إسقاط ممر جينان (الجزء الثالث)
الفصل 243- إسقاط ممر جينان (الجزء الثالث)
سطع ضوء مشرق في عيون لي انباي الكئيبة. كما لو كان بإمكانه رؤية قلب الشاب ، قال بصوت أجش ، “أيها الشاب لا تقلق ، لقد مكثت هنا لمدة 10 سنوات وأعرف كل شيء عن هذا المكان. هناك غرفة مخفية في هذه الساحة حيث يمكننا الاختباء “.
بعد مناقشة كل شيء ، كافح لي انباي وعبث بحافة السرير ، فقط لسماع صوت تكسير والجدران تنفتح فجأة ، لتكشف عن غرفة مخفية. كانت بعرض 4-5 أمتار مربعة وبها سرير وكرسي. بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر ، مجرد غرفة بسيطة.
شعر الشاب كما لو أن أفكاره كانت واضحة تمامًا أمام الرجل العجوز ، قام بقمع الإحراج بقوة وضحك ، “هذا رائع ، هل يمكنكما الانتقال إلى هناك الآن؟”
في هذه اللحظة ، تم كسر بوابة المدينة الثانية.
“هناك شيء أريد أن أذكرك به.”
شعر الشاب كما لو أن أفكاره كانت واضحة تمامًا أمام الرجل العجوز ، قام بقمع الإحراج بقوة وضحك ، “هذا رائع ، هل يمكنكما الانتقال إلى هناك الآن؟”
“رئيس المعقل ، من فضلك تكلم!” عامل الشاب هذا الأمر بجدية بالغة.
تم تصميم الخطاف الموجود على سلم التسلق خصيصًا ، وكان من الصعب دفعه بعيدًا. لم يتدرب قطاع الطرق الجبليين الذين هرعوا إلى الخارج على طرق دفع سلم التسلق ، وعند رؤية الجنود المتعطشين للدماء وهم يتسلقون ، أصيبوا بالرعب.
“أنا واضح جدًا بشأن شخصية وأفعال الزعيم. إنه شخص ذكي للغاية وحذر. أنا متأكد جدًا من أنه سيرتب بالتأكيد مخرجًا للهروب. ممر جينان موجود داخل الوادي ، ويمكن للمرء أن يهرب من الجنوب الغربي. بمجرد أن تسوء الأمور ، قد يتخلى عن الممر ويغادر “. لا عجب أن الناس قالوا إن الشخص الذي يعرفك هو أفضل عدو لك.
كانت السهام من منجنيق القوس الثلاثي سريعة ، مثل تلك الموجودة في المدفع الرشاش ، مما أدى إلى القضاء على حيواتهم.
تحول وجه الشاب إلى اللون الأبيض. إذا هرب الزعيم ، فسيفشل كجاسوس. “شكرا لك على مساعدتك!”
رمش لي انباي كشكل من أشكال الرد. كان يذكره ايضا بأن يمتلك قليلًا من الأنانية. إذا هرب الزعيم ، فسيكون ذلك سيئًا لابنته.
“غطاء! غطاء!” اختبأ الزعيم تحت درع و صرخ.
بعد مناقشة كل شيء ، كافح لي انباي وعبث بحافة السرير ، فقط لسماع صوت تكسير والجدران تنفتح فجأة ، لتكشف عن غرفة مخفية. كانت بعرض 4-5 أمتار مربعة وبها سرير وكرسي. بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر ، مجرد غرفة بسيطة.
نظرًا لأن الوقت كان مهما ، لم يجرؤ على إضاعة الوقت ، حمل لي انباي من على السرير ومعه لي فيكسو.
لقد كان مثل أسورا ، يدافع عن المنطقة القريبة من سلم التسلق حتى لا يقترب قاطع طريق واحد. اغتنم جنود فوج الحرس الفرصة وسرعان ما تبعوا وراءه وصعدوا إلى السور.
على الرغم من أنه بمجرد إغلاق الغرفة المخفية ، لن يتمكن أحد من ملاحظة الاختلاف ، إلا أن الشاب كان لا يزال قلقًا. نظر حوله ولمس المكان قبل أن يحمل صندوق الغداء الفارغ من الساحة.
في هذه الفترة الزمنية ، تم كسر البوابة الثالثة للمدينة.
قبل المغادرة ، قام بتذكير الحراس مرة أخرى بعدم السماح لأي شخص بالتحقق وكذلك عدم مغادرة موقعهم.
