رأس التنين
الفصل 318 – رأس التنين
بالطبع ، كان مجرد حل احتياطي. لقد ساعد في حل المشكلة ولكن لم يحلها. أفضل طريقة هي العثور على مطية أخرى.
فشلت الأحداث في شون تشو في جذب انتباه أويانغ شو .
تم استخدام أعمدة المصفق لضرب سفن العدو. كان طولها حوالي خمسة أذرع وتتكون من عمود وعمود متقاطع وصخور عملاقة وخزفيات مربوطة بالقمة. ساعد العمود في دعم العمود المتقاطع وسمح له بالتأرجح وضرب سفن العدو بالصخور العملاقة. ربطت الحبال بالعمود المتقاطع. على هذا النحو ، يمكن للمرء أن يديره يدويًا لسحب العمود المتقاطع ورفع الصخرة العملاقة.
بغض النظر عن قوة جيش الانتفاضة ، لم يتمكنوا من القدوم إلى حوض ليان تشو في فترة زمنية قصيرة. على العكس من ذلك ، فإن توسع دولة تاي بينغ سيساعده على تدمير الأراضي الصغيرة الأخرى في غوانغ شي. في النهاية ، سينتج عن ذلك موقف يأخذ فيه شخص واحد كل شيء.
في تلك المرحلة ،سيخرج أويانغ شو لتنظيف كل شيء. طالما دمر دولة تاي بينغ ، فإنه سيمتلك غوانغ شي بأكملها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بدت المراعي الهادئة وكأنها على وشك احداث عاصفة هائلة.
كان جيش انتفاضة تاي بينغ مجرد هدف حي في عينيه.
الفصل 318 – رأس التنين
لم يكن الأمر أنه قد أصبح متعجرفًا وأراد الاستفادة من حوض ليان تشو لاسقاط دولة تاي بينغ. كان لديه أيضًا أوراق رابحة أخرى ، والتي ستُلعب عندما يحين الوقت.
الأمر الوحيد الذي أصاب أويانغ شو بالصداع هو قضية خيول الحرب. لتشكيل الشعبة الرابعة ، كان على المرء أن يستخدم خيول تشينغ فو . استخدمت الشعب الثلاثة الأخرى جميعًا خيول تشينغ فو . بالتالي ، كان على أويانغ شو التعامل مع الأمور بشكل عادل. تغيير خيول الحرب للشعبة الرابعة إلى خيول تشينغ فو قد تصاعد أيضًا في قائمة أولوياته.
في ذلك الوقت ، كل من يتجرأ على التقليل من شأن حوض ليان تشو سينتهي به الأمر في ورطة كبيرة.
كانت سفينة الأبراج الحربية الأولى في أحد الموانئ الكبيرة ، حيث كانت تنتظر دخول الماء.
من الناحية الاخرى ، شرق شون تشو ، وو تشو ، لا تزال هناك مدينة تشي يو .
في ذلك الوقت ، كل من يتجرأ على التقليل من شأن حوض ليان تشو سينتهي به الأمر في ورطة كبيرة.
عندما يتقاتل نمرين ، سيكون من المقرر أن يتأذى أحدهما.
امر أويانغ شو شعبة المخابرات العسكرية بزيادة تحقيقاتها في قضايا المراعي والإبلاغ عن الأخبار على الفور. تلقى قائد المجموعة الثانية ، لي شون ، الأوامر للقيام بذلك.
اراد أويانغ شو أن يشاهد النمور تقاتل.
في الحروب المستقبلية ، سيحتاج المرء إلى استخدام مئات أو حتى مئات الآلاف من القوات. حتى لو امتلك المرء جميع خيول تشينغ فو في حوض ليان تشو ، فلن يكون ذلك أيضًا كافيًا.
أما ما إذا كانت الأمور ستسير كما توقع ، فلا يزال مجهولاً.
“ما هي وجهتك؟” شعر بي دونغ لاي بالارتباك.
توقف التموج الذي أحدثه منزل مولان ببطء واستعادت منطقة شان هاي طبيعتها.
بالطبع ، كان مجرد حل احتياطي. لقد ساعد في حل المشكلة ولكن لم يحلها. أفضل طريقة هي العثور على مطية أخرى.
