هل خسرت مدينة شان هاي ؟
الفصل 335- هل خسرت مدينة شان هاي ؟
“حسنًا ، لقد تمت تسوية الأمر. سوف نتراجع جميعنا إلى منطقة جوشان .”
أثناء السير في شمس الصباح ، ظهرت التعزيزات البالغ عددها 20 ألف من تحالف يان هوانغ بشكل خفي إلى غرب مدينة شان هاي .
“لا يوجد وقت ، مهما كانت الأفكار التي لديكم ، فلتقولوها.” على الرغم من أن إيلاي كان شرسًا ، إلا أنه كان متحضرًا للغاية عندما كان يفعل الأشياء. كان يعرف ضعفه ، وبالتالي أصبح قادرًا على الاستماع إلى أفكار مرؤوسيه.
في الوقت نفسه ، من شرق مدينة شان هاي ، ظهر جيش يبلغ 20 ألف رجل بقيادة زان لانغ وفينغ تشينغ يانغ ، متجهين مباشرة إلى المعسكر الشرقي للمدينة.
هدأت الخيمة فجأة.
في منطقة النصل المكسور ، قاد دي تشين والسحر المتجول 5000 من النخبة لمساعدة وحدة شا بو جون .
لم تكن خطتهم ذلك فقط. استخدم دي تشين وتشون شين جون أيضًا اتصالاتهم واتصلوا بالعديد من اللوردات الكبار لإرسال قوات على الحدود لصد حلفاء شان هاي المختلفين.
من بين المجموعة ، كان هناك جنرال قديم – ليان بو .
في منطقة النصل المكسور ، قاد دي تشين والسحر المتجول 5000 من النخبة لمساعدة وحدة شا بو جون .
بالإضافة إلى 5000 رجل بقيادة شا بو جون ، استثمر تحالف يان هوانغ 50 ألف من النخبة.
اعطى داي تشين تفسيرا بسيطا ثم قال: “لقد وصلت التعزيزات. حان الوقت لمهاجمة مدينة شان هاي “.
كانت استراتيجيتهم هي محاصرة المدينة وليس الهجوم. ستضرب شعبة حماية المدينة لمنطقة النصل المكسور الشعبة الثالثة مع 10 آلاف من النخبة من تحالف يان هوانغ و 20 ألف بقيادة زان لانغ.
كان هؤلاء الجنرالات متوحشين في الأساس. يمكنهم إحضار الجنود إلى المعركة ، لكن مثل هذه الاقتراحات كانت أكثر من اللازم بالنسبة لهم.
بعد تدمير الشعبة الثالثة ، سيذهبوا غربًا ليحاصروا مدينة شان هاي .
“سيتغير الوضع في منطقة الصين ، من سينظر اللوردات العاديين إليه الآن ؟”
كانت شهيتهم ضخمة بشكل غير متوقع.
كانت شهيتهم ضخمة بشكل غير متوقع.
لم تكن خطتهم ذلك فقط. استخدم دي تشين وتشون شين جون أيضًا اتصالاتهم واتصلوا بالعديد من اللوردات الكبار لإرسال قوات على الحدود لصد حلفاء شان هاي المختلفين.
كانت هذه أقوى ضربة قد وجهها تحالف يان هوانغ منذ تشكيله.
كان هدفهم هو منع إرسال التعزيزات.
من بين المجموعة ، كان هناك جنرال قديم – ليان بو .
كان على المرء أن يقول إنهم كانوا يقومون بخطوة ضخمة.
إذا نجحوا ، فلن يتم تدمير مدينة شان هاي بالكامل فحسب ، بل سيتأثر تحالف شان هاي أيضًا بشكل كبير.
كان هؤلاء الجنرالات متوحشين في الأساس. يمكنهم إحضار الجنود إلى المعركة ، لكن مثل هذه الاقتراحات كانت أكثر من اللازم بالنسبة لهم.
وبذلك ، ستنتمي المنطقة الصينية إلى تحالف يان هوانغ وستعود إلى المسار الذي خطط له دي تشين. عندئذٍ ، ستختفي التغييرات التي أحدثها أويانغ شو .