اندهشت مو قوي يينغ. كانت تعلم أن هذه كانت إشارة من الجاسوس ، مما يعني أنها كانت حالة طارئة.
كان يفكر الآن في قلبه ، في كيفية إيقاف هروب الزعيم.
كان أول من هاجم خمسة من منجنيق القوس الثلاثي ووحدة رماة. صنع مطرهم من السهام قوسًا في الهواء وهم يتجهون نحو أسوار المدينة.
خارج ممر جينان ، دقت أجراس الحرب بالفعل.
اغتنمت السلالم العشرة انشغال كلا الجانبين ، وتم دفعها ببطء نحو حافة سور المدينة. كانت أول وحدة من فوج الحرس مختبئة داخل سلم التسلق.
كان أول من هاجم خمسة من منجنيق القوس الثلاثي ووحدة رماة. صنع مطرهم من السهام قوسًا في الهواء وهم يتجهون نحو أسوار المدينة.
في لحظة ، أصبح ممر جينان مذبحة ، وتدفقت الدماء إلى ما لا نهاية .
كانت السهام من منجنيق القوس الثلاثي سريعة ، مثل تلك الموجودة في المدفع الرشاش ، مما أدى إلى القضاء على حيواتهم.
طالما تجرأ قطاع الطرق الجبليين على إظهار وجوههم ، فقد تم قتلهم بلا رحمة.
“غطاء! غطاء!” اختبأ الزعيم تحت درع و صرخ.
عند سماع الأمر ، لم يجرؤ رماة قطاع الطرق الجبليين على مخالفته وخرجوا من غطاء الدروع وبدون التصويب ، أطلقوا السهام. كان مطر السهام مثل سكين إله الموت يضرب من فوق.
اعتقدت وحدة سلاح الفرسان بأنه لن يكون لديهم دور يلعبونه في هذه المعركة. عندما تلقوا الأمر ، سالت دماؤهم واندفعت على خيولهم نحو بوابات المدينة.
“ارفعوا دروعكم!” صرخ الزعيم.
“هي هي هي!” تردد الصراخ من المدخل ، متبوعًا بضربة مزلزلة ، مما جعلت المرء يشعر بالرعب.
رفع الرجال دروعهم ، إذا نظر المرء من فوق ، يبدو أن الأرض بها طبقة من الدروع.
في هذه الفترة الزمنية ، تم كسر البوابة الثالثة للمدينة.
لم تمسك بعض الأرواح الغير محظوظة دروعها بشكل صحيح وانزلقت إلى اليسار عندما اصطدمت السهام ، لذلك اخترقتهم السهام بلا رحمة وأزهقت أرواحهم.
كان لممر جينان 3 بوابات. بمجرد أن تم كسر الأبعد ، كان لا يزال هناك واحد في المنتصف. لحسن الحظ ، كان لدى الجنود غطاء الثقب ويمكنهم الاندفاع بسهولة.
اغتنمت السلالم العشرة انشغال كلا الجانبين ، وتم دفعها ببطء نحو حافة سور المدينة. كانت أول وحدة من فوج الحرس مختبئة داخل سلم التسلق.
في هذه الفترة الزمنية ، تم كسر البوابة الثالثة للمدينة.
في الوقت نفسه ، قام منجنيق القوس الثلاثي بتغيير الأهداف وبدأوا في إطلاق سهام متدرجة. اخترقت الأسهم الضخمة الجدار وشكلت غابة سهام محاطة بشكل وثيق.
كانت السهام من منجنيق القوس الثلاثي سريعة ، مثل تلك الموجودة في المدفع الرشاش ، مما أدى إلى القضاء على حيواتهم.
كانت السهام المتدرجة إشارة حيث يبدأ جنود الدرع والسيف وراء مطر السهام في التقدم نحو سور المدينة.
تم تصميم الخطاف الموجود على سلم التسلق خصيصًا ، وكان من الصعب دفعه بعيدًا. لم يتدرب قطاع الطرق الجبليين الذين هرعوا إلى الخارج على طرق دفع سلم التسلق ، وعند رؤية الجنود المتعطشين للدماء وهم يتسلقون ، أصيبوا بالرعب.
تم إيقاف السهام المتدرجة بجانب الحائط و وبصوت”با” تم رفع السلم الثانوي المكدس ورُبط بسور المدينة.
عند تلقي تقريره ، عبست مو قوي يينغ ، ولم تعرف كيف تختار.
