الهجوم على البلدة (الجزء الثالث)
الفصل 153- الهجوم على البلدة (الجزء الثالث)
“فلتأمر الفرسان بالخروج من البلدة لاختراق دفاعاتهم وتدمير العدو”.
وقف أويانغ شو على برج البلدة ورأى أن 1000 من سلاح الفرسان في الجناح قد اختفوا ، وكان لديه على الفور هاجس سيئ.
قدمت شعبة اللوجستيات القتالية أطباق ساخنة ولذيذة للجنود الذين كانوا يخاطرون بحياتهم.
“الأخ وو يي ، لماذا لا تتركهم يذهبون الآن؟” سألت مولان يوي بفضول. اعتادت الطفلة الصغيرة أخيرًا على بيئة المعركة وخرجت من غرفة الراحة.
في تلك اللحظة ، لم يجرؤ أحد على مغادرة أسوار البلدة ، وحتى أويانغ شو لم يجرؤ على المغادرة. سمح لمطعم سان قو بإعداد بعض الأطباق وإرسالها إلى غرفة الراحة في برج البلدة لباي هوا والآخرين.
“حاضر!”
باستخدام وقت الراحة ، قام أعضاء تحالف شان هاي بالدردشة وتناول الطعام في نفس الوقت. ركز موضوع مناقشاتهم على النصف الأول من الهجوم الذي انتهى لتوه.
كان لين يي ذكيًا أيضًا ، مما دفع سلاح الفرسان للتركيز على تدمير السلالم ، والمقاليع ، وتحريك أبراج الأسهم لمساعدة الحلفاء في السيطرة. عندما تم تدمير أدوات الحصار الخاصة بهم ، أجبروا على التراجع.
لم أكن أتوقع أن يكون الهجوم على البلدة بهذه القوة “. قال شون لونغ ديان شوي عاطفيا.
“نعم ، هذا يجعلني أفقد كل ثقتي.” وافقت فينغ تشيو هوانغ ، وامتلأ وجهها بعدم اليقين.
أضاءت عيون باي هوا وابتسمت. “بالتأكيد لن يتوقع الأعداء أن يكون لدى بلدة شان هاي الكثير من سلاح الفرسان الذين لم يتم استخدامهم.”
نظرت باي هوا إلى أويانغ شو بقلق وسألت. “وو يي ، هل تثق في هجوم ما بعد الظهر؟” نظر إليه الآخرون بقلق.
كان هودا في ذلك الوقت لا يزال يحاول رفع معنويات القوات. في مواجهة السهمين الحادين ، لم يكن لديه أي طريقة للرد قبل أن يخترقه مثل الرمح ، ويقتله على الفور.
ابتسم اويانغ شو. “لا بأس. لقد أوقفنا هجومهم في الصباح لذا فقدوا معنوياتهم بالفعل. طالما لم نرتكب أي أخطاء ، فلن تكون هناك مشكلة في صدهم.”
“نعم لورد!”
“لكن بلدة شان هاي خسرت نفس عدد القوات في الصباح. وللعدو 1000 من النخبة و 1000 من سلاح الفرسان الذين لم يتحركوا.” لم تكن باي هوا متفائلة.
في تلك اللحظة ، لم يجرؤ أحد على مغادرة أسوار البلدة ، وحتى أويانغ شو لم يجرؤ على المغادرة. سمح لمطعم سان قو بإعداد بعض الأطباق وإرسالها إلى غرفة الراحة في برج البلدة لباي هوا والآخرين.
بناءً على تقرير ما بعد المعركة ، من بين 6700 مهاجم ، مات 200 من المهاجمين البحريين ، وتم القبض على 300 ، وتوفي 1200 من المهاجمين الأساسيين ، وتوفي 300 من المهاجمين النخبة . كان هذا يعني أن العدو لا يزال يمتلك نصف قوته. من المؤكد أن مثل هذه الخسارة الكبيرة ستؤثر على معنوياتهم وما إذا كان بإمكانهم تقديم كل ما لديهم في فترة ما بعد الظهر أم لا كان سؤالًا كبيرًا.
أضاءت عيون باي هوا وابتسمت. “بالتأكيد لن يتوقع الأعداء أن يكون لدى بلدة شان هاي الكثير من سلاح الفرسان الذين لم يتم استخدامهم.”
