ركوب سفينة الفضاء
الفصل 183- ركوب سفينة الفضاء
أما بالنسبة للميناء الفضائي ، فقد كان ممتلئًا جدًا بالفعل. لحسن الحظ ، كان هناك أفراد عسكريون للحفاظ على النظام.
بعد الظهر ، أرسل أويانغ شو العنصر والرسالة المكتوبة بخط اليد إلى سون شياو يوي.
“ليس سيئًا ، يو فانغ. اقتراحك جيد ، وسأوافق عليه.”
بعد ذلك ، خرج من قصر اللورد. تحت قيادة تشاو دي وانغ ، بدأ في فحص سور المدينة الثاني المكتمل.
كون تشاو دي وانغ امينا كان أيضًا أعظم ما لديه. على الأكثر ، إذا كانت هناك فرصة ، يمكن إرساله ليصبح حاكما للمدينة. مع استمرار تطوير الأراضي ، سيكون من الصعب القول ما إذا كان تشاو يو فانغ سيتمكن من الاحتفاظ بمنصبه كأمين.
استغرقهم الأمر حوالي 40 يومًا حتى يكملوا الجدار الثاني أخيرًا. شمل سور المدينة المكتمل بوابة المدينة ، وبرج المدينة ، وبرج الرماة ، وفتحة اختباء الجنود ، والعديد من المنشآت الأخرى. تم بناء جميع هذه الأجزاء ويمكن استخدامها.
أذهلت هذه الكلمات تشاو يو فانغ ، بدا وكأنه يشعر بالكثير من العواطف. كانت هذه الفترة بمثابة اختبار لحالته العاطفية ، وإذا تمكن من العبور ، فقد يصبح في الواقع شخصًا وقائدًا أفضل بكثير.
لم يشكل السورين للمدينة المربع النموذجي الذي يكون داخل مربع. بدلاً من ذلك ، كان المربع الخارجي متجهًا نحو الأعلى قليلاً ، مما تسبب في انزلاق المربع الداخلي لأسفل. بالتالي ، كانت البوابات الشرقية والغربية للسور الثاني على نفس خط البوابة الشمالية للسور الأول. وهكذا ، لم يتم محاذاة البوابات الشرقية والغربية لكلا السورين ، مما زاد من القدرة الدفاعية.
“لست كذلك ، لدي الاخ هنا. على أي حال ، تعتقد بينغ’ير أن الأمر ممتع هنا.” هذه الشقية الصغيرة ليس لديها قلب حقًا ، ربما لأنها لم تستطع فهم ما تنطوي عليه الهجرة المجرية.
كانت البوابة الجنوبية على نفس خط المنتصف. ومع ذلك ، كان هناك نهر داخلي في المدينة ، وكانت البوابتان الجنوبيتان تفصل بينهما 3 كيلومترات. دفاعياً ، لم يكن أضعف من الجانب الشرقي والغربي.
نظرًا لأنه أثار اهتمام أويانغ شو ، كان لدى تشاو يو فانغ أخيرًا بعض الثقة ، “هذا صحيح. عندما كنا نخزن زيت النار الكيميائي ، وجدنا العديد من الكهوف الطبيعية. كانت هذه الكهوف ذات أحجام مختلفة وارتفاعات مختلفة. كانت أكبرها بحجم بلدة شان هاي ، التي يبلغ ارتفاعها 20 مترًا بينما كان المتوسط 5 أمتار. كان هناك أيضًا نهر يوفر المياه والتهوية المناسبة. بالتالي ، أشعر أن بناء مصنع عسكري بالداخل سيكون فكرة جيدة. نحتاج فقط إلى بعض التعديلات الطفيفة ، وسيكون مفيدًا للاستخدام “.
في الشهر السابع ، عندما ينتقلون سون شياو يوي والآخرون انيا ، سيشاهدون مدينة شان هاي الجديدة وأكبر مدينة للاعبين في العالم.
عاد أويانغ شو إلى قصر اللورد وبقي في مكتبه. قرأ لفترة.
“عزيزتي ، هل تتذكرين ما أخبرك به الاخ ؟” أزعجها اويانغ شو.
بعد هذه الترقية إلى مدينة من الدرجة الثانية ، كان لا يزال لدى أويانغ شو العديد من الأشياء التي خطط لها. ومع ذلك ، مع اقتراب الهجرة ، كان عليه أن يتعامل مع ذلك. لم يكن لدى أويانغ شو متسع من الوقت لبدء هذه المشاريع.