بدأ جنود وحدة الحرس بالخروج من السلم وصعدوا. لرفع الكفاءة ، أمسكوا سيوف تانغ في أفواههم واستخدموا أيديهم للتسلق.
” هيي !” صرخ الجنود بإشارات ، وسحبوا العامود الخشبي للخلف قبل أن يصطدموا بالبوابة مرة أخرى.
“أيها الزعيم ، إنهم يصعدون السلم!” أصيب قطاع الطرق بالذعر.
رمش لي انباي كشكل من أشكال الرد. كان يذكره ايضا بأن يمتلك قليلًا من الأنانية. إذا هرب الزعيم ، فسيكون ذلك سيئًا لابنته.
“أنا لست أعمى ، يمكنني رؤية ذلك.” كان الزعيم غاضبًا. “اسرعوا وادفعوا السلم بعيدًا ، اقتلوهم.”
“هونغ !!” عندما ارتطم العامود الخشبي بالبوابة تردد صوت مزلزل قد هز الممر.
تم تصميم الخطاف الموجود على سلم التسلق خصيصًا ، وكان من الصعب دفعه بعيدًا. لم يتدرب قطاع الطرق الجبليين الذين هرعوا إلى الخارج على طرق دفع سلم التسلق ، وعند رؤية الجنود المتعطشين للدماء وهم يتسلقون ، أصيبوا بالرعب.
لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات بالفعل.
“ارموا الحجارة عليهم!” أدرك الزعيم خطأه التكتيكي وأجرى التعديلات على الفور .
“أنا لست أعمى ، يمكنني رؤية ذلك.” كان الزعيم غاضبًا. “اسرعوا وادفعوا السلم بعيدًا ، اقتلوهم.”
“نعم!” رفع قطاع الطرق الجبليين صخورًا حجرية وألقوها أرضًا.
لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات بالفعل.
لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات بالفعل.
في هذه اللحظة ، كانت بوابة المدينة في حالة من الفوضى ، ولم يتمكن الرماة من قطاع الطرق الجبليين من إطلاق السهام بسلام وكانوا متورطين في معركة فوضوية على السور. بالتالي ، كان سلاح الفرسان قادرين على الاندفاع إلى بوابة المدينة بسلاسة.
كان الجنود قد اقتربوا بالفعل من القمة ، ولم تكن الصخور قد اصطدمت إلا بالحجارة الموجودة في المقدمة. اندفع أولئك الموجودون في الخلف بسرعة واستغلوا الفرصة للتسلق.
نظرًا لأن الوقت كان مهما ، لم يجرؤ على إضاعة الوقت ، حمل لي انباي من على السرير ومعه لي فيكسو.
أمسكوا سيوف تانغ بأيديهم ووقفوا على قمة السلم ، ثم قاتلوا قطاع الطرق الجبليين.
ما لم يعرفوه أن جنود الدرع والسيف كانوا ينتظرون الفرصة. تحت قيادة مساعديهم ، قاموا إما بتسلق السلم أو بإلقاء السهام لمساعدة حلفائهم.
كان جنود الحرس جميعهم متمرسين للغاية. كانت الوحدة الأولى من نخبة النخب ، كل واحد منهم على الأقل جندي من النخبة الحربية من الدرجة العاشرة. كانت قدرتهم على القتل مروعة.
كان أول من هاجم خمسة من منجنيق القوس الثلاثي ووحدة رماة. صنع مطرهم من السهام قوسًا في الهواء وهم يتجهون نحو أسوار المدينة.
10 سلالم تسلق ، 10 مناطق للقتل.
عند سماع الأمر ، لم يجرؤ رماة قطاع الطرق الجبليين على مخالفته وخرجوا من غطاء الدروع وبدون التصويب ، أطلقوا السهام. كان مطر السهام مثل سكين إله الموت يضرب من فوق.
قاد وانغ فينغ الطريق وصعد إلى سور المدينة أولاً.
هز رمحه وصرخ ، “أنا وانغ فينغ ، من لا يخاف أن يموت يخرج!”
لقد كان مثل أسورا ، يدافع عن المنطقة القريبة من سلم التسلق حتى لا يقترب قاطع طريق واحد. اغتنم جنود فوج الحرس الفرصة وسرعان ما تبعوا وراءه وصعدوا إلى السور.
“اقتلوه!” لم يخطو زعيم قطاع الطرق الجبليين بنفسه.
