قسم الشؤون الداخلية
الفصل 164: قسم الشؤون الداخلية
كان كل مدير وحشًا في القيادة ، ولم يكونوا أشخاصًا عاديين يمكن أن يضربهم شخص عادي.
في فترة ما بعد الظهر ، دخل شين زوي مكتب اللورد.
“لقد لاحظت أدائك في شعبة حقول الملح ، وكنت تقوم بعمل جيد. الآن لدي مهمة أكثر أهمية بالنسبة لك. هل أنت على استعداد لترك الشعبة؟” لم يتراجع أويانغ شو عن الإطراءات.
حتى جلس ، لم يكن متأكدًا من سبب اتصال أويانغ شو به.
كانت كلمات أويانغ شو هي بالضبط ما أراد سماعه. حتى لو واجه بحرًا من النار ، فإنه سيقفز دون تردد إذا أمره أويانغ شو بذلك.
ظلت المحادثة الأخيرة بين أويانغ شو و تيان وين جينغ سرية بشكل طبيعي. بصرف النظر عن هذين الشخصين ، لم يكن هناك شخص ثالث يعرف. لم يكن تيان وين جينغ شخصًا ذو فم كبير ، وقبل أن يكشفه أويانغ شو ، لم يخبر الآخرين عنه.
أومأ أويانغ شو برأسه. “إذا سمحت لك بأن تصبح المدير الجديد لقسم احتياطيات الموارد ، فهل لديك الثقة؟”
ابتسم أويانغ شو وهو يدفع فنجان الشاي نحو شين زوي. “استرخ ، إنها أخبار جيدة”. على الرغم من اختيار وتطوير شين زوي من قبل أويانغ شو ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يجري فيها كلاهما محادثة. بطبيعة الحال ، شعر بالتوتر.
تنهد شين زوي الصعداء وهدأ.
كان شين زوي مرتبكًا وسأل ، “لورد؟”
“لقد لاحظت أدائك في شعبة حقول الملح ، وكنت تقوم بعمل جيد. الآن لدي مهمة أكثر أهمية بالنسبة لك. هل أنت على استعداد لترك الشعبة؟” لم يتراجع أويانغ شو عن الإطراءات.
ظلت المحادثة الأخيرة بين أويانغ شو و تيان وين جينغ سرية بشكل طبيعي. بصرف النظر عن هذين الشخصين ، لم يكن هناك شخص ثالث يعرف. لم يكن تيان وين جينغ شخصًا ذو فم كبير ، وقبل أن يكشفه أويانغ شو ، لم يخبر الآخرين عنه.
كان مصدوما. الآن وقد أصبح امينا بالفعل ، ما هو الدور الأكثر أهمية؟ لم يجرؤ على التفكير في الأمر وقال بعناية ، “سأتبع ما يقوله اللورد.”
كانت كلمات أويانغ شو هي بالضبط ما أراد سماعه. حتى لو واجه بحرًا من النار ، فإنه سيقفز دون تردد إذا أمره أويانغ شو بذلك.
أومأ أويانغ شو برأسه. “إذا سمحت لك بأن تصبح المدير الجديد لقسم احتياطيات الموارد ، فهل لديك الثقة؟”
الفصل 164: قسم الشؤون الداخلية
حتى شخص هادئ مثل شين زوي ، عند سماعه مثل هذه الأخبار ، لم يستطع السيطرة على عواطفه.
لكي يتم مدحه من قبل تيان وين جينغ ، كان شين زوي مميزًا بشكل واضح. لكن هذا الخبر كان صادمًا للغاية. ومع ذلك ، سرعان ما جمع عواطفه وقال ، “بصراحة ، لا أجرؤ على التفكير في هذا السؤال. وبالمقارنة مع المديرين الأربعة ، من حيث المهارة أو الخبرة ، ما زلت أفتقد”.
لكي يتم مدحه من قبل تيان وين جينغ ، كان شين زوي مميزًا بشكل واضح. لكن هذا الخبر كان صادمًا للغاية. ومع ذلك ، سرعان ما جمع عواطفه وقال ، “بصراحة ، لا أجرؤ على التفكير في هذا السؤال. وبالمقارنة مع المديرين الأربعة ، من حيث المهارة أو الخبرة ، ما زلت أفتقد”.