6 مساءً ، ذهب أويانغ شو إلى الساحة الخلفية وانطلق مع بينغ’ير.
إذا كانوا قادرين على بناء المصنع العسكري في الكهوف ، فسيكون هذا هو الخيار الأمثل. مع ذلك ، لم يكونوا بحاجة إلى الاهتمام بالأرض المحدودة وسلامة المصنع.
بعد خروجهم من حجرة اللعبة ، تناول الاثنان آخر وجبة إفطار.
عرف تشاو يو فانغ أن لورده قد منحه فرصة أخيرة. إذا لم يأخذها ، فسوف يهبط من الرتب.
“عزيزتي ، هل تتذكرين ما أخبرك به الاخ ؟” أزعجها اويانغ شو.
بعد دخولهم إلى حجرة اللعبة ، قام أويانغ شو بتسجيل الدخول مباشرة إلى اللعبة. في المستقبل القريب ، لن يكون له مصير مع العالم الحقيقي وسيتعين عليه أن يعيش في اللعبة.
أومأت بينغ’ير برأسها ، “أتذكر. الا اخبر أي شخص ، بما في ذلك الخالة الصغيرة ، عن أي شيء في اللعبة. لا تقلق ايها الأخ ، إن بينغ’ير تتصرف بشكل جيد للغاية.”
أومأ أويانغ شو برأسه وأخرجها مع كمية صغيرة من أمتعتهم من الباب. رتبت الحكومة الفيدرالية حافلات بدون طيار ذهبت مباشرة إلى شنغهاي. أما بالنسبة لحجرات العابهم ، فإن القناة المرسلة ستنقلها مباشرة إلى شنغهاي.
أومأ أويانغ شو برأسه وأخرجها مع كمية صغيرة من أمتعتهم من الباب. رتبت الحكومة الفيدرالية حافلات بدون طيار ذهبت مباشرة إلى شنغهاي. أما بالنسبة لحجرات العابهم ، فإن القناة المرسلة ستنقلها مباشرة إلى شنغهاي.
لم يرغب أويانغ شو في البقاء لفترة طويلة في منزل الخالة الصغيرة ، لذلك قرر ركوب سفينة الفضاء اليوم.
في العاشرة صباحًا ، وصل أويانغ شو إلى شنغهاي والتقى بخالته الصغيرة.
هز أويانغ شو رأسه وقال بحرارة ، “يو فانغ ، لا يمكن ان تكون هكذا ، ليست لديك أي حماسة. أين الأمين الذي تجرأ على التعبير عن رأيه؟ اما بخصوص بناء الورشة اريد ان اسمع رأيك وليس موافقتك “.
بعد اللقاء ، تناولوا غداء بسيط في منزلها. ثم استقلوا الحافلة إلى ميناء الفضاء.
“لست كذلك ، لدي الاخ هنا. على أي حال ، تعتقد بينغ’ير أن الأمر ممتع هنا.” هذه الشقية الصغيرة ليس لديها قلب حقًا ، ربما لأنها لم تستطع فهم ما تنطوي عليه الهجرة المجرية.
نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من الأشخاص ، لم ينتظروا حتى الشهر السابع ، اليوم الأول للصعود على متن الطائرة. من اليوم فصاعدًا ، سيبدأ الناس في التدفق على سفن الفضاء.
“لست كذلك ، لدي الاخ هنا. على أي حال ، تعتقد بينغ’ير أن الأمر ممتع هنا.” هذه الشقية الصغيرة ليس لديها قلب حقًا ، ربما لأنها لم تستطع فهم ما تنطوي عليه الهجرة المجرية.
لم يرغب أويانغ شو في البقاء لفترة طويلة في منزل الخالة الصغيرة ، لذلك قرر ركوب سفينة الفضاء اليوم.
كان أويانغ شو خائفا من أن بينغ’ير لم تكن قادرة على التكيف ولذلك جاء عمدا لمواساتها. عندما رأى أن عواطفها لا تزال مستقرة ، استطاع أخيرًا الاسترخاء والضحك ، “عزيزتي ، لفترة طويلة ، سنضطر إلى البقاء في عالم اللعبة ، هل أنت خائفة؟”
قبل مغادرتهم ، كانوا قد تحولوا بالفعل إلى بدلات الفضاء الصادرة عن الحكومة الفيدرالية. كانت بدلات الفضاء خفيفة للغاية وشبيهة بالملابس الرياضية.