كان الوقت ضيقًا وبعد التفرق ، بدأ معسكر المدينة الشرقي في الانشغال.
كانت هذه أقوى ضربة قد وجهها تحالف يان هوانغ منذ تشكيله.
سمح هذا النصف يوم للشعبة الثالثة بالهروب من الموت.
حتى لو كان خصمهم ، يجب على المرء أن يقول إنهم اتخذوا خطوة جيدة.
كانت استراتيجيتهم هي محاصرة المدينة وليس الهجوم. ستضرب شعبة حماية المدينة لمنطقة النصل المكسور الشعبة الثالثة مع 10 آلاف من النخبة من تحالف يان هوانغ و 20 ألف بقيادة زان لانغ.
لم يكن لدى أويانغ شو أي فكرة عن حدوث أي من هذا.
رأى داي تشين وصول التعزيزات وتنهد الصعداء في خيمة جيش التحالف .
“جنرال ، يجب أن نخطط لذلك بشكل جيد ولا ندع العدو يرى أي نقاط ضعف”. ذكَّر عقيد وحدة الحراس لياو كاي .
في وقت مبكر من الصباح ، بدأت القبائل المختلفة في حزم أمتعتها وكانت مستعدة للمغادرة. عند رؤية الظهور المفاجئ للتعزيزات ، هرع الجنرالات المختلفون إلى الخيمة ليسألوا داي تشين عما كان يحدث.
كانت التعزيزات التي تبلغ 20 ألف بمثابة عامل معزز ، ورفعت مرة أخرى الروح المعنوية للقوات.
اعطى داي تشين تفسيرا بسيطا ثم قال: “لقد وصلت التعزيزات. حان الوقت لمهاجمة مدينة شان هاي “.
“موافق!”
“سوف نتبع أوامر القائد!”
تم العثور على قبيلة تيان تشي التي تعمل مع منطقة النصل المكسور من قبل المجموعة الأولى للاستخبارات العسكرية.
في هذا الوقت ، من الواضح أنه لا أحد يريد الانسحاب وتفريق القوات.
عندما تلقت ذلك ، نقلت الأخبار على الفور.
كانت التعزيزات التي تبلغ 20 ألف بمثابة عامل معزز ، ورفعت مرة أخرى الروح المعنوية للقوات.
من بين المجموعة ، كان هناك جنرال قديم – ليان بو .
بالمقارنة مع خيمة جيش التحالف ، كان للقائد العام لمدينة شان هاي مزاج أكثر جدية.
بالمقارنة مع المنطقة في الغرب ، كانت المنطقة الشرقية بأكملها تحت مراقبة المجموعة الأولى للاستخبارات العسكرية .
اقفل باي تشي حواجبه. لم يكن ما يقلقه هو 20 ألف من التعزيزات لكن الموقف الذي خرجوا منه والذي لم يكن صحيحًا. بحكم المنطق كان يجب أن يأتوا من الشرق فكيف أتوا من الغرب؟
“حسنًا ، لقد تمت تسوية الأمر. سوف نتراجع جميعنا إلى منطقة جوشان .”
كان شيئًا لا يستطيع الإجابة عليه سوى أويانغ شو .
كان على المرء أن يقول إنهم كانوا يقومون بخطوة ضخمة.
ليتمكن من البقاء على اتصال معه ، بقيت مولان يوي في قصر لورد ليان تشو.
……
عندما تلقت ذلك ، نقلت الأخبار على الفور.
خطط تحالف يان هوانغ بشكل جيد للغاية ، لذلك ربما غطوا كل شيء.
كون التحالف قادراً على القدوم من الغرب يعني أن أحد اللوردات قد دمر العقد وسمح لهم بدخول ليان تشو .
كان هدفهم هو منع إرسال التعزيزات.
بمعنى خاص ، كان للعقد في اللعبة آثار قانونية. اللاعب الذي يخرق العقد يجب أن يعاقب.
لمنع حدوث مثل هذا الشيء ، قدم مطالب صارمة. إذا عارض المرء ذلك ، فلا يتعين عليه فقط تحمل عواقب اقتصادية وخيمة ، ولكن يجب أن يُسجن أيضًا.