تنهد شين زوي الصعداء وهدأ.
“أنت لا تجرؤ؟”
الشهر الخامس ، اليوم الخامس والعشرون ، قاعة اجتماعات مدينة شان هاي.
صر شين زوي على أسنانه. كان يعلم أنه إذا رفض هذا ، فقد لا تكون لديه فرصة أخرى مثل هذه الفرصة التي تحدث مرة واحدة في العمر. على الرغم من أن الإغراء كان كبيرًا ، إلا أنه قرر أن يكون عقلانيًا.
فكر في الأمر ، المديرين الأربعة لمدينة شان هاي ، لم يكن أي منهم بسيطًا أو عاديًا.
امتلأت عيناه بالدموع وقال عاطفياً: “لا تقلق ايها اللورد ، لن أخذلك.” لقد قرر القيام بعمله بشكل جيد وتحمل الضغط.
كان المدير فان والمدير تيان من المشاهير في التاريخ. كان المديرون يهدرون مواهبهم. بطبيعة الحال ، لن يتحدث المرء عن عدم القدرة على تلبية توقعات معينة.
تحت مسؤولية شعبة الثقافة والتعليم ، تغيرت قاعة الاجتماعات تمامًا.
كانت المديرة كوي أخت اللورد ، وولدت في عائلة تجارية. كانت لديها خبرة واسعة وكانت في هذه المنطقة منذ البداية.
“أتعلم لماذا أشدت بك؟”
كان المدير جي هو الشخص الأقل خبرة من بين الأربعة. ومع ذلك ، كان بإمكانه إحضار معسكر ضخم من اللاجئين والبقاء على قيد الحياة في البرية ، والتي تحدثت عن قدر كبير من قدرته.
كان كل مدير وحشًا في القيادة ، ولم يكونوا أشخاصًا عاديين يمكن أن يضربهم شخص عادي.
كما كانت لديه خبرة واسعة في الجيش. ومع ذلك ، كانت هناك شائعات سلبية حول المدير جي ، ولولا دعم أويانغ شو ، لما كان قادرًا على شغل منصبه.
الترجمة: Hunter
كان كل مدير وحشًا في القيادة ، ولم يكونوا أشخاصًا عاديين يمكن أن يضربهم شخص عادي.
في فترة ما بعد الظهر ، دخل شين زوي مكتب اللورد.
عرف شين زوي أنه كان عالما ، ولم يكن لديه سوى سنوات قليلة من التعليم الخاص لتعلم بعض الأشياء. تم تعليمه الرسمي في جامعة ليان تشو. في المنطقة ، ناهيك عن المواهب ، كان هناك أكثر من 5 علماء وأشخاص اجتازوا الاختبارات الإمبراطورية.
“أتعلم لماذا أشدت بك؟”
بالنسبة للتجربة ، كان واحد من أقل عدد من الأمناء. من بين 3 امناء في قسم احتياطيات الموارد ، كان لديه أقل خبرة.
ظلت المحادثة الأخيرة بين أويانغ شو و تيان وين جينغ سرية بشكل طبيعي. بصرف النظر عن هذين الشخصين ، لم يكن هناك شخص ثالث يعرف. لم يكن تيان وين جينغ شخصًا ذو فم كبير ، وقبل أن يكشفه أويانغ شو ، لم يخبر الآخرين عنه.
الشيء الوحيد الذي كان لديه هو روحه ورغبته في التعلم. ومع ذلك ، لا يمكن أن تزيد هذه الصفات من قدرته التنافسية ، حيث نظر الجميع إلى النتائج.
كانت كلمات أويانغ شو هي بالضبط ما أراد سماعه. حتى لو واجه بحرًا من النار ، فإنه سيقفز دون تردد إذا أمره أويانغ شو بذلك.
بالتالي ، لم يكن لدى شين زوي الثقة أو المهارة لتولي مثل هذه المسؤولية الثقيلة.