هز أويانغ شو رأسه وقال بحرارة ، “يو فانغ ، لا يمكن ان تكون هكذا ، ليست لديك أي حماسة. أين الأمين الذي تجرأ على التعبير عن رأيه؟ اما بخصوص بناء الورشة اريد ان اسمع رأيك وليس موافقتك “.
أما بالنسبة للميناء الفضائي ، فقد كان ممتلئًا جدًا بالفعل. لحسن الحظ ، كان هناك أفراد عسكريون للحفاظ على النظام.
انضم أويانغ شو و بينغ’ير و لين جينغ و شي ساي يون إلى قائمة الانتظار واستعدوا للصعود. في الساعة 5:30 مساءً ، حان وقت الصعود على متن الطائرة.
وجهتهم الآلات للاستلقاء في حجرة اللعب الخاصة بهم. كانت هذه الآلات مسؤولة عن نقلهم إلى مواقع محددة.
في الشهر السابع ، عندما ينتقلون سون شياو يوي والآخرون انيا ، سيشاهدون مدينة شان هاي الجديدة وأكبر مدينة للاعبين في العالم.
بعد دخولهم إلى حجرة اللعبة ، قام أويانغ شو بتسجيل الدخول مباشرة إلى اللعبة. في المستقبل القريب ، لن يكون له مصير مع العالم الحقيقي وسيتعين عليه أن يعيش في اللعبة.
قبل مغادرتهم ، كانوا قد تحولوا بالفعل إلى بدلات الفضاء الصادرة عن الحكومة الفيدرالية. كانت بدلات الفضاء خفيفة للغاية وشبيهة بالملابس الرياضية.
خرج أويانغ شو من غرفته ودخل غرفة بينغ’ير.
“لورد ، هل تتذكر الكهف الذي تم تخزين زيت النار الكيميائي فيه؟” سأل تشاو يو فانغ.
كانت زي سو في الغرفة المجاورة لـ بينغ’ير. ايقضها وصوله.
في ذلك الوقت ، لم ينتبه لها كثيرًا.
“اللورد؟” شعرت زي سو ببعض الغرابة.
في الساعة 10 صباحًا ، ظهر أويانغ شو في الموعد المحدد في مكتب اللورد. طلب من باي نان بو الاتصال بامين شعبة اللوجستيات القتالية تشاو يو فانغ ، حيث كان لديه بعض الأشياء لترتيبها.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “أنا هنا لأرى ملكة الجمال الثالثة”.
في هذا الوقت ، قامت بينغ’ير من سريرها بمفردها وهربت ، “أخي!”
كان أويانغ شو خائفا من أن بينغ’ير لم تكن قادرة على التكيف ولذلك جاء عمدا لمواساتها. عندما رأى أن عواطفها لا تزال مستقرة ، استطاع أخيرًا الاسترخاء والضحك ، “عزيزتي ، لفترة طويلة ، سنضطر إلى البقاء في عالم اللعبة ، هل أنت خائفة؟”
لم يرغب أويانغ شو في البقاء لفترة طويلة في منزل الخالة الصغيرة ، لذلك قرر ركوب سفينة الفضاء اليوم.
“لست كذلك ، لدي الاخ هنا. على أي حال ، تعتقد بينغ’ير أن الأمر ممتع هنا.” هذه الشقية الصغيرة ليس لديها قلب حقًا ، ربما لأنها لم تستطع فهم ما تنطوي عليه الهجرة المجرية.
“لورد ، هل تتذكر الكهف الذي تم تخزين زيت النار الكيميائي فيه؟” سأل تشاو يو فانغ.
وبينما كان الاثنان يتجاذبان أطراف الحديث ، كانت زي سو قد ابتعدت بالفعل من الغرفة لإعداد الماء الساخن لتغتسل به بينغ’ير. كما طلبت من المطبخ تحضير وجبة الإفطار.