على جانب بلدة شان هاي ، قتل 50 من أصل 500 من جنود البحرية في أسطول بي هاي البحري. قُتل 50 من رماة السهام من وحدة الدفاع عن بلدة شان هاي ، وتوفي 200 من جنود الدرع والسيف ، وتوفي 80 من الفريق المدني البالغ عددهم 500. كانت خسائرهم بنسبة 1: 5 بالمقارنة مع المهاجمين ، كانت نتيجة جيدة للغاية.
عندما فتحت بوابات البلدة ببطء ، اندفع 600 من الفرسان من بوابات البلدة مثل السهم الحاد ، واندفعوا إليهم. وخلفهم ، تم إغلاق بوابة البلدة التي فتحت بسرعة.
“لقد خسر المهاجمون أكثر منا ، لذلك دعونا نرى فقط كيف ستكون ردة فعلهم.” قال اويانغ شو.
ضحك أويانغ شو. “في الأصل لم تكن لدي ثقة بنسبة 100٪ ، لكن يمكنني الآن أن أؤكد فوز بلدة شان هاي”.
……
بعد الاندفاع لفترة من الوقت ، لم يجرؤ لين يي على البقاء لفترة طويلة وقاد القوات إلى الوراء. كان المهاجمون خائفين مثل الطيور ولم يكن لديهم القوة لوقف انسحابهم.
في نفس الوقت ، في الخيمة الكبيرة للمهاجمين.
بعد التصويب ، أُطلق المنجنيق القوس الثلاثي. كان سهم السيف الواحد والرمح الثلاثي كبيرًا مثل الرمح ، ورسم قوسًا مثاليًا في الهواء وطار باتجاه القائد الرئيسي هودا.
“الأخ الأكبر ، الوضع ليس جيدًا. ماذا يجب أن نفعل بعد الظهر؟” سأل هيقي.
“الأخ وو يي ، لماذا لا تتركهم يذهبون الآن؟” سألت مولان يوي بفضول. اعتادت الطفلة الصغيرة أخيرًا على بيئة المعركة وخرجت من غرفة الراحة.
كان هودا شديد الجدية. “بعد الظهر ، حان الوقت لكي يتصرف الأخ الثاني.”
“نعم لورد!”
“كيف ذلك؟” كان هيقي مرتبكًا بعض الشيء.
نظرت باي هوا إلى أويانغ شو بقلق وسألت. “وو يي ، هل تثق في هجوم ما بعد الظهر؟” نظر إليه الآخرون بقلق.
“في الصباح ، رتبت رجالًا لبناء الجسر العائم ، وقد أعددنا اثنين بالفعل. عندما كنا نهاجم في الصباح ، بناءً على تقرير بعض الرجال الذين انسحبوا ، قام العدو بنقل مجموعة من الجنود من خلال بوابتهم الشرقية أو بوابتهم الشمالية. بالتالي ستضعف دفاعاتهم بشكل أكبر ، مما يمنحنا فرصة. أخي الثاني ، يجب عليك على الفور إحضار قواتك للالتفاف حول الخلف ، باستخدام الجسر العائم لعبور نهر حماية البلدة و القيام بهجوم تسلل على بوابتهم الشمالية. تذكر ، يجب أن تنتظر حتى نهاجم البوابة الغربية قبل بدء هجومك. لا يمكنك أن تكون مبكرًا جدًا ، أو سيكون لديهم فرصة للاستعداد. هل فهمت؟ ” أوضح هودا.
“الأمر!”
“مفهوم!” قال هيقي بحماس.
“الأخ الأكبر ، الوضع ليس جيدًا. ماذا يجب أن نفعل بعد الظهر؟” سأل هيقي.
……
في الساعة 1 بعد الظهر شن المهاجمون هجوما آخر. هذه المرة ، لم يترك هودا أي قوات احتياطية وأمر جميع قواته بالهجوم ، مما منحهم ضغطًا كافيًا بحيث لا يمكنهم الاهتمام ببوابتهم الشمالية.
“أوه!”
وقف أويانغ شو على برج البلدة ورأى أن 1000 من سلاح الفرسان في الجناح قد اختفوا ، وكان لديه على الفور هاجس سيئ.