ما لم يعرفوه أن جنود الدرع والسيف كانوا ينتظرون الفرصة. تحت قيادة مساعديهم ، قاموا إما بتسلق السلم أو بإلقاء السهام لمساعدة حلفائهم.
“قتل!” كان هناك العديد من الرجال الأشرار بين قطاع الطرق الجبليين . لم يكونوا خائفين من أي شيء سوى أن يقول الناس إنهم خائفون. أثارت كلمات وانغ فينغ حنقهم.
تم إيقاف السهام المتدرجة بجانب الحائط و وبصوت”با” تم رفع السلم الثانوي المكدس ورُبط بسور المدينة.
“هي!” كان وانغ فينغ غير منزعجا. مع اجتياح ، قام بتطهير مساحة كبيرة أمامه.
“ارفعوا دروعكم!” صرخ الزعيم.
خلال المعركة في تلال إير شي ، أدى اختراق وانغ فينغ إلى زيادة قوته القتالية. سواء كان ذلك اجتياحا أو طعنًا ، فقد اخذ الحيوات الواحدة تلوَ الاخرى؛ لا أحد يستطيع الاقتراب منه.
اندهشت مو قوي يينغ. كانت تعلم أن هذه كانت إشارة من الجاسوس ، مما يعني أنها كانت حالة طارئة.
لقد كان مثل أسورا ، يدافع عن المنطقة القريبة من سلم التسلق حتى لا يقترب قاطع طريق واحد. اغتنم جنود فوج الحرس الفرصة وسرعان ما تبعوا وراءه وصعدوا إلى السور.
وقف اويانغ شو ومولان يوي على الجانب ولم يتفوهوا بكلمة واحدة.
عندما رأى هؤلاء الرجال المجنونين الجنرال يظهر مهاراته ، لوحوا بسيوف تانغ. لم يزعجهم عدد الرجال ، فقد تقدموا مباشرة.
تم إيقاف السهام المتدرجة بجانب الحائط و وبصوت”با” تم رفع السلم الثانوي المكدس ورُبط بسور المدينة.
أرعبت قوة فوج الحرس قطاع الطرق الجبليين.
عندما تم كسر جانب واحد ، تم كسر كل جانب ببطء.
عندما رأت مو قوي يينغ جنود الدرع والسيف يتسلقون الجدار بنجاح ، أمرت جنود الدرع الثقيل لمنطقة شان هاي باختراق البوابات.
بدأ الجنود على السلالم الأخرى في الصعود وبدء القتال مع قطاع الطرق الجبليين.
“نعم!” رفع قطاع الطرق الجبليين صخورًا حجرية وألقوها أرضًا.
بدا الأمر وكأنهم لن يكونوا قادرين على الدفاع ، لذلك سحب الزعيم قطاع الطرق الجبليين الذين كانوا يرشقونهم بالحجارة وقال لهم أن يحاصروا الجنود.
ما لم يعرفوه أن جنود الدرع والسيف كانوا ينتظرون الفرصة. تحت قيادة مساعديهم ، قاموا إما بتسلق السلم أو بإلقاء السهام لمساعدة حلفائهم.
عندما تلقى شي هو الأمر ، صرخ ، “أيها الإخوة ، اندفاع!”
في لحظة ، أصبح ممر جينان مذبحة ، وتدفقت الدماء إلى ما لا نهاية .
عندما رأت مو قوي يينغ جنود الدرع والسيف يتسلقون الجدار بنجاح ، أمرت جنود الدرع الثقيل لمنطقة شان هاي باختراق البوابات.
في لحظة ، أصبح ممر جينان مذبحة ، وتدفقت الدماء إلى ما لا نهاية .
عندما تلقى شي هو الأمر ، صرخ ، “أيها الإخوة ، اندفاع!”
“ارفعوا دروعكم!” صرخ الزعيم.
“اندفاع!” رفع الجنود من البرابرة دروعهم ودفعوا العامود الخشبي نحو بوابات المدينة.
“هونغ !!” عندما ارتطم العامود الخشبي بالبوابة تردد صوت مزلزل قد هز الممر.
” هيي !” صرخ الجنود بإشارات ، وسحبوا العامود الخشبي للخلف قبل أن يصطدموا بالبوابة مرة أخرى.
“هونغ !!” عندما ارتطم العامود الخشبي بالبوابة تردد صوت مزلزل قد هز الممر.