لم يشكل السورين للمدينة المربع النموذجي الذي يكون داخل مربع. بدلاً من ذلك ، كان المربع الخارجي متجهًا نحو الأعلى قليلاً ، مما تسبب في انزلاق المربع الداخلي لأسفل. بالتالي ، كانت البوابات الشرقية والغربية للسور الثاني على نفس خط البوابة الشمالية للسور الأول. وهكذا ، لم يتم محاذاة البوابات الشرقية والغربية لكلا السورين ، مما زاد من القدرة الدفاعية.
نظرًا لأن بينغ’ير كانت على ما يرام ، عاد أويانغ شو إلى غرفته الخاصة. مع خدمة بان شيا له ، قام بغسل بسيط. ثم أخذ الرمح الفولاذي الرائع وبدأ في التدريب.
كان تشاو يو فانغ حقًا شخصًا مخلصًا ، ووجدت حواسه الحادة استخدامًا استراتيجيًا للكهوف.
أصبح هذا النوع من الصباح هو القاعدة بالنسبة للاثنين.
رد أويانغ شو بعدم اليقين ، “هل تقصد أنك تريد بناء مصنع عسكري في الكهف؟ هل وجدت كهفًا مناسبًا؟”
في الساعة 10 صباحًا ، ظهر أويانغ شو في الموعد المحدد في مكتب اللورد. طلب من باي نان بو الاتصال بامين شعبة اللوجستيات القتالية تشاو يو فانغ ، حيث كان لديه بعض الأشياء لترتيبها.
عاد أويانغ شو إلى قصر اللورد وبقي في مكتبه. قرأ لفترة.
بعد دخول تشاو يو فانغ ، بدا حذرا قليلا. قام أويانغ شو بتجميد هذا الامين لفترة طويلة. تم استدعائه لرؤية أويانغ شو في هذا الوقت ، لم يكن يعرف الغرض.
أومأت بينغ’ير برأسها ، “أتذكر. الا اخبر أي شخص ، بما في ذلك الخالة الصغيرة ، عن أي شيء في اللعبة. لا تقلق ايها الأخ ، إن بينغ’ير تتصرف بشكل جيد للغاية.”
جلس أويانغ شو في مقعد اللورد. لقد لاحظ كيف بدا تشاو يو فانغ خائفًا ودقيقًا ، مما جعل أويانغ شو يشعر بالعاطفة.
هز أويانغ شو رأسه وقال بحرارة ، “يو فانغ ، لا يمكن ان تكون هكذا ، ليست لديك أي حماسة. أين الأمين الذي تجرأ على التعبير عن رأيه؟ اما بخصوص بناء الورشة اريد ان اسمع رأيك وليس موافقتك “.
لقد مر نصف عام ، ولم يكن تشاو يو فانغ الذكي والمرن قادرًا على تولي المهام المهمة. كان تشاو دي وانغ ذو المظهر القاسي في الأصل قادرًا على إدارة شعبة البناء جيدًا وقد كافأه أويانغ شو عدة مرات.
الفصل 183- ركوب سفينة الفضاء
كانت الدفعة الأولى من الناس من قرية شان هاي قد شغلوا جميعًا مناصب مهمة ، لكنهم كانوا إلى حد كبير في أقصى حدودهم.
نظرًا لأنه أثار اهتمام أويانغ شو ، كان لدى تشاو يو فانغ أخيرًا بعض الثقة ، “هذا صحيح. عندما كنا نخزن زيت النار الكيميائي ، وجدنا العديد من الكهوف الطبيعية. كانت هذه الكهوف ذات أحجام مختلفة وارتفاعات مختلفة. كانت أكبرها بحجم بلدة شان هاي ، التي يبلغ ارتفاعها 20 مترًا بينما كان المتوسط 5 أمتار. كان هناك أيضًا نهر يوفر المياه والتهوية المناسبة. بالتالي ، أشعر أن بناء مصنع عسكري بالداخل سيكون فكرة جيدة. نحتاج فقط إلى بعض التعديلات الطفيفة ، وسيكون مفيدًا للاستخدام “.
كون تشاو دي كسيان حاكما مدينة كان بالفعل الحد الأقصى. بعد أن تصبح مدينة كي شوي ولاية ، لن يكون أمام أويانغ شو خيار سوى تغيير شخص ليصبح حاكما.
بعد دخول تشاو يو فانغ ، بدا حذرا قليلا. قام أويانغ شو بتجميد هذا الامين لفترة طويلة. تم استدعائه لرؤية أويانغ شو في هذا الوقت ، لم يكن يعرف الغرض.