كانت شهيتهم ضخمة بشكل غير متوقع.
ليس ذلك فحسب ، فإن كسر العقد من جانب واحد سيؤثر أيضًا على تقييم إنجازات اللاعب.
كان هدفهم هو منع إرسال التعزيزات.
في الختام ، كانت العواقب وخيمة للغاية.
بالمقارنة مع خيمة جيش التحالف ، كان للقائد العام لمدينة شان هاي مزاج أكثر جدية.
لم يكن يتوقع أن يكون لتحالف يان هوانغ بالفعل مثل هذه العلاقات الضخمة.
على الرغم من أن لي جينغ تيان كان من برابرة الجبل ، إلا أن حواسه كانت حادة وكان جيدًا في استخدام القوات.
لم يكن أويانغ شو قادرًا على التفكير في الشروط التي وعد بها تحالف يان هوانغ للسماح لهذا اللورد بأن يكون على استعداد للذهاب إلى السجن.
إذا نجحوا ، فلن يتم تدمير مدينة شان هاي بالكامل فحسب ، بل سيتأثر تحالف شان هاي أيضًا بشكل كبير.
كان الحد الأدنى لتحالف يان هوانغ أكثر بكثير مما توقعه أويانغ شو . كانت روابط هؤلاء الرجال العجائز وتأثيرهم مرعبا.
“هذا صحيح. أولاً ، يعيش معظم البرابرة هناك ، وقد تم إيواء الفوج المستقل هناك. ثانيًا ، تتمتع المنطقة بدفاعات جيدة ، وهي أفضل بكثير من المعسكر الشرقي للمدينة.
عادة لن يلاحظ المرء ، لكن في اللحظة التي يكشفوا فيها عن أنيابهم ، ستحدث مذبحة دموية.
كما قال أحدهم ، الخطر كان فرصة.
في هذا الجانب ، كان أويانغ شو مجرد مبتدئا ولم يكن في مستواهم.
عندما تلقى إيلاي الأخبار ، جمع العقداء على الفور.
أخذ أويانغ شو وقت للتفكير ، وكانت ردة فعله الأولى هي مطالبة مولان يوي بتذكير باي تشي بإلقاء نظرة على الشرق. منذ أن كسر الغرب عقدهم ، فإن الجانب الشرقي سيكون كذلك.
كان هناك كل نوع من التعليقات. كان البعض يهتف والبعض الآخر حزين. سواء كانوا من المعارضين أو المؤيدين ، لم يشعر أحد أن مدينة شان هاي يمكن أن تخرج حية من هذا.
خطط تحالف يان هوانغ بشكل جيد للغاية ، لذلك ربما غطوا كل شيء.
لخداع العدو ، رتب إيلاي بشكل خاص وحدة الحراس ، وهي وحدة سلاح الفرسان الوحيدة في الشعبة الثالثة لاستفزاز العدو.
إذا كان للشرق حلفاء أيضًا ، فإن الشعبة الثالثة ستكون في ورطة عميقة.
عندما ترددت كلماته ، وافق جميع الجنرالات.
في الحقيقة ، لم يضع أويانغ شو أي آمال كبيرة في تذكيره.
كان الوقت ضيقًا وبعد التفرق ، بدأ معسكر المدينة الشرقي في الانشغال.
منذ ظهور قوات الحلفاء في الغرب ، كان الأوان قد فات بالفعل. كان أويانغ شو يأمل فقط في أن تكون شعبة المخابرات العسكرية حادة ويمكنها الإمساك بالقوات الشرقية لكسب بعض الوقت.
عندما تلقى إيلاي الأخبار ، جمع العقداء على الفور.
أما بالنسبة لحلفاء تحالف شان هاي ، فكان لأويانغ شو جملة واحدة فقط: التكيف مع التغييرات.
كان على المرء أن يقول إنهم كانوا يقومون بخطوة ضخمة.
كما قال أحدهم ، الخطر كان فرصة.
بمعنى خاص ، كان للعقد في اللعبة آثار قانونية. اللاعب الذي يخرق العقد يجب أن يعاقب.