على الرغم من أن سور المدينة كان مغطى بالحديد ، إلا أنه بدأ بالصرير والتصدع تحت تأثير العامود الخشبي.
اشتهر البرابرة بقوتهم ، وأنتج العامود الخشبي الذي دفعوه قوة أكثر من 5000 كيلوغرام.
عندما رأت مو قوي يينغ جنود الدرع والسيف يتسلقون الجدار بنجاح ، أمرت جنود الدرع الثقيل لمنطقة شان هاي باختراق البوابات.
“دانغ!” تم كسر بوابة المدينة الأولى أخيرًا.
كان لممر جينان 3 بوابات. بمجرد أن تم كسر الأبعد ، كان لا يزال هناك واحد في المنتصف. لحسن الحظ ، كان لدى الجنود غطاء الثقب ويمكنهم الاندفاع بسهولة.
“ارفعوا دروعكم!” صرخ الزعيم.
“هي هي هي!” تردد الصراخ من المدخل ، متبوعًا بضربة مزلزلة ، مما جعلت المرء يشعر بالرعب.
“اقتلوه!” لم يخطو زعيم قطاع الطرق الجبليين بنفسه.
عبس الزعيم عندما سمع هذه الأصوات. نظر لأعلى فقط ليرى أن أعدادًا كبيرة من الجنود قد اندفعوا عبر السور ، على الرغم من أن عددهم كان نصفهم ، إلا أنهم لم يكونوا في وضع غير مؤات.
“هي هي هي!” تردد الصراخ من المدخل ، متبوعًا بضربة مزلزلة ، مما جعلت المرء يشعر بالرعب.
من ناحية أخرى ، كان قطاع الطرق الجبليين خائفين ولم يبدوا أنهم قادرون على الصمود.
“غطاء! غطاء!” اختبأ الزعيم تحت درع و صرخ.
” هيز “! ترك الزعيم تنهيدة طويلة وتراجع ببطء حسب خطة التراجع.
في هذه اللحظة ، تم كسر بوابة المدينة الثانية.
تم تصميم الخطاف الموجود على سلم التسلق خصيصًا ، وكان من الصعب دفعه بعيدًا. لم يتدرب قطاع الطرق الجبليين الذين هرعوا إلى الخارج على طرق دفع سلم التسلق ، وعند رؤية الجنود المتعطشين للدماء وهم يتسلقون ، أصيبوا بالرعب.
في هذا الوقت ، كان لدى شي هو خياران. كان أحدهما هو تسلق سور المدينة من خلال ممر في المدخل ومساعدة القوات. كان الآخر هو الاستمرار في اختراق سور المدينة الثالث وإغلاق مسار التراجع.
“دانغ!” تم كسر بوابة المدينة الأولى أخيرًا.
توقف شي هو لفترة وجيزة وفكر في خطة. أرسل شخصًا لإبلاغ القائد بالموقف. بعد ذلك ، ترك سربًا لاقتحام البوابة الأخيرة بينما أحضر الباقي إلى سور المدينة.
“قتل!” كان هناك العديد من الرجال الأشرار بين قطاع الطرق الجبليين . لم يكونوا خائفين من أي شيء سوى أن يقول الناس إنهم خائفون. أثارت كلمات وانغ فينغ حنقهم.
عند تلقي تقريره ، عبست مو قوي يينغ ، ولم تعرف كيف تختار.
خارج ممر جينان ، دقت أجراس الحرب بالفعل.
فقط في هذه اللحظة ، ظهرت رصاصة إشارة من داخل ممر جينان .
اغتنمت السلالم العشرة انشغال كلا الجانبين ، وتم دفعها ببطء نحو حافة سور المدينة. كانت أول وحدة من فوج الحرس مختبئة داخل سلم التسلق.
اندهشت مو قوي يينغ. كانت تعلم أن هذه كانت إشارة من الجاسوس ، مما يعني أنها كانت حالة طارئة.
” هيي !” صرخ الجنود بإشارات ، وسحبوا العامود الخشبي للخلف قبل أن يصطدموا بالبوابة مرة أخرى.
لم تتردد ، وبغض النظر عن ترك سرب سلاح الفرسان في حالة تأهب ، أرسلت الأسراب الأربعة المتبقية عبر المدخل المؤدي إلى الخلف لقطع مسار الانسحاب.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) رفع الرجال دروعهم ، إذا نظر المرء من فوق ، يبدو أن الأرض بها طبقة من الدروع.