الأمر الوحيد الذي أصاب أويانغ شو بالصداع هو قضية خيول الحرب. لتشكيل الشعبة الرابعة ، كان على المرء أن يستخدم خيول تشينغ فو . استخدمت الشعب الثلاثة الأخرى جميعًا خيول تشينغ فو . بالتالي ، كان على أويانغ شو التعامل مع الأمور بشكل عادل. تغيير خيول الحرب للشعبة الرابعة إلى خيول تشينغ فو قد تصاعد أيضًا في قائمة أولوياته.
لسوء الحظ ، أصبحت قبائل المراعي المختلفة حذرة بالفعل من مدينة شان هاي بعد أن حركت قبيلة تيان تشي المياه. لم يرغبوا في التجارة مع مدينة شان هاي . على هذا النحو ، فإن محاولة شراء خيول تشينغ فو منهم لم تكن فكرة عملية.
لسوء الحظ ، أصبحت قبائل المراعي المختلفة حذرة بالفعل من مدينة شان هاي بعد أن حركت قبيلة تيان تشي المياه. لم يرغبوا في التجارة مع مدينة شان هاي . على هذا النحو ، فإن محاولة شراء خيول تشينغ فو منهم لم تكن فكرة عملية.
“اسم جيد!” ضحك العجوز سون وقال ، “إنه ميمون!”
ازداد قلق أويانغ شو بشأن قبائل المراعي.
لهذه الطريقة ، كان لدى أويانغ شو بعض الأفكار. في حياته الأخيرة ، تذكر بعض مناطق الإنتاج الفائقة. طالما كان الوقت مناسبًا ، يمكنه كسر النقص في الجيش.
على الرغم من أن حوض ليان تشو كان يتمتع بطقس جيد ولم يكن به شتاء ، إلا أن المراعي لم تكن مناسبة للرعي بالقرب من العام الجديد. وبالتالي ، أصبحت أسباب رزق الرعاة مشكلة كبيرة.
بصرف النظر عن أويانغ شو ، انتظر المستشار الخاص لحوض بناء السفن العجوز سون و تشينغ دا هاي و بي دونغ لاي جميعهم في الميناء. كان باي تشي ودو رو هوي منشغلين بأمور الجيش ، لذا لم يتمكنوا من المجيء. وإلا فإنهم بالتأكيد لن يفوتوا هذه الفرصة.
إذا لم يتمكنوا من شراء الطعام من مدينة شان هاي ، فسيكون لدى أويانغ شو أسباب للشك في أن القبائل المختلفة ستبدأ الحرب.
بالطبع ، كان مجرد حل احتياطي. لقد ساعد في حل المشكلة ولكن لم يحلها. أفضل طريقة هي العثور على مطية أخرى.
امر أويانغ شو شعبة المخابرات العسكرية بزيادة تحقيقاتها في قضايا المراعي والإبلاغ عن الأخبار على الفور. تلقى قائد المجموعة الثانية ، لي شون ، الأوامر للقيام بذلك.
في حرب ضخمة ، احتاجوا إلى إعداد كميات كبيرة من الحبوب والخيول والمركبات والسهام والعديد من المعدات. لم يكن شيئًا يمكنهم إكماله في وقت قصير.
ومع ذلك ، فإن المعلومات من لي شون قد حيرت أويانغ شو . لم يكن لدى القبائل نية للحرب ولم تطلب أي قبيلة انضمام الرعاة إلى الجيش.
بدا كل شيء غريبًا حقًا .
كان باي تشي ودو رو هوي منشغلين بتجهيز القوات العسكرية. لقد أحضروا أيضًا حراسهم الشخصيين ، الذين دخلوا المراعي لإلقاء نظرة على البيئة للاستعداد للمعركة.
بدت المراعي الهادئة وكأنها على وشك احداث عاصفة هائلة.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، هرع شخصيًا إلى مدينة بي هاي ليشهد اللحظة.
لم يتمكن أويانغ شو إلا ان يأمر قسم اللوجستيات العسكرية بوضع خطة معركة للاستعداد للحرب ؛ أمر منزل شان هاي بتسريع بناء سور المدينة. سيعطون الأولوية للسور الشمالي ويجعلونه حصنًا غير قابل للكسر.