كون تشاو دي وانغ امينا كان أيضًا أعظم ما لديه. على الأكثر ، إذا كانت هناك فرصة ، يمكن إرساله ليصبح حاكما للمدينة. مع استمرار تطوير الأراضي ، سيكون من الصعب القول ما إذا كان تشاو يو فانغ سيتمكن من الاحتفاظ بمنصبه كأمين.
جلس أويانغ شو في مقعد اللورد. لقد لاحظ كيف بدا تشاو يو فانغ خائفًا ودقيقًا ، مما جعل أويانغ شو يشعر بالعاطفة.
كان المسؤولون والجنرالات مختلفين. إذا لم يكن لدى الشخص المعرفة واعتمد فقط على التدريب ، فسيكون من الصعب أن يصبح جيدًا.
استغرقهم الأمر حوالي 40 يومًا حتى يكملوا الجدار الثاني أخيرًا. شمل سور المدينة المكتمل بوابة المدينة ، وبرج المدينة ، وبرج الرماة ، وفتحة اختباء الجنود ، والعديد من المنشآت الأخرى. تم بناء جميع هذه الأجزاء ويمكن استخدامها.
قال أويانغ شو ، “الامين تشاو ، سأقوم بتمرير إنتاج هذين إلى شعبتك. بالإضافة إلى السلالم ، تحتاج شعبة اللوجستيات القتالية إلى إنتاج عدد كبير من الموارد القتالية. يمكن لشعبة اللوجستيات العمل مع قسم احتياطيات الموارد لبناء ورشة عمل للتركيز على هذا الإنتاج “.
بعد دخولهم إلى حجرة اللعبة ، قام أويانغ شو بتسجيل الدخول مباشرة إلى اللعبة. في المستقبل القريب ، لن يكون له مصير مع العالم الحقيقي وسيتعين عليه أن يعيش في اللعبة.
قال تشاو يو فانغ باحترام: “نعم ايها اللورد”.
جلس أويانغ شو في مقعد اللورد. لقد لاحظ كيف بدا تشاو يو فانغ خائفًا ودقيقًا ، مما جعل أويانغ شو يشعر بالعاطفة.
هز أويانغ شو رأسه وقال بحرارة ، “يو فانغ ، لا يمكن ان تكون هكذا ، ليست لديك أي حماسة. أين الأمين الذي تجرأ على التعبير عن رأيه؟ اما بخصوص بناء الورشة اريد ان اسمع رأيك وليس موافقتك “.
كون تشاو دي وانغ امينا كان أيضًا أعظم ما لديه. على الأكثر ، إذا كانت هناك فرصة ، يمكن إرساله ليصبح حاكما للمدينة. مع استمرار تطوير الأراضي ، سيكون من الصعب القول ما إذا كان تشاو يو فانغ سيتمكن من الاحتفاظ بمنصبه كأمين.
أذهلت هذه الكلمات تشاو يو فانغ ، بدا وكأنه يشعر بالكثير من العواطف. كانت هذه الفترة بمثابة اختبار لحالته العاطفية ، وإذا تمكن من العبور ، فقد يصبح في الواقع شخصًا وقائدًا أفضل بكثير.
بعد اللقاء ، تناولوا غداء بسيط في منزلها. ثم استقلوا الحافلة إلى ميناء الفضاء.
عرف تشاو يو فانغ أن لورده قد منحه فرصة أخيرة. إذا لم يأخذها ، فسوف يهبط من الرتب.
قال تشاو يو فانغ باحترام: “نعم ايها اللورد”.
في الحقيقة ، بعد تلقيه ، كان لدى تشاو يو فانغ بعض الأفكار ، لأن الإنتاج سيتطلب ورشة عمل تشغل مساحة كبيرة. بعد التخطيطات الجديدة للمدينة ، سيكون لكل منطقة غرضها الخاص.
في الشهر السابع ، عندما ينتقلون سون شياو يوي والآخرون انيا ، سيشاهدون مدينة شان هاي الجديدة وأكبر مدينة للاعبين في العالم.
فكر تشاو يو فانغ في الأمر ، لكنه لم يجد مكانًا مناسبًا لبناء هذه الورشة. نظرًا لأن داخل المدينة لم يكن ممكنًا ، فقد حول عينيه إلى خارج المدينة. الشيء الوحيد الذي كان بحاجة للقلق بشأنه هو الأمان.