الترجمة: Hunter
كما هو متوقع ، في السماء فوق البوابة الشمالية ، ظهرت رصاصة إشارة والتي كانت علامة على هجوم تسلل.
اعتاد لين يي بالفعل على استخدام هذا النوع من الهجوم.
“الأمر!”
نظرت باي هوا إلى أويانغ شو بقلق وسألت. “وو يي ، هل تثق في هجوم ما بعد الظهر؟” نظر إليه الآخرون بقلق.
“حاضر!”
“لما ذلك؟”
“فلتأمر أسطول بي هاي البحري بالعودة إلى نهر حماية البلدة للمساعدة في الدفاع عن البوابة الشمالية”.
“حاضر!”
“نعم لورد!”
تجول 600 من سلاح الفرسان تحت قيادة لين يي بين المهاجمين كما لو لم يكن هناك أحد. كان المهاجمون مستعدين لمهاجمة البلدة ، لذلك كان من الواضح أن تشكيلهم كان تشكيل حصار. لم يكونوا مستعدين في مواجهة اندفاع الفرسان فكيف يصدونهم؟
بعد أن غادر الرسول ، قالت باي هوا ، “هؤلاء المهاجمون ماكرون وأذكياء. بمجرد اكتشاف نقطة ضعف ، لن يتوقفوا حتى يستغلوها.”
“مفهوم”.
ضحك أويانغ شو. “في الأصل لم تكن لدي ثقة بنسبة 100٪ ، لكن يمكنني الآن أن أؤكد فوز بلدة شان هاي”.
في نفس الوقت ، في الخيمة الكبيرة للمهاجمين.
“لما ذلك؟”
“أوه!”
“يرى المهاجمين أنفسهم بغرور ، لذلك يريدون استخدام سلاح الفرسان لمهاجمة بوابتنا الشمالية. ولا يعرفون أن هناك 400 جندي هناك وكذلك أسطول بي هاي البحري. والأهم من ذلك ، أن جلبهم لسلاح الفرسان سيفتح الباب أمام 600 من الفرسان الذين خبأناهم بالقرب من البوابة الغربية. لم أجرؤ على مهاجمتهم في الأصل مع 1000 من الفرسان هناك ، ولكن الآن بما أنهم اختاروا الموت ، ليس لدي خيار آخر “. وأوضح أويانغ شو.
أضاءت عيون باي هوا وابتسمت. “بالتأكيد لن يتوقع الأعداء أن يكون لدى بلدة شان هاي الكثير من سلاح الفرسان الذين لم يتم استخدامهم.”
“لكن بلدة شان هاي خسرت نفس عدد القوات في الصباح. وللعدو 1000 من النخبة و 1000 من سلاح الفرسان الذين لم يتحركوا.” لم تكن باي هوا متفائلة.
أومأ أويانغ شو برأسه ، وأرسل أمرا آخر. “فلتأمر الجنرال لين يي بالاستعداد للخروج في أي وقت. منتظرا إشارتي.”
بالتأكيد لن يفوت أويانغ شو مثل هذه الفرصة وصرخ قائلاً: “أرسل اوامري!”
“نعم لورد!”
“الأخ وو يي ، لماذا لا تتركهم يذهبون الآن؟” سألت مولان يوي بفضول. اعتادت الطفلة الصغيرة أخيرًا على بيئة المعركة وخرجت من غرفة الراحة.
“مفهوم!” قال هيقي بحماس.
ضحك اويانغ شو وأوضح. “الآن شن المهاجمون هجومًا للتو ، وسواء كان ذلك بسبب قوة التحمل أو الروح المعنوية ، فإنهم في أعلى حالة. إنه ليس الوقت المناسب للهجوم.”
بعد الاندفاع لفترة من الوقت ، لم يجرؤ لين يي على البقاء لفترة طويلة وقاد القوات إلى الوراء. كان المهاجمون خائفين مثل الطيور ولم يكن لديهم القوة لوقف انسحابهم.
“أوه!”
“الأمر!”
بعد ساعة ، كانت المعركة في الغرب لا تزال في طريق مسدود. على الرغم من أن المهاجمين أضافوا 1000 من النخبة الإضافية ، إلا أن القوات التي تحمي البلدة كان لديها 300 رجل إضافي. بالاضافة مع خزانة زيت النار الكيميائي ، كان كلا الجانبين متطابقان بشكل متساوٍ.