إذا تمكنوا من استغلال الفرصة وتوسيع قوتهم ، فيمكنهم مسح الأشخاص من حولهم. أما بالنسبة لمدينة شان هاي ، فلم تكن بحاجة إلى تعزيزات في هذا الوقت .
كانت هذه أقوى ضربة قد وجهها تحالف يان هوانغ منذ تشكيله.
ساعدت كلمات أويانغ شو في تهدئة الوضع الفوضوي داخل التحالف.
” ظل تحالف يان هوانغ هادئًا ، ولكن عندما يتصرفون ، سيكون الأمر مروعًا حقًا!”
بعد التهدئة ، حان الوقت لوضع خطة .
“تصرفت بشكل جيد تحالف يان هوانغ !”
في الوقت الحالي ، كان بعيدًا عن وقت حسم النصر والهزيمة.
” ظل تحالف يان هوانغ هادئًا ، ولكن عندما يتصرفون ، سيكون الأمر مروعًا حقًا!”
بسماع كلمات مولان يوي ، التزم باي تشي الصمت. وأمر جميع الشعب بوقف حركتهم. بعد ذلك ، مكث في الغرفة بمفرده ليخطط ، فقط الإله سيعرف ذلك.
ليس ذلك فحسب ، فإن كسر العقد من جانب واحد سيؤثر أيضًا على تقييم إنجازات اللاعب.
المنطقة الشرقية لـ ليان تشو .
……
قبل ذلك ، قامت شعبة المخابرات العسكرية بمنع القبيلة البربرية من التحدث إلى مدينة تشي يو ، وكانت قد زرعت أعينًا كثيرة حول المنطقة الشرقية. بعد ذلك حدثت معركة ليان تشو .
إذا نجحوا ، فلن يتم تدمير مدينة شان هاي بالكامل فحسب ، بل سيتأثر تحالف شان هاي أيضًا بشكل كبير.
تم العثور على قبيلة تيان تشي التي تعمل مع منطقة النصل المكسور من قبل المجموعة الأولى للاستخبارات العسكرية.
الترجمة: Hunter
بالمقارنة مع المنطقة في الغرب ، كانت المنطقة الشرقية بأكملها تحت مراقبة المجموعة الأولى للاستخبارات العسكرية .
بعد التهدئة ، حان الوقت لوضع خطة .
بالتالي ، في لحظة ظهور جيش الشرق ، تم العثور عليهم من قبل المجموعة الأولى للاستخبارات العسكرية. استخدم الجاسوس على الفور طائر فينغ ، وأبلغ المعسكر الشرقي للمدينة ، وطلب من الشعبة الثالثة اتخاذ الاستعدادات .
حتى لو كان خصمهم ، يجب على المرء أن يقول إنهم اتخذوا خطوة جيدة.
كان زان لانغ على بعد حوالي يوم من المعسكر الشرقي للمدينة. إذا هرعوا ، سيكون أقل من يوم.
لم يكن لدى أويانغ شو أي فكرة عن حدوث أي من هذا.
اكسبت السرعة العالية لطائر فينغ الشعبة الثالثة نصف يوم من الوقت.
رأى داي تشين وصول التعزيزات وتنهد الصعداء في خيمة جيش التحالف .
سمح هذا النصف يوم للشعبة الثالثة بالهروب من الموت.
” انن ، نحن حقًا بحاجة إلى التخطيط.” مسح إيلاي شاربه واستدار إلى ضابط المخابرات. “أرسل على الفور كل ما لدينا من معلومات وخطط إلى وحدة القائد. في نفس الوقت ، اسألهم عما يجب أن نفعله بعد ذلك.”
في اللحظة التي تلقى فيها ضابط المخابرات المعلومات الاستخبارية ، أبلغ الجنرال إيلاي على الفور .
تم العثور على قبيلة تيان تشي التي تعمل مع منطقة النصل المكسور من قبل المجموعة الأولى للاستخبارات العسكرية.
عندما تلقى إيلاي الأخبار ، جمع العقداء على الفور.