نظر أويانغ شو إلى بي دونغ لاي ، “جنرال بي ، سوف يتبعنا أسطول بي هاي.”
مع زيادة الحجم العسكري ، سيتغير الوضع. من أجل بدء حرب واسعة النطاق ، لم يستطع ببساطة تحريك القوات والقتال على الفور كما كان من قبل.
خاصة الشعبة الرابعة التي تم إنشاؤها حديثًا ، لم يكن لديهم سوى المعدات الموهوبة للنظام من تغيير الفئة ، بعيدًا عن معايير جيش مدينة شان هاي .
كما قالوا ، قبل أن يتحرك الجنود ، ستتحرك الحبوب أولاً.
من الناحية الاخرى ، شرق شون تشو ، وو تشو ، لا تزال هناك مدينة تشي يو .
في حرب ضخمة ، احتاجوا إلى إعداد كميات كبيرة من الحبوب والخيول والمركبات والسهام والعديد من المعدات. لم يكن شيئًا يمكنهم إكماله في وقت قصير.
قامت الورش العسكرية الأربع ومصنع الكهف العسكري بالعمل ليلا ونهارا لصياغة دفعة تلو الأخرى. أرسلوا العناصر إلى المعسكرات المختلفة لتجهيزهم.
خاصة الشعبة الرابعة التي تم إنشاؤها حديثًا ، لم يكن لديهم سوى المعدات الموهوبة للنظام من تغيير الفئة ، بعيدًا عن معايير جيش مدينة شان هاي .
ومع ذلك ، فإن المعلومات من لي شون قد حيرت أويانغ شو . لم يكن لدى القبائل نية للحرب ولم تطلب أي قبيلة انضمام الرعاة إلى الجيش.
كان مدير قسم اللوجستيات القتالية المعين حديثًا جي هونغ ليانغ مشغولاً للغاية لدرجة أنه لم يكن لديه حتى وقت لتناول الطعام.
عندما يتقاتل نمرين ، سيكون من المقرر أن يتأذى أحدهما.
كان باي تشي ودو رو هوي منشغلين بتجهيز القوات العسكرية. لقد أحضروا أيضًا حراسهم الشخصيين ، الذين دخلوا المراعي لإلقاء نظرة على البيئة للاستعداد للمعركة.
نظر أويانغ شو إلى بي دونغ لاي ، “جنرال بي ، سوف يتبعنا أسطول بي هاي.”
لم يتوقف عقل باي تشي ، حيث كان يفكر باستمرار ويجد طرقًا للتغلب على العدو. ركز بشكل أساسي على التحقيق والتحضير قبل المعركة.
كان حوض بي هاي لبناء السفن بجوار خليج بي هاي مباشرةً. كان هناك اثنين من الموانئ الكبيرة وأكثر من عشرة موانئ متوسطة.
كان دو رو هوي أيضًا متمرسًا جدًا ولديه عين حادة. لقد كان مستشارًا عسكريًا عظيمًا وكانت تكتيكاته وأفكاره الحربية أفضل من باي تشي الذي كان من عصر الدول المتحاربة.
امر أويانغ شو شعبة المخابرات العسكرية بزيادة تحقيقاتها في قضايا المراعي والإبلاغ عن الأخبار على الفور. تلقى قائد المجموعة الثانية ، لي شون ، الأوامر للقيام بذلك.
عمل الاثنان معًا وساعدوا في إراحة أويانغ شو .
لم يكن الأمر أنه قد أصبح متعجرفًا وأراد الاستفادة من حوض ليان تشو لاسقاط دولة تاي بينغ. كان لديه أيضًا أوراق رابحة أخرى ، والتي ستُلعب عندما يحين الوقت.
مع وجودهما على رأس القيادة ، يمكن أن يستغرق أويانغ شو وقتًا وجهدًا للنظر في أشياء أخرى.
بالتالي فقد حسموا الأمر في الوقت الحاضر.
على سبيل المثال ، خيول تشينغ فو .
كانت الاسطبلات قد أرسلت أربعة آلاف من خيول تشينغ فو من قبل ولم يتبقى لديهم سوى مائة.