قبل مغادرتهم ، كانوا قد تحولوا بالفعل إلى بدلات الفضاء الصادرة عن الحكومة الفيدرالية. كانت بدلات الفضاء خفيفة للغاية وشبيهة بالملابس الرياضية.
“لورد ، هل تتذكر الكهف الذي تم تخزين زيت النار الكيميائي فيه؟” سأل تشاو يو فانغ.
كان المسؤولون والجنرالات مختلفين. إذا لم يكن لدى الشخص المعرفة واعتمد فقط على التدريب ، فسيكون من الصعب أن يصبح جيدًا.
رد أويانغ شو بعدم اليقين ، “هل تقصد أنك تريد بناء مصنع عسكري في الكهف؟ هل وجدت كهفًا مناسبًا؟”
كانت زي سو في الغرفة المجاورة لـ بينغ’ير. ايقضها وصوله.
نظرًا لأنه أثار اهتمام أويانغ شو ، كان لدى تشاو يو فانغ أخيرًا بعض الثقة ، “هذا صحيح. عندما كنا نخزن زيت النار الكيميائي ، وجدنا العديد من الكهوف الطبيعية. كانت هذه الكهوف ذات أحجام مختلفة وارتفاعات مختلفة. كانت أكبرها بحجم بلدة شان هاي ، التي يبلغ ارتفاعها 20 مترًا بينما كان المتوسط 5 أمتار. كان هناك أيضًا نهر يوفر المياه والتهوية المناسبة. بالتالي ، أشعر أن بناء مصنع عسكري بالداخل سيكون فكرة جيدة. نحتاج فقط إلى بعض التعديلات الطفيفة ، وسيكون مفيدًا للاستخدام “.
كون تشاو دي كسيان حاكما مدينة كان بالفعل الحد الأقصى. بعد أن تصبح مدينة كي شوي ولاية ، لن يكون أمام أويانغ شو خيار سوى تغيير شخص ليصبح حاكما.
أومأ أويانغ شو برأسه. يبدو أنه لم ينتبه لهذه الثروة الصغيرة التي اختبأت في سلاسل الجبال. ربما كان أقرب استخدام لهذه الكهوف هو ورشة النبيذ التي تستخدم لتخزين نبيذ الثلاث زهرات.
في ذلك الوقت ، لم ينتبه لها كثيرًا.
“لورد ، هل تتذكر الكهف الذي تم تخزين زيت النار الكيميائي فيه؟” سأل تشاو يو فانغ.
بعد ذلك ، كان هناك كهف لتخزين زيت النار الكيميائي. عندما تم تسليمه إلى شعبة اللوجستيات القتالية ، لم يذهب لتفقده. لم يكن يعلم أن مثل هذه الكهوف كانت شائعة جدًا.
بعد أن فكر أويانغ شو في ذلك ، تصرف على الفور. لقد كتب رسالة ليخطط فيها كل أفكاره. طلب من الكاتب أن يمررها إلى أمين شعبة البناء تشاو دي وانغ.
كان تشاو يو فانغ حقًا شخصًا مخلصًا ، ووجدت حواسه الحادة استخدامًا استراتيجيًا للكهوف.
كانت الدفعة الأولى من الناس من قرية شان هاي قد شغلوا جميعًا مناصب مهمة ، لكنهم كانوا إلى حد كبير في أقصى حدودهم.
“ليس سيئًا ، يو فانغ. اقتراحك جيد ، وسأوافق عليه.”
هز أويانغ شو رأسه وقال بحرارة ، “يو فانغ ، لا يمكن ان تكون هكذا ، ليست لديك أي حماسة. أين الأمين الذي تجرأ على التعبير عن رأيه؟ اما بخصوص بناء الورشة اريد ان اسمع رأيك وليس موافقتك “.
إذا كانوا قادرين على بناء المصنع العسكري في الكهوف ، فسيكون هذا هو الخيار الأمثل. مع ذلك ، لم يكونوا بحاجة إلى الاهتمام بالأرض المحدودة وسلامة المصنع.
أما بالنسبة للميناء الفضائي ، فقد كان ممتلئًا جدًا بالفعل. لحسن الحظ ، كان هناك أفراد عسكريون للحفاظ على النظام.