بعد أن غادر الرسول ، قالت باي هوا ، “هؤلاء المهاجمون ماكرون وأذكياء. بمجرد اكتشاف نقطة ضعف ، لن يتوقفوا حتى يستغلوها.”
لم يكن الكمين عند البوابة الشمالية فعالاً ، ودخلت البوابة الغربية في حالة من الجمود ، لذلك لم يعد بإمكان هودا الهدوء بعد الآن. خاصة مع زيادة عدد الجرحى ، وصلت معنوياتهم إلى نقطة التحول ، وإذا لم يتم فعل شيء ، فقد يكون هناك هاربون. لم يجرؤ هودا على التعامل مع الأمر بشكل مهمل للغاية وقاد الخطوط شخصيًا لرفع الروح المعنوية.
وقف أويانغ شو على برج البلدة وعندما رأى قائدهم يدخل المعركة ، تنهد الصعداء. نادى قائد وحدة آلة الاله وانغ يوان فينغ ، مشيرًا إلى القائد وقال: “الجنرال وانغ ، هل ترى ذلك الرجل في منتصف العمر في وسط ساحة المعركة؟”
كان بإمكان وانغ يوان فينغ الذي كان يتمتع برؤية مذهلة أن يراه بوضوح. “أراه. هذا هو قائدهم ، أليس كذلك؟”
وقف أويانغ شو على سور البلدة ونظر بتوتر إلى المسار. لم يخذله وانغ يوان فينغ ووجد السهمان واحدًا تلو الآخر مواقعهم بدقة.
“هذا صحيح. الآن ، هل لديك الثقة في الإطلاق عليه؟”
في نفس الوقت ، في الخيمة الكبيرة للمهاجمين.
أخذ وانغ يوان فينغ نفسا عميقا وقال بعناية ، “إنه على بعد حوالي 1300 متر من الحائط ، ومع مدى السلاح ، أعتقد أنه يمكنني تجربة ذلك.”
انتشر خبر وفاة هودا ببطء حول معسكر المهاجمين. كانت معنويات المهاجمين في ذلك الوقت منخفضة ، وكان الأمر كما لو أنهم فقدوا قلب جيشهم. دمر هجوم شان هاي آخر جزء من الأمل لديهم وسحق روحهم القتالية.
أومأ أويانغ شو برأسه. “الجنرال وانغ ، قم بالمقامرة. تذكر ، من الأفضل أن تطلق بالاثنين معًا ، فهذه فرصة لمرة واحدة فقط.”
أضاءت عيون باي هوا وابتسمت. “بالتأكيد لن يتوقع الأعداء أن يكون لدى بلدة شان هاي الكثير من سلاح الفرسان الذين لم يتم استخدامهم.”
“مفهوم”.
استدار وانغ يوان فينغ ليغادر الى المنجنيق القوس الثلاثي. لقتل قائدهم ، كان عليهم إطلاق السهم الأقوى للمنجنيق القوس الثلاثي ، والذي كان “سهم السيف الواحد والرمح الثلاثي”. يمكن أن يصل مداه إلى 1500 متر. أما بالنسبة لسهم الغراب البارد الذي قمع المقاليع ، فيمكنهم إطلاق أكثر من 10 بدفعة واحدة لمنع العدو من الاقتراب من المقاليع.
“حاضر!”
بعد التصويب ، أُطلق المنجنيق القوس الثلاثي. كان سهم السيف الواحد والرمح الثلاثي كبيرًا مثل الرمح ، ورسم قوسًا مثاليًا في الهواء وطار باتجاه القائد الرئيسي هودا.
بعد التصويب ، أُطلق المنجنيق القوس الثلاثي. كان سهم السيف الواحد والرمح الثلاثي كبيرًا مثل الرمح ، ورسم قوسًا مثاليًا في الهواء وطار باتجاه القائد الرئيسي هودا.
وقف أويانغ شو على سور البلدة ونظر بتوتر إلى المسار. لم يخذله وانغ يوان فينغ ووجد السهمان واحدًا تلو الآخر مواقعهم بدقة.