الطريقة الوحيدة الآن للحصول على خيول تشينغ فو كانت من إسطبلات خيول وادي جي فينغ.
صنع أويانغ شو ابتسامة غامضة ، ” جزيرة تشيونغ تشو “.
كانت الاسطبلات قد أرسلت أربعة آلاف من خيول تشينغ فو من قبل ولم يتبقى لديهم سوى مائة.
كانت السفينة العملاقة تزيد عن خمسة طوابق ويمكن أن تحمل ثلاثة آلاف رجل. لم يكن للسفينة مظهر خارجي خطير فحسب ، بل كانت تحمل الرماح والأعلام. كان لديها القدرة على الهجوم والدفاع مثل القلعة على الماء. كان لدى قمة السفينة نقطة حديدية يمكن للبحارة استخدامها لصدم السفن الأخرى. كما أن لديها دفة صارمة حتى لا تنحرف عن مسارها أبدًا.
كانت رعاية خيول الحرب عملية طويلة. في مثل هذا الوقت القصير ، لم يرد أويانغ شو بالتأكيد استخدام الخيول في اسطبلات الخيول.
على سبيل المثال ، خيول تشينغ فو .
من وجهة نظر طويلة المدى ، لم يستطع خيل عظيم مثل خيل تشينغ فو تلبية احتياجات الجيش المتوسع. حتى لو قام بتوحيد حوض ليان تشو بالكامل ، فإن كمية خيول تشينغ فو ستظل محدودة.
كان أويانغ شو سعيدًا حقًا ، لذلك ابتسم ، “رمز المنطقة هو تنين ، لذلك سيطلق على هذه السفينة الأولى باسم رأس التنين.”
في الحروب المستقبلية ، سيحتاج المرء إلى استخدام مئات أو حتى مئات الآلاف من القوات. حتى لو امتلك المرء جميع خيول تشينغ فو في حوض ليان تشو ، فلن يكون ذلك أيضًا كافيًا.
على جانبي سفينة الأبراج الحربية ، كانت هناك ستة أعمدة مصفق.
بالتالي ، قرر أويانغ شو بناء اسطبلات الخيول للتخطيط للمستقبل .
بدا كل شيء غريبًا حقًا .
بالطبع ، كان مجرد حل احتياطي. لقد ساعد في حل المشكلة ولكن لم يحلها. أفضل طريقة هي العثور على مطية أخرى.
الطريقة الوحيدة الآن للحصول على خيول تشينغ فو كانت من إسطبلات خيول وادي جي فينغ.
لهذه الطريقة ، كان لدى أويانغ شو بعض الأفكار. في حياته الأخيرة ، تذكر بعض مناطق الإنتاج الفائقة. طالما كان الوقت مناسبًا ، يمكنه كسر النقص في الجيش.
في الوقت الحالي ، سيكون من الصعب عليه اتخاذ أي قرارات.
“نعم لورد!” تجمد تشينغ دا هاي ، ولم يكن يتوقع أن يندفع الماركيز كثيرًا. يبدو أنه بحاجة إلى جعل الحدادين يعملون ساعات إضافية لبضعة أيام. يجب على المرء أن يعرف أنه يجب إضافة كمية كبيرة من الميزات والمرافق إلى سفينة كبيرة الحجم .
فهمت مو قوي يينغ وضعه الصعب. لذلك قالت إن بإمكانهم إبطاء تغيير خيول الحرب لأن معقل مولان كان الأولوية الرئيسية.
فهمت مو قوي يينغ وضعه الصعب. لذلك قالت إن بإمكانهم إبطاء تغيير خيول الحرب لأن معقل مولان كان الأولوية الرئيسية.
بالتالي فقد حسموا الأمر في الوقت الحاضر.
فهمت مو قوي يينغ وضعه الصعب. لذلك قالت إن بإمكانهم إبطاء تغيير خيول الحرب لأن معقل مولان كان الأولوية الرئيسية.
الشيء الآخر الذي أثار قلق أويانغ شو هو حوض بناء السفن لبي هاي.