علاوة على ذلك ، فإن أفضل ما في الأمر هو أن بنائه في الكهوف سيخفيه جيدًا وسيكون بعيدًا عن جواسيس العدو.
بعد هذه الترقية إلى مدينة من الدرجة الثانية ، كان لا يزال لدى أويانغ شو العديد من الأشياء التي خطط لها. ومع ذلك ، مع اقتراب الهجرة ، كان عليه أن يتعامل مع ذلك. لم يكن لدى أويانغ شو متسع من الوقت لبدء هذه المشاريع.
“نعم لورد!” رد تشاو يو فانغ بصوت عالٍ. هذه المرة ، كان أكثر ثقة.
كون تشاو دي وانغ امينا كان أيضًا أعظم ما لديه. على الأكثر ، إذا كانت هناك فرصة ، يمكن إرساله ليصبح حاكما للمدينة. مع استمرار تطوير الأراضي ، سيكون من الصعب القول ما إذا كان تشاو يو فانغ سيتمكن من الاحتفاظ بمنصبه كأمين.
بعد مغادرة تشاو يو فانغ ، كان أويانغ شو لا يزال يفكر في الكهوف. بالطريقة التي رآها ، كانت هناك حاجة لترتيب شعبة البناء لفحص وتفتيش دواخل الكهوف في المنطقة.
في ذلك الوقت ، لم ينتبه لها كثيرًا.
هذه الكهوف في المجتمع الحديث ستكون بطبيعة الحال الملاجئ وأفضل القواعد العسكرية. كانت مناسبة جدًا من حيث الإنتاج العسكري وتصميم الأسلحة.
في الشهر السابع ، عندما ينتقلون سون شياو يوي والآخرون انيا ، سيشاهدون مدينة شان هاي الجديدة وأكبر مدينة للاعبين في العالم.
لا يمكن أن يكون مهملاً للغاية ويترك هذه الموارد القيمة تذهب سدى. بالطبع ، بعد معرفة المزيد عن الكهوف ، يجب أن تكون هناك خطة منهجية لاستخدام الكهوف. لم يستطع استخدام كل منهم لنفس الغرض.
بعد أن فكر أويانغ شو في ذلك ، تصرف على الفور. لقد كتب رسالة ليخطط فيها كل أفكاره. طلب من الكاتب أن يمررها إلى أمين شعبة البناء تشاو دي وانغ.
بعد أن فكر أويانغ شو في ذلك ، تصرف على الفور. لقد كتب رسالة ليخطط فيها كل أفكاره. طلب من الكاتب أن يمررها إلى أمين شعبة البناء تشاو دي وانغ.
كانت زي سو في الغرفة المجاورة لـ بينغ’ير. ايقضها وصوله.
كانت زي سو في الغرفة المجاورة لـ بينغ’ير. ايقضها وصوله.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) انضم أويانغ شو و بينغ’ير و لين جينغ و شي ساي يون إلى قائمة الانتظار واستعدوا للصعود. في الساعة 5:30 مساءً ، حان وقت الصعود على متن الطائرة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) انضم أويانغ شو و بينغ’ير و لين جينغ و شي ساي يون إلى قائمة الانتظار واستعدوا للصعود. في الساعة 5:30 مساءً ، حان وقت الصعود على متن الطائرة.
وجهتهم الآلات للاستلقاء في حجرة اللعب الخاصة بهم. كانت هذه الآلات مسؤولة عن نقلهم إلى مواقع محددة.
كان تشاو يو فانغ حقًا شخصًا مخلصًا ، ووجدت حواسه الحادة استخدامًا استراتيجيًا للكهوف.
كانت الدفعة الأولى من الناس من قرية شان هاي قد شغلوا جميعًا مناصب مهمة ، لكنهم كانوا إلى حد كبير في أقصى حدودهم.
الترجمة: Hunter
بعد دخول تشاو يو فانغ ، بدا حذرا قليلا. قام أويانغ شو بتجميد هذا الامين لفترة طويلة. تم استدعائه لرؤية أويانغ شو في هذا الوقت ، لم يكن يعرف الغرض.
هذه الكهوف في المجتمع الحديث ستكون بطبيعة الحال الملاجئ وأفضل القواعد العسكرية. كانت مناسبة جدًا من حيث الإنتاج العسكري وتصميم الأسلحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