“مفهوم!” قال هيقي بحماس.
كان هودا في ذلك الوقت لا يزال يحاول رفع معنويات القوات. في مواجهة السهمين الحادين ، لم يكن لديه أي طريقة للرد قبل أن يخترقه مثل الرمح ، ويقتله على الفور.
في الساعة 1 بعد الظهر شن المهاجمون هجوما آخر. هذه المرة ، لم يترك هودا أي قوات احتياطية وأمر جميع قواته بالهجوم ، مما منحهم ضغطًا كافيًا بحيث لا يمكنهم الاهتمام ببوابتهم الشمالية.
تسبب موت هودا في إغراق الروح المعنوية ، التي كانت ترتفع لتوها ، في الأعماق. خاصة أن الطريقة التي مات بها كانت مروعة للغاية. لم يتوقعوا أبدًا أن يتمكن العدو من إطلاق مثل هذا السهم المخيف من مسافة 1300 متر.
بالتأكيد لن يفوت أويانغ شو مثل هذه الفرصة وصرخ قائلاً: “أرسل اوامري!”
“الأمر!”
“حاضر!”
تجول 600 من سلاح الفرسان تحت قيادة لين يي بين المهاجمين كما لو لم يكن هناك أحد. كان المهاجمون مستعدين لمهاجمة البلدة ، لذلك كان من الواضح أن تشكيلهم كان تشكيل حصار. لم يكونوا مستعدين في مواجهة اندفاع الفرسان فكيف يصدونهم؟
“فلتأمر الفرسان بالخروج من البلدة لاختراق دفاعاتهم وتدمير العدو”.
بالتأكيد لن يفوت أويانغ شو مثل هذه الفرصة وصرخ قائلاً: “أرسل اوامري!”
“نعم لورد!”
“نعم ، هذا يجعلني أفقد كل ثقتي.” وافقت فينغ تشيو هوانغ ، وامتلأ وجهها بعدم اليقين.
تحت أسوار البلدة ، كان سلاح الفرسان الـ600 ينتظرون بقلق. بعد الحصول على الأمر ، صرخ لين يي بحماس للرجال الذين يقفون خلفه. “أيها الإخوة! حان دورنا!”
لم أكن أتوقع أن يكون الهجوم على البلدة بهذه القوة “. قال شون لونغ ديان شوي عاطفيا.
“قتل!” صرخ الفرسان 600.
“في الصباح ، رتبت رجالًا لبناء الجسر العائم ، وقد أعددنا اثنين بالفعل. عندما كنا نهاجم في الصباح ، بناءً على تقرير بعض الرجال الذين انسحبوا ، قام العدو بنقل مجموعة من الجنود من خلال بوابتهم الشرقية أو بوابتهم الشمالية. بالتالي ستضعف دفاعاتهم بشكل أكبر ، مما يمنحنا فرصة. أخي الثاني ، يجب عليك على الفور إحضار قواتك للالتفاف حول الخلف ، باستخدام الجسر العائم لعبور نهر حماية البلدة و القيام بهجوم تسلل على بوابتهم الشمالية. تذكر ، يجب أن تنتظر حتى نهاجم البوابة الغربية قبل بدء هجومك. لا يمكنك أن تكون مبكرًا جدًا ، أو سيكون لديهم فرصة للاستعداد. هل فهمت؟ ” أوضح هودا.
تم حبس هؤلاء المحاربين الممتازين ليوم كامل ، بينما تم إرسال الفريق المدني. فقط كان عليهم انتظار دورهم. حتى الآن ، حصلوا أخيرًا على الفرصة التي انتظروها ، كيف لم يكونوا متحمسين؟
“فلتأمر أسطول بي هاي البحري بالعودة إلى نهر حماية البلدة للمساعدة في الدفاع عن البوابة الشمالية”.
عندما فتحت بوابات البلدة ببطء ، اندفع 600 من الفرسان من بوابات البلدة مثل السهم الحاد ، واندفعوا إليهم. وخلفهم ، تم إغلاق بوابة البلدة التي فتحت بسرعة.
ابتسم اويانغ شو. “لا بأس. لقد أوقفنا هجومهم في الصباح لذا فقدوا معنوياتهم بالفعل. طالما لم نرتكب أي أخطاء ، فلن تكون هناك مشكلة في صدهم.”