لخداع العدو ، رتب إيلاي بشكل خاص وحدة الحراس ، وهي وحدة سلاح الفرسان الوحيدة في الشعبة الثالثة لاستفزاز العدو.
“لا يوجد وقت ، مهما كانت الأفكار التي لديكم ، فلتقولوها.” على الرغم من أن إيلاي كان شرسًا ، إلا أنه كان متحضرًا للغاية عندما كان يفعل الأشياء. كان يعرف ضعفه ، وبالتالي أصبح قادرًا على الاستماع إلى أفكار مرؤوسيه.
في هذا الوقت ، من الواضح أنه لا أحد يريد الانسحاب وتفريق القوات.
هدأت الخيمة فجأة.
“لا يوجد وقت ، مهما كانت الأفكار التي لديكم ، فلتقولوها.” على الرغم من أن إيلاي كان شرسًا ، إلا أنه كان متحضرًا للغاية عندما كان يفعل الأشياء. كان يعرف ضعفه ، وبالتالي أصبح قادرًا على الاستماع إلى أفكار مرؤوسيه.
كان هؤلاء الجنرالات متوحشين في الأساس. يمكنهم إحضار الجنود إلى المعركة ، لكن مثل هذه الاقتراحات كانت أكثر من اللازم بالنسبة لهم.
” منطقة جوشان ؟”
من بين العقداء الخمسة ، علق إيلاي آمالًا كبيرة على أحدهم والذي كان عقيد الفوج الثاني لي جينغ تيان . جاء لي جينغ تيان من قبيلة لي ديان وكان أخ حاكم منطقة جوشان ، لي فان.
“تصرفت بشكل جيد تحالف يان هوانغ !”
على الرغم من أن لي جينغ تيان كان من برابرة الجبل ، إلا أن حواسه كانت حادة وكان جيدًا في استخدام القوات.
في الحقيقة ، لم يضع أويانغ شو أي آمال كبيرة في تذكيره.
كما هو متوقع ، لم يرى أحدًا يتكلم ، برز لي جينغ تيان وقال مباشرة ، “العدو هو ضعف عددنا مرتين او ثلاث مرات. بالاعتماد على المعسكر الشرقي للمدينة ، لا يمكننا الدفاع عنه. أشعر أنه يجب علينا التراجع قبل وصول العدو . “
في هذا الجانب ، كان أويانغ شو مجرد مبتدئا ولم يكن في مستواهم.
“نتراجع إلى أين؟”
كانت الكراهية التي كان كلاهما يحملها لأويانغ شو عميقة في عظامهما. في كل لحظة سيتخيلون شعور الانتقام القادم.
” منطقة جوشان !”
في هذه المرحلة ، ارتفعت شهرة تحالف يان هوانغ وحصلوا على كل الأضواء.
” منطقة جوشان ؟”
“هذا صحيح. أولاً ، يعيش معظم البرابرة هناك ، وقد تم إيواء الفوج المستقل هناك. ثانيًا ، تتمتع المنطقة بدفاعات جيدة ، وهي أفضل بكثير من المعسكر الشرقي للمدينة.
في وقت مبكر من الصباح ، بدأت القبائل المختلفة في حزم أمتعتها وكانت مستعدة للمغادرة. عند رؤية الظهور المفاجئ للتعزيزات ، هرع الجنرالات المختلفون إلى الخيمة ليسألوا داي تشين عما كان يحدث.
عندما ترددت كلماته ، وافق جميع الجنرالات.
“نتراجع إلى أين؟”
“موافق!”
“حسنًا ، لقد تمت تسوية الأمر. سوف نتراجع جميعنا إلى منطقة جوشان .”
“موافق!”
……
……
عندما ترددت كلماته ، وافق جميع الجنرالات.
“حسنًا ، لقد تمت تسوية الأمر. سوف نتراجع جميعنا إلى منطقة جوشان .”
“نتراجع إلى أين؟”
“جنرال ، يجب أن نخطط لذلك بشكل جيد ولا ندع العدو يرى أي نقاط ضعف”. ذكَّر عقيد وحدة الحراس لياو كاي .
إذا نجحوا ، فلن يتم تدمير مدينة شان هاي بالكامل فحسب ، بل سيتأثر تحالف شان هاي أيضًا بشكل كبير.