كانت السفينة العملاقة تزيد عن خمسة طوابق ويمكن أن تحمل ثلاثة آلاف رجل. لم يكن للسفينة مظهر خارجي خطير فحسب ، بل كانت تحمل الرماح والأعلام. كان لديها القدرة على الهجوم والدفاع مثل القلعة على الماء. كان لدى قمة السفينة نقطة حديدية يمكن للبحارة استخدامها لصدم السفن الأخرى. كما أن لديها دفة صارمة حتى لا تنحرف عن مسارها أبدًا.
عندما قام أويانغ شو بتسليم الكتيب لهم ، أمرهم ببناء السفن بسرعة ، لأنه كان في أمس الحاجة إلى السفن.
لقد حققوا توقعاته. في اليوم 15 من الشهر الأول ، بعد اندفاع مئات الحدادين والعمال الى حوض بناء السفن ليلا ونهارا ، قاموا ببناء سفينة الأبراج الحربية الأولى والتي كانت جاهزة لدخول الماء.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، هرع شخصيًا إلى مدينة بي هاي ليشهد اللحظة.
الشيء الآخر الذي أثار قلق أويانغ شو هو حوض بناء السفن لبي هاي.
بصرف النظر عن أويانغ شو ، انتظر المستشار الخاص لحوض بناء السفن العجوز سون و تشينغ دا هاي و بي دونغ لاي جميعهم في الميناء. كان باي تشي ودو رو هوي منشغلين بأمور الجيش ، لذا لم يتمكنوا من المجيء. وإلا فإنهم بالتأكيد لن يفوتوا هذه الفرصة.
على جانبي سفينة الأبراج الحربية ، كانت هناك ستة أعمدة مصفق.
كان حوض بي هاي لبناء السفن بجوار خليج بي هاي مباشرةً. كان هناك اثنين من الموانئ الكبيرة وأكثر من عشرة موانئ متوسطة.
الطريقة الوحيدة الآن للحصول على خيول تشينغ فو كانت من إسطبلات خيول وادي جي فينغ.
كانت سفينة الأبراج الحربية الأولى في أحد الموانئ الكبيرة ، حيث كانت تنتظر دخول الماء.
لم يتمكن أويانغ شو إلا ان يأمر قسم اللوجستيات العسكرية بوضع خطة معركة للاستعداد للحرب ؛ أمر منزل شان هاي بتسريع بناء سور المدينة. سيعطون الأولوية للسور الشمالي ويجعلونه حصنًا غير قابل للكسر.
كانت السفينة العملاقة تزيد عن خمسة طوابق ويمكن أن تحمل ثلاثة آلاف رجل. لم يكن للسفينة مظهر خارجي خطير فحسب ، بل كانت تحمل الرماح والأعلام. كان لديها القدرة على الهجوم والدفاع مثل القلعة على الماء. كان لدى قمة السفينة نقطة حديدية يمكن للبحارة استخدامها لصدم السفن الأخرى. كما أن لديها دفة صارمة حتى لا تنحرف عن مسارها أبدًا.
الأمر الوحيد الذي أصاب أويانغ شو بالصداع هو قضية خيول الحرب. لتشكيل الشعبة الرابعة ، كان على المرء أن يستخدم خيول تشينغ فو . استخدمت الشعب الثلاثة الأخرى جميعًا خيول تشينغ فو . بالتالي ، كان على أويانغ شو التعامل مع الأمور بشكل عادل. تغيير خيول الحرب للشعبة الرابعة إلى خيول تشينغ فو قد تصاعد أيضًا في قائمة أولوياته.
كما هو متوقع ، استفادت سفن الأبراج الحربية أيضًا من تقنية الحاجز المقاوم للماء.
كانت رعاية خيول الحرب عملية طويلة. في مثل هذا الوقت القصير ، لم يرد أويانغ شو بالتأكيد استخدام الخيول في اسطبلات الخيول.
على جانبي سفينة الأبراج الحربية ، كانت هناك ستة أعمدة مصفق.
اراد أويانغ شو أن يشاهد النمور تقاتل.