حتى شخص هادئ مثل شين زوي ، عند سماعه مثل هذه الأخبار ، لم يستطع السيطرة على عواطفه.
صر على أسنانه وقال بجدية ، “نعم لورد ، انا لا أجرؤ.”
لم يكن يتوقع أن لا يغضب أويانغ شو فحسب ، بل يضحك أيضًا بسعادة. “ليس سيئا ، حقا ليس سيئا.”
لم يكن يتوقع أن لا يغضب أويانغ شو فحسب ، بل يضحك أيضًا بسعادة. “ليس سيئا ، حقا ليس سيئا.”
تنهد شين زوي الصعداء وهدأ.
كان شين زوي مرتبكًا وسأل ، “لورد؟”
كان كل مدير وحشًا في القيادة ، ولم يكونوا أشخاصًا عاديين يمكن أن يضربهم شخص عادي.
“أتعلم لماذا أشدت بك؟”
كما هو متوقع ، بدأ أويانغ شو في إجراء تغييرات على الموظفين. “سيكون تيان وين جينغ المدير ، وفي نفس الوقت سيتم إعفاؤه من مهامه كمدير لقسم احتياطيات الموارد.”
“أرجوك فلتحل جهلي ايها اللورد!” قال شين زوي باحترام.
ابتسم أويانغ شو وهو يدفع فنجان الشاي نحو شين زوي. “استرخ ، إنها أخبار جيدة”. على الرغم من اختيار وتطوير شين زوي من قبل أويانغ شو ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يجري فيها كلاهما محادثة. بطبيعة الحال ، شعر بالتوتر.
“ترقيتك إلى منصب مدير كان قرارًا جادا. همك أيضًا هو شاغلي. إذا قبلت على الفور ، فسأفكر فيما إذا كان وضعك في هذا المنصب هو الاختيار الصحيح. إذا كان بإمكان أي شخص معرفة كل شيء عن نفسه و منع الإغراء ، سيستحق أن يُمنح الفرصة. منذ فترة طويلة في الجيش ، أوضحت أننا سنطور المواهب ولن ننظر إلى التجربة. هنا ، سنستخدم نفس النظرية. “
فكر في الأمر ، المديرين الأربعة لمدينة شان هاي ، لم يكن أي منهم بسيطًا أو عاديًا.
“يجب أن أعترف بأن الوقت قد لا يكون مناسبًا لترقيتك ، ولكن ليس لدينا خيار الآن حيث أن المدير تيان لديه وظيفة أكثر أهمية. يحتاج قسم احتياطيات الموارد إلى شخص ما لتولي المسؤولية ، ومن توصيته ، فأنت المناسب الأفضل . خلال الاجتماع الإداري في الخامس والعشرين ، سأعلن عن ترقيتك. ومع ذلك ، ما زلت قلقًا بشكل أساسي. لذلك أردت التحدث معك واختبارك أيضًا “.
ألقى أويانغ شو قنبلة تزن 1000 رطل والتي فاقت كل توقعاتهم. كان قسم الشؤون الداخلية مسؤولة عن جميع الشعب المهمة ، ويمكن مقارنة أهميتها بأهمية قسم الإدارة. خاصة بعد نقل شعبة تسجيل المنزل ، يمكن القول الآن أن جميع الأقسام الأربعة لها نفس الأهمية.
“أظهرت النتائج أن قرارنا كان صحيحًا وأنك موهبة. لا داعي للقلق ، فالضغط أمر جيد. تحتاج إلى تحويل ذلك إلى دافع. أريد أن أثبت للعالم أن مدينة شان هاي لديها القدرة على رعاية المديرين. لا تقلق وابذل قصارى جهدك. إذا حدث أي شيء ، سأدعمك. تذكر ، أنا درعك الأخير. “
كانت كلمات أويانغ شو هي بالضبط ما أراد سماعه. حتى لو واجه بحرًا من النار ، فإنه سيقفز دون تردد إذا أمره أويانغ شو بذلك.
بدأ الاجتماع الإداري للشهر الخامس ، وبصرف النظر عن المديرين والأمناء ، كان هناك رؤساء القرى التابعة.
وقف شين زوي وركع على الأرض ، وانحنى لأويانغ شو.