انتشر خبر وفاة هودا ببطء حول معسكر المهاجمين. كانت معنويات المهاجمين في ذلك الوقت منخفضة ، وكان الأمر كما لو أنهم فقدوا قلب جيشهم. دمر هجوم شان هاي آخر جزء من الأمل لديهم وسحق روحهم القتالية.
“نعم لورد!”
اعتاد لين يي بالفعل على استخدام هذا النوع من الهجوم.
الترجمة: Hunter
خاصة خلال معركة تشو لو ، من البداية إلى النهاية ، شهد لين يي البراعة القيادية لـ تشانغ لياو ، وتعلم الكثير. لقد كان أيضًا رجلًا مجتهدًا وخلال أوقات الراحة ، طلب من تشانغ لياو المساعدة والتعليم. لم يكن تشانغ لياو شخصًا أنانيًا. وكان لديه انطباع جيد عن لين يي. بالتالي ، فقد ساعده دون أن يكبح أي شيء.
“مفهوم!” قال هيقي بحماس.
تجول 600 من سلاح الفرسان تحت قيادة لين يي بين المهاجمين كما لو لم يكن هناك أحد. كان المهاجمون مستعدين لمهاجمة البلدة ، لذلك كان من الواضح أن تشكيلهم كان تشكيل حصار. لم يكونوا مستعدين في مواجهة اندفاع الفرسان فكيف يصدونهم؟
الترجمة: Hunter
كان لين يي ذكيًا أيضًا ، مما دفع سلاح الفرسان للتركيز على تدمير السلالم ، والمقاليع ، وتحريك أبراج الأسهم لمساعدة الحلفاء في السيطرة. عندما تم تدمير أدوات الحصار الخاصة بهم ، أجبروا على التراجع.
ضحك اويانغ شو وأوضح. “الآن شن المهاجمون هجومًا للتو ، وسواء كان ذلك بسبب قوة التحمل أو الروح المعنوية ، فإنهم في أعلى حالة. إنه ليس الوقت المناسب للهجوم.”
بعد الاندفاع لفترة من الوقت ، لم يجرؤ لين يي على البقاء لفترة طويلة وقاد القوات إلى الوراء. كان المهاجمون خائفين مثل الطيور ولم يكن لديهم القوة لوقف انسحابهم.
الترجمة: Hunter
“يرى المهاجمين أنفسهم بغرور ، لذلك يريدون استخدام سلاح الفرسان لمهاجمة بوابتنا الشمالية. ولا يعرفون أن هناك 400 جندي هناك وكذلك أسطول بي هاي البحري. والأهم من ذلك ، أن جلبهم لسلاح الفرسان سيفتح الباب أمام 600 من الفرسان الذين خبأناهم بالقرب من البوابة الغربية. لم أجرؤ على مهاجمتهم في الأصل مع 1000 من الفرسان هناك ، ولكن الآن بما أنهم اختاروا الموت ، ليس لدي خيار آخر “. وأوضح أويانغ شو.
في الساعة 1 بعد الظهر شن المهاجمون هجوما آخر. هذه المرة ، لم يترك هودا أي قوات احتياطية وأمر جميع قواته بالهجوم ، مما منحهم ضغطًا كافيًا بحيث لا يمكنهم الاهتمام ببوابتهم الشمالية.
وقف أويانغ شو على برج البلدة ورأى أن 1000 من سلاح الفرسان في الجناح قد اختفوا ، وكان لديه على الفور هاجس سيئ.
عندما فتحت بوابات البلدة ببطء ، اندفع 600 من الفرسان من بوابات البلدة مثل السهم الحاد ، واندفعوا إليهم. وخلفهم ، تم إغلاق بوابة البلدة التي فتحت بسرعة.
“الأخ الأكبر ، الوضع ليس جيدًا. ماذا يجب أن نفعل بعد الظهر؟” سأل هيقي.
الترجمة: Hunter
“الأمر!”
بعد الاندفاع لفترة من الوقت ، لم يجرؤ لين يي على البقاء لفترة طويلة وقاد القوات إلى الوراء. كان المهاجمون خائفين مثل الطيور ولم يكن لديهم القوة لوقف انسحابهم.
“نعم لورد!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