تم استخدام أعمدة المصفق لضرب سفن العدو. كان طولها حوالي خمسة أذرع وتتكون من عمود وعمود متقاطع وصخور عملاقة وخزفيات مربوطة بالقمة. ساعد العمود في دعم العمود المتقاطع وسمح له بالتأرجح وضرب سفن العدو بالصخور العملاقة. ربطت الحبال بالعمود المتقاطع. على هذا النحو ، يمكن للمرء أن يديره يدويًا لسحب العمود المتقاطع ورفع الصخرة العملاقة.
في الحروب المستقبلية ، سيحتاج المرء إلى استخدام مئات أو حتى مئات الآلاف من القوات. حتى لو امتلك المرء جميع خيول تشينغ فو في حوض ليان تشو ، فلن يكون ذلك أيضًا كافيًا.
مثل هذا السلاح المدمر كان كابوس سفن العدو قبل ولادة المدافع.
كان دو رو هوي أيضًا متمرسًا جدًا ولديه عين حادة. لقد كان مستشارًا عسكريًا عظيمًا وكانت تكتيكاته وأفكاره الحربية أفضل من باي تشي الذي كان من عصر الدول المتحاربة.
إذا لم يكن ذلك بسبب ضيق الوقت ، لكان العجوز سون يرغب في تعديل سفينة الأبراج الحربية لجعلها أكثر ترويعًا. نجح إنشاء سفينة قديمة بشكل طبيعي في جعل متخصص السفن مثل العجوز سون عاطفيًا.
من وجهة نظر طويلة المدى ، لم يستطع خيل عظيم مثل خيل تشينغ فو تلبية احتياجات الجيش المتوسع. حتى لو قام بتوحيد حوض ليان تشو بالكامل ، فإن كمية خيول تشينغ فو ستظل محدودة.
بالنسبة إلى كفاءة العجوز سون ، كان أويانغ شو سعيدًا جدًا.
بالطبع ، لم تكن سفينة الأبراج الحربية مثالية وخالية من العيوب ؛ كما أن لديها نقاط ضعف.
كانت سفينة الأبراج الحربية الأولى في أحد الموانئ الكبيرة ، حيث كانت تنتظر دخول الماء.
كانت نقطة الضعف هي أنها كانت مرتفعة للغاية وغير مستقرة ، لذا كانت قدرتها على تحمل الأمواج ضعيفة. بالتالي ، كانت مناسبة للقتال في الأنهار أو البحار المجاورة ، ولكنها غير مناسبة للسفر لمسافات طويلة.
مع زيادة الحجم العسكري ، سيتغير الوضع. من أجل بدء حرب واسعة النطاق ، لم يستطع ببساطة تحريك القوات والقتال على الفور كما كان من قبل.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد تقلب العاصفة السفينة بأكملها.
الشيء الآخر الذي أثار قلق أويانغ شو هو حوض بناء السفن لبي هاي.
بفضل حماية مازو ، يمكن لبحرية مدينة شان هاي أن تتجنب إلى حد كبير نقاط الضعف هذه . أدى تخصص المبنى المخفي إلى زيادة الحماية من العواصف بنسبة 40٪ ، مما ضمن بقاء السفن آمنة طالما أنها لا تواجه عاصفة ضخمة.
كان حوض بي هاي لبناء السفن بجوار خليج بي هاي مباشرةً. كان هناك اثنين من الموانئ الكبيرة وأكثر من عشرة موانئ متوسطة.
قرر تشينغ دا هاي ، الذي كان بجانب أويانغ شو ، اختبارها عندما رأى الماركيز مسرورًا وسعيدًا للغاية ، “ماركيز ، يرجى تسمية سفينة الأبراج الحربية!”
كان أويانغ شو سعيدًا حقًا ، لذلك ابتسم ، “رمز المنطقة هو تنين ، لذلك سيطلق على هذه السفينة الأولى باسم رأس التنين.”
إذا لم يتمكنوا من شراء الطعام من مدينة شان هاي ، فسيكون لدى أويانغ شو أسباب للشك في أن القبائل المختلفة ستبدأ الحرب.
“اسم جيد!” ضحك العجوز سون وقال ، “إنه ميمون!”
كان دو رو هوي أيضًا متمرسًا جدًا ولديه عين حادة. لقد كان مستشارًا عسكريًا عظيمًا وكانت تكتيكاته وأفكاره الحربية أفضل من باي تشي الذي كان من عصر الدول المتحاربة.