جلس المديرون الأربعة على الجانبين وجلسوا خلف الكراسي. وخلفهم كان الامناء. كانت الطاولتان الأخيرتان فارغتين حاليًا. جلس بجانب الطاولة اليسرى 3 رؤساء القرى التابعة. على اليمين كان أمناء شعبة التدقيق وشعبة القانون والنظام وشعبة النيابة.
امتلأت عيناه بالدموع وقال عاطفياً: “لا تقلق ايها اللورد ، لن أخذلك.” لقد قرر القيام بعمله بشكل جيد وتحمل الضغط.
كان شين زوي مرتبكًا وسأل ، “لورد؟”
وقف أويانغ شو وساعده على النهوض ، وهو يربت على كتفه. “أنت رجل ، لماذا تبكي؟ أحسنت ، أرني بعض النتائج.”
“يجب أن أعترف بأن الوقت قد لا يكون مناسبًا لترقيتك ، ولكن ليس لدينا خيار الآن حيث أن المدير تيان لديه وظيفة أكثر أهمية. يحتاج قسم احتياطيات الموارد إلى شخص ما لتولي المسؤولية ، ومن توصيته ، فأنت المناسب الأفضل . خلال الاجتماع الإداري في الخامس والعشرين ، سأعلن عن ترقيتك. ومع ذلك ، ما زلت قلقًا بشكل أساسي. لذلك أردت التحدث معك واختبارك أيضًا “.
حاول شين زوي ما بوسعه ألا يبكي وصرخ ، “نعم ايها اللورد !”
“أتعلم لماذا أشدت بك؟”
……
جلس المديرون الأربعة على الجانبين وجلسوا خلف الكراسي. وخلفهم كان الامناء. كانت الطاولتان الأخيرتان فارغتين حاليًا. جلس بجانب الطاولة اليسرى 3 رؤساء القرى التابعة. على اليمين كان أمناء شعبة التدقيق وشعبة القانون والنظام وشعبة النيابة.
الشهر الخامس ، اليوم الخامس والعشرون ، قاعة اجتماعات مدينة شان هاي.
كان المدير فان والمدير تيان من المشاهير في التاريخ. كان المديرون يهدرون مواهبهم. بطبيعة الحال ، لن يتحدث المرء عن عدم القدرة على تلبية توقعات معينة.
بدأ الاجتماع الإداري للشهر الخامس ، وبصرف النظر عن المديرين والأمناء ، كان هناك رؤساء القرى التابعة.
جلس أويانغ شو على الكرسي ، وجسده مستقيم ، ونظر إلى أسفل قبل أن يقول ، “قبل أن نبدأ رسميًا ، سأعلن عن بعض التغييرات في الموظفين.”
تحت مسؤولية شعبة الثقافة والتعليم ، تغيرت قاعة الاجتماعات تمامًا.
الشهر الخامس ، اليوم الخامس والعشرون ، قاعة اجتماعات مدينة شان هاي.
في قاعة الاجتماعات ، أقيمت منصة وقسمت القاعة إلى منطقتين. المنطقة العليا بها سجادة حمراء وعليها طاولة خشبية طولها نصف متر. كان الوسط مسطحًا والجوانب منحنيا. كان عليها حبر ورقي وقلم.
خلف الطاولة كان كرسي. له ظهر بيضاوي وعلى الجانبين حيث تم تمديده والذي كان مسند الذراع ، تصميم بسيط للغاية.
كان شين زوي مرتبكًا وسأل ، “لورد؟”
في أسفل قاعة الاجتماعات ، كانت هناك ثلاث طاولات قصيرة على كل جانب. كان عليهم الشاي والفواكه. وخلفهم كانت توجد سجادات أرضية مماثلة ، فقط لم يكن هناك كرسي.
لطالما كانت كيفية تعظيم قدراتهم هي المشكلة التي كان أويانغ شو يفكر فيها.
جلس المديرون الأربعة على الجانبين وجلسوا خلف الكراسي. وخلفهم كان الامناء. كانت الطاولتان الأخيرتان فارغتين حاليًا. جلس بجانب الطاولة اليسرى 3 رؤساء القرى التابعة. على اليمين كان أمناء شعبة التدقيق وشعبة القانون والنظام وشعبة النيابة.