وقف اويانغ شو ومولان يوي على الجانب ولم يتفوهوا بكلمة واحدة.
تم إيقاف السهام المتدرجة بجانب الحائط و وبصوت”با” تم رفع السلم الثانوي المكدس ورُبط بسور المدينة.
اعتقدت وحدة سلاح الفرسان بأنه لن يكون لديهم دور يلعبونه في هذه المعركة. عندما تلقوا الأمر ، سالت دماؤهم واندفعت على خيولهم نحو بوابات المدينة.
خلال المعركة في تلال إير شي ، أدى اختراق وانغ فينغ إلى زيادة قوته القتالية. سواء كان ذلك اجتياحا أو طعنًا ، فقد اخذ الحيوات الواحدة تلوَ الاخرى؛ لا أحد يستطيع الاقتراب منه.
في هذه اللحظة ، كانت بوابة المدينة في حالة من الفوضى ، ولم يتمكن الرماة من قطاع الطرق الجبليين من إطلاق السهام بسلام وكانوا متورطين في معركة فوضوية على السور. بالتالي ، كان سلاح الفرسان قادرين على الاندفاع إلى بوابة المدينة بسلاسة.
كانت السهام المتدرجة إشارة حيث يبدأ جنود الدرع والسيف وراء مطر السهام في التقدم نحو سور المدينة.
في هذه الفترة الزمنية ، تم كسر البوابة الثالثة للمدينة.
عندما رأى هؤلاء الرجال المجنونين الجنرال يظهر مهاراته ، لوحوا بسيوف تانغ. لم يزعجهم عدد الرجال ، فقد تقدموا مباشرة.
أعطت وحدة سلاح الفرسان إبهامًا لمحاربي البرابرة أثناء مرورهم عبر بوابة المدينة واستمروا في الجنوب لقطع طريق العدو.
“هي هي هي!” تردد الصراخ من المدخل ، متبوعًا بضربة مزلزلة ، مما جعلت المرء يشعر بالرعب.
خارج ممر جينان ، دقت أجراس الحرب بالفعل.
قبل المغادرة ، قام بتذكير الحراس مرة أخرى بعدم السماح لأي شخص بالتحقق وكذلك عدم مغادرة موقعهم.
فقط في هذه اللحظة ، ظهرت رصاصة إشارة من داخل ممر جينان .
بدأ جنود وحدة الحرس بالخروج من السلم وصعدوا. لرفع الكفاءة ، أمسكوا سيوف تانغ في أفواههم واستخدموا أيديهم للتسلق.
وقف اويانغ شو ومولان يوي على الجانب ولم يتفوهوا بكلمة واحدة.
عند سماع الأمر ، لم يجرؤ رماة قطاع الطرق الجبليين على مخالفته وخرجوا من غطاء الدروع وبدون التصويب ، أطلقوا السهام. كان مطر السهام مثل سكين إله الموت يضرب من فوق.
10 سلالم تسلق ، 10 مناطق للقتل.
“أنا واضح جدًا بشأن شخصية وأفعال الزعيم. إنه شخص ذكي للغاية وحذر. أنا متأكد جدًا من أنه سيرتب بالتأكيد مخرجًا للهروب. ممر جينان موجود داخل الوادي ، ويمكن للمرء أن يهرب من الجنوب الغربي. بمجرد أن تسوء الأمور ، قد يتخلى عن الممر ويغادر “. لا عجب أن الناس قالوا إن الشخص الذي يعرفك هو أفضل عدو لك.
الترجمة: Hunter
“اندفاع!” رفع الجنود من البرابرة دروعهم ودفعوا العامود الخشبي نحو بوابات المدينة.
كان لممر جينان 3 بوابات. بمجرد أن تم كسر الأبعد ، كان لا يزال هناك واحد في المنتصف. لحسن الحظ ، كان لدى الجنود غطاء الثقب ويمكنهم الاندفاع بسهولة.
بدأ جنود وحدة الحرس بالخروج من السلم وصعدوا. لرفع الكفاءة ، أمسكوا سيوف تانغ في أفواههم واستخدموا أيديهم للتسلق.
في هذه اللحظة ، كانت بوابة المدينة في حالة من الفوضى ، ولم يتمكن الرماة من قطاع الطرق الجبليين من إطلاق السهام بسلام وكانوا متورطين في معركة فوضوية على السور. بالتالي ، كان سلاح الفرسان قادرين على الاندفاع إلى بوابة المدينة بسلاسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
