته للهجوم ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض الشاحب.
لم يكن أويانغ شو شخصًا يفعل الأشياء لمجرد نزوة.
من كان يعلم ما إذا كانت هناك أي أسلحة مخبأة. على الرغم من أن الخطر كان منخفضًا ، إلا أن داي تشين ما زال لا يريد ذلك.
“هذا …” اصبح داي تشين عاجزًا عن الكلام. “أنا مجرد جنرال ، لا يمكنني اتخاذ القرار”.
في الخيمة ، بدأ دو رو هوي في مناقشة المخطط مع داي تشين ، ونشر ترتيب وحدة القيادة.
“لا تقلق”. تابع دو رو هوي . “بالنسبة للاستسلام ، سيناقش ماركيزي مع خان والقبائل الأخرى. ما عليك القيام به هو قيادة قواتك للانضمام إلى مدينة شان هاي “.
ارتجف قلب داي تشين . الوعد الذي قطعه لورد ليان تشو يعني بالتأكيد شيئًا ما. بالتفكير في الجنرالات الأربعة لمدينة شان هاي ، أي منهم لم يكن جنرالا مشهورا؟
تنهد داي تشين وتمتم ، “ربما هذا هو قرار السماء. لورد ليان تشو الذي يوحد حوض ليان تشو ليس شيئًا يمكن للمرء منعه “.
بالنسبة له ، عندما كانت العلاقة بين قبائل المراعي ومدينة شان هاي هي الأقرب ، شعر بتأثير موارد مدينة شان هاي عليهم.
بالتفكير في مصير مختلف قبائل المراعي ، لم يكن داي تشين يعرف ما إذا كان يقلق أو يكون سعيدًا.
هز دو رو هوي رأسه وضحك.
في هذا العام ، كانت القبائل المختلفة تتعاون وتتفكك وتتعاون وتتفكك مع مدينة شان هاي .
حسب كلماته ، كان لدى داي تشين بالفعل نية الموت.
لقد قام كلا الجانبين بالتداول عن كثب وكره كل منهما الآخر بسبب الخيانة.
أصيب داي تشين بقشعريرة أسفل عموده الفقري وكان وجهه قبيحًا للغاية. صر على أسنانه. “هل تعتقد أنه برأس واحد سأثق بك؟”
بالنسبة له ، عندما كانت العلاقة بين قبائل المراعي ومدينة شان هاي هي الأقرب ، شعر بتأثير موارد مدينة شان هاي عليهم.
“؟” أشرق بصيص أمل في عيون داي تشين .
الاستسلام والعيش في مدينة شان هاي لم يكن خيارًا سيئًا.
أومأ دو رو هوي برأسه ، يبدو أنه قد روض أخيرًا هذا النمر البري.
“لا تقلق ، لن يكون لدي أي أفكار ثانية. غدا سأقود قواتي.” نظر داي تشين إلى دو رو هوي وقال: “بصفتي مجرمًا في هذه الحرب ، سأتحمل أيضًا المسؤولية”.
يبدو أن دارياشي كان تحت إشراف مدينة شان هاي . بالتفكير في الطريقة التي يتصرف بها دارياشي بثقة شديدة ، لم يستطع داي تشين سوى أن يضحك بمرارة.
حسب كلماته ، كان لدى داي تشين بالفعل نية الموت.
من وجهة نظره ، كان ماركيز ليان تشو طيب القلب ويمكن أن يسمح للجنود العاديين بالبقاء على قيد الحياة ، ولكن كقائد ، لن يتركه بالتأكيد .
أومأ داي تشين برأسه ، وارتفع الأمل في قلبه.
في اللحظة الحاسمة ، أظهر داي تشين شجاعة ومسؤولية جنرال.
حسب كلماته ، كان لدى داي تشين بالفعل نية الموت.
كان هذا رجلاً حقيقياً يستحق الاحترام.
نظر دو رو هوي إلى داي تشين بتعبير معقد. “الجنرال ليس عليه أن يفعل هذا. في الحقيقة ، يأمل الماركيز أن تنسى الماضي وتستمر في العمل لصالح جيش مدينة شان هاي .”
تواصل دارياشي معه. كان الهدف هو استخدامه لفتح بوابة مدينة شان هاي .
“؟” أشرق بصيص أمل في عيون داي تشين .
عندما استعاد داي تشين هدوئه ، تابع دو رو هوي ، “بالنسبة للمعركة غدًا ، نحتاج منك لمساعدتنا.”
عندما رأى دو رو هوي الشك في عيون داي تشين ، قال ، “لا داعي للجنرال أن تكون لديه شكوك. هل سمعت عن شاو بو ؟ لقد قاتل ضد مدينة شان هاي ، والآن يستخدمه الماركيز على نطاق واسع”.