” انن ، نحن حقًا بحاجة إلى التخطيط.” مسح إيلاي شاربه واستدار إلى ضابط المخابرات. “أرسل على الفور كل ما لدينا من معلومات وخطط إلى وحدة القائد. في نفس الوقت ، اسألهم عما يجب أن نفعله بعد ذلك.”
الترجمة: Hunter
“مفهوم!”
في الحقيقة ، عندما حدد جاسوس شعبة المخابرات العسكرية موقع زان لانغ ، أرسلوا تقريرين ، أحدهما إلى المعسكر الشرقي للمدينة والآخر إلى المقر.
رأى داي تشين وصول التعزيزات وتنهد الصعداء في خيمة جيش التحالف .
كان الشيء الوحيد الذي احتاجوا لإبلاغ الوحدة القيادية به هو مسألة الانسحاب فقط.
……
كان الوقت ضيقًا وبعد التفرق ، بدأ معسكر المدينة الشرقي في الانشغال.
لم يكن لدى با داو و شا بو جون أي دليل.
لعدم تنبيه الشعبة الثالثة ، اختبأت قوات دي تشين في منطقة النصل المكسور ولم تظهر نفسها.
الفصل 335- هل خسرت مدينة شان هاي ؟
مقابل المعسكر الشرقي للمدينة لم تكن هناك سوى شعبة حماية المدينة لمنطقة النصل المكسور وقوات شا بو جون .
لخداع العدو ، رتب إيلاي بشكل خاص وحدة الحراس ، وهي وحدة سلاح الفرسان الوحيدة في الشعبة الثالثة لاستفزاز العدو.
كان كلا الجيشين في طريق مسدود لعدة أيام ولم يحدث شيء.
المنطقة الشرقية لـ ليان تشو .
لخداع العدو ، رتب إيلاي بشكل خاص وحدة الحراس ، وهي وحدة سلاح الفرسان الوحيدة في الشعبة الثالثة لاستفزاز العدو.
تم العثور على قبيلة تيان تشي التي تعمل مع منطقة النصل المكسور من قبل المجموعة الأولى للاستخبارات العسكرية.
غادر الجيش الرئيسي بهدوء الجزء الخلفي من المعسكر.
في الختام ، كانت العواقب وخيمة للغاية.
لم يكن لدى با داو و شا بو جون أي دليل.
كانت التعزيزات التي تبلغ 20 ألف بمثابة عامل معزز ، ورفعت مرة أخرى الروح المعنوية للقوات.
كانت الكراهية التي كان كلاهما يحملها لأويانغ شو عميقة في عظامهما. في كل لحظة سيتخيلون شعور الانتقام القادم.
ساعدت كلمات أويانغ شو في تهدئة الوضع الفوضوي داخل التحالف.
مع مرور الوقت ، تم الكشف عن خطة تحالف يان هوانغ .
رأى داي تشين وصول التعزيزات وتنهد الصعداء في خيمة جيش التحالف .
اندلعت المنتديات في ضجة وكانوا في الأساس يقومون بتعزية مدينة شان هاي .
كانت استراتيجيتهم هي محاصرة المدينة وليس الهجوم. ستضرب شعبة حماية المدينة لمنطقة النصل المكسور الشعبة الثالثة مع 10 آلاف من النخبة من تحالف يان هوانغ و 20 ألف بقيادة زان لانغ.
” مدينة شان هاي على وشك أن يتم تدميرها ، تحالف يان هوانغ أكثر مهارة!”
إذا نجحوا ، فلن يتم تدمير مدينة شان هاي بالكامل فحسب ، بل سيتأثر تحالف شان هاي أيضًا بشكل كبير.
” ظل تحالف يان هوانغ هادئًا ، ولكن عندما يتصرفون ، سيكون الأمر مروعًا حقًا!”
كان زان لانغ على بعد حوالي يوم من المعسكر الشرقي للمدينة. إذا هرعوا ، سيكون أقل من يوم.
“تصرفت بشكل جيد تحالف يان هوانغ !”