كان هذا الترتيب صادمًا للغاية ولم يتوقعه أحد.
جلس أويانغ شو على الكرسي ، وجسده مستقيم ، ونظر إلى أسفل قبل أن يقول ، “قبل أن نبدأ رسميًا ، سأعلن عن بعض التغييرات في الموظفين.”
جلس المديرون الأربعة على الجانبين وجلسوا خلف الكراسي. وخلفهم كان الامناء. كانت الطاولتان الأخيرتان فارغتين حاليًا. جلس بجانب الطاولة اليسرى 3 رؤساء القرى التابعة. على اليمين كان أمناء شعبة التدقيق وشعبة القانون والنظام وشعبة النيابة.
كان جميع المديرين والامناء غير منزعجين لأنهم توقعوا أن اللورد سيجري تغييرات.
كان المدير جي هو الشخص الأقل خبرة من بين الأربعة. ومع ذلك ، كان بإمكانه إحضار معسكر ضخم من اللاجئين والبقاء على قيد الحياة في البرية ، والتي تحدثت عن قدر كبير من قدرته.
“لقد قررت إنشاء قسم للشؤون الداخلية الذي سيكون يكون مسؤولاً عن القانون والنظام والسجون والتدقيق ومراقبة السكان. وستكون شعبة التدقيق وشعبة النيابة وشعبة القانون والنظام تحت هذا القسم الجديد. بصرف النظر عن ذلك ، سيتم أيضًا نقل شعبة تسجيل المنزل تحت هذا القسم الجديد “.
الترجمة: Hunter
ألقى أويانغ شو قنبلة تزن 1000 رطل والتي فاقت كل توقعاتهم. كان قسم الشؤون الداخلية مسؤولة عن جميع الشعب المهمة ، ويمكن مقارنة أهميتها بأهمية قسم الإدارة. خاصة بعد نقل شعبة تسجيل المنزل ، يمكن القول الآن أن جميع الأقسام الأربعة لها نفس الأهمية.
كما هو متوقع ، بدأ أويانغ شو في إجراء تغييرات على الموظفين. “سيكون تيان وين جينغ المدير ، وفي نفس الوقت سيتم إعفاؤه من مهامه كمدير لقسم احتياطيات الموارد.”
تم إنشاء قسم الشؤون الداخلية مع المجتمع الحديث كدليل ، والجمع بين الوضع الحالي مع مدينة شان هاي. كان دورهم بشكل أساسي التعامل مع القانون والنظام.
جلس أويانغ شو على الكرسي ، وجسده مستقيم ، ونظر إلى أسفل قبل أن يقول ، “قبل أن نبدأ رسميًا ، سأعلن عن بعض التغييرات في الموظفين.”
وكان الاستثناء الوحيد هو شعبة التدقيق.
في المنطقة ، لتتمكن من القيام بمثل هذه المهمة ، فقط فان شونغ يان وتيان وين جينغ يمكنهما القيام بذلك. نظرًا لأن فان شونغ يان كان بالفعل مدير قسم الإدارة ، كان من المتوقع أن يكون تيان وين جينغ هو مدير قسم الشؤون الداخلية. الآن عاد كلاهما أخيرًا إلى نفس خط البداية.
لطالما كانت كيفية تعظيم قدراتهم هي المشكلة التي كان أويانغ شو يفكر فيها.
كان هذا الترتيب صادمًا للغاية ولم يتوقعه أحد.
إذا قام بتحويلهم مباشرة إلى قسم ، فقد يكونون ضئيلين جدًا وليسوا مهمين بدرجة كافية. إذا سمح لهم بالعمل بشكل مستقل ، فإنهم سيفتقرون إلى السلطة ، والتي لن تساعد في عملهم. بعد الكثير من الدراسة ، قرر أويانغ شو هذه الاستراتيجية.
حتى شخص هادئ مثل شين زوي ، عند سماعه مثل هذه الأخبار ، لم يستطع السيطرة على عواطفه.