أومأ دو رو هوي برأسه.
أومأ داي تشين برأسه ، وارتفع الأمل في قلبه.
“هذا صحيح. قُتلت قواته بعد ظهر هذا اليوم تمامًا على أيدي قواتنا واستسلم البعض. ليس هذا فحسب ، فقد انطلقت الشعبة الرابعة لمدينة شان هاي بالفعل نحو معسكر بحيرة شين جوان .” أعطى دو رو هوي وصفاً بسيطاً لما حدث.
أي رجل لا يريد احتلال الأراضي وبناء الشهرة ؟
أي رجل لا يريد احتلال الأراضي وبناء الشهرة ؟
“هيبتك ، لقد سمع الماركيز عنها منذ فترة طويلة. إنه فقط ليس في مدينة شان هاي ولا يمكن مقابلته شخصيًا. يريدني الماركيز أن أخبرك أنه طالما أنك على استعداد ، يمكنك قيادة شعبة. “
“هذا …” اصبح داي تشين عاجزًا عن الكلام. “أنا مجرد جنرال ، لا يمكنني اتخاذ القرار”.
في المحادثة القصيرة ، كان لدى دو رو هوي العديد من الكلمات الطيبة لـ داي تشين .
كان لا يزال اليوم 13 من الشهر الثاني ، وكانت كل الأشياء التي حدثت اليوم كافية لإبهار المرء.
ارتجف قلب داي تشين . الوعد الذي قطعه لورد ليان تشو يعني بالتأكيد شيئًا ما. بالتفكير في الجنرالات الأربعة لمدينة شان هاي ، أي منهم لم يكن جنرالا مشهورا؟
انتشرت هالة رائعة من دو رو هوي .
كان يعتقد أنه سيموت بالتأكيد ، والآن يرى الأمل ، لم يستطع كبح المشاعر في قلبه وقال ، “شكرًا لك على نعمتك الطيبة ، سأعمل بجد لأرد ذلك!”
كان يعتقد أنه سيموت بالتأكيد ، والآن يرى الأمل ، لم يستطع كبح المشاعر في قلبه وقال ، “شكرًا لك على نعمتك الطيبة ، سأعمل بجد لأرد ذلك!”
وقف دو رو هوي جانبًا وأومأ برأسه بصمت.
داخل الخيمة كان صمتًا محرجًا حقًا .
عندما استعاد داي تشين هدوئه ، تابع دو رو هوي ، “بالنسبة للمعركة غدًا ، نحتاج منك لمساعدتنا.”
“أنا بخير! ابقوا في الخارج.” منع داي تشين الحارس من الدخول.
“بالتأكيد ، يرجى التحدث!” كان داي تشين قد تكيف بالفعل مع هويته الجديدة.
أما كيف سيقنع داي تشين الجنرالات الآخرين ، فلم تكن مشكلته. اعتقد أنه بفضل قدرة داي تشين و بيريتي ، كان ذلك كافياً لصدمتهم.
“صباح الغد ستقودون الجيش كالمعتاد لمهاجمة مدينة شان هاي …”
في الساعة 6 مساءً ، أقنع تشون شين جون أخيرًا داي تشين ، ووافق على مهاجمة مدينة شان هاي .
في الخيمة ، بدأ دو رو هوي في مناقشة المخطط مع داي تشين ، ونشر ترتيب وحدة القيادة.
قال داي تشين بقسوة ، “إذا كان لديك أي شيء فقط قله”.
أصبح الوقت فقط في جوف الليل عندما استعد دو رو هوي للمغادرة.
قبل المغادرة ، قال دو رو هوي ، “أوه نعم ، لا يزال هناك شيء واحد آخر نسيت أن أخبرك به.”
أما كيف سيقنع داي تشين الجنرالات الآخرين ، فلم تكن مشكلته. اعتقد أنه بفضل قدرة داي تشين و بيريتي ، كان ذلك كافياً لصدمتهم.
لم تهاجم الشعبة الرابعة بحيرة شين جوان ولكن بدلاً من ذلك ، أصبحت جميع معسكرات القبائل في نطاقها. لن يعتقد دو رو هوي أن أي قائد سيكون بهذا الغباء لفعل أي شيء خارج عن المألوف “.
“من فضلك تحدث!”
يوجد في المراعي زوجاتهم وعائلاتهم.
“…” لم يكن لدى داي تشين كلمات.
كان على المرء أن يقول إن ضرب باي تشي لجذر المشكلة كان استراتيجية رائعة ، مما قلب الوضع برمته.
……
قبل المغادرة ، قال دو رو هوي ، “أوه نعم ، لا يزال هناك شيء واحد آخر نسيت أن أخبرك به.”