رأى داي تشين وصول التعزيزات وتنهد الصعداء في خيمة جيش التحالف .
“سيتغير الوضع في منطقة الصين ، من سينظر اللوردات العاديين إليه الآن ؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “سوف نتبع أوامر القائد!”
……
مقابل المعسكر الشرقي للمدينة لم تكن هناك سوى شعبة حماية المدينة لمنطقة النصل المكسور وقوات شا بو جون .
كان هناك كل نوع من التعليقات. كان البعض يهتف والبعض الآخر حزين. سواء كانوا من المعارضين أو المؤيدين ، لم يشعر أحد أن مدينة شان هاي يمكن أن تخرج حية من هذا.
لخداع العدو ، رتب إيلاي بشكل خاص وحدة الحراس ، وهي وحدة سلاح الفرسان الوحيدة في الشعبة الثالثة لاستفزاز العدو.
في هذه اللحظة ، أعلن المعلقون المحترفون الذين وظفهم تحالف يان هوانغ أن تحالف يان هوانغ قد أخذ في الاعتبار ما هو أبعد من ذلك وأن تهاون وغطرسة مدينة شان هاي قد منحهم الفرصة.
منذ ظهور قوات الحلفاء في الغرب ، كان الأوان قد فات بالفعل. كان أويانغ شو يأمل فقط في أن تكون شعبة المخابرات العسكرية حادة ويمكنها الإمساك بالقوات الشرقية لكسب بعض الوقت.
حتى المنتديات العالمية قد صدمت من مثل هذا التغيير.
بالمقارنة مع المنطقة في الغرب ، كانت المنطقة الشرقية بأكملها تحت مراقبة المجموعة الأولى للاستخبارات العسكرية .
أصبح جاك داوسون ، الذي شعر أن مدينة شان هاي ستنجو ، عاجزًا عن الكلام. كان لدى منطقة الصين حقًا العديد من النمور والتنانين المخفية ، وكانت المنافسة فيها شديدة للغاية.
في الحقيقة ، عندما حدد جاسوس شعبة المخابرات العسكرية موقع زان لانغ ، أرسلوا تقريرين ، أحدهما إلى المعسكر الشرقي للمدينة والآخر إلى المقر.
في هذه المرحلة ، ارتفعت شهرة تحالف يان هوانغ وحصلوا على كل الأضواء.
أثناء السير في شمس الصباح ، ظهرت التعزيزات البالغ عددها 20 ألف من تحالف يان هوانغ بشكل خفي إلى غرب مدينة شان هاي .
كان الوقت ضيقًا وبعد التفرق ، بدأ معسكر المدينة الشرقي في الانشغال.
على الرغم من أن لي جينغ تيان كان من برابرة الجبل ، إلا أن حواسه كانت حادة وكان جيدًا في استخدام القوات.
” منطقة جوشان !”
مع مرور الوقت ، تم الكشف عن خطة تحالف يان هوانغ .
في منطقة النصل المكسور ، قاد دي تشين والسحر المتجول 5000 من النخبة لمساعدة وحدة شا بو جون .
في منطقة النصل المكسور ، قاد دي تشين والسحر المتجول 5000 من النخبة لمساعدة وحدة شا بو جون .
كانت شهيتهم ضخمة بشكل غير متوقع.
المنطقة الشرقية لـ ليان تشو .
الترجمة: Hunter
كما قال أحدهم ، الخطر كان فرصة.
أصبح جاك داوسون ، الذي شعر أن مدينة شان هاي ستنجو ، عاجزًا عن الكلام. كان لدى منطقة الصين حقًا العديد من النمور والتنانين المخفية ، وكانت المنافسة فيها شديدة للغاية.
قبل ذلك ، قامت شعبة المخابرات العسكرية بمنع القبيلة البربرية من التحدث إلى مدينة تشي يو ، وكانت قد زرعت أعينًا كثيرة حول المنطقة الشرقية. بعد ذلك حدثت معركة ليان تشو .
كان الشيء الوحيد الذي احتاجوا لإبلاغ الوحدة القيادية به هو مسألة الانسحاب فقط.
كما قال أحدهم ، الخطر كان فرصة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