أومأ أويانغ شو برأسه. سيكون رأس التنين هو الرائد الخاص به ، وسيتبعه في البحر ، “القائد تشينغ ، أكمل على الفور الوظائف والميزات ذات الصلة لرأس التنين. بعد بضعة أيام ، سأبحر.”
لقد حققوا توقعاته. في اليوم 15 من الشهر الأول ، بعد اندفاع مئات الحدادين والعمال الى حوض بناء السفن ليلا ونهارا ، قاموا ببناء سفينة الأبراج الحربية الأولى والتي كانت جاهزة لدخول الماء.
“نعم لورد!” تجمد تشينغ دا هاي ، ولم يكن يتوقع أن يندفع الماركيز كثيرًا. يبدو أنه بحاجة إلى جعل الحدادين يعملون ساعات إضافية لبضعة أيام. يجب على المرء أن يعرف أنه يجب إضافة كمية كبيرة من الميزات والمرافق إلى سفينة كبيرة الحجم .
لقد حققوا توقعاته. في اليوم 15 من الشهر الأول ، بعد اندفاع مئات الحدادين والعمال الى حوض بناء السفن ليلا ونهارا ، قاموا ببناء سفينة الأبراج الحربية الأولى والتي كانت جاهزة لدخول الماء.
نظر أويانغ شو إلى بي دونغ لاي ، “جنرال بي ، سوف يتبعنا أسطول بي هاي.”
عمل الاثنان معًا وساعدوا في إراحة أويانغ شو .
“ما هي وجهتك؟” شعر بي دونغ لاي بالارتباك.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، هرع شخصيًا إلى مدينة بي هاي ليشهد اللحظة.
صنع أويانغ شو ابتسامة غامضة ، ” جزيرة تشيونغ تشو “.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بدت المراعي الهادئة وكأنها على وشك احداث عاصفة هائلة.
الطريقة الوحيدة الآن للحصول على خيول تشينغ فو كانت من إسطبلات خيول وادي جي فينغ.
عندما يتقاتل نمرين ، سيكون من المقرر أن يتأذى أحدهما.
بدا كل شيء غريبًا حقًا .
الطريقة الوحيدة الآن للحصول على خيول تشينغ فو كانت من إسطبلات خيول وادي جي فينغ.
على سبيل المثال ، خيول تشينغ فو .
في ذلك الوقت ، كل من يتجرأ على التقليل من شأن حوض ليان تشو سينتهي به الأمر في ورطة كبيرة.
في الحروب المستقبلية ، سيحتاج المرء إلى استخدام مئات أو حتى مئات الآلاف من القوات. حتى لو امتلك المرء جميع خيول تشينغ فو في حوض ليان تشو ، فلن يكون ذلك أيضًا كافيًا.
لسوء الحظ ، أصبحت قبائل المراعي المختلفة حذرة بالفعل من مدينة شان هاي بعد أن حركت قبيلة تيان تشي المياه. لم يرغبوا في التجارة مع مدينة شان هاي . على هذا النحو ، فإن محاولة شراء خيول تشينغ فو منهم لم تكن فكرة عملية.
أومأ أويانغ شو برأسه. سيكون رأس التنين هو الرائد الخاص به ، وسيتبعه في البحر ، “القائد تشينغ ، أكمل على الفور الوظائف والميزات ذات الصلة لرأس التنين. بعد بضعة أيام ، سأبحر.”
في تلك المرحلة ،سيخرج أويانغ شو لتنظيف كل شيء. طالما دمر دولة تاي بينغ ، فإنه سيمتلك غوانغ شي بأكملها.
الترجمة: Hunter
في حرب ضخمة ، احتاجوا إلى إعداد كميات كبيرة من الحبوب والخيول والمركبات والسهام والعديد من المعدات. لم يكن شيئًا يمكنهم إكماله في وقت قصير.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بدت المراعي الهادئة وكأنها على وشك احداث عاصفة هائلة.
بالطبع ، لم تكن سفينة الأبراج الحربية مثالية وخالية من العيوب ؛ كما أن لديها نقاط ضعف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