عندما أعلن عن إنشاء قسم الشؤون الداخلية ، فهم تيان وين جينغ كل شيء. ربما أراد أويانغ شو أن يتولى المسؤولية عن هذا ، مقارنة بقسم احتياطيات الموارد ، التي كانت مكانتها تتزايد أو تتناقص باستمرار. كان هذا بالتأكيد أكثر جاذبية ومكانًا أفضل لإظهار قدراته.
“أتعلم لماذا أشدت بك؟”
كما هو متوقع ، بدأ أويانغ شو في إجراء تغييرات على الموظفين. “سيكون تيان وين جينغ المدير ، وفي نفس الوقت سيتم إعفاؤه من مهامه كمدير لقسم احتياطيات الموارد.”
جلس أويانغ شو على الكرسي ، وجسده مستقيم ، ونظر إلى أسفل قبل أن يقول ، “قبل أن نبدأ رسميًا ، سأعلن عن بعض التغييرات في الموظفين.”
نهض تيان وين جينغ على الفور وسار إلى منتصف القاعة قبل الركوع. “شكرا لك ايها اللورد ، على ثقتك. لن أخذلك”.
الفصل 164: قسم الشؤون الداخلية
كان هذا الترتيب صادمًا للغاية ولم يتوقعه أحد.
“ترقيتك إلى منصب مدير كان قرارًا جادا. همك أيضًا هو شاغلي. إذا قبلت على الفور ، فسأفكر فيما إذا كان وضعك في هذا المنصب هو الاختيار الصحيح. إذا كان بإمكان أي شخص معرفة كل شيء عن نفسه و منع الإغراء ، سيستحق أن يُمنح الفرصة. منذ فترة طويلة في الجيش ، أوضحت أننا سنطور المواهب ولن ننظر إلى التجربة. هنا ، سنستخدم نفس النظرية. “
في المنطقة ، لتتمكن من القيام بمثل هذه المهمة ، فقط فان شونغ يان وتيان وين جينغ يمكنهما القيام بذلك. نظرًا لأن فان شونغ يان كان بالفعل مدير قسم الإدارة ، كان من المتوقع أن يكون تيان وين جينغ هو مدير قسم الشؤون الداخلية. الآن عاد كلاهما أخيرًا إلى نفس خط البداية.
بدأ الاجتماع الإداري للشهر الخامس ، وبصرف النظر عن المديرين والأمناء ، كان هناك رؤساء القرى التابعة.
الشيء الوحيد الذي يتطلع إليه الجميع هو من سيحل محله. وبالمثل ، كان منصب مدير قسم احتياطيات الموارد جذابًا للغاية.
في أسفل قاعة الاجتماعات ، كانت هناك ثلاث طاولات قصيرة على كل جانب. كان عليهم الشاي والفواكه. وخلفهم كانت توجد سجادات أرضية مماثلة ، فقط لم يكن هناك كرسي.
كان كل مدير وحشًا في القيادة ، ولم يكونوا أشخاصًا عاديين يمكن أن يضربهم شخص عادي.
……
حاول شين زوي ما بوسعه ألا يبكي وصرخ ، “نعم ايها اللورد !”
أومأ أويانغ شو برأسه. “إذا سمحت لك بأن تصبح المدير الجديد لقسم احتياطيات الموارد ، فهل لديك الثقة؟”
لطالما كانت كيفية تعظيم قدراتهم هي المشكلة التي كان أويانغ شو يفكر فيها.
الترجمة: Hunter
في المنطقة ، لتتمكن من القيام بمثل هذه المهمة ، فقط فان شونغ يان وتيان وين جينغ يمكنهما القيام بذلك. نظرًا لأن فان شونغ يان كان بالفعل مدير قسم الإدارة ، كان من المتوقع أن يكون تيان وين جينغ هو مدير قسم الشؤون الداخلية. الآن عاد كلاهما أخيرًا إلى نفس خط البداية.
امتلأت عيناه بالدموع وقال عاطفياً: “لا تقلق ايها اللورد ، لن أخذلك.” لقد قرر القيام بعمله بشكل جيد وتحمل الضغط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