“نعم ايها القائد!” رد الحارس وعاد الصمت.
“من فضلك تحدث!”
في اللحظة الحاسمة ، أظهر داي تشين شجاعة ومسؤولية جنرال.
“تم إسقاط قائد قبيلة تيان فينغ الأصلي دارياشي وأتباعه من قبل شعبة القانون والنظام وإرسالهم إلى السجن في انتظار قرار المحكمة”.
ارتجف قلب داي تشين . الوعد الذي قطعه لورد ليان تشو يعني بالتأكيد شيئًا ما. بالتفكير في الجنرالات الأربعة لمدينة شان هاي ، أي منهم لم يكن جنرالا مشهورا؟
“…” لم يكن لدى داي تشين كلمات.
“جيد!”
تواصل دارياشي معه. كان الهدف هو استخدامه لفتح بوابة مدينة شان هاي .
لقد قام كلا الجانبين بالتداول عن كثب وكره كل منهما الآخر بسبب الخيانة.
لم يتوقعوا أنه قبل بدء العملية ، سيتم إسقاطهم بواسطة مدينة شان هاي .
الاستسلام والعيش في مدينة شان هاي لم يكن خيارًا سيئًا.
يبدو أن دارياشي كان تحت إشراف مدينة شان هاي . بالتفكير في الطريقة التي يتصرف بها دارياشي بثقة شديدة ، لم يستطع داي تشين سوى أن يضحك بمرارة.
من كان يعلم ما إذا كانت هناك أي أسلحة مخبأة. على الرغم من أن الخطر كان منخفضًا ، إلا أن داي تشين ما زال لا يريد ذلك.
أما بالنسبة لأساليب التجسس في مدينة شان هاي ، فقد فهم داي تشين طبقة أخرى منها.
يبدو أن دارياشي كان تحت إشراف مدينة شان هاي . بالتفكير في الطريقة التي يتصرف بها دارياشي بثقة شديدة ، لم يستطع داي تشين سوى أن يضحك بمرارة.
فهم داي تشين نفسه أن السبب وراء طرح دو رو هوي لهذا الأمر هو تذكيره أنه منذ استسلامه ، يجب عدم لعب أي حيل. إذا لم يكن كذلك ، فسيقتل.
“آه!” حتى مع السلوك الهادئ لـ داي تشين ، عندما رأى الشيء الموجود في الصندوق ، لم يستطع إلا أن يصرخ.
“يمكنك الاسترخاء!”
“نعم ايها القائد!” رد الحارس وعاد الصمت.
في هذه المرحلة ، لم يكن لدى داي تشين أي أفكار أخرى.
……
“جيد!”
في فترة ما بعد الظهر ، انتشرت أخبار النصر الكبير إلى وحدة القائد واتصلوا بأويانغ شو لإبداء رأيه. بالنسبة إلى أويانغ شو ، كان دمج جميع قبائل المراعي هو الخيار الأفضل.
وقف دو رو هوي وغادر ، واختفى في الليل.
“أنا بخير! ابقوا في الخارج.” منع داي تشين الحارس من الدخول.
كانت سماء الليل مظلمة مثل الحبر وهادئة حقًا.
وقف دو رو هوي جانبًا وأومأ برأسه بصمت.
كان يوم جديد على وشك أن يبدأ.
لقد قام كلا الجانبين بالتداول عن كثب وكره كل منهما الآخر بسبب الخيانة.
أومأ دو رو هوي برأسه ، يبدو أنه قد روض أخيرًا هذا النمر البري.
تنهد داي تشين وتمتم ، “ربما هذا هو قرار السماء. لورد ليان تشو الذي يوحد حوض ليان تشو ليس شيئًا يمكن للمرء منعه “.
كواحد من الجنرالات الثلاثة لقبيلة تيان تشي ، كان يعلم أن معسكر بحيرة شين جوان الحالي اصبح مجرد معسكر أعزل.
عندما رأى دو رو هوي الشك في عيون داي تشين ، قال ، “لا داعي للجنرال أن تكون لديه شكوك. هل سمعت عن شاو بو ؟ لقد قاتل ضد مدينة شان هاي ، والآن يستخدمه الماركيز على نطاق واسع”.
قال داي تشين بقسوة ، “إذا كان لديك أي شيء فقط قله”.
الترجمة: Hunter
في فترة ما بعد الظهر ، انتشرت أخبار النصر الكبير إلى وحدة القائد واتصلوا بأويانغ شو لإبداء رأيه. بالنسبة إلى أويانغ شو ، كان دمج جميع قبائل المراعي هو الخيار الأفضل.
لم يكن أويانغ شو شخصًا يفعل الأشياء لمجرد نزوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
